#طفلته
Explore tagged Tumblr posts
Text
اعتداء سجينين على آخر عذب طفلته حتى الموت
اعتدى اثنان من نزلاء سجن بلمارش في لندن على عرفان شريف المحكومة بالسجن مدى الحياة لتعذيبه وقتله ابنته سارة البالغة عشر سنوات، بحسب ما أفادت الجمعة صحيفة “ذي صن” البريطانية. وأوضحت الصحيفة أن الرجلين اعتديا في الأول من يناير الجاري على شريف (43 عاما) بالغطاء المعدني الحاد لعلبة تونا، ما أدى إلى إصابته في وجهه ورقبته. وكانت الطفلة الإنجليزية الباكستانية الأصل سارة شريف قضت بفعل الضرب في أغسطس 2023…
View On WordPress
0 notes
Text
Hi there,
I’m Muhammad Eid from Gaza. My family and I have been through some really tough times. We lost our home 🏠, my daughter Mais 💔, my mother, and my brother along with his entire family. Now, we’re just trying to find our way back to some kind of normal.
I’ve set up a GoFundMe to help us rebuild and get back on our feet. Any help you can give—whether it's a simple donation or just sharing our story—would mean the world to us 🙏.
link: 🔗 https://gofund.me/4fb9b42a
Thanks so much for any support you can offer. It really makes a difference 💙.
With gratitude,
Muhammad Eid and his family
122 notes
·
View notes
Text
من اجمل الروايات اللى كتبها
"الاديب طه حسين "كانت رواية اسمها "شجرة البؤس" و لمن لم يقراها فهى تحكى عن شاب و شابة تزوجا عن طريق اهلهم الذين كانت تربطهم صداقة و علاقة عمل ...
تزوجا و رغم قبح زوجته الشديد فان الزوج لم يرَ امرأة سواها و لم يعرف زوجة غيرها فلم يتذمر يومًا من قبح زوجته الشديد...بل ربما لم يخطر بباله يوما انها قبيحة..هي زوجته و كفى...يحبها بشدة لانها تمثل له السكن و المودة و الرحمة و التراحم فلم يفكر يومًا ان كانت جميلة او قبيحة هو يحبها لانها زوجته و هذا كاف بالنسبة له...
مرت الايام و ولدت الزوجة طفلة تشبهها فى قبحها الشديد و لكن فرحة الزوج كانت عارمة فقد رزقه الله ابنة... و قد صارت قرة عينه و شغله الشاغل..و عاش الزوج و زوجته و طفلتهما سعداء و اغدق الاب ابنته فى الدلال و الحب حتى لم ينقصها حبًا و لا رعاية...
ثم جاء اليوم الذى وضعت فيها زوجته طفلة اخرى..و لكنها هذه المره بارعة الجمال...و للمرة الاولى يرى الزوج ما لم يراه من قبل!!!!
انارت له طفلته الجديدة عينيه فيرى للمره ال��ولى كم ان زوجته شديدة القبح هى و ابنته الاولى مقارنة بطفلته الثانية...و منذ تلك اللحظة بدأ يزرع بذرة البؤس فى بيته حتى تتملك شجرة البؤس بيته... فلم يعد سعيدًا كما كان!!!!
لم تعد زوجته الحبيبة ترضيه و لم يملك الا ان ينفر من طفلته الاولى و هو ينظر لطفلته الثانية رائعة الجمال....
تكبر شجرة البؤس و تنمو يوما بعد يوما و تنتهى القصه باستمرار بؤس تلك الاسرة عندما تحل على الزوج لعنة المقارنة بين طفلتيه فيبدا فى التفريق فى المعاملة بينهما و يتغير فى معاملته لزوجته التى لا ذنب لها سوى انها ولدت طفلة تشبهها فى قبحها و طفلة بارعة الجمال.....
