#شفة
Explore tagged Tumblr posts
Video
youtube
ملامح بلاغية لآية: (وهديناه النجدين) من سورة البلد | التلاوة للقاريء كري...
https://www.youtube.com/channel/UCcSDLa7n2WiMyhaaaC4B-Rg https://www.youtube.com/channel/UCavqsLQZn9gI2fhOd9XrPZw https://www.tiktok.com/@nourelhoda_aq?lang=en https://www.facebook.com/awniqurma/ https://www.instagram.com/awniqurma/ https://www.instagram.com/nourelhoda_aq/ #نور_الهدى #nour_elhouda #عوني_القرمة #Awni_Qurma
1 note
·
View note
Text
instagram
#شفت_العبد_یمنی_اصل#شفت_العبد_یمن#عقیق_یمنی#عقیق_شفت_العبد#عقیق_یمنی_اصل#عقیق#شفت العبد اليماني#شفت العبد یمنی#شفت العبد عمده#شفت العبد#شفة العبد يمني#Instagram
0 notes
Text
هذي المدينة
نامت طويلا في العراء
سيتمّ بناء منازلها يوما ما
باتّساع الجميع
وتكون الخطى فيها
على بساط مريح
ورصيفٍ مبلّط كعمارة اليونان
وروما والقيروان والأندلس..
فيه من ريح الخلود
المشهد حقيقة
والمدى حقل ورد
ونخيل وزيتون..
الزّارعون من قلوبهم
بذروا في عمق أخاديد الفرح
يصطفّون وليس لهم
من أمر إلاّ
المسك بالحلم رغم تمنّعه
فنحن محضَ حياة
وشعلة على شفة لهيبنا
الحيّ !..
محمد بن جماعة
#flowers#original poem#poems and poetry#poetry#poems on tumblr#beautiful views#my poem#شعر#ابيات شعر#شعر حر
58 notes
·
View notes
Text
أين كان شاعري؟
أين ذهبت
لقد مر وقت طويل منذ أن فتح قلبه، لقد مر وقت طويل منذ أن غادر دون أن ينبس ببنت شفة.🌼🌻
Where is my poet? Where has he gone?
It's been a long time since he opened his heart. It's been a long time since he left without saying a word.🌼🌻
56 notes
·
View notes
Text
لنا جارٌ شاب، ما رأينا منه منذ مُقتبل عمره سوى السعي الدؤوب ليُعفَّ نفسه وأهلهُ بالحلال، ولم يكن بيننا وبينه حديثٌ قطّ، لكنه كان يعرفنا ونعرفه، وفي حيّنا الطويل الذي نقطعهُ سيرًا على القدم، كان كلما مرَّ بحافلته - التي يسترزق منها بالأجرة اليومية - يقف لنا دون أن ينبِس ببنتِ شفة، فقط يُكرمنا بأن يختصر علينا المسافة بلا مقابل ثم يقف بنا بصمتٍ آمِن أمام الزُقاق المؤدي إلى دارنا، ويمضي آويًا إلى بيتهِ وزوجه.
هذا شاب صغير، لم يعرف في هذي البلاد سِوى أن يشقى بغية أن يَقي نفسهُ الفاقة والسؤال، لم يشتغِل ليُعمّر بُنيانًا ولا ليُسافر بُلدانًا، ولكن ليتحصّل على أقلَّ أقلَّ حقّه العاديّ من المأكل والمشرب وحاجات الحياة..
قبل أيام وكعادته الدؤوبة في مَدّ يدَّ العون لمَن هُم حوله، تطوّع ليفحص عبوة الغاز المُتسرّب في حافلة زميله فانفجرت به، وبعد تشبُّثٍ ضئيلٍ بالبقاء؛ غادر اليوم هذا العالم دون رجعة.
شاب كهذا يبكي عليه القلب والعين، يهتزّ الوجدان لأجل رحيله، لأن غيابه سيُحدث فُتقًا في أخلاقيات البلاد.
عسى الآن أنْ تكن مُرتاحًا أخيًرا في نفحة من نفحات النعيم والقبول، وعسى الله أن يُعيضك عن هلَكَة السعي الخاوي في أرضٍ تستنزف كلّ ما في المرء من صبرٍ وسِعة.
