#قطعة واحدة
Explore tagged Tumblr posts
Text
2 notes
·
View notes
Text
الكرملين: العملية العسكرية في أوكرانيا صعبة جدا.. وزيلينسكي: لن نترك قطعة واحدة من أرضنا للعدو
قال متحدث باسم الكرملين إن “العملية العسكرية” الروسية في أوكرانيا “صعبة جدا” لكنها ستستمر، في حين تعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي باستعادة كل قطعة من الأراضي الأوكرانية. ونقلت وكالة “تاس” الروسية للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قوله لمحطة تلفزيونية بوسنية أمس الأربعاء إن روسيا تمكنت من إلحاق أضرار جسيمة بالآلة العسكرية الأوكرانية وإن ذلك سيستمر. كما نقلت الوكالة عنه قوله…
View On WordPress
#أخبار#أرضنا#أوكرانيا#العسكرية#العملية#الكرملين#جدا#روسيا#صعبة#في#قطعة#للعدو#لن#من#نترك#واحدة#وزيلينسكي
0 notes
Text
من بين كل الكتب التي وقعت تحت يدي عن الحب والعلاقات، كان هذا هو الكتاب الذي شعرت أنه يلامسني، الكتاب الذي يعبر عما أعرفه وفي نفس الوقت يخبرني ما لم أكن أعرفه. الكتاب الذي أخذني من يدي ليريني الصورة الكاملة، لأعلم أني كنت أحدق في قطعة واحدة من البازل.
لطالما كرهت الحيل والألعاب التي نضطر إلى لعبها مع الناس في علاقاتنا العاطفية معهم، كنت أتوق إلى كتاب هو عصارة خبرة وتجربة طبيب نفسي عن الحب، وإذ به يقع تحت يدي، وإذ به يهمس لي بما كنت أعلمه في قرارة نفسي. الحب ليس معركة شرسة لإثبات الذات، وليس محاولة لإبهار الآخر، وليس ذريعة لأن تشعر بالخزي والعار بسبب كل ما هو جزء أصيل منك، مادمت تكف أذاك عن حبيبك. الحب ليس "شبحنة" إصدار الأحكام القاسية على الآخرين في لحظة الرفض. الحب يعلمنا رؤية ما وراء السطح الذي نعبده. الحب، بحق، يختبيء في ثنايا علاقاتنا الحقيقية مع أناس تشبهنا، وتنسجم معنا، وتلبي احتياجاتنا بدلاً من الضغط على مواطن النقص فينا، ونكأ جراحنا وصدماتنا القديمة.
ولهذا قررت ترجمة مقدمة الكتاب، آملاً ترجمة بقية فصول الكتاب تباعًا.
_____
علاقات أعمق (كيف تتخل عن ألعاب الإغواء، وتكتشف معنى الحميمية) (لماذا لا تحتاج لأن تبدو في أبهى صورة، أو تتصرف بثقة أو بتمنُّع لتعثر على الحب الحقيقي)
د. كين بيدج
مقدمة: الخريطة الجديدة للحب
حين أقع في الحب، إما سيدوم للأبد أو لن أقع في الحب أبدًا.
— مقطع من أغنية "حين أقع في الحب"
لطالما أحببت أغنية "حين أقع في الحب". ليقينها الطفولي طابع جذاب وحكيم. ولكنها لا تنطبق على قصة حبي بالتأكيد. وربما لا تنطبق على قصتك. بالنسبة لأغلبنا، فالبحث عن الحب لم يكن سهلاً أبدًا. ولا عجب، فلقد منحونا خريطة للحب ترشدنا بعيدًا عن الحميمية الحقيقية. وماذا أقصد بذلك؟ انظر إلى أغلفة معظم المجلات التي تدعي أنها تساعدك في العلاقات. ما الذي يخبرونك أن تفعله؟ افقد الوزن، ارتد ملابس أفضل، تمنَّع وكن بعيد المنال، تصرف بثقة، اخرج وتعرَّف على المزيد من الناس، بمعنى آخر، أصلح من نفسك ليكون لديك ذرة أمل للعثور على الحب.
وهذه ليست تنمية ذاتية. هذا عقاب ذاتي متخفي. وعقاب الذات لا يؤدي إلى علاقة عاطفية سليمة. بدلاً من مساعدتنا على تقبل ذواتنا الحقيقية، فإن عالم العُزَّاب يعلمنا أن نُجمِّل أنفسنا في أعين الآخرين. وحينما نأخذ هدنة تكفي أخيرًا لأن نتوقف عن لوم أنفسنا على عيوبنا، ندرك أن هذه الطريقة لا تُفضي إلى شيء.
فكر فيها: كل هؤلاء الشباب الرائعين الفاتنين الظرفاء الذين تعرفهم، هل هم أكثر عرضة لأن يكونوا في علاقات صحية وآمنة ومفعمة بالحب؟ أشك في ذلك كثيرًا. لأن هذه ليست الصفات التي تؤدي إلى حب يدوم. هي صفات قد تؤدي إلى مواعدات أكثر، أو على الأرجح تمنحك فرصًا أعلى لممارسة الجنس، ولكن أن تحظى بحب دائم؟ لا أعتقد ذلك بتاتًا.
طريق العلاقة المفعمة بالحب مُعبَّد بأشياء أكثر عمقًا وأهمية بكثير، أشياء تغير حياتنا، أشياء لم نتعلمها قط. البحث الحقيقي عن الحب يتضمن تقبل النسخة الأكثر حقيقية وأصالة من أنفسنا، ومشاركة أنفسنا الحقيقية مع من يحترموها من المقربين منا والعزيزين علينا، وفي المقابل نتعلم نحن أيضًا احترام النسخة الحقيقية من أنفسهم. المفارقة المذهلة في الأمر، هي أن هناك سمات معينة في شخصيتنا، نعتقد أننا لن ننعم بالحب إلا بعد إصلاحها، برغم كونها مفاتيح العثور على هذا الحب.
