#فرضته
Explore tagged Tumblr posts
Text
فرضته ضغوط الوسطاء.. هذه مكاسب وخسائر الجيش والدعم السريع من “إعلان جدة”
الخرطوم – في خطوة اعتبرها مراقبون مرحلة أولى لإنهاء المواجهات المسلحة المستمرة منذ منتصف أبريل/نيسان الماضي، وقّع الجيش السوداني وقوات الدعم السريع “إعلان جدة” لحماية المدنيين وتوصيل المساعدات الإنسانية لهم. لكنهم توقعوا تصاعد القتال بين الطرفين لحسم المعارك قبل التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، رغم أن الإعلان المقرر بدء تنفيذه فورا ترافقه هدنة إنسانية تستمر 10 أيام. وكان لافتا أن ممثل الجيش…
View On WordPress
0 notes
Text
ك حكم مسبق فرضته الطبيعة عندما آوت زهور البيداء الى الصبار ولم تطلب منه حضن بالإكراه
42 notes
·
View notes
Text
مظاهرات 17 أكتوبر 1961 في باريس هي حدث مأساوي في تاريخ نضال الجزائريين ضد الاستعمار الفرنسي. جرت هذه المظاهرات خلال حرب التحرير الجزائرية (1954-1962)، عندما خرج آلاف الجزائريين المقيمين في فرنسا للاحتجاج بشكل سلمي ضد حظر التجول العنصري الذي فرضته السلطات الفرنسية على الجزائريين في باريس، ولدعم استقلال الجزائر.
خلفية المظاهرات:
في إطار تصاعد الحرب بين جبهة التحرير الوطني والسلطات الفرنسية، قررت الشرطة الفرنسية فرض حظر تجول على الجزائريين المقيمين في العاصمة باريس وضواحيها.
جبهة التحرير الوطني نظمت المظاهرة في 17 أكتوبر 1961 احتجاجًا على الحظر وللمطالبة باستقلال الجزائر.
القمع العنيف:
واجهت السلطات الفرنسية المظاهرة بأقصى درجات العنف، حيث أمر رئيس شرطة باريس موريس بابون قوات الشرطة باستخدام القوة المفرطة.
قُتل عشرات المتظاهرين (بعض التقديرات تشير إلى مئات) حيث أُطلق النار على البعض، وأُلقي البعض الآخر في نهر السين بعد تعرضهم للضرب.
تم اعتقال الآلاف من المتظاهرين، واحتُجزوا في ظروف قاسية.
التعتيم والاعتراف:
في ذ��ك الوقت، مارست السلطات الفرنسية تعتيمًا إعلاميًا حول الحادث، ولم تعترف بحجم العنف إلا بعد سنوات طويلة.
في 1998، تم الاعتراف رسميًا من قِبَل الدولة الفرنسية بوقوع القمع، لكن بدون تحديد دقيق لعدد القتلى.
في 2012، وصف الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند الحادث بأنه "قمع دموي"، ما اعتُبر خطوة نحو الاعتراف الكامل.
أهمية الحدث:
مظاهرات 17 أكتوبر 1961 تُعد محطة مهمة في تاريخ العلاقات الفرنسية-الجزائرية، وواحدة من الشواهد على معاناة الجزائريين في ظل الاستعمار الفرنسي. كما تمثل اليوم ذكرى تُحييها الجزائر وفرنسيون مناهضون للاستعمار للتذكير بفظائع تلك الفترة.
12 notes
·
View notes
Text
هو تمبلر قلب تويتر ليه كده يا جماعة!
ما الناس كانت بتقول رأيها في سلام من غير هري و تلطيش و اتهامات و حمقة و حزق مين عنده حق اكتر من مين
هي مساحة شخصية ليا اني اقول رأيي و عمري ما فرضته على حد ولا هفرضه.. انا انسانة مسالمة اوي ع الهري ده و حضرتك حتى مش مديني فرصة للاستنكار في مساحتى "انا" الشخصية!
