الدنيا فانيه متفكرش إنه ذنب هتعمله هيعدي وخلاص ومتفكرش إن يوم القيامه هتدخل النار شويه وتخرج منستهترشبأي ذنب ولو صغير مش بالسهول دي تعرف انت عقبال ما توصل لمرحلة الجنه والنار هتمر بكام مرحله !؟ عد معايا أول حاجه هتمر بيها
• (سؤال القبر ) هتقلي طب عادي ممكن احفظهم في الدنيا واروح اقلهم للملكين وخلاص... هقلك لأ مش بالسهوله دي يغالي ﷲﷻ هوا اللي بيحرك لسانك مش انت " يُثَبتُ اللَّهُ الذين ءامنوا بالقول الثابت في الحيوٰة الدنيا والآخره " يعني لو ربنا مأذنش للسانك انه ينطق مش هينطق .. طب عارف تاني مرحله هتمر بيها أي ؟!
• ( نعيم القبر وعذابه ) يعني لو مجوبتش علي السؤال هتتعذب وهتبقا ليل نهار في النار " النار يعرضون عليها غدواً وعشياً " ولو جاوبت هتُنَعم وهيبقا قبرك جنه " فرحين بمآ ءاتٰهم ربهم ).. طب عارف تالت مرحله اي ؟
• ( النَشر أو البعث ) ربنا هيرجعنا كلنا للحياه تاني وهو قادر هلي كل شئ" لتبعثُن ثُم لتنبئن بما عملتُم " .. طب رابع مرحله عارفها ؟ هي
• ( الحَشر ) الملايكه هتودينا لأرض المحشر اللي هناحاسب فيها واحوالنا سعتها هتختلف فمنهم هيبقا الراكب ودول المتقون ومنهم الماشي ودول أصحاب الطاعات القليله ومنهم المسحوب علي وجهه وهم الكفار ومنهم الأعمي وهو الجائر في الحكم ومنهم الأصم والأبكم وهو المعجب بعمله " يوم تشقق الأرض عنهم صِراعاً ذالك حشرٌ علينا يسير "... طب الخامسه ؟!
• ( الحساب ) ربنا سعتها هيورينا اعمالنا في الدنيا كانت عامله ازااي وطبعاً مشكل الحساب ذي بعضه يعني في ناسهتدخل الجنه من غير حساب ومشهيتسئلوا عن أعمالهم منهم الصابرون والشهداء وفي فرقه هتدخل النار بغير حساب اللي ربنا غضبان عليهم وفرقه هتقف للحساب وربنا هيحاسبهم علي اعمالهم ومنهم اللي هيكون حسابه سهل ويسير ومنهم هيكون حسابه عسير وصعب .. السادسه بقا !؟
• ( الميزان ) سعتها هتتوزن الحنات والسيئات و اعمال الناس اللي وقفت للحساب " والوزن يومئذٍ الحق " .. السابعه بقا حكايه لوحدها ؟!
• ( الصراط ) ودا بقا جسر ممدود علي ظهر جهنم بين أرض المحشر والجنه ولملايكه عماله تقول : اللهم سلم سلم . هيعدي عليه كل الناس بس مشكل الناس هتعديه ذي بعض دا هيبقا في ناس الصراط هيصيق تحت رجليهم لدرجة إنه هيظهر ليهم عامل ذي السيف وهيقع من فوقه ويقع في النار وفي ناس هيبقة تحت رجلهم عريض وهيمشي عادي ويدخل الجنه وفي ناس هتمر من عليه ذي سرعة البرق وناس ذي سرعة الريح وناس ذي سرعة الفرس ومنهم هيجري ومنهم همشي ومنهم هيزحف ... وسعتها هتيجي آخر مرحله
• ( الثواب والعقاب ) ودي بقا اللي حسناته كتير هيخل الجنه وهيبقا خالد فيها واللي سيئاته كتير هيدخل النار .. عن النبي ﷺ قال : " يدخل أهلُ الجنة الجنة وأهل النار النار ثم يقول مؤذنٌ بينهم : يا أهل النار لا موت ويا أهل الجنه لا موت " رواه البخاري ... اهو انت بتعمل للآخر مش للدنيا مهما عملنا هنفضل مقصريب في حق ﷲﷻ لو قرأت سيرة النبي ﷺ والصحابه هتتأكد دا حتي المبشرين بالجنه بيخافوا من اليوم دا إتقِ الله فإنك ميت الدنيا دار فناء وليست دار بقاء .🌿🌱
0 notes
(وكان شيخ الإسلام ابن تيمية إذَا اشتَدَّت عليه الأمور: قَرأَ آيات السَّكينة).
ابن القيم | مدارج السالكين
- وَقَدْ ذَكَرَ اللَّهُ سُبحَانَهُ السَّكِينَةَ فِي كِتَابِهِ فِي سِتَّةِ مَوَاضِعَ:
الْأَوَّلُ: قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ}.
