#غرق أتلانتس
Explore tagged Tumblr posts
Text
أسرار الهرم الأكبر
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d8%a3%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%87%d8%b1%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%83%d8%a8%d8%b1/
أسرار الهرم الأكبر
أسرار الهرم الأكبر جزء من رسالة وساطية تم تلقيها من مجموعة روحية لقبت نفسها أثناء جلسة الوساطة ” بالمؤسسون “، تحدثت فى خمس حلقات عن أجزاء من التاريخ المجهول للأرض أو التاريخ القديم جدا للأرض غير المعروف لمعظم البشر: كيف نشأ الانسان الأول ، تهجين البشر فى مراحل مختلفة بجينات من كائنات متقدمة ، أسباب تفشى الفساد والصراعات فى الأرض الآن ، الكائنات التى أتت الى الأرض من كواكب ونجوم أخرى ، وغيرها من المعلومات الغزيره المتعلقة مما يسمى التاريخ المجهول للأرض وهذا هو الجزء الخامس. ( يمكن متابعة المقالات السابقة عن التاريخ المجهول للارض من هنا :
الجزء الأول ، الجزء الثانى ، الجزء الثالث ،الجزء الرابع )
بناء الأهرامات
الوسيط : سال ريتشيل
هل المصريون هم من قاموا ببناء الأهرامات ، أسرار الهرم الأكبر ولغز رفع الأحجار الثقيلة ، حقيقة عبادة الالهة واستعباد المصريين فى مصر القديمة .. حقائق فى قصة حياه السيد المسيح
تحياتنا لكم أيها الأحبة، نعاود من خلال هذه الحلقة حديثنا عن تاريخ الأرض.
ونذكر أمرين في ��اية الأهمية حدثا على أرضكم هما الحضارة المصرية وما يتعلق بها من أسرار الهرم الأكبر وحياه المسيح. وسنؤجل الحديث عن الحضارة التي قامت على أرض أمريكا الشمالية لوقت لاحق.
معركة النور والظلام
لقد ظلت الحرب مشتعلة بين النور والظلام بعد سقوط حضارة ” أتلانتس ” حيث تأرجح عالمكم بين فترات قصيرة سادها التنوير وفترات أخرى سادها الفساد.
حاول البليديانز( هم سكان كوكب بليدز متعاطفون ومحبون لأهل الأرض) الإبقاء على الشفرة الوراثية الأصلية للبشرية التى فقدت بطغيان خليط من من الأورايين والسريانز والأندروميدانز.
وقد نجا في تلك الحقبة من غرق أتلانتس بعض سكانها الذين كانوا أنقياء القلب والعقل ويعيشون في ذبذبات البعد السابع.
حيث وصلوا الى وادى النيل وسكنوه . كان ” البليديانز” فى استقبالهم وعلى رأسهم شخص عرف في الحضارة المصرية باسم “تحوت” . تحوت لم يكن لديه رأس طائر ولا شكل كائنات الزواحف كما بدا فى النقوش. انما هذا الكائن الذى ذكرشكله أنه ” تحوت ” كان صورة كائن آخر هجين من “الأورانيين” و” الأندروميدانز” ممن أتوا لافساد تعاليم ” تحوت “.( الأندروميدانز هم سكان مجرة أندروميدا ).
من هو تحوتى
كائنات الأرواح العليا ذات النور الأزرق
كان “تحوت” كائنا شبيها بالبشر لكن من نور ازرق وابيض يشبهنا نحن الكائنات في المستويات العليا ، كان يتمتع بذبذبات عالية لكنه فى نفس الوقت كان يستطيع أن ينخفض بذبذباته كى يتمكن من التواصل مع بقايا شعب أتلانتس الذين سكنوا مصر حيث كان يعلمهم الحب والحكمه وكيف يتعاونون مع بعضهم البعض ، كما أعطاهم العلوم الرياضية المتقدمة حيث اعتبر “تحوت” هو المهندس الحقيقى لبناء الأهرامات.
اسرار الهرم الأكبر وأهرامات الجيزة العظيمة
لقد تم بناء هذا الصرح (الأهرامات) وهندسته لعدة أهداف أهمها التحكم فى شبكة النظام الطاقى للأرض (هذه الشبكة لها عده نقاط فى كل الكرة الأرضية وهى تمثل مراكز للوعى) ، أسست الأهرامات لتكون متعامدة مع النجم “منتاكا” ، وهم نجم يقع فى منتصف ” الحزام النجمى أورايون” . هذا النجم له أهمية خاصة فهو يقع فى منتصف الكون تماما فى الوسط بين الشرق والغرب والشمال والجنوب ، وكان هو مركز التنوير لدى حكومة ” أورايون” وهو مقر السجلات الأكاشية (اللوح المحفوظ أو سجل العلوم الكونية) . “منتاكا ” كان نجما ذو تأثير مهم أيضا على الدورة الكونية للأرض والتى تستغرق قرابة 92025 الف سنة.
موقع بناء الأهرامات وشبكة الوعى الكونى
لم يكن تحديد موقع بناء الهرم الأكبر متعامدا مع النجم منتاكا من قبيل المصادفة بل لأن مركز الأرض برمتها يقع فى منطقة الجيزة وهذه المنطقة تحديدا – منطقة الهرم بالجيزه – هى المركز لشبكة مراكز الوعى المنتشرة فى كل بقاع الأرض ( يعنى مركز التحكم ) حيث تبث من هذه النقطة – الأهرامات – دوامات طاقية بزوايا وخطوط طول وعرض تتسق تماما مع قوانين الهندسة الكونية . كوكب المريخ له أيضا شبكة مماثلة.
