#طباع

[happinesscapsule]

تحقيق التوازن الاسري و الفكري والوفاء بالالتزامات و كيف يتم ذلك

[jojou2]

من طبع البشر

منهم الحسود ومنهم الحقود

الحسود عينه حرقت الأخضر واليابس

هذا فيه وهذا وش عليه وهذا وهذا وذاك

الحقود قلبه أسود سواد الليل وقلب الجمل

[ahmad-shady]

لكن أنت يا أوفيلينيا لديك طبع رائع حتى غضبك لا يصل إلى درجة الشر

عندما تتزوجين إذا لم تبلغي السعادة التي تستحقينها فالذنب لا شك لن يكون ذنبك ، أما عني فقد مضى الحب.

لكني ما زلت احتفظ بمودة راسخة تجاهك ولن أنسى أبدا أبدا صدقيني ، لا طباع الطفلة الصغيرة ولا رقتك ولا أخلاصك ولا طبيعتك الرائعة.

ربما أكون مخطئا وتكون هذه السمات التي انسبها إليك من وهمي ، لكني لا أعتقد ذلك.

وإذا ما كانت كذلك فلن أكون بالوضاعة بحيث انسبها لأوهامي

لا أدري ما الذي ترغبين بأن أعيده إليك؟ رسا��ل !!! أو أي أشياء أخرى

أما أنا فأفضل ألا أعيد إليك شيئا وإن احتفظ برسائلك كذكرا حية لماض ميت كأي ماض اخر ، كشيء يحرك المشاعر في حياة كحياتي، حيث مرور السنين يرافقه مرور التعاسه والخيبة.

الأمر يخصك أنت أوفيلينيا . ولا يخصني أنا .

إن مصيري ينتمي إلى قانون اخر. انتي على هامش وجوده وهو في كل مرة يخضع أكثر فأكثر لطاعة المعلمين الذين لا يسمحون ولا يسامحون. لكن ليس ضروريا أن تفهمي كل ما أقوله لك.

يكفي أن تذكريني بمودة كما سأفعل أنا دوما .

[pippo99]

لا تأخذ طباع الناس على مبدأ الأبدية، فالجميع يتغيرون وداخل كلَّ إنسان تعرفه، إنسان لا تعرفه

[ahmad-ojaimi]

طول عمري متأكد انو طِباع الدقة وشدة الملاحظة والاهتمام بالتفاصيل في كل شي طباع وصفات ايجابية وحلوة ..

من جديد بدأت تتغير قناعاتي انها صفات سلبية اكثر من كونها ايجابية ... لما تعاشر ناس ما بتهتم ابدا بالتفاصيل وعشوائية ولا مبالية وجامدة وبالية وغثة !

تصاب بالاحباط وتبدا التفكير جديا بالعمل على انقراض بعض صفاتك التي تحب .

[white-tulip323]

" دعنا نتّفق أولاً أنني لستُ شيطاناً وأنك لست من الملائكة المنزهين .. وكل ما يصدر عني وعنك إنما طباع بشرية قد انتقدها فيك فتعْترِيني فترة.. وقد تنتقدها أنت فيّ وتتلبسك.. . دعنا نتفّق أنك لا تقرأ على جبيني "مخلّد في النار" و أنني لا أرى أنهار الجنة تجري من تحت قدميك و لا أشم ريحها فيك.. و أنّنا إنما تحت رحمة إلهٍ واحدٍ قد يرحمني و يعذبك .. أو يعذبني و يرحمك.. أو يكون كلانا في عذابٍ مقيم أو نعيمٍ دائم.. . دعنا نتفق يا صديقي أنني لستُ وكيل أعمالك الصالحة لأسجلها لك.. وأنك لست من الملائكة الكرام الكاتبين لتحصيها عليّ .. وأنَّ أعمال السرائر قد تتفوق على مظاهرنا المتدينة التي قد يشوبها النفاق أحياناً . دعنا نتفق يا عزيزي أنك ستُبعث وحدك و تُحاسب وحدك.. و تقرأ كتابك وحدك.. و ستقوم بين يديه تعالى خالياً من ذكري .. وأعمالي.. و أنني سأقف في الحساب لن أذكرك.. ولن أتطّلع إلى صحيفتك.. و أنني سأنسى يومها كم عملاً أحصيتُ لك.. وعليك.. . ولذلك لنتفق.. أن لا تنشغل بي.. ولا أنشغل بك إلا بالخير.. و بالخير فقط.. و لنترك الأحكام التي نطلقها جزافاً على بعضنا لأنها لن تزيدنا إلا ضياعاً " ✿🌿

