#فوائد التركيز العقلى النفسية
Explore tagged Tumblr posts
bostantanweer · 3 years ago
Text
التركيز العميق يعالج الاكتئاب 
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d9%8a%d9%82-%d9%8a%d8%b9%d8%a7%d9%84%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%83%d8%aa%d8%a6%d8%a7%d8%a8/
التركيز العميق يعالج الاكتئاب 
هل تعلم أن التركيز العميق يعالج الاكتئاب ؟ إن التركيز  العميق أو الوعى اليقظ باللحظة الراهنة هو نهج يسمح لنا بالتعايش مع كافة المشاعر الصعبة والتعامل معها بحكمة، بدلًا من تجنبها، أو تحليلها.
إنه الميل لأن تكون حاضرًا في اللحظة بكليّتك، ومدركًا لموقعك، ولما تقوم به من أعمال، بدون أن تسمح لأى أفكار خارجية أن تشتت ذهنك أو تؤثر على هدوئك .
عندما تعيش في اللحظة الحاضرة ستتمكن من الوصول إلى الأشياء التي تملكها بالفعل ولم تكن تدرك قبلًا أنها في متناول يدك ومتاحة لك .
لأنك ببساطة انشغلت بمشاعرك السلبية ولم تركّز وعيك عليها، إنك الآن تفهم بشكل دقيق ما أنت بحاجة إليه وما لست بحاجة إليه في حياتك.
نعم التركيز العميق يعالج الاكتئاب 
هذه حقيقة ..حتى ولو كنت عالقًا في ظروف صعبة لا يمكنك تغييرها.
سوف يساعدك الوعى اليقظ والتركيز فى اللحظة الراهنة على تعديل ردود أفعالك تجاه ما تتعرض له من تحديّات فتتعامل بشكل أفضل كثيرًا مع المواقف المحزنة والصعبة.
مع التركيز العميق يمكننا أن نفكر بهدوء دون العيش فى مسببات المشاعر السلبية.
التركيز فى اللحظة الراهنة يفصلنا آنيا عن المشكلات 
عندما تركّز بعمق ستتمكن من وضع فاصل بين ما يمر بك من أحداث، وبين مشاعر القلق التي تنتابك كرد فعل عليها.
اذ ان تعرّضك المستمر للإساءة أو الأحاديث الغير مرغوب فيها دون أن تتمكن من تغيير ذلك يمكن أن يحدث تآثيرات خطيرة على صحتّك النفسية والجسدية.
يمكن أيضا أن يؤثر على سعادتك ورفاهيتك، ويجعلك متوتراومتحفّزًا دائمًا وقد تأتي بردود أفعال غاضبة وسلبية.
ومع التركيز العقلي ستتمكن من احتواء كل ذلك وأنت في كامل وعيك وأن تفكّر بحكمة، وتتصرف التصرف الصحيح. سوف تتعامل مع المشاعر المؤلمة بدون تحليلها أو قمعها أو تشجيعها، فأنت تتقبل كل ذلك حتى يتلاشى من تلقاء نفسه.
ان استحضارهذه المقدرة وتطبيقها فى الحياه العملية يساعد كثيرا فى علاج الأسباب الجذرية للقلق والتوتر والخوف، وعلى الشعور بأنك في مساحتك الآمنة. وهذا يخلق الفرصة للتفكير بشكل صائب والحصول على نظرة ثاقبة لحقيقة ما تتعامل معه وكيفية التصرف حياله.
أنت تتعامل مع مخاوفك فلا تتجاهلها ولا تسمح لها بإعاقتك والتآثير عليك سلبًا. إن ذهنك يحجّم هذه المخاوف ويحاصرها حتى تخفُت وتتلاشى.ويحل محلها شعور فائق بالحريّة والرحابة، فلقد أصبحت الان أكثر فهمًا لقلقك ومخاوفك وأكثر قدرة على التحكم بها.
عيش اللحظة الراهنة يخلصك من الأكتئاب   
أسفرأكثر من 200 دراسة بحثية  أجريت على عدد كبير من الأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق واضطرابات المزاج عن نتائج هائلة . حيث وجد أن العلاج القائم على تحفيز العقل على البقاء قى حالة وعى يقظ وانتباه كان فعالًا جدا فى احداث نتائج ايجابية قوية فى تقليل هذه الحالات . وأيضا فى علاج الأكتئاب والتدخين والادمان ، ولقد أصبح هذا النمط العلاجى شائعا جدا فى أساليب العلاج النفسي المعاصر وهو يعتمد على عدة محاور :
-التنظيم الذاتى للأنتباه والتوجيه نحو اللحظة الحالية والأنتباه لما يما يمر به الشخص من تجارب الآن وقبول ذلك من منظور منفتح لا يحلل ولا يقيم ولا يختبر ما يحيط به ولا يصدر أحكاما . هو فقط يجمع بيانات ويحتفظ بها بحيادية تامة، بحيث يكون هنا مجرد حاوية لتلك الأفكار والمشاعر والأحاسيس المرتبطة بالحدث الذى يمر به .