من أهداف واسرار بناء الهرم الأكبر تحديدا مساعدة الأرواح على الصعود من هذه البقعه لأبعاد وعى أعلى. وأيضا تيسير هبوط كائنات البليديانز (سكان كوكب بليدز المحبين للأرض) كى يمنحوا الأرض النور والمحبة (الطاقة والذبذبات الموجودة داخل الهرم تساعد على ذلك).
نجح تحوت بالتعاون مع الأتلانتيين فى بناء معابد على طول ضفاف نهر النيل من أجل التطور الروحى للساكنين.
كائنات البليديانز هم بناه الأهرامات
كائنات البليديانز
قرر ” البليديانز” بناء الهرم الأكبر بتقنية الرفع بقوه الارادة وباستخدام الليزر، وقد تم عمل ممرات داخل الهرم الأكبر
كى تمر منه الأرواح التى ترغب فى استخدام الطاقة الاستثنائية الموجودة به لارتقاء ذبذباتها حتى تصل الى خفة ذبذبات الأجسام النورية الموجودة فى البعد الخامس .
كانت هناك غرف جوفية تحت هضبة الهرم يقطنها جماعات فرت من حرائق كانت قد حدثت فى وقت مضى .
تعاونت كائنات البليديانز مع هذه المجموعات وأنشأوا معا ما يسمى بقاعة السجلات أو مكتبة المعلومات التى كانت تقع على بعد الاف الأقدام تحت الهرم الأكبر. بعدها تم بناء أبو الهول كعلامة أو بوابه لتمييز موقع هذا الصرح .
انتهى بناء الهرم عام 10500 قبل الميلاد، ثم قام العمال المصريون ببناء باقي الأهرامات من أجل خدمة الفرعون.
اسرار على النقوش الفرعونية والألواح الزمردية
ويمكنكم التعرف على أجزاء من ذلك التاريخ من خلال الآثار الفرعونية والألواح الزمردية ، ومن خلال تعاليم “تحوت” التي كان الغرض منها مساعدة البشرعلى الارتقاء للبعدين الرابع والخامس.
فقد كان المصريون مؤهلين بالفعل لذلك حتى تعرضوا لغزو من “السريانز” عام 7500 قبل الميلاد، وهؤلاء قدموا من المجموعة النجمية “سيرياس ب” وكانوا في البعد السابع.
ولكنهم عملوا على تفكيك تعاليم “تحوت ” شيئا فشيئا . ذلك لأن كائنات ” سيريس ب ” برغم أنهم كانوا يتمتعون بقدرات تكنولوجية وروحية فائقة ، الا أنهم لم يستطيعوا التخلص من التفكير الأنانى ( الايجو ) ما قادهم الى الاهتمام أكثر بتمجيد الشعب لهم. كانوا يظهرون للشعب قدراتهم التى تشبه المعجزات لإقناع الذين ليس لديهم فهم روحاني.
ومع الوقت وتزاوجهم من المصريين ، اختلطت شفرتهم الوراثية مع الشفره الوراثية لسكان مصرما نتج عنه كائنات ذات طبيعة تمتزج بصفات الأنانية ، كما بدأ المصريون يعبدون بعضا من هؤلاء السيريانز الذين أظهروا قدرات خارقة كآلهة .
عودوا للتعاليم وقيم المساواه بين البشر
الرب الذي جاء ذكره في العهد القديم هو “جيهوفا” ، كان جيهوفا من البعد السابع من السيراينز B. ولو تفحصتم كيف كانت حياته على الأرض ستدركون كيف أن تعاليمه وفرضياته لم تكن تخلو من شىء من الغرور.
وكانت من أكثر الكتب الدينية التي وضعت تطرفًا وعنفًا في تاريخ الأرض، فلقد اصطفى بعض الأجناس على الأخرين، وفضل بعض الأشخاص على بعض ، بينما في كون الإله لا يوجد صفوة أو مختارين بل الجميع سواسية فى نظره.
وكل إنسان له قيمة مساوية للآخر ويستحق نفس القدر من المحبة وهذه هي التعاليم الأبدية للإله.
إن المسيحيين واليهود والمسلمين وغيرهم من أتباع الديانات الآخرى عليهم ان يعودوا إلى تعاليم القدماء ويتفكروا بحق هل عملوا لانماء تعاليم المحبة والسلام والنور والوعى الروحى أم عززوا الفرقة والتعصب والعداء والانقسام .
تدخل الأورانيين والدراكونيين فى افساد تعاليم البليديانز السامية
منذ 7500 سنة قبل الميلاد غزا السريانز مصركما سبق أن ذكرنا.
وكان الأورايون والدراكونيون قد تدخلوا بشكل كبير في حياة المصريين وكونوا كائنات هجينة منها أجزاء تنتمي للزواحف وأخرى بشرية وثالثة تشبه الطيور، فهؤلاء الذين كانوا يشبهون الطيور كانوا من جنس دراكو – أندروميدان.
ولقد قام السريانز بتهجينهم بتقنيات متقدمة تمكنهم من صنع الخوارق من اجل استعباد المصريين، ويمكنكم رؤية جميع الألهة المتعلقة بكل هذه الأجناس على جدران المعابد المصرية القديمة وفي الكهوف.
