#صناعة الورق من قش الأرز
Explore tagged Tumblr posts
a-lot-to-learn · 1 year ago
Text
كيف يصنع الورق ؟
يُصنع الورق من ألياف نباتية، غالبًا ما تكون من الخشب، وتُسمى السليلوز.
مراحل التصنيع الرئيسية هي كما يلي :
فصل الألياف عن المكونات الخشبية الأخرى : يتم طحن جذوع الأشجار ثم طبخها بالماء والمواد الكيميائية لفصل ألياف السليلوز عن مكونات الخشب الأخرى. تكوين عجينة الورق : يتم تشبع العجينة الناتجة بالماء وإضافة منتجات أخرى لجعلها أكثر بياضاً وأكثر صلابة. يتم بعد ذلك عجن عجينة الورق في وعاء من الماء لتكوين عجينة سائلة. الضغط والتجفيف : يتم ضغط عجينة الورق وتجفيفها بين أسطوانات تسخين ضخمة للحصول على لفة كبيرة من الورق. المعالجة الكيميائية : للحصول على ورق أكثر بياضًا، يتم إخضاع عجينة الورق إلى معالجات كيميائية تقضي على كمية أكبر من اللجنين. يمكن أيضًا تصنيع الورق من الورق المقوى المعاد تدويره والورق القديم. يضيف المصنعون الأصباغ أو المبيضات أو مواد مضافة لتوفير القوة اللازمة. إن الأوراق البيضاء الناعمة التي نستخدمها كل يوم مصنوعة من رقائق الخشب المعالجة.
أخيرًا، من المهم الاشارة الى أن الورق ليس قابلاً لإعادة التدوير إلى ما لا نهاية، فقط يتم تدويره من خمس إلى سبع مرات على الأكثر.
Tumblr media
0 notes
arba7madmona · 5 years ago
Link
مشروع صناعة الورق من قش الارز حيث تعد فكرة تحويل قش الأرز إلى لب ورقي واحدة من الأفكار المهمة للغاية، إلا أنها لا تلقى انتشاراً حقيقياً في مصر على الرغم من أهمية المشروع من الناحية البيئية والاقتصادية، وسوف نستعرض في هذا المقال عبر موقع أرباح مضمونة كافة المعلومات عن مشروع صناعة الورق من قش الارز ...
0 notes
thaqfya · 6 years ago
Text
كيفية صناعة الورق من قش الأرز
http://dlvr.it/R4hkp4
0 notes
elyomnews-blog · 8 years ago
Photo
Tumblr media
معا لتصبح البحيرة قلعة إنتاجية كتب : اشرف هميسة                                                                                                                                                                   أهالي البحيرة الشرفاء يناشدون فخامة الرئيس الوطني المخلص عبد الفتاح السيسي باني مصر الحديثة مزيد من الدعم و المساندة للمحافظ الجديد و جامعة دمنهور .. محافظة البحيرة المترامية الأطراف 10,130 كم2 يعيش عليها 6 مليون نسمة يدركون جيدا أن فترة ولايتكم فخامة الرئيس فرصة حقيقية لبناء وطن و إرساء قيم على كل المحاور و المستويات ، نحن في البحيرة نعيش مرحلة وطنية جديدة مع محافظ محب للعمل و الإنجاز و العطاء بلا حدود و نعتبر عهدها فرصة حقيقية لبناء المحافظة إنها المهندسة / نادية عبده رائدة العمل العام و جوهرة مصر في عام المرأة .. فهل تساندها الدولة و توفر لها الموارد اللازمة و البيئة المناسبة لإنجاحها حيث أنها قيادة إستثنائية لاقت قبول و ترحاب لدى كافة الدوائر في البحيرة و مصر كلها و قد لمست بنفسي إستعدادا عاليا من جامعة دمنهور و كافة المسئولين و جمعية رجال الأعمال و المواطنين الشرفاء بالمحافظة للعمل معا بروح الفريق حيث تعيش مصرنا الغالية في عهدكم المبارك فخامة الرئيس مرحلة تنمية حقيقية بامتياز والأمر يتطلب من كل المصريين الشرفاء مسئولين و مواطنين التحلي بالجدية و يقظة الضمير