#قصة طويلة
Explore tagged Tumblr posts
Text
youtube
#اللهم صل وسلم على نبينا محمد#قرآن#قران#الوزير#قصة#الملك#الملك الظالم#قصة قصيرة#الملوك#قصة وعبرة#الملك المتجبر#ابنة الوزير#ابنة الملك#القصة الاطارية#قصص قصيرة#قصة واقعية#قصة وحكاية#قصة حب#قصة مؤثرة#قصة مضحكة#قصة طويلة#قصص قصيرة مضحكة#مجموعة قصص قصيرة#ملك الهند#قصة الوزير الذكي والملك الجاحد وصاحب الكلاب#قصه#Youtube#king#story
1 note
·
View note
Text
القولون العصبي
10 notes
·
View notes
Text
ما قصة الاتفاقية "طويلة الأمد" بين إيران وسوريا؟
ما قصة الاتفاقية “طويلة الأمد” بين إيران وسوريا؟ ما قصة الاتفاقية “طويلة الأمد” بين إيران وسوريا؟ ضياء عودة – إسطنبول الحرة الاربعاء 10/7/2024 رغم أن عملية إبرام الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم بين إيران وحكومة النظام السوري لم تتوقف على مدى السنوات الماضية، ظلّت نصوصها وبنودها “حبرا على ورق”، وفق خبراء ومراقبون تحدثوا لأكثر من مرة لموقع “الحرة”. وبعد خطوة القائم بأعمال الرئيس الإيراني،…
0 notes
Text
ما قصة الاتفاقية "طويلة الأمد" بين إيران وسوريا؟
ما قصة الاتفاقية “طويلة الأمد” بين إيران وسوريا؟ ما قصة الاتفاقية “طويلة الأمد” بين إيران وسوريا؟ ضياء عودة – إسطنبول الحرة الاربعاء 10/7/2024 رغم أن عملية إبرام الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم بين إيران وحكومة النظام السوري لم تتوقف على مدى السنوات الماضية، ظلّت نصوصها وبنودها “حبرا على ورق”، وفق خبراء ومراقبون تحدثوا لأكثر من مرة لموقع “الحرة”. وبعد خطوة القائم بأعمال الرئيس الإيراني،…
0 notes
Text
Help Mohammed Rebuild His Home And Complete His Education!
I have helped set up this GoFundMe on behalf of Mohammed M Siam, who is not on Tumblr but is vetted through a friend of mine. I don't know how else this is going to get traction, so I'm gonna try to boost it here. Mohammed is a 23 yo Palestinian IT student whose home was destroyed by an IOF attack. He is trying to raise funds to rebuild as much of his home as he can manage and cover basic survival needs. If we're able to meet this goal, he hopes to raise enough money to travel outside Gaza and continue his education. In Mohammed's own words:
Mohammed's Story: A Gazan's Journey Through War and Loss.
My name is Mohammed, a 23-year-old young man from the heart of Gaza, Khan Yunis. My story is one of resilience, loss, and a burning hope for the future.
The war ripped through our lives with a ferocity that left scars on our hearts and our city. We were forced to flee our homes, seeking refuge from the relentless bombing that turned our once vibrant streets into a landscape of dust and debris. The "Al-Arous Ice Cream Factory," a familiar landmark and a source of joy, was reduced to rubble, a symbol of the devastation that engulfed us.
The journey of displacement has been long and arduous, stretching over ten months. We have endured hunger, the constant threat of violence, and the agonizing lack of essential medications. This shortage has created a desperate situation, particularly for those with chronic illnesses who struggle to find the treatment they need.
Our home, a testament to the love and hard work of my family, was shattered beyond repair. My brother, who had only recently begun his life with his wife, lost everything – their home, belongings, even their dreams for a future together. My father's shop, the cornerstone of our family's livelihood, was also destroyed, leaving us with nothing but the painful memories of what we had lost.
I, too, was a victim of the war's destruction. My pursuit of knowledge at the Islamic University of Gaza, where I was excelling in Information Technology, was abruptly halted. The university, a beacon of hope for countless students, lay in ruins.
We are now left with nothing but the clothes on our backs and the unwavering spirit to rebuild. My plea is for assistance – any help, however small – to rebuild our homes, our lives, and to restore the future we have lost. I long to complete my education outside of Gaza, where I can pursue my dreams in safety and peace of mind.
I hope that my story will touch your heart and inspire you to offer a hand of support. Together, we can help rebuild Gaza and give hope to those who have suffered so much.
This is Mohammed's story, a testament to the resilience of the human spirit in the face of unimaginable adversity.
أنا محمد، شاب في الـ 23 من العمر، من قلب غزة، خان يونس. قصتي هي قصة صمود وخسارة وأمل مشتعل بالمستقبل.