10 notes
·
View notes
Text
لو مجرد أنك اتولدت ذكر فرض عليك تضييق في حياتك، واعتبارك كائن درجة تانية بالمقارنة بالأنثى، ولقيت إن متوقع منك أنت بس تعمل شغل البيت، وتخدم إخواتك البنات، وماتخرجش من البيت إلا بمواعيد، واحتكاكك بالعالم الخارجي محدود، وتعاملك مع أي حد خارج نطاق أسرتك بحساب، والناس بتعتبرك فتنة، ولو مشيت في الشارع تتعرض للتحرش، ومالكش اختيار في مظهرك أو لبسك، والكل بيعمل مناظرات في الطريقة اللي لازم تغطي بيها شعرك، وقد إيه يحكموا عليك بالانحلال والفجور من سلوكيات مباحة تمامًا للجنس الآخر، فكل دي مسارات في الحياة بتجبرك على تجارب محدودة. والإنسان بتتشكِّل شخصيته وعقليته حسب تجاربه وتربيته والبيئة اللي هو عايش فيها (إلى جانب عوامل جينية ووراثية طبعًا)، ومعنى كل ده أنك اتحكم عليك تبذل مجهود أكبر ألف مرة عشان بس توصل لتجربة حياتية مشابهة لكل ما هو حق مكتسب للجنس الآخر. وفي الآخر خالص، نفس المجتمع اللي حبسك طول حياتك، هو نفسه اللي بيحملّك أنت بس مسؤولية تجاربك المحدودة وآثارها عليك. ويقرر إن جنسك كله مابيفهمش وبيغرق في شبر مية. بجاحة لا نهائية فعلاً. لأن الحقيقة اللوم عليك أنت. أنت كمجتمع محافظ وأبوي اللي عندك سيستم رجعي ومتحجر وضيق فرضته على الست. أنت اللي كسرت رِجل الست وبتلومها على عَرَجها. والحقيقة إن مش بس الستات معذورين، ومش بس الحكم عليهم مجحف وهزلي، ده كمان أي واحدة تقدر تشق طريقها وتحقق إنجازات معينة الرجالة ماضطروش يحققوها وهما بيتعاملوا مع كل هذه القيود والتحيزات ضدهم، يستحقوا كل التحية والتقدير، مش اللوم والأحكام النمطية العبيطة.
67 notes
·
View notes
Text
"اذا لم تحرق طاقة من أجل أن تصل لما تريد، ستحرق المزيد من الطاقة من أجل التأقلم على وضع فرضته عليك الحياة بسبب عدم سعيك."
25 notes
·
View notes
Text
سأدع الحزن يُفلت من أسره الليلة، سأُفسح له مساحة يتحرك فيها، أراقبه يتمطى من بعد الرقاد الطويل الذي فرضته عليه.. من آثار جرعات المنوم وأقراص الاكتئاب وزيارات الأطباء التي شذبت أظافره.. أظنه بحاجة للتجول قليلًا في عقلي، ينبش الذكريات ويخدش السطح الخشن هذا.. رأفة بغريزته المتوحشة.
يقول لي قطِّي أني أبدو أهدأ حالاً.. وأن الحزن لا يحب الضحك كثيراً بل يخشاه، لذا يتحاشى الظهور في الفترات الأخيرة..
قطي يحب التحليلات النفسية بل وربما يجيدها بشكل غير متوقع، أحياناً أعتقد أن فراءه الناعم هذا معطف يكسبه وقاراً وحكمة ويخبئ مُستقبلات تصله بالأقمار الصناعية.. يتسع فيه بؤبؤ عينه كلما تلقى أشارة جديدة من هناك..
تخبره ماذا بالتحديد؟.. لا أعلم..
ولست أملك من الفضول ما يدفعني لأن أطرق جمجمته الصغيرة هذه لأرى ما يسكنها ومن سيطل برأسه من إحدى أذنيه..
أستمع إليه وهو يسهب في وصف يوم غد.. والذي هو من المفترض أن يحوي حدثاً مهماً.. أيام كهذه عادة هي التي يطلق فيها قطي درره الفلسفية وإرشاداته حول التأقلم مع العواء الذي يبث فيَّ الرعب كطفلة وحيدة في الظلام..
ربتة على رأس قطي كافية لأن يلتفت إلي بعينيه الزرقاوين وأنفه الأسمر الصغير، يتحسس الارتب��ك الذي يشع من جسدي..
يمسح برأسه راحة يدي ويستلقي بهدوء على بدني يبث الطمأنينة.
قاطع حوارنا رسالة على الهاتف:
- لا تفرطي في التفكير.
- أحاول ذلك.. أجبته وأنا أتساءل كيف علم بالأمر..
- جيد.. وقطك لا يتحدث بالمناسبة إنها الأقراص فقط.