ستمشي طريقًا لا تهتدي فيه بإصلاح نفسك، ولكن باحترام معدنها الحقيقي، والتعبير عن قدراتك ومواهبك الفطرية. وهذا يغير كل شيء. بدلاً من جلد نفسك بسوط التنمية الذاتية، كما اعتاد الكثير منا قضاء وقتًا طويلاً وهو يفعل ذلك، ستتعلم أن تثق وتُقدِّر وتعبر عما أسميه مواهبك الأساسية.
وما هي المواهب الأساسية؟ أنها ببساطة ما يثير حساسيتك العميقة في الحياة. وستعثر عليها في أكثر ما يُلهمِك، وأكثر ما يلمسك بعمق، وأكثر ما يؤلمك. نميل عادةً إلى إخفاء الأجزاء الهشة منا، ونلجأ إما إلى إصلاحها أو إخفاءها، ظنًا منا أن هذا ما يجعلنا أكثر جاذبية، ولكن العكس التام هو الصحيح. هشاشتنا هي أسرع وسيلة نحصل بها على الحميمية الحقيقية. وحينما نتعلم الاتكاء على مواهبنا الأساسية، تنقلب حياتنا رأسًا على عقب. تصير جاذبيتنا الشخصية أكثر بهاءًا. والأهم، فأننا نقترب من الحب الذي استعصى علينا من قبل، حبًا يعطينا القدرة لنكون أنفسنا ويمنحنا السعادة.
أتمنى لو أن شخصًا ما استطاع شرح كل هذا لي خلال السنوات التي كنت أبحث فيها عن الحب. ضاعت مني سنوات عديدة لم أبحث فيها عن الحب إلا عبر تغيير نفسي إلى نسخة أكثر قابلية للتسويق. ولا يمكنني ��ن أحصي عدد الساعات التي قضيتها وأنا أبحث عن الحب في الأماكن التي افتقرت للحب، وبوسائل كانت أبعد ما يكون عن الحب. كن لطيفًا. كن ظريفًا. وإذا شعرت باحتياج "غير لائق" في لحظة معينة، اكبته، وابتلعه.
أثناء هذه العقود التي أطلق عليها اسم "العزوبية المزمنة"، كان خوفي الأكبر هو أني سأخوض الحياة بدون أن أعثر أبدًا على الحب الحقيقي. وعلى مدار عشرينياتي، لم تستغرق أطول علاقاتي مدة تتعدى الشهور. قضيت الكثير جدًا من الليالي أبحث عن الحب، وانتهى بي المطاف جالسًا في مطعم، ألتهم شطيرة "تشيز برجر" محترمة لأواسي نفسي. تحسنت حياتي العاطفية حين بدأت في التماس المساعدة من أصدقاء حكماء ومعالجين نفسيين متمرسين. وبرغم ذلك، راوغتني العلاقات الصحية المفعمة بالحب. وصرت شبه متأكدًا أني لا أصلح بطبيعتي للعلاقات. وفي هذا الوقت كنت قد صرت معالجًا نفسيًا خبيرًا ومرموقًا، ومع ذلك، كنت أؤمن في قرارة نفسي ببعض أكبر الخرافات الثقافية المتعلقة بكيفية الظفر بالحب، وكانت محاولاتي تبوء بالفشل دومًا.
ولم يقتصر الأمر عليّ، ففي خضم معاناتي للعثور على الحب، عملتُ مع عددًا لا يُحصى من العُزَّاب كمعالج نفسي، عُزَّاب كانوا يعانون من نفس خيبات الأمل ومواطن عدم الأمان.
"أشعر وكأني حذاء رياضي قابع في الغسالة. أقابل شخصًا جديدًا فيفعمني الأمل، لأُنال نفس "العلقة" السابقة "لا قلم زاد ولا قلم نقص"!
"بعد تجارب طلاقي الثلاث، في أواخر ستينياتي، أعتقد أن فرصتي في أن أنال حبًا حقيقيًا ضعيفة للغاية. وكل ما أشعر به أنني "بضاعة معيوبة".
تشير أمي إلى نباتاتها المنزلية وتخبر أصدقائها: "هؤلاء هم أحفادي." أنا محامي ناجح يعيش حياة رائعة، ولكني في عين أمي، وبالنسبة لنفسي، أشعر بأني مجرد شخص فاشل لأنني أعزب.
كما هو حال العديد من مرضاي، شعرتُ وكأن هناك خللاً فادحًا في تركيبتي الأساسية. لماذا ظللت أنجذب لأناس ليسوا مناسبين لي؟ ولماذا حين أقابل أناس لطفاء مراعين تتملكني الرغبة في الهرب منهم؟ لماذا من رغبت فيهم إلى أقصى حد لم يبادلوني الشعور قط، في حين أن هؤلاء من سعوا إلى خطب ودي لم يثيروا اهتمامي على الإطلاق؟ عند نقطة ما في هذه الرحلة، صارت هذه الدائرة المفرغة اللانهائية من الأمل وخيبة الأمل واضحة كالشمس. أدركت أني أمضيت أعوامًا طويلة أبحث عن الحب، ولكني لم أبذل جهدًا قط لبناءه وتمهيد الطريق له.
بدأت أبحث عن إجابات أعمق، على أمل كشف سبب التكرار المربك لنمط علاقاتي الفاشلة، التي هي حياتي العاطفية، أنا والعديدين غيري. طلبت مساعدة معالجين نفسيين، وأصدقاء ومدربين. وتعلمت الكثير جدًا. على مدار عدة سنوات من الدراسة والنضج والصراع، بدأت أدرك أن هناك طريقًا لا يؤدي فقط إلى الحب الصحي، بل يؤدي أيضًا إلى شفاءنا الشخصي. أنه طريق مواهبنا. تبيّن أن سماتي الشخصية التي حاولت جاهدًا أن أخفيها لأحظى بالحب، كانت هي نفسها طريقي إلى شريكي، وإلى حياة تزخر بالألفة والحميمية.
