#قصة مؤثرة جدا
Explore tagged Tumblr posts
beprincess03 · 2 years ago
Text
0 notes
must55 · 9 months ago
Text
Tumblr media
قصة مؤثرة جدا عن صلاة الفجر
في يوم من الأيام كان الطفل في مدرسته
وخلال أحد الحصص كان الأستاذ يتكلم فتطرق في حديثه إلى صلاة الفجر
،وأخذ يتكلم عن فضلها وأهميتها،
وأن صلاتها تعدل قيام الليل كله ،
تكلم ��أسلوب جذاب لهؤلاء الأطفال الصغار،
سمعه الطفل وتأثر بحديثه،
فهو لم يسبق له أن صلى الفجر ولا أهله…
وعندما عاد الطفل إلى المنزل أخذ يفكر كيف يمكن أن يستيقظ للصلاة يوم غداً..
فلم يجد حلاً سوى أنه يبقى طوال الليل مستيقظاً حتى يتمكن من أداء الصلاة
وبالفعل نفذ ما فكر به
وعندما سمع الأذان انطلقت هذه الزهرة لأداء الصلاة
ولكن ظهرت مشكلة في طريق الطفل..
لا يستطيع الذهاب للمسجد وحده،
فجلس أمام الباب..
ولكن فجأة سمع صوت طقطقة حذاء ،
فتح الباب وخرج مسرعاً
فإذا برجل شيخ يهلل متجهاً إلى المسجد
نظر إلى ذلك الرجل فعرفه نعم عرفه أنه جد زميله جارهم
تسلل ذلك الطفل بخفة وهدوء خلف الشيخ
حتى لا يشعر به فيخبر أهله فيعاقبونه،
واستمر الحال على هذا المنوال،
ولكن دوام الحال من المحال
فلقد توفى ذلك الرجل ،
علم الطفل فذهل..بكى وبكى بحرقة وحرارة ،
استغرب والداه فسأله والده وقال له:
يا بني لماذا تبكي عليه هكذا وهو ليس في سنك لتلعب معه
وليس قريبك فتفقده
في البيت،
فنظر الطفل إلى أبيه بعيون دامعة ونظرات حزن وقال له:
ياليت الذي مات أنت وليس هو!! ،
صعق الأب وانبهر
لماذا يقول له ابنه هذا وبهذا الأسلوب
ولماذا يحب هذا الرجل؟
قال الطفل البريء أنا لم أفقده من أجل ذلك
ولا من أجل ما تقول،
استغرب الأب وقال إذا من أجل ماذا؟
فقال الطفل:من أجل الصلاة نعم من أجل الصلاة،
ثم استطرد وهو يبتلع عبراته لماذا يا أبي لا تصلي الفجر،!!!!
لماذا يا أبتي لا تكون مثل ذلك الرجل ومثل الكثير من الرجال
الذين رأيتهم فقال الأب:
أين رأيتهم؟
فقال الطفل في المسجد قال الأب:
كيف،
فحكى حكايته على أبيه فتأثر الأب من ابنه
واقشعر جلده وكادت دموعه أن تسقط
فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد..
وتذكر :~ أفعل الخير مهما أستصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنةً”
2 notes · View notes
Text
قصة رائعة جدا جدا لا��ستعجل إقرارها الي نهايتها
👇👇👇👇👇👇👇👇
💥 *الرِفق جوهرة* 💥
⚡ *قصة حقيقية مؤثرة*⚡
يقول أحد الأخوة : كنت طفلاً في السابعة من العمر عندما سمعت عن طلاق عمتي و مجيئها للإقامة في بيتنا ..
توقعت أن أرى إنسانة حزينة من ردود أفعال أمي، لكن المفاجأة أن عمتي كانت مبتسمة دائماً !!
عندما كبرت عرفت أن زوجها طلقها لعدم إنجابها، لم تكن ناقمة عليه حتى، كانت تقول في ثقة : الحق معه، هو محتاج للأولاد !!
أمي كانت تصاب بارتفاع الضغط لأن عمتي ليست ناقمة على زوجها الذي طلقها !!
لكن عمتي كانت تقول جملة غريبة :
(( الرفق جوهرة ))
لم أكن أفهم هذه الجملة، لكني م�� الوقت فهمتها .