و إعلاء الصالح العام و الإيجابية و فكر رجل الدولة في الإدارة و الإنجاز و مكافحة الفساد و الروتين ، و التخلي عن المصالح الخاصة و السلوكيات السلبية .. هذه المرحلة تتطلب إبداع و إنجاز من كل مسئول ، و الفارق كبير بين الرضا بالمتاح و الحلول المسكنة للمشاكل الحياتية للمواطنين و منهج تسيير الأعمال ، و بين منهج الإصلاح و تحريك عجلة الإنتاج و القيمة المضافة و الإنجاز الفعلي و التصدي للفساد و ثقافة الفهلوة و اللامبالاة على كل الأصعدة ، مدركين طبيعة المرحلة الوطنية التي تمر بها مصر و المنطقة العربية كلها و لعل أبناء البحيرة تلك المحافظة العريقة التي تتكون من 15 مركز و مدينة دمنهور و كفر الدوار لديهم الكثير من المطالب و ينقصهم الكثير من المرافق و الخدمات .. و البحيرة سيادة الرئيس محافظة واعدة و جاذبة لجميع المجالات و الأنشطة المختلفة لتوافر جميع المقومات اللازمة للإستثمار على أرضها و التى تتمثل فى شبكة كبيرة من الطرق الفرعية و الرئيسية و من أهمها : طريق مصر - إسكندرية الصحراوى و طريق مصر الإسكندرية الزراعى و الطريق الدولى الساحلى و طريق التوفيقية - كوم حمادة – الخطاطبة ، بالإضافة للطريق الدائرى الإقليمى الكبير، بالإضافة لمرور 3 خطوط للسكة الحديد على أرضها ( القاهرة الإسكندرية الزراعى - طريق المناشى - خط القبارى ) مما يجعل المحافظة مرتبطة بجميع موانئ و محافظات مصر .. و لعل ما يوجد على أرض البحيرة من مشروعات إستثمارية حتى الآن لا يتناسب مع إمكانات المحافظة و تطلعات الأهالي .. حيث عانينا من ضعف موارد و موازنة المحافظة طيلة السنوات الماضية ، إضافة إلى أن أغلب المحافظين السابقين كانوا بمثابة محافظين تسيير أعمال و لم يتركوا إنجازات تذكر ، و لعل أهل البحيرة يتذكرون العملاق وجيه أباظة بإنجازاته الخالدة و آخرون بعده بنسب مختلفة ، إلا أننا لم ننسى عادل لبيب حين أظهر كفاءة في الآداء و شيد موقف دمنهور سرعان ما تم نقله إلى الأسكندرية و تلك ظاهرة تشكوا منها البحيرة حيث كثيرا ما نلاحظ أن أي مسئول يحرز إنجازا في قطاعه فبدلا من أن تدعمه الدولة و تشجعه لمزيد من الإنجاز و التطوير يتم نقله إلى محافظة مجاورة و كأن البحيرة مركز تدريب .. و لعل قراركم الحكيم سيادة الرئيس بتعيين المهندسة ناديه عبده محافظا للبحيرة في عام المرأة 2017 لا يخلو من جرأة في تمكين المرأة و ثقة في آدائها الوطني كونها كانت نائب محافظ مشهود لها بالكفاءة و لديها إلمام بالملفات و المشكلات .. و كلنا نسعى بكل إخلاص لإنجاح مسيرتها في تنمية المحافظة و بناء مستقبل أفضل لأبناء البحيرة .. و نحن إذ نحيي جهود اللواء / علاء الدين شوقي مدير أمن البحيرة و معاونيه و الذي يقود حملة : الإن��باط أسلوب حياة ، بمهنية عالية و أخلاقية رفيعة تستهدف تحقيق الإنضباط داخل المنشآت الشرطية و تسهيل مصالح المواطنين و إنهاء معاملاتهم في الوقت المحدد و عدم تعطيلهم ، ظهر ذلك جليا في حرصه على لقاء المواطنين في جولاته الميدانية و الإستماع لطلباتهم و توجيه المسئولين بسرعة حلها و التسهيل عليهم و مناقشه سيادته للضباط و الأفراد المعنيين بتلك الخدمات للوقوف على مدى إلمامهم بالواجبات المنوطة بهم مع تأكيد سيادته على حسن معاملة المواطنين و بذل الجهد للإرتقاء بالمنظومة الأمنية نحو توفير الأمن و الأمان و الإستقرار للمواطن البحراوي ، و لعل زيارته للمستشفى العام بدمنهور في يوم المرأة المصرية و تقديمه باقات الزهور و الحلوى للمريضات متمنيا لهن سرعة الشفاء ضاربا أروع الأمثلة في التفاعل المجتمعي مع المواطنين بمنهج تعامل راقي و ترجمة حقيقية لفلسفة شعار الشرطة في خدمة الشعب و ذلك ما لمسته حقيقة في مأمور مركز شرطة شبراخيت و معاونيه في تعاملهم الراقي مع المواطنين .. أيها المصريون الشرفاء نحن في مصر بحاجة إلى روح الدكتورعزيز صدقي أبو الصناعة المصرية الذي حصل على الدكتوراه من جامعة هارفارد بأمريكا عام 1950 عن حتمية التصنيع في مصر حيث كان يرى أن إمكانية التوسع الزراعي مربوط بأشياء ليست في أيدينا و أنه عند حد معين تتوقف عملية التوسع في الزراعة و تصبح الصناعة فرض حتمي ، أيضا للتصنيع دور مهم فى بناء المجتمع و تلبية إحتياجاته الأساسية بإنتاجها بالتصنيع و تشغيل الشباب و التصدير و جلب العملة الصعبة للبلد و تحسين أحوال المجتمع .. هذا و تولى وزارة الصناعة عام 1956 ليكون أول وزير صناعة مصري و خلالها تمكن في زمن قياسي من بناء ما يزيد عن 2000 مصنع و يقال أنه كان يفتتح مصنع كل 48 ساعة و كان 1200 منها فقط خلال الخطة الخمسية الأولى ، ثم عين وزيرا للصناعة و الثروة المعدنية و نائبا لرئيس مجلس الوزراء 1964 ثم مستشارا لرئيس الجمهورية في شئون الإنتاج 1966 و تقلد صدقى منصب وزير الصناعة و الثروة المعدنية عام 1968 و أصبح عضوا بمجلس الأمة عام 1969 وعضوا بالمجلس الأعلى للدفاع المدنى عام 1970 وعضوا باللجنة العليا للاعداد للمعركة 1972 و كان له دور كبير في تحقيق النصر في حرب أكتوبر 1973 عن طريق تهيئة الجبهة الداخليه إقتصاديا و لوجستيا .. وضع برنامجا يهدف إلي حماية المستهلك من المحتكرين وكان للدولة حق التسعير بمعني أن تحسب تكاليف المنتج و يحدد سعر بيعه بهامش ربح معقول حتي لا يستغل صاحب المصنع إحتياج السوق لمنتجه فيرفع السعر على المواطنين الغلابة .. و من منطلق الحرص على إنجاح المرحلة تحركت في كل أرجاء المحافظة و إلتقيت بكثير من المسئولين بالمدن و المراكز و القر�� و آلاف المواطنين الشرفاء و أعضاء هيئات التدريس بجامعة دمنهور التي نفتخر بها بيت خبرة وطني و منارة للعلم و المعرفة ، و كانت الآمال كبيرة و العزيمة صادقة لدى الجميع في العمل على رفعة الوطن و دعم مسيرتكم الوطنية فخامة الرئيس و إنجاح المرحلة و التطلع لمستقبل أفضل للمحافظة و مصر كلها في كافة القطاعات و تمحورت مطالب الأهالي بمحافظة البحيرة في الآتي .. 1 ـ مزيد من الدعم المالي و اللوجستي من الدولة و التفويض اللازم من الوزراء للسيد المحافظ الجديد ( في إطار من اللامركزية و المتابعة ) لإنجاح مهمتها الوطنية في جعل ( البحيرة قلعة إنتاجية ) .. 2 ـ توفير الدعم المالي من الدولة و مساحات أراضي مناسبة لإستكمال باقي كليات جامعة دمنهور و حل مشكلة أسلاك برج الضغط العالي الذي يتوسط أرض ملعب الإستاد الأولمبي مع الكهرباء بتحويله لكابلات أرضية للبدء في إنشاء كلية الطب و المستشفى الجامعي الذي يحتاجه آلاف المرضى بفارغ الصبر نظرا لتدني منظومة الصحة الحالية .. 