#صباح واحد
Explore tagged Tumblr posts
Text
أصباح واحد يكفي؟
لا أعتقد!
ربما لو تلته صباحات أخرى قد نصل لحد الاكتفاء.
ربما في صباح تال نشعر بأننا لم نشبع بعد..
ولا ندرك السبب:
هل ما قدم لنا لا يشبع ولم يسد رمقنا..
أم انه من فرط حلاوته فتحت شهية عن ٱخرها تسأل المزيد؟!
3 notes
·
View notes
Text
صباح الخير، وبعد: "إنَّ الإنسان ليُناضل في الدُّنيا ألفَ عامٍ في سبيل الوصول إلى مسارٍ واحد.. مُستقِرٌ آمن، يمشي فيه مطمئنًا، لا يُخيفه الغد، ولا تُحيّره الظنون."
167 notes
·
View notes
Text
تختلف بداية كل صباح...
رغم أن الشروق واحد و الشمس واحدة
فلكُل صباحٌ حكاية أنتم من ينسج تفاصيلها
صباحكم تفاصيل تسُر قلوبكم
62 notes
·
View notes
Text
للصباح وجه واحد هو الأمل فلا تدع أقنعة الواقع تحرمك من ملامحه حتى ولو أصبحت غارقا في مصاعب الحياة ، اغسل وجهك بأشعة الشمس، وتنفس هواءه الندي وأعط لنفسك فرصه بالحياة فكل صباح هو بداية جديدة ….. 🌤️
صبـــــاح الورد والأمل .🤍🌸 !
83 notes
·
View notes
Text
صباح الخير، : "إنَّ الإنسان ليُناضل في الدُّنيا ألفَ عامٍ في سبيل الوصول إلى مسارٍ واحد.. مُستقِرٌ آمن، يمشي فيه مطمئنًا، لا يُخيفه الغد، ولا تُحيّره الظنون."
45 notes
·
View notes
Text
سعادات الكحت والتفريغ
صباح الأمس استفتحت استقبالي بحالة إجهاض غير مكتمل مصحوب بنزيف متوسط الحدة، بينما أفحص السيدة كانت ترتجف بردًا من أثر النزيف، وشعرت ببقايا الحمل الشبيه ملمسها بقطعة لحم طرية تحت يدي، وسط بركة صغيرة من دم. بركة من دم ترقد فيها تلك السيدة منذ ثلاثة أيام -وتتجاهلها- لأن جسدها يحاول طرد ذلك الحمل ويفشل في ذلك، وتحيق الآثار المروعة بالجسد ذاته أثناء تلك العملية الرهيبة.
ومنذ بدأت القيام بعمليات تفريغ الرحم وكحته عقب الإجهاض وأنا أشعر أثنائها براحة بال عجيبة وصفاء غير متوقع. يستجيب الرحم فورًا لخلوه من البقايا ويبدأ في الانقباض في التو واللحظة لحد أنك تشعر بحوائطه تنغلق على آلتك الجراحية وبحجمه وهو يقل وبعنقه وهو ينغلق، ويعود التشريح لطبيعته. ورغم روعة الجراحة، إلا أن التدخلات الجراحية نادرًا ما أعطتني هذا الشعور بالذات: الشعور المريح لعودة التشريح لحالته الأصلية، بل إن التدخلات الجراحية كثيرًا ما تتجرأ على التشريح وفي ذلك جمال أيضًا، لكن جمال عملية الكحت والتفريغ البسيطة مختلف تمامًا.
كان فراغ الرحم وانقباضه من أهم الخبرات الطبية التي خلفت في أثرًا من زمن امتيازي أعيد استكشافه هذه الأيام. انتبهت إليه كثيرًا لكن تعاظم ذلك الانتباه يوم أن كنت أمر على مريضة الولادة الطبيعية التي مزقت رأس المولودة قناة ولادتها لكنها قالت أنها رغم ذلك تشعر براحة هائلة "لأني مش مصدقة أن بطني أخيرًا فاضية".
ومنذ الشهرين نما لدي هوس قديم بالأصول التطورية للأمومة الثديية التي صرت لصيقة بها. المشيمة، ذلك العضو الثقيل والحافل بالأسرار والذي أخرجه ثم أتركه ينزلق في سلة القمامة الطبية بطريقة تتنافى مع ما يجب له من هيبة، والأمراض العديدة التي ينشئها الحمل وتخلفها الولادة، وحتى اللحظة الشائعة المعتادة من انبهار الأم بطفلها القبيح بينما هي تحت تأثير الأوكسيتوسن. على الجانب الذي أقف فيه: جانب الممارسة الإكلينيكية اليومية والمطعم بمفردات الثقافة السائدة ، تبدو الأشياء على غير ما هي عليه فعلًا، ترى الحمل والولادة أبسط العمليات الحيوية وأقدمها وأكثرها طبيعية، وترى جسد الأم مهيأ لها وللاعتناء بالجنين بحدب ومودة، وقد تعتقد أن آثار تلك العمليات على الجسد ضريبة متوقعة ومفهومة.