الحرب مزقت حياتنا بعنف ترك ندوبًا على قلوبنا ومدينتنا. اضطررنا للفرار من منازلنا، بحثًا عن ملجأ من القصف المتواصل الذي حول شوارعنا النابضة بالحياة إلى مشهد من الغبار والركام. مصنع "العروس للآيس كريم"، معلم مألوف ومصدر للفرح، تحول إلى ركام، رمزًا للدمار الذي اجتاحنا.
رحلة النزوح كانت طويلة وشاقة، امتدت لأكثر من عشرة أشهر. تحملنا الجوع، والتهديد المستمر بالعنف، ونقص الأدوية الأساسية المُؤلم. هذا النقص خلق وضعًا يائسًا، خاصةً بالنسبة لأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة ويصعب عليهم العثور على العلاج الذي يحتاجونه.
منزلنا، شهادة على حب وعمل عائلتي، تحطم بشكل لا يمكن إصلاحه. أخي، الذي بدأ حياته حديثًا مع زوجته، خسر كل شيء - منزله، ممتلكاته، حتى أحلامه لمستقبل مشترك. محل أبي، ركيزة رزق عائلتنا، دُمر أيضًا، تاركًا لنا ذكريات مؤلمة لما فقدناه.
أنا أيضًا كنت ضحية لدمار الحرب. طموحي في المعرفة بجامعة الإٍسلامية في غزة، حيث كنت أتميز في تكنولوجيا المعلومات، توقف فجأة. الجامعة، منارة أمل للعديد من الطلاب، تحولت إلى أنقاض.
لم يبق لنا الآن سوى الملابس على ظهورنا وعزيمة لا تتزعزع لإعادة البناء. مناشدتي هي المساعدة - أي مساعدة، مهما كانت صغيرة - لإعادة بناء منازلنا، وحياتنا، واستعادة المستقبل الذي فقدناه. أطمح لإكمال تعليمي خارج غزة، حيث يمكنني متابعة أحلامي بأمان وهدوء بال.
آمل أن تلامس قصتي قلبك وتلهمك لتقديم يد العون. معًا، يمكنكم المساعدة في إعادة بناء غزة وإعطاء الأمل لمن عانوا كثيرًا.
هذه قصتي، شهادة على صمود الروح البشرية في وجه محنة لا تُصدق.
Before the destruction:
After:
tagging below the cut
@dlxxv-vetted-donations @fairuzfan @nottesilhouette @ethanscrocs @newdog14 @funds4gaza
129 notes
·
View notes
Text
الحزين عندمآ لا يرغب في الحديث عن مشاعره يقول إنها قصة طويلة .
212 notes
·
View notes
Text
قصة قبل النوم راقتني صح طويلة بس ممتعة
🤗😇
أغرب_قصة_حب فى العالم تلك التى جمعت بين الموسيقار العبقرى والأرملة الثرية حيث كان أهم شروط هذا الحب ألا_يلتقيا ولا يرى أحدهما الآخر أبدا حتى يظل الحب متوهجا. ورغم هذا الشرط العجيب استمر الحب لمدة 13 سنة وكان يزداد كل يوم اشتعالا عن طريق الرسائل الملتهبة التى بلغت 1200 رسالة.
إنها قصة الموسيقار العبقرى تشايكوفسكى (1840 ـ 1893) صاحب روائع بحيرة البجع وكسارة البندق والجميلة النائمة مع السيدة ناديجدا، والأرملة الثرية جدا المولعة بالموسيقى، والتى كانت تميل إلى العزلة حتى إنها لم تحضر زواج بناتها.
بدأت العلاقة بالمراسلة وإعجاب السيدة ناديجدا إعجابا بالغا بفنه، ورأت فى موسيقاه حنينا داخليا يحيى روحها، كانت فى الخامسة والأربعين جميلة وتملك ثروة طائلة، وحين علمت بحالته المادية السيئة طلبت منه أن يكتب لها بعض المقطوعات وكانت ترسل له مبالغ مالية كبيرة.
ثم تحول الإعجاب إلى حب وكانت تعيش محاطة بصورة تتأملها كأنها مقدسة، وتواصلت بينهما الخطابات باحترام وود شديد فى البداية.
تقول ناديجدا: إن خطابات هذا المؤلف الموسيقى تعيننى على تحمل أحزان الحياة.
ثم اشتعل بينهما حب جارف لكن الغريب فى الأمر أن السيدة ناديجدا اشترطت عليه ألا تقابله، ولا تراه، ولا يراها حتى لا تخمد جذوة الحب بينهما.
وكتب لها: أينبغى أن أقول لك إنك وأنت بعيدة عنى وفى غير متناول يدى أعز عندى من روحى، بل إننى لم أقابل قط فى حياتى أحدا أقرب إلى نفسى منك.