3 ـ تكوين مجالس محلية وطنية فاعلة ( في أقرب فرصة بحسب الدستور و قانون الإدارة المحلية المنتظر ) تكون داعمة لمؤسسات الدولة من شباب و رجال و سيدات البحيرة ( في حب مصر ) ممن يؤمنون بالعمل التطوعي و إعلاء الصالح العام و المواطنة و إنكار الذات و مبدأ سيادة القانون ، لتكون فريق عمل إيجابي و سستم وطني ( نواة وطنية لظهير سياسي للدولة ) يتصدى للمشاكل الحياتية بحلول غير تقليدية و مشاركة وطنية فاعلة بين الدولة و المجتمع الأهلي و القطاع الخاص بهدف تلبية إحتياجات المواطنين و تخفيف معاناتهم و نشر الوعي و ثقافة العمل و الرد على الشائعات المغرضة و القضاء على الفساد و الإرهاب و الروتين و الإحتكار بمراقبة نشطة للآداء و متابعة مستمرة للتنفيذ في إطار من التكامل مع كافة أجهزة الدولة و المجتمع على كل المستويات لبناء محافظتنا الحبيبة و مصرنا الغالية التي تستحق أن تتبوء مكانتها اللائقة بين الأمم .. سيادة الرئيس مازلت أعتقد أن الزراعة و الصناعة و الإستثمار و التصدير و تنشيط السياحة هى المستقبل الحقيقى لنا ، إن الدول التى تقدمت قامت على الزراعة التي تمد الصناعة بمستلزمات الإنتاج اللازم للتصنيع فيحققون الإكتفاء الذاتي و التصدير للخارج ، الإنتاج الحقيقي السبيل الوحيد للتق��م ، يبني إقتصادا منتجا و يوفر فرص التشغيل لملايين الشباب و العملة الصعبة للبلد .. و ليس تجارة الأراضى و المباني و الإستيراد الإستهلاكي الذي يعمق التبعية البغيضة للأجنبي و الفارق كبير بين المجتمع المنتج و المستهلك لهذا ينبغي على التركيز على الصناعة و إنتاج سلع ذات قيمة مضافة ملموسة ناتجة عن المهارة و التكنولوجيا و بالطبع لا يمكن أن يتحقق بدون الإهتمام بالتعليم و التدريب وهذا هو للأسف سر تفوق إسرائيل التى إنتقلت منذ وقت مبكر من تصدير المواد الخام مثل البرتقال إلى تصدير الأجهزة المتقدمة مثل الأسلحة و المعدات الطبية و غيرها .. وما أكثر الأفكار العظيمة و لكن الع��رة دائما في من يلتقط الفكرة فى الوقت المناسب و يجعل منها حقائق أمام الناس و هذا ما تحتاجه مصر بصفة عامة و البحيرة بصفة خاصة ، ففي البحيرة كانت هناك مشروعات كثيرة منتجة لكنها بفعل الإهمال و الفساد إنهارت مثل مصانع الغزل و النسيج في كفر الدوار تلك القلعة الإنتاجية بعد المحلة الكبرى و مصنع سجاد دمنهور الذي كان يصدر لأغلب بلدان العالم ، و مصنع الأدوية بدمنهور الذي كان يغذي آلاف الوحدات الصحية المركزية و الريفية بالأدوية المجانية فكان المرضى يخرجون من المستشفيات راضين فرحين ..أيضا المشروع الإنتاجي للبيض بشبراخيت الذي كان يكفي المركز و يغذى كل أرجاء المحافظة ، هذا و توجد بعض المشروعات تحت الإنشاء مثل إنتاج الغاز بمنطقة رشيد و إدكو التابعة لشركة بريتش بتروليوم و مصنع إنتاج البوليمرات في المنطقة الصناعية بوادي النطرون المستخدمة في العديد من الصناعات و مصنع صناعة الورق من قش الأرز بمدينة رشيد لمؤسسة الأهرام بالشراكة مع إحدى الشركات الصينية و المنطقة الصناعية بحوش عيسى تقع على مساحة كلية تبلغ 346 فدانا مقسمة على 255 قطعة تتراوح كل قطعة ما بين 570 و 8 آلاف متر مربع ، و من المتوقع أن توفر المنطقة نحو 20 ألف فرصة عمل مباشرة و تحتل المشروعات الصناعية مساحة 271 فدانا ، مشروع تطوير رشيد و وضعها على خريطة السياحة العالمية ، مشروع البتلو لتوفير اللحوم بأسعار مناسبة للمواطنين ، مصنع الزيوت المستخلصة و غيره من المشروعات الإنتاجية المتوقفة أو التي تعمل بجزء من طاقتها .. نأمل إستكمال و تشغيل و تطوير تلك المشروعات لتشغيل الشباب العاطلين و تنفع المجتمع .. إن مصر بقيادتكم الرشيدة تمر بمرحلة دقيقة يتم خلالها تنفيذ خطة إصلاح إقتصادي شاملة وغير مسبوقة بهدف وضع حلول جذرية للمشكلات الإقتصادية و الإجتماعية المزمنة و المستمرة منذ عقود بما يساهم في تحقيق التنمية الشاملة التي يتطلع إليها الشعب المصري .. وهكذا في مرحلة البناء لا مجال فيها لفاسد أو متكاسل ، ولا مكان لدولة فى عالمنا الحديث لا تواكب عصر المعرفة و تقدم الجديد من المنتجات و الأبحاث .. و هذا ما يفعله اللواء / محمد العصار ابن البحيرة المحترم فى مصانع الإنتاج الحربى والتي يعمل بها أكثر من 30 ألف عامل بينهم مهندسون و فنيون و خبراء .. هذا القائد الإستثاني الذي نقدمه كنموذج و قدوة معاصرة لديه أحلام كبيرة في أن يصل بالإنتاج الصناعى المصرى إلى مستوى الجودة العالمية و أن ينافس فى أسواق عربية و أفريقية و أن يوفر إحتياجاته من العملات الصعبة بحيث لا يمثل عبئا على موارد الدولة و قبل هذا كله يرتفع شعار صنع في مصر عاليا و يجد المواطن البسيط سلعة رخيصة من صناعة بلده .. للأسف فتحنا أسواقنا للمنتجات الأجنبية منذ السبعينات و أهملنا الإنتاج الصناعى و الزراعي بعد أن كنا نملك قدرات صناعية جيدة حتى هجمت علينا حشود التوكيلات و السماسره و الإستيراد العشوائي لأكثر من 75% من إحتياجاتنا السلعية فتاهت الصناعة المصرية وسط هذا الصخب و فقدت أسواقها فى أكثر من مكان .. لا شك أن اللواء العصار بوعى رجل الدولة و هدوء الواثق في قدرات بلده و بحسم العسكريين يعيد بناء قطاع من أهم أعمدة الصناعة المصرية و هو الإنتاج الصناعى الحربي ، أملين من سيادته أن يولي موطنه البحيرة بعضا من إهتماماته لإقامة المصانع و تنشيط الإنتاج و جلب الإستثمار المناسب لكل مـركـز لتكون البحيرة قلعة إنتاجية و تموذج يحتذى .. و البحيرة سيادة الرئيس محافظة عريقة و مركز تأثير في المحافظات المجاورة و تحتاج لهكذا تجربة ناجحة و لهذا نأمل من فخامتكم سيادة الرئيس الكثير من الدعم و الرعاية حتى تحقق البحيرة ما تصبو اليه من إنتاج و تصنيع و تقدم و نجاح لكن المطالب كثيرة و الموارد محدودة ، ميزانية المحافظة كانت ( مليار و326 مليون يشمل جميع الأبواب) لا تفي بالمطلوب أبدا .. و على سبيل المثال منظومة الصحة في البحيرة بدأت تتحسن لكنها تحتاج للكثير من الدعم و الرعاية و المتابعة حيث مستوى الآداء للخدمة الصحية بالبحيرة لا تصل 70 % ، مع العلم أنه تم إختيار 3 مستشفيات بالمحافظة لتكون نموذجية وفقا للمعايير الطبية وهى مستشفيات دمنهور و كفر الدوار و وادى النطرون .. البحيرة من المحافظات الكبيرة جدا مساحة و سكانا ، و قوة المحافظة 15 مستشفى مركزى لكن بتجهيزات متواضعه .. و مع ذلك تم علاج 58 ألف مريض فيروس C خلال المرحلة الماضية ولا يوجد قوائم إنتظار مرضى .. المحافظة تحتاج ما يقرب من مليار جنيه للبنية التحتية للمستشفيات للنهوض بمستوى الصحة .. بالإضافة إلى 400 مليون جنيه سنويا للتشغيل .. ومن أجل الإرتقاء بمنظومة الصحة بالبحيرة خصصت المحافظة قطعة أرض مساحتها 18408 م2 لصالح وزارة الدفاع بمنطقة أفلاقة بدمنهور لإقامة مجمع طبى و عيادات خارجية لخدمة أبناء القوات المسلحة و المواطنين بتمويل من صندوق تحيا مصر ، كما تم تخصيص قطعة أرض بمدينة دمنهور لإقامة مستشفى الشرطة ، بالإضافة إلى إنشاء مستشفى جامعى بدمنهور بجوار كلية الطب بمنطقة