أما الجانب الذي صرت مجذوبة إليه، وكلما تبقت لي لحظة من ثمالة اليوم الذي أكله ال��مل والتعب جلست أفكر فيه: هو التاريخ التطوري، والعالم الجزيئي للحمل والولادة الشبيه بساحة حرب موضعها جسد الأم. تلك المشيمة التي تجد طريقها بسرعة لسلة القمامة الحمراء: ذلك الجهاز المصمم لصناعة الهرمونات وغزو بطانة الرحم وسحب الدماء في دورة دموية موازية لدورة الأم. في اللحظة التي آخذ فيها تاريخًا مرضيًا لمريضة تسمم حمل أو سكري حمل أفكر في مشهد المشيمة. في اللحظة التي أقيس فيها ضغطًا مرتفعًا لامرأة حامل أفكر في المشيمة التي تحاول بجنون توفير الدماء والأكسچين لجنينها لحد إطلاقها كل تلك المواد التي ترسل جسد الأم إلى اندفاع من الاعتلال الوعائي والالتهاب، ينتهي في اللحظة التي يطرد فيها الجسد المشيمة، أو تستخرجها يد الطبيب/ة. تنزلق من بين يدي بلونها الأزرق البراق المخيف، وأفكر في تمكنها المرعب من تحويل مسار السكر والدهون والعناصر والمعادن إلى الجنين المتكون، وأتأمل باحترام اللحظة التي ينقبض فيها الرحم عقب الخلاص منها مباشرة. أتذكر أن المريضات يطلقن على المشيمة: "الخلاص" في لغتهن الشعبية، وأحاول فهم ما يعرفنه ويتوارثنه عنها وعن ما تصنعه أجسادهن.
بالأمس أيضًا شاهدت رحمًا ثنائي القرون. وتذكرت تلك الرسمة المذهلة تشريحيًا للأجهزة التناسلية لإناث الحيوانات الجرابية(زي الكانجارو)، وهي من أوائل الكائنات التي تحظى بأرحام ومهابل وتتكون بداخلها مشيمة وأجنة. في تلك الصورة الأولية من الوجود الثديي يكون للأنثى رحمين لكل منهما مهبل، واحد تتلقى فيه الحيوانات المنوية والثاني تضع عبره حملها، تشتبك تلك الملاهي التناسلية مع الجهاز البولي للأنثى في تكوين مروع. فكرت أن هذا الرحم الإنساني الذي يعتبر "غير طبيعي" هو مجرد ذاكرة وصورة أقدم لرحم الحالي الذي نعده طبيعيًا، تحكي عن تاريخ من المحاولات التطورية الحديثة لصنع بيت للجنين، لا يدعه يختلط بالبول والبراز، ولا يدمر الأجهزة الإخراجية وقت الولادة. الجسد الأنثوي مذهل.
لكن لأنها محاول��ت حديثة نسبيًا لعمر البشر، ولذلك فجمهرة تلك الأجهزة في الحوض الأنثوي الصغير لها عواقب وخيمة. أقف وقت الولادة وأتأمل الرأس العملاق وهو يضغط على ما حوله من تراكيب ويهدد بتمزيقها، أفحص السيدة التي ولدت عددًا من المرات وأشعر بمكونات الحوض تسقط في يدي عند أقل حركة أو كحة منها، وأفكر أن هذا النظام التشريحي مفرط العيوب.
أشعر ببهجة لطيفة حين أضغط على قمة رحم فرغ لتوه من مكوناته، وأنتبه لما تصيح به السيدات من توسل لتخليصهن من مكوناته سواء كانت حملًا أم سقطًا بينما يحاول الرحم دفعها مسببًا لهن ��لامًا عظيمة، وسنة النوم التي تأخذهن ما أن تنتهي المأساة ويتكور الرحم الفارغ، بعد حصولهن على راحة مستحقة، وأفكر أنهن لا يعرفن أي شىء عن السياق الأحيائي والثقافي الذي تعمل فيه أجسادهن، وأنهن يعتقد أنها أمور طبيعية.
أتمنى لو أستطيع شرح كل ما أعرفه، لكن ذلك غير مجد وغير مناسب، أي والدة حديثة الولادة لديها الطاقة لسماع تاريخ رحمها المذهل؟ أي جدة postmenopausal أعطت حفيدتها شراب العسل كي تساعد انقباضات الرحم ستهتم بنظرية تقول أن انقطاع الدورة أصابها كي تتفرغ للعناية بأحفادها وتتذكر معلومات قيمة مثل أن الجلوكوز يحفز الانقباض العضلي في الرحم ويقلل مدة الولادة؟ ورغم أني أرى في عيونهن اهتمامًا يغالب التعب حين أشرح، وأنهن يشعرن بارتياح عظيم حين يفهمن أي شىء عن أجسادهن حتى لو كانت حقائق سلبية، إلا أني أتمسك بإيصال معلومة واحدة إلى الواحدة منهن: أنها فعلت شيئًا عظيمًا، وليس عملية بسيطة ومتكررة منذ بدء التاريخ، لكنها غالبت حتى جسدها وتشريحه غير المهيأ تمامًا للحمل والولادة رغم محاولاته الطويلة، والمشيمة التي تتربص بها، والتوازن الذي لم يحدث بعد بين ثمن عملية الإنجاب الذي يدفعه الجسد وقيمتها، غالبت كل ذلك في إطار ثقافي لا يحبها ولا يقدرها، وخرجت بنجاح يحق على من يتأمله أن ينحني للأم الصغيرة التي استطاعت برحم حديث التطور -لا يكاد يجد أي فرصة حتى يطرد محتوياته- وبعد تجنب سيناريوهات كارثية من مضاعفات الحمل والولادة، استطاعت الإتيان ببني آدم مكتمل النمو مثل البغل، ومحبته أيضًا.