الثَّانِي: قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ}.
الثَّالِثُ: قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا}.
الرَّابِعُ: قَوْلُهُ تَعَالَى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}.
الْخَامِسُ: قَوْلُهُ تَعَالَى: {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا}.
السَّادِسُ: قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ} الْآيَةَ.
1 note
·
View note
تفسير ما تيسر من سورة ( الطارق )
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ ( 1 ) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ ( 2 ) النَّجْمُ الثَّاقِبُ ( 3 ) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ( 4 )
أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.
فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ( 5 ) خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ ( 6 ) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ( 7 ) إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ( 8 )
فلينظر الإنسان المنكر للبعث مِمَّ خُلِقَ؟ ليعلم أن إعادة خلق الإنسان ليست أصعب من خلقه أوّلا خلق من منيٍّ منصبٍّ بسرعة في الرحم, يخرج من بين صلب الرجل وصدر المرأة. إن الذي خلق الإنسان من هذا الماء لَقادر على رجعه إلى الحياة بعد الموت.
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ( 9 ) فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ ( 10 )
يوم تُخْتَبر السرائر فيما أخفته, ويُمَيَّز الصالح منها من الفاسد, فما للإنسان من قوة يدفع بها عن نفسه, وما له من ناصر يدفع عنه عذاب الله.
وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ( 11 ) وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ( 12 ) إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ ( 13 ) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ ( 14 )
والسماء ذات المطر المتكرر, والأرض ذات التشقق بما يتخللها من نبات, إن القرآن لقول فصل بَيْنَ الحق والباطل, وما هو بالهزل. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير الله, وإلا فقد أشرك.
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ( 15 ) وَأَكِيدُ كَيْدًا ( 16 ) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ( 17 )
إن المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم, وللقرآن, يكيدون ويدبرون؛ ليدفعوا بكيدهم الحق ويؤيدوا الباطل, وأكيد كيدًا لإظهار الحق, ولو كره الكافرون, فلا تستعجل لهم - أيها الرسول- بطلب إنزال العقاب بهم, بل أمهلهم وأنظرهم قليلا ولا تستعجل لهم, وسترى ما يحلُّ بهم من العذاب والنكال والعقوبة والهلاك.🕊️🌿💚
0 notes
أسماء الله الحسنى وتفسيرها
كما وردت في رواية الوليد بن مسلم عن الترمذي، أسماء الله الحسنى هي:
الله: هو الاسم الدال على الذات الجامعة لصفات الألوهية.
الرّحمن: واسع الرحمة في خلقه مؤمنهم وكافرهم.
الرّحيم: المعطي من الثواب أضعاف العمل.
الملك: المتصرّف في ملكه كما يشاء.
القدوس: المنزه عن كل وصف يدركه حسٌ أو خيال.
السلام: السالم من العيوب والنقائص والناشر سلامته على خلقه.
المؤمن: المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه.
المهيمن: المسيطر على كل شيء بكماله وقوته.
العزيز: الغالب الذي لا نظير له.
الجبار: المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار والجبر.
المتكبّر: المتفرد بصفات العظمة والكبرياء.
الخالق: المبدع لخلقه بإرادته.
البارئ: المميِّز لخلقه بالصور المختلفة.
المصوّر: الذي أعطى لكل خلق صورة خاصة.
الغفّار: الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة.
القهّار: الذي يقهر الجبابرة.
الوهّاب: المتفضّل بالعطايا.
الرّزاق: خالق الأرزاق والمتكفّل بإيصالها إلى خلقه.
الفتاح: الذي يفتح خزائن رحمته لعباده.
العليم: المحيط علمه بكل شيء.
القابض: قابض يده عمن يشاء.
الباسط: بأسراره ورزقه على من يشاء.
الخافض: الذي يخفض الكفار والأشقياء المتكبرين.
الرّافع: للأقدار بين أولياء الرجال، فهو يرفع عباده الطائعين بعبادتهم.
المعزّ: للمؤمنين بطاعته فيعطيهم القوة والغلبة والشدة لمن شاء.
المذل: للكافرين بعصيانهم.
السّميع: الذي لا يغيب عنه مسموع، ويحيط بجميع الأصوات الظاهرة والباطنة والخفية والجلية.
البصير: الذي يشاهد جميع الموجودات ويرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها.
الحكيم: الذي إليه ترجع الأمور والأحكام فيفصل بين الحق والباطل ولا راد ��قضائه.
العدل: الذي ليس في ملكه خلل وهو الذي حرم الظلم على نفسه.
اللّطيف: البرّ الرفيق بعباده يرزق ويحسن إليهم.
الخبير: العالم بكل شيء باطن أو ظاهر.
الحليم: الذي لا يعجل بالعقاب فهو يمهل ولا يهمل.