وكل ما حدث خلال التاريخ الفرعوني من مفاسد وظلم وتضحيات بشرية كان نتيجة لتخريب تعاليم البليديانز الأولى من قبل الأورايين والدراكونيين. ( البليديانز هم الجنس المحب للبشر الذى سكن مصر فى بدايات التاريخ واول من استقبل الفارين من غرق أتلانتس كما ذكر).
والدرس المستفاد هنا أنه ما لم يكن لديك إنكار للذات وارتقاء روحي إيجابي، فانك قد تقع ضحية لمعلم أو معلمين روحيين لم يتخلصوا هم أيضا من الطبيعة الأنانية وتمجيد ” الأيجو “.
لقد تخطينا بعض الأحداث التاريخية وذلك من أجل أن لا نطيل عليكم، وعلى هذا الوسيط، ولكننا لدينا معلومات يمكنها أن تملأ كتبًا بأكملها وسنقوم بنشرها قريبًا.
حياه يسوع المسيح .. القصة الحقيقية
إن الحديث عن المسيح وعن فكرة التضحية من أجل المجموع البشري هو معتقد تكرركثيرًا في التاريخ على مر العصور والثقافات والعقائد .
ولكن حقيقة الأمر إن هذا يتكرردائما ( فكرة الفداء ) بسبب ما تبثه القوى الظلامية فى عقول البشر كى تجعلهم يلقون بمسؤولية أفعالهم على قوى خارجية ما يعوقهم عن النظر لداخلهم وحل مشكلاتهم.
ودعونا نكون واضحين أحبائي “لا يجب على أحد أن يموت فداءً لذنوبك أنت !”
فأنت تتمتع بالإرادة الحرة ومسئول عن كل ما تفعله، كما أنه لا يوجد ذنب لا يغتفر ، فالاله يغفر الذنوب جميعًا ، وأنت رائع كما خلقك الخالق ، وستظل دائمًا رائعًا ومقدسًا .
لكن قد حدثت بعض الالتباسات ونحن نوضحها هنا
ان روح “يسوع” الذى قدم الى عالمكم هوأحد أوجه الروح العليا “ساناندا” الذى أراد أن يعاد تجسده على الأرض من أجل أن يعلم الناس بعض الدروس. ولد يسوع لأب هو جوزيف وأم هي ماري، ولقد تجسد “ساناندا” في البعد الثالث في صورة “يسوع” ولأنه قادم من البعد الثامن فقد كانت لديه الكثيرمن المواهب والقدرات الروحية الخارقة. ولأن جوزيف وماري لم يكونا متزوجين في تلك الأثناء فقد تم اختلاق قصة نشوء يسوع من غيرأب.
انتقل الأبوان الى منطقة قريبة من البحر الميت، وتركا يسوع في منطقة “الجليل”.
ولقد قضى يسوع سنوات من عمره في أعمال البناء بينما كان يتلقى التعاليم المقدسة على الطريقة الإسينية ( طائفة يهودية ). وكان قد تعلم خلال تلك الفترة احترام الأرض وكل صور وأشكال الحياة، وأن يكون نباتياً مثل الإسينيين الذين كانوا ينتهجون الغذاء النباتى بشكل صارم . كانوا أيضا يمتهنون الزراعة وكان يسوع فى فترات يسود فيها الجفاف يطلب لهم المطر فينزل من دعائه. وعندما بلغ السادسة عشرة سافر إلى الهند مع مجموعة من الاسينيين.
وهناك تقابل مع الكثير من المعلمين الروحيين وتأثر بتعاليمهم ومنهم معلم مكث معه سنتان كاملتان تعلم منه فيهما العديد من أسرار الحياه والكون .
المسيح ومريم المجدلية
عاد يسوع بعد ذلك إلى الجليل من أجل لقاء والديه وهنا وقع في حب ماري المجدلية. وقد أحبا بعضهما البعض وأنجبا ولدًا. ثم انتقلا مع ابنهما إلى الهند مرة أخرى، حيث تمت مباركة الطفل بواسطة المعلمين الروحيين.
بعد عدة سنوات عاد يسوع ومارى الى الجليل وتركا الطفل فى رعاية أحد القديسين.
ثم عادا اليه بعد بضعة سنوات وبرغم أنهما كانا يفتقدانه بشده لكنهما كانا يعرفان أنه فى أيدى أمينة ، حيث نما طفلهما متأثرًا بالأجواء في الهند وتمتع بالحكمة والمعرفة وصار فيما بعد معلما روحيا ترك أثرا فى الحياه الروحية فى الهند .
تلقى يسوع الكثيرمن الرؤى والاتصالات من الأبعاد العليا ومن أسرته الروحية بأن عليه أن يبدأ فى تعليم الناس مبادىء الحق.
ولقد بدأ ذلك بالفعل فى أوائل العشرينات من عمره وتبعه تلاميذ مقربون كانوا خمسين تلميذا اضافة الى كثيرين آخرين . ولقد أبقى هو ومريم المجدلية ارتباطهما وابنهما سرا حرصا على ألا يفشيانه حتى لتلاميذه المقربين .