37 notes
·
View notes
Text
كل يوم نفس السؤال انت صحيه لا بس صحيا لك و عارفة كم هى طريقة غير لطيفه ان يكلم احد بهذا الطريقة و تكون بداية الحوار
العالم تخطى كل ذلك و لم يعد النت و الشات للكلام و المشاعر المزيفة و شقط البنات لا احب هذه الكلمة لكن اضطر اقولها النت اكثر من ذلك هناك ملايين المشاريع و الاعمال و الكتاب الذين ينشرون اعمالهم و كلماتهم المبدعة و الفنانين و أشياء جميلة تحمل معنى و لها قيمة و كثير من قصص الحب حول العالم كللت بالنجاح و اعرف بعضهم لان مشاعرهم حقيقة و نحن ما زلنا نكتب الخاص ممنوع لان الخاص فقط له معنى واحد
فالخاص ليس للدردشة و الكلمات المعسولة و المشاعر المزيفة انما قد يكون فى أشياء مهمة و انسانية قد يكون هناك من يحتاج الى مساعدة او يأخذ رايك فى شىء مهم او فيما يكتب او من هذا القبيل و لا انتم صحين
صباح جميل من غير تزيف و لا أغبياء
33 notes
·
View notes
Text
صباح الخير، صحيت الساعة ٥:٤٠ ، نمت متأخر شوي بسبب مسلسل tell me lies ,
وصلت لآخر حلقات الجزء الأول وأحس حلقة الأم وابتزازها العاطفي شديدة الأهمية وأتمنى يشوفوها الناس حتى لو ما تابعوا المسلسل كامل، في في المسلسل قدر من الذكاء والتلميح نادر في المسلسلات الأمريكية، بس في شيء ناقص، أو أن إعطاء شعور أن هناك شيء ناقص مقصود لأن الشخصيات تعيش حياة زائفة ناقصة أيضا ..
بالنسبة للعادات اليومية إللي يتكلم عنها الفيديو، أنا هذا الشخص، الشخص إللي يفضل يفرغ يوم أو أسبوع أو شهر لشيء واحد ويركز عليه وأتمنى كل شيء يُتوقع يكون عادة يمكن فعله نفس اليوم بتركيز ويخلص " مثلا الدفرين للوجه عشان يصعب علي جدا ألتزم كل ليلة، خاصة في الليل، لا أملك أي طاقة" مع أني مع السنوات تحسنت لحد ما في هذا الموضوع بس بالمقابل قلت قدرتي على إنجاز الكثير في وقت قصير نسبيا، قصير بمعنى يوم واحد مثلا بدل تقسيم المهام لساعات كل يوم، أكره التقسيم بس الحياة مصنوعة للمقسمين، المهم يمكن المفروض أتخصص طوارئ، نظام الشفتات يبدو جيد لإنسان مثلي،
24 notes
·
View notes
Text
حبيبتي يا سارة،
من بعدك كل الشعر ناقص وما فيه روح. بس حسيت بهالليلة رح اقرألك قصيدة ما بعرف ليش هالقصيدة، بس بعرف إني اشتقتلك.
مرات بحس إنو ما في شي حقيقي أساساً مش منطقي كل شي صار وعقلي ما يستوعبه، بيخطرلي إنك مبسوطة وخفيفة عم تسافري من بلد لبلد وتضحكي وتسكري وتحبي وترقصي.. هيك بشي مطرح بشي عالم حنون فيه شمس ومي وموسيقا ورقص. بيخطرلي إني شي يوم بشي بلد يمكن ��مان ببلدنا لما بترجع إلنا، رح شوفك صدفة رح نضحك كثير رح تكوني منيحة والعالم بخير. أنا هيك بفكر يعني تكون الإبادة بغزة خلصت شعب غزة بخير سقط الديكتاتور وحل السلام على بلادنا كلها وإنت كالعادة حرة وخفيفة ومجنونة عم تحلمي وتحققي أحلامك واحد ورا الثاني، وتشاركي بكل مظاهرة بتطلع بطريقك وتنادي وتقاتلي كرمال أرضنا وشعبنا وحريتنا.
حبيبتي يا سارة.. مطرحك بقلبي فاضي.. حاسة إني يتيمة ومتروكة وقلبي مشلوع. ما حدا متلك إنت مدهشة وساحرة واستثنائية. حياتي ناقصة من دونك، ما عم افهم كيف الوقت عم يمر...
أنا اشتقتلك.. بس يعني مو بشكل مأساوي، فاهمة كيف ؟ إنت اللي ما بتحضري إلا وبيحضر معك كل شي هني وخفيف وسعيد ومليان محبة وطاقة.