ولقد تعلمت العديد من الدروس عن الحب، بقدر الدروس التي علمتها. في عام 2005، بعدما ألقيت العديد من المحاضرات ونظمت العديد من الندوات المتعلقة بالحميمية والبحث عن الحب، أنشأت ورشة تُدعى "علاقات أعمق"، يمكن للعُزَّاب فيها أن يقابلوا بعضهم البعض في أجواء تشجع على اللطف واستكشاف الذات والمرح والضحك والنقاش. آلاف العُزَّاب من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية حضروا هذه الورش، وأخبرني العديد منهم كم كانوا سعداء بحضور فعالية للعُزَّاب جعلتهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم بدلاً من الشعور بأنهم يخذلون أنفسهم. هذه المحاضرات التي ألقيتها في هذه الفعاليات منحتني فرصة الكتابة في مواقع "سايكولوجي توداي" و"هافنغتون بوست"، والردود الرائعة التي تلقيتها عن هذه المقالات دفعتني لكتابة هذا الكتاب.
والآن حين أقوم بتدريس دروس عن العلاقات الأعمق، يكون رد الفعل دومًا ابتسامات التقدير ودموع الراحة. لقد شهدتُ الحياة العاطفية للناس وهي تتغير بشكل كبير، يكاد يكون إعجازي، حينما يمارسون هذه المهارات المتعلقة بالحميمية الحقيقية في خضم سعيهم للحب.
التوق للحب حكمة وليس ضعفًا
من بين جميع الخرافات المؤذية التي تُلقَّن لنا، فإن أحد أسوأها هي تصديق أن التوق للحب ضعف. وأنا لا أتفق مع ذلك. التوق للحب ليس ضعفًا. بل حكمة. وكبت إحساسنا بالوحدة يؤدي لليأس الذي يُمرِض ثقافتنا بأسرها. نحن ليس من المقدر لنا أن نكون وحيدين ومكتفين ذاتيًا. وبدون أن يملأ علينا الحب حياتنا، نذبل ونموت من داخلنا. الحميمية هي الأكسجين الذي نتنفسه. ونحن لا نحتاج لأن نسمو فوق جوعنا للحب، بل نحتاج إلى أن ننال كفايتنا منه.
وفقًا للطبيب النفسي إيلي فينكل، وهو من أكثر الباحثين احترامًا في مجال العلاقات والانجذاب بين الناس، فإن مدى حميمية العلاقة هي أحد أعظم العوامل التي تحدد صحتك الجسدية والنفسية. وهذا يؤكد ما شعرتَ به طوال الوقت: العثور على الحب شيء بالغ الأهمية. مجرد إمساك يد شخص تحبه ي��خفِض ضغط الدم ويقلل الألم. ما الذي يمكن أن يعبر ببلاغة عن حاجتنا إلى التواصل أكبر من هذه القصيدة الشعرية المتشحة بالعلم؟
لقد وجدت أن الأشخاص الذين يشعرون أنهم بحاجة إلى الحميمية هم أكثر من يعثرون عليها. إذا كنت تتوق إلى حب يكون حنونًا وشغوفًا في نفس الوقت، فهنئ نفسك على شجاعتك وتصميمك على البحث عنه. وأن�� أدعوك لأن ترى هذا التوق الكامن بداخلك كأحد تجليات حكمتك وشجاعتك، وليس كعلامة على ضعفك.
لقد رأيتُ أناسًا شُخِّصوا بأمراض مميتة وعثروا على الحب لأول مرة في حياتهم، لأن حقيقة موتهم الوشيك دفعتهم لإدراك أهمية الحب في حياتهم. لقد رأيتُ من هم في التسعينيات من عمرهم، وقد بلغ بهم الوهن والمرض مبلغه، ولكن غمرتهم إثارة الوقوع في الحب، بعدما اختاروا الإقبال على الحميمة بكل كيانهم.
وشعرت بذلك بنفسي في حياتي الخاصة. كانت رغبتي المستمرة في الحب حافزاً للعديد من التغييرات الإيجابية. لقد أجبرتني على الاعتراف بأنني كنت أدفع نفسي بعيدًا عن الحب وأنا أتخيل أني أقترب منه، وأن عليّ تغيير تلك الأنماط بمساعدة مرشدين محبين. هذه التغييرات الصعبة هي التي مكنتني من خلق الحياة العاطفية المفعمة بالحب التي أنعم بها اليوم، وساعدتني على إنشاء هذه الخريطة الجديدة للحب التي ساعدت العديد من الناس في العثور على الحميمية التي يتوقون إليها.
ليست وعودًا كاذبة
في كتاب "ديبر ديتنج" (أو علاقات أعمق) لن تجد نصيحة واحدة بشأن تحسين مظهرك، أو المغازلة بشكل أفضل، أو التصرف بثقة أكبر، أو دفع شريكك لئلا يعرفك عن ظهر قلب لتحتفظ بفضوله فيك. (ولن تساعدك نصيحتي في هذه الأشياء على أي حال، فلقد فشلت فشلاً ذريعًا في تطبيق هذه الحيل!) كما أنني لن أعدك بأنك ستنال الحب في ثلاثة أشهر، أو في أي فترة زمنية أخرى. فهذا ليس وعدًا يمكن الوفاء به، وبشكل شخصي، أنا لا أثق في أي شخص يدعي أنه بإمكانه الوفاء بهذا الوعد. ثمة غموض يكتنف كيفية وموعد العثور على الحب، وهو غموض خارج عن سيطرتنا.
سيظل العالم يخبرك أنك تحتاج لممارسة الحيل لتعثر على الحب، ونعم، هذه الحيل تؤتي بثمارها إذا كان هدفك هو الجنس، أو إقامة علاقة جديدة ذات أساس هش. ولكنها على الأرجح لن تساعدك على إيجاد الحب الحقيقي.
بقدر ما يتم دفعنا لتصديق أن الحصول على الحب يتعلق بتحسين أنفسنا، فإن إنسانيتنا هي ما تتيح لنا إيجاد الحب الحقيقي ورعايته. ولكن لا تصدقني أنا. جرب الأفكار التي سأوردها في هذا الكتاب، وسترى أن التغييرات التي ستحل بحياتك هي ما تثبت فعالية مواهبك الخاصة.
هذا الكتاب مخصص لأي شخص أعزب، وأي شخص يرغب في فهم أعمق للمنابع الحقيقية للحميمية. أنه كتاب مخصص للرجال والنساء من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية والهويات الجندرية. مهما كان عمرك، أو دخلك، فهناك أناسًا رائعين في الدنيا ينتظرون أن يعثروا على شخص مثلك.