قصة الصلب
كان يسوع متمتعا بالجلاء البصرى بدرجة كبيرة ( القدرة على رؤية الأشياء التى لا ترى بالعين المجردة ) وعرف ما يحاك له وأن السلطات تنوى قتله، إلا أنه جاءته رسالة الهية بالبقاء والاستمرارفى اعطاء التعاليم الروحانية لأكبر عدد من الناس .
ان الكثير من التعاليم الأصلية ليسوع تم اندثارها ، الا ان مازال بعضها يمثل حقيقة هذه التعاليم التى تقول أننا جميعا مخلوقون من نفحة الاله ولدينا قدراته التى يمكن أن تظهر من خلالنا ، أن نحب بعضنا البعض وأن نسامح أعداءنا.
لم يعلّم يسوع أن الطريق الى الله يكون من خلاله هو وحده ولم ترتكز تعاليمه على فكرة الخطيئة والشعور بالذنب. لقد كانت هذه التعاليم بدائية جدا والكثيرون لا يؤمنون بها الآن .
ولقد تعلم الكثير من تلاميذه كيف يفعّلون قدراتهم الروحية فى الاستبصار والشفاء وهناك بعض القصص فى الانجيل تؤكد هذا منها قصة جون الذى كان يقوم بعمليات شفاء كتلك التى كان يقدر على اتمامها يسوع .
مفارقة يسوع جسده بارادته ووعيه الحر
وعندما أتى الوقت الذى وضع فيه على الصليب فارق يسوع جسده بوعىه وارادته مختارا بمجرد وضعه على الصليب. لم يتعذب لثلاثة أيام كما قيل ، ولقد سامحهم وغفر لهم مااعتقدوا أنهم فعلوه به . عاد يسوع للتجسد بعد ذلك أمام تلاميذه عدة مرات في العديد من المناسبات.
الجسد اختفى من القبر لأن لصوص سرقوه ولكنه لم يهتم باعادته لأنه لم يهتم كثيرًا بالجسد الفاني. فهو يعلم أنه يستطيع الحصول على جسد اخر فى أى لحظة يريد بعد صعوده للبعد الثامن.
أوجه ساناندا
لقد قام ساناندا بقسمة روحه عدة مرات على الأرض طوال التاريخ، وفى الوقت الحالى توجد ثمانية نسخ منه على الأرض ولقد ذكر بعض هؤلاء أنه يدرك أنه تجسد ليسوع . ان الأرواح المتقدمة تستطيع أن تجزىء نفسها حتى 12 جزءا فى الوقت الواحد من أجل مساعدة الكائنات فى المستويات الأدنى من الكون.
ودعونا نشرح هنا أن كلمة “ جزء ” لا تعنى أبدا أنه شىء غير كامل بل على العكس هو كائن كامل متكامل له ذاته وسيادته وشخصيته المستقلة .
المجىء الثانى للمسيح
يشير المجىء الثانى للمسيح الذى انتشر الحديث عنه الى عوده وعيه ووعى الذكاء الكونى الأعلى للأرض. وهو ما أوضحه المعلم الروحى “ برمهنسا يوجاناندا“ والعديد من المعلمين الروحيين والقديسين ونحن ” المؤسسون ” سعداء بأننا نرى الاف الأرواح الآن على الأرض تعمل على نشر هذا الوعى الروحانى بين البشر
واحياء التعاليم العظيمة التى قدمها يسوع للبشرية .
نحن المؤسسون
الحلقة الخامسة
تمت الترجمة بتصرف من :
https://www.youtube.com/watch?v=FcdaGA6CTfs
0 notes
Text
حضارة أتلانتس
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d8%ad%d8%b6%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%a3%d8%aa%d9%84%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b3/
حضارة أتلانتس
إن الصراع ما بين عالم الروح وعالم المادة أبدي وقديم قدم وجود الإنسان على هذه الأرض، وكلما تعرف الإنسان على ذاته وحقيقة طبيعته الروحية وتمكن من كسر الحاجز بين المادة والروح كلما ارتقى وعيه وأصبح أكثر قدرة على التكيّف ومواجهة التحديات التى قد تواجهه فى عالم المادة . لقد أدى الأنغماس المفرط للبشر والشعوب في عالم المادة، وفقدانهم للوعي بحقيقة ذواتهم الى اقترابهم من الفناء والاندثار، وكذلك كان الحال في حضارة أتلانتس ، هذه القارة المفقودة، التي طغت فيها الماديات بعد أن أمتلكت مفاتيح القوة فكان مصيرها الغرق والفناء.
تاريخ قارة أتلانتس المفقودة
نشأة أتلانتس
من حوالى 500,000 سنة اتت اربع كائنات فضائية لتسكن الأرض لتكّون أول أربع حضارات قديمة عرفتها البشرية .هذه الكائنات الأربعة وضعت دماءها فى الجنس البشري ما خلق الأجناس الأولى للانسان التى ما لبثت أن تكاثرت وانتشرت فى كل بقاع الأرض .
استمر هذا للعديد من الحقب الى ان تعرضت الأرض لارتفاع كبير فى درجة الحرارة أعقبه العصر الجليدى حيث أسفر كلاهما عن رحيل وانقراض العديد من الكائنات التى لم تتمكن من العيش فى الحرارة المرتفعة أو المناخ الجليدى . وبقى الأنسان هو المخلوق الذى استطاع العيش رغم هذه التقلبات الطقسية العنيفة وقررالبقاء والأستمرار فى اعمار الكوكب . فكان شعب ” مو ” وشعب ” أتلانتس “.