الإستاد الأولمبي التي لازالت مشكلة أسلاك برج الكهرباء تعطل عملية البناء .. هذا و قام المحافظ السابق د . محمد سلطان بنوع من التطوير لـ 6 مستشفيات ( الصدر ـ الرمد ـ أبو المطامير ـ حميات دمنهور ـ الرحمانية ـ أبو حمص ) وعدد 57 وحدة صحية و جاري تطوير المبنى الرئيسى بمستشفى دمنهور التعليمى الذي يفتقر لعدم وجود 3 أقسام هامة وهى الحروق و السموم و الإدمان ، و جاري إنشاء طابق إضافى بمبنى مركز أورام دمنهور و كذا تطوير و إنشاء مبنى جديد للرعاية المركزة بمستشفى حميات دمنهور و جاري حاليا تطوير مستشفى كوم حمادة المركزى و مستشفى بدر و تم تجهيز 30 وحدة صحية بأجهزة طبية ، و تجهيز 12 وحدة صحية لبرنامج علاج غير القادرين ليصبح عدد الوحدات التى تعمل بالبرنامج ككل 120 وحدة صحية إلا أنها محدودة الإمكانات ، أيضا توريد بعض التجهيزات اللازمة لوحدات العناية المركزة بالمستشفيات ، إضافة إلى إفتتاح المهندسة / نادية عبده صيدلية المحافظة منذ توليها المنصب لصرف الدواء لغير القادرين في بادرة وطنية رائعة لتحسين منظومة الصحة بالمحافظة و التي ينقصها الكثير .. قطاع التعليم سيادة الرئيس بالمحافظة : حيث شكوى الأهالي من الدروس الخصوصية و مطالب بتحسين أحوال المعلمين ، هذا و بالمحافظة 1770 مدرسة إبتدائي و 857 مدرسة إعدادي و 165 مدرسة ثانوي ، التعليم هو المشروع القومي الأول في مصر و منظومة التعليم بصفة عامة تحتاج الكثير من الدعم لإنشاء مدارس جديدة لتخفيف الكثافة في الفصول و أيضا لعمل إحلال و تجديد حوالي 200 مدرسة مغلقة .. قطاع الطرق و الكباري حيث معاناة المواطنين اليومية و كثرة الحوادث على طرق متهالكة و ضيقة فضلا عن الزحام المروري و لعل ما تحتاجه البحيرة لإصلاح منظومة الطرق يفوق المليار جنيه ، حيث تقدر تكلفة رصف الطرق المعتمدة و تحت التنفيذ 386 مليون جنيه و الموجود منها لا يتعدى الثلث ما بين المحافظة و الطرق ، و لهذا أغلب الطرق في قائمة الإنتظار ، فضلا عن الطرق الداخلية التى تعانى من عدم إكتمال الإنارة عليها ، و لعل مطلب إنشاء كوبري شبراخيت على النيل لربط شبراخيت بكفر الشيخ و الغربية ليس ترفا و إنما هو ضرورة تنموية لمركز خالي من المشروعات الإنتاجية و ظروفة المعيشية صعبه و يشكو شبابه من البطالة .. ناهيك عن حاجة مدينة شبراخيت ( المحصورة بين النيل شرقا و ترعة مرقص غربا ) كوبري ثاني على ترعة مرقص مقابل طريق الإصلاب حتى يخفف الزحام الشديد على الكوبري الحالي .. أيضا طريق فـوه دمنهور الصحراوي بطول 88 كم الذي يسهل حركة المواطنين و المستثمرين بحاجة الى توفير التمويل اللازم للتنفيذ .. قطاع الزراعة و الري يحتاج لمزيد من الدعم المادي للمديرية و الإدارات الزراعية و تعيين مهندسين زراعيين في أقرب مسابقة رسمية لتعويض نقص الكوادر و إستعادة الإرشاد الزراعي لدوره و تفعيل الدورة الزراعية للمحاصيل و الجمعيات التعاونية و بنك القرية لتوفير مستلزمات الإنتاج و الأسمدة و المبيدات بأسعار مناسبة و تحديد سعر مناسب للحاصلات الزراعية و توفير الرعاية الصحية للفلاحين .. و تطهير الترع و المصارف بصفة دورية و تركيب مواتير رفع إضافية لتوفير مياه الري التي يشكو من نقصها كثير من الفلاحين .. و لعل المشكلة الرئيسية تكمن في قطاع الصرف الصحي حيث لازال 80 % من قرى المحافظة تعاني الحرمان من هذا المرفق الحيوي و