Humans are sinners. We are flawed and not designed to be perfect. The sins we commit will lead to repenting, and the repenting will fill is with religious guilt, which in turn will lead to an abundance of worship. That is the Mercy of Allah عزوجل سبحان الله
اكثر شي مفزع بهذه الحياة هو فكرة الغياب.. نفتقد الاخت الكريمة زهرة الكرز
ونسأل الله العلي ألغظيم أن يكون غيابها قصيرا" وتعود لنا بخير وسلامة ونبتهل الى المولى عزوجل بالدعاء فاللَّهم يا فارج الهَم ويا كاشف الغَم، يا سامع النّداء ويا مجيب الدّعاء، يا واسع الفضل ويا عظيم المنّة،
نسألك اللَّهم أن تفرج همها وتكشف غمها وان تعيدها سالمة غانمة وان ترزق إخواننا وأخواتنا المهمومين، فَرَجاً قريباً وأمناً دائماً، وأن تُزيل وحشتهم وتخرجهم من الضيق إلى سعة رحمتك وعفوك.
سر من اسرار الله عزوجل البكاء عند نطق الشهادتين سبحان الله فعندما يولد الانسان يخرج للحياه باكياً فكذلك عند دخول الاسلام ونطق الشهادتين فكأنها ولاده جديده للحياه حياه الايمان والنور الى الهدى الله اكبر ولله الحمد واشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
أى خير بيحصلك هو ناتج حاجتين فضل ربنا عزوجل عليك و صدق نيتك ؛ وفضل ربنا يلزمه دوام الشكر والحمد لله ؛ و النية يلزمها تجديد الإخلاص المستمر بأنها تكون لوجه الله تعالى و كأن البشر ليس لهم وجود فى المعادلة تماما .. ربنا يرزقنا الخير كله ما علمنا منه ومالم نعلم و يجعل نواينا خالصة تمام الإخلاص له وحده .
When you begin to overthink about your future then remember that your Qadr is already written. Whatever is destined to be yours, will be yours and whatever isn’t, will never be yours. So comfort yourself by remembering that it’s all been written and taken care of.
And remember so long as we obey Him and seek His Pleasure then He will only bless us what is best for us and never will He عزوجل burden us with what is not pleasant for us.
اعلموا رحمكم الله أن الله عزوجل ابتدَأَنا بمواهب خمسٍ جليلة لا يَهلك بعدهنَّ إلا هالك:
- أنه تعالى غفَر الصغائر باجتناب الكبائر؛ فلو أن امرءًا جاء يوم القيامة بملء الأرض صغائرَ إلا أنه لم يأتِ كبيرة، أو أتاها ثم تاب منها لمَا طالَبه الله بشيء منها، كما قال الله تعالى:" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا".
- أنَّ مَن أكثَر مِن الكبائر ثم منَحَه الله التوبة النصوح على حقها وشروطها قبل موته، فقد سَقط عنه جميعها، ولا يؤاخذه ربه تعالى بشيء منها.
- أن من عَمِل من الكبائر ما شاء الله ثم مات مُصِرًّا عليها ثم استوَت حسناته وسيئاته لم يَفضُل له سيئة- مغفور له، غير مؤاخَذ بشيء مما فعل، كما قال الله تعالى: " إن الحسنات يذهبن السيئات" وقال تعالى :" فأما من ثقلت موازينه ".
- أنه تعالى جعل السيئة بمثلها، والحسنة بعشر أمثالها، ويضاعف الله لمن شاء.
- أنه تعالى جعل الابتداء بالعذاب والعقاب على من أحاطت به خطيئته وغلب شره على خيره، ثم نقله عنه بالشفاعة إلى الجنة، فخلَّده فيها، ولم يجعل ابتداء جزائه على حسناته بالجنة ثم ينقله إلى النار بسيئاته.
فهل بعد ذلك الفضل منزلة !!نسأل الله ألا يدخلنا في عداد من يعذبه، بمنه ورحمته.
_ ابن حزم _ رحمه الله.
تحديث : الأمن من مكر الله كبيرة، وهو الاسترسال في المعاصي اتكالاً على عفو الله.