عمتي إنسانة رفيقة تربت على إلتماس الأعذار، و أن الرفق بالآخرين هو أهم شيء، كانت تعاون أمي في تربيتنا، وتحكي لنا القصص و تساعد في الرعاية بلا أي عصبية، و عندما كانت أمي تجري ورائي لتضربني كانت عمتي تقول : (هذا سندك، حد يضرب سنده) ؟!
فتتراجع أمي ..
طالما أحببت عمتي رغم أنها من ناحية الشكل ليست بالجميلة، و المدهش أن زوجها بقي يتواصل و يريد إعادتها إلى عصمته، و كان قد أنجب أولاداً من زوجة أخرى، لكنها اعتذرت !!
سمعته يقول لها : أريدك أن تربي أبنائي ؟
لكنها ردت عليه : ( الله يوفقك )
أمي الغالية كانت عصبية، و عمتي كانت هادئة
أصاب أمي مرض احتاجت معه إلى ملازمة المستشفى، وعمتي قامت برعايتنا أثناء غيابها، عمتي كانت تقول دائماً هذه العبارة :
(( الرفق جوهرة ))
و فهمت أنها تعني الهدوء، لا تضرب، و لا تنفعل، و لا تعادي، و كانت تقول أن الإنسان أحوج مخلوق إلى الرفق ..
و لا أنسى عندما كادت إحدى أشجار حديقتنا أن تموت فعطفت عمتي عليها و اهتمت بها حتى عادت إلى النمو !!
عمتي هي التي علمتني الصلاة
قلت لها مرة : أليس ربنا عظيم، طيب لماذا يحتاج منا الصلاة، بماذا ستنفعه ؟!
قالت بهدوء : الذي يتصل بملك الملوك هو الذي يستفيد أم الملك يا صغيري ؟
نحن نصلي من أجلنا، نحن الذين نحتاجها .
أخي كان عالي الصوت و كانت تقول له دوماً : أحب صوتك الرائع المنخفض، و كان يندهش !!
ثم فجأة بدأ يخفضه
عادت أمي من المستشفى لتجدني أصلي، و أخي قد كفَّ عن ارتفاع الصوت .
رأيت مرة عمتي تتأمل صورة زفافها، فسألتها : هل أنت حزينة لأنك لم تنجبِ أولاداً ؟
قالت : هو الإنجاب بيد من ؟
قلت : بيد الله
قالت في يقين : الله لا يريد بي إلا خيراً، أنا لست منزعجة أبداً .
بصراحة كنت أشعر في بعض الأحيان إنها مفتقدة لزوجها، لكنها ليست راضية بالرجوع إليه رغم إلحاحه عليها بالعودة إليه ..
لا أنسى يوم عاد إلى بيتنا، يومها جلس معها و مع أبي و أعمامي لإقناعها بالعودة إليه، كان نادماً على الطلاق !!
قلت لها : ارجعي له
كانت تبكي في حجرتها، طبطبت عليها
فقالت لي : زوجته الجديدة رافضة رجوعنا، لا أريد تضييعه هو و أطفاله !
لكن زوجها كان مصراً على إعادتها إلى عصمته !!
فسألته : لماذا هذا الإصرار ؟!
قال لي : لا يوجد مثلها أبداً، كانت أهم من كل شيء، لكن أنا كنت غبي عندما طلقتها !
أصرّت عمتي على عدم العودة إليه
كنت بجوارها مرة عندما تلقت اتصالاً من زوجته الثانية صارخة متوعدة لها : ابتعدي عنه !
فردت عمتي برفق : حاضر، و أغلقت الخط .
كنتُ منفجر��ً ( لماذا لم تصرخِ )
قالت بالدموع : ( زوجة خائفة على زوجها )
تدهورت الحالة النفسية لزوج عمتي، حتى اضطرت زوجته إلى الاتصال بعمتي ترجوها العودة إليه ؟
كنت مندهشاً، أعلم أن عمتي تحبه، و عندما عادت إليه ردت الحياة إلى نفسه، لكن المدهش هو أن كراهية زوجته لعمتي بدأت في الإزدياد مع تحريض أولادها ضد عمتي، لكن عمتي كانت تصبر و تحتضنهم !!
مع الأيام تعلقوا بها أكثر من أمهم، ثم تعلقت بها زوجة زوجها !!