وكتبت إليه، إنني كلما ازددت حبا لموسيقاك تضاعف خوفى من لقياك!.
وبدأت تدعوه ليقيم فى أحد قصورها، ثم دعته ليقيم فى منزلها بموسكو.
ودخل تشايكوفسكى إلى قصر من الرخام والبللور واللوحات الفاخرة. وفى الحجرة المخصصة له، وجد كل شىء يحتاجه: البيانو وسجائره المفضلة، والدواء الذى ي��ناوله قبل نومه، وأوراق الموسيقى. وتأثر الموسيقار العبقرى بهذه الرعاية إلى درجة البكاء.
ثم لم تلبث الحبيبة أن دعته كى يمضى عدة أسابيع بالقرب منها، ولكن شرط ألا يراها طبقا لاتفاقهما السابق.
استأجرت له فيلا تبعد 500 متر عن قصرها الذى تقيم فيه مع حاشيتها وأولادها.
ووجد تشايكوفسكى كل شىء كالعادة معدا بعناية فائقة.
وفى الحال بدأت الرسائل بين المنزلين يحملها رؤساء الخدم كتبت إليه: إن الشعور بوجودك على مقربة مني لسعادة عظمى لا أستطيع أن أعبر عنها بالكلمات.
وطبقا للاتفاق كانت تعرفه بمواعيد خروجها حتى لا يتصادفا فى الطريق. كانت كل يوم تمر فى الحادية عشرة صباحا أمام الفيلا التى يعيش فيها الفنان. ولو تصادف أنه كان يطل من النافذة، فإنه كان يولى فرارا إلى الداخل.
ثم تقدمت السيدة إلى الخطوة الأخيرة ودعته فى الصيف التالى إلى أن يقيم فى نفس القصر الذى تعيش فيه، على أن يعيش هو فى مسكن هادئ فى نهاية الحديقة!، وجعلت من حجرته كالمحراب علقت فيها صورة مطوقة بالأزهار.
وكالعادة بدأت الرسائل بين الاثنين، كتبت له: يالسعادتى أن أشعر بأنك عندى! إنه ليس الحب! إنه ضرب من العبادة!
وفى غمرة حماسه وسعادته راح الفنان يكتب الاوبرا الجديدة «عذراء أوزليان» وكان كلما أرسل لها ما يكتبه تستقبله كأنه آت من السماء.
ورغم أنهما كانا يعيشان فى قصر واحد إلا أنهما اتفقا على مواعيد خروجهما حتى يتجنبا أى لقاء، ويقعا فى المحظور طبقا لاتفاقهما.
ورغم كل ذلك حدث ذات يوم أن كانت مركبات السيدة ناديجدا تجتاز القصر متأخرة حوالى ساعة عن موعدها المحدد، ولم يكن الفنان أخطر بهذا التأخير المفاجئ وعند خروجه فوجىء بمركبة السيدة ناديجدا تتقدم صوبه وهى بداخلها! ولم يجد الرجل أى فرصة للفرار، والتقت عيونهما لأول مرة بعد 13 عاما من الرسائل والغرام المشبوب، فتملكه اضطراب عظيم، وأحنى رأسه محييا، ولم تكن هى بأقل منه اضطرابا، فأومأت برأسها ترد التحية.. استغرق الأمر لحظة، ثم أمرت سائقها أن يتابع المسير!
وأسرع تشايكوفسكى يكتب إليها معتذرا، لكنها كتبت اليه: تعتذر لأنك قابلتنى مع أننى فى قمة السعادة لهذا السبب، إنى أحمد الصدفة الغريبة التى أتاحت لى أن نلتقى على هذا النحو! لقد جعلتنى أحس حقيقة وجودك بيننا! لقد كنت سعيدة بعد أن رأيتك، سعادة تفوق كل احتمالى حتى إننى لم أستطع أن أحبس دموعى.
وأصبح نجاح تشايكوفسكى باهرا، ومؤلفاته تدر عليه المال الوفير، واندفع الجمهور إلى المسرح يحمله على الأعناق بعد مقطوعة »عذراء اوزليان« وأنعم عليه قيصر روسيا بوسام القديس فلاديمير، وغدت أوروبا كلها تتطلع إلى استقباله وموسيقاه، وفى ابريل 1891 تمت دعوته إلى جولة فى أمريكا، وتم تكريمه فى احتفالات تفوق الوصف.
لكن كل ذلك لم يبدد القلق لديه من توقف خطابات حبيبته ناديجدا، وعاد إلى منزله فى روسيا عله يجد رسالة منها، لكن أمله خاب.