نخوض الرحلة الحقيقة للعثور على الحب على مستويين: الداخلي والخارجي. وكلاهما ضروري، ولكن ثقافتنا تتجاهل الجهد الذي يتوجب علينا بذله للتعامل مع دواخلنا. يمكنك اعتبار هذا الكتاب خريطة للمستويين: كتاب إرشادي لأهم رحلة في حياتك، رحلتك نحو الحميمية. هذا الكتاب الذي يتضمن بداخله دورة دراسية لديه القدرة على توجيهك نحو الحب الحقيقي، ونحو منبعه بداخلك. أعتقد أنك ستحب ما يحدث، لأنك حينما تشارك مواهبك الأعمق بشجاعة وسخاء وتميز، ما تحصل عليه في المقابل هو الحب.
84 notes
·
View notes
Text
الحافلة ١:
اشعر وكأنني ألتقيتكٍ من قبل.. حرارة جسدك تؤكد لي ذلك.. لا اذكر ملامح وجهك في البدء لاننا عندما ألتقينا لم نكن بمواجهة بعض.. بدأت تتضح الصورة الٱن رويدا رويدا: كان اللقاء في حافلة نقل عام.. لا اعتقد ان اللقاء كان في بلدتكم فعندكم هناك فصل تام بين الجنسين في المواصلات العامة وبعض الحافلات مخصصة فقط للنساء.. بينما الوضع في بلدتي يختلف ويتم الإختلاط والإزدحام وإلتحام الاجساد سواء كان اعتباطيا او تحرشا متعمدا.. ربما كنت ضيفة في بلدتي البعيدة جدا عنكم جغرافيا والتقينا في حافلة واحدة زج الزحام بكٍ فيها لتكوني أمامي مباشرة.. لا اهوى التحرش ولم اسع للإلتصاق بكٍ ولكن تدافع الركاب دفعني نحوكٍ وألصقني بكٍ شديدا.. نظرتي بجانب وجهكٍ للخلف وبالطبع لم ترٍ كامل وجهي كما لا ار انا ايضا إلا جانبك هذا فقط.. اعتذرت لكٍ فأوماتٍ براسك تقبلا للإعتذار.. تراجعت للخلف ولكن بأثر جسدك عالق بجسدي الذي ايقظ مشاعر كنت أكبتها.. فستانك الاملس وطراوة مؤخرتك وعطرك الأخاذ كل ذلك أثارني ولكني حاولت تمالك نفسي.. الحافلة آخذة في التكدس وكأن لا أحد يهبط منها والكل صعود.. وفي احد موجات التدافع التي حاولت مقاومتها ولكن بلا جدوي والامر الواقع أنني صرت اكثر التصاقا عن كل المرات وجسدى صار من سخونة الجو والحافلة وجسدك قطعة من النار أشعلت شيئي ولم اشعر به إلا وهو مستقر بين ردفيك دافعا فستانك و لباسك الداخلي بينهما.. كنتي تقاومين بدفع مؤخرتك للوراء لافساح مكان وقوفك ولكن تلك المقاومة اكدت الإلتحام أكثر واستقر الوضع على ذلك الحال فلا يوجد ولا حتى سنتيمتر واحد للتحرك فيه.. ربما كان قبولا منك بأمر واقع لا مفر منه وتحمل ذلك حتى تصل الحافلة لمحطتك ولكني شعرت بأن توتر جسدك قد خف وأرتخت عضلات ردفيك لتصير أكثر ليونة وأفسحت ما بينهما فسمحت لشيئي الذي ما زال منتصبا أن يتوغل أكثر وتبدأ جرأة مني تتعدى ذلك.. مددت يدي كاني اعدل من بنطالي فلمس ظهر يدي جسدك حتى مؤخرتك.. لم تبدي إعتراضا.. بهدوء ورفق أخذت أناملي تتحسسك.. تمسك بثوبك الخفيف وترفعه لأعلى.. تتحسس ردفيك ولباسك الحريري الداخلي.. تزداد الإثارة.. تزيح اصابعي لباسك لأسفل بخفة لتصبح ملامسة بشرتك مباشرة.. اعبث ما بين ردفيك.. كلما فرمل السائق فجائيا أوجد لي فرصة إلتصاق وتوغل اكثر وكلما مر من خلفي أحد عزز ذلك. وكأن السائق والركاب مجموعة قوادين تستروا على لقائي بكٍ ودعموه.. بطرف أصبعي المتوغل أصل بين فخذيك لمكمن شهوتك أداعبه فأجده في ذروة بلله وانفعاله وإستسلامه حتى شعرت بإرتعاشتك ففتحت سوستة بنطالي بجرأة وسرعة والزحام ستار حولنا. دفعته ما بين ردفيك فلم يتحمل من فرط هياجي ودفق دفقته ما بينهما.. أخرجت من جيبي سريعا منديلا ورقيا وكأني اكتم جرح نازف حتي لا يسيل منيي على ساقيك ويفتضح الأمر.. المنديل بطبيعة الحال ألتصق بجسدك محتفظا بما أمتصه فأعدت لباسك وفستانك لأسفل ولملمت عضوي سريعا دون ان يشعر احد.. تأتي محطتي فأهبط محملا بكل النشوة ولحظات متعة سريعة مجانية لم اعرف فيها شريكتي ولا هي تعرفني كذلك فلم أر وجهك.. ثم أسمع نداءك لي وانت تهرولين ورائي فقد هبطت بعدي بدقائق بعدما طلبت من السائق التوقف لتلحقي بي.. لكني الليلة أستشعرت كل ذلك معك فهل انتٍ بالفعل من ألتقيت.. تبتسم دون رد!