-التدريب على كيفية التخلص من التوجه المفرط نحو الماضى أو المستقبل عند مواجهة الضغوطات والتعامل معها بمعطيات اللحظة الراهنة وما هو حادث الآن .
-التوجيه بمما��سة التنفس البطىء والعميق والتأمل اليقظ mindful meditation
0 notes
bostantanweer · 3 years ago
Text
أهمية الحضور والتركيز
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d8%a3%d9%87%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b6%d9%88%d8%b1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%b2/
أهمية الحضور والتركيز
  البداية ادراك أهمية الحضور والتركيز 
إن يدرك الانسان أهمية الحضور والتركيز، فانه يكون قد امتلك قوة عظيمة تساعده على تجاوز ما يمكن أن يواجهه في حياته من تحديات.
اذ أنه في أحلك اللحظات والمواقف سيتمكن من التفكير والتصرف بذكاء بحكمة. وسوف يقدر على تجاوز ما يعترض طريقه من عقبات يصعب على الآخرين تجاوزها اذ لن يكون شاردا أو مشوشا.
اضافة الى أن أهمية الحضور والتركيز تكمن فى أنها تجعلك أكثر قدرة على التحكم في أعصابك، وتقلل من شعورك بالتوتر، ومن استجاباتك للأمور التي تسبب القلق والضغوط النفسية.
كما أن الحضور والانتباه اللحظى يمنحان الاستقرار العقلي، اذ تجنّب الاستجابات الغاضبة يجعلك تفكر بوضوح. وعندها ستتمكن من التعامل مع كل شئ بحكمة ، حتى المرض ستواجهه بثبات وستتبع طرق العلاج المثلى وتسير بهدوء نحو الشفاء.
الحضور والتركيز الذهنى فى اللحظة الحاضرة يجلبان الراحة والسلام الداخلى
الحضور والتركيز يجلبان القوى الخارقة 
إن قدرة العقل على التركيز الذهنى وعيش اللحظة الراهنه على الرغم من أنه يبدو امرا غير ذى أهمية للكثيرين الا أنه فى الحقيقة يجلب للأنسان الكثير من الفائدة .
وقد يتمكن البعض ممن يدركون أهمية الحضور والتركيز الذهنى ويتدربون عليه من الحصول على قوى خارقة .
انه فن عرفه القدماء منذ قرون مضت ولكن تم إهماله وتجاوزه وسط تسارع الأحداث فى العصر الحديث.
أهمية الحضور والتركيز الذهنى عرفها القدماء 
لقد كانت هذه القدرة العقلية على التركيز العميق هبة روحية يصل إليها الحكماء والكثير من الرهبان البوذيين .
ولكنها معرفة وصلت الآن للجميع ، فإذا أنت تمكنت من التركيز على اللحظة وعيشها بكل ما فيها من معاني فانك تكون قد اختبرت معنى وتجربة التركيز الذهنى العميق.
إن قوه العقل لا يحدها حدود . وعندما يدرك الانسان أهمية الحضور والتركيز العميق ، ويتمكن من تدريب عقله على عيش اللحظة ، فانه يحصد الكثير من الثمار.
عندما تتاح له الفرصة لاختبارواستشعار كل شىء وأى شيء يمر به بشكل آنى . روائح يشمها ، أطعمه يتذوقها ، مشاهد يراها ، أصوات يسمعها ، أحاسيس مختلفة جسدية وعاطفية وشعورية .
ان التركيز على اللحظة الراهنه يجعلك تلم الماما جيدا بكل ما يحيط بك من عناصر وما يمر بك من مواقف فيتشربها عقلك ووجدانك بشكل كامل. 
هذا على عكس فعل الأشياء والعقل منصرف لأفكار او أشياء أو تخيلات فانه يفوته الكثيرمن مدركات الأشياء والتجارب التى يمر بها واستشعارها كما ينبغى ، وبالتالى الأستمتاع بها أو اتخاذ رد الفعل المناسب تجاهها .
يحسّن التركيز الذهنى أثناء فعل أى شىء من اجادته 
فمثلا عند التركيز الذهنى أثناء تناول الطعام يأكل الأنسان بتأنى أكثر ويستمتع بالطعام أفضل كثيرا مما لو كان ذهنه منصرفا للتفكير فى أمور أخرى أو التحدث أثناء الطعام .
فهو عندئذ قد يأكل سريعا أو قد لايحسن المضغ وقد يأكل بشراهة دون أن يشعر لكون ذهنه شاردا وبالتالى يمكن ان يزداد وزنه.
التركيز الذهنى يساعد على الشفاء، ويجعل الدماغ أكثر قوة وقدرة ويمكن الأنسان من مقاومة العوامل المسببة للقلق.
ويمكن من خلال ممارسة هذه القدرة العظيمه على تطويع العقل وتركيزه على أمر من الأمور أن يتمكن أنسان مصاب بالأكتئاب من الشفاء منه .