اتذكر تلك الرواية كلما اطلق احدهم السؤال الخالد: ترى ما هو سر السعادة فى الدنيا؟؟؟
الحقيقة ان كل انسان يصنع سعادته بنفسه عندما ينظر دائمًا للجانب المشرق فى كل امر فى حياته..عندما يرضى بما قسمه الله له و يتعامل معه على انه افضل شيئ له...
ذلك الزوج فقد السعادة فى اللحظة التى تخلى فيها عن رضاه عما يملك...ربما كانت زوجته قبيحة..لكنها صالحة...ربما له ابنة قبيحة لكنها تحبه...
لم ينظر للحظة ان الله اكرمه بطفلة ثانية جميلة و هى نعمة من الله...لقد نسى نعمة الله عليه و تعامل معها على انها اظهرت له شيئا ينقص حياته...
لقد قسم الله الارزاق للناس و لم يعطِ احدا كل شيئ... ليساعد الناس بعضهم بعضا و يكملوا بعضهم بعضا....
فإن
كنت تبحث عن السعادة فكف عن المقارنة بين ما تملك و ما لا تملك...
كف عن احصاء ما يملكه غيرك و ليس عندك و ابدأ في عد ما منحه الله لك و ارضى به...فالرضا فى حد ذاته فضلًا و نعمة..
لا تزرعوا فى حياتكم بذرة البؤس.....
واحمدوا الله.. ❤️
23 notes
·
View notes
Text
" يخبرني أني طفلته و أساوي آلاف النجمات " ....
لماذا هو ؟!
أهداني شعورا لم أعرفه من قبل ، أهداني شعور "الاتكاء" ، أضع رأسي على صدره فيختفي صوت ضجيج العالم ، أهداني "أمانا" بطبع مختلف ، لم يحبني لأنني جميلة ، ذكية ، مبهرة ، ناجحة ، لم يخبرني بأنني "فرصة" لا يمكن إهدارها ، أحبني دون "ضي" ، أشار إلى مواطن ضعفي و حزني و انكساراتي الخفية و نظر إلى عتمتي دون أن ينقص من قدري شيئا ، أخبره بأدق تفاصيل خيالاتي دون خجل ، أخبرني بمثلها أضعافا ، كان حبه سلسا ، بلا مراوغة ، سهل جميل ، رجل بقلب طفل مشاكس ، أمتص غضبه بقبلة و ابتسامة .....
لماذا هو ؟!
لأنه يراني ..... دون "ضي" .... ❤
34 notes
·
View notes
Text
أدخرك لي كما يحتفظ الفقير بعزّته كما يُداري الأب طفلته وكأنها عيناه كما تحارب الأم حياةً كاملة من أجل لحظة أمان واحدة وأحبك كما لو أني الوحيد الذي يفعل كما لو أني ��متلك قلوبهم جميعًا
47 notes
·
View notes
Text
احسه بيعاملها كانها طفلته 🥺😍😍
13 notes
·
View notes
Text
اللهم اصرف الهم والحزن عن بيوت المسلمين .. عذراا أهلنا في غزة وفل سطين ❤️🇵🇸 يا أعظم شعب صحيح كنا نتابع الاخبار ونتأثر ولكن لم نتوقع ما نشاهده حالياا من كسرة نفوسهم... مقاطع الأسرى والاسيرات المحررين أمس شي يقطع القلب.. اللهم ارحم عبادك برحتمك... كيف كانوا عايشين بالأسر وكيف أهلهم وأسرهم كانوا عايشين؟؟؟ . شفتوا الأب الله يصبره اللي حضن طفلته الجميلة الله يرحمها وقال عنها روح الروح... عملوا معه لقاء صار يبكي ومكسور.. وكانوا كاتبين عالمقطع الأول شوفوا صبرهم وثباتهم... صحيح ولكنهم بشر ويحبوا ان يعيشوا الحياة آمنين مستقرين بجانب أحبابهم . . ديروا بالكم على والديكم ماراح يتعوضوا
❤️❤️ .
30 notes
·
View notes
Text
كان حنوناً ، قلق علىّ دائماً ، يخشي ان يصبني مكروهه،
لا يحتمل تألمي يتمني لو يحمله عني ،يرعاني ك طفلته ،
كان احن عليا من نفسي ..
