#صناع

[beiruttimelb]

مشاكل الطقس تسحق صناع السكر في ثاني أكبر منتجي العالم

التقى تقييم المزارعين في الهند مع مؤشرات مسؤولي صناعة السكر في أن محصول القصب يتراجع بسبب الجفاف العام الماضي والأمطار الغزيرة هذا العام، مما قد يقلل إنتاج السكر إلى ما دون مستويات الاستهلاك لأول مرة منذ ثماني سنوات. والهند هي المنتج الثاني للسكر في العالم، وتلعب دورا محوريا في سلاسل الإمداد بفضل إنتاجها الكبير الذي تخطى 30 مليون طن في 2023، بعد البرازيل بأكثر من 40 مليون طن، وتليهما تايلند بواقع…

[eshragcom]

"صناع الأمل" تستقبل أكثر من 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد

سجلت مبادرة “صناع الأمل”، إقبالاً كبيراً على المشاركة من مختلف أنحاء الوطن العربي؛ إذ استقبلت أكثر من 9000 طلب ترشيح بعد مرور أسبوع واحد على إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، البحث عن صناع الأمل في العالم العربي للعام 2024، مع انطلاق الدورة الخامسة من المبادرة. وتعد “صناع الأمل” المبادرة العربية الأكبر من نوعها المخصصة للاحتفاء…

[greenfue]

شركات السيارات الكهربائية الصينية تنقل الإنتاج إلى أوروبا لمواجهة تأثير الرسوم الجديدة

أهمية السوق الأوروبية لصناع السيارات الكهربائية الصينيين تزايدت خاصة بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا مقبلا للولايات المتحدة، مما جعل السوق الأميركية أقل إمكانية للوصول. ووفقا للوكالة فإن الشركات الصينية تدرك أن النجاح في أوروبا ضروري لنموها على المدى الطويل، وهذا يتطلب بناء المصانع ومعالجة الفوارق الثقافية والتشغيلية، بدءا من تصميم واجهات السيارات الملائمة للمستخدمين الأوروبيين وإلى توفير…

[azulpressagadir]

صناع التفاهة على مواقع التواصل الاجتماعي: إلى أين يتجه المجتمع؟

بدر شاشا // لا تصدقوا التافهين ولا تتبعوهم في قنوات اليوتيوب…! هل يعقل أن يصبح الشعب المغربي، الذي عُرف بتاريخه وثقافته العريقة، يتابع “روتيني اليومي” والتافهين الذين يسمون أنفسهم صناع محتوى؟ في الحقيقة، هؤلاء ليسوا صناع محتوى، بل هم صناع تفاهة، يقدمون فراغًا عقليًا لا معنى له. أين القيمة؟ أين الرسالة؟ لا شيء سوى استعراض يوميات سطحية لا تضيف شيئًا لمتابعيها، ولكنها تستهلك أوقاتهم وتؤثر في عقول…

[sa3idd]

من هم صناع المحتوى

من هم صناع المحتوى؟ يرواد هذا الكثير من الراغبين في إيجاد فرص عمل مناسبة، تُحقق لهم دخلًا مناسبًا سواءٌ بشكل شهري أو أسبوعي أو يومي، من خلال العمل في منصات العمل الحر مثل موقع ساعد للعمل عن بعد، الذي يوفر فرص عمل عديدة تتعلق بإنشاء المحتوى.

[sayedyehia]

🎬 **#إمسك_متحرش** 🎬 قريبا علي #قناة وضوح الكلام

⚡📖 **قصة ستغير مفهومك عن مواجهة التحرش!**

هل سبق لك أن تساءلت كيف يمكننا حماية أحبائنا من ظاهرة التحرش؟ إليكم الحل! **"إمسك متحرش"**، القصة الرائعة التي ترويها الكاتبة الدكتورة **شيرين أبو العنين**، بالتعاون مع أقوى فريق أصوات في مصر، **فريق وضوح الكلام**.