36 notes
·
View notes
Text
اي حد يعرفني من ��مان هيعرف اني اول ما استخدمت تمبلر في البلوج القديمة كنت بعمل اكل وبصوره وبنزل الطريقة والمكونات والطبخة اخدت قد ايه ومدى سهولتها .. لحد ٢٠١٨ اخدت بريك طويلة جدا من تمبلر ومن كل حاجة تقريبًا ورجعت تاني من ٤ سنين واول كونتنت كنت بنزله هنا كان عن الاكل برضه وحاسة ان ده الحاجة الوحيدة المفيدة اللي ممكن اقدمها لاي حد بحبه ( لقمة دافية ووصفة لذيذة)
انا بحب الاكل بشكل جميل جدًا وعلاقتي بيه مش مؤذيه لاني مابحبش اكل قد ما بحب الطبخ نفسه ..
المقدمة الطويلة دي عشان اقول ان النهاردة اول مرة في حياتي اعمل فطير مشلتت في الطاسة وكان احلى واسمن فطير اكلته بعد فطير مرات عمي
المكونات
كيلو دقيق
نص معلقة ملح
معلقة سكر
٣ كوبايات مياة
كوباية زبدة ونص كوباية سمنة
الطريقة
هننخل الدقيق في بو لك وهنحط الملح والسكر ونضيف المياة بالتدريج واحنا بنعجن لحد ما نوصل لعجينة ناعمة مابتلزقش خالص وسهل نلمها
هنغطي العجينة بكيس بلاستيك ونسيبها نص ساعة
هنرجع نفرد العجينة على ترابيزة او على سطح كبير على شكل مستطيل وهندهنا كلها بالزبدة والسمنة اللي احنا عاملينهم
هنبتدي نلف العينة ونبرمها كأننا بنلف سجارة (او بنعمل سويس رول )
هيتكون عندنا شيء مبروم ملفوف طويل هنقطعه قطع صغيرة متساوية ( غالبا الكمية دي هتعمل من ٨ ل ٩ قطع )
هناغد القطع دي نحطها على صينية بلاستيك مدهونة بالزيت ونغطيهم بكيس بلاستيك ونحطهم في التلاجة ساعة
هنطلعهم من التلاجة ونبتدي ناخد كل قطعة ونفردها وندهنا بالزبدة من جوه برضه وبعدين نطبقها ونحليها في شكل كوره (او بوئجة) ملمومة كده
هنعمل كده في كل القطع بعدين ناخدهم واحدة واح دة في الطاسة
هنرمي ح زبدة في الطاسة ونفرد القطعة هلى شكل دايرة مش سميكة ومش رفيعةونغطي الطاسة ونسيبها خمس دقايق تستوي على درجة حرارة مش عالية وبعدين نقلبها ونفضل كل شوية نقلبها فًوق وتحت لحد ما تستوي وتاخد اللون اللي عايزينه
وبالهنا والشفا 🤭♥️
44 notes
·
View notes
Text
ظاهرة العبور من الباب
في كتابها الجميل الذي أوقن أنه سيصبح من كتبي المفضلة في العالم، تحكي سڤيتلانا أليكسيفتش عن ضابطة المقاومة الروسية التي عملت متخفية كنادلة مطعم يتردد عليه الجنود الألمان في الحرب الثانية. كانت مكلفة بتسميم هؤلاء الجنود، لكنها وجدت هذا عملًا رهيبًا، رغم أن الجنود الألمان أحرقوا القرى وأهلكوا الحرث والنسل، رغم أنهم أبادوا أهلها شخصيًا، ذلك أن الواحد منهم كان يقول لها بعد أن تضع له طبق الحساء: "كم هو لذيذ، شكرًا". والكتاب حافل بقصص تصلح كل واحدة منهن أن تكتسب طابع الأسطورة، غير أن هذه القصة نالت مني منالًا عظيمًا.
في هذه الأيام الجارية، لاحظت ما أسميته "ظاهرة العبور من الباب"، وفيه أشير -في حديثي لنفسي- لذلك التحول الرهيب في نظرتي لمريض/ة في اللحظة التي يعبر فيها باب العيادة ويجلس أمامي ويتكلم. أقضي سحابة نهاراتي كالطبيب البشري الوحيد في عيادة طب الأسرة في وحدة تخدم منطقة مزدحمة، مطلوب مني أن أكشف على عدد مهول من الأشخاص يوميًا وأن لا أفقد عقلي وأحافظ على معتقداتي الطبية. ويتسبب ذلك في مشاحنات يومية، وتذمر لا ينتهي أسمعه من داخل العيادة، وحنق مني على المريض العنيد، ونظرات غاضبة أرمي بها المنتظرين في حلق الباب وأنا أترقب الفرهدة القادمة.
يتغير ذلك الشعور تمامًا -وأدعي أنه يتغير على الجانبين- ما إن أشترك مع واحدهم في حديث واستماع. لا أنس تلك السيدة التي ظلت تقتحم العيادة هي وطفلها مرة بعد مرة وأنا أتشاجر معها وأرى الغضب يتجمع في عينيها من طول الانتظار ومن سوء الأحوال. لما حان دورها شاهدت عينيها تتسعان لما لقيته من اهتمام، تحول غضبي على عدم احترامها للدور إلى تعاطف وشفقة عظيمين نحو هذه الشابة التي تمتلك تاريخًا مرضيًا حافلًا بأشياء أقساها تشخيصها بورم خبيث في سن الثلاثين، عشر دقائق من الاستماع وضعت هذه السيدة أمام ناظري في تقاطعات رهيبة من الظلم الچندري حيث يضربها زوجها، وال��قتصادي حيث أنها لم تحظ بتعليم ولا تستطيع إعالة أطفالها، والتفسيري: حيث أنها لا تدرك أن طفلها الصعب الذي لا تستطيع فهمه يعاني من طيف من التوحد. دفعني تقديري لوضعها إلى فهم تصرفاتها السابقة، بل وأني عجبت منها كيف لا تخرج على العالم شاهرةً سيفها.
لا تنفك تلك الظاهرة عن التكرار. في المسافة البسيطة التي يتطلبها عبور الباب، في الدقائق التافهة التي يتطلبها أخذ التاريخ المرضي باهتمام؛ يعاد خلق البشر أمامي، وأومن أن الأمر متبادل، يخرج الواحد/ة منهم مبتسمًا مطلقًا علي النعوت اللطيفة بعد أن دعى علي بأن ينالني من الله ما أستحق من كام ثانية فقط.