23 notes
·
View notes
Text
المرأة لا تزهر فى سن معين لكنها تزهر مع رجل معين يمنحها الحب الحنان يجعلها طفلته المدللة ويعطيها الحياة
3 notes
·
View notes
Text
#وصية_شهيد
وصية الشهيد يحيى السنوار
أنا يحيى، ابن اللاجئ الذي حوّل الغربة إلى وطن مؤقت، وحوّل الحلم إلى معركة أبدية.
وأنا أكتب هذه الكلمات، أستحضر كل لحظة مرت في حياتي: من طفولتي بين الأزقة، إلى سنوات السجن الطويلة، إلى كل قطرة دم أُريقت على تراب هذه الأرض.
لقد وُلدت في مخيم خان يونس عام 1962، في زمن كانت فيه فلسطين ذاكرة ممزقة وخرائط منسية على طاولات الساسة.
أنا الرجل الذي نسجت حياته بين النار والرماد، وأدرك مبكرًا أن الحياة في ظل الاحتلال لا تعني إلا السجن الدائم.
عرفتُ منذ نعومة أظافري، أن الحياة في هذه الأرض ليست عادية، وأن من يولد هنا عليه أن يحمل في قلبه سلاحًا لا ينكسر، وأن يعي أن الطريق إلى الحرية طويل.
وصيتي لكم تبدأ من هنا، من ذاك الطفل الذي رم�� أول حجر على المحتل، والذي تعلم أن الحجارة هي الكلمات الأولى التي ننطق بها في مواجهة العالم الذي يقف صامتًا أمام جرحنا.
تعلمتُ في شوارع غزة أن الإنسان لا يقاس بسنوات عمره، بل بما يقدمه لوطنه. وهكذا كانت حياتي: سجونٌ ومعارك، ألم وأمل.
دخلت السجن أول مرة في عام 1988، وحُكم عليّ بالسجن مدى الحياة، لكنني لم أعرف للخوف طريقا.
في تلك الزنازين المظلمة، كنت أرى في كل جدار نافذة للأفق البعيد، وفي كل قضيب نورًا يضيء درب الحرية.
في السجن، تعلمت أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل هو سلاح.. سلاح مرير، كمن يشرب البحر قطرة قطرة.
وصيتي لكم: لا تهابوا السجون، فهي ليست إلا جزءًا من طريقنا الطويل نحو الحرية.
السجن علمني أن الحرية ليست مجرد حق مسلوب، بل هي فكرة تولد من الألم وتُصقل بالصبر. حين خرجت في صفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لم أخرج كما كنت؛ خرجتُ وقد اشتد عودي وازداد إيماني أن ما نفعله ليس مجرد نضال عابر، بل هو قدرنا الذي نحمله حتى آخر قطرة من دمائنا.
وصيتي أن تظلوا متمسكين بالبندقية، بالكرامة التي لا تُساوم، وبالحلم الذي لا يموت. العدو يريدنا أن نتخلى عن المقاومة، أن نحول قضيتنا إلى تفاوضٍ لا ينتهي..
لكنني أقول لكم: لا تُفاوضوا على ما هو حق لكم. إنهم يخشون صمودكم أكثر مما يخشون سلاحكم. المقاومة ليست مجرد سلاح نحمله، بل هي حُبنا لفلسطين في كل نفَس نتنفسه، هي إرادتنا في أن نبقى، رغم أنف الحصار والعدوان.
وصيتي أن تظلوا أوفياء لدماء الشهداء، للذين رحلوا وتركوا لنا هذا الطريق المليء بالأشواك. هم الذين عبدوا لنا درب الحرية بدمائهم، فلا تُهدروا تلك التضحيات في حسابات الساسة وألاعيب الدبلوماسية.