أنا اشتقتلك.. احكيلي شو الفايدة من الشعر إذا ما انقرأ الك؟ شو الفايدة من الحب إذا مو إلك؟
يا سارة يا حرة يا حلوة يا طيبة يا حنونة.. ضيعانك.
صباح الخير حبيبتي: الخير كله وجودك والحياة ما بتبدا إلا معك وين ما تكوني.. يعني صباح الخير هو صباحك حتى لو العالم كله وصل للنهاية.. إنت وحدك ما بتموتي... اللي متلك بس بيعيشوا، ومنعيش معهم مو لأنهم ذكرى.. لأنهم إحساس مستمر ومكمّل بروحنا دايماً وعلى طول.
صباح الخير حبيبتي، أنا بخير.. اشتقتلك...
وإنت يا حلوة، وين ما تكوني، لنلتقي ضلي بخير ودفيانة
أنا بحبك.
20 notes
·
View notes
Text
صباح السعادة والفرح والأمل والوجه الحسن والخضرة والماء العذب وصبح احلى متابعات ومتابعين ومشاهدين وكل واحد طياري ميل على صفحتي.. وميل ياغزيل .. ياغزيل ميل 💚 🏞
37 notes
·
View notes
Text
" بوست شخصى مصرى "
بمناسبة الذكري المشئومة دي ( ذكرى مذبحة رابع��)
انا لاول مرة هتكلم عن جانب بسيط من حياتي الشخصية ويمكن لاخر مرة
ومعلش استحملوني
قبل انتهاء ذكري رابعة التي ما زالت ذكراها تنغص العقل والقلب في كل عام
كل ما تيجي الذكري دي وافتكر الليلة دي
واحداث صباح هذا اليوم
احس اني بكره البلد دي قوي بكل اللي فيها
بكره جيشها وشرطتها وكل ولاد العرص اللي فيها
انا دلوقتي لما بشوف ظابط جيش ماشي في الشارع بيبقي هاين عليا ابصق عليه واشتمه والله ايا كان موقفه وميوله بس مجرد اني بشوف البدلة بس
انا يمكن قبل 25 يناير مكانتش مصر تفرق معايا في اي حاجة وعمري ما افتخرت اني مصري وكنت لا بحبها ولا بكرهها بس كنت دايما حاسس انها مش بلدي ولا بلد الغلابة اللي عايشين فيها ولكنها بلد الجيش والشرطة والقضاء والنيابة واي واحد صاحب سلطة او نفوذ واما الباقيين فهم ضيوف في البلد وضيوف تقال كمان علي الناس دي
بس كنت عايش فيها مضطر طبقا للظروف اني اتولدت فيها وتمنيت كتير اني اسافر برة مصر واهرب من القرف ده وسعيت لكده فعلا كتير وكنت بالفعل قاب قوسين او ادني واخدت التأشيرة للسفر الي اوروبا ولكن شاء ربنا في اللحظات الاخيرة اني الغي السفر واقعد في مصر
وبعد كده لاسباب كتير لغيت تماما فكرة السفر من دماغي وقلت خلاص
بقي مش مستاهلة نفضل في البلد دي ونكمل فيها وامرنا لله
ولعل الله يحدث بعد ذلك امرا
والصراحة كنت فاقد اي امل في البلد دي او الشعب ده ان الحال ممكن يتغير او ينصلح
وكنت عارف انه عامل زي قطيع من الخرفان او الغنم
وفعلا صفارة بتجمعه وعصايا بتفرقه وانهم وصلوا لمرحلة من الجهل والبلادة والتخلف يخليهم فعلا يستاهلوا الحال اللي هما فيه
عمري ما امنت ولا صدقت في اي انتخابات في البلد دي وعمري ما فكرت مثلا اني اروح اطلع بطاقة انتخابية او انضم لحزب سياسي
وعمري ما روحت صوتت في اي انتخابات في حياتي
ويمكن كمان كلامي في السياسة كان قليل جدا او مكنتش بحب اتكلم فيها خالص ولا مهتم بيها من الاساس
حتي قبل الثورة بأيام انا مكنتش مصدق ان دي ممكن تبقي ثورة او ان الشعب ده ممكن كله ينتفض فجأة
وكنت شايفها هتبقي مظاهرة عادية وكام قنبلة غاز وخرطوم مية هيخلي الكل يروح بيته والموضوع يخلص
بس بعد اللي حصل في ال 18 يوم وحتي تنحي مبارك
حاجات كتير قوي اتغيرت معايا وبدأت افتخر وانا ب��ول انا مصري بدأت اهتم بالسياسة واتكلم فيها كتير ونزلت الاستفتاء بتاع 19 مارس لاول مرة في حياتي واحس ان صوتي ليه قيمة وهيفرق ومفيش تزوير خلاص
حسيت خلاص ان مصر بقت بتعتي وبتاعت اهلها
وان مصر والمصريين ممكن يعيشوا اخيرا احرار في جو ديمقراطي نضيف زيهم زي اي شعب محترم في الدنيا
وفي انتخابات الرئاسة مكانش فارق معايا قوي مين هييجي مرسي ولا حمدين ولا ابوالفتوح ولا حتي خالد علي
بس المهم ان هييجي واحد هو عارف ان الشعب هو اللي اختاره وقدامه اربع سنين عشان يقدم فيهم نفسه للشعب
خلاص بعد الثورة العظيمة دي خلصنا من عصر الدكتاتوريات وعصر الفرد الواحد وعصر الجيش او كان متهيالي كده
لحد ما جه اليوم المشئوم بتاع تلاتة يوليو
وظهر تاني المصريين علي حقيقتهم اللي انا كنت اعرفها عنهم بجد وكمان من بعدها ذكري 14 اغسطس الاليمة جدا
قلت لنفسي فعلا هما دول المصريين اللي انا عرفتهم طول عمري بفقرهم وبجهلهم وبتخلفهم وهمجيتهم وعبوديتهم واللي بسببهم انا كنت عايز اطفش من البلد دي
المرة دي بقي بجد انا كرهت البلد وتاني كرهت الجيش وكرهت الشرطة وكرهت كل المعرصين من الشعب ده
واكتر بكتير من الاول ومش طايق حد فيهم
وبجد مش طايق اقعد في البلد دي ونفسي اسيبها النهاردة قبل بكرة
ومنهم لله وحسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد وصلنا لل�� احنا فيه ده
انتهي ............. ...... ......... منقول من مصرى مقهور
الكلام دا يمثلنى شخصيا بنسبة 100%
الاختلاف الوحيد أنة هو لم يسافر ... انا سافرت فعلا
كان عندنا امل أن نعيش ...