أحالني ذلك لتلك اللحظات الصغيرة في كشك الخياطة، تلك اللحظات التي تفصل بين خياطة خمس حالات نزفت بغزارة وأغرقت الأرض دمًا ترك لفترة، وبين دخول عمال التنظيف لمسحه بشكل دوري، لطالما ذهلت من أن رائحة الأجساد البشرية المفتوحة والأنسجة المتهتكة تشبه بالضبط رائحة محلات الجزارة. أمر بديهي ومروع في آن. الإنسان قطعة من اللحم، ما الذي يجعله إنسانًا؟ متي تحول اللحم الحيواني الشائع إلى إنسان حرام، مقدس الوجود؟
لا بد أنها لحظة شبيهة بظاهرة العبور من الباب، وعى الإنسان أنه موجود وأدرك الأشياء والشعور والألم وأدرك وجود الآخر وميز فيه ذات الملكات وأسبغ عليه ذات الصفات التي وجدها في نفسه. هكذا نشأت الأخلاق التي فصلت الإنسان عن المملكة الحيوانية، بداية من التعاطف: من قدرة الواحد/ة على وضع نفسه مكان غيره. ومهما يكن من تفسير علمي لتلك الظاهرة الفاتنة، ومن عزوها لناقلات كيميائية في النواقل العصبية، ومن أعمال فيسلوفة الأعصاب باتريشا تشرشلاند، ومن إيمان المؤمن بأن في الإنسان جوهر إلهي لا يمكن تفسيره بالبيولوچيا، مهما يكن من أمر، فأنا أعتقد أن مراقبتك لأي إنسان بأي طريقة، بالنظر أو الاستماع أو بمعرفة قصته، ستعيد خلق هذا الإنسان أمام عينيك بما يشبه المعجزة.
لا أعرف من أن تأتي تلك الهالة الإنسانية، من البيولوجيا أو من ما وراء العالم، لكن الأكيد أنها تأتي عبر الإنسان نفسه، الصفة الإنسانية عمل جماعي، أنت تميز أني أكثر من قطعة لحم تافهة وأنا أفعل المثل فنتحول لإنسانين، إذا توقف هذا الإجماع تتضح بسهولة مرتبتنا في المملكة الحيوانية.
في كتابها الجميل تحكي أليكسيفيتش عن قناصة روسية في الحرب الثانية، تذكر أيامها الأولى في الجبهة لما ذهبت محملة بغضب ورغبة في الانتقام من الألمان، تطلب عملها مراقبة الجنود عبر عدسة بندقية القنص، ولما حانت ساعة التنفيذ طلبت من صديقتها التنفيذ بدلًا عنها، لأنها لا تقوى على إنهاء حياة إنسان "شاهدته يتحرك ويروح ويجئ" ولو لوهلة بسيطة بل وعبر منظار بندقية قنص. عبر الجندي إليها من حلق الباب. وأنا أنبهر من سهولة أنسنة الواحد لغيره، وبساطة المطلوب لدفعه لذلك، لكن الأكثر رعبًا هو سهولة نزع تلك الهالة عن أحدهم برضه، وذلك الشعور المرعب بأنك تتأرجح بين حالتين من كمال الإنسانية وعدمها بحسب تقلب الحكام وأمزجة البشر وأهواء اللاعبين الإقليميين في المنطقة، عشرات الملايين من العوامل التي بإمكانها أن تخرجك رغمًا عنك من حلق الباب أو تدخلك فيه. شئ عجيب.
66 notes
·
View notes
Text
كيفَ أقنعُكَ أنّي لا أريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ، وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا إلى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم ؟ وهل تصدقني إن قلت ُلك أنّ عيوني لا تلمعُ إلّا لحنانٍ تجده في عينيك ؟ أم أنكَ لن تصدقَ ولن تقتنع ، لأن من طعنوكَ في القلب لم يتركوا لي منه قطعة ً سليمة واحدة تصدقُني بها .
66 notes
·
View notes
Text
🔴طالبان وحماس: تعظيم سلام!
بقلم . ادهم الشرقاوي
منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة!
لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم!
طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم! صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم!
وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي!هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا! أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف!
الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً! الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة! لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ! ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش!
الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع! ولكَ أن تُقا��ن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار! مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم! مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى!
نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ!
لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة! وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله! وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم! فما النتيجة؟ لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر!
تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم!
جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات، بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ مائتين يوم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إميراطوريات!
غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة!
لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم! ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا! بل صنعوا مجازر للميركافا!!!
من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
الجواب : لا أحد!
لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع!
ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِ��لون أهله تبعات فشلهم!
طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود! وحماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم!
هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!
اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان.
اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين.