[yooo-gehn]

كان دايمًا ملازمني سؤال إن ليه كافكا بجلالة قدره، كانت آخر رغباته على فراش الموت، وآخر طلب يطلبه من صديقه الصدوق، أنه يحرق جميع كتاباته وكأنها لم تكن؟ ليه كاتب بحجم كافكا، بثراءه الفكري والأدبي والإنساني، يتمنى اندثار أثره الأهم الباقي من بعده؟ إزاي آخر رغبة لكاتب أفنى حياته في الكتابة، تكون أنه يولع في كل اللي كتبه؟

على فراش الموت الدنيا بما فيها تهون وتتضاءل في عين المحتضر، الموت هو نهاية العالم بالنس��ة للميت، وعشان كده أفكاره دايمًا مثيرة للتأمل، فما بالك لو كان الشخص ده هو فرانز كافكا؟

في فترة من الفترات كنت برجّح أنه عند نقطة ما فقد التمييز بين الحقيقة والأكاذيب في كتاباته، الكتابة الأدبية يلزمها أحيانا تقمص حالات شعورية تبالغ وتهوِّل العادي، وتجمِّل القبيح، وتحوِّل المشكلة اليومية إلى مأساة إغريقية، وربما شعر في النهاية أنه مش لازم يكون ده هو ما تبقى منه.

لكن الفكرة دي كانت عبيطة، وبتحكم على الأدب بمقياس الحقيقة في الوصف مش في المعنى، وبقيت بفكر إن رغبة كافكا دي كانت الانتصار الأخير لنزعته السوداوية، اللي وصلت ذروتها وقت احتضاره. ممكن يكون شعر بإن كل هذه الآلام الكامنة في كتاباته، كانت طريقته في التعامل مع ألمه الشخصي في حياته، كانت نوع من التطهر منها والتأقلم معاها، ومواساة نفسه بممارسة ما يجيده، ولكنها لا تصلح للعرض للآخرين.

ممكن يكون وصل في الآخر لنتيجة إن كل كتاباته مالهاش لازمة، وإن ضررها أكثر من نفعها. يمكن يكون حس إن الطرق السائدة اللي الناس بتفكر بيها وتعيش عليها، بكل عيوبها ومأساويتها، وكل ما تكبّده في حياته منها، كانت انعكاس لحدود قدرات أغلب البشر، وإن الأقلية من الأدباء أو الحالمين أو غير المنتمين، هم دائما على هامش المجتمع، أشبه بالخيال العلمي اللي بيستخدم نظريات علمية في الوقت الحاضر، ويتخيل إزاي ممكن تتطبق في المستقبل. أحيانا الخيال العلمي يصبح واقعا، وأحيانا حتى بيلهم الواقع، ولكن هل بيرشده؟ هل بيأثر عليه؟

مش يمكن دي كانت الخواطر الأخيرة في ذهن كافكا؟ إيه الفايدة؟ ليه أنشر كتابات إنسان معذب وسوداوي، عشان يقراها شخص ما وتنكد عليه عيشته؟ أو تخليه يحس أنه لا بأس بالخروج عن الإجماع، ولا بأس بالشطط عن المجتمع، ولا بأس بالشعور بعدم الانتماء، مادام شخص ما لم يقابله أبدا ذاق نفس المُر

هل ده اللي دار في ذهن كل المنتحرين؟ لو نحينا جانبا المصابين بالاكتئاب الحاد، هل المنتحرين تيقنوا من أنهم مش قادرين يندمجوا في سلام مع مجتمعهم؟ أنهم مش قادرين يعيشوا حياة فيها الحد الأدنى من الرضا، بدون ما يحسوا أنهم طول الوقت مُستنزَفين، زي ما قالت فيرجينيا وولف مرة، الحياة تتطلب مني مجهودا لا أملكه، وفي النهاية انتحرت بالفعل. هل كل المنتحرين حاسين باستحالة تغيير الأوضاع الخانقة؟ وباليأس التام من تغيير كل شيء منغص عليهم حياتهم، ويبدو أن الآخرين لا يمانعوا وجوده، ومتعايشين معاه عادي؟