وبعد بضعة أيام جاءته رسالة من زوج ابنتها، يخبره أن حماته مريضة، وأنها لن تستطيع أن تكتب له بعد ذلك. كانت أصيبت بالسل ولم تعد لديها القدرة على الكتابة.
كانت صدمة كبيرة لتشايكوفسكى وهو فى الحادى والخمسين من عمره وقال: لقد كنت أؤمن أن الأرض لتميد من تحت قدمى قبل أن تتحول مشاعر ناديجدا عنى، ولكن هذا هو ما حدث! إن ثقتى فى الناس قد ذهبت، بل إن ثقتى فى العالم بأسره قد انقلبت رأسا على عقب.
وكان لهذه النهاية الغريبة أثر بالغ على آخر مقطوعات الفنان العظيم «السيمفونية الحزينة» التى جاءت ناطقة باليأس حتى قال عنها النقاد إنها أكبر عمل موسيقى عبر عن الحزن فى كل زمان ومكان.
وفى يوم 3 أكتوبر 1893 وبعد عزف السيمفونية بأربعة أيام فقط، أحس الفنان بألم فى معدته وراح يتلوى فى سريره ينادى الموت ويستعجله، وهو يهذى يائسا: ناديجدا.. ناديجدا.. تعالى تعالى.
وفتح عينيه وأغلقهما للأبد دون أن يراها، وبعد شهرين من وفاته ماتت حبيبته أيضا.. لم تحتمل العيش بدونه ليسدل الستار على أغرب قصة حب فى العالم.
35 notes
·
View notes
Text
من يسجل هذه البطولات ..!
من يحكي قصة قائد جاوز الستين من عمره يضرب بشماله بعد أن قُطعت يمينه!
ليُكذِّب كل ادعاءات عدم القدرة، وضيق الوقت، وصعوبة المهام، ويكشف لنا براح ما يمكن أن نقدر عليه ..
مساحات واسعة لم نستغلها في حياتنا ، هذا رجل استغل آخر ثانية قبل وفاته، وبين حياته ووفاته سنوات طويلة من الأسر! ونحن قَرصة بلاء صغيرة تُفقدنا الشغف والرغبة في الحياة وتثنينا عن أهدافنا !
كأننا تعش لأنفسنا فقط ولا شيء ننتظره بعد الموت!
#تمبلر#تمبلر بالعربي#تمبلريات#عرب تمبلر#اقتباسات تمبلر#أهل تمبلر#صور تمبلر#free palestine#غزة تحت القصف#شهداء غزة#هنا غزة#غزة العزة#السنوار#يحيى السنوار#gaza strip#free gaza#gazaunderattack#palestina libre#save palestine
31 notes
·
View notes
Text
الحزين عندمآ لا يرغب في الحديث عن مشاعرة يقول إنها قصة طويلة .
62 notes
·
View notes
Text
الواحد مع الوقت بقى متصالح مع فكرة إن الانسان بالفطرة مخلوق مبيستوعبش الحاجات الجميلة أو النعم اللي في حياته من أول مرة أو لو جت بسرعة، عقله متبرمج إنه لازم ياخد الحاجة الحلوة بعد معاناة، طالما سهلة يبقى أكيد مش هي دي. ولو النعمة معاه من الأول عمره ما هيحس بقيمتها الحقيقية إلا لما يحس عكسها تمامًا. يعني احنا ك انسان مبيتعل��ش إلا بالطريقة الصعبة.
كل مرة بفتكر قصة سيدنا آدم بفضل أفكر نفسي دايمًا إن حتى فكرة الجنة (اللي احنا بنقضي حياتنا كلها بنحاول نقرب بس منها) من كتر ما كانت مثالية، مستوعبهاش أدم من أول مرة.
فهمت إن صفة إن الانسان يقدر النعم اللي في حياته، أو النعم السريعة اللي ربنا بيحطها في طريقه، هي صفة محتاجة ترويض نفس. يعني مش بتلقائية بتقدر النعم لأ، بتحتاج "تتعلم" تقدر النعم. بتحتاج تتعلم ازاي تقدر الحاجة من أول مرة. بتحتاج طول الوقت تتعمد تفكر نفسك بيها، وإن زي ما بيجيلك أي ابتلاء من حيث لا تحتسب، كمان ربنا ممكن يبعتلك حاجة كبيرة حلوة عادي مش لازم بعد صعوبة أو لازم يكون فخ، ساعات كل المقصود منها إنه يساعدك تكمل بشكل أحسن في حياتك، أو يختبرك بيها هتقدر تكون قدها وتشكره دايمًا ولا هتتغر؟
رحلة طويلة من مقاومة النفس عشان تكتسب البصيرة أصلًا، عشان متتعلمش الدرس دايمًا بالطريقة الصعبة.