شكوى المواطنين لازالت في مئات القرى المحرومة بالمحافظة ، هذا و جاري الإنتهاء من 14 قرية منحة إماراتية نأمل سرعة إدخال مرفق الغاز بها ثم رصف شوارعها التي عانى الأهالي من حفرياتها .. و لا يزال القطاع يحتاج إلى دعم مالي كبير و على سبيل المثال غضب أهالي قرى مركز شبراخيت حيث لا توجد إلا محطة معالجة شبراخيت 16000 م3 يوميا التي مؤخرا دخلت توسعة لرفع طاقتها لـ 40000 م3 يوميا نأمل سرعة إنجازها حتى يكون هناك أمل لقرية الدفراوي التي خصص لها 12 مليون جنيه و جاهزة للتنفيذ بمعرفة الجيش تنتظر توسعة محطة شبراخيت ، و كذلك عشرات القرى التابعة لمجالس قرى الربدان و أورين و محلة بشر و محلة فرنوى التي تنتظر توصيلها لهذا المرفق ، أيضا قرى مجلس قرية لقانه غاضبون من توقف محطة معالجة الصرف الصحي بلقانه ( أيضا محطة معالجة الصرف الصحي بقرية بيبان التابعة لمركز كوم حمادة ) منذ التسعينات لخلاف بين مديرية الإسكان و شركة مياه الشرب و الصرف الصحي ��لى إستلام المحطة و دفع المستحق ( مليون جنيه ) و الأمر دخل غياهب الإهمال و تقدمت بشكوى في العام الماضي على أثرها إجتمعت لجنة التخطيط و المتابعة لدراسة الأمر إما تحول مديرية الإسكان الملف للنيابة الإدارية أو عمل تقرير من قبل لجنة مشتركة من الجهاز التنفيذي لمياه الشرب و الصرف الصحي و مديرية الإسكان و كلية هندسة إسكندرية و شركة مياه الشرب و الصرف الصحي و الهيئة القومية لمياه الشرب و الصرف الصحي بباقي تكاليف تجهيز المحطة إن أمكن ، و نحن منتظرون ولازالت معاناة الأهالي قائمة .. بصفة عامة قطاع الصرف به عدد 24 محطة معالجة و عدد 57 رافع رئيسي و 53 رافع فرعي ، الطاقة التصميمية لمحطات المعالجة 468000 م 3 / يوم ، الطاقة الفعلية لمحطات المعالجة 239506 م 3 / يوم .. أطوال شبكات الطرد 237.8 كم و الانحدار 1719 كم .. و القطاع بحاجة الى كثير من الدعم و التمويل ، أما قطاع مياه الشرب جاري إقامة محطات مياه شرب بمركز المحمودية بطاقة 86 ألف متر مكعب و محطة العباسى بمركز الدلنجات بطاقة 60 ألف متر مكعب و محطة مياه دائمة بمركز الرحمانية بطاقة 34 ألف م3 / يوم بالإضافة إلى محطة مياه عاجلة بقرية المجد على فرع نهر النيل بطاقة 5 آلاف م3 / يوم كبديل عن مياه شبراخيت التي سيتم ضخها لقرى شبراخيت المحرومة ، و القطاع لازال يحتاج لمزيد من التوسعات و محطات جديدة لمواجهة الطلب المتزايد على المياه لعل بعضها يدخل الخدمة مع مطلع الصيف .. و البحيرة سيادة الرئيس بصفة عامة تعاني من قلة المشروعات الصناعية و الإنتاجية و الإستثمارات الحقيقية في ظل إرتفاع معدل البطالة بين الشباب حيث بلغت نسبة العاطلين من حملة المؤهلات 22 % بينما نسبة البطالة لدى غير المتعلمين وصلت إلى 8 % وهذه أرقام مخيفة وعلى الدولة أن تحنو على شبابها لأنهم عماد الأمة .. للأسف أغلب المراكز تبدوا خالية تماما من المشروعات الإنتاجية بإستثناء بعض المشروعات الجاري تنفيذها في ادكو ـ رشيد ـ وادي النطرون وحوش عيسى ، وهكذا أبناء البحيرة على القهاوي يضيعون أوقاتهم أو مهجرّين في المحافظات و المدن الجديدة إن وجدت لهم فرصة عمل ، مئات الألوف من الشباب العاطلين ، طاقات مهدرة آن وقت إستثمارها و الإستفادة بها في بناء المستقبل .. الشئ المؤسف أنه كان لدينا مصانع رائدة على مستوى الإقليم مثل مصنع سجاد دمنهور الذي تهالكت