#صناعة السينما العالمية
Explore tagged Tumblr posts
Text
مخرج أمريكي: هكذا تواطأت الكاميرات في الإبادة الإسرائيلية بغزة.. إسرائيل تمارس احتلالا وتطهيرا عرقيا
رصد المخرج السينمائي الأميركي الياباني نيو سورا “تواطؤ” الكاميرات في الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر2023، إما عبر سينما لم تسلط الضوء على تلك الإبادة بما يكفي، أو من خلال تورط وسائل إعلام في شرعنتها إذا اتفق ذلك مع مصالحها. وهذا ما عبر عنه هذا المخرج خلال مقابلة مع الأناضول، تحدث فيها عن تجربة مشاركته في مهرجان البندقية السينمائي الدولي 2024 الذي عقد أوائل سبتمبر الماضي. فخلال المهرجان،…
#قطاع غزة#هجمات 7 أكتوبر#وقف العدوان الإسرائيلي في غزة#وسائل الإعلام#المخرج السينمائي الأميركي الياباني نيو سورا#الأمم المتحدة#الإبادة الإسرائيلية بغزة#الجيش الإسرائيلي#الحرب في لبنان#الحرب الإسرائيلية#صناعة السينما العالمية
0 notes
Text
نيو سورا.. مخرج أمريكي يدعو الفنانين العالميين لفضح انتهاكات “الاحتلال الإسرائيلي” في غزة
دعا المخرج السينمائي الأميركي الياباني نيو سورا، الفنانين العالميين، إلى القيام بمسؤولياتهم وفضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بالأراضي الفلسطينية، ورفع مستوى الوعي بين جماهيرهم لما يحدث هناك. واعتبر المخرج نيو سورا خلال مقابلة مع الأناضول، حول مشاركته في مهرجان البندقية السينمائي الدولي 2024، الذي عقد أوائل سبتمبر الماضي، أن “صناعة السينما العالمية لم تسلط الضوء بشكل […] المشهد اليمني الأول نيو سورا.. مخرج أمريكي يدعو الفنانين العالميين لفضح انتهاكات “الاحتلال الإسرائيلي” في غزة
0 notes
Text
مصطفى الدرقاوي – دجيبريل ديوب مانبتي: سينما افريقية بديلة..راديكالية
محمد بكريم // لا تكتفي منظومة صناعة الفرجة العالمية بتوجيه انتاج “الجنوب” وفق معايير معينة، مركزية التصور، بل تساهم في انتاج خطاب مرافق يضع هذا الانتاج خارج سياقه التاريخي من قبيل ما تتعرض له السينما المغربية من توجه تبسيطي عبر الحديث عن “جيل جديد وجريء من السينمائيين”. والحاصل أن تحقيق هذه الأفلام لمشرعتها الفنية والثقافية يمر عبر “تاريخانيتها” والتحاور الفني مع جذورها من اتجاهات واجيال…هنا…
0 notes
Text
صناعة السينما العالمية - استكشاف شامل لأصولها وتقدمها http://dlvr.it/T9mR28
0 notes
Link
أبرزهم بيليه ونيمار وأحدهم شارك بفيلم كوميدي.. 6 نجوم كرة قدم تألقوا في هوليوود https://sawtelghad.net/76404?feed_id=1123&_unique_id=6638076b7592c
0 notes
Text
قال المخرج محمد الشريف الطريق، مساء الخميس بالعرائش، إن السينما هي المرآة التي ينظر فيها المجتمع إلى ذاته، حيث من المفروض أن تكون النماذج التي نتماهى معها جماعيا نماذج وطنية. وتشبت محمد الشريف الطريبق، في المحاضرة الافتتاحية للموسم الجديد لجمعية فضاءات ثقافية بعنوان "سؤال الهوية في السينما المغربية"، بتعريف بسيط لهوية السينما مفاده أنها "تلك السينما التي يشاهدها جمهورها ويتفاعل ويتماها معها لأنها تعكسه وتعكس واقعه وإحساسه بذاته وبهذا الواقع، ويجد فيها ذاته"، مشددا "السينما الوطنية لا تكون مستوردة". وأشار إلى أن "السينما لا تولد عالمية، بل تبدأ من المحلي، ثم تعبر الحدود"، متسائلا "ما هو الفيلم المغربي؟ هل هو الفيلم الحاصل على رخصة تصوير من المركز السينمائي المغربي؟ هل يشترط في المخرج أن يكون حاملا للهوية المغربية؟ هل المعايير الإدارية والقانونية هي المعيار الأساسي لإصدار بطاقة هوية الفيلم المغربي؟، هل تحولت بعض الأفلام المغربية إلى كلاسيكيات؟، هل استطاع الفيلم المغربي بلورة خصائص أسلوبية وموضوعاتية تميزه عن أفلام دول أخرى؟، وهل الفيلم المغربي يعكس الهوية المغربية بتعددها؟. ولاحظ أنه من خلال "المنجز السينمائي المغربي، فالواقع المغربي بما هو حامل لهذه الهوية مبلورا لها، يبقى في الغالب مادة فيلمية فقط لطرق حكي مستوحاة من السينما العالمية أو مستوردة"، مضيفا أنها مستوردة لأنها لم تتحول بعد إلى مرجعية في السينما العالمية، بشقيها التجاري والثقافي (...) عكس ما حصل في الموسيقي، حيث استطاع المغاربة "مغربة" الشكل الموسيقي العصري وإبداع نصوص وإيقاعات مغربية خالدة. وتوقف المخرج المغربي عند أهمية الوعي بالذات وخصوصياتها لامتلاك سينما وطنية، وإعادة استنباتها محليا من ناحية الكتابة والإنتاج والتسويق لتكون هناك صناعة سينمائية بكل حلقاتها، كممارسة ثقافية واجتماعية، قادرة على أن تؤدي دورها في المجتمع وأن تواجه تلك الصورة النمطية التي ينتجها عنا الآخر شرقا وغربا. وقال محمد الشريف الطريبق "إذا عدنا للتاريخ، نلاحظ أننا كبلد لنا وضع خاص في تاريخ السينمات العالمية، أي أنه بحكم ظروف تاريخية وسياسية تأخرنا عن تاريخ السينما العالمية بـ 64 سنة، وبمدة أقل بالنسبة لبعض دول في نفس وضع المغرب، إذ ظهرت السينما بفرنسا سنة 1895، والتأريخ للفيلم المغربي يبدأ، عند غالب المهنيين، من سنة 1958 مع فيلم الابن العاق لمحمد عصفور". في هذا السياق، تابع بأن هذا التأخر "جعلنا نقفز على مجموعة مراحل مر بها تاريخ السينما العالمية (السينما الصامتة ثم الناطقة، العصر الذهبي لهوليود، السينما المصرية، الواقعية الايطالية ...)