30 notes
·
View notes
Text
موضوع الشاي لوحده علي القهوه ده مبقاش ايفيكتيف لازم أصحاب القهوة تنزل مع كوباية الشاي واحدة معمول قطعة كيكة او بيتيفور الواحد بيحب يسأسأ و ينقنق في اي حاجة مع المشاريب اتمني صوتي يوصل لعم عربي و ابو منه و عم سيد و احمد وأبو مروان
9 notes
·
View notes
Text
قالت أنا آسفه لأنك تريد القليل من الظل وأنا كنت شجرة عظيمة الظل كثيرة الثمار لأنك تريد زهرة واحدة وأنا حقل أزهار ليس له نهاية لأنك تريد يداً تربت وأنا كلي أُربت حتىٰ قلبي ولأنك تريد نجمة وأنا كنت مجرة وكون كامل .. آسفه لأني كنت كثير جداً عليك ولم أقدر حجمك جيداً
أتعرف إننا أرواح بالنهاية والأرواح مصابيح تتقد وتنطفئ في أيامٍ ستراني أك�� مثل آلة وأرقص كأن لا أحد يرى ستصلك فرحتي، شعوري، ضحكتي، وستشعر بالشمس تشرق من شيءٍ في داخلي دون أسباب ودون أسبابٍ أيضًا ستراني في لحظاتٍ أنطفئ وكأني قطعة قماشٍ بالية ملقاةً على سريرٍ أو مقعد لا أكثر فالتمس لي العذر ارجوك
27 notes
·
View notes
Text
هل تعرف ما هي أﻛﺒﺮ ﻋﻤﻠﻴﺔ #ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﻓﻜﺮﻱ ﺣﺪﺛﺖ ﺑﻌﻘﻮﻟﻨﺎ؟! ﻫﻲ ﺇﻗﻨﺎﻋﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭﺍﻟﺤﺠَﺮ والرمال والحدود الوهمية ﻭﻃﻦ! ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻤﻮﺕ ﻓﺪﺍﺀً ﻟﻸﺳﻼﻙ ﺍﻟﺸﺎﺋﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺳﻤﻬﺎ ﺳﺎﻳﻜﺲ وبيكو، ﻭﺳﻤّﻮﺍ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ ! وقاموا بإعطاء الأشخاص داخل الحظائر بطاقة الهوية والجنسية والقومية والعرق والنسل .. لكي يعرفوا الأشخاص تماما كما يصبغون الماشية لكي يعرِفها أصحابها .. ومع أن هذه المُسمّيات للتفرقة.. تجد الأشخاص يعتقدون أنهم مُقدّسون وذوو شأن وتاريخ عظيمين ؛ فتجد السوري و المصري والسوداني والتونسي والسعودي والقطري والعماني واليمني والمغربي والجزائري وغيرهم يتفاخرون بتاريخ مُزيّف يسمّى يوم وطني! وكل منهم يقتل الآخر إذا عبر الصحاري إلى التراب المُقدّس! وأصبح قتل كل من يعبر الحدود الوهمية إلى التراب المقدس شرفا ووطنية عظيمة وموتا في سبيل الوطن شهيد الوطن وسينال الجنة. وصِرنا نجد الشعوب تتبادل الشتائم والكراهية والفرقة .. بالرغم من أن المسلمين أمة واحدة! إتفاقية سايكس بيكو ... أدخلت الأُمة في 100 سنة من التيه والضياع ، جعلت الولاء والبراء يُعقد على قطعة أرضٍ مُ��يّجة بسياج مشيك ، وخرقة ملونة بألوان تُسمى عَلَمًا رسمها سايكس وبيكو عند وضعهم الحدود الوهمية بيننا. واصبح من يملك ورقة تُسمّى "جنسية" هو أخي وصديقي ولو كان كافرًا !! ومن هو خارج هذه الحدود الوهمية هو ألدّ أعدائي وخصامهم واجب ولو كان مُسلمًا! أتخيّل مشهدًا في ذهني كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم واقفًا بعز وشموخ، يرمق جيشه، وفيه العربي والأعجمي، الأبيض والأسود.. فيه أبو بكر القرشي، وسعد الأوسي، وسلمان الفارسي، وصهيب الرومي، وأبو الذر الكناني، وبلال الحبشي، فيقول رسولنا صلّى الله عليه وسلم: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، فانصر الأنصار والمهاجرة. فيرد جيشه صلى الله عليه وسلم قائلين: نحن الذين بايعوا محمدًا ، على الجهاد ما بقينا أبدًا. لم يكن لنا حدود يوم تسيّدنا الدنيا يوم كان #عمر_بن_الخطاب في المدينة يحكم إثنتين وعشرين دولة. وكانت جيوش الوليد تملك من تحت سور الصين شرقًا إلى جنوب فرنسا غربًا وكان #هارون_الرشيد يحكم ثلاثة أرباع آسيا وكان #المعتصم يهدّد حدود بلغاريا بعد ان هدم عمورية وكان #صلاح_الدين يحطّم الصليبيين ويحرّر #القدس وكان #قطز يقضي على المغول وينقذ العالم من شرّهم وكان العثمانيون يزيلون من خريطة العالم أعتى صليبية هي الامبراطورية البيزنطية ويحكمون اكثر من نصف أوروبا. لم يكن لنا حدود حين كان المسلم يمشي من قرطبة إلى بغداد، ومن المغرب إلى مكة لا يسأله أحد عن جواز مرور! فلتسقط #سايكس_بيكو ومن صنعها ومن حماها وعبدها وعاش في ظلالها خادمًا وفيًّا للغرب! {والله غالب على أمره ولكن أكثر الناسِ لا يعلمون}
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا#ثورة الغضب لغزة
7 notes
·
View notes
Text
1 note
·
View note
Note
أنا أعاني من اضطراب نفسي من سنين ومستمرة على العلاج -أشك بجدواه-، لاحظت أني فقدت نفسي خلال المرض، ما أعرف أتكلم عن أي موضوع، ما أملك رأي ولا توجّه في أي نقاش، بدون شخصية بدون هوية بدون اهتمامات وهوايات، بدون أصدقاء، ما أفرق بين قريب أو غريب. كنت أحب الكتب والقراءة، كنت في وقت فراغي أحفظ قصائد المعري والبحتري وحفظي سريع عكس الآن، كنت أحب أخبز الكيك والبسكوت، كنت شديدة الأنس بالأحباب، كنت أحب الحياة إلى أن تعبت، التعب انعكس حتى على خصلات شعري، تبدل شعري بعدما كان قطعة واحدة إلى آخر ظهري، كل ما فيّ شاحب، عشت ليالي ظنيت أن الحياة انتهت، كبرت عشرين سنة في خمس سنوات. أوحشتني نفسي، بيني وبينها فجوة كبيرة، وحسرة أكبر، أحاول العودة، كل مرة دون جدوى، انكفئ على نفسي، وما أشعر إلا بالبرودة في قلبي.
أهلًا يا مجهولة. قريت رسالتك مرات متعددة، و أظنني ما أعرف في لغتي شيء من السلوى لمصابك، لكني أفهم هذا التيه، كثير.
و عشان نأسّس لردّ متماسك؛ ودّي أولًا إننا نتفق سوا على هذا: ذاتك اللي كانت، ما راح ترجع، أيًا كان شكلها، و كيفما كان توهّجها، و إلى أيّ حدّ ابتأستْ و رَثت حالها الآن. ليه؟ لأنك ببساطة منتب هذاك، و لا هذاك يساوي ماهيّتك الآن.