نحن هنا لنكمل ما بدأه الأولون، ولن نحيد عن هذا الطريق مهما كلفنا الأمر. غزة كانت وستظل عاصمة الصمود، وقلب فلسطين الذي لا يتوقف عن النبض، حتى لو ضاقت علينا الأرض بما رحبت.
عندما تسلمتُ قيادة حماس في غزة عام 2017، لم يكن الأمر مجرد انتقال للسلطة، بل كان استمرارًا لمقاومة بدأت بالحجر واستمرت بالبندقية. كنت أشعر في كل يوم، بوجع شعبي تحت الحصار، وأعلم أن كل خطوة نخطوها نحو الحرية تأتي بثمن. لكنني أقول لكم: إن ثمن الاستسلام أكبر بكثير. لهذا، تمسكوا بالأرض كما يتمسك الجذر بالتربة، فلا ريح تستطيع أن تقتلع شعبًا قرر أن يحيا.
في معركة طوفان الأقصى، لم أكن قائدا لجماعة أو حركة، بل كنت صوتا لكل فلسطيني يحلم بالتحرر. قادني إيماني بأن المقاومة ليست مجرد خيار، بل هي واجب. أردت أن تكون هذه المعركة صفحة جديدة في كتاب النضال الفلسطيني، حيث تتوحد الفصائل، ويقف الجميع في خندق واحد، ضد العدو الذي لم يفرق يومًا بين طفل وشيخ، أو بين حجر وشجر.
كان طوفان الأقصى معركة للأرواح قبل الأجساد، وللإرادة قبل السلاح.
ما تركته ليس إرثًا شخصيًا، بل هو إرث جماعي، لكل فلسطيني حلم بالحرية، لكل أم حملت ابنها على كتفها وهو شهيد، لكل أب بكى بحرقة على طفلته التي اغتالتها رصاصة غادرة.
وصيتي الأخيرة، أن تتذكروا دائما أن المقاومة ليست عبثا، وليست مجرد رصاصة تطلق، بل هي حياة نحياها بشرف وكرامة. لقد علمني السجن والحصار أن المعركة طويلة، وأن الطريق شاق، لكنني تعلمت أيضًا أن الشعوب التي ترفض الاستسلام تصنع معجزاتها بأيديها.
لا تنتظروا من العالم أن ينصفكم، فقد عشت وشهدتُ كيف يبقى العالم صامتًا أمام ألمنا. لا تنتظروا الإنصاف، بل كونوا أنتم الإنصاف. احملوا حلم فلسطين في قلوبكم، واجعلوا من كل جرح سلاحا، ومن كل دمعة نبعا للأمل.
هذه وصيتي: لا تسلموا سلاحكم، لا تلقوا بالحجارة، لا تنسوا شهداءكم، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم.
نحن هنا باقون، في أرضنا، في قلوبنا، وفي مستقبل أبنائنا.
أوصيكم بفلسطين، بالأرض التي عشقتها حتى الموت، وبالحلم الذي حملته على كتفي كجبل لا ينحني.
إذا سقطت، فلا تسقطوا معي، بل احملوا عني راية لم تسقط يوما، واجعلوا من دمي جسرا يعبره جيلٌ يولد من رمادنا أقوى. لا تنسوا أن الوطن ليس حكاية تروى، بل هو حقيقة تعاش، وفي كل شهيد يولد من رحم هذه الأرض ألف مقاوم.
إذا عاد الطوفان ولم أكن بينكم، فاعلموا أنني كنت أول قطرة في أمواج الحرية، وأنني عشت لأراكم تكملون المسير.
كونوا شوكة في حلقهم، طوفانا لا يعرف التراجع، ولا يهدأ إلا حين يعترف العالم بأننا أصحاب الحق، وأننا لسنا أرقاما في نشرات الأخبار.
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا
6 notes
·
View notes
Text
بابا!