، موضحا أن بداية السينما المغربية تصادف مع الموجة الجديدة بفرنسا وبدا��ة الإعلان عن موت السينما ومنافسة التلفزيون. وأشار إلى أن هذا الوضع "جعلنا كمخرجين مغاربة في وضع غير مريح، حيث من المفروض أن نكتب تاريخنا الخاص دون أن نكون متأخرين عن الركب، وأن نبدأ من أين توقف العالم"، مضيفا أن الجمهور المغربي بدوره يعيش زمنين، إذ يتابع السينما العالمية وفي نفس الآن السينما الوطنية التي مازالت تبحث عن موطئ قدم وتبحث عن هويتها. وخلص إلى أن التراكم الذي حققته السينما المغربية، سواء من حيث عدد الأفلام أو الترسانة القانونية، يفرض علينا القيام بوقفة للتساؤل حول هوية الفيلم المغربي واستشراف المستقبل لمواصلة تطوير الإنتاج وترسيخ دور السينما في المجتمع، وأيضا لجعل السينما منصة لتسويق المغرب لدى العالم. من جهته، قال رئيس جمعية فضاءات ثقافية، عزيز قنجاع، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الجمعية أعلنت من خلال هذه المحاضرة على افتتاح موسمها الثقافي 2024، موضحا أن الجمعية اختارت تيمة "الفرجة وعلاقتها بالعلوم الإنسانية" كموضوع عام للأنشطة التي تعتزم تنظيمها خلال الموسم الجاري. وأضاف أن البرنامج المرتقب خلال هذا الموسم يتضمن عددا من الأنشطة كتوقيع إصدارات روائية وفكرية وأدبية وشعرية، وبرمجة عروض مسرحية، وإنتاج أعمال درامية مسرحية، مع التركيز بشكل خاص على البعد المحلي في الفعل الثقافي.
0 notes
Text
أضيئت حروف هوليوود التسعة الرابضة على مرتفعات لوس أنجلوس، الجمعة، إحياءً للذكرى المئوية لتأسيس الشعار الذي بات رمزاً لمركز صناعة السينما الأمريكية، في لفتة لم تحدث منذ عقود. وعلى مر السنين، ارتدت هذه اللافتة البيضاء الضخمة شهرة تكاد تفوق شهرة نجوم السينما في لوس أنجلوس. وقد احتلّت تلك الحروف عبر تاريخها، موقعاً مهماً في كثير من الأفلام والمسلسلات التي تدور أحداثها في لوس أنجلوس، وجرى تدميرها افتراضياً مرات عدة بمؤثرات خاصة، كما لو كانت ترمز إلى خطر اختفاء السينما وأمريكا. وكانت العلامة أيضاً موقعاً لمآسٍ حقيقية، مثل انتحار الممثلة البريطانية بيغ إنتويسل بالقفز من أعلى الحرف «إتش» H في عام 1932. ورغم شهرة اللافتة التي تشكل محطة لا بد من التوقف عندها لدى أي زائر في لوس أنجلوس، لا يزال تاريخها مجهولاً لدى كثر. فقد جرى إنشاؤها في عام 1923، وكانت تتألف في الأصل من 13 حرفاً، «HOLLYWOODLAND» («هوليوود لاند»)، وتهدف إلى الترويج لمنطقة سكنية جديدة. هذه اللوحة الإعلانية الضخمة، التي كانت تضاء فيها آلاف المصابيح بشكل منتظم لجذب الانتباه إلى المنازل المبنية أسفلها مباشرة، فرضت رمزيتها بفضل صعود صناعة السينما في لوس أنجلوس. ومع ذلك، كادت الأحرف تُدمّر. ففي أربعينيات القرن العشرين، طلب السكان من المدينة إزالة العلامة التي تضرر فيها حرف «إتش» H بسبب الرياح، لكن المدينة قررت إصلاحها، وفي عام 1949، أزالت كلمة «لاند» للإبقاء على «هوليوود» كما هي معروفة اليوم. من الخشب إلى الفولاذ بعد ثلاثة عقود من حرارة الشمس الحارقة وتقلبات الطقس، أصبحت الحروف الخشبية التي يبلغ ارتفاعها 15 متراً في حالة يرثى لها مرة أخرى. فتقلص الحرف «أو» O الأول ليصبح حرف «يو» u صغيراً، وانهار حرف الـ«أو» الثاني. عندها دخل إلى المشهد أليس كوبر، الأب المؤسس لموسيقى الروك، وقاد حملة قوية لإعادة اللافتة إلى مجدها السابق من خلال التبرع بمبلغ 28 ألف دولار. وفعل ثمانية أشخاص آخرون، وتكفل كل منهم بالاعتناء بحرف من اللافتة. وباتت الحروف الجديدة أقل ارتفاعاً بقليل، لكنها مصنوعة من الفولاذ وبالتالي أكثر مقاومة، ومذّاك، تحظى اللافتة بعناية كبيرة. وقالت مؤسسة «هوليوود ساين تراست» Hollywood Sign Trust، التي تدير اللافتة، في العام الماضي، إن تجديد الحروف بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيسها يتطلب ما يقرب من 1500 لتر من الطلاء. وكانت إضاءتها الجمعة استثنائية؛ لأنه على عكس معظم المعالم الأثرية العالمية، لا تتم إضاءة لافتة هوليوود ليلاً بسبب المنازل القريبة. لكن بحسب جيف زارينام، رئيس Hollywood Sign Trust، يمكن أن تضاء اللافتة مرة أخرى في مناسبات لاحقة. وقال: «لدينا أحداث رياضية مهمة جداً ستقام في لوس أنجلوس، مثل كأس العالم لكرة القدم، والألعاب الأولمبية (في عام 2028)، لذا فهذا نوع الأحداث التي ربما نرغب في إضاءة علامة هوليوود لها». المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