ضحكت وأنا أجيبه:
- لا تقتل المتعة يا عزيزي، تحدث أنت نيابة عنه لا أمانع.
أمضينا الليل في ضحكاتٍ متتالية، هو كعادته عفوي مرح ينساب الحديث منه سهلاً سلساً كالماء العذب.. وأنا أرى الحزن قد عاد طائعاً إلى قفصه، أفكر كيف أن قطي محق حين راهن بثقة.. على أن الحزن يخشى من الضحك.
- ايريس
35 notes
·
View notes
Text
مين قال لازم يكون عند كل عايله قروب واتساب ، عشان هذا اغبى شي فرضته التكنولوجيا علينا
1 note
·
View note
Text
الرغبة في الكمال مجهدة، و مستنزفة للنفس،
في فسيولوجي العضلات، إذا حملت وزن أكبر من قوة العضلة، يا بتتمزق، يا بيكون للعضلة رد فعل وهو الارتخاء السريع لإزالة الوزن عن نفسها.
كذلك تحميل نفسك فوق طاقتها بشكل مستمر حتى تصل لكمال _لم ولن تصله_ قد يكون سبب لأن تنفض نفسك عن كل مهامها بما فيها ما تستطيع حمله.
الشعور المستمر بعدم جدارة الوصول ل��ا فرضته على نفسك من الكمال، يصل فيما بعد لشعور بعدم الجدارة لفعل أي شيء.
4 notes
·
View notes
Text
(يرى الإنسان أكثر كوابيسه واقعيةً وهو مُتعَب)
صدري مصاب بتصدعات عديدة، تنتشر الشقوق هنا وهناك، أشعر بروحي تتسلل خارجًا من بينها فأقوم بلف ذراعي حولي كمن يحتضن نفسه وقايةً من البرد. رأسي ينبض بعنف -متى هاجر قلبي و غير المكان؟- و عيناي تضيق بمحجريهما، رؤيتي غائمة و طنين أجراس عملاقة يرن باصرار داخل أذني. أتحسس عنقي، يضغط السباتي من كل جهة و يضيق الخناق على قصبتي الهوائية، أحاول العدَ و لكنه يبدو ضربا من العبث في حالتي تلك. أتذكر مشهدين، أقف أمام فندق مهجور - أخبرني حارسه أن هناك فرد واحد فقط يعيش به- نحو الساعة أو ما يزيد، أنغمس بشكل كلي في تأمله، تهتز الإضاءة في تواتر مثير للأعصاب أمامه، في اللحظة بين النور و الظلمة أرى وجوهًا، تنتشر بكافة النوافذ، بعضها يلوِح بعنف و الآخر ينظر بهدوءٍ و صبر. أريد أن أرسم لها ملامحًا لأنني أخشى الوجوه الفارغة فتكون لها أفواه باسمة، لطالما ناضلت في فهم ميكانيكية الابتسام، تنقبض عضلات و تظهر الأسنان، و لكن ماذا عن العينين؟ لم تبدوان بكل تلك التعاسة؟ أحدهم يقف ثابتا، ملامحه أعرفها بطبيعة الحال، حول عنقه تدور أنشوطة طويلة، إن أصغيتُ السمع متخطيا ذلك الضجيج الذي تثيره السيارات، و صوت تلاطم أمواج البحر خلفي سأتمكن من سماعه، “السلامُ عليكم.” يكررها كل ثانيتين، منذ أربعة أعوام، في نهاية أول أسبوع من فبراير، وجدوه. ملأت الفوضي المكان، يأتي آخرون و من أفواههم يتقاطر لعاب الفضول كضباع تلتهم الأسرار فتستبيحها، بعيون لا بياض فيها ينظرون إلى الباب، يتتبعون آثار خطواته، يسألون زميله كيف كان و ما هي سيرته، يخبرهم بما رأى بعد أن تخلص من كل حاجياته في سلة قمامة صغيرة. تفوح رائحة سمكٌ مشوي. شعره ناعم مُصففٌ إلى الأمام و لحيته تنمو في تناغم يتسق مع وجهه، يكشر، يُفرط في تدخين السجائر حتى ينمو الشوك في صوته اللطيف، يخفي في حزامه، بالقرب من كِليته اليُمنى مدية، يتنقل في غرفته بعرجةٍ خفيفة، فمنذ أعوام و في ظهيرة لأغسطس الحار ضُرب غدرًا في شريانه الفخذي، رصفوا الشارع خمس مرات حتى يغطوا تلك البركة الواسعة من السواد. تتأرجع قدماه بحرية في الهواء، غير عابئ كطفل لا تحذره أمه من عفريت خطير يدعوه الناس بجاذبية الأرض و يقدرونه بأرقام، إطارات نظارته سوداء و وجهه أبيض، يلوِح و يشير بسبابته نحو فمٍ مفتوح نَبُتَ في غفلة من الأرض، أصرخ عساه يسمعني” لا تقفز، لم يتحمل والداك.” أنتبه إلى ظل يقف جانبي، يماثلني في الطول، و لكنني لم أتمكن من رؤية وجهه، يوليني ظهره و يتقدم، عابرا الطريق الذي تسابق فيه السيارت العمر فتسبقه، أعرف أنه يعبره بعينين مغلقتين، فمن ذا يجرؤ على مواجهته بأعين مفتوحة؟ تصرخ إطارات مُسرعة بصوت سيمثل خلفية أساسية لكوابيسي بقية عمري و من ثم صوت إرتطام. يقولون أنهم لم يعثروا على رأسه أبدًا.