حينما قالت له ذات لحظة رواق بأنه يشبه أباها أدرك بأنها قد رفعت من شأنه كثيرا وجعلت له مقاما رفيعا بوجدانها. فالأب دائما هو المثل الأعلى بقلب الانثى منذ نعومة أظافرها حتى إلى ما شاء الله لها من العمر. تلك قاعدة عامة لا تشذ إلا قليلاً عندما يحدث تضارب وعدم تناغم ما بين أب وأبنة. الأنثى تولد أم ذات أمومة كاملة كامنة بروحها وعقلها وتعتبر مكونا أساسياً في جيناتها وتظل هكذا على الدوام حتى ولو لم تلد. أما الذكر فيولد تواقا للرجولة وقد تنشأ عنده الأبوة عندما يرزق بمولود -وقد لا يحدث حتى لو منح لقب أب- ولكن يحدث أن تستفز فيها عاطفة الأبوة من إمرأة عندما تناديه ب"بابا" كما هو دارج كثيرا بعلاقات زوجين معا ويبادلها الزوج النداء ب "ماما" وذلك غالبا في غياب الأبوين الأصليين فالأم فطريا تغار حينما يدعو ابنها امرأة غيرها ب"ماما". ولقد قرأت من قبل أن الأب يغار من زوج الأبنة وخاصة إذا دعته ب"بابا" فينشأ لديه إحساساً بتحول مشاعر طفلته التي كان يدللها وتدلله كلما تقدم به العمر ولكن ثمة لمسة من عقلانية لدى الرجل لا تسمح لتلك الغيرة بأن تنمو أو تتضخم.
2 notes
·
View notes
Text
”رسائل الى بغداد“.. بين ركام المنازل في غزة و على جدرانها المتهدمة تربع هذا الكتاب للكاتب الفلسطيني "محمود جودة" الذي سمى طفلته الاولى ببغداد تيمناً بعاصمة العراق، ولقبه أهالي غزة بـ"أبو العاصمة".
9 notes
·
View notes
Note
( م )
في خضم هذه الحياة واحداثها المريرة المتلاحقة وقرقعة وضجيج افراحٍ ومآتم على جانبي غزة الإباء والصمود تأتين كخاطرة أخذت ملامحها أصوات القنابل وازيز رصاص المقاومين وغبرة اقدامهم لتعيدين لسطوري استقامتها وتلملمين ما بقي من حروفي المشظاة في اروقة خانيونس ودير البلح ورفح والمخيمات، وتعيدي لها شدوها الأول مضمخة بأصوات مآذن جينين وآهات متصلة بآهات اياما العراق وسوريا واليمن، مصفرة شعثاء رقراقة تمسح على قلب ابٍ انتزع طفلته من بين الركام ويهمس بين عينيها يا روح الروح وآخر يساوي قبضة طفله على قطعة حلوى ويدسها في كفنه وثاكلة تندب فلذة كبدها وتوجه خطابها للسماء (كون راضي يارب) واعادت بنا الذاكرة إلى ايام عقيلة الهاشميين زينب وهي تقف على اشلاء سيد شباب أهل الجنة وتناجي ربها ( اللهم تقبل منا هذا القربان) وكأننا في أيام الأخدود،
تشابهت الايام والقوم أبناء القوم.
السيدة الجليلة قاصرة الطرف اتعلمين بأني قبل هذه السطور كنت ثوايا في بيت احزاني ترتعش يداي، ابتلع شجى الأحداث غصة في الحلق وترمد عيناي مشاهدها حتى دخل عامنا هذا شهر رجب الاصب إذ يصب الكريم رحمته على عباده صبا وهو خامس رجب لنا وهو بداية عامنا المعنوي وسيأتي شعبان الخامس وشهر رمضان السادس وكلها بوابات خيرٍ ورحمة وايمان وزيادة في النور والعرفان والمحبة بين الناس وانا خلق من هذا الخلق يطيب له الدعاء لكِ في هذه الايام المباركة واسأله الإجابة فأني ادعوه كما أمرني وارجوه الإجابة كما وعدني
إيها المجهول الجليل
لا أعرف كيف أبتكرت لي ضوئًا
وأخذت يدي من حروب القتال الطويل و منعطفات القصف
وخاطبت قلبي الذي لا يعرف مداواة طفل الا في دعاء ودمع
ولفت بالي الذي كان ملتف متسائل عن منصات يزج بها الأتفاق على قتل مأذنة في خان يونس تختبيء فيها طفلة غزاوية تلعق ماء الحياة من جدران مرفوعة بالألم الى واجهة التوكل واقصى مقاصد التسليم والأيمان
أيها المجهول المهيب المرفع
الذي أخرجني من عباءة الليل الموحشة ومن نفوس تشابك عليها التنافر الى مدى رحيم من شهر بلغنا فيه رغائب لطفه
وفواتيحه خيره
اسأل الله أن يتقبل دعائنا بالفرج والنصر وأن يجعل ارضنا وارض المسلمين ملاذاً آمناً دائما وان يوفقك الله في عمرك وعملك وذري��ك واهل بيتك .