وقد تمكن فريق من ثلاث أشخاص يعملون باحدى المستشفيات فى الصين من تحقيق الشفاء من الأورام السرطانية بقوه اطلاق كلمات مع التركيز العقلى على شفاء الورم فكان الورم يشفى فى خمس دقائق  بما يشبه المعجزه . نعم انها معجزة العقل فى قدرته على التركيز. 
التركيز الذهنى يحقق لك الرفاهية
هناك أهمية للحضور والتركيز من حيث زيادة الوعي الآنى ما يخلق سعادة أكبر للآنسان .
فكلّما كنت واعيًا بما حولك وما تتعرض له من مؤثرات كلما تمكنت من الشعور بالمسرات بدرجة أكبر، وتمكنت من الانخراط بكامل مشاعرك في التجارب التي تمر بك، وكلما استطعت التعامل مع الأحداث السلبية بحكمة.
التركيز الذهنى والعيش فى اللحظة الراهنة يمنحان العقل الهدوء.
حتى المرض ستواجهه بثبات وقوة وستتعلم طريقة العلاج المثلى، وتسير على النهج الصحيح نحو الشفاء.
إن من يمارسون التركيز الذهنى يشعرون أنهم أكثرسعادة وأقل قلقًا تجاه المستقبل وأقل اهتمامًا بالماضي.
انهم يستطيعون العيش فى اللحظة الحالية بكل ما فيها.
هم يتمتعون بثقة كبيرة بالنفس، واحترام للذات، ويمكنهم عقد صلات أكثر قوة مع الآخرين .
كما يدركون أهمية التركيز الذهنى على عيش وصنع وتجربة اللحظة .
فهذه اللحظة هى كل ما يمتلك الأنسان حقيقة ، فلا الماضى نستطيع ارجاعه ولا المستقبل بيد أحد .
فوائد الحضور والتركيز الذهنى للصحة الجسدية
تشير الدراسات إلى أن عيش اللحظة وتركيز الذهن يمكنه أن يحقق الكثير من الفوائد الصحية أهمها:
تقليل التوتر.
تحسين صحّة القلب والأوعية الدموية.
تخفيف الآلام المزمنة.
تحسين النوم.
تعزيز وظائف الجهاز الهضمي.
ان هذه الفوائد هى نتاج الراحة النفسية والهدوء اللذان ينتجان جراء عيش اللحظة وعدم التفكير فى الماضى أو الأنشغال بألأمور الممستقبلية التى هى فى علم الغيب .  
فوائد التركيز الذهنى للصحة العقلية
يستخدم في الوقت الحالي كأسلوب لتعديل السلوك فى حالات علاج الإدمان .
يعالج الاكتئاب.
يعالج إضطرابات الشهية كالشره والنحافة الزائدة.
يعمل على علاج المشكلات المتعلّقة بالعلاقات الشخصية بشكل أفضل.
يمكن من التخلص من القلق ومن الضغوط العصبية.
يساعد على علاج صدمات الماضي.
كيف تحقق التناغم في حياتك بممارسة التركيز العميق؟
اختبر الاحتمالات الممكنة
اختبر كل الأشياء الضارة التي اعتدت عليها من مواد وسلوكيات، واسمح لنفسك بالتخلّي عنها، وانتبه إلى كيفية تعامل جسدك مع ذلك، واستبدل رغبتك في هذه الأشياء برغبتك في تركها والابتعاد عنها.
حافظ على قوة التركيز وجرّب المشاعر الحقيقية والأفكار البكر، والاستجابات العاطفية السليمة.
لا تقيّم كل ذلك على أنه صواب أو خطأ، ولكن اختبره بكل حواسك اليقظة، فكل ما يحيط بك وكل ما تشعر به هو جزء من اللحظة، وعليك ان تعيشه بكل جوارحك.
لا تسمح لذهنك بالانشغال بالغد أو الماضي، واكتشف نفسك من جديد واعرف ما الذي يمنحك السعادة والرضا، وما الذي يجعلك تستاء وتحزن.
قد لا يبدو هذا النهج مريحًا في البداية لكن مع تراكم الخبرات ستعرف بنفسك ما هو أفضل لك، وما الذي يحقق لك المتعة على وجه اليقين.
عامل نفسك بلطف واغفر لها وتقبل كل ما يأتي إلي وعيك من أمور، وإليك بعض المقترحات التي يمكن أن تساعدك على ذلك:
عندما تجد أن عقلك يتجه للتفكير نحو النقد أو التخطيط أو التخيّل أعد التركيز بهدوء على اللحظة الحالية.
إذا فاتتك بعض جلسات التأمّل، لا تنزعج، وابدأ من جديد فالتأمل أحد الأدوات والتقنيات المهمة التى تساعد على تنمية القدرة على التركيز .
إن قبول ما يأتيك به القدر في طريقك خلال اليوم والرضا به يمكنه أن يحقق لك الكثير من الفوائد.
انها حالة وعى تساعد فى خفض مستويات الكوليست��رول الضار بالدم، وتقلل الآلام العاطفية ، تيقوي مناعة الجسم، تيحسن المزاج، وتعزز وظائف الدماغ.
0 notes