أعود راكضًا، أعاند تشابه الشوارع حتى أجد باب عمارتي، أفتحها بآيادٍ مُرتجفة بينما تتمسح قطة سوداء في قدمي، أصعد السلم بمقدار ثلاث سلمات في المرة، أصطدم بالباب الموارب للشقة، أدلفها حافيا أبحث عن (النوتة) الخضراء الصغيرة، فكلما أصابني الجنون و أحاط بي لجأتُ إليكِ، أمسكها بحرص و أفتحها، أرتاع من فراغ الصفحات، كلها بيضاء ناصعة، أين ذهب الحديث؟ هل كان الأمر محض حلم سعيد؟
حقيقة رقم 1: تتحول كل الأحلام عند نقطة ما إلى كوابيس.
أتناول حبتي (إندرال) و أفتح شباك غرفتي لأستمد الحياة من ضياء الشمس، أعيد تصفحها مجددا، لا أخفي أنني كنتُ أخشى أن أجدها كما كانت في الليل، إلا أنها كانت ممتلئة بالكلمات، حتى الصفحة الأخيرة التي أتركها فارغةً رغم اكتظاظ الحديث بي، آمل -تلك الكلمة مجددًا- أن أكتبها بقلم آخر غير قلمي الوحيد.
لا أحتاج للحلم، للأمل نفسه، للواقع أو الخيال الذي أنجاني كثيرًا من الموت، و لا الحديث أو الصمت الآخر، لا أحتاج لكل ذلك كي أصل، لن أبارح موضعي هناك، موضع فرضته أنا و لربما نسيتيه أنتِ. يخبرني من حولي أنني أطارد الغير ممكن، أطرق أبواب تلتحم أنصافها، لا أطيق ضوء النهار و الكلمات القصيرة الكاملة، كي لا أواجه فراغ نفسي الذي يبسطه الشعور بالأمان، و لكن لا أحد يعلم -و لا حتى أنتِ- أن الموضع الآمن الوحيد في رأسي، و عالمي، و أن الفكرة الأخيرة التي لا أتمكن بدونها من النوم، رغم اهتزاز أقدامنا، رغم تلك الغيوم التي تلوح متزايدة في الأفق بين وقت و آخر، أنها كلها تدور حولكِ، ربما أكتب كل هذا حتى لا أحدثك فعليا.
حقيقة رقم 2: لا يسير شئ قط في خط مستقيم.
دوائر، تتعانق أو تتحد، تتسع أو تنحسر، يتحكم فيها مركز مجهول. أبصر الماضي فلا أجده هناك في مكانه المعتاد، حيث يسير خلفي، و أشبُ على أطراف أصابعي لأحاول استراق النظر نحو الأمام و لكن مدى نظري محدود بماديتي، في النهاية لا يكون رفقتي إلا اليوم، بطينته اللينة التي تنتظر أن تتشكل ملامحها.
تعجل الإجابة من مسببات المنع، لأنها تورث اليأس و بعض القنوط، فيتوقف العبدُ عن الدعاء و الله يحبُ أن يُدعى، فيجيب، أن يلحُ العبد في الدعاء، أن يستمد من دعائه اليقين، الدعاء يردُ الأقدار و يبدلها. أحيانا بسبب التعود يردد لساني دعواتٍ قديمة قد تحققت، لأبتسم و أستدرك لأغيرها و لكنني أعود و أرددها هي مجددا و أضع دعائي الحالي بينها.