يقول الله عزوجل : ﴿ ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله وما كانوا مهتدين ﴾
إذا حقَّقتَ مُدَّة الدنيا لم تجدها إلا ( الآنَ ) الذي هو فصلُ الزمانين فقط، أمَّا ما مضى وما لم يأتِ فمعدومانِ كما لم يكن؛ فمَن أضلُّ ممَّن يبيع باقيًا خالدًا بمدَّةٍ هي أقلُّ من طَرْفة عين؟! ما أسوأَ اليقَظةَ المتأخِّرة! ولكن ما أحسنَها لو كانت في الدنيا، حيث يمكنُ تدارُك التقصير!
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( قال الله عزوجل : يا ابن آدم ، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني غفرت لك ، يا ابن آدم ، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ، لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه الترمذي
كلنا مقصرين إستغفروا لعل ذنوبنا تغفر 🤲🏻
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .!
“It is well known that some of those who follow their desires, who are weak at heart and have little knowledge, become irritated when they hear lists of prohibitions. They grumble and mutter, “Everything is haram, you haven’t left us anything that is not forbidden! You make our lives boring and miserable. You don’t talk about anything but what is haram, but religion is supposed to be easy, not strict and Allah is Forgiving and Merciful.”
IN RESPONSE TO SUCH REMARKS WE SAY:
1) Allah may He be glorified rules as He wills and there is none to put back His judgement. He is All-Wise and Aware and He allows whatever He wills and forbids whatever He wills.
2) One of the basic principles of our being His slaves is that we should accept whatever He decrees and submit fully to it.
3) His rulings stem from His Knowledge, Wisdom and Justice and are not the matter of frivolity or foolish whims as He عزوجل says:
“And the word of your Lord has been fulfilled in truth and in justice. None can alter His words, and He is the Hearing, the Knowing.” [6:115]
اعاملها بكل لطف واحسان والله يعلم أني ابتغي بذلك مرضاته
ولكنها تؤذيني بتصرفاتها جدا وتظلمني وتسيء الظن
وتغار مني على زوجي مع اني وروجي متفقين ألا نظهر اي شي امام اي احد
تريد ان يبقى كثيرا عندهم
وزوجي ايام اجازاته قليله جدا لدرجه ياتي ويذهب ولا نرى بعضنا كثيرا
وهذا يجززني كثيرا
واخبرته اني لا اراه كثيرا وهو لا يدري ماذا يفعل معهم
ماذا افعل حتى يصرف الله عني أذاها؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة الا بالله.....إن كان الامر كما تقولين فعليكي بالدعاء الى الله عزوجل والتصدق بما تستطيعين واعلمي ان مفتاح الفرج عندك يكمن بأرداة الله وحكمة زوجك بالتصرف بهكذا حالة ...فهي والدته وعليه معاملتها بإحسن وجه بما يستطيع ابتغاء لمرضاة الله عزوجل...ولكن عليه أن يوضح لها ويشرح لها بإن ما تقوم به تجاهك هو يدخل بباب ظلم العباد وأنه كما للناس بنات في بيتهم هنالك بنات لها في بيوت الناس ولا تقبل ان يعاملوهن كما تعاملك هي...على زوجك الحمل الكبير في حل مثل هذه المعظلة بإن لا يقطع حبل المودة بوالدته وبنفس الوقت أن يكون له موقف واضح بما تمرين به ...اما بما يترتب عليكي ف الابقاء على ماتقومين به من مراعاة والدة زوجك ومعاملتها بأحسن وجه فهي اولا واخيرا امرأة كبيرة جديرة بأن تعامل معاملة حسنة غير انها ستكون جدة ابنائك...واذا توفر بالعيلة من هم كبار ولهم رأي عند والدة زوجك فعليك التوجه لهم وشرح ما تمرين به شريطة ان لا تطعني بها ....الصبر واحتساب الاجر عند الله هما عوامل الديمومة بحياتك على ان لا تصل الامور الى الشقاق والنزاع بينكم...كان الله بعونك وثبتكي على طريق الحق وافرغ عليكي صبرا وثبت اقدامك ...الحوقلة والاحتساب والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لهما سر عجيب بحل كل معضلة...وإن شاء الله نسمع منك الاخبار الطيبة ...
هنالك دعاء سمعته قبل فتره لمن ظلمك بإن تقولي ..
((اللهم اكفينهم بماشئت وكيفما شئت ومتى شئت فإنك على ما تشاء قدير واغفر لهم خطيئتهم وأشغلهم عني بطاعتك)) دعواتي لكي