بكِينا عليك، وسنبكي ذِاكرك دومًا، ذِكرى المروءة والأدب والدماثة التي قلّ منسوبها بمُغادرتك المُتعجّلة؛ وكدأبِ كلّ امرىءٍ نبيل، استأذنتَ سريعًا وما كُنت ثقيلًا على أحد، ربط الله على أفئدة أهليك بالتسليم المتين، وساقَ إليهم أرزاقًا وبركاتٍ ورحمات إلى يوم لُقياك على سُررٍ مُتقابلين، لا تسمعون فيها لغوًا ولا تأثيمًا إلّا قيلًا سلامًا سلامًا. 🤍
مروة مرعي منذ بضع ساعات
30 notes
·
View notes
Text
القسوة ياعزيزي ليست فيما حدث فكلٌ يلقى ربه على ماعاش عليه و تِلك ميتة الأبطال ، و هنا مصانع الرجال قد كانت و البطل يُولد من ظهر بطلٍ و نسل البطولة لاينمحي مابقي الزيتون ، و لكن أين موضع قدمك يافقير ، تُمحى هويتك و عقيدتك رويدًا حتى أنك لا تستطيع أن تنبس ببنت شفة ، تنظر حولك فتجد كلٌ يسير في عالمه لا يعبأ..
حقًا لا نبكي فقدهم حسرةً عليهم و إنما على أنفسنا ، فهؤلاء عاشوا رجالًا و ماتوا على ماتاقت أنفسهم إليه و نحسبهم في جنان مستريحين آمنين ، مطمئنين.
فيا مدرك الثارات أدرك ثارنا و اغفر لنا سوء عملنا ..
14 notes
·
View notes
Text
“ يا نجمة سما، وضّحت درب الغريب”
“ يا شفة ضما، برّدت لفح اللهيب “
2 notes
·
View notes
Text
يا ديرتي ما لك علينا لوم
لا تعتبي لومك على من خان
حِنّا روينا سيوفنا من القوم
مثل العدو ما نرخصِك بأثمان
وإن ما خذينا حقنا من القوم
حارم علينا شفة الفنجان
يا طير ياللي بالمنايا تحوم
هوّد على اللي بالوطن خوّان
وإن ما عدلنا حقنا المهضوم
يا ديرتي ما حنّا لك سكان
9 notes
·
View notes
Text
تفريغ لقاءات وسهرات مع عمو نجيب محفوظ الذي لم ينبس ببنت شفة.
24 notes
·
View notes
Text
والبرندة عَ البرندة
أقرب من شفة عَ شفة؟
10 notes
·
View notes
Text
الفــراشة البيضاء
=========
محمد بن جماعة
في ناحية البيت الشرقية المطلّة على حديقته الصّغيرة، عنبٌ ورمّانٌ وبعضُ زهورِ الزّينة، اختزال شديد لحجم بساتين الجيران الواسعة، المنتشرة في الدّائرة التي يقط�� فيها. وما يحوزه الآن كاف لتحقيق رغبته العارمة إلى الخضرة. جلس قاسم على كرسيه الخشبي الذي ورثه عن أبيه. مسكه بيديه، وتاهت نظراتُه في أوراق العنب الغضّة، وكأن ضياء استقرّ على خضرتها أو نورا غريبا اخترق المكان.. لم يستطع أن يزيح البصر عنه.. تذكّر حينها راوية.. المتربّعة على عرش فكره.. وكيف كانت تنصحه بجملة واحدة: " إذا أحببتَ فأَحِبَّ برفق.. لا تجعلْ قلبَك يتعلّق بالمحبوب بكلّيته.. ". تذكّرَ مساء اليوم الخامس من الشهر الخامس.. حين أخبرته راوية بعيد ميلادها التاسع عشر، كان مساءا في حجم قبلة على شفة بضّة، تشرّبت سحر أواخر الرّبيع.. وسخُنتْ بنسمات أوّل الصّيف الخفيفة.. حرارة سرت في كامل بدنه. أطبق الصّمت ساعتها، وخفّت الأجسام وأوشكت أن تطير في الفضاء الرّحب. نظر قاسم في عيني راوية نظرة باحث عن زوايا صدق وستائر إخلاص أبدي.. خفق قلبه خفقان عصفور صغير.. تذكّر شعرها الأسود، وابتسامتها التي لا تغادر محيّاها، كلّما نظر إليها ازداد غنجها.. وإن لاحت بخاطره، سكن تنفّسه، ليعود بزفير عميق.