كيف عالج فيلم "أوبنهايمر" مأزق العلم مع أخلاقيات الحرب.. "يداي ملطختان بالدماء"!! في الثلث الأخير من فيلم (وبينهايمر) الذي أثار ضجة مؤخراً يقول بطل الفيلم (كيليان مورفي الذي قام بدور العالم الشهير روبرت أوبنهايمر مخترع القنبلة النووية) مخاطباً الرئيس الأمريكي حينها وبعد إلقاء ا��قنبلة النووية على اليابان: "أشعر أن يدي ملطختان بالدماء"، غير أن الرئيس الأمريكي هاري ترومان يلتفت إليه ويقول: "هل تعتقد أن الذين ألقيت عليهم القنبلة الذرية سيسألون عمن صنعها؟ سيسألون عمن أمر بذلك. وهو أمر أنا قمت به". يوافق اليوم الأحد 6 أغسطس 2023م يوم إحياء اليابان الذكرى الـ 78 لإلقاء الولايات المتحدة قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما، ذلك الحدث المأساوي في ذاكرة الحروب العالمية، ومن هنا فإن هذا الفيلم وصف بأنه واحد من أهم الأعمال السينمائية على الإطلاق في مناقشة الصراع بين العلم وأخلاقيات الصراع، والمفارقات التي تحصل، وكذلك الوجه الأخر لعباقرة ساهموا في تطوير أسوأ سلاح إبادة بشري حتى الآن وصولاً لصراعهم مع ضمائرهم بعدما شاهدوا مدى البشاعة الناتجة عن استخدام تلك الأسلحة. كيف رأى النقاد الفيلم؟ وكالعادة مع التقييم العالي جداً للفيلم الذي يكاد يكون تقييماً تاريخياً فاق 94% سارع الكثير من النقاد السينمائيين المتخصصين لتقديم رؤيتهم حوله، وهي رؤى اتفقت على الإبداع الفني في العمل، غير أن أبرز ما ورد في أغلب تلك الرؤى هو التركيز على إدارة الصراع الأخلاقي في الفيلم، ومحاولة تنقية صورة البطل من إطار مجرم القنبلة الذرية إلى عالم كان يقوم بما قام به مثيله في الدول الكبرى الأخرى. من جوانب أخرى جاءت الإشادة العالية بجانب التصوير الواقعي للأحداث وصورة البطل في صراعه مع الضغوط الهائلة وإدارة ذلك بين أخلاقيات العالم وبين الاستجابة لضغوط إنتاج السلاح النووي وهو يدرك أبعاد ذلك. في لحظة ربما لم ترق لمن تابع الفيلم يقول وبينهايمر " “الآن أصبحت أنا الموت، ومدمر العوالم". وذلك بعد نجاح عمله في إنتاج قنبلة الدمار الشامل. تأثير مذهل: سحر البساطة قد يكون كافياً ومذهلاً. من هنا اعتبر النقاد تصوير الفيلم بأنه إنجاز تاريخي لقيام المخرج بتصوير أغلب المشاهد بدون استخدام مؤثرات بصرية، وتحقيق تأثير مذهل رغم ذلك. وكذلك استخدام تقنية الأبيض والأسود في قصة فيلم أوبنهايمر بعدسة كاميرات الأيماكس في تصوير بعض المشاهد، وهو ما اعتبر إنجازًا فنيًا جديدًا ومميزًا في عالم السينما وربما غير مسبوق. كما يرى بعض النقاد أنه من أسرار شهرة الفيلم السمعة الفنية العالية للمخرج البريطاني كريستوفر نولان الذي هو كاتب ومنتج ومخرج سينمائي حصدت أرباح أفلامه فوق 5 مليارات دولار وبلغ مجموع ترشيحاته لجوائز الأوسكار ستة وعشرين ترشيحاً، منهم لسبع جوائز فاز بها. يقول الناقد أسامة صفار حول ذلك: "قرر المخرج كريستوفر نولان في هذا الفيلم منح جمهوره إجازة إجبارية من الترفيه الخالص، ليتصدى في فيلمه الجديد لواحدة من أهم محطات البشرية وأكثرها جدية، حيث يحكي بطريقته المميزة السيرة الذاتية لصانع القنبلة النووية بما احتوته من دراما عنيفة وتناقضات تفضي إلى ضحك كالبكاء". صراع العلم والأخلاق: هذا فيما يرى نقاد آخرون أن الفيلم لا يحكي فقط قصة مساهمة العالم "جي روبرت أوبنهايمر" في صناعة القنبلة النووية وإشرافه على مشروع مانهاتن لصناعتها فقط، لكنه يتطرق أيضاً إلى ذلك الصراع الذي عاشه بين العلم والأخلاق خلال حياته كلها، والمفارقة "التي جعلت عالمًا عبقريًا مثله يقع في رهان فاوست الشهير، فيبيع روحه وعقله لشيطان صناعة القنبلة النووية، ويقضي سنواته الباقية محاولاً التكفير عما فعله، فتحاكمه الدولة الأمريكية على نواياه. كما يشيدون ببراعة المخرج في التناوب في الحركة في الزمن فهو يتنقل بين المستقبل والحاضر والماضي وبالعكس لذلك مما يحتاج ذكاء المتلقي في الربط في وصف صراع ذهني وأخلاقي ووجداني وإنساني". القفز فوق المأساة: كما استطاع المخرج ببراعة تجنب أي مشاهد من إلقاء القنبلة النووية على هيروشيما، وبطريقة رائعة، بل لم يشعر المشاهد بذلك إلا من خلال سياق الحوار. وهو أمر مهم لعدم الدخول في مسار قد يغير المسار الوثائقي للشخصية، فقتل أكثر من 200 ألف إنسان في لحظات هو أمر سيخرج الفيلم من إطاره كفيلم سيرة ذاتية وبشكل تام. أما أبرز اللحظات الفارقة فكانت هي اللحظة التي استيقظ فيها ضمير البطل فجاءت بشكل صادم، ففي وسط الاحتفاء بنجاحه تدخل رؤية المخرج في إظهار الوجوه المحتفلة بشكل يربطه بالمأساة الكارثية بحيث يستنتج المشاهد السبب بوضوح وقد يتحول من التعاطف معه إلى شعور آخر مختلف تماماً. على كل حافظ الفيلم على حيادية عدم تبرير ولا تأييد رغبة أمريكا في إنهاء الحرب بطريقة بشعة. بل وظهرت شخصيات العلماء في انحياز لأخلاقيات العلم من خلال نقاشات عديدة وإبراز الضغوط التي تتعرض لها.