شعب مو
شعب ” مو ” استوطن مناطقا فى المحيط الهادى فى غرب أمريكا وشرق آسيا وأستراليا وشعب ” أتلانتس ” استوطن منطقة المحيط الأطلسى . كان كلا الشعبين يمثلان حقيقة الوجود البشرى التى تتكون من المادة والروح ، فكان ” مو ” يعنون بأمور الروح وعلاقة الأنسان بذاته فهم من علموا الناس كيف يتصلون بعالم الروح وكان منهم شامانات فى العديد من المناطق فى أمريكا اللاتينية فى الأمازن الآن والشامانات الموجودون فى اليابان وشرق الصين والمناطق الجنوبية من آسيا . بينما كان شعب حضارة أتلانتس يعنون بأسباب الحياه المادية والعالم الخارجى برغم أنهم تلقوا تعليمهم هم أيضا من اتحاد المجرات قبيل نزولهم عالم المادة الا أنهم تعلموا أن يرتقوا من الداخل عن طريق العالم الخارجى فأ نشأوا الأهرامات والمعابد لتكون نقاط اتصال بينهم وبين نظائرها فى الأبعاد العليا الكونية .
لقد كان هدف شعب أتلانتس هو خلق حضارات متعددة فى مناطق كثيرة من العالم تكون متصلة روحيا عن طريق هذه المراكز الطاقية المتمثلة فى الأهرامات والمعابد والتى أنشئت فى مواقع مدروسة يمكن من خلالها الأتصال بالنجوم والعالم النجمى .
عاش شعب أتلانتس فى جزر الأزور ، جزر الكناري والرأس الأخضر بالقرب من ساوث ويلز فى أمريكا ومن هذه الجزر الصغيرة بدأوا يتوسعون بغزو مناطق أخرى وقد شعر بتهديدهم شعب ” مو ” الذى استمات فى الدفاع عن أراضيه
ازدهار حضارة أتلانتس
كانت حضارة أتلانتس حضارة مزدهرة وقد وصلت أوج تقدمها أثناء العصر الجليدى وكانت كل المعلومات المتعلقة ببناء معابدهم وأهراماتهم وأسرارها مخبأه فى القطب الجنوبى والقطب الشمالى من الأرض .
بعض مظاهر حضارة أتلانتس
الهندسة
التشكيلات الحجرية ” ستونهنج “
اعتمد شعب أتلانتس بناء المدن على هيئة دوائر منتظمة يتوسطها مجاري مائية وهذا الشكل الدائري يتفق مع هندسة الكون التي تدور كلها في دوائر من كواكب ومجرّات وحتى على مستوى الذرّات حيث يدور الإلكترون حول النواة.
ويقال أن كل التشكيلات الحجرية الدائرية المنتشرة في مناطق مختلفة من العالم ومن القارة الأوروبية هي من صنعهم، وأشهر هذه التشكيلات “ستونهنج Stonehenge” وهذه التشكيلات هي بمثابة ساحات مقدسة وهي تتماشى مع مسارات الشمس والقمر، وفي مصر يوجد تشكيل يعرف باسم “صخور المغليث” تركت في صحراء مصر الجنوبية منذ 7000 سنة تقريبًا.
الحياة الإنسانية
لقد كانت قارة أتلانتس بمثابة جنّة عدن على الأرض، قبل الطوفان، فهي تلك البقعة من الأرض التي تطورت منها البشرية، وتخلصت من الهمجية، وارتقى فيها الإنسان، وبمرور ال��نين أصبحت أتلانتس عامرة بسكانها الذين قدموا من مختلف أنحاء العالم منبهرين بروعتها وتقدمها، لقد كانت كما وصفها أفلاطون بحق” المدينة الفاضلة” لقد استقبلت الناس من شواطيء خليج المكسيك ونهر الأمازون ونهر المسيسيبي وساحل المحيط الهادئ وسواحل أوروبا الغربية وأفريقيا وجزر البلطيق وسواحل البحر الأسود وبحر قزوين. لقد كانت عبارة عن حدائق غنّاء، ولقد عاش فيها الناس في سلام وسعادة.
الحياة فى حقبة حضارة أتلانتس كانت بسيطة للغاية وقد استخدمت السفن البدائية لخوض عباب البحر، والحيوانات كالحمار لحمل الأثقال والانتقال على البرّ. ولقد كان لأتلانتس 12 عائلة من الأنوناكي ( كائنات قادمة من الحزام النجمى أورايون) والأركتوريا��ز( كائنات متقدمة تكنولجيا قادمة من النجم أركتوريو) وتم منح هؤلاء مناطق للسيطرة لتعليم البشرية وإرشاد شعب أتلانتس.
لقد كان شعبا قويًا بما لديه من قدرات ومعارف مكنته من الاستفادة بطاقة الكون ومن الذبذبات التي تحيط به، فتمكن من تحقيق انجازات هي أشبه بالمعجزات من خلال استغلال القوى الكونية والروحية.
بين البشر والآلهة
كانت أرض أتلانتس خصبة يسكنها أنصاف بشر وأنصاف ألهة ولقد قام الناس فيها بزرع غذائهم، وأقاموا نظام ري جيد، وكان لديهم أبنية جميلة ويمكنهم الوصول إلى المعادن النفيسة بسهولة، واستخدموا البللوارات على نطاق واسع.