إن الإنسان في النهاية محكوم بطبيعته، بغرايزه، ببيولوجيته، مهما حاول يتحرر منهم، زي الجنّي في القمقم، والمنطق والأدب والفن، ممكن في الآخر يبقوا عاملين زي الشنطة، أقدر أحط فيها اللي أنا عايزه بس، المنطق يقدر يثبت الفكرة وعكسها، ومادمت عايز أصدق حاجة هاصدقها، مهما كانت غلط، وحتى لو مذاكر كل أنواع المغالطات المنطقية، الاحتياج النفسي أكثر قدرة ألف مرة من المنطق على الإقناع. والأدب والفن بيتشكلوا بذهنية ووجدان الفنان، سواء أثناء إبداعهم أو تلقيهم، وفي الآخر، لِم كل هذا العناء إذا كانت الحياة بأسرها بهذه الوضاعة والمحدودية؟ وهذا الشقاء والبؤس الذي لا مهرب منه؟

طيب على إيه كل ده؟ ليه ممكن الواحد يفكر ويكتب ويتأمل، ويبقى مفتَّح وسط عميان؟ ومهما وصفت لهم اللي أنت شايفه بعينك، مش هايصدقوك، هايقولوا عليك مجنون بتوصف حاجات عمرهم ما شافوها، عمرهم ما استوعبوها، لأن العالم في ذهن العميان، واللي اتشكل في وجدانهم من صغرهم لحد دلوقتي، مختلف تماما عن عالم واحد مبصر، العالم بالنسبة لهم ظلام دامس، وكل ما يخالف ذلك يهدد سلامهم النفسي واستقرارهم الفكري.

وطبعًا كل ده ممكن يؤدي في الآخر لفخ تقمص دور المنقذ أو النبي، في حين إن المبصر مش بالضرورة يكون حاسس أنه أفضل من الأعمى، ممكن يكون الأعمى عنده خصال أو تصرفات أو طباع أحسن منه، ولكنه فقط لايزال رافض قبول رؤية شاملة أفضل للحياة، بتأثر على كل شيء فيها، وبتأثر على صاحبها.

وفي النهاية لا أملك إلا التفكير في حاجتين. الأولى هي رأي عالِم بيولوجيا بيدرِّس في جامعة ستانفورد بقاله عشرات السنين، وهو بيقول إن الناس بيولوجيًا منهم اللي تِعرض عليه فكرة مختلفة عن كل ما يعرفه، فيشعر بالفضول والإثارة ويندفع إلى المزيد من الاستكشاف، ومنهم من يشعر بالنفور والتشنج والرفض التام لها. ولو كانت هذه طبائع البشر فلا مفر من التعايش مع المختلفين عن بعضهم، صح؟ نفس عالم الأحياء يقول إن هرمون الأوكسيتوسن اللي بيقربنا عاطفيًا من الناس اللي بنحبهم، وبيفرزه جسمنا أثناء احتضانهم أو ممارسة الحب معهم، هو نفسه المسؤول عن أننا نكره الناس اللي مش بنعتبرهم من جماعتنا! يعني بيولوجيتنا بتدفعنا نبقى ملايكة مع اللي تبعنا وشياطين مع اللي مش تبعنا!

والحاجة التانية كانت إن الحياة لا تعبأ بكل ذلك. الحياة تمضي والعرض يستمر. ماثيو بيري، أحد أحب الناس لقلبي، قال إن أهم جملة علقت معاه في رحلة تعافيه من الإدمان، كانت إن "الواقع مذاق مكتسب"، أو بالبلدي الواقع أكلة بتتحطلنا كل يوم على السفرة، وإحنا اللي بنعوِّد نفسنا على طعمها. وما يحدث في أذهاننا، وما يحدث في الواقع، مش دايمًا نفس الشيء. العالم هو ما يحدث بداخلنا طالما يضيق بنا، والعالم هو ما يحدث خارجنا طالما لن نُلم به أبدًا، لأن في آخر الحكاية، صديق كافكا قرر إن كتاباته أثمن من أن تُحرَق، وساهم في جمعها ونشرها بنفسه.