عمتي كانت توصيه خيراً بها، و كانت تقول لها : أنتِ الودود الولود، و أنا عاقر !
بصراحة عمتي قصة من الصبر و الإنسانية والرحمة المكتملة !!!
اليوم بعد أن توفاها الله فجأة أقف على دفنها و إلى جواري زوجها الباكي و أبناؤه الثلاثة و أخي، و أتذكر كلماتها :
(( الرفق جوهرة ))
وها أنا أقول لكم : ( الرفق جوهرة )
والحياة جميلة بتواضعنا لها
قال النبيَّ ﷺ : «إِنَّ الله رفيقٌ يحبُّ الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه »
رواه مسلم
وقال ﷺ : " إن الرِفق لا يكون في شيءٍ إلا زانه ، ولا يُنزع من شيءٍ إلا شانه "
رواه مسلم
وقال ﷺ : " من يُحرم الرِفق، يُحرم الخير كله "
رواه مسلم
13 notes · View notes
aaaalsafar · 2 months ago
Text
Tumblr media
قصة مؤثرة جداً جاءتني
مكافأة نهاية الخدمة
حين طلبت من زوجي الطلاق بسبب إصابتي بالسرطان،
لم يناقشني بل وافق سريعا كأنه كان ينتظر مني أن أطلب ذلك.
كنت أتساءل إن كنت سمعت جيدا يوم زفافنا المأذون له و هو يقول "في السراء و الضراء".
لطالما آمنت بأنه من الواجب أن تسبق الضراء السراء بالقول تأكيدا على أهميتها بالفعل.
سبع سنوات بلا أطفال،
سبع عجاف أمضيتها مع زوجي الذي كان يدعي حبي و غير معترض على مسألة انجاب الأطفال،
لم يعاملني بمقت لذلك السبب فقط لأن التحاليل كشفت بأنه عقيم.
بكيت كثيرا حين علمت بذلك الأمر فقال لي بأنه بإمكاننا الطلاق و بإمكاني تكوين أسرة بعيدا عنه،
كان كئيبا جدا و لم أملك إلا معانقته و إخباره بأنني لن أتخلى عنه أبدا.
بعد مضي ما مضى و نحن ننعم بعيش كريم و بحياة سعيدة،
أصبت بنزلة برد و لم أشف منها حتى بعد عيادة الطبيب و تناول العقاقير،
تواصل مرضي رغم محافظتي على الدواء فقررت القيام بتحاليل بناء على طلب الطبيب.
بعد يومين،
أخبرت زوجي بأن يرافقني لكنه رفض، ذهبت و أخذت من المخبر ظرفا يحتوي نتائج التحاليل و ذهبت إلى الطبيب مباشرة.
طلب مني الجلوس و هو يبتسم كعادته و ما إن فتح الظرف و جال�� عيناه في تلك الأوراق،
حتى عبس و توقف عن الإبتسام،
ندى جبينه فأخذ منديلا معقما و مسح به العرق و صوب عينيه المختبئتين وراء النظارة نحوي في ارتباك
و قال: ما سأقوله لك الآن صعب و لكن عليك أن تعلمي الأمر و أن تتجلدي بالقوة و الصبر و سيمضي كل شيء بالعلاج، اتفقنا؟
لم أجب بشيء،
كنت أحاول بلع ريقي الذي غصت به حنجرتي
فقال لي: معكِ لوكيميا الدم سيدتي،
و لكن
لا تخافي الطب تطور و اكتشفت علاجات عديدة و بإذن الله ستشفين.
قمت برجلين مرتعشتين،
لم أجبه بشيء،
أخذت التحاليل من بين يديه و غادرت بسرعة كالمجنونة.
كنت أتمايل في الشارع من الصدمة فيلتقطني الحائط أو أصطدم بأحد المارة، كمخمور سكير لا يعرف ليله من نهاره.
قصدت عيادة أخرى و أنا أهرول.
ذاك الطبيب مجنون!
ل��،
لايمكن أن أكون مريضة!
كان السعال يستبد بكامل جسدي، مازالت نزلة البرد تعبث بي.
دخلت إلى قاعة انتظار في عيادة لطبيب آخر و اتجهت نحو المسؤولة عن المواعيد و طلبت منها و أنا أرتعش و أسعل أن تدخلني بسرعة إلى الطبيب،
اعتذرت من جميع المنتظرين بلطافتها و أمسكتني من ذراعي تصطحبنا إلى مكتبه.