🔊 **بطولة**:

- **أحمد لاشين**

- **حسنه حسن**

- **حنان محسن**

- **ريهام حاتم**

✨ **والحضور المتميز**:

- **علاء أبو يوسف**

🎧 **هندسة صوتية**:

- **سيد يحيى** Sayed Yehia

هذه القصة ليست مجرد حكاية، بل هي دعم لمبادرة **"#أحميها_بدل_ما_تتحرش_بيها"**. دعونا نتكاتف ونقف ضد هذه الظاهرة بشجاعة ووعي.

🌟 **من #قناة_وضوح_الكلام، #وضوح_يلمس_قلبك** 🌟

لا تفوتوا هذه التجربة المؤثرة، كونوا على الموعد واستمعوا للقصة التي ستجعلكم تفكرون: "#أعتبرها_أمك، #أعتبرها_أختك".

ابقوا معنا للمزيد من التفاصيل والتشويق! 🌹 #تابعونا 👍❤️

.

.

.

.

.

#أقوي_فريق_أصوات_في_مصر #صناع_الدراما_الإذاعية_في_مصر #محبي_الدراما_الإذاعية #محبي_الإذاعة_في_مصر #محبي_الصوت #وضوح_الكلام #مبادرة #لا_للتحرش #ة #فريق_وضوح_الكلام #دراما_إذاعية #دراما_تخطفك_قلبكم #أصوات_مصر #دراما_مؤثرة #شوف_بودنك #شاهد #دراما_واقعية #عبره #المرأة #موعظة #دراما_أجتماعية #الشباب

[younes-ben-amara]

🧈 الخلاصة: صُنَّاع المحتوى يبنون اقتصادًا جديدًا

ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #30 صح فطوركم يا قوم! 🎖️🔎 وفق Ahrefs* -أداة عالمية لتحسين محركات البحث- وعند البحث بعبارة “أسعار كتابة المحتوى” يأتي مقالي حاسبة أسعار كتابة المحتوى النصي [منتج رقمي جديد]** ضمن نتائج البحث العشر…

[tarekradwan-blog]

أسأل الله تبارك وتعالى لكم في هذا العام زيادةً في الإيمان ، وسعةً في الرزق ، وسعادةً في الدنيا والآخرة، وبركةّ في العمر، وعافيةً في الجسد، وجنة الفردوس في الآخرة سميع قريب مجيب من ناداه دمتم سالمين غانمين موفقين كل عام وأنتم بخير

[yayasalih]

في السابع من أكتوبر، يُعيدُ التاريخ كتابةَ نفسهِ بالحجارةِ والدم، وفي وجوهِ الأطفال التي تبحثُ عن شمسٍ لا يلفها دُخان الصواريخ. كانَ السابع من أكتوبر، الممتد، ليسَ من العام ٢٠٢٣ بل من العام ١٩٤٨ حتى اليوم، هو اليوم الذي تجلّت فيه ملامح الحياة الفلسطينية بكل ما تحملهُ من وجعٍ وصمود، ومن حقيقةٍ لا تنحني أمام رياح الحروب! ��ان يوماً كانت فيهِ غزّة، كما كل بقعةٍ في فلسطين، تشهد أن الدم الذي يسيلُ على ترابها ليسَ إلا إعلاناً لحقٍ لا يموت.

غزّة اليوم ليست إلا بقايا مدينة بُنيانها مُهدّمة، وحجاراتُها ممزوجةٌ بالدم. غزّة اليوم ضوءٌ يخرجُ من تحت الأنقاض وروحٌ تأبى الموت ونبضٌ يُعيدُ تعريف معنى الوجود في كُلِ لحظة. غزة لم تسقط قط! لأنها إختارت أن تنهَضُ كل مرة من بين الأنقاض حامِلةً حجارَةٍ في يد، وبُندقيّة في الأخرى.