ولكن الامل تبدد وأصبح سراب بل للدقة أصبح جحيم نعيشة ونراة ونلمسة ونتذوقة بمرارة 👎👎
ومازال الامل فى بكرة 📍
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
T
20 notes
·
View notes
Text
صباح الخير على كل واحد شقيان بيجري ع اكل عيشه، صباح الخير ع كل واحد بيسعي لاكل عيشه، صباح الخير ع كل مجتهد وكل مجد. صباح الخير ع الكل
23 notes
·
View notes
Text
ياربّ، هيئ لكلّ واحد منّا ما يكفيه من الأسباب التي تجعله يشعر بالحياة.
ولنا في كل صباح
بداية جديدة .. حياة جديدة .. وأمل جديد
صباحكم كما تتمنون و أجمل.
253 notes
·
View notes
Text
ليس هذا حديثًا عن الحب
أَلا يا نَسيمَ الريحِ حُكمُكَ جائِرٌ..عَلَيَّ إِذا أَرضَيتَني وَرَضيتُ _قيس بن الملوح
كنت أفكر أن أكتب تحليلا مزدوجا لشئ آخر غير الحب، التحليل كان سيشمل قصة "عم نتحدث حين نتحدث عن الحب" وفيلم كيسلوفسكي" فيلم قصير عن الحب"، الفكرة في ذهني بسيطة، القصة والفيلم لا يتحدثان عن الحب ، يعلمان ذلك، يتحدثان عن شئ غالبا ما يتم دمجه في الحب، هذا الشئ قد يكون هو الهوس، قد يكون الحب من جانب واحد، بعد تعريته من أي شاعرية، قد يكون اضطرابًا نفسيًا. لكني لن أكتب.
تولد الأفكار في ذهني في ذروة فتوتها، ثم يقص حسي النقدي كل ريشها، ولهذا غالبًا لا تطير. تظل تتقافز حولي كأن بوسعي أن ألصق الجناحين مرة أخرى، وهو أمر أظنني لا أستطيعه، لكني أستطيع تأمل لماذا نفرت من الفكرة بعد سطوعها الأول. السبب بسيط، لأنها تتحدث عن شئ لطالما تحدثت عنه، هذا الخيط البسيط بين الهوس والحب، تشترك القصة والفيلم ، في رسم صورة قبيحة للهوس بالمحبوب، وملاحقته، والدبدبة في الأرض، بشكل يُفشل أي تدخلات جراحية لإنقاذ شاعرية ما فيه.
في القصة كما نعلم يجلس أربعة، ميل وزجته تيري، والراوي نيك وزوجته لورا، يتحدثون عن الحب، تحكي تيري عن الرجل الذي عاشت معه قبل زوجها ميل، أنه أحبها لدرجة محاولة قتلها، تحكي عن عنفه تجاهها، ثم ملاحقتها بعد انفصالهما وتهديده الدائم لها ولزوجها، تعكيره الدائم لصفو حياتهم، حتى أن ميل يشتري سلاحًا ليدافع عن نفسه إن اقتضت الحاجة. يتدخل زوجها في القصة كل حين ، ليؤكد أن هذا ليس حبًا بكل تأكيد، بينما تيري، مصرة على أنه حب، قد يكون حبًا غريبًا لا يفهمه زوجها، لكنه حب، يبدو رد فعلها مفهوما الآن، فهي من جهة أصبحت آمنة، والمحب المهووس لن يصل إليها، فقد انتهى به الأمر في المستشفى، حيث جلست تيري معه في لحظاته الأخيرة، وإذن لم يتبق منه سوى هذه الحكاية، وهي تريدها حكاية حب، لتبرر الألم بأثر رجعي من جهة(المعاناة كانت ابنة حب حاد وغريب، وليس نتيجة لانخداع أو سوء حسابات)، ومن جهة، لأنه ماذا يمكن أن يملأ روح أي إنسان أكثر من حب جارف، كيف يمكن لإنسان أن يرفض هذه الاحتمالية، ويفسرها بأنه مجرد هوس اتخذ المحبوب موضوعًا، حيث الهوس هنا ليس أحد درجات العشق، بل العشق هو مجرد تجلي للهوس، الهوس هو الموضوع الحقيقي خلف الحب.