معداته و تكهنت مكيناته القديمة فإنكمش الإنتاج و توقف التصدير و تم تسريح آلاف من عماله ثم إشترته الأوقاف لتشغيله إلا أنه لازال يعمل بنصف طاقته لفرش بعض المساجد بحسب الدور و كثيرا ما نسمع شكوى العمال هناك الذين يطلبون تحديث مكينات الأنتاج و نحن نطالبهم بالعمل و الإنتاج رغم ظروفهم الصعبة ، أيضا مصنع أدوية دمنهور الذي كان يغذي الوحدات الصحية الريفية و المركزية و المستشفى الجامعي بالإسكندرية فقد كان ينتج 35 صنف أدوية ما بين شراب و مزيج و مراهم و أقراص و فازلين و غيره من أدوات الإسعاف و الحروق و الجروح منذ 1964 مما كان يعود بأثر طيب في نفوس المواطنين ، و للأسف الآن المرضى حرموا من هذه الأدوية المجانية و يعانون ويلات إرتفاع أسعار الأدوية بالصيدليات و نقص بعضها أحيانا ، و لهذا تقدمت بشكوى تفصيلية للمحافظ السابق د . محمد سلطان بوصفه طبيب ل��حديث معدات المصنع المتهالكة حيث طلبت إدارة المصنع بعض المعدات و الأجهزة البسيطة بما لا يتجاوز 3 مليون جنيه و تم تحويلها لمديرية الصحة بالبحيرة و التي بدورها رفعتها للوزارة ، كنا متفائلين أن الوزير من أبناء البحيرة إلا أنه لم يحرك ساكنا حتى تاريخه و تم تحويل الشكوى للإدارة المركزية بالوزارة منذ أكتوبر الماضي ولا حياة لمن تنادي في ظل شكوى العاملين بالمصنع من سوء الأحوال و هبوط الإنتاج و معاناة المرضى الذين كانوا يفرحون بأدوية هذا المصنع التي كانت تصرفها لهم الوحدات الصحية و تحسن صورة الدولة في نفوسهم .. فضلا عن مصانع الغزل و النسيج بكفر الدوار تلك القلعة الصناعية العريقة التي توقفت من سنوات و ضاعت مع ضياع محصول القطن و ضياع الفلاح و إنهيار قطاع الزراعة و تسريح آلاف العمال .. فضلا عن عشرات المساجد المغلقة هندسيا في كل مراكز المحافظة و تنتظر الإحلال و التجديد ، و بغلقها فقدنا رسالة التوعية الدينية الصحيحة لتلك المساجد في محيطها السكني و خاصة في ( القرى وحيدة المسجد) مما يضر بالناشئة فتخرج أجيال عرضة للتطرف و لا تعي حقيقة الإسلام الوسطي و السلوك الرشيد و مكارم الأخلاق التي نحن في حاجة ماسة لمنهجها القويم .. قطاع الشباب حيث تضم البحيرة 386 مركز شباب قرية ، 18 مركز شباب داخل المدن و 23 نادي عمومي و 19 نادي نوعي ، كما يوجد 31 لجنة رياضية علي مستوي المحافظة و فرعا لكل إتحاد و يوجد بالمحافظة وحدة للطب الرياضي من أولي الوحدات علي مستوي الجمهورية ، هذا وتم تطوير179 مركز شباب من إجمالى 394 مركزا بإنشاء ملاعب جديدة و نجيل صناعى و منشأت جديدة ، آخرها تطوير مركز شباب مدينة دمنهور ، نأمل إستكمال تطوير باقي مراكز الشباب رياضيا و ثقافيا و فكريا و تأهيل كثير من المراكز المغلقة و المتهالكة و لعل مشكلة مركز شباب شبراخيت و التي تقدمت بشكوى بها ، و البالغ مساحته 6 فدان و عليه منشآت قديمة نأمل تحديثها و بناء قاعة مناسبات كبيرة تخدم المواطنين هناك و تحقق دخل للمركز المحروم من صرف أي مخصصات مادية و يعاني من الستينات من ظهور ورثة للأرض و بعد نزاع قضائي و مفاوضات من قبل مجلس الإدارة و الوزارة و الورثة توصلوا لإتفاق بموجبه أرسلت الوزارة مشكورة لجنة لتقدير قيمة الأرض بـ 17.5 مليون جنيه منذ عامين و وعد السيد وزير الشباب بتسديد المبلغ المستحق و إنهاء المشكلة وهو مالم يحدث حتى الآن مما يزعج الشباب و يعكر صفو الأهالي ..
0 notes