9 notes
·
View notes
Text
"أب يحتضن طفلته التي ارتقت شهيدةً جرّاء القصف المتواصل على شمال قطاع غزة" قبل قليل.🇵🇸
10 notes
·
View notes
Text
من اجمل الروايات اللى كتبها الاديب طه حسين كانت روايه اسمها "شجرة البؤس" و لمن لم يقراها فهى تحكى عن شاب و شابة تزوجا عن طريق اهلهم الذين كانت تربطهم صداقه و علاقة عمل ...
تزوجا و رغم قبح زوجته الشديد فان الزوج لم يرَ امرأة سواها و لم يعرف زوجة غيرها فلم يتذمر يوما من قبح زوجته الشديد...بل ربما لم يخطر بباله يوما انها قبيحة..هى زوجته و كفى...يحبها بشده لانها تمثل له السكن و المودة و الرحمة و التراحم فلم يفكر يوما ان كانت #جميلة_اوقبيحة هو يحبها لانها زوجته و هذا كاف بالنسبة له...
مرت الايام و ولدت الزوجة طفلة تشبهها فى قبحها الشديد و لكن فرحة الزوج كانت عارمة فقد رزقه الله ابنة... و قد صارت قرة عينه و شغله الشاغل..و عاش الزوج و زوجته و طفلتهما سعداء و اغدق الاب ابنته فى الدلال و الحب حتى لم ينقصها حبا و لا رعايه...
ثم جاء اليوم الذى وضعت فيها زوجته طفلة اخرى..و لكنها هذه المره #بارعة_الجمال...و للمره الاولى يرى الزوج ما لم يراه من قبل!!!!
انارت له طفلته الجديده عينيه فيرى للمره الاولى كم ان زوجته شديدة القبح هى و ابنته الاولى مقارنة بطفلته الثانية...و منذ تلك اللحظة بدأيزرع بذرة البؤس فى بيته حتى تتملك شجرة البؤس بيته... فلم يعد سعيدا كما كان!!!!
لم تعد #زوجته_الحبيبة ترضيه و لم يملك الا ان ينفر من طفلته الاولى و هو ينظر لطفلته الثانية رائعة الجمال....
تكبر #شجرة_البؤس و تنمو يوما بعد يوما و تنتهى القصه باستمرار بؤس تلك الاسرة عندما تحل على الزوج لعنة المقارنة بين طفلتيه فيبدا فى التفريق فى المعاملة بينهما و يتغير فى معاملته لزوجته التى لا ذنب لها سوى انها ولدت طفلة تشبهها فى قبحها و طفلة بارعة الجمال.....
اتذكر تلك الرواية كلما اطلق احدهم السؤال الخالد: ترى ما هو سر السعادة فى الدنيا؟؟؟
الحقيقة ان كل انسان يصنع سعادته بنفسه عندما ينظر دائما للجانب المشرق فى كل امر فى حياته..عندما يرضى #بماقسمه_الله له و يتعامل معه على انه افضل شيئ له...
ذلك الزوج فقد السعادة فى اللحظة التى تخلى فيها عن رضاه عما يملك...ربما كانت زوجته قبيحة..لكنها صالحة...ربما له #ابنة_قبيحة لكنها تحبه...