و أخيراً يرى بعض النقاد أن رؤية المخرج قد تكون أرادت أيضاً أن تقدم واقعية مقولة إن "التاريخ يكتبه المنتصرون"؛ وأيضاً إن محاكمة البطل وقبلها دفعه لصناعة القنبلة النووية وصولاً لصحوة ضميره كلها مفارقات تلتقي وتبتعد لتضع المشاهد في مشاعر مضطربة يصعب معه أن يضع حكماً أخلاقياً نهائياً بخلاف الاتفاق على أن هذا الفيلم واحد من أعظم الأعمال في تاريخ السينما. ملخص قصة الفيلم: في عام 1926، يكافح روبرت أوبنهايمر البالغ من العمر 22 عامًا مع الحنين إلى الوطن والقلق أثناء دراسته في مختبر كافنديش في كامبريدج، ولكنه يعود للولايات المتحدة بعد حصوله على شهادة الدكتوراه في الفيزياء، مقرراً تعميق الفيزياء الكمية في بلده. بعد ذلك يستجيب أوبنهايمر لتجنيد الجنرال ليزلي جروفز له لقيادة المشروع السري لبناء القنبلة النووية ويضغط لتأكيد فرضية أن النازيين يعملون حاليًا على برنامج للأسلحة النووية، ليتم تشكيل فريقه العلمي لإنشاء القنبلة النووية بسرية بزعم إنقاذ العالم على الرغم من الآثار العالمية المحتملة. بعد استسلام ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، يتم التشكيك في المشروع لكنه يستمر ثم يقرر الرئيس هاري ترومان إلقاء قنابل ذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في اليابان. ويتم الاحتفاء بأوبنهايمر باعتباره "أب القنبلة الذرية"، وعبثاً يحاول الرئيس الأمريكي تخفيف إحساس أوبنهايمر بالذنب إلا أنه لم يتخلص من ألم ذلك، بل ويقوم بعدها بمعارضة التطور النووي المستقبلي خاصة قنبلة الهيدروجين، في حين يتم استغلال روابط أوبنهايمر باليسار لمحاولة إدانته في جلسة استماع ويتم سحب ترخيص أمانه. ولكن في عام 1963م يتسلم أوبنهايمر جائزة إنريكو فيرمي من الرئيس ليندون بي. بطاقة الفيلم: جمع هذا العمل بين العناصر الإبداعية في أغلبها، بداية من القصة والمخرج واختيار الأسماء التي بعضها أسماء شهيرة جداً لكنها قبلت بأدوار متواضعة لإدراكها قيمة العمل وجوهره. القصة مقتبسة من كتاب السيرة الذاتية الحاصل على جائزة «بوليتزر» بروميثيوس الأمريكي الذي ألفه الكاتبان كاي بيرد ومارتن ج. شيروين. ويروي الفيلم حياة عالم الفيزياء النظرية روبرت أوبنهايمر ومراحل دراسته وإدارته لمشروع القنبلة النووية خلال الحرب العالمية الثانية، ثم إخضاعه لجلسة الاستماع الأمنية سنة 1954م. الفيلم من بطولة النجم الشهير كيليان مورفي بدور أوبنهايمر، وروبرت داوني جونيور بدور ستراوس، وإيميلي بلنت ومات ديمون ورامي مالك وكينيث براناه. تكلفة الإنتاج: 100 مليون دولار.
0 notes
Text
"بعد موجات الغضب المتلاحقة".. كيف تحاول أكاديمية الأوسكار إعادة حفل الجوائز الأبرز إلى مكانته العالمية مجددا؟
"بعد موجات الغضب المتلاحقة".. كيف تحاول أكاديمية الأوسكار إعادة حفل الجوائز الأبرز إلى مكانته العالمية مجددا؟
في إطار خطة التغييرات للنهوض بمكانة حفل توزيع جوائز الأوسكار لهذا العام، أعلنت أكاديمية فنون وعلوم السينما عن قرار جديد يتضمن بث جميع فئات الجوائز الـ 23 مباشرةً خلال البث التلفزيوني لعام 2023، وذلك بعد أن تسبب تهميش البث لفئات معينة في غضب قطاع كبير من العاملين في صناعة السينما. قرار أكاديمية الأوسكار الجديد أكد بيل كرامر، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الأوسكار، في تصريح لمجلة فارايتي أن العرض…
View On WordPress
0 notes
Text
إعادة صناعة الأفلام في السينما العربية (تقرير بحثي)
إعداد- أحمد مجاهد العزب:
لم نجد مبررا منطقيا يدفع نفس المخرج لتقديم فيلمه مرتين في زمنين مختلفين سوى أنه إما أراد الاستفادة من نجاحه الأول طمعا في نجاح جديد، أو أراد مشاهدته بإمكانيات مختلفة، الألوان مثلا، وربما الاثنين معا. حدث هذا مع هنري بركات -على سبيل المثال- الذي قرر بعد ١٤ عاما إعادة تقديم فيلمه «أمير الانتقام» المأخوذ عن الرواية العالمية «الكونت دي مونت كريستو» والذي تم إنتاجه عام ١٩٥٠ من بطولة أنور وجدي، في فيلم آخر اختار له اسم «أمير الدهاء» تم إنتاجه عام 1964 من بطولة فريد شوقي، والذي كان أحد المشاركين في الفيلم الأول بالمناسبة، ليكون الفارق الجوهري بين الفيلمين أن الثاني بالألوان الطبيعية، وكأن بركات أراد أن يستحضر نجاحا جديدا للفيلم ولكن بالألوان، مستغلا نجاحه الأول الكبير بشكل لم يتوقعه أحد، حتى أن صحيفة «أخبار اليوم» نشرت في عددها الصادر بتاريخ 26 أغسطس 1950، تحت عنوان «الدور الذي فتن به أنور وجدي» أن دور «حسن الهلالي» أهم دور قام به أنور في حياته الفنية، لأنه يثبت تفوق الممثل المصري ويجعل من السهل المقارنة بينه وبين الفنانين الغربيين.