العظيم: الذي لا تصل العقول إلى كُنه ذاته.
الغفور: غافر الذنب وقابل التوب.
الشّكور: المنعم على عباده بالثواب، ويتقبّل أعمال عباده ويُضاعف أجرها.
العليّ: الذي علا بذاته وصفاته عن مدارج الخلق.
الكبير: المُنزه عن الأوهام فهو العظيم الذي ليس كمثله شيء.
الحفيظ: حافظ الكون من الخلل.
المقيت: خالق الأقوات ومُقسمها والمتكفّل بإيصالها للمخلوقات.
الحسيب: الذي يكفي عباده حاجتهم.
الجليل: عظيم القدر بجلاله وكماله.
الكريم: الذي لا ينفذ عطاؤه.
الرّقيب: الملاحظ لما يرعاهم فهو المراقب لأحوال العباد ويعلم أقوالهم وأفعالهم.
المُجيب: الذي يجيب الداعي إذا دعاه والسائل إذا سأله.
الواسع: الذي وسع رزقه جميع خلقه.
الحكيم: المُنزه عن فعل ما لا ينبغي بجلاله وكماله، المحقق في تدبيره، اللطيف في تقديره.
الودود: المتحبب إلى خلقه محب لهم والمحبوب في قلوب أوليائه.
المجيد: الشريف في ذاته وأفعاله، والجزيل في عطائه.
الباعث: باعث الموتى للحساب.
الشّهيد: الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء فهو العالم بالأمور ظاهرها وباطنها.
الحق: خالق كل شيء بحكمة.
الوكيل: الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فهو الموكول إليه الأمور كلها.
القويّ: الذي لا يعجزه شيء وصاحب القدرة التامة البالغة الكمال.
المتين: الذي لا يُغلب ولا يحتاج إلى مدد وعون في إمضاء حكمه.
الوليّ: المحب لأوليائه الناصر لهم.
الحميد: المستحق للحمد والثناء.
المُبدئ: الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم.
المعيد: الذي يعيد الخلق إلى الموت.
المحيي: الذي يحيي العظام وهي رميم.
المميت: الذي يميت الأجسام بنزع الأرواح منها.
الحيّ: المتصف بالحياة الأبدية.
القيوم: القائم بنفسه الغني عن غيره.
الواجد: الذي يجد كل ما يطلبه ويريده.
الماجد: كبير الإحسان والأفضال.
الواحد: المتفرد ذاتًا ووصفًا وأفعالًا.
الصّمد: المقصود بالحوائج، فهو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر.
القادر: المتفرد باختراع الموجودات.
المقتدر: الذي يقدر على ما يشاء.
المؤخر: مؤخر الأعداء بالإبعاد.
الأول: السابق للأشياء.
الآخر: الباقي بعد فناء خلقه.
الظّاهر: بآياته وعلامات قدرته.
الباطن: المحتجب عن الأنظار والمطلع على ال��سرار.
الوالي: المالك للأشياء والمتصرف فيها كيف يشاء.
المتعالِ: رفيع الدرجات ذو العرش المرتفع في كبريائه وعظمته.
البر: الذي يمنُّ على السائلين بحسن العطاء.
التّواب: يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن سيئاتهم.
المنتقم: الذي نخشى نقمته لقدرته وعظمته.
العفوّ: الذي يمحو الذنوب ويتجاوز عن السيئات.
الرّؤوف: شديد الرحمة بعباده.
مالك المُلك: له التصرف المطلق وهو تعالى الذي ينفذ مشيئته في ملكه كيف يشاء وكما يشاء.
ذو الجلال والإكرام: المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة المختص بالإكرام والكرامة.
المُقسط: القائم بالقسط والمقيم بالعدل.
الجامع:الذي جمع الكمالات كلها ذاتًا ووصفًا وفعلًا.
الغني: الذي لا يحتاج إلى شيء.
المغني: المعطي لمن يشاء من عباده.
المانع: الذي يمنع البلاء حفظًا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء وحماية.
الضّار: هو المقدر للضر لمن يشاء.
النّافع: المقدر للنفع ومالكه.
النّور: الهادي الرشيد الذي أرشد ونور قلوب الصادقين بتوحيده.
الهادي: الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، المبين لطريق الحق.
البديع: الذي لا يماثله أحد في صفاته ولا في أفعاله ولا في أحكامه أو أي أمر من أموره.
الباقي: الدائم الوجود الموصوف بالبقاء.
الوارث: من له ما في السماوات والأرض، رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه.
الرّشيد: المرشد لأهل الطاعة، فأرشد من شاء بإرشاده وأشقى من شاء بإبعاده.
الصّبور: الذي يمهل وينظر ولا يعجل ولا يعاجل ولا يسارع وينزل الأمر بقدر معلوم🕊️🌱
1 note
·
View note