ومن جهة ثالثة وأهم، ففي بداية قصتها، وبعدما حكت عن عنف رجلها السابق، أدارت تيري نظرها حول الطاولة وسألت "كيف تتصرف ��ع حب كهذا؟".
شوق لا يسكن باللقاء
هذا السؤال الذي يلخص ارتباك تيري، يصلح مدخلًا لفيلم كيسلوفسكي، في الفيلم عامل شاب في البريد(توميك)، يتلصص ، عن طريق تليسكوب، على امرأة ثلاثينية جميلة(ماجدا) في عمارة مقابلة، يشاهد طقوسها اليومية، بكاءها، عشاقها، يبعث لها حوالات بريدية مزيفة ليراها حين تأتي لمكتب البريد لصرفها، وحين يكتشف أن عامل توصيل اللبن الذي يوصل اللبن لماجدا قد رحل، يأخذ عمله ليوصل لها اللبن كل صباح ليقترب منها، بجوار عمله الأصلي في البريد، بعد مشاجرة في البريد، حين تنفعل ماجدا من الحوالات التي تأتي كل مرة لأخذها ثم تكتشف زيفها، يتتبعها توميك و يخبرها بتلصصه عليها، تغضب، وفي الليل تقرب سريرها من النافذة المفتوحة ليراها مع أحد عشاقها بوضوح، تخبر العاشق ما يحدث فينزل من العمارة وينادي على توميك ويلكمه، في الصباح وهي يوصل اللبن لشقتها، يخبرها عن حبه لها، يرتبك، ويفر، يضع ثلوجا على وجهه كأنما ليطفئ مشاعره، يعود لشقتها ثم يدعوها لتناول القهوة معا:
_ماذا كنت تقول في الصباح؟
_أحبك
_لا يوجد شئ مثل هذا
يذهب لبيتها، تجعله يمسها حتى يصل للنشوة، تخبره" أريت..هذا ما تسميه الحب، ..اغسل نفسك في الحمام..هناك منشقة"يفر من شقتها، يعود لشقته، تشعر بالذنب وتحاول التواصل معه بلا فائدة،ه، ومثلما وجدت تيري نفسها في القصة مصرة على أن تكون بجوار حبيبها القديم في المستشفى، تحاول ماجدا أن تفعل الشيء نفسه، تذهب لبيته لتطمئن عليه بحجة إعادة معطفه، تخبرها العجوز بما حدث، وتسألها:
_ قد تظنين الأمر مضحك، لكنه وقع في حبك..هل وقع في حب الشخص الخطأ؟
تجيب ماجدا :نعم
تظل ماجدا تراقب ��افذة توميك حتى يعود من المستشفى. فكرتي كانت أن توميك لم يقع في حب الشخص الخطأ بالخطأ، بتعبير آخر، لم يكن يمكنه إلا الوقوع في حب الشخص الخطأ، الشخص الخطأ هنا في المكان السليم في القصة، صحيح يمكن تفسير الفيلم أن بطله هو توميك، أسير معضلة حب المحبوب، وعدم الرغبة أو القدرة في الوصول إليه، لكن، في رأيي، الفيلم يتحدث عن معضلة ماجدا، التي لخصتها تيري "كيف يمكن تلقي حب مثل هذا"، وفي الفيلم والقصة، هذا الحب لا يمكن تلقيه، إنه ملقى من البداية لكي يتحطم ويحطم كل من يحاول تلقيه، لا ليتلقاه الشخص الصحيح.
"من قام بثيابه الحريق، كيف يسكن؟"
نفس المعضلة توجد أيضًا في أحد قصائد عماد أبو صالح:
"يهددها القمر بالانتحار
لأنها تحب ولدًا آخر
تفرد ثوبها
وتقف في الليل وحيدة
لتتلقفه إن ألقى بنفسه"
ولا أعلم بالطبع إن كان عماد يقصد ذلك أم لا، لكن مجاز القمر مفيد في توضيح المعنى، فهي لن تتمكن من تلقف القمر، وما سيحدث هو أنه سيحطمها ويحطم عالمها كله.
إذن لماذا استصعبت فكرة كتابة التحليل، لأن كل ما أقوله، يعتمد على الاتفاق مع الزوج ميل، "هذا بالتأكيد ليس حبًا"، ومثل ميل لا يمكنني الاستطراد أكثر من النفي، لا يمكنني أن أشرح لماذا هذا ليس حبًا، أو أن أضع معايير للحب، وأعيد تعريفه، لأنضم لملايين الكتاب الذين حاولوا دون جدوى فعل ذلك، ليتخبطوا بين نصائح مبسطة في علم النفس، ومراوغات لغوية صوفية تتحصن بالغموض من التصريح بالعجز عن الإجابة، وبين إعادة اختراع الفكرة الرومانسية عن "شقيق الروح"، الحبيب الذي نعرفه بنظرة، "المختار" الذي بمجرد أن نلتقيه أن ما سبق كان أحلاما عن الحب، والآن واقعه. وأفكر هل إذن لا يمكن تعريف الحب، إلا بالنفي المتكرر ، دون إثبات أي شئ؟.. لا أصل لنتيجة، وأعود أفكر في السؤال الأول "كيف تتصرف مع حب مع كهذا"، وطبعًا، أصل، إلى أحمد رامي.