فعلها أيضا حسن الإمام مع فيلمه بالأبيض والأسود «غضب الوالدين» إنتاج ١٩٥٦ والذي حقق نجاحا كبيرا في دور العرض بلغ ٩ آلاف جنيه بينما كانت تكلفة إنتاجه ٥ آلاف فقط، ليعيد صناعته بالألوان ونجوم جدد عام ١٩٧٦ باسم «وبالوالدين إحسانا»، والغريب أنه حقق نجاحا أيضا، حتى أن الرئيس أنور السادات أشاد بأداء بطل الفيلم سمير صبري، وقال له: «كِدت أكرهك بسبب ما فعلته بوالديك»، كما حصل على جائزة جمال عبدالناصر التذكارية عام ١٩٧٧.
كما قام حسن الإمام بتحويل فيلمه «حب فى الظلام» إنتاج عام ١٩٥٣، والذي لعبت فاتن حمامة بطولته، إلى نسخة أخرى بالألوان تحمل اسم «حب فوق البركان» فى عام ١٩٧٨، بطولة نجلاء فتحي.
وعلى ذكر نجلاء فتحي، لم يكن هذا هو الفيلم الوحيد الذي تلعب فيه دور جسدته فاتن حمامة، حيث شاركت في بطولة فيلم «حب وكبرياء» عام ١٩٧٢، المأخوذ عن فيلم «ارحم دموعي» إنتاج عام ١٩٥٤، وفيلم «وداعا للعذاب» عام ١٩٧٨، المأخوذ عن فيلم «أيامنا الحلوة» إنتاج عام ١٩٥٥، وجميعها تجارب كان الاختلاف الجوهري بينها هو الانتقال من الأبيض والأسود إلى الألوان، مع بعض لمسات فترة السبعينيات، والتي تتضح بشكل كبير في فيلم «اذكريني» إنتاج 1978، المستنسخ من فيلم «بين الأطلال» إنتاج ١٩٥٩، ففي النسخة الأصلية اختار المخرج عزالدين ذوالفقار، نادٍ اجتماعي، ليكون مكان اللقاء الأول بين البطل والبطلة، حيث يلعب عماد حمدي دور كاتب، ويرتدي «بدلة رسمية»، بينما تخطف أنظاره فتاة خجولة، محافظة، بفستان رقيق، تهوى القراءة، في حين اختار هنري بركات في النسخة الثانية، شاطئ البحر، حيث يظهر البطل محمود ياسين بقميص مشجر، يدوّن كتاباته، وتلفت أنظاره البطلة التي تتجول بالمايوه.
بررت نجلاء فتحي تجاربها تلك في أكثر من لقاء صحفي، بأن سيدة الشاشة العربية هي «مثلها الأعلى في الفن»، وقالت: «أنا الوحيدة اللي استفدت من الإعادة، أما الجماهير فلم تستفد شئ على الإطلاق.. فاتن بالنسبة ليَّ الأستاذة والجامعة التي تعلمت منها الكثير، ولهذا كنت أذاكر أدواري جيداً من أجل أن أؤدي الامتحان بنجاح، وبالمستوى الذي ترضى عنه الأستاذة، لكني لم أفِد الجمهور، لأن العمل الأول كان أفضل من الثاني».
وكما حاولت نجلاء أن تكون «سيدة الشاشة» في السبعينيات، سعت شهيرة أن تكون «شادية»، مبررة ذلك بـ «شادية صديقتي وعشرة عمري، ومثلي الأعلى وأستاذتي في الفن»، لتلعب دور البطولة في فيلم «ضاع العمر يا ولدي» عام 1978، والذي يعد النسخة الملونة من فيلم «المرأة المجهولة» إنتاج عام 1959، كما قدمت فيلم «وصمة عار» عام 1986، المأخوذ من فيلم «الطريق» إنتاج عام 1964.
وفي عام 1990، قدمت شهيرة فيلم «ليل وخونة»، المأخوذ من فيلم «اللص والكلاب» الذي أنتج عام 1962.
في نفس العام، كان الوسط السينمائي على موعد مع تجربة غريبة أسفرت عن فيلمين مأخوذين عن رواية بعنوان «جريمة في جزيرة الماعز» للكاتب الإيطالي «أوجوبيتي»، الأول هو «الراعي والنساء»، والثاني «رغبة متوحشة»، والسبب في ذلك خلاف بين مخرج ومؤلف.
تبدأ القصة عندما ترجمت الرواية إلى العربية، على يد أستاذ ورئيس قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية، الفنان سعد أردش، الذي قدمها في مسرحية عام 1983، ليقرر بعد ذلك المخرج علي بدرخان تحويلها إلى فيلم سينمائي في مطلع التسعينيات، مستعينا بالكاتب وحيد حامد.
في البداية، قدم «بدرخان» إلى «حامد» بعض الملاحظات كي يسير السيناريو عليها، إلا أن الكاتب لم يرضخ لنصائح المخرج، وكتب السيناريو حسب وجهة نظره، التي لم تُعجب بدرخان، ومن هنا دبت معركة كلامية على صفحات الجرائد بينهما، ليقرر المخرج الاستعانة بالسيناريست محمد شرشر وعصام علي، لمساعدته في الكتابة بدلا من وحيد حامد.