لم ينظر للحظة ان الله اكرمه بطفلة ثانية جميلة و هى نعمة من الله...لقد نسى نعمة الله عليه و تعامل معها على انها اظهرت له شيئا ينقص حياته...
لقد قسم الله الارزاق للناس و لم يعطِ احدا كل شيئ... ليساعد الناس بعضهم بعضا و يكملوا بعضهم بعضا....
فأن
كنت #تبحث_عن_السعادة فكف عن المقارنة بين ما تملك و ما لا تملك...
كف عن احصاء ما يملكه غيرك و ليس عندك و ابدا فى عد ما منحه الله لك و ارضى به...فالرضا فى حد ذاته فضلا و نعمة..
لا تزرعوا فى حياتكم بذرة البؤس.
....
5 notes
·
View notes
Text
العنوان: ابي
في كثير عندهم فضول عن ابي وليه اكرهه ؟
و ما راح اعطي تفاصيل دقيقه كثير للحفاظ على الخصوصية لكن راح اشبع فضولكم و بعد كذا راح ارمز بهذا الرمز 🐕 لوالدي .
تصحيح ما احس اني اكرهه قد ما احس اني زعلانه كثير منه لدرجة اللي تتعبني لانه كثير مواقف احتجته و ما كان موجود ،اول شي كما دائما اقول سوه كل شي بدون ما يسوي ولا شي .
انا والدتي منفصله عن 🐕 ما يهمني كثير الاسباب ولا اللي بينهم يهمني ماما معايا و 🐕 معايا
طفولتي من سنه الى ٤ سنوات تحكيني ماما اني كنت احب خالي و اعتبره ابويا لكن انا ما اتذكر هذا الشي ابدا و كانت تقولي انه كان حنون عليا و انا بعد ما اتذكر المهم عيشت حياتي بين اهل ماما و 🐕 ولا مره كان له دور في حياتي و ما يعرفني اصلا لو مرينا في شارع واحد راح اكون مثلي مثل اي وحده ماره من جمبه ، لما كنت صغيره ما كان يفرق معايا كثير اهم شي العب و اشتري حلاوة و ايسكريم رغم انه تصير مواقف بس ما كنت احسها مؤثره عليا بس ما كنت اعرف انها كانت بتتجمع في عقلي اللاواعي مرات الايام و خلال مرورها تم التحرش فيني من خارج اطار العائلة و انا ما فهمت وش اللي صار بس استمرت الحياه و صار خلال استمرار الحياه حدث عائلي غير مجره حياتي 180 درجه من الحياه المرفهه اللي كنت عايشتها الى العكس تماما كنت مصدومه بس ما اعرف وقتها وش تفسير اللي احس فيه كل ذي الاحداث و 🐕 خارج الموضوع و للان ، المهم و انا 9 سنين خرجت من المدرسه و الشمس حااااره يمكن درجة الحراره كان 50 كان في شجره كبيره قريبه من باب المدرسه وقفت تحتها انتظر السواق يجي و الناس تجي تاخذ بناتها اللي رايحه مع سواقهم و اللي مع اخوها و اللي مع قريبها و السواق طول ما جاء وقتها ما كنت اعي كثير للوقت ف ما اعرف قد ايش انتظرت المهم انتظرت لين بدأت تخف زحمة البنات و الاغلب راحه و بقي عدد قليل في المدرسه و فجأة جاء اب بينادي على المكرفون عشان تطلع بنته بنته اصغر مني يمكن كان 7 او 6 سنين المهم طلعت بنته استقبلها و نزل لمستوى بنته و فصخها شنطة المدرسة اللي معروفه قد ايش كانت ثقيله ب الكتب في ذيك الفتره و حضنها بقوة و اعتذر منها لانه تأخر عليها و هيا اصلا كانت مبسوطه انه هو اللي جاء اخذها و شال الشنطة و فتح لها باب السياره و حط الشنطه ورا و ركب السياره و مشي من هذي اللحظه بدأت اشعر من هذا الموقف أول مره في حياتي احس اني ابغى انحضن .