يساورني الاعتقاد -بالمعنى اليقيني و الشكي أحيانا- أن وصول الواحد منا مرهون بقدرته على رفع رأسه للأعلى، بعد كل ضربة، و بعد كل سقطة مدوية، و بعد كل باب يصفع أنوفنا التي أطالها التمني، و أن يقول (يارب) كما قالها أول مرة.
7 notes
·
View notes
Text
الاثنين، 13 فبراير - 2023
اشتقت لك.
اشتقت للحديث معك وأقصد بذلك حديث الصاحب لا حديث العبد، لهذا سأجعل هذه المنصة مكتب بريد لنا، لا أحد يعرفني هنا وهذا مطمئن جدا
لايعني هذا أنهم يعرفونني في المنصات الأخرى ، أسرتي لاتعرفي ولا صديقاتي كيف بمن هم خلف شاشة سوداء مصغرة، ولا أقصد بالمعرفة هنا معرفتي الشخصية أو ملف التعريف الشخصي تدرك ذلك! اممممممم
يؤسفني قولها لكن! أنا وحدي يارب.
وحدي.
الوحدة الفارغة من كل شيء إلا سؤال كيف ولماذا؟
مثلا : لماذا كل ماأحبه يأخذ طابع الحزن
كيف وجد هذا الصرح من الأسى داخلي! ولمَ أنا كفيلة به ؟
كيف أحيي مامات في جوفي، مايعتصرني ويشرب من روحي ماؤها كيف؟
كيف سبقت العمر بالخُطى!؟
صدقني حاولت كثيرا تفادي هذا كله
حاولت نقل مافي صدري إلى كتفاي ربما استطعت حمله وفشلت لم أكن مستعدة لكل هذا الوجع، لمَ فرضته عليّ؟
تأخذني الأسئلة والأفكار ضمأى بالأسى لمعرفة السبب
وتعيدني فارغة من كل شيء إلا أساي.
أتخبط داخلي لكنني لم أعد أشعر بشيء، ولا أي شيء
لستُ نادمة، ولا حزينة ولا أشعر بالقهر حيال شيء،
أنا فقط آسفة ، لأنني أتحول للأسوأ لأنني أتخدر بهذا الشكل.
جهاد.
2 notes
·
View notes
Text
4-
“خفة الروح تعكس نمط حياتك الجميل والسليم، اترك كل طعام لا يخدم جسدك، وانزع كل شعور لا يسعد قلبك، واهجر كل فكرة ترهق عقلك”.
القائل مجهول
صدَّعت رؤوسنا.. هل لديك حلول عملية؟
أجيبك..
نحتاج أحيانا إلى صدمة، صدمة وليس مصيبة، صدمة كالتي يقوم بها الطبيب لإنعاش قلب مريض، صدمة تهدم كل تلك الحوائط البالية، وتعيد دفق الدم، صدمة تختارها أنت بنفسك.
قم بعمل جديد لم تقم به من قبل أبدا، تجربة جديدة، شيء تخوضه لأول مرة في حياتك، لا يمكن أن يمضي عمرك وأنت تفعل نفس الأشياء كل يوم، سنوات تمضي وأنت تؤدي نفس الأمر.
المصلي يلجأ إلى تغيير أدعيته، والآيات التي اعتاد تلاوتها، حتى يخرج من هذا الروتين، فيزداد تركيزه وتأمله، وتصبح للعبادة روح جديدة.
ابحث عن نفسك الحقيقية تحت هذا الركام الذي فرضته الحياة اليومية عليك، حطم القيود التي فرضتها على نفسك ولو مؤقتا، جرب الخروج عن المألوف، ليس بالضرورة أن تبقى محتفظا بصورة الرجل الجاد الحكيم المتزن، اضحك أو ابكِ بالطريقة التي تحلو لك.
السفر هو الروشتة التي أصفها لكلِّ من يسألني دواء، السفر إلى بلد آخر، أو حتى إلى مدينة أخرى، أو ربَّما حيٍّ آخر.
عش العزلة لفترة مؤقتة، عزلة غير تلك التي تفرضها كورونا، عزلة بمعنى الانقطاع تماما لفترة عن أي شكل من التواصل مع الناس، تبقى وحدك مع نفسك، هل يمكن أن ينقضي العمر وأنت لم تنفرد بنفسك؟! أمعقول أنك تفرغ وقتا للآخرين، ولا تمنح نفسك بعض الوقت؟!