رحب بي بإبتسامة الأطباء
و طلب مني الجلوس لكنني مانعت،
أخبرته أن يخبرني بمحتوى التحليل،
عليه أن يخبرني بالنتيجة الصحيحة و أن لا يكذب كما فعل زميله،
عبس عبوس الآخر و قطب حاجبيه و أغمض عيناه لبرهة
ثم قال: آسف سيدتي تحملين سرطان الدم.
صرخت بصوتي المبحوح من شدة السعال: كاذبون،
جميع الأطباء كاذبين،
كلكم مثل بعضكم!
لست مريضة أنا بخير أنظر أنا بخير
أخذت أدور حول نفسي في مكتب الطبيب حتى وقعت مغشيا علي،
استفقت بعد برهة بعد أن حقن الطبيب مهدئا في دمي الملوث.
أمسكت حقيبتي و أخرجت منها مالا بصمت و أخذت التحاليل و غادرت بهدوء.
عدت إلى المنزل بعد أن تأكدت من مرضي، وقفت أمام زوجي و كلي ثقة أنه لن يتركني حين أطلب منه ذلك الطلب.
حدثته عن اصابتي بسرطان الدم فلم يحرك ساكنا و لم ينطق بحرف واحد،
سعدت حينها لأنه لم يشفق علي و حين طلبت منه الطلاق وافق
و أضاف قائلا : أود أن تبقى صورتك جميلة في ذهني،
لا أريد أن أراك تتعذبين لذلك سأرحل.
رحل بالفعل،
أما أنا فأعد أيامي،
لم أتلق العلاج لأنني في مرحلة متقدمة و لو كشفته قبل هذا الوقت لما توقفت لحظة عن تلقي ما قد يسعفني لأواصل حياتي،
و لو طلب مني أن أ��دم نصيحة فسأقول للناس
"لا تتخلوا عن أنفسكم و لا تستهينوا بها داوموا على التحاليل للتأكد من صحتكم،
اجعلوها عادة و ازرعوها في تربيتكم لأطفالكم
و الوقاية خير من العلاج فإن لم تفعلوا ذلك لأنفسكم، لن يفعله أحد عوضا عنكم" .
لو أن زوجي ظل معي ربما كنت سأوافق على تلقي العلاج رغم ضعف النسبة في شفائي
لكنه لم يسمع من المأذون إلا "السراء"، لم تدرك مسامعه "الضراء"
فتركني و مضى.
0 notes
crazyteenager · 6 months ago
Text
0 notes
sevenoctober7 · 1 year ago
Text
‏قصة حقيقية مؤثرة
Tumblr media
وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!
فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،
وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام
و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى
ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !
لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.
و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.
أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات
بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس
هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.
تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع
ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،
ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة
بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! 
عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!
منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة
بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحضور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....
هل تعلم من هو تيدي الآن ؟
تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز( ستودارد لعلاج السرطان ) .
.. ترى .. كم طفل دمرته مدارسنا بسبب سوء التعامل ..؟!
.. كم تلميذ هُدمت شخصيته ؟!
اهداء لكل المعلمين والمعلمات ..
وكل عام دراسي ومدارسنا باحسن حال ووالمدرسين والمدرسات اكثر اخلاصا ..
0 notes
bahralqissas · 2 years ago
Text
قصة مؤثرة جدا عن الصدق والكذب، قصة معبرة
0 notes
salahaltaher · 2 years ago
Text
0 notes
maysoon2 · 4 years ago
Text
‏أعرف عائلة لا تمتلك سوى ثوب واحد
ترتديه الأم إلى السوق
يلبسه الأب في الذهاب إلى المسجد
ويطير به أطفالهما الثلاثة إلى المدرسة
ذات صباح
مات الأب في الطريق
وبقيت العائلة عارية في المنزل.