[omqo]

دغدغ شعورك و ابتسم ، فالجروح و إن طالت ستلتئم هي الحياة مصائب و أمامها لا تنهزم ، و إن تغيرت عليك طباع النّاس لا تنصدم تعلم فن الانتقاء ، فوجوه كثيرة بها ستصطدم ، و اصبر صبراً جميلاً ، فمهما امتلأ القلب بالمواجع و ازدحم هي الحياة مواقف بين حلو و مر تنقسم ، و القلب مهما رغـب مع الوقت أشياء كثيرة الرغبة فيها ستنعدم لا تحزن إن سرقوا البسمة من وجهك ، فكم غابت بسمات ، ثم عادت على الوجوه لترتسم🤍

[peaceahmed]

لا تأخذ طباع الناس على مبدأ الأبدية، فالجميع يتغيرون وداخل كلَّ إنسان تعرفه، إنسان لا تعرفه.

[fozdoaa]

من الحاجات القريبة جدًا لقلبي وبحسها فعلًا من طباع النفس البشرية قول حبر اﻷمة وترجمان القرآن، عبدالله بن عباس رضي الله عنهما:

أربعة لا أقدر على مكافأتهم..

١- رجل بدأني بالسلام..

" كل حد بيضحك أول م بيشوفني وهو بيقول اسمي أو ألاقيه خدني بالحضن أو اتحرك ناحيتي وبادرني بالسلام"

٢- ورجل وسع لي في المجلس..

"تعالي أقعد جنبي ، وسع له ، اقعد انت أنا هقوم أشد كرسي تاني"

٣- ورجل اغبرت قدماه في المشي في حاجتي

"خلاص أنا هتصرف، هسألك حد و أرد عليك، متشلش هم"

وبعدين يقول ابن عباس عن أكتر حاجة بحبها.

٤- فأما الرابع فما يكافئه عني إلا الله عز وجل قيل: ومن هو؟

قال رضي الله عنه : رجل نزل به أمر فبات ليلته يفكر فيمن يقصده .. ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي.

( اللهم استخدمنا ولا تستبدل بنا)

[avhzdns]

جبر الخواطر من طباع النفس الكريمة ❤️

[elsaqqa-4ever]

شكرا لذوقك 🌹.

المشاعر رزق والتقدير طباع والاهتمام تربية والذوق اختيار شخص لما تحب أن تراه وما تريد أن تسمعه..

[tariktalks]

التغيير شيء قادم وضروري ولا بدّ من حصوله شئتَ أم أبيتَ، ويبقى السّؤال المطروح هو : هل هذا التّغيير سَير نحو الأفضل أم الأسوأ ؟ هل هو رقيّ وعلوّ أم انْتكاسٌ وانحطاط ؟ لأن الإنسان في حركة مستمرة، إما يتقدّم أو يتأخّر .. فاسأل نفسَك هذا السّؤال، وانظر إلى حالِك.

فإذا رأيت تقدّما وتَحسُّنا وصلاحا ونموّا وازدهارا ولو بشكل بسيط، فاحمد الله واستمرّ واسأله سبحانه التّوفيق والبركة والثّبات، ولا تغترّ ! وإذا رأيت غير ذلك فلا تلوم��ّ إلّا نفسَك ! وتدارَكها ما دامتِ الفرصة قائمة وما دام ذلك ممكنا، وكفاك تأجيلا واستسلاما وتأخّرا وتسويفا، لأنّك تَسير بذلك نحو القاع وهو قاع لا حدّ له .. فانهَض !

واعلم أنّ المَطلوب ليس تحقيق المُحال أو بلوغ درجة مِن المثاليّة والكمال المستحيل، بل المَطلوب هو التّقدّم وتحسين ما أمكن تحسينه ولو بشكل بسيط، والمداومة على الخير ولو كان قليلا، والعمل على إصلاح النّفس والاشتغال بها، والاجتهاد في دفع كلّ عادات أو طباع سيّئة في مقابل اكتساب الحَسَن مِنها. تشجّع ولا تيأس أو تقنط، واسلُك الطُّرُقَ المناسِبَة لك وإن لم تناسِب غيرَك فالأهمّ أن تكون في الاتّجاه الصّحيح.