ومن إنجازاتهم الآخرى استخدام البرونز في العصر البرونزي وصناعة الأدوات في القارة الأوروبية في ذلك العصر وهم أول من قام بتصنيع الحديد وإنتاج الأدوات منه أيضًا.
كما أن الأبجدية الفينيقية التي تعد الأبجدية الأولى في العالم مشتقة من أبجدية سكان أتلانتس، وكذلك جميع الأبجديات الأوروبية التي اشتقت منها، ولقد انتقلت الأبجدية من أتلانتس إلى المايا.
ألهة أتلانتس
لقد كان جميع ألهة الفينيقيين والإغريق والإسكندنافيين والهندوس بمثابة ملوك في قارة أتلانتس ولم يكونوا ألهة بالمعنى المعروف، وكانت العبادة السائدة في هذه القارة هي عبادة الشمس. لقد آمنوا أن الشمس إله ذكر تزوج من الأرض وهي إلهة أنثى، وهما معًا من أنجبا هذا الكون، ولذا كانوا يعتبرون أن الكهوف هي بمثابة رحم الأرض، وأن من يعتكف للتأمّل في الكهوف ويخرج إلى حيث الشمس فكأنما ولد من جديد.
نهاية حضارة اتلانتس
بدأ الأقتصاد يتراجع بسبب انفصال عدد من المستعمرات ورفضها تقديم الدعم المادى تلا ذلك مشكلة الأنفضال عن الجانب الروحى تدريجيا اذ خرج الكثيرون من المستعمرات التى تحتوى على المعابد والأهرامات بحثا عن العمل ما أفقدهم القدرة على التواصل الروحى الذى كان يتم من خلال هذه المراكز الطاقية .
هذا أدى لظهور أجيال جديدة بعيدة عن الروحانية ومهتمه بالشأن السياسى حيث بدأوا يتوجهون بدلا من العيش كشعب واحد الى المستعمرات من أجل استعادةتها واحكام السيطرة عليها وكانت مصر من بين هذه المستعمرات .هذا المنهج كان يعد تحولا فارقا أدى فيما بعد لبداية تدهور هذه الحضارة .
حدث بعد ذلك أن ارتفعت حرارة الأرض مره أخرى مؤذنه بانهيار العصر الجليدى . غرقت أتلانتس بما عليها في زمن قصير وتداعت الكثير من المستعمرات ، ولم يتمكن إلا قلّة من سكانها من الفرار على متن السفن إلى الشرق والغرب وقد كانت المكسيك و مصر فى ذلك الوقت هما المستعمرتين الوحيدتين اللتين رحبتا بالأتلانتيين دون مقاومة لدخولهم فيها أو الصراع معهم.
وفى مصر حدث اندماج بين الشعبين نتج عنه اقامة حضارة شامخه استمدت جذورها المعرفية من حضارة أتلانتس .
الدرس المستفاد
يعتقد الكثير من المهتمين بالعلوم الروحية أن الظروف التي غرقت فيها قارة أتلانتس مشابهة تمامًا للظروف التي نعيشها الآن، بل أن العالم قد دار منذ فناء أتلانتس إلى يومنا الحالي دورة كاملة مدتها حوالي 12 ألف عام، ما يعني أنه على وشك الاضمحلال والفناء بصورته الحالية.
وأن الوسيلة الوحيدة للإبقاء على الحياة على هذه الأرض يتمثّل في اكتساب الوعي والانتقال من البعد الثالث إلى البعد الرابع، وزيادة الوعي بممارسة التأمّل والتخلص من الخوف والقلق ومشاعر الغضب والكراهية والرغبة في السيطرة والتحكّم ونبذ العنف. وإلا فإن الفناء سيكون هو المصير المحتوم للشعوب كلها، ولن يكون البقاء لمن يتحكّم في الآخرين كما يعتقد البعض، ولكن لهؤلاء الذين ارتقوا روحيًا وتمكنوا من التواصل مع الكون وطرد الطاقة السلبية.
نبوءة إدجار كيسى Edgar Cayce
ادجار كيسى
يعد إدجار كيسى من أشهر العرّافين ألأمريكيين الذين تنبأوا بعودة قارة أتلانتس المفقودة إلى الوجود، وقال في أحد نبؤاته التي تأتيه وهو في حالة من الوساطة الروحية أن أتلانتس ستشرق من البحر مثلما تشرق الشمس ، وأنها ستظهر بالقرب من سواحل الولايات المتحدة الأمريكية قريبًا، وأن أرواح العائدين من أتلانتس كانت تجوب البلاد، وتزوره من أجل الدخول في حقبة جديدة من الوعي المستنير .
المصادر:
https://www.marineinsight.com/maritime-history/top-10-amazing-facts-about-the-lost-city-of-atlantis/
https://www.discovermagazine.com/planet-earth/where-is-the-lost-city-of-atlantis-and-does-it-even-exist
https://www.gaia.com/share/ckunqif9a00070knz7eljcbzi?language[]=en&utm_source=share
https://www.gaia.com/share/ckunqroob00070jpmgb8x0sas?language[]=en&utm_source=share
0 notes
Text
حضارة ليموريا
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d8%ad%d8%b6%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7/
حضارة ليموريا
تاريخ حضارة ليموريا
يرجع اكتشاف حضارة ليموريا الى عام 1864 حيث ظهر إسم الليمور لأول مرة .