يااللي كان يشجيك أنينى
في الأغنية ، لم يجب رامي عن السؤال "كيف تتلقف حب مثل هذا؟"، لكنه أجاب عن سؤال يسبقه وإن لم يتم طرحه : "لماذا عليك أصلًا أن تتلقف حب مثل هذا"، وإجابته كما نعرف: "
عزة جمالك فين، من غير ذليل يهواك؟!
وتجيب خضوعي منين ولوعتي بهواك؟!"
يجب تلقي هذا الحب، لأنه يحقق ذات المحبوب، بفناء ذات المحب، والمحبوب هنا لا تتعرض نرجسيته لأي مساءلة، فاستغراقه في نفسه، هو السبيل الوحيد لاستغراق المحب في حبه أو هوسه، الاستغراق الذي هو استسلام لانعدام وجود حلول، وليس مصادفة أن المحبوبة في الأغنية، هي ذاتها، لا تستطيع أن تتلقف هذا الحب، وينتهي بها الأمر كما تيري وكما ماجدا، أسيرة هذا الحب وآسرته: "صبحت أبكي على حبي وتبكي انت على دموعي".
والانهمام بالحب نفسه، أكثر من المحبوب، يظهر كذلك في اغنية أخرى لرامي، وربما يفسر لي مقطعًا لطالما فكرت فيه بدون أن أصل إلى تفسير مناسب، والأغنية طبعًا هي ، "انت الحب".
تبدأ الأغنية بتأسيس عالم السباق في الحب"
ياما قلوب هايمة حواليك.... تتمنى تسعد يوم برضاك"
ثم توضح أن الشاعر هو جزء من هذا السباق:
وانا اللي قلبي ملك ايديك... تنعم وتحرم زي هواك
ثم توضح مميزات المحب في هذا السباق وجدارته:
"الليل عليّ طال... بين السهر والنوح
واسمع لوم العذّال.... اضحك وانا المجروح
وعمري ما اشكي من حبك.... مهما غرامك لوعني
ثم خوفه من خسارة هذا السباق:
لكن أغير من اللي يحبك.... ويصون هواك أكتر مني.
الغيرة هنا لا تحدث لأن المحب الآخر قد يظفر بالحبيبة، ولكن لأنه قد يظفر في سباق الحب نفسه، الحبيبة خارج الحدث، ولا تمثل حتى نقطة النهاية فيه. والحب/الهوس هو السباق والجائزة ونقطة البداية والنهاية معًا، وإذن يكون منطقيًا أن تنتهي الأغنية بلقاء متخيل مع محب آخر:
"ولما اشوف حد يحبك.... يحلالي اجيب سيرتك وياه
واعرف جراله إيه في حبك.... وقد إيه صانه ورعاه
أسأله إن غبت عنه يا حبيبي يشتاق إليك قدي أنا
وان جافيته يا حبيبي يسهر الليل ويناجيك زيي أنا
ألاقي قلبي أنا.... حبه ما جه على بال"
يستغرق المحب في الحب، ويقيسه بجوار حب الآخرين، الحب هنا قابل للتعيير والقياس، وأصالته لا ترتبط بفرادة ذاتية، ولا بصلة خاصة بالمحبوب كما في التصور الرومانسي للحب، بل ترتبط بموقعه في السباق، الموقع الذي لا يمكن تحديده إلا بشكل ذاتي، ولا يمكن التأكد منه إلا بالمزيد من الاستغراق فيه.
إذن لماذا لن أكتب عن القصة والفيلم؟
لأنهما لا يتحدثان عن الأمر نفسه. في القصة الزوج المؤذي، يظفر بالحبيبة، وفي ظفره بها، لا يفيده ذلك في شئ، وتحليل إجرامه، يحتاج معلومات أخرى لا يمكن تخمينها، وهي بالأحرى غير موجودة في شخصية خيالية، وفي الفيلم، الشاب الأعزب المرتبك المحصور داخل عالم من صنع خياله، ينتمي لفئة أخرى غير الزوج العنيف، أهش، وتظهر فيه المراهقة في حدة المشاعر وفي عدم احتمالها، في الخوف والجرأة، في التلصص والتصريح، في الهروب المتكرر مما كان يحسب نفسه يطارده، أما رامي، فهو شخص حقيقي، يستحيل الفصل بين أغانيه وبين حياته، ويستحيل الجمع بينهما، دون السقوط في التلصص الخيالي على حيوات قديمة هجرت مبانيها. لكن هذا قد يكون رده أن الحديث ليس عن الشخصيات بل عما يربط بينهم، هذا "الحريق" الذي يحرق صاحبه ويحرق ما حوله، وقد يكون هذا صحيحًا، فمفهوم بالطبع أني لا أناقش شخصية رامي، بل المحب في القصيدة، كان رامي أم كان ضرورة شعرية، كما أن حتى شخصية المحب في قصائده تظل أحن وأطيب من الشخصيات الأخرى بما لا يقاس. لكن مناقشة المشترك بجدية، تحتاج لتحمل ثقل عاطفي لا قبل لي به، ويمكن التخلص من هذا بالقول أن شخصيات المحبين مختلفة، وشخصيات المحبوبات مختلفة أيضًا، وهن أيضًا عاجزات عن تلقف هذا الشئ الذي لا يمكن تلقفه، ودون السقوط في فخ النصائح أو الحكم الجزافي بالمرض النفسي، قد يكون لسان حال المحبوبات، في الرد على السؤال "لماذا لم تتلقفنن مثل هذا الحب"، هو ما قالته بدرية طلبة في لا تراجع ولا استسلام : " ايه القرف اللي انتوا جايبينه دا".