أقبِل ! لأنّك إذا لم تكن مِن المتقدّمين، فأنت مِن المتأخّرين .. واعلم أنّه لا تَقدُّم بِالبعد عن الاستقامة وترك الدّين والاغترار بالدّنيا والتّنازل عن القيَم والمبادئ والأخلاق، وتضييع حقّ الله سبحانه -وأوّل الحقوق بعد توحيده = الصلاة-، نعم ! سوفَ تخطئ وتُذنِب وتتعثّر هذا طبيعيّ فأنتَ إنسان الأهمّ هو الرّجوع ومزاحمة الشّرّ بالخير والسّعي باستمرار نحو الأفضل. تقدَّم ! ولا تقدّم دون صلاحٍ باطنٍ وظاهِرٍ، ولو ملكَ الإنسان الدنيا كلّها. تقدّم واصعَد، فالمنظر أجمل مِن الأعلى ! https://t.me/tariktalks1/21

[mohamedtitoo]

حب الروح دة شئ صعب جدااا .. لما تحب روح شخص معناها ان عمرك ماهتنساه ....❣ انت محبتش طباع ولا حبيت تصرفات و لا حبيت شخصية ..

لاء الموضوع اكبر بكتير من كدة .. انت حبيت روحه

يعني مبقاش فارق معاك هو بيتصرف ازاي و لا شكله ايه ولا طباعه ايه .. و ممكن يكون عدي عليك في حياتك ناس كتير افضل منه بكل المقاييس لكن معداش عليك زي روحه ابداا .....💘

الناس ممكن تتشابه في طباعها ف شخصيتها ف استايل لبسها حتي ... لكن الروح مستحيل تلاقي ليها شبيه ... دي بتكون حاجة كدة ربنا بيميز بيها كل واحد عن التاني .. انت بتلاقي شبيه روحك اه بس في الجنس الاخر ب�� ..💏

#بمعني ان كل واحد فينا ليها شبيه ل روحه من

الطرف الاخر ... و دول اللي بنلاقي معاهم الحب الحقيقي و بنوصل معاهم للعشق و التوحد .. و كل روح فينا

ليها شبيه واحد بس ... ما بيتكررش و لا بينفع مكانه بديل .. و لما بتلاقي شبيه روحك دة و تحبه وتتعلق بيه .. بيفضل ملازمك باقي حياتك كلها .. حتي لو افترقتو ومكملتوش مع بعض ... مستحيل تنساه او ينساك .. ❣

ممكن تقابلو ناس تنبهرو بيهم مثلا او تتشدو ليهم لاسباب كتير .. شكل ،، مستوي مادي ،، مستوي ثقافي ،، خفة دم و هكذااا من الاسباب المختلفة ... 👌

لكن مع الوقت انبهارك بيه بينطفي .. و تبتدي تتعود عليه و تشوفه عادي واقل من العادي كمان .. لكن شبيه روحك دة بتفضل منبهر بيه طوول العمر .. بتفضل شايفه زي اول مرة شوفته فيها .. شبيه الروح مبيتنسيش ... مبيتبدلش ...

مبينطفيش جواك ... مبيتأثرش مكانه في قلبك 💘

بقرب او فراق .. شبيه الروح مابيطلعش حبه من جواك

غير بطلوع روحك ....❤💗❣🥀

💜💜💜

[sihrbayan]

لا تأخذ طباع الناس على مبدأ الأبدية، فالجميع يتغيرون وداخل كلَّ إنسان تعرفه، إنسان لا تعرفه.

[nochnicht]

بحب فشخ جملة عبد الرحمن الأبنودي لما قال في قصيدة يامنة:

"هتضيعنا الغيبة يا حراجي، الغيبة تخلي الناس تنسى الناس"

قد تعتقد انه يقصد ان الناس بتنسى ملامح بعضها، بس لأ على قد ما حقيقة الجملة قاسية أوي لكن حقيقية، الغيبة بتخلي الناس تنسى طباع الناس وعاداتهم، تنسى هما مين، وتنسى بيحبوا ايه وبيكرهوا ايه وبيتصرفوا ازاي وبيعملوا ايه لما يحصل ايه، بينسوا هما كانوا مع مين.. مش مجرد نسيان ملامح أو هيئة دا نسيان عمر وذاكرة كبيرة.