وفي الجنوب، في جنوب لبنان، كانت هناك حكاية مشابهة للمقاومة، تلك المقاومة التي لا تُبنى على حسابات الخوف، بل على معادلات الصبر والعزم. إنها حرب المقهورين، أولئك الذين يدافعون عن أرضهم، عن الكرامة.. كما قال الله تعالى: “وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ” (الحج: 40)، يا وَعد الله!

والمقاومة.. بمختلف فصائلها، أيا روحٌ تتجذّرُ في الأرض!إنكم يا أبطال هذه الأرض، يا من حملتم راية الأمة على أكتافكم، لا نستطيع أن نوفيكم حقكم مهما كتبنا أو نطقنا، فأنتم صناع الفجر، وأهل الكرامة. أرواحنا فداءٌ لأقدامكم..

حَبيبتي غزة، حبيبي يا جنوب لبنان.. أنا وكل الشباب الأحرار، نشعُر بالعار في كل يومٍ يمر ولا نستطيعُ أن نقدمُ شيئاً يليقُ بعظمة تضحياتكم، حتى الكلمات، التي لا نملِكُ سواها، تقفُ عاجزةً أمام صبر الله الذي تجسّد على هيئتكم! إنكم ترسمون حدود الكرامة والعزة بدمائكم ونحنُ نقفُ عاجزين، مُثقّلين بالحزنِ والغضب…ولكنّنا على يقين بأن وعد الله حق،“إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ” (محمد: 7). سنظل على هذا الدرب، ننصر الحق بالكلمة، وبالفعل.سيتحَقَقُ وعدُ الله! "قطعاً سننتصِرْ!"

آية السادس من أكتوبر، ٢٠٢٤. صباح يوم الأحد.

[nourelhusiny]

ما هي حقيقة أو جوهر الصراع بين إسرائيل وإيران؟

جوهر هذا الصراع على المكانة والنفوذ على المنطقة من الرباط على المحيط الأطلسي إلى البصرة على الخليج العربي..

وكل من إيران وإسرائيل لا يريد إنهاء وجود الأخرى قبل اكتمال مشروعه، وهو الهيمنة المطلقة على المنطقة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

وبدأ الغرب عموما يرى أن طهران ممكن لها أن تؤدي المهمة أفضل من إسرائيل التي عجزت طوال 70 عاما من تدمير المنطقة العربية

فجوهرها، هو الاحتراب الديني.

ما عجزت عنه تل أبيب، نفذته إيران في سنوات معدودة.

مع أن الكيانين يواجهان إشكالية اللغة في التغلغل المباشر إلا أن إيران نجحت إلى حد بعيد في تجنيد الشيعة العرب.

ويفهم صناع القرار في إيران أن الغرب وأمريكا بوجه خاص يدعم توجهاتها ما دامت تصب في إبقاء العرب في الفوضى والحروب الأهلية.

إذا نظرنا إلى الواقع العربي، المؤسف لا يوجد مشروع من الممكن أن تلتف حوله الأمة.

فما هي الحلول...؟!!

لا يوجد البتة إلا أن تأتي معجزة من الله..

وإلا سوف نبقى مشاريع لكل من إيران وإسرائيل..

[eshragcom]

محلل عسكري: التصعيد الإسرائيلي في لبنان ضغط على صناع القرار بشأن المفاوضات

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “محلل عسكري: التصعيد الإسرائيلي في لبنان ضغط على صناع القرار بشأن المفاوضات” قال المحلل العسكري والإستراتيجي العميد حسن جوني إن رفع مستوى التصعيد الإسرائيلي، وتوسيع نطاق العمليات لتشمل بيروت، يهدف للضغط على القرار اللبناني المعني بإعداد الرد على الورقة التفاوضية. وأضاف -خلال فقرة التحليل العسكري للحرب في لبنان- أن “الأمرين…

[greenfue]

7 من كل 10 أطفال في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل لا يستطيعون القراءة بحلول سن العاشرة