غضب الكاتب الكبير من فكرة استبعاده، وقرر أن يذهب للمخرج خيري بشارة لتنفيذ الفيلم حسب وجهة نظره، وكان الأمر أشبه بالماراثون، حيث تم تصوير الفيلمين في نفس التوقيت، وقد حاول كلا الاثنين الخروج بفيلمه أولا، وفاز في السباق المخرج علي بدرخان الذي عرض الفيلم للمرة الأولى ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي في أكتوبر 1991، بينما عرض «رغبة متوحشة» لخيري بشارة ووحيد حامد تجاريًا ��ي يونيو 1992.
الفيلمان التقيا في نقاط عديدة، وبدا الأمر كأنك تشاهد عملا واحدا مرتين، فالبطلات فيهما كانا يبحثان عن راع؛ لذلك حاولن الثلاث أن يشبعن رغبتهن النفسية من ذلك الرجل الغريب الذي جاء للمنزل، إلا أن نسخة «الراعي والنساء» كانت أقرب للقصة الأصلية، فلم يبتعد بدرخان كثيرًا عن النص الأصلي، حتى إنك إن قرأت الرواية المترجمة، ستجد جُملًا حوارية كثيرة مأخوذة بالنص، لكن في «رغبة متوحشة» أضاف وحيد حامد فكرة «الكنز» التي تعتبر محور الفيلم، ليبرر فرض الرجل الغريب سيطرته على النساء الثلاث، ويخلق جوا سينمائيا يجذب المشاهد، وهو ما نجح فيه بالفعل، حيث حاز فيلمه على نصيب الأسد في شباك التذاكر، معتمدا على خلطة مليئة بالإثارة، وبطلة كانت تُلقب بـ«نجمة الجماهير» لأن أفلامها صاحبة أعلى الإيرادات، هي نادية الجندي.
تكررت فكرة إنتاج فيلمين من نفس النسخة في الفيلم العالمي «الرسالة» عام 1976، والذي تحصّل فيه المخرج السوري مصطفى العقاد، على تمويل من الكويت والمغرب وليبيا لإنتاجه، وصدر من نسختين، واحدة بالعربية وأخرى بالإنجليزية، كانت الأولى من بطولة عبدالله غيث في دور حمزة بن عبد المطلب، أما الإنجليزية فمن بطولة أنتوني كوين بنفس الدور. والبطولة النسائية الممثلة السورية منى واصف في دور هند بنت عتبة، وأدت الممثلة العالمية أيرين باباس الدور نفسه في النسخة العالمية، بتكلفة إنتاج بلغت حوالي 10 ملايين دولار أمريكي، للنسختين العربية والأجنبية، وحققت النسخة الأجنبية وحدها أرباحا تقدر بأكثر من 10 أضعاف هذا المبلغ.
وعن كواليس التجربة، يحكي عبدالله غيث في سهرة فنية من برنامج سواريه للإعلامي مدحت الجمال: «كان التصوير أولا بالمشهد الإنجليزي، وبعده العربي، قلت حلو قوي أنا هشوف أنتوني كوين بيمثل إزاي وأنا ممثل كويس يعني هعرف أقلده، وإذا قدرت أضيف عليه حاجة هضيف، وإذا بأنتوني كوين يوم التصوير يفاجئني مفاجأة مذهلة، وقالي أنا ليا عندك رجاء، أنا عاوزك تمثل انت قبلي لأني عاوز أتعلم منك كيف يكون الإنسان العربي، لأني لم أقتنع بتمثيل الممثلين الأجانب.. من شدة خوفي قرأت الفاتحة أكثر من 100 مرة، ومش عارف منين نزلت عليا السكينة في أول مشهد، وأديته على أكمل وجه، ووقتها أشاد كوين بأدائي وقال بعد تأدية مشهده: عبدالله أفضل مني».
لم تكتف السينما العربية بفكرة إعادة صناعة أفلام سبق إنتاجها في نفس الدولة، بل اتجهت لتوسيع رقعة الاستنساخ من هوليود وأوروبا، ولعل أكثر هذه التجارب إثارة للجدل، تلك المأخوذة عن الفيلم الأمريكي The Postman Always Rings Twice إنتاج 1946، والمأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب جيمس كاين، حيث قام الكاتب اللبناني سيف الدين شوكت، بمعالجتها مرة أخرى في السينما اللبنانية، في فيلم «طريق بلا نهاية» إنتاج عام 1969، بطولة إيهاب نافع وأوزجان تيكول، ثم في السينما المصرية عام 1981 في فيلم «الجحيم»، بطولة عادل إمام ومديحة كامل، ليقدم نسختان عربيتان متطابقتان في الحوار والتناول وغالبية المشاهد، لكنهما في الحقيقة لا يشبهان كثيرا نسخة الفيلم الأمريكي.
إلا إن المثير للجدل والدهشة في نفس الوقت، وجود نسخة مصرية ثانية تحمل اسم «الطريق» تم إنتاجها عام 1964، بطولة رشدي أباظة وشادية، هي الأكثر شهرة بينهم والأكثر تشابها مع الرواية ونسخة الفيلم الأمريكي الأصلي، ومع ذلك لم يذكر أنها مأخوذة عنهما، بل اكتفت بالإشارة إلى أنها عن قصة نجيب محفوظ، سيناريو وحوار حسين حلمي المهندس، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفي عام 1974، تعاونت مصر ولبنان مرة أخرى ولكن هذه المرة في إنتاج فيلم واحد يحمل اسم «أجمل من حياتي»، بطولة نجلاء فتحي وحسين فهمي، والذي يعتبر النسخة العربية من الفيلم الأمريكي الشهير It Happened One Night، إنتاج عام 1934.