17 notes
·
View notes
Text
في مبسمك تسافر القصيدة
وعلى شفتيك الشهيتين تستريح كل بحور الشعر
النثر والسجع في عينيك لهما قصة حب طويلة
واصرخ بها عاليا اريد ان يسمعها كل العالم
اني احبك
واصرخ بها عنان السماء اريدهم ان يعرفو ان احبك
نعم احبك
26 notes
·
View notes
Text
آمنة بنت وهب المعروفة بـ "زهرة قريش" أفضل فتيات قريش نسبًا وموضوعًا حتى أنها كانت مخبأة من العيون سنوات طويلة، حتى كانوا لا يعرفون ملامحها، فكانت فتاة ذات مكانة عالية بين جميع فتيات قريش الذين بسنها، ولا يوجد شاب إلا ويتمنى أن تكون من نصيبه..
قلة هم الذين تمكنوا من رؤية آمنة بنت وهب، ومامن أمرأة رآتها إلا وحدثت عنها وعن جمالها وأدبها ورزانة عقلها وفطنتها مما جعلها محط أنظار الكبير والصغير، وتقدم لخطبتها العشرات من خيرة شباب مكة، لكن والدها كان يرفض بإستمرار لرغبته برجل ذات مواصفات معينة..
فإبنته من أفضل فتيات مكة سمعةً، ولا يريد لها إلا افضل شبان مكة سمعة، وعلى الرغم من أن خيرة شباب مكة تقدموا لها، لكن لم يكن عبد الله بن عبدالمطلب" من الذين تقدموا لخطبتها برغم ما له من الرفعة والسمعة والشرف، فقد منعه من التقدم إلى "آمنة" نذر أبيه بنحر أحد بنيه لله عند الكعبة..
حيث إن عبدالمطلب حين اشتغل بحفر البئر، لم يكن له من الولد سوى ابنه "الحارث"، فأخذت قريش تعيب عليه ذلك، فنذر يومها إذا ولد له عشرة من الأبناء سوف ينحر أحدهم عند الكعبة، فأنعم الله عليه بعشرة أولاد أصغرهم "عبدالله" وهو الذى استقر عليه السهم ليكون هو الذبيح..
لكن عبدالمطلب لم يستطع الوفاء بنذره لان عبدالله أحب اولاده إليه واكثرهم معزة في قلبه، فذبح مئه من الابل ليفدى ابنه من الذبح، وبعد أن انتهت قصة الذبح اخذ عبدالمطلب ابنه عبدالله إلى وهب ليخطب آمنة لابنه فغمر الفرح نفس "آمنة"..
وكان الفتيات يحسدن آمنة لأن عبدالله اشتهر بالوسامة، فكان أجمل الشباب وأكثرهم سحرًا، وكان الشباب يحسدن عبدالله لأن آمنة من خيرة فتيات مكة كما ذكرنا، ووفق الله أخير شبان مكة مع أخير فتياتها وجمع بينهم لتبدأ قصتهم العظيمة والقصيرة..
مكث عبدالله عند عروسته ايام قليلًا لأنه كان عليه أن يلحق بالقافلة التجارية المسافرة إلى الشام، ومرت الأيام وشعرت خلالها "آمنة" ببوادر الحمل، وكان شعورًا خفيفًا لطيفًا ولم تشعر فيه بأية مشقة أو ألم حتى وضعته، لكنها في ليلة زفافها رآت رؤيا عظيمة وغريبة أفزعتها واثارت دهشتها..
رأت آمنة شعاعاً من النور خرج منها فأضاء الدنيا من حولها حتى تراءت لها قصور بصرى في الشام وسمعت صوتًا يقول لها: يا آمنة لقد حملتِ بسيد هذه الأمة، ظل هذا الحلم في مخيلتها ولم تنساه وكانت تحدث اقرب الناس لها عنه بإستمرار حتى مضت شهور وجاء الخبر القاسي.. حين علمت آمنة من أبيها بوفاة زوجها وحبيبها عبدالله أثر تعرضه لمرض اثناء رحلته فتوفي بيثرب ودفن فيها، فوصل الخبر لآمنة لكنها لم تبك عليه وحدها، بل بكت عليه مكة كلها، ومع ذلك صمدت آمنة حتى تحافظ على سلامة جنينها، وبالفعل جاء اليوم الموعود ووضعت وليدها..
وأنزل الله عز وجل الطمأنينة والسكينة في نفس "آمنة"، وأخذت تفكر في الجنين الذي وهبها الله عز وجل والذي وجدت فيه مواساة لها عن وفاة زوجها الحبيب، ووجدت فيه من يخفف أحزانها، وجاءتها آلام المخاض، فكانت وحيدة ليس معها أحد، ولكنها شعرت بنور عظيم يغمرها من كل جانب..
فولدت أشرف الخلق محمد ﷺ، ومالبث عندها قليلًا حتى ارسلته للبادية عند حليمة السعدية كعادة العرب في ارسال ابنائهم للبادية، وعندما عاد من عند حليمة رآت أمنة انه من باب الوفاء لزوجها ان تذهب لزيارة قبره مع ابنها محمد فشدت الرحال وانطلقت بإتجاه يثرب مع صغيرها وسيدة تدعى ام ايمن..
وصلت آمنة بنت وهب مع ابنها الى قبر زوجها عبدالله فوقف ابنها الصغير ونظر إلى قبر أبيه بحزن وتخيلات تعصف مخيلته عن شكله ومواقفه ومدى حاجته له فهو ولد يتيمًا وعاش طفولته بدون أب، مكثوا قليلًا عند قبر عبدالله ثم أمرتهم آمنة بالرجوع لمكة بعد أن ادت واجب الزيارة..
قطعت آمنة مع ابنها وأم ايمن ١٥٠ كيلو حتى وصلوا للابواء فشعرت آمنه بتعب شديد ولكنها صبرت وكانت متمسكه بيد أبنها، ومضت تصارع آلامها ونظراتها لا تفارق أبنها حتى تشبع روحها منه فهي شعرت أن هذا المرض لاشفاء منه وهي مجرد لحظات وستذهب روحها لخالقها فأرادت أشباع نظرها بإبنها قبل الرحيل..
استمر التعب بمحاصرة آمنة وهي صامدة حتى تمكن منها فسقطت على الا��ض وإذا بأم أيمن ترفعها والرسول ينظر لها بخوف والدموع بعينيه البريئة تقول أم أيمن : فما أن رفعتها إلا وهي ترفع كفيها وتضم محمد، وتقول له: { يابني كل جديد بال، وكل آت قريب، وكل حي ميت }..
فتموت آمنة والنبي ينظر لها وهي جثه والخوف والوحدة والحزن العظيم يجتاحوه من كل مكان، أم أيمن رأت حالته وعجزه فأخذت تمسح على راسه لتصبره فقالتله عاوني يامحمد لنحفر قبر أمك، ويالهُ من موقف طفل لم يتجاوز السابعة من عمره ينظر لقبر أبيه بالأمس وباليوم التالي يحفر قبر أمه..
فأخذ نبينا يحفر معها وهو يبکی وعمره ست سنوات وفي صحراء وفي جو حارٍ تقول أم أيمن كنت أدير وجهه عن أمه من شدة البكاء،
فجلسنا أنا ومحمد ثم دفناها في ذلك المكان تقول أم أيمن : مسكته من يده لنذهب وهو يقول:أمي نأخذ أمي معنا ويردد أمي أمي نأخذها ويبكي وينظر وراءه على امل أن تلحقهم.. تقول أم ايمن فمشينا من الابواء الى أن وصلنا مكه فتوجهت الى بيت عبد المطلب فطرقت الباب فإذا عبد المطلب يفتح لنا الباب ثم قال للنبي: أين أمك، فبكى النبي وهو يردد ماتت ماتت فضمه عبد المطلب وقال له : أنت ابني أنت ابني..
وبعد سنين طويلة في طريقه لفتح مكه تذكر تلك الاحداث فقال لصحابته هذا قبر أمي فوقف ﷺ على قبرها فبكى فقال الصحابه: والله ما بقي أحد وقف معه إلا أبكاه وذات مرة زار قبرها وكان معه، ألفي فارس مقنع فقال لهم: "قفوا" أي انتظروا ، يقول أبو هريرة مارأيت رسول الله أشد بكاءاً من ذلك اليوم.
إنها آمنة بنت وهب من أنجبت خير البشر ﷺ..
صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
100 notes
·
View notes
Text
تبدأ القصة كما هي العادة بعجزي عن الكتابة، رغبتي في قول شيء بينما يعذبني الصمت، صمت طويل وثقيل ومرهق، أفتح فمي وأجرب نفسي، ولا شيء.
اليوم زارتني حكاية، لكنها تبدأ من الأمس، وربما يومين قبله، إذ دعاني خالد وهو صديق عزيز جدا، لدرجة أنني ﻷعوام طويلة أذهب ﻷكتوبر مرة في العام خصيصا من أجل عيد ميلاده. أحبه إلى هذه الدرجة نعم، لكنه هذه المرة أضاف مناسبة جديدة وهي فطار رمضاني في بيته، اللعنة، رحلة أخرى إلى أكتوبر، لكنني أحبه إلى هذه الدرجة نعم، فذهبت.
في الصالة أدخن أنا وصديقة، وكنت جائعا ففكرت أنني لست صائما، ومن الواضح أنها كذلك، هل هو صائم؟ هل أي من أصدقائنا المعزومين صائم؟ شعرت بقليل من الإحراج ثم سألت بصوت عالٍ وكان الجواب لا، كلنا فاطرين، طب ليه نستنى المغرب يا جماعة؟ ما نتغدا؟
استغرق إعداد الغداء وقتا، أو بدأ الإعداد متأخرا في الخامسة أو قبلها بقليل، فأكلنا بعد السادسة، قبل أذان المغرب بدقائق، كان أكلا شنيعا، وأنا عادة لا أتأفف من الأكل لكن هذه الوجبة كانت صعععععبة، فراخ ستريبس عديمة النكهة، بطاطس مكعبات، وبطاطس كروبولوةرميييه كلها مقلية في الاير فراير، مكرونة بالصلصة لا بأس بها
أيا ما يكن فقد جعلت الصحبة الطيبة هذا الطعام الشنيع محتملا، كان منطقيا أن نلعب بعد الأكل، فهذه شلة من مهووسي الجيمز، البورد جيمز على وجه التحديد، وهذه لمن لا يعرفها أشياء كانت موجودة قبل اختراع الكمبيوتر، ألعاب تشبه بنك الحظ لكن على مستويات أكثر تعقيدا، اللعبة الجديدة كان اسمها Ticket to Ride عبارة عن خريطة من المدن تحاول أن توصل بينها بالقطارات، كالعادة كنت في المركز الأخير في المرتين اللتين لعبناهما، لكني كنت سعيدا.
في طريق العودة من اكتوبر، وهي قصة طويلة لكنها مملة، سألتني صديقة تصنع الدمى، أن آخذ واحدة من دماها إلى زبونة في المعادي، عيوني، استيقظت اليوم في الصباح وقد نويت الصيام مع أنني لم أتسحر، أرسلت معايدات إلى بشر كثيرين لم ألتق معظمهم منذ زمن، تلقيت رسالة من صاحبة الدمية، اتضح أنها في مكان يبعد نصف ساعة بالدراجة، بعد مباحثات وتردد قررت أن أذهب إليها.
طرق تقودني إلى طرق، أنزل النفق الذي يمر من تحت المترو حاملا دراجتي على السلالم، وأعود لقيادتها بعد الخروج، تقول الخريطة إنه تبقت ٦ دقائق على الوصول، ثم أشعر فجأة بأن سؤالا يهبط علي من السماء، ماذا تفعل هنا؟ لم يكن سؤالا وجوديا، بل كان سؤالا فعليا يستفسر عن سبب وجودي في هذا الشارع، توقفت لثوان ثم أدركت أنني نسيت الدمية التي أتيت لتوصيلها في البيت.
شاعرا بالعطش وشيء من الإحباط رجعت إلى البيت من طريق مختلف قليلا، بدا الجو مشجعا على اللف، مشمس شمسا غير قاسية والحراة معقولة والأشجار منعشة، أخذت الدمية، وعدت لقيادة العجلة.
في الطريق قابلت صديقا وزوجته/صاحبته/حبيبته لست متأكدا من شكل علاقتهما، ولا ما إذا كان يمكن اعتبارهما صديقين أصلا، لكننا تبادلنا حديثا وديا، وواصلت الحركة إلى وجهتي، أرسلت لها أنني وصلت، لم ترد، اتصلت بها، فنزلت بعد دقي��تين.
كانت بنتا سمراء نحيلة مرتبكة، حكيت لها أنني نسيت الدمية وضحكنا، قالت مشيرة لمكان عملها إن كثيرين يكرهونه، قلت يبدو مبنى قبيحا بالفعل، لكنها صححتني بأنها تقصد أنها تعمل في الأمم المتحدة وأن كثيرين يكرهونها، فهمت ما تعنيه من المرة الأولى، لكنني لم أكن متحمسا للحديث عن السياسة، كنت أرغب في حديث قصير حميمي ودافئ عن الجو عن الأشجار عن الحب عن الحياة.
عائدا إلى البيت التقطت صورا للأشجار التي أعجبتني، أكثر شجرة شدتني لم أجد لها صورة حسنة ضمن ما التقته، أحبطني الأمر لكنني رفعت الصور على انستجرام تحت عنوان "الحديث عن الأشجار"، كان في ذهني مقطع من قصيدة بريخت:
أي زمنٍ هذا ؟ الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً
32 notes
·
View notes
Text
ليتني لم أرد على رسالتـك ذات يـوم
ليتنـي تركتك غريباً كالبقية لا تعرفني ولا أعرف عنك شيئا
ليتني تجاهلتك ولم أفتح لكَ نافذة فؤادي
أو على الأقل أسدلت الستارات عندما هبت رياحك الشرقية
ليتني أنهيت الطريق معك دون وجهة طويلة
ودون حزام السلامة
ليتني يومها لم أسمح لك بتجاوز أسوار وطني
وأبقيتك بعيدا
بعيدا حيث لا قصة بيننا
ولا ذكرى قد تشق خاطري في فلك الليل
ولا شيء آخر قد يتأجج بداخلي عند سماع اسمك في الطرقات
ليتني غادرت المكان في أول فرصة
ليتني فعلت كل هذا ،
وليت الأيام لم تجمع بيننا منذ البداية
ليتني لم أحبك..!!
17 notes
·
View notes
Text
هل الحـب أقـوى أم التعـود؟!
في فيلم The Mountain Between Us يحكي قصّة "بن" طبيب بريطانى من أصول أفريقية يعيش على ذكرى حُبه لزوجته التي توفت، وأثناء سفره لوجهة معينه لكي يُجرى جراحة خطيرة لطفلة، ظهرت "أليكس" كاتبة وصحفية تعيش قصة حب مع رجل أعمال ومسافرة الى نفس وجهة الطبيب لكي تتزوج حبيبها رجل الأعمال.
وبسبب سوء الاحوال الجوية والعواصف أوقفت المطارات جميع الرحلات الجوية، وبناءً عليه لجأ الطبيب والكاتبة لإستئجار طائرة خاصة توصلهم لوجهتهم المقصودة، وأثناء الرحلة سقطت الطائرة في وسط الجبال التى تضربها العاصفة الثلجية بشدة.
الطبيب وفى جدًا لزوجته المتوفاة، والكاتبة وفية جدًا للحب لكن الأحداث وضعتهم فى اختبار أيهما أقوى : الحب أم التعود ؟
بسبب حادثة سقوط الطائرة، الكاتبة انكسرت رجلها وأصبحت شبه عاجزة عن الحركة، وكان من الممكن أن يتخلى عنها الطبيب وينجو بحياته خاصةً أنها غريبة عنه، لكنه رفض وتمسك بمساعدتها شهامة ورجولة منه.
مع اشتداد البرودة بدأ بجمع الحطب ويشعل ناراً من أجل تدفئتها، وهنا كانت مرحلة "الاهتمام".
كان يوفر الطعام الذي معه بحجة أنه لا يشعر بالجوع
لأنه يدري أن الرحلة مازالت طويلة وهي لا تستطيع التحمل، فشعرت هي بتحمله مسئوليتها رغم كل الظروف وبرغم أنه شخص غريب عنها.
عندما فقدوا الكلب الذي معهم في وسط العاصفة، طلبت منه طلبًا غريبًا برغم الظروف المميتة التي حولهم وهو أن يقوم بإنقاذ الكلب، لم يرفض طلبها وقام بإنقاذه بالفعل برغم العاصفة الجوية التي ربما تقوده الى حتفه، فشعرت أنه مستعد لفعل أي شىء من أجلها.
أنقذها مرات عديدة من الموت حتى وجدوا كوخا قديما يمكثوا به وأنقطع عن الأكل نهائيًا من أجل توفيره لها، هنا زاد شعور التمسك والاهتمام.
فى النهاية وبعد نجاتهم، وصلت لحبيبها وسألت نفسها السؤال المهم : الحب أم التعود وهل الحب وحده يكفى أن نوافق على أن نعيش مع إنسان باقى حياتنا بدافع الحب فقط أم أن الأفعال هي من تدل على شهامة الرجل وقدرته على تحمل المسئولية!
وعندما احتارت في الأجابة أتصلت على الطبيب
لكنه رفض أن يرد عليها ظنًّا مِنُه أنها أصبحت متزوجة.
خطيبها لاحظ تغيرها النفسى وتبدل مشاعرها وقال لها أنه متفهم حالتها النفسية وأنه عاهد نفسه لو رجعت بأي ظروف ومهما كانت حالتها النفسية بسبب تلك الرحلة سيظل يحبها، لكنها قررت الانفصال عنه.
قامت بالاتصال مجددا على الدكتور وقابلته وفى المقابلة قالت له أنها انفصلت عن خطيبها، فأوضح لها انه لم يرد على اتصالاتها لأنه أعتقد أنها تزوجت، ولاحترام هذا الزوج لذلك لم يرد.
وهنا قالت له أنها رفضت الزواج به لأنها اكتشفت أن القلب مجرد عضلة لكن العقل هو الذي يدير الحياة، وهو كذلك قام بالاعتراف أنه تعود على وجودها في حياته، ومن ثم استمروا معًا. .
💙💙 الخلاصة 💙💙 الحب ليس للشخص الذي يبهرك بشكله و كلامه وما حوله، الحب هو الشخص المستعد أن يضحى بكل شىء في سبيل راحتك وأمانك.
( راقت)
10 notes
·
View notes