النفس سيّالة كفاية لإننا حتى ما نقدر نلاحق تطوّرنا ضمن كافة مُشكّلاتها: الحوادث اللي تصيبك، طريقتك في ��لاستجابة لها، و كيفية تأثيرها على ذاكرتك و استقرارها. بالإضافة إلى إن ركام تجاربك و تفاعلها في داخلك قطعًا بتكون مشوِّشة لها بدرجة معينة.
إنما فيه تكنيكات جايز تكونين قد جربتيها سابقًا:
١- مراجعة اختصاصي نفسي متخصص في العلوم السلوكية: و هذا الشخص يفترض يكون عنده القدرة على التعاطي مع:
— تعريفك بأسباب انخفاض الدافعية، و مصادر الضغوطات اللي جايز قاعدة تأثر على استقرار ذاكرتك.
— تأخذين رأي إضافي حول تشخيص الاضطراب، و ممكن أيضًا خلال هذا الوقت تطلبين مشورة حول مدى ملائمة الأدوية لك و ملاحظة تأثيراتها عليك. لا تنسين أيضًا إنه مهم المتابعة مع الطبيب النفسي.
٢- الكتابة: مهم إنك تكتبين بشكل مستمر، قولي هراء، قولي حكي تعتقدين إنه رخيص، لا تتركين في نفسك حيّز للفراغ؛ املأيه باللغة. اللغة وحدها هي اللي بتنهض بك و هي اللي بتحدّد حدودك و توسّعها.
٣- الإيمان بأن هواياتك واهتمامتك ما تتشكّل من خلال تأملك لذاتك، إنّما بالتجريب، و الانخراط، و التوسع.
٤- التأكد بأن أحد أهم مكوّنات توكيد هويتك ما يتحقّق دون روابط اجتماعية أصيلة. لو ضيّعتي نفسك جوّاك، ما راح تلاقينها ثنايا شتات دواخلك. بتلاقينها في علاقاتك.
٥- لا توقّفين تقرأين للمعرّي و للبحتري، و اقرأي أكثر و أكثر؛ و إنشديها بصوتك، و لا تمانعين النسيان لو جاء؛ اعتبريه فرصة لعدم تضييع دواوين الشعر بين الرفوف، لأن هذا أحد أهم أسباب وجود الورق؛ إن الحبر يبقى على الورق أكثر ممّا تبقى أشكال الأحرف في نواقلنا العصبية. و لا تنسين تتابعين أفلام أصيلة.
و بعد كل هذا، إرجعي تأملي نفسك، جايز وقتها بتخفّ حدّة الأشياء.
لا تكترثين لشحوبك، و لا لألوان العالم الباهت. في الوقت الحالي، ما هو فقط شعرك اللي سقط، و لا رائحة المخبوزات اللي أنعدمت؛ إنما روحك متعبة. أعطيها فرصتها للتعب، و جربي تتخذين موقف بحزم إرادتك، و الأشياء بتتحسّن بشكل تدريجي.
وقتها بيرجع لون العالم مهلًا، و كثافة الشعر، و رائحة المخبوزات؛ بهناء لحظتك و بوجود ناس أعطوا محاولاتك في إنك تكونين في حال أفضل؛ تقدير حقيقي يدفعك لصنع هذا المخبوز لهم.
دعواتي الطيبة معك يا مجهولة، و عقبال ما تبشّرينا بأيامك الطيبة.
22 notes
·
View notes
Text
“أشاهد المٌسلسل لتشتيت نفسي، أتناول قطعة الحلوى لتشتيت نفسي، أنام وأنهض وأتحدث عن الطقْس وألوان السماء لتشتيت نفسي، وفي لحظة فراغٍ واحدة فقط ! أجد نفسي قد عُدت إلى نقطة الصفر من جديد."
30 notes
·
View notes
Text
منذ أكثر من 200 عام، بدأ العثور على كرات حجرية غامضة في بريطانيا العظمى. يعود تاريخ هذه الحجارة ذات الشكل الغريب إلى العصر الحجري الحديث، منذ حوالي 5000 عام. تم العثور على معظمها في أبردين، اسكتلندا، لكن المجموعة، التي يبلغ عددها الآن أكثر من 500 قطعة، تشمل أيضًا كرات من أيرلندا وإنجلترا وحتى النرويج.
مصنوعة من مجموعة متنوعة من الحجارة، بما في ذلك الحجر الرملي والجرانيت، وواحدة مطلية أيضًا بمعجون أسود يعتمد على السمك، وجميع الكرات الموجودة في المجموعة تحمل تش��بهًا ملحوظًا على الرغم من توزيعها الجغرافي المتنوع.
جميعها ذات حجم موحد - يبلغ قطرها حوالي 70 ملم، باستثناء واحدة أكبر يبلغ قطرها 114 ملم، ولكنها تختلف بدرجات متفاوتة في الزخرفة. لديهم أيضًا من 3 إلى 160 إسقاطًا، والرقم الأكثر شيوعًا هو 6.
ويتميز بعضها بنقوش زخرفية مميزة على شكل دوائر ودوامات ولوالب، والبعض الآخر غير مزخرف. يُعتقد أن كل كرة استغرقت عدة سنوات لنحتها، وحتى عدة أجيال لبعض الكرات الأكثر تعقيدًا.
وليس هناك إجابة على الأسئلة حول من ولماذا تم قطعهم.
7 notes
·
View notes
Text
"الحب الحقيقي .. ليس لأولئك الذين يشبهوننا بل لأولئك الذين يكملوننا ! ثمة نقص فينا لا يعوضه إلا شخص واحد ، جوع لا يسده إلا شخص واحد ، عطش لا يرويه إلا شخص واحد ... ثمة شخص تبدو دونه ناقصاً مهما حاولت أن تتظاهر بتمامك دونه تبدو كلعبة الأحجية: صورة ينقصها قطعة واحدة صغيرة لتكتمل وتغدو أحياناً تلك القطعة أهم من بقية الصورة .🤍"
26 notes
·
View notes