لماذا لا تحيي شغفك من جديد، تلك الأحلام التي وأدتها الظروف، هي لم تمت يا صاحبي، هي موجودة هناك تحت الركام، تنتظر أن تنقذها، أن تزيله عنها، دعها تنهض من جديد.
أبحث عن طاقة نور في أي مكان، انظر إلى الأشياء كأنك تراها لأول مرة.
أو ربما أنت في حاجة إلى حب، حب يعصف بك، يقلب كيانك، ويخرجك مما أنت فيه.
هل قرأت هذا المقطع في “قواعد العشق الأربعون”:
“حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يُخيَّ�� إليك، حتى يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ في روحك، الفراغ الذي كنت تقاوم رؤيته. قد يكون ذلك الشخص حبيبًا أو صديقًا أو معلمًا روحيًّا. وقد يكون طفلًا يجب إحاطته بالحب والرعاية”. المهم هو أن تعثر على الروح التي تُكمّل روحك.
4 notes
·
View notes
Text
ما هي الخطوة التالية في معركة فلوريدا بشأن الإجهاض؟
تقوم مجموعات حقوق الإجهاض في فلوريدا بتقييم الوضع بعد أ خسارة ضيقة في استفتاء الاقتراع الذي أجري الأسبوع الماضي، لكنهم يقولون إن النضال من أجل إلغاء حظر الإجهاض الذي فرضته الولاية لمدة ستة أسا��يع لم ينته بعد. أصبحت فلوريدا أول دولة ترفض تم إلغاء تعديل حقوق الإجهاض منذ قضية رو ضد وايد في عام 2022، مما ترك الحاكم. رون ديسانتيس (آر-فلوريدا) حظر لمدة ستة أسابيع في مكانه. على الرغم من أن التعديل، الذي…
View On WordPress
0 notes
Text
محتجون مناصرون للشعب الفلسطيني يتحدون الحظر مجددا في أمستردام
احتشد محتجون مناصرون للشعب الفلسطيني وسط العاصمة الهولندية أمستردام يوم الأربعاء في ظل سريان حظر للمظاهرات فرضته السلطات المحلية في أعقاب أعمال العنف التي وقعت الأسبوع الماضي. وذكرت وكالة “رويترز”، أن “المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين احتشدوا وسط أمستردام يوم الأربعاء في تحد لحظر فُرض بعد أعمال عنف اندلعت قبل وبعد مباراة لكرة قدم بين ناديي أياكس الهولندي ومكابي تل أبيب الإسرائيلي”. وأشارت…
0 notes
Note
برأيك، ايش يعني بنت ناضجة وايش يعني شب ناضج؟
النضج بالنسبالي ان الشخص يكون قد المسئولية ويعرف ياخد قراراته بنفسه ومعتمد على نفسه في اغلب الحاجات يقدر يتأقلم على اي وضع الحياة فرضته عليه..
0 notes
Text
مأرب.. تكريم أوائل طلبة الثانوية العامة على مستوى الجمهورية والمحافظة
New Post has been published on https://tihama24.com/occasions/news329572
مأرب.. تكريم أوائل طلبة الثانوية العامة على مستوى الجمهورية والمحافظة
نظم مكتب التربية والتعليم بمحافظة مأرب، اليوم،حفل تكريمٍ لأوائل طلبةالثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي على مستوى الجمهورية والمحافظة، للعام الدراسي 2023م_2024م، وعددهم 19طالباً وطالبة، تحصلت الطالبات على 12مركزا في ترتيبات الأوائل، بينهم طالب من أوائل الجمهورية. وفي الحفل الذي حضره عدد من مديري المكاتب التنفيذية بالمحافظة، هنأ نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب، ووكيل المحافظة عبدالله الباكري، الطلاب والطالبات الأوائل المكرمين..مشيران إلى أن تكريم هذه الكوكبة من الطلاب المتفوقين والمبرزين جاء متزامنا مع ذكرى ثورتي 26سبتمبر وَ14أكتوبر المجيدتين لاستلهام الدروس من هذه الذكرى في الثبات أمام المؤامرات والتحديات والحصار الذي فرضته مليشيا الحوثي الإرهابية،كمايعد حافزاً ودافعاً لكافة الطلاب والطالبات لشحذ …
0 notes