تشير تقديرات البنك الدولي إلى أن 7 من كل 10 أطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل لا يستطيعون القراءة بحلول سن العاشرة. كيف حدث هذا؟ استناداً إلى استطلاع رأي لصانعي السياسات التعليمية في 12 دولة نامية، نناقش في هذه المدونة ثلاثة أسباب رئيسية: – صناع القرار لا يدركون مدى سوء الأمور – يشككون في قدرة ولاياتهم على تنفيذ الحلول – بعض صناع القرار لا يريدون التركيز على أولئك الذين يتخلفون عن…

[t-ablog]

‏🔁🔁🔁🔁187

🔴🔴🔴🔴🛎️

الجزء الثاني من عمليه Trojan

جهاز الموساد و وكالة الإستخبارت الأمريكية اصيبا باحباط شديد بسبب فشل العملية التي وقف وراء تنفيذها اربعة دول اقليمية تدعي ان لها اجهزة أمنية عالية الكفاءة و بعد اجتماعات كثيرة و لقاءات رمضانية تخللها مآدب افطار و عبادة و اقامة مشاعر مقدسة فشلت في تنفيذ عملية كانوا يدعون انها سهلة للغاية و انها ستقلب الطاولة او ما تبقى منها في غزة ، وقد كانت الهجمة الإعلامية على حماس و انصارها بانهم يثيرون الفتنة في بعض الدول العربية مقدمة لتفسير ما كان سيحصل في غزة لو نجح الكوماندوس الفلسطيني العربي في النفاذ الى نسيج غزة و اثارة فتنة كبيرة قد تزعزع استقرار المقاومة فيما او نجحت الخطة و قد تم استنفار كل الكتاب و المشايخ و المحللين العرب التابعين لدول محور العمل الإستخباري كي يشنوا حملة اعلامية و دينية واسعة تتهم حماس بالتسبب بتقتيل الفلسطينيين و تدمير غزة و ذلك لإشغال الناس بالفتنة و ان حماس تثير الفتن و القلاقل في بعض الدول العربية.

الأمريكيون يتساءلون كيف عرفت حماس بالخطة و التفاصيل و وصول الكوماندوس ، و هل جهاز الإستخبارات الفلسطيني لحماس له القدرة على الوصول الى كل هذه المعلومات و افشال مشروع أمني استخباري تقوم عليه اربع دول اقليمية اضافة الى الولايات المتحدة الأمريكية ، في وشوشات استخبارية ايضا يتهامس بها بعض الراسخين في العلم أن مصدرا فلسطينيا رفيع المستوى جدا و قريب من بعض صناع القرار في فلسطين و دولة عربية هو من تبرع باطلاع حماس على تفاصيل العملية و كان من الممكن أن تهمل الحركة الموضوع و لا تأخذه على محمل الجد لأن المصدر الإستخباري رفيع المستوى ليس من أقرب الناس للحركة و لكن ما يجري في غزة اضافة الى موقف السلطة و موقف الرئيس القريب من الموقف الإسرائيلي أكثر منه للموقف الحمساوي جعل كثيرين يشعرون بأن السلطة و رعاتها من الدول العربية قد ابتعدت كثيرا في مخططاتها لتدمير حركة حماس.

مصادر أخرى تقول ان محمود عباس الذي اصيب بخيبة أمل نتيجة قيام الأمريكيين و الإسرائيليين بوضعه على الرف و بدؤوا يتفاوضن مع حسين الشيخ و ماجد فرج هو من أوعز الى أحد المقربين كي ينبهوا حماس بطريقة غير مباشرة الى ما يقوم به الأمريكيون بعض العرب ، و ما تزال نتائج الفشل تتفاعل و بقوة ، و قد دفع هذا الفشل الولايات المتحدة لتوبيخ اسرائيل و بعض العرب علنا و الدفع باتجاه وقف الحرب و انهاء صفقة الرهائن لأن الأمر لم يعد يحتمل مزيدا من الإنتظار و التسويف و لأن الحزب الديمقراطي بدا يشعر بانه سيخسر الإنتخابات الرئاسية و التشريعية المقبلة لصالح ترامب و الجمهوريين.