قاسم سعودي
Tumblr media
29 notes · View notes
jon-pol-plemondo · 2 years ago
Text
قصة مؤثرة للعبرة ....إنها الأم
كان لأرملة إبن وحيد بعد ان كبرته وعلمته وزوجته قرر أن يتركها ويسافر قالت له اتتركني وحيده ؟؟ فقال لها سامحيني يا امي ولا تقفي في طريق سعادتي ومستقبلي
ثم سافر وكانت دائما ترسل له خطابات لتطمئن عليه ولكنه كان لا يرد عليها ففكرت في حيلة ذكية
فأرسلت له خطاباً تقول به ابني الحبيب لقد ورثت عن عمي قطعة أرض كبيرة واصبح لدي كثيرا من المال فإذا إحتجت أي شئ ارسل لي ماتحتاجه لأرسله لك
وبالفعل نجحت الخطة!
فكان يرسل لها خطاباً كل اسبوع يطلب منها نقود وكانت ترسل له كل مايحتاجه من المال لم تكن حزينة من موقف ابنها بل كانت سعيده جدا لانه اصبح يخاطبها .. علي الرغم انه كان يخاطبها من أجل مصلحته الخاصة وليس حبا وعطفا عليها ولكنها لم تهتم اطلاقاً بهذا الامر!
وبعد حوالي ثلاث شهور انقطعت جوابات الأم فأرسل لها جواب تلو أخر ولم ياتيه ا�� رد منها فإتصل بأحد جيرانها فاخبروه انها قد ماتت فأسرع اليها ليس حزناً عليها بل كي يرث ماتبقي معها من مال
فإذ يتفاجئ ان بيتها يسكنه رجل غريب
وعندما سأله من انت قال له لقد باعت أمك لي هذا المنزل منذ ثلاثة أشهر
وأخيرا علم من جيرانه انه سائت حالتها ومرضت في ايامها الاخيرة خصوصا انها باعت كل مقتنياتها واثاث منزلها ثم باعت المنزل حتي عندما مرضت لم تكن تهتم بصحتها وكانت تنام في الشوارع
ولم يعلم أحد اين انفقت كل هذه الاموال التي حصلت عليها مقابل ماباعته
فحينها إنهار الشاب في البكاء ولم يعد بوسعه ان يقول شيئاً!..
اخي العزيز \ اختي العزيزة . الام اجمل هدية وهبها الله لنا فأهتم بأمك دائما بالسؤال عنها .. إهتم بوالدك .. حتي إذا بعدتك ظروف الحياة عنهم عن طريق عمل بالخارج او زواج او اي ظرف أخر فلا تنسي ان سؤالك عنهم وحده كفيل ان يغير حالتهم النفسيه 180 درجة
اللهم ارزقنا رضى والدينا ...اللهم اجعلهم تاج 👑 على رؤوســنا ...
3 notes · View notes
maiansaja222 · 3 years ago
Video
youtube
قصة مؤثرة جدا للشيخ بدر المشاري
8 notes · View notes
must55 · 2 years ago
Text
قصة مؤثرة جدا جدا )
بعنوان : "ظلم الزوج وذكاء الزوجة"
قال لزوجته : اتركي أمي بمكانها حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت.
كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلباً للمرعى لمواشيهم، ومن عادة العرب التنقل من مكان إلى مكان حسب ما يوجد العشب والماء، وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها، وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات نظرا لكبر سنها، فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها، وكان تخريفها يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه ، وسيقلل من قدره عند قومه ! هكذا كان نظره القاصر .
وفي أحد الأيام أراد عربه ان يرحلوا لمكان آخر
فقال لزوجته: إذا ذهبنا غداً ، اتركي أمي بمكانها واتركي عندها زادا وماءا حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت !!
فقالت زوجته : أبشر سوف أنفذ أوامرك .
شد العرب الرحال من الغد ومن بينهم هذا الرجل ..
تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها ، ولكنها فعلت أمرا عجبا ، لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء ،( وكان لهما طفل هو بكرهما وكان والده يحبه حبا عظيما ، فإذا استراح طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه ) .
سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والمرعي ، حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون .
جلس كل مع اسرته ومواشيه ، فطلب هذا الرجل ابنه كالعادة ليتسلى معه .فقالت زوجته : تركته مع امك ، لانريده .
قال : ماذا ؟ وهو يصيح بها !
قالت : لأنه سوف يرميك في الصحراء كما رميت امك .
فنزلت هذه الكلمة عليه كالصاعقة ، فلم يرد عل�� زوجته بكلمة واحدة لآنه رأى أنه أخطأ فيما فعل مع امه .