من هذيك اللحظه ودعت شخصيتي و اصبحت شخصيه ثانيه من هذاك الموقف بدأت استقبل بدايات الاكتئاب -قلة الثقه في النفس- الخوف- الرغبه في الأمان - الرغبه في الاهتمام فيني و من هذاك الموقف بدأت رحلتي مع زيادة الوزن نتيجة الاكل العاطفي و ايضا بدأت رحلتي مع الخيال ، طبعا بدأت المواقف تزداد بدأت اكبر بدأت المراهقه و انا كل يوم جوعي يزيد مخاوفي تزيد الدنيا ملخبطه داخلي جدا و كل ما كنت اطمح له حضن اتخبه فيه يقول لي بثقه انه كل شي راح يكون احسن لا تخافي ، ما لقيته للان .
حاربت كثير و حاولت و لا زلت احاول اكون اكثر استقرار من الداخل و افضل من قبل و فعلا صرت كثير افضل كنت دائما افكر انه وجعي احاول اخليه يخليني اتطور كان دائما عندي فضول و لا زال بس بشكل قليل عن الرجل كيف يفكر ؟ كيف يحس؟ وش يحب ؟ وش يكره؟ كيف يحب؟ هل هو يحب اصلاً ولا كل همه الجنس ؟ هل فعلا الرجل عنده حنان؟ الكثيييير من الاسئله و قررت اني بتعمق و بكون اكثر ثقافه و وعي عشان اعرف رجل نبيل هو كمان مثقف و واعي يعرف يتعامل معايا و يفهمني يفهم احتياجي و هو وحده اللي يعطيني هو لكن ما زالت اواجه صعوبه اني اصل لهذا الشخص كل اللي عرفتهم في حياتي لحد الان كانه يقوله انهم فاهميني بس ولا مره شفت تصرف انه فاهمني بعكس M لما تبدأ غريزته لما كنت اقوله انا بس ابي احضنك و انام كان في دقيقتين يتحول لحبيب كل اللي حاسس في انه يبي يحضن حبيبته و تنام و هيا حاسه ب امان معه و تقارنونه ب شخص اقول له انا ترى ما ابغى جنس يفضل يلف و يدور لين احظره ما علينا بنكمل .
وفضلت اعاني من اشتياقي لاب يحبني و يخاف عليا و بعدين تحول لاشتياق لرجل يحبني و يخاف عليا فقط و الان انحطه الاثنين في خلاط و طلعه مكس ممكن اكون مع حبيبي حبيبه و فجأة احس اني ابي اكون طفلته او العكس ، بعدين في 2018 اكتشفت شغله مسويها 🐕 على اسمي و هويتي و انهرت صراحه لانه كان عندي بواقي قليله من الامل في انه يكون فعلا مشتاق ليا او يحبني و لكن بعد ما اكتشفت راحت اواخر الامل و دخلت اكتئاب حاد فتره 5 سنين و كمان قبل ما اكتشف كنت احب شخص و كنت في اعماقي اخاف يهجرني (يتركني) و بعدها بشهر عرفت ب موضوع 🐕 كنت اموت فعليا بدل ما زمان كنت مره كل شهر افكر انتحر اصبحت كل ٥ دقايق افكر انتحر ورغم انه في محاولة فشلت لكن في يوم قررت معاد ابغى اكون كذا بكون وحده ثانيه و فعلا صرت اقضل بكثير و تعلمت انه اذا كان داخلي واثق من نفسه و حلو العالم الخارجي ايضا بيكون حلو .
ف لما اقول لشخص حابه اكون طفلتك مو عشان يفهم اني بكون طفلته من جانب جنسي لا لاني اكون وقتها انا الطفلة اللي ��انت تحت الشجره و كانت حابه تحس انه عندها مكان آمن لها لوحده فقط .
3 notes
·
View notes