من بين المعتقلين من أفراد الكوماندوس شخصية عسكرية ذات اهمية و على اطلاع على تفاصيل كثيرة مما يجري في كواليس العمل الإستخاري العربي افسرائيلي للقضاء على حماس و لننتظر الأيام القادمة لنرى ما يطفوعلى سطح المشهد من جديد.

الكاتب عدنان الروسان

الجزء الثاني 2

T

[bessan-alnaser]

راقت لي ....

( الاحتفال بجنس الجنين ) في أجواء صراخ توحي بانتهاء الإبادة ..

هذه هي التفاهة التي يصنعها عباد الجماهير و اللايكات و الذين يصنعون امبراطورياتهم المالية على تسخيف الوعي و حشد الجماهير في زاوية الماديات لصالح قيم العولمة ..

و الحجاب على الرأس لا يعني أن صناع المحتوى الرديء لديهم معنى التدين بل هؤلاء أخطر من أولئك الذين لا ينتمون للتدين ..

و حرام على أمة يراد تغيير واقعها الاستراتيجي لصالح المغضوب عليهم أن تعبث أو تشارك في كل ماهو اشغال عن الهدف الحالي .. هؤلاء يشبهون قصة الخليفة الذي كان يلاعب الحمامة و المغول على أسوار بغداد ..

اللهم اجعلنا أسباب يقظة الأمة لا أسباب موتها !

د.كفاح أبوهنود

#بيسان 💔🇵🇸

[jojou2]

وزير الخارجية الأمريكي:ما يواجهه مراسل الجزيرة وائل الدحدوح هو مآساة حقيقية. لعنة الله عليك وسوّد الله وجهك من صهيوني كذاب بائع كلام ومسوق هراء وأوهام..أنت وحكومتك صناع هذه المأساة والفظائع

[ohmennaitsyou]

أنا عارفة والله أنه كسم ديموقراطية اوروبا الصورية على كسم ديموقراطية امريكا بالمرة على كل صناع القرار اللي بيقبضوا في جيبوهم ملايين من اللوبي الصهيوني علني كده بدون خشا… و عارفة أن بعد ٧ شهور من المظاهرات و المارتشات التغيير طفيف و على مستوى العامة فقط و مفيش حاجة بتتغير في الحكومات نفسها. لكنننن اقشعر جسدي من مناظرة طالبة كامبريدچ لسويلا خرية البرك . البنت طالبة جامعية يعني بالكتير اوي عندها ٢٣ سنة و قاعدة قدام وزيرة داخيلة سابقة و مرشحة ان تكون رئيسة حزب المحافظين و شخصية سياسية صحيح بنت قحبة بس سياسية كبيرة. البنت شطفتها منغير ما يرمشلها جفن، بمنتهى القوة، قالتلها أنتي كدابة و مجرمة حرب و احرجتني نفسك لما نزلتي تتكلمي مع الطلبة. حسيت احساس لذيذ حتى لو كل ده جزء من مسرحية "احنا ديموقراطيين" بس حتى ريحة الحرية من بعيد حلوة. عندنا واحد عنده ٢٥ سنة مات مقهور في السجن عشان عمل اغنية اسمها بلحة، وواحد تاني رئيس جمهورية مصر بجلالة قدرها حاطه في دماغه و راميه في السجن لسنين و ممرمط امه و اخواته البنات و كل اللي يتشدله عشان بس قال "انتخبوا العرص" و عندنا مجموعة شباب اتمسكوا عشان عملوا ڤيديوهات على التيك توك تتريق على الأسعار… الأمثلة ملهاش نهاية و ناس بتتمسك و بيتم التنكيل بيهم و لا بنسمع عن حتى اسمهم عشان ريموتلي ضايقوا سعادته… الحرية غالية أوي أوي و بعيدة أوي أوي أوي