وذلك عدما نشرعالم الحيوان “فيليب سكلاتر” مقالًا عن محاولاته لتصنيف كائنات الليمورالتي وُجدت حفرياتها في جزيرة مدغشقر وشبه القارة الهندية.
ولكنه لم يجد أي آثر لها في الشرق الأوسط أو أفريقيا، ولذلك إفترض أن الهند ومدغشقر كانتا متصلتين ضمن ما يمكن اعتباره قارة كبيرة، وبعدها تم اكتشاف قارة “بانجيا” الغارقة التي تؤكد نظريته.
ولقد شغلت القارة المفقودة الكثير من الباحثين، ومن ضمنهم “إرنست هيكل” الذي اعتقد أن الحلقة الوسطى بين الإنسان والقرد التي تطور منها الإنسان الأول موجودة في تلك المنطقة التي غرقت تحت سطح البحر.
بينما اقترح آخرون أن بعض من سكان هذه الأرض نزحوا لأماكن بعيدة بمرور الحقب الزمنية واستقروا في أماكن بعيدة.
بدأت حضارة ليموريا فى قارة بانجيا المندثرة فى منطقة مدغشقر والمحيد الهندى
كتاب ” ساكن على كوكبين”
في عام 1899 ميلادية نشر الكاتب “فريديرك سبينسر أوليفر” كتابًا بعنوان “ساكن على كوكبين” .
قال فى الكتاب ان قارة “بانجيا” الغارقة نجا منها بعض سكانها وانتقلوا إلى جبل شاستا حيث سكنوا في أنفاق معقدة تحت الجبل.
وأن بعض السكان في تلك المنطقة كانوا يتحدثون عن كائنات غريبة ترتدي أردية بيضاء تجول بالقرب من الجبل من حين إلى أخر.
وجبل شاستا هو أحد جبال سلسلة كاسكيد الموجودة في مقاطعة سيسكيو بولاية كاليفورنيا.
ولقد كان هذا الجبل دائمًا محاطًا بالغموض وتدور حوله الكثير من الأساطير والمشاهدات الغريبة، ويعتقد أن جبل شاستا نتاج نوع من البراكين .
وقد ارتبط إسمه بالكثير من الخوارق يعزوها البعض لنشاط كائنات فضائية وتحديدًا تلك الكائنات الغريبة التى ترتدى أردية بيضاء .
شهادة الشهود
كتاب أخر يتحدث عن الليموريين نشر في عام 1931 ميلادية وكاتبه هو “هارفي سبنسر لويس” الذي استخدم إسمًا مستعارًا لتشر كتابه هو “ويسار سبنلي كيرف”.
وقد لاقى هذا الكتاب اهتمامًا واسع النطاق فقد تحدث عن الأساطير التي يتناقلها الناس عن جبل شاستا وشهادة الشهود عن الكائنات الغريبة الموجودة هناك.
من تلك القصص التي تروى في المنطقة، وجود صراعات مع الليموريين وكائنات أخرى غامضة في جبل شاستا.
في عام 1904 ميلادية أعلن المنقب البريطاني “جي سي براون” عن اكتشافه لمدينة تحت الأرض على عمق 11 ميل في جبل شاستا وكانت تحتوي على كمية ضخمة من الدروع والمومياوات والذهب.
ويقال أن ارتفاع المومياوات وصل إلى عشرة أقدام، ولإثبات رواية “براون” تجمع فريق من 80 شخصًا لمصاحبته إلى هذه المدينة المزعومة للإطلاع على هذه المكتشفات.
ولكنه اختفى بعد إعلانه عن هذا الكشف ولم يظهر له آثرًا بعدها.
وانتشر بين الناس الاعتقاد في وجود حضارة ليموريا وتأسست الكثير من الحركات التي تدعم ذلك من ضمنها “انا” و “منارة القمّة” و “الكنيسة العالمية” و”المنتصرة ” و”كريون” وكلها كانت متعلقة بعقائد سحرية وروحانية.
حضارة ليموريا في الفكر المعاصر
ليومنا هذا مازال الكثير من الناس يتدجهون لجبل شاستا وينظمون رحلات إلى هناك من أجل الكشف عن الخفايا الموجودة أسفله.
ويعتقد أن حضارة ليموريا يعود تاريخها إلى أربعة ملايين ونصف مليون عام مضت ، ولقد كانت حضارة قوية تحكم الأرض. وكانت قارة ليموريا تقع في المحيط الهادئ وتمتد من غرب الولايات المتحدة وكندا وحتى جزيرة مدغشقر وشبه القارة الهندية.
الحرب بين سكان أتلانتس وسكان ليموريا
الحرب بين ليموريا وأتلانتس
كان الليموريون يعتقدون أن الحضارات الأقل تطورًا يجب أن تُترك وشأنها حتى تتعلم وتتطور.
بينما اعتقد سكان أتلانتس أن على الحضارات المتطورة أن تتحكم في تلك الأقل تطورًا وهو ما تسبب في حدوث صراعات وحروب عديدة بين الإثنين.
وكان كلاهما يمتلك أسلحة نووية تسببت في إضعاف البنية الأساسية للقارتين أتلانتس وبانجيا.
وبعد أن انتهت الحروب بين الشعبين لم يكن هناك منتصر ومهزوم فالكل كان خاسرًا، فلقد خلفت الحروب قدرًا هائلًأ من الخراب والدمار.