أسرج فرسه وعاد لمكانهم مسرعا عساه يدرك ولده وأمه قبل أن تفترسهما السباع ، لأن من عادة السباع والوحوش الكاسرة إذا شدت العربان الرحال عن منازلها يتركوا في أماكنهم بقايا أطعمة وجيف مواش نافقة وغيرها فتأكلها .
وصل الرجل الى المكان وإذا أمه ضامة ولده الى صدرها مخرجة راسه للتنفس ، وحولها الذئاب تدور تريد الولد لتأكله ، والأم ترميها بالحجارة ، وتقول لها : ابتعدي هذا ولد ابني .وعندما رأى الرجل ما يجري لأمه مع الذئاب قتل عددا منها ببندقيته وهرب الباقي،
حمل أمه وولده بعدما قبل رأس امه عدة قبلات وهو يبكي ندما على فعلته ، وعاد بها الى قومه ، فصار من بعدها بارا بأمه لا تفارق عينه عينها .
وصار اذا شدت العرب لمكان آخر يكون اول ما يحمل على الجمل امه ويسير خلفها على فرسه كما زاد غلاء زوجته عنده لفعلتها الذَّكيَّة، والَّتي علمته درسًا لن ينساه أبدًا
اللهم ارزقنا البر بوالدينا...
إن أتممت القراءة علق ب ( الله أكبر )
Tumblr media
0 notes
hanansakhri · 4 years ago
Text
دخلت #السجن لمدة سنتين وأعرف جيدا قيمة الأم في السجن ، السجين يتخلى عنه الجميع ما عدا أمه ، كان لدي صديق في السجن يخبرني كل أسبوع قائلا :
- " غدا ستأتي الوالدة لزيارتي ''
أضحك عليه ؛ من أين سأتيك أمك ونحن في هذا السجن البعيد ،
ولكنها تأتي بالفعل ،
تأتي ومعها المأكولات التي طبختها بيدها لابنها وبعض الأغراض الخاصة به والتي تشتريها له بنفسها، تقطع مسافة أكثر من 400 كيلومتر بالتاكسي وتأتي إلى هذه المقاطعة البعيدة فقط لكي تجلب القفة لابنها السجين ؛
كل أسبوع كان يحدث نفس الشيء ،
يقول لي انها ستأتي وأضحك عليه ولكنها تأتي حقا وأتعجب من ذلك ،
ذات يوم قال لي انها ستأتي ولكنها لم تأتي ،،
حسنا ربما هي مريضة او مشغولة بشيء ما .. ربما لا تملك النقود هذه الفترة ، بعد شهر طلبه مدير السجن إلى مكتبه وأخبره أن والدته قد ماتت !
بكيت معه بحرقة داخل الزنزانة ،
تخيل أن تضل محبوسا لعشر سنوات وتموت أمك قبل عامين من خروجك من السجن ، دون أن تتمكن من احتضانها ..
لذلك مهما كان خلافك مع إنسان ما ، دع الأم جانبا ؛ لا تقحم الأم في ذلك ، الأم أغلى من أن تشتمها بسبب جدال أو نقاش فيسبوكي أو موضوع في كرة القدم ؛ #الأم أغلى منك .
{قصة واقعية مؤثرة جدا يرويها سجين جزائري سابق (هو متواجد خارج الجزائر حرڨ بعد خروجه من السجن) ،، فعلا بعض الديون يستحيل سدادها...!}🎩❤️
4 notes · View notes
m-romantic · 5 years ago
Text
علبة القبلات
قصة مؤثرة جدا .تتكلم عن علاقة الاسرة ب بعضها
:
عاقب أب إبنته التي لم تتجاوز من العمر 3 سنوات لإتلافها أوراق تغليف الهدايا ، حيث كانت حالته المادية ليست بجيدة ، و لذلك غضب حين رأى طفلته تحاول أن تزين علبه بين يديها .
و في الصباح أحضرت الطفلة تلك العلبة الصغيرة لأبيها و هي تقول : هذه هديتك يا أبي.
تلعثم وعجز عن النطق ...
توقفت ردة الفعل لديه ...
و مع إلحاح البنت أخذ الهدية و قد أصابه الخجل ، لكنه عاد و إست��اط غضباً
عندما فتح العلبة و أكتشف أن العلبة فارغة ...