كذلك أنتجت مصر عام 1984 فيلم «شقة الأستاذ حسن» بطولة فاروق الفيشاوي ويسرا، وإخراج حسين الوكيل، والمنقول بنص الحوار والمشاهد من الفيلم الأمريكي الرومانسي الكوميدي the apartment إنتاج 1960، وهو واحدة من أبرز التجارب المصرية في إعادة صناعة الفيلم الأجنبي، حيث شهدت السينما المصرية - محاولات عديدة أخرى من أهمها: فيلم «الإمبراطور» لأحمد زكى، إنتاج 1990، والذي تتطابق فيه الكثير من الجمل الحوارية وغالبية المشاهد، مع الفيلم الأمريكي الشهير scarface، الذي قام ببطولته النجم «آل باتشينو» عام 1983، وكذلك فيلم «فرقة بنات وبس» إنتاج 2000، بطولة هاني رمزي وماجد المصري، وإخراج شريف شعبان، المنقول عن الفيلم الأمريكي «البعض يفضلونها ساخنة» Some Like It Hot.
وفيلم «بدر» إنتاج 2001، تأليف وإخراج يوسف منصور، وقامت ببطولته ملكة جمال مصر لعام 1999 إنجى عبدالله في أول تجاربها السينمائية، منقول عن الفيلم الأمريكي The Bodyguard إنتاج 1992، وفيلم «ماتيجي نرقص» إنتاج 2006، بطولة يسرا وعزت أبوعوف وتامر هجرس، وإخراج إيناس الدغيدي، والذي أنتج من قبل فى نسخة يابانية ثم أعيد إنتاجه فى نسخة أخرى أمريكية هي shall we dance إنتاج 2004، وغيرها من التجارب العربية والمصرية الأخرى.
*رابط حلقة قمت بالاشتراك في إعدادها عن "إعادة صناعة الأفلام" ⬇️
https://youtu.be/qpPmheUlnWA
16 notes
·
View notes
Text
صناعة الترفيه العالمية تدخل على الخط.. الأمم المتحدة تشكل أول لجنة للسينما والتلفزيون للوعي بقضية المناخ
يتخذ رواة القصص من مختلف أنحاء العالم مركز الصدارة في مكافحة تغير المناخ. وفي خطوة مهمة نحو الاستفادة من الثقافة الشعبية لصالح العالم، أعلنت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ عن تشكيل أول لجنة توجيهية للسينما والتلفزيون على الإطلاق. في أعقاب الحماس الذي أبداه تعهد المحتوى المناخي الذي تم إطلاقه في مؤتمر المناخ COP26، وبناءً على النجاح الأخير الذي حققته أجنحة الترفيه والثقافة، تهدف…
#قصص لإنقاذ العالم#لجنة السينما والتلفزيون#ممارسات الإنتاج المستدامة#معالجة تغير المناخ#أزمة المناخ#القصائد#القصص المصورة#القصص الخيالية#اللوحات#الموسيقى#الأفلام الدعائية#الأمم المتحدة#الأخبار القصيرة#تغير المناخ#سرد القصص المناخية#صناعة الترفيه العالمية
0 notes
Text
نيو سورا.. مخرج أمريكي يدعو الفنانين العالميين لفضح انتهاكات “الاحتلال الإسرائيلي” في غزة
دعا المخرج السينمائي الأميركي الياباني نيو سورا، الفنانين العالميين، إلى القيام بمسؤولياتهم وفضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بالأراضي الفلسطينية، ورفع مستوى الوعي بين جماهيرهم لما يحدث هناك. واعتبر المخرج نيو سورا خلال مقابلة مع الأناضول، حول مشاركته في مهرجان البندقية السينمائي الدولي 2024، الذي عقد أوائل سبتمبر الماضي، أن “صناعة السينما العالمية لم تسلط الضوء بشكل […] المشهد اليمني الأول نيو سورا.. مخرج أمريكي يدعو الفنانين العالميين لفضح انتهاكات “الاحتلال الإسرائيلي” في غزة
0 notes
Text
سينما عالمية
سينما عالمية السينما الدولية تشير إلى صناعة السينما خارج الولايات المتحدة. يشمل ذلك الأفلام المنتجة في أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا اللات��نية. يستخدم المصطلح أحيانًا للإشارة إلى الأفلام التي صنعها صانعو الأفلام غير الناطقين باللغة الإنجليزية. هناك العديد من الأنواع المختلفة للسينما العالمية ، بدءًا من أفلام هوليوود ذات الميزانيات الكبيرة التي يتم إصدارها دوليًا ، إلى الأفلام المستقلة الأصغر التي…
View On WordPress
0 notes
Text
0 notes
Text
أعلن منظمو مهرجان ميتا السينمائي الدولي، انطلاق الدورة الثانية من المهرجان في دبي بين 9 و12 نوفمبر المقبل. ويسلط المهرجان السنوي الضوء على مجموعة من أبرز الأفلام العالمية، كما يحتفي بصنّاع الأفلام وخبراء القطاع وعشاق السينما بحضور نخبة من أبرز النجوم على مستوى العالم. وتأتي استضافة المهرجان بدورته الثانية استكمالاً للنجاح اللافت الذي حققته دورة العام الماضي، وتركز دورة 2023 على تقديم تجربة استثنائية حافلة بالمحتوى عالي الجودة وورش العمل والجلسات التعليمية المخصصة لصنّاع الأفلام الصاعدين، إضافة إلى العروض الأولى لأحدث الأفلام من استوديوهات الإنتاج وصنّاع السينما المستقلين، وبإشراف لجنة تحكيم مرموقة. ويقام المهرجان في وافي سيتي، ويهدف إلى تعزيز الاقتصاد الإبداعي في دبي ��دعم الاستراتيجية الوطنية للصناعات الثقافية والإبداعية في دولة الإمارات، حيث يحظى بدعم شركاء المحتوى مثل الهيئة الملكية الأردنية للأفلام وبابيلون كريتيف وفرونت رو إنترتينمنت وماد سولوشنز. وقالت ليلى مسينائي، مؤسِسة المهرجان: «شهدت دورة عام 2022 من مهرجان ميتا السينمائي نجاحاً باهراً، وكلنا ثقة في أن دورة هذا العام ستسهم في تعزيز مكانة دبي وإمكاناتها بوصفها مركزاً يتيح لصنّاع الأفلام والمبدعين الالتقاء وتبادل المعارف والخبراء والترويج لأعمالهم. كما يحظى المهرجان بتقدير كبير بين أوساط عشاق السينما وخبراء القطاع، وتشهد دورة هذا العام نمواً ملحوظاً في عدد الأفلام المشاركة وجودتها». ويستعرض المهرجان أبرز إنتاجات السينما في المنطقة بالاعتماد على منهجية مستقلة وموضوعية في اختيار الأفلام المشاركة. وتشهد الأيام الأربعة من الفعالية عرض أكثر من 70 فيلماً مما يزيد على 20 دولة، فضلاً عن استضافة 10 ورش عمل وحضور ما يتجاوز 50 نجماً عالمياً و15 ألف زائر. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن قائمة الأفلام المشاركة في الأسابيع القادمة. ويقام خلال المهرجان حفل توزيع جوائز السجادة الحمراء، بمشاركة نخبة من نجوم القطاعين السينمائي والترفيهي ومجموعة من مشاهير المنطقة والعالم. وتشهد الأمسية الختامية تكريم الأفلام المتميزة في فئات متعددة، بهدف تسليط الضوء على المواهب الاستثنائية التي تسهم في تطور عالم السينما. وتشمل جوائز هذا العام 12 فئة مختلفة، بما في ذلك الأفلام القصيرة، والأفلام الطو��لة، والأفلام الوثائقية، والأعمال الأولى، والمشاريع الطلابية، والأفلام التي تركز على الاستدامة، إلى جانب الفئات الجديدة المخصصة للاحتفاء بالمواهب المحلية التي سطع نجمها في دولة الإمارات. ويقام المهرجان تحت شعار «السينما والاستدامة» بدعم من شركة إنارة، العلامة التجارية للأدوات المنزلية وأسلوب الحياة المستدام، بوصفها الراعي الرسمي للاستدامة، إضافة إلى عدد من القطاعات الحكومية الداعمة لمهرجان ميتا السينمائي الذي يهدف إلى الارتقاء بمشهد المهرجانات السينمائية في الدولة من خلال رعاية المواهب الصاعدة وتعزيز التنوع والممارسات المستدامة والاحتفاء بصناعة الأفلام في الدولة. ويستقبل المهرجان عشاق الأفلام والجمهور عموماً للمشاركة في تجربة سينمائية لا مثيل لها في قلب دبي بين 9 و12 نوفمبر القادم. ويقدم المهرجان لضيوفه عروضاً سينمائية مميزة وفرصاً للتفاعل مع خبراء القطاع، بما يضمن لهم مكاناً في مجتمع صناعة الأفلام المتنامي. ويرجى متابعة آخر المستجدات والإعلانات المتعلقة بالمهرجان. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
قصة سعودية أصيلة…"هجّان" في عرض عالمي أول بمهرجان تورنتو السينمائي الدولي أعلن مهرجان تورنتو السينمائي الدولي عن اختيار فيلم "هجّان"رسمياً للمشاركة بالدورة الثامنة والأربعين المقامة في الفترة من 7 إلى 17 سبتمبر المقبل، وهو فيلم من إنتاج مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، ويُقام العرض العالمي الأول للفيلم ضمن قسم ديسكفري الذي يهتم بالأعمال الأولى والثانية للمخرجين المتميزين في أنحاء العالم. وقال رئيس الفنون الأدائية والسينما في إثراء ماجد سمان:"نحن متحمسون لتقديم هذه القصة السينمائية إلى العالم من رؤية سعودية فريدة". ويردف: "مهمتنا هي دعم صناعة السينما المتنامية في المملكة من خلال رعاية المواهب المحلية وتعزيز إنشاء المحتوى السينمائي، وفي فيلم هجّان كنا نهدف إلى سرد قصة مؤثرة عن الارتباط الوجداني ما بين الصبي والجمل، إذ أنه غالبًا ما يُساء فهم الإبل على الرغم من أنها كائنات لها مكانة خاصة في ثقافتنا العربية". وأكد سمان أن الفيلم بسرد هذه القصة عبر طاقم عربي من ذوي الخبرة في المشاريع السينمائية العالمية. مضيفا بقوله: "قطعنا شوطاً إضافياً، وساهمنا أيضاً في تطوير الجيل الجديد من صانعي الأفلام السعوديين من خلال دمج المواهب الشابة الطموحة ضمن الطاقم الدولي الذي يعمل على فيلم هجّان، ومن خلال هذه الجهود، نطمح إلى تعزيز صناعة السينما في المملكة العربية السعودية ومشاركة ثقافتنا وقصصنا الغنية مع الجمهور العالمي". و"هجّان" هو فيلم للمخرج أبو بكر شوقي، ومن ��نتاج محمد حفظي وماجد زهير سمان، شارك في الإنتاج رولا ناصر، وهذا الفيلم من كتابة عمر شامة و مفرج المجفل وأبو بكر شوقي. ومن بطولة عبدالمحسن النمر، عمر العطاوي، الشيماء طيب، عزام النمر، تولين بربود وإبراهيم الحساوي. كما يأتي الفيلم من توزيع فيلم كلينك إندي المستقلة للتوزيع في العالم العربي، وخدمات الإنتاج في المملكة العربية السعودية من قبل Yellow Camel. ومن المقرر عرض "هجّان" في دور السينما في العام المقبل 2024، وهو فيلم تدور قصته حول مطر، وهو صبي في مقتبل العمر يعيش رحلة استكشاف عن شغفه بالإبل، ويبحث عن الانتقام من أجل أسرته، حيث يواجه صراعًا عميقًا من أجل الحرية والهدف والحقيقة على طول الطريق. يذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" يحرص على تقديم العديد من المبادرات والبرامج طيلة العام والتي تدعم الصناعات الإبداعية في المملكة، ومن ذلك برنامج إثراء الأفلام الذي يهدف إلى إثراء صناعة السينما السعودية عبر دعم صنّاع الأفلام المحليين، ومساعدتهم ليرووا قصصًا سعودية أصيلة من خلال إنتاج الأفلام والحصول على فرص التمويل المشترك. علاوة دور إثراء في تنظيم مهرجان أفلام السعودية سنويًا بالشراكة مع جمعية السينما وبدعم من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة.
0 notes