وقد نتج عن هذه الصراعات أن انسحب الليموريون من ” بانجيا ” إلى جبل شاستا وبنوا لانفسهم مجتمعهم الخاص في تلك المنطقة .
حيث عملوا على تأمين مدنهم بحيث تكون بعيدة عن كل المؤثرات الخارجية، فقاموا ببناء مدينة “تيلوس” داخل جبل شاستا وكانت مصممة لحياة حوالي 200 ألف ليموري .
ويذهب الباحثون الى أنها تضم حوالي مليون ونصف ليموري في يومنا هذا ، هم آثار وبقايا حضارة ليموريا القديمة.
كما يعتقد الكثير من الروحانيين أنه بإمكانهم التواصل مع الليموريين روحيًا وتبادل الرسائل معهم وأنهم جنس متطور للغاية. وقد اعتاد هؤلاء الروحانيين على استخدام بعض الأحجار الكريمة من أجل إرسال واستقبال رسائلهم.
ولقد برمجوا هذه الأحجار لتعليم الناس وسائل التشافى من الأمراض وللتواصل معهم ، والمؤمنون بوجود ليموريا يبجّلون هذه البللورات.
كيف يبدو الليموريون
يعتقد بعض الناس أن الليموريين يشبهون البشر لكن بمميزات فائقة ومتطورة وهم أكثر طولًا من البشر، ولقد أصبح جبل شاستا مقصدًا ��هواة المغامرة ممن يسعون لاكتشاف الغرائب.
وكذلك صار مقصدًا للباحثين عن التنوير الروحي، وكل من يمر من هناك يمكنه أن يلمس الطاقة الروحية المنبعثة منه، والأجواء الغامضة المثيرة المحيطة به.
ليموريا جنّة الله على الأرض
كان الليموريون من المسالمين الأذكياء المحبين للطبيعة والجمال، ولقد تمكنوا من تحقيق ما يشبه الجنّة على الأرض.
ولقد عاشوا في وئام مع الطبيعة من حولهم ومع بعضهم البعض واعتبروا أن جميع الكائنات متساوية في الحقوق، وأن للأرض كرامتها التي يجب الحفاظ عليها، ومحبتها وتقديرها وإظهار الامتنان لها باعتبارها الأم.
أين ذهبت حضارة ليموريا
هناك العديد من الافتراضات التي تحكي عن أسباب غرق ليموريا منها تلك الحرب التي نشبت بين سكانها وسكان قارة أتلانتس ومنها الفيضانات وغيرها من الأسباب.
إلا أن كل من يصدق في وجود ليموريا يعتقد أن سكانها ذهبوا إلى المحيط فتحولوا إلى دلافين وحيتان، وحوريات البحر، ومنهم من فضل العيش في أنفاق عميقة تحت الأرض .
ومنهم من بحث عن كواكب آخرى بعيدا عن الأرض تصلح للحياة، وكل من نجا حاول الاندماج مع محيطه الجديد.
الليموريون معالجون روحيون
يقال أن الليموريون أصبحوا شامانًا ومعالجين روحانيين وشاركوا مواهبهم العلاجية مع البشر من مختلف الأعراق والأجناس. ولذلك تتشارك الأساليب العلاجية في العديد من العقائد والديانات ، فكلها لها نفس الجوهراذ تنبثق جميعها من مثل تلك العقائد القديمة .
ويعتقد أن الموجة الأولى لبذور النجوم التي قدمت إلى الأرض كانت من الليموريين وعاشت في قارة بانجيا “ليموريا” ، وعندما يتذكر أحدهم حياته الأولى على أرض ليموريا يقول أنها كانت تحوى أنهار وبحيرات من مياه نقية رائقة وشفافة، وجبال كريستالية .
وأنها كانت جنّة عدن المفقودة على الأرض، ويتذكّر كيف كان السلام والوئام يعمّ المكان، وكيف كانت جميع الكائنات في حالة عالية من الوعي وقادرة على التواصل مع بعضها البعض والشعور ببعضها البعض بما فيها البشر والحيوانات والنباتات. إ
ملحوظة أخيرة عن الليموريين
إن التعرف عن قرب على الليموريين يعطي إنطباعًا مدهشًا عن هذه الكائنات التي عاشت على الأرض منذ ملايين السنين .
ولأنها كائنات شديدة الذكاء فقد كانت قادرة على التكيّف، وحتى عندما اضطرت للانقسام للعيش في البر والبحر وتحت الأرض، تحورت إلى مخلوقات بحرية وبشرية واندمجت في حياتها الجديدة.
قد تصدق في وجود حضارة ليموريا ومخلوقات الليموريين أو تكذّب ذلك، فالأمر دائمًا راجعًا لك. وعليك أن تصدق ما يمليه عليك وعيك الداخلي، وتبحث فيما خفي عليك من أسرار، وقد تصل في يوم من الأيام من خلال البحث والتأمل والمعرفة إلى مرحلة التنوير .
عندئذ ستكون منفتحًا بال��امل على الكون بكل ما فيه من كائنات، وقد تدرك ببصيرتك ووعيك أنك من نسل هذه الكائنات أو تدرك أنها أساطير غير قابلة للتصديق.. الأمر راجع لك.
——————————
المصادر
https://www.activenorcal.com/this-is-the-best-explanation-of-lemurians-ive-ever-read/
https://www.activenorcal.com/whats-a-lemurian-and-why-do-people-believe-they-live-in-mount-shasta/
0 notes