في زاوية أخرى، وفي مكان يبعد عنه بضعة كيلومترات، جلست راوية على كرسيّ خشبي لم ترثه عن أبيها، وإنّما وُجد في أثاث منزلها.. تاهت نظرتها في سور الحديقة وراحت تسرّح شعر ذاكرتها التي أرهقتها.. أحداث عاشتها خمس سنوات قبل زواجها.. حيث عرفت فيها قاسما.. الذي ألفها وألفته.
أطبق الصّمت بينهما.. إلى الأبد، وأصبحت ذكرياتها رمادا متصّلّبا.. رُخاماً أملسَ تموّجت فيه ألوانٌ من ساعات المشي تحت ضوء القمر. دار الزّمانُ مُعلنا الوداعَ النّهائي، وأُوصد بابُ الاستمتاع بلحظات الصّفاء والودّ التي نُقشت على جبين قاسم العريض. لكنّ الأرواح تأبى أن تتخلّى عن بعضها.. رغم الانقطاع والابتعاد، والرّفض والتّصدّي، والغلق والتنكّر، والتّحوّل والتبدّل.
مسكت بيمينها جانب الكرسي، تحسّست انحناءةَ الخشبِ الأملس، ومسكتْ بيدها الأخرى خصلةَ شعرِها.. ترتِّبها على إيقاع فرح غمرها لحظة رؤية طيف قاسم يحوم حولها في حركة فراشة بيضاء.. رقصت بين وريقات شجرة الياسمين التي لا تبعد عن الباب الرئيسي للبيت من الجهة القبلية من الحديقة. حلّقت الفراشة عاليا، ثمّ طافت حول رأسها مرّتين، وعلت في السّماء لتغادر السّور باتجاه الشّرق.
انتبه قاسم لدخول الفراشة البيضاء إلى حديقته.. وقفَ وسارَ باتّجاهها مدَّ كفَّه نحوَها، فحطّتْ بلطفٍ شديدٍ.. وأومأ: أرجُو أنّكِ أبلغتِ لها سَلامِي.!
23 notes
·
View notes
Text
رنة المعلقة ع شفة الكباية جرس بيعلن بوضوح النهاية مع إن السكر داب م البداية رفض ينام ع القعر وطلع لفوق بشوق لشفايف أحلى الصبايا.
10 notes
·
View notes
Text
أعتقد أن الصحة النفسية تبان للآخر حتى لو كان يفصل بينكم أميال وجبال ووديان، مؤخرًا وبلا سبب يذكر فقدت اتزاني النفسي.. أصبح الهلع والقلق روتين أسبوعي وأحيانًا يومي، ورغم أني لم أنبس ببنت شفة عن هذه الحال، إلا أن الجميع ابتعد! رسائلي وأحرفي لم تتغير.. أنا نفسي لم أوضح ذلك، وليس لدينا أسباب لهذا الجفا الذي يتزامن مع عللي النفسية، إلا تفسير واحد أن كلماتي ورغم الإشراق الذي تتزين به، محملة وبشكل مرهق كل م�� أعانيه..
فيتلقاها المتلقي ويصاب بألم رأسٍ لا يحتمل، ينتج عنه النفور والابتعاد وهو رد فعل طبيعي ومفهوم، نسأل اللطيف الشفاء وأن يديم الصحة لنا ومن نحب إنه على ذلك لقدير.
1 note
·
View note
Text
#عراقي
سوالف ليل دفيانه
بحضن سمرة
ترد الروح لو
مرت
على الملهوف تتباهى
بشعر من ليل منثور
بطرف شفة
وقلم حُمره..!
#kh
14 notes
·
View notes
Text
قصة قصيرة مؤثرة
يُحكى أنّ نجّارًا كان يعيش في إحدى القرى البعيدة مع زوجته وابنه الصغير، وكان يقيمُ معهم والده العجوز الطاعن في السنّ.
لم يكُن النجار يحسنُ معاملة والده على الإطلاق، فقد كان يقدّم له الطعام في إناء قذر مصنوع من الصلصال، ولم يكن ذلك الطعام بالكافي الذي يسدّ جوع العجوز المسكين
ليس هذا وحسب، بل كان يُسي��ُ إليه بