#قصائد الديوان
Explore tagged Tumblr posts
Text
"لأنك عندي زمان قديم أفراح عمر وذكرى جنون"
0 notes
Text
#سنيّه صالح#سنية صالح#الديوان#الأعمال الكاملة#اقتباس#بالعربي#ادب#شعراء#قصائد#اقتباسات هدى#ابيات#أدب#شعر#اقتباسات
10 notes
·
View notes
Note
السلام عليكم , عُمتِ مساءً إذا كنتِ قد قرأتِ للكاتب غازي القصيبي أرجو أن ترشديني إلى بعض الدواوين الجميلة له , وبالمُناسبة كان غيابُكِ الأيام الفائتة ملحوظاً أرجو أن تكوني بخير وتعودي قريباً .
وعليكم السلام ورحمّة الله، وأنتِ كذلك.
للأسف لم أقرأ له دواوين من قبل؛ فقط كانت أبيات قصيرة، أو قصائد قصيرة؛ فممكن تلقي نظرة هنا: https://www.aldiwan.net/cat-poet-ghazi-algosaibi
شكرًا جدًا على كلماتك الرقيقة، لا غيّب الله عنكِ أحبتكِ أبدًا، وعساكِ أيضًا بخير. (:
6 notes
·
View notes
Text
الشاعر العباسي ابن زريق البغدادي
نبذة عن القصيدة قصائد حزينة عمودية بحر البسيط قافية العين (ع)
أبو الحَسن علي بن زريق البغداديّ شاعرٌ عراقىّ ولد َ فى محلَّةِ الكَرْخ ببغدادَ .. وهو شاعرٌغريبٌ عجيبٌ .. بل إنَّه جعلَ الغرابة عنوانا له .. فهو غريْبٌ عن أهلِ الأدبِ والعارفين به .. فلم يُعرَفُ من سيْرتِه إلا اسْمُه .. وحتى ماعرفوه عنْ فقره ، وعنْ مرتع ِصباه ، وعن زواجِه .. والكثير ممَّا يتعلقُ به .. كلُّ هذا استنبطوه منْ قصيدته التي نحنُ بصدَدِها والتى لم نعرف له إلاها .. بل لم يروِ الناسُ له بيتاٌ واحِداً غيرها .. والأغرَب من هذا هو .. كيف يقولُ هذه القصيدة - التى تعَدُّ منْ عيون الشِّعْر العربى على مر العصور- ولم يشتهرْ بالشِّعر
ولم يؤثر عنه قوله غيرها ؟! تأخذ ُهذه القصيدة في التاريخ الأدبي أسماء ثلاثة : عينية ابن زريق .. وفراقية ابن زريق ..
بصوت عبد الفتاح الطنطاوي
16403604421.mp3
لا ��َعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ
قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ
جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّبِهِ
مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً
مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ
قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ
فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ الدهرِ أَضلُعُهُ
يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ
مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ
ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ
رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ
كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ
مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ
إِنَّ الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً
وَلَو إِلى السِّندِ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ
تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه
للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ
وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ
رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ
قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ
لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ
لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى
مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ
وَالحِرصُ في الرِزاقِ وَالأَرزاقِ قَد
بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ
وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه
إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ
اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً
بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ
وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي
صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ
وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً
وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ
لا أَكُذب اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ
عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ
إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ
بِالبينِ عِنهُ وَقلبي لا يُوَسِّعُهُ
رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ
وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ
وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا
شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ
اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ
كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ
كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ
الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ
أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ
لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ
إِنّي لَأَقطَعُ أيّامِي وَأنفِنُها
بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ
بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ
بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ
لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا
لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الدهرَ يَفجَعُنِي
بِهِ وَلا أَن بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ
حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ
عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ
بالله يامنزل القصف الذي درست
اثاره وعفت مذ غبت اربعه
هل الزمان معيد فيك لذتنا
أم الليالي ا��تي مرت وترجعه
فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ
وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ
مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ
كَما لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ
وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا
جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ
لَأَصبِرَنَّ لِدهرٍ لا يُمَتِّعُنِي
بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ
عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً
فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ
عَل اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُنلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ
16403604421.mp3
11 notes
·
View notes
Text
ديوان حرف شارد هو ديوان شعر للكاتب كرم محمد حربي، يحتوي على 80 قصيدة باللغة العربية الفصحى والعامية، تتناول موضوعات مختلفة مثل الحب والفراق والحنين والوطن والحياة والموت والأمل والألم. الديوان متوفر على منصة واتباد¹، ويمكنك قراءة القصائد والتعليق عليها والتصويت لها. الديوان يعبر عن مشاعر وخواطر الكاتب بأسلوب شعري جميل ومؤثر، ويستخدم بعض الألفاظ والتعبيرات الشعبية والمثلية.
عناوين القصائد الموجودة داخل الديوان هي:
- شرود
- التعيس
- ألم يعلم
- اذا جن الليل
- حروف من الماضي
- الف باء
- صباح جميل
- اغمض عينيك
- وقفات حروفي
- غاب الحرف
- حرف ضائع
- الحرف لو ملفوف افتح لنا الدايره
- جد بالعلم
- حاسس إني
- مُسكن روحك الهايمه
- أربعون حلم
- كمان سنه
- ولاد الأصول
- الحقيقه والخيال
- أحلامنا الورديه
- إفرح كأنك
- زي نفسك
- ليالي الخريف
- ذكرى الطفوله
- لسه مستني الاماني
- إحلم تاني
- خللي فى حياتك صديق
- الحظ ناسيني
- صوتك رايح
- يلا بينا نقول سلام
- كما هو
- شبه منك
- الذكريات
- إضحك ولا يهمك
- يحكى أن
- كتبت حروفي
- مراحل عمرنا الأولى
- خاطره،
- ياضحكتي الممنوعه
- الليل
- هنا وهناك
- الخال
- قالوا زمان
- حرف الجر
- الف باء
- ياليل
- مطلوب منك
- حين أضحى شاردا
- رسائلي القديمه
- حالة صرف ممنوعه
- هكتب تاني
- الخيال
- إحلم تاني
- تجاعيد
- خريف العمر
- مشاهد
- لهيب الشوق
- خداع
- أوجعتني
- العروض
- إفترقنا
- حنين الزمان
- النمرود
- صديقي العزيز
- عجيب عجاب
- عذرا حروفي الجائره
- لمن تقول رسائلك
- والحب وما بقى
- درس تاني
- ياليل حدثني
- لما قولت إني بحبك
- لا تغازلني
- رحل الوداد
- جوا عمرك
- من نظرة
- ما بين شخصين
- الأشواق
- شدي الوثاق
- يا من أتى...... لا تثريب
- مَنْ مِثلها؟
4 notes
·
View notes
Text
آليات التّناص في ديوان "سفينة الحيارى" للشاعر حكمت الحاج..
بقلم: د. أسماء المصفار لمحة عن “سفينة الحيارى”:يضُمُّ ديوان “سفينة الحيارى” تسع قصائد نثر، كما تم التنصيص على ذلك بدءا من الغلاف. وقد صدَر هذا الكتاب الشّعري سنة 2022 عن دار لازورد للنّشر ببغداد، بالاشتراك مع منشورات كناية باستوكهولم. وقد أُرفق كلّ نصّ شعريّ في الديوان، بعُنوان استهلاليّ يُبرز نقطة الاهتمام الأساسيّة التي يسعى الشّاعر إلى طرحها في نصّه، ورغم تعدّد النّصوص في الديوان واختلاف…
0 notes
Text
احتفت المديرية الجهوية للثقافة بطنجة-تطوان-الحسيمة، أمس الخميس بفضاء رياض السلطان بطنجة، بالمنجز الشعري للشاعر مخلص الصغير المعنون بـ"الأرض الموبوءة" من خلال حفل تقديم وتوقيع، بحضور ثلة من النقاد والشعراء والمهتمين بالشعر والثقافة. واعتبر نجيب العوفي، الكاتب والناقد في تقديمه للديوان، أن "المتلقي واجد في هذا العمل ذلك الهاجس الجميل والجليل الذي غادر نصوصنا الشعرية منذ أفول السبعينيات، حيث تعود القصيدة المغربية إلى حمئها المسنون، حيث تلتحم هنا تراجيع الأرض الموبوءة مع الذات والذاكرة والأمكنة والأزمنة". ومن منطلق عناوين نصوص هذا العمل الشعري، عرج العوفي ـ في معرض تقديمه قراءة للديوان الشعري ـ على خاصية أساسية فيه، وهي أنه "لا يراوح في المكان الشعري أو الزمان الشعري، لا يعيد إنتاج أو لوك ذاته الشعرية، بل يفتح كل مرة نوافذ ومطلات للتهوية الشعرية لتجديد الهواء الشعري"، وفق تعبيره. وسجل المتحدث ذاته في ورقته النقدية للديوان التي عنونها بـ"مرثية الأرض" أن "اللاعب الأكبر في هذا العمل الشعري هو التناص واستدعاء النصوص والرموز الغائبة، وتوظيفها في شحن وتعبئة البنية المجازية للنص، وهو ما يجسد الحديقة الخلفية لهذا العمل المفتوح على آثار أقدام الأولين والآخرين، حسب عبارة جوليا كريستيفا"، كما جاء على لسانه. من جهته، اعتبر مخلص الصغير، الشاعر وصاحب ا��ديوان الشعري، أن توقيع الديوان بطنجة، يشكل "احتفاء استثنائيا لارتباط تجربتي الشعرية لها ارتباط صميم وحميم بالمدينة ومنها تبدأ أولى قصائد الديوان". وقال الصغير، في تصريح له، إن "تجربتي الشعرية بدأت من هنا من طنجة سنة 1995 مع الجائزة الوطنية للشعراء الشباب أو تلك المحاولات الأولى التي كنا نتلوها وننشدها على أثير إذاعة طنجة، وهذا الاحتفاء يمنحني إحساسا بانتماء شعري إلى جهة الشمال بما يتميز به من سمات خاصة ولغة شعرية خاصة". وأضاف إن "الديوان جمعت فيه كل ما راكمته على مدى 20 سنة، بما يشكله من درس مفاده أن الدخول إلى عالم الشعر لم يكن مجرد ترف أو احتفال باللغة أو الكلمات إنما هو مسؤولية وواجب إنساني". من جانبها، أكدت زهور أمهاوش، المديرة الجهوية للثقافة، أن "اختيار الاحتفاء بديوان مخلص الصغير لم يأت بشكل اعتباطي لأنه ابن جهة الشمال، فضلا عن كون انطلاقة التجربة الشعرية لمخلص الصغير كانت بمدينة طنجة"، مذكرة بأن حفل التوقيع هذا، يأتي بعد لقاء مماثل ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، وهو الأول على صعيد جهة طنجة-تطوان-الحسيمة. وأبرزت أن "مخلص الصغير هو شاعر من الشعراء ممن لهم وزنهم في الساحة الوطنية والعربية، وأيضا في الضفة المتوسطية، خط لنفسه مسارا وجعل له بصمة شعرية مميزة". وتوقفت عند "ما تتفرد به الأعمال الشعرية لمخلص الصغير هو السهل الممتنع، عبر انتقاء كلماته بعناية وذات حمولة قوية جدا على مستوى القيمة والفهم للموضوعات التي تعكسها نصوصه، فضلا عن ما يتمتع به الشاعر من قوة وإبداع على مستوى الإلقاء". وشكل حفل التوقيع مناسبة، أطل فيها الفنان أحمد الله الرويشة، على الجمهور بتقديمه وصلة غنائية أتحف فيها الحاضرين بباقة منتقاة من أعمال والده الفنان الراحل محمد رويشة. وأعرب رويشة، في تصريح صحافي بالمناسبة، عن سعادته بـ"تجدد اللقاء مع جمهور مدينة طنجة، وهو بمثابة صلة رحم من جمهور المدينة وجهة الشمال بصفة عامة"، مستذكرا زياراته للمدينة برفقة والده الفنان الراحل محمد رويشة، مؤكدا "تفاعل الجمهور المغربي من طنجة للكويرة مع الفن الأمازيغي ومع الفن الراقي والجميل".
0 notes
Text
رأس الخيمة: «الخليج» حضر الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية في الشارقة، والشيخ فيصل بن صقر القاسمي، والشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي، رئيس مجلس إدارة البنك العربي المتحد، والشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي، رئيس الديوان الأميري في عجمان، والشيخ سعيد بن راشد النعيمي، والشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان، والشيخ سعيد بن محمد بن خليفة آل مكتوم، الاحتفال الشعبي، الذي أقامه أنجال الشيخ سلطان بن على الخاطري، بمنطقة الساعدي برأس الخيمة، بمناسبة عودة والدهم من رحلة علاج خارج الدولة. كما حضر الاحتفال الشيخ جمال بن صقر بن سلطان القاسمي، والشيخ عبدالله بن سعيد بن راشد النعيمي، والشيخ راشد بن حميد بن محمد القاسمي، والشيخ أحمد بن سالم بن محمد القاسمي، والشيخ ماجد بن سلطان بن صقر القاسمي، والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس الاتحاد الإماراتي لبناء الأجسام والقوة البدنية، والشيخ سلطان بن جمال بن صقر القاسمي، مدير إدارة شؤون المواطنين في الديوان الأميري برأس الخيمة، والشيخ سلطان بن فيصل بن سلطان القاسمي، والشيخ الدكتور فيصل المعلا، والشيخ محمد بن جمال بن صقر القاسمي، والشيخ صقر بن جمال بن صقر القاسمي، وعدد من الشيوخ، وعبد الله بن مهير الكتبي، وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد، وعدد من كبار المسؤولين، وأعضاء المجلس الوطني الاتحادي، وأعيان البلاد والشخصيات ورجال القبائل. وقدمت إحدى الفرق الحربية لوحات من الفنون الشعبية الإماراتية، ابتهاجاً بالمناسبة، فيما قرأ عدد من الشعراء قصائد خاصة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Link
0 notes
Text
4 notes
·
View notes
Text
شارل بودلير.. دردشة عشوائية!
اللي بيعجبني في "شارل بودلير" أنه كان شاعر صاحب أخلاقيات خاصة، كان ثورة من أول يوم على حياته وعلى الشعر وعلى القارئ نفسه وعلى الإنسانية كلها.. والأجمل هو اتساقه مع كل دا بشفافية.. فهو مهما كان محل اتهام قدام الناس، عمره ماكان محل اتهام قدام نفسه عشانهم! مع صدور الطبعة الاولى من ديوان "أزهار الشر 25 يونيو 1857 وبعد صدور المجموعة بفترة قصيرة جداً كتب الناقد غوستاف بوردان في جريدة "لوفيغارو" مقال ضمّنه هجوم عنيف على القصائد اللي احتوتها، واصفا إيّاها ب"الخليعة"، وب "المسيئة للأخلاق العامة". وقد كتب بوردان يقول: ”إنّ المقزّز في هذا العمل، يتعايش جنبا إلى جنب مع القبيح .أبدا لم يحضر كلّ هذا العدد الهائل من الشياطين والأبالسة والأجنّة والبرقات والقطط والهوام!إن هذا الكتاب مستشفى لكلّ إختلالات العقل ولكلّ تعفّنات القلب". والجميل رغم النوايا الشريرة اللي بتحملها كلمات غوستاف؛ اعتقد لو كان يقصد يكتب مدح لمحتوى كلمات بودلير ماكنش هايكتبه كدة الحقيقة! ماكنش غرض نقاد ليفغارو انهم يعرّوا بودلير قدام جمهوره او يشوهوا صورته بس ولكن كان الغرض الاساسي من كل اللي اتكتب ضد الديوان هو ملاحقة المجموعة قضائياً وبالفعل بعد ايام قليلة جداً تم تقديم بودلير وناشريه إلى المحاكمة بتهمة انتهاك الاخلاق العامة وانتهاك الاخلاق المسيحية، وطالبت النيابة المحكمة بحذف عشر قصائد من الديوان ستة قصائد منهم بتهمة اهانة الاخلاق العامة واربعة بتهمة اهانة الاخلاق المسيحية -والظاهر إن الصراع الأبدي بين الدولة والكنيسة كان قائم- فقضت المحكمة بان بودلير مدان وحكمت بحذف القصائد الست المتهمة بإهانة الاخلاق العامة أما بالنسبة للاربع قصائد المتهمة بإهانة الاخلاق المسيحية فتمت تبرئتها وحكمت بتغريم بودلير بمبلغ قدره 300 فرانك وناشريه ب100 فرانك، مبلغ كبير بالنسبة لوضع بودلير وقتها، خصوصا إنه كان بدد نص ميراثه من أبوه في فترة قصيرة, ودا خلى أمه تحجر على ما تبقى من ميراثه وتديله منه زي مصروف شهري، ودا أزّم الوضع أكتر بينه وبين أمه، ومع ذلك رسايل بودلير لأمه ديما كان فيه خيط حزين وعاطفي مهما كانت الأمور متأزمة.. كتب بودلير لأمه بعدها: " إني سعيد تقريباً لأول مرة في حياتي. فالكتاب جيد تقريبا، ولسوف يبقى هذا الكتاب شاهدة على قرفي وحقدي على جميع الأشياء " عانى بودلير بعد حذف القصائد الست من الديوان، كان شايف إنه حذفهم زي حذف ست عمدان من مبنى خرساني مثلا.. شيء لا يمكن تعويضه، وقد يستنتج القارئ في البداية من اختلالات الراجل دا واضطرابه في كل علاقته، وانحلاله بالنسبة للبعض، وتهوره في حياته الشخصية.. عكس هذا التعامل مع قصائده.. فعلى العكس بودلير كان بيعيش أزهى عصوره في قصائده، بينما بودلير الآخر غارق في الديون والأحكام القضائية ومطارد.. بودلير كان مهووس بالبناء، وكان شايف إن الحكم القضائي دمر بنية الديوان.. وأثناء المحاكمة بعت بودلير للمحامي بتاعه رسالة بيقول فيها: "ينبغي تقييم الكتاب في كله، وما ينجم عنه بالتالي من أخلاقية مرعبة أكرر ان أي كتاب ينبغي تقييمه في كله" عكف بعدها بودلير على إصلاح التشوهات اللي أصابت أزهاره، وعوض البناء ب35 قصيدة.. وكتب باربي دورفيي: " كل شعر في كتاب السيد بودلير يمتلك قيمة بالغة الأهمية للكل وللموقف وينبغي ألا نتركها للضياع باجتزائها وسيدرك الفنانون ان ثمة هنا معماراً سرياً تخطيطا محسوبا من قبل الشاعر قصدياً وهو موضع تأمل " وكتب بودلير لفينيي بمناسبة صدور الطبعة الثانية من الازهار: " إن الثناء الوحيد الذي ألتمسه لهذا الكتاب هو ادراك انه ليس مجرد ألبوم خالص وانه ينطوي على بداية ونهاية وكل القصائد الجديدة قد كتبت لتتوافق مع اطار فريد قمت باختياره " ومع رضا بودلير بالوضع اللي استقر عليه الحال، قرر بودلير الهروب إلى بلجيكا بعد صدور الطبعة الرابعة من الديوان بعد ما الناشر بتاعه كان وصل هناك بالفعل، وإصدار طبعة جدة تتضمن الست قصائد المدانة، وتتم ملاحقة بودلير قضائيا من جديد.. وتتم إدانته. وقد تختلف مع أخلاقيات الراجل دا الخاصة طول الوقت، لكنها بالنسبالي ديما محط إعجاب.. يعني بعد رجوع بودلير من بلجيكا مثلا.. حس بخيبة أمل كبيرة تجاه الشعب البلجيكي كله.. فخصص جزء كبير من ديوانه تضمن قصائد هجائية لاذعة في البلجيكيين! على العكس تلاقي بودلير شاعر متنمر جوا قصايده.. بيقول في قصيدة من ديوان سأم باريس: حياة مرعبة! مدينة مرعبة! فلنراجع هذا اليوم: رؤيتي لبعض الأدباء الذين سألني واحد منهم عما إذا كان في مقدور المرء أن يسافر إلى روسيا عن طريق البر (لقد تصور روسيا جزيرة بلا شك). اللي بيأسرني في بودلير رغم اختلافي معاه طول الوقت، إنه مش بيهرب من اتهاماته، بل بالعكس هو مش شايف فيها أي حاجة.. على عكس شعراء كبار عاشوا حياة كاملة ينفوا عن نفسهم تهم حاجات كتير بيرتكبوها بالفعل..
17 notes
·
View notes
Text
في التصوف والأدب
يتبادر إلى الذهن أن الأدب لصيق الصلة بالتصوف، وهذا حق، فالتصوف مجاله عالم القلب والروح والمشاعر، وهي الساحات نفسها التي يعمل فيها الأدب عمله، يصدر عنها، ويخاطبها، ويزدهر بها، ويؤثر فيها، أي إن كلاهما يؤثر في الآخر ويُثريه، وهو ما حدث بالفعل مع الأدب التركي الذي ارتقى قممًا شامخة من الرقي الفني، وترسخت أقدامه في مجالات أعمق من الشعور الإنساني، وامتدت آفاقه وآثاره إلى الكثير من مجالات الفكر.
وقد تفاعل الأدب وتشكل وتطور مع ما تميزت به أساليب الحياة الصوفية، فمثلاً هناك ما يسمى «أدب التكايا»، الذي أنتج صورًا مميزة من الأنواع الأدبية، مثل الشعر الغنائي والشعر التعليمي، وأنواعًا أخرى بسيطة سلسة عكست القيم الصوفية، وعبرت عنها، وصارت قوالب لها توصلها في صورتها الراقية إلى جمهور عريض من المريدين، فكان منها نوع يُدعى «التوحيد» وهو الذي يبين معنى التوحيد، ويتناول ذات الله تعالى وصفاته وأسماءه، ونوع آخر يُدعى «المناجاة» وهو يشمل التوجه إلى الله تعالى ودعاءه ومناجاته وذكره تعالى بلهفة وشوق، ونوع ثالث يُدعى «النعت» وهو مختص بالمدائح النبوية، وذكر صفات النبي -صلي الله عليه وسلم- وأخلاقه، وحبه، والشوق له.
وكان لهذه الأنواع الأدبية دور كبير ومؤثر في دعم القيم الصوفية نشرًا وتقوية وتشجيعًا ومواساة، فهي تنشرها بين العامة والخاصة على نطاق أوسع، وتمس حبات القلوب بأدوات أوقع، وتعالج المشاعر الإنسانية بالعلاج الأنجع، وترتقي بها إلى درجات أرفع، وتجمع الناس على حالة شعورية جماعية من الأخوة والتكاتف والمحبة، وتضرب في ذلك الأمثلة الأروع، كل ذلك في أشكال من البلاغة والأدب المبدع.
وها هو ذا شعر «يونس أمره» ما زال يقدم للناس المواساة والطمأنينة منذ أن قاله مع كارثة الاجتياح المغولي قبل سبعة قرون.
وغيره من الأولياء ذوي ��لإنتاج الشعري والأدبي أمثال: الشيخ أحمد اليسوي، والولي حاجي بيرام، وأشرف أوغلو الرومي، وعزيز محمود هدائي، قدس الله سرهم جميعًا، فقد نقلوا التصوف ومعانيه وقيمه من الخاصة إلى العامة، وجعلوها متاحة للجميع، يفهمونها ويدركون معانيها، ويتفيؤون ظلالها، ويلجؤون إليها.
ولا نُغفل هنا «أدب الديوان» ببحوره وأوزانه وعَروضه، فقد أثراه شعراء الصوفية بقصائد ودواوين خالدة، ما زالت نبعًا ثرًا يحتذيها الشعراء، ويتغنى بها المنشدون إلى يومنا هذا، إضافة إلى الأعمال الأدبية النثرية الأخرى.
كل نوع من هذه الأنواع الأدبية الصوفية يأخذك إلى عالم مختلف من المشاعر والأحاسيس:
– ففي «التوحيد» تأخذك الروح الجياشة إلى آفاق رحيبة من معاني الأسماء والصفات، وتسمو بك إلى حالة من العشق الإلهي المتماهي في ذاته سبحانه، وتلك هي قصائد التوحيد التي كتبها المتصوفة تحلق بك في فضاء إيماني شاسع وبعيد، تنال فيه فيوضات لم تدركها من قبل.
– وفي قصائد «النعت» تحيا معاني الوله والعشق للرسول النبي -صلي الله عليه وسلم-، والاشتياق إلى رؤيته والتغني بسيرته وسنته، فتبدو هذه القصائد وكأنها لوحاتٌ رائعةٌ نُقِشت على جدران الأفئدة، وها هو الشاعر «فضولي» في إحدى قصائد النعت، وهي «قصيدة الماء» يقول معبرًا عن الاشتياق للحبيب النبي -صلي الله عليه وسلم-:
يقضي الماء عمره كي يصل إلى غبار قدميه جاريًا بلا هدف من صخرة إلى أخرى سعيًا إليه
وهناك مجموعة من الشعراء مثل: مولانا جلال الدين الرومي، وفضولي، ونائيلي، ونابي، ونحيفي، والشيخ غالب، وشعراء عظماء آخرون كتبوا مؤلفات نبعت من قلبٍ يهيم بالنشوة الصوفية.
ومع اقتران الأدب الراقي بالمشاعر الصوفية السامية، ومشاعرها العميقة أنتج لنا التقاء هذين العملاقين محتوىً ضخمًا في ثرائه وعمقه، ينهل منه القاصي والداني، ويشبع رغبات الجميع على اختلاف الأذواق والأمزجة والأفهام والمشاعر.
وقد أوضح نهاد سامي بانارلي المختص في تاريخ الأدب هذه الحقيقة بقوله:
«التصوف هو من أوجد الأدب التركي وطوَّره وارتقى به».
ولعلَّ الشاعر «نديم» المعروف بميوله الدنيوية قد كسب شهرته حين برع في أدب «النعت»، وكذلك الشاعر «توفيق فكرت» العلماني اشتهر في الساحة الأدبية بعد أن كتب أشعاراً في أدب «التوحيد».
وهذه هي نتيجةٌ مباشرة لهذا التطور والرقي الذي ارتقى بالأدب التركي إلى العالمية.
لم لا، وقد جاء الحديث النبوي مؤيدًا للأدب والشعر، داعمًا لتوجه الشعراء والأدباء في توجيه الناس والدفاع عن الدين، وإلهاب حماس المقاتلين والمجاهدين.
فعن ��ائشة -رضي الله عنها-، قالت: كان رسول الله -صلي الله عليه وسلم- يضع لحسان منبرًا في المسجد يقوم عليه قائمًا يفاخر عن رسول الله -صلي الله عليه وسلم- -أو قالت: ينافح عن رسول الله- ويقول رسول الله -صلي الله عليه وسلم-:
«إن الله يؤيد حسان بروح القدس ما يفاخر، أو ينافح عن رسول الله» (الترمذي، الأدب، 72؛ أبو داوود، الأدب، 87)
إن وقوف جبريل -عليه السلام- مع الشاعر حسان -رضي الله عنه- في هذا الموضع يُبيِّن أن الحق تعالى يُلهم الشاعر الذي يسير في طريق الله تعالى ويؤيده بتأييده.
#تصوف#صوفي#صوفية#نقشبندي#مقشبندية#عثماني#عثمانلي#مولوي#مولوية#مولانا#حنفي#حنفية#ماتوريدي#ماتريدي#ماتوريدية#ماتريدية#أدب#خشوع#روح#روحاني#روحانيات
26 notes
·
View notes
Text
"لماذا شبابيك بالذات؟"
ظل ذلك السؤال يؤرقني لفترة طويلة دون أن أصل إلى إجابة شافية، حتى مر على بالي طيف جملة صلاح چاهين الساحرة "هي كده..ماتنولش منها الأمل، غير بعد صدّ وردّ وأوجاع مخاض" مصدرةً الحكم القاطع في أمري وموضوع سؤالي المُحيّر.
نتحدث هنا عن قصائد كتبها أصحابها كسرد لسيرتهم الذاتية، وأخرى كُتبت من خلف شبابيك المعتقل في الستينات..أي قبل 20 عاماً تقريباً من صدور الألبوم..وعلى عكس ما حدث للعجوز "بروكس" في فيلم The Shawshank Redemption لم يكُن مصير تلك القصائد بعد الخروج من سجن قضت بداخله دهراً هو الإنتحار، بل أنها بعد ما "باعت الدموع والعمر" هي وكاتبوها و "طرحت جناينهم في الربيع الصبر" كثيراً، وجدت ضالّتها وبداية حياتها الحقيقية في حنجرة ذلك الشاب الأسمر النحيل صاحب الصوت العذب والفريد وقتها.
ظهر هذا الألبوم وقتها -ومازال حتى وقتنا هذا- إعجاز فني وليس مجرد تحفة..فمن المستحيل مهما حاولت وحتى لو حاول محمد منير نفسه أن يجمع كلمات عبد الرحيم منصور، فؤاد حداد، مجدي نجيب، وشوقي حجاب..مع ألحان العملاق بليغ حمدي، وأحمد منيب، وفتحي سلامة، ويحيى خليل..ليس لأن معظمهم قد توفاه الله، بل لإنها إحدى تلك الصدف التي تمنحك إياها الحياة مرة مانحةً إياك نفحات من ا��جمال الساحر تعويضاً عن قسوتها ومبقيةً سرها كـ"صدفة" حتى تحاول أنت تكرارها ذاتياً كثيراً وبجهد شاق فلا تستطيع.
"سرقت عمري من أحزاني.. سرقته لكن ما جاني.. ولا حد شاف فين مكاني، ورا الشبابيك"
يتحدث مجدي نجيب عن قصيدة شبابيك التي كتبها أثناء سجنه بمعتقل الواحات في الستينيات وتحت شباك الزنزانة: "تفتح الشباك يجيلك شوية هوا، تفتح الشباك حد يضربك، تقفل الشباك تحس بدفء، تقفل الشباك تحس بخنقة" ما توصّل إليه مجدي نجيب بعد كل هذا أن هذه الظاهرة وهذا الشباك -شباك السجن- ما هى إلا تجسيد لكل نواحي حياته وحياة البشر، وأن بالفعل "الدنيا كلها شبابيك."
"الليل يصبّح ويمسّي.. وتفكّريني وتنسّي.. شميت هواكي لقيت نفسي.. يا طيبة وصابرة الليلة."
في معتقل الواحات أيضاً وفي نفس الفترة، جمعت الزنزانة الشاعر فؤاد حداد، والملحن الحاج أحمد منيب، والمحامي المناضل زكي مراد. وعندما صدر أمر بتكدير المساجين، الذي تزامن وقتها مع عيد ميلاد زكي مراد الخامس والثلاثون، قرر العم فؤاد حداد والخال أحمد منيب منح هدية بسيطة لصديقهم لعيد ميلاده ولتخفف عنهم جميعاً ما هم فيه، فكتب فؤاد حدّاد، ولحّن منيب، وغنوها لصديقهم في سهرة داخل السجن لم يكن في مخيّلتهم نهائياً أن تلك الهدية البسيطة لصديقهم ستكون كنز لأجيال قادمة تحيا عليه وتتونّس به.
بعد خروج فؤاد حدّاد من السجن، أضاف قصيدته لديوان "رقص ومغنى"..وفي العام 1981 إستطاع الشاعر عبد الرحيم منصور إقناع زميله بأن تتحول القصيدة لأغنية في ألبوم محمد منير "شبابيك"، مع إختيار أبيات معينة لا يظهر فيها المعنى الوطني والسياسي للقصيدة بشكل واضح وصريح، والإكتفاء بالرمزية نظراً لتضييق الخناق الأمني على القصائد وقتها، وتكون تلك فرصة ليسمع الشباب عن مصر البنت السمرا التي إستنجدت بإبنها ليعبر و "يجلب فستانها المنشور على الشط التاني" وإستجابة أبناءها الأبطال وعبورهم لخط بارليف "ورجوعهم في القمرة الليلة" ليصبح الحلم الذي "سبع سنين إستنيته" وهي المسافة الزمنية التقريبية بين النكسة وإنتصار أكتوبر، حلماً إستحَقّ كل ذلك الصبر فعلاً، خاصةً وأن الألبوم صدر في نفس العام التي إستردّت فيه مصر طابا من العدو الصهيوني.
جزء من القصيدة الأصلية المنشور في الديوان:
"أشرد من الظبي الشارد.. وارجع لأرضك أتشاهد.. واقول يا وعد اللي يجاهد.. على خيلك الضامرة الليلة.. الليلة..الليلة.. الليلة يا سمرا."