ثم صرخ : ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصاً هدية يفترض أن يكون بداخلها شئ ما ، ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات .
قالت البنت الصغيرة و عيناها تدمعان : يا أبي إنها ليست فارغة ، لقد وضعت الكثير من القبلات داخل العلبة وكلها لك يا أبي .
تحطم قلب الأب لدي سماع ذلك فشكر البنت كثيراً ، وعاد وأخذ العلبة وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة ، وإبنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح ، و أصبح كل يوم يلعب معها و يقضيان وقتاً طيباً ...
كبرت البنت و تزوجت و سافرت بعيداً عن أبيها و أصبح أبوها يشتاق لها كثيراً ، وكلما زاد شوقه لها أو تضايق من شئ.
أخرج علبة القبلات التي لا يزال يحتفظ بها وأخذ منها قبلات إبنته الحنونة فتكون كالبلسم على قلبه ...
إن أحلى الهدايا لديكم هي وجود أحبتكم حولكم ,فاستمتعوا بوجودهم معكم وتعاملوا معهم بأحسن الأخلاق ..
و إياكم أن تفسدوا أيامكم بالتخاصم أو التباغض أو الهجران ،لأنه سيأتي يوماً سيرحلون عنكم ، أو سترحلون عنهم ، حينها ستندمون على أيامٍ مضت و لن تعود أبداً .
ﺳَـﻨَﺮﺣـَﻞ ﻭَﻳـَﺒـْﻘﻰ الأَﺛـﺮ.
آللّهُمَّ صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نبينا مُحَمد ﷺ
116 notes · View notes
aaaalsafar · 2 months ago
Text
Tumblr media
قصة مؤثرة جداً جاءتني
مكافأة نهاية الخدمة
حين طلبت من زوجي الطلاق بسبب إصابتي بالسرطان،
لم يناقشني بل وافق سريعا كأنه كان ينتظر مني أن أطلب ذلك.
كنت أتساءل إن كنت سمعت جيدا يوم زفافنا المأذون له و هو يقول "في السراء و الضراء".
لطالما آمنت بأنه من الواجب أن تسبق الضراء السراء بالقول تأكيدا على أهميتها بالفعل.
سبع سنوات بلا أطفال،
سبع عجاف أمضيتها مع زوجي الذي كان يدعي حبي و غير معترض على مسألة انجاب الأطفال،
لم يعاملني بمقت لذلك السبب فقط لأن التحاليل كشفت بأنه عقيم.
بكيت كثيرا حين علمت بذلك الأمر فقال لي بأنه بإمكاننا الطلاق و بإمكاني تكوين أسرة بعيدا عنه،
كان كئيبا جدا و لم أملك إلا معانقته و إخباره بأنني لن أتخلى عنه أبدا.
بعد مضي ما مضى و نحن ننعم بعيش كريم و بحياة سعيدة،
أصبت بنزلة برد و لم أشف منها حتى بعد عيادة الطبيب و تناول العقاقير،
تواصل مرضي رغم محافظتي على الدواء فقررت القيام بتحاليل بناء على طلب الطبيب.
بعد يومين،
أخبرت زوجي بأن يرافقني لكنه رفض، ذهبت و أخذت من المخبر ظرفا يحتوي نتائج التحاليل و ذهبت إلى الطبيب مباشرة.
طلب مني الجلوس و هو يبتسم كعادته و ما إن فتح الظرف و جالت عيناه في تلك الأوراق،
حتى عبس و توقف عن الإبتسام،
ندى جبينه فأخذ منديلا معقما و مسح به العرق و صوب عينيه المختبئتين وراء النظارة نحوي في ارتباك
و قال: ما سأقوله لك الآن صعب و لكن عليك أن تعلمي الأمر و أن تتجلدي بالقوة و الصبر و سيمضي كل شيء بالعلاج، اتفقنا؟
لم أجب بشيء،
كنت أحاول بلع ريقي الذي غصت به حنجرتي
فقال لي: معكِ لوكيميا الدم سيدتي،
و لكن
لا تخافي الطب تطور و اكتشفت علاجات عديدة و بإذن الله ستشفين.
قمت برجلين مرتعشتين،
لم أجبه بشيء،
أخذت التحاليل من بين يديه و غادرت بسرعة كالمجنونة.