خاتمة أكثر اتساقًا
لكني أعرف أن النهاية السابقة هي مراوغة وليست ختام. أفكر أن الحب في النهاية كلمة، ورغم احتمال الكلام لمدلولات شتى، يحتمل أن الحب ككلمة قد تحطمت في السيل التاريخي لمحاولات التدليل عليها، والأجدى أن نستخدم كلمات أخرى، أقل ضبابية، لكنها ستكون عزلاء من كل حصون الشعر والبلاغة والحكايات المتراكمة تاريخيًا حول الحب، وإذن أقل إيحاءً بالتعالى عن منطق العالم، الإيحاء الذي يحمي الإنسانية بدوره، من الانزلاق إلى التعبير عن كل المشاعر الإنسانية بلغة "السوق"، مثل ، العرض، والطلب، والاحتكار، والقيمة التبادلية، والقيمة النفعية، وغيرهم. فإن كان التعبير عن الحب بالحب، يعرضنا، بجانب التيه الدلالي، لمخاطر تبرير الأذى، أو صعوبة الإمساك به بعد تحاميه بالحب، فاللجوء إلى كلمات أكثر مباشرة، ينزع منا حتى الحق في الألم، لأن الألم يصبح نتيجة لقوانين كونية، لا يمكن مساءلتها. لتكون المعضلة: هل يمكن التدخل جراحيًا لفصل الحب عن الهوس به، بحيث يحتفظ بتعاليه، وفي الوقت نفسه، لا يصير حصنًا لأشياء أخرى تتحامي به؟
عند هذه النقطة أنتبه لشئ قد يبدو بديهيًا، كان انجذابي للكتابة عن الفيلم والقصة، هو مخالفتهما لوعدهما، فعنوان الاثنين، يوحي بقصة يكون فيها الحب خيرًا، أو مآساويًا جميلًا، لكن ما فعلاه أنهما تحدثا عن الحب، كضلال بين، مثلما يضلل العنوانان القارئ والمشاهد، وأن هذه الفكرة لم تكن طائرًا قصصت أجنحته، بل أجنحة صنعت لها طائرًا، حلق وهلة، ثم ها هو يسقط، ليستريح.
خاتمة ثالثة تصلح كملاحظة
أنتبه أخيرًا أن اقتضاء الحاجة لصنع الطائر حول الجناحين، استبعد تحليلات لم يكن لها مجال. مثلًا أعرف أن الفيلم ، كانت نسخته الأقصر هي الحلقة السادسة من مسلسل من عشر حلقات، استلهم فيه كيسلوفسكي "الوصايا العشر" التي أعطاها الله لموسى. وبالتحديد كانت الحلقة عن الوصية "لا تزن"، ولذلك يمكن تحليل الفيلم بشكل مغاير ليتركز حول التفسير العلماني الذي يقوم به كيسلوفسكي لوصية دينية. أيضًا، في القصة، هناك أبعاد أخرى للحب، حب ميل وتيري أنفسهم، علاقة ميل بزوجته السابقة، الحب بين الراوي نيك وزوجته لورا، كلهم أبعاد حاضرة في القصة. أما إن وصلنا لرامي، فتحليل أغانيه كخطاب ثابت، رغم أنها كتبت على مدار سنين طويلة، هو وصفة أكيد للفتي ولوي عنق الكلام. وليست مصادفة في رأيي، أنه بينما أكتب هذا المقال، كنت أفكر في كلمة "المؤلف"، التي تستخدم في اللغة العربية للدلالة على الكاتب. ولا أظني بحاجة للاستطراد أكثر من هذا (أو بالتحديد يحتاج الموضوع لاستطراد لا أقوى عليه، وهو السبب الأساسي في التردد في الكتابة)، فالطائر قد سقط منذ الفقرة السابقة، وإنما جلست، زيادة، لأؤنسه.
145 notes
·
View notes
Text
صباح الخير، وبعد: "يُصبح العبد ويُمسي في زحامٍ من النعم فيُعمِيه الشيطان عنها، ويُبصِّره ببلاء واحد ليتذمَّر منه وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته، فردِّد دائمًا الحمد لله".
41 notes
·
View notes