"قد البحر والسموات والارض..قد الحب والفراشات والورد.. قد ما خد مـ الازهار الخدّ.. وقد ما مَدّ الأحباب اليدّ.. قدّ وقدّ الدقات والنبض.. قد وقد الأصوات والردّ. "
يحيى خليل أيضاً الذي تسلّمت فرقته مهمة توزيع الألبوم، لم ينسَ نصيبه من تلك "الجناين التي طرحت في الربيع الصبر"..عندما عاد من الخارج كان مهووساً بموسيقى الجاز، ويتمنى لو أنه يستطيع تنفيذ شئ مشابه في الموسيقى المصرية، فكانت أغنية "قدّ وقدّ" هي مكافئته وفرصته، وخرجت الأغنية بشكل بديع فعلاً.
"لفّوا بينا.. قالوا لينا.. قالوا بينا ع المدينة.. لما جينا إلتقينا، كل شئ فيها ناسينا."
تتذكر تلك القصة الساخرة عن الطفل الذي فوّتَ أول يوم في المدرسة، فظلّ طوال حياته معتقداً بأنه فوّتَ شيئاً أصيلاً وهاماً لن يمكنه تعويضه، مع أن ذلك خاطئ تماماً وهو لم يفوّت أي شئ من الأساس..فيخطر على بالك الشاعر عبد الرحيم منصور في لحظتها، الشاب الأسمر القادم من قنا متأخراً ويائساً من الحصول على فرصة بعد ما سبقه عبد الرحمن الأبنودي وغيره بالوصول للمدينة التي رأى فيها عبد الرحيم عند وصوله أن "حزنها غير حزننا"..لكنه سرعان ما قرر أن يخرج بنفسه من تلك الدائرة المفرغة، وأن يسير على نهج ما كتبه هو نفسه لمنير: "الحياة..للحياة" فقدّم مشواراً طويلاً وعظيماً وأعمالاًً خالدة حتى اليوم..ولا شك أن من بحث في قصة ومشوار حياة عبد الرحيم منصور، يستطيع أن يتوقع بأن أغنية "ع المدينة" التي كتبها كانت هي سرد لقصته هو شخصياً، آلامه وأحزانه والأمل المتسلل إليه بين حين وآخر في بداية حياته في المدينة.
يمكنك أن تتخيل بأنك عُدت بالزمن للعام 1981 لترى شابّين مصريين يجلسان على ضفاف النيل، يفكران بعُمق: هل كان يقصد عبد الرحيم منصور فلسطين بـ "شجر الليمون الدبلان على أرضه" في أغنية شجر الليمون؟ أم أنها مجرد مناجاة مُحبّ لحبيب، يكملان سماع الأغنية فيأتي المقطع "وكل شئ بينسرق مني.. العُمر من الأيام.. والضيّ م الننّي.. وكل شئ حواليّا يندهلي.. جوايا بندهلك، يا ترى بتسمعني؟" محاولاً دعم الإحتمال الثاني، ولكن مقطع "بيني وبينك أحزان ويعدّوا.. بيني وبينك أيام وينقضّوا" يمكنه دعم الإحتمال الأول أيضاً، يغرقان في حيرتهما متأملين غروب الشمس الذي جعل من سطح ماء النيل غارقاً في اللون الأحمر في مشهد سيريالي، وينتظرا الأغنية التي ستليها..ربما هي "أشكي لمين" أو "الكون كله بيدور" أو "يا زماني"..لا أعلم تحديداً.
الحقيقة أن كل ما سبق شكّل إجابة شافية أيضاً لسؤالي..لم تخرج كلمات فؤاد حداد وعبد الرحيم منصور للتذاكي على الشاب المصري، بل لتحترم عقله وتثق به، وكان ذلك شيئاً فريداً في تلك الفترة الضبابية من تاريخ مصر على المستوى الفني والأدبي وإلى آخره..وكانت موسيقى أحمد منيب وبليغ حمدي ويحيى خليل، مع حنجرة محمد منير..هي الصورة التي أراد المصريون أن يروا فيها أنفسهم، وليست تلك التي تُراد بهم.
- عبد الرحمن جلال/ مارس 2018
36 notes
·
View notes
Text
صدور ديوان درر غنائية
صدور ديوان درر غنائية
أصدر الشاعر ال��علامي المعروف / راشد القناص رئيس منتدى الادب الشعبي التابع لجمعية الثقافة ىالفنون بالاحساء وعضو مؤسس جمعية التراث في المملكة وعضو هيئة الصحفيين السعوديين كتابا جديدا يحمل اسم ديوان ( درر غنائية ) متضمناً 100 قصيدة مختارة من الشعر النبطي المشهورة والتي تغنت بها حناجر الفنانين والفنانات والمنشدين والفرق الشعبية في حلة قشيبة مميزة وهو من القطع المتوسط يشمل هذا الديوان على قصائد غزلية…
View On WordPress
0 notes