كنت أتمايل في الشارع من الصدمة فيلتقطني الحائط أو أصطدم بأحد المارة، كمخمور سكير لا يعرف ليله من نهاره.
قصدت عيادة أخرى و أنا أهرول.
ذاك الطبيب مجنون!
لا،
لايمكن أن أكون مريضة!
كان السعال يستبد بكامل جسدي، مازالت نزلة البرد تعبث بي.
دخلت إلى قاعة انتظار في عيادة لطبيب آخر و اتجهت نحو المسؤولة عن المواعيد و طلبت منها و أنا أرتعش و أسعل أن تدخلني بسرعة إلى الطبيب،
اعتذرت من جميع المنتظرين بلطافتها و أمسكتني من ذراعي تصطحبنا إلى مكتبه.
رحب بي بإبتسامة الأطباء
و طلب مني الجلوس لكنني مانعت،
أخبرته أن يخبرني بمحتوى التحليل،
عليه أن يخبرني بالنتيجة الصحيحة و أن لا يكذب كما فعل زميله،
عبس عبوس الآخر و قطب حاجبيه و أغمض عيناه لبرهة
ثم قال: آسف سيدتي تحملين سرطان الدم.
صرخت بصوتي المبحوح من شدة السعال: كاذبون،
جميع الأطباء كاذبين،
كلكم مثل بعضكم!
لست مريضة أنا بخير أنظر أنا بخير
أخذت أدور حول نفسي في مكتب الطبيب حتى وقعت مغشيا علي،
استفقت بعد برهة بعد أن حقن الطبيب مهدئا في دمي الملوث.
أمسكت حقيبتي و أخرجت منها مالا بصمت و أخذت التحاليل و غادرت بهدوء.
عدت إلى المنزل بعد أن تأكدت من مرضي، وقفت أمام زوجي و كلي ثقة أنه لن يتركني حين أطلب منه ذلك الطلب.
حدثته عن اصابتي بسرطان الدم فلم يحرك ساكنا و لم ينطق بحرف واحد،
سعدت حينها لأنه لم يشفق علي و حين طلبت منه الطلاق وافق
و أضاف قائلا : أود أن تبقى صورتك جميلة في ذهني،
لا أريد أن أراك تتعذبين لذلك سأرحل.
رحل بالفعل،
أما أنا فأعد أيامي،
لم أتلق العلاج لأنني في مرحلة متقدمة و لو كشفته قبل هذا الوقت لما توقفت لحظة عن تلقي ما قد يسعفني لأواصل حياتي،
و لو طلب مني أن أقدم نصيحة فسأقول للناس
"لا تتخلوا عن أنفسكم و لا تستهينوا بها داوموا على التحاليل للتأكد من صحتكم،
اجعلوها عادة و ازرعوها في تربيتكم لأطفالكم
و الوقاية خير من العلاج فإن لم تفعلوا ذلك لأنفسكم، لن يفعله أحد عوضا عنكم" .
لو أن زوجي ظل معي ربما كنت سأوافق على تلقي العلاج رغم ضعف النسبة في شفائي
لكنه لم يسمع من المأذون إلا "السراء"، لم تدرك مسامعه "الضراء"
فتركني و مضى.
0 notes
resala1re-blog · 5 years ago
Video
youtube
فتاة تتعرض لكثير من المعاناة والظلم من اهلها وتلجأ لحل يغير حياتها للأفضل قصص واقعية من الواقع المؤلم هناك قصص واقعية مؤثرة جدا والتى تلمس مشاعرنا من الداخل لما يوجد فيها الكثير من حياتنا الواقعية الحزينة والتى نجدها فى حكايات وقصص التى بنعيشها فى كل يوم والتى توجد فى كل العالم مع اختلاف العادات والتقاليد وحكاية اليوم عن فتاة من الصعيد تمر بالكثير من المعاناة لكى تعيش مع من اختارة قلبها وتعيش مع قصة حب ولكن المجتمع المحيط بها لا يسمح لها بذلك ويطاردها والاحداث تتشابة مع القصص الاندلسية والطرابلسية مع اختلاف طفيف فى العدادات وحكاية اليوم تمر بقصص رعب  وكى لا اطيل عليكم ادعوكم لمشاهدة قصة اليوم #حكايات 
#قصص_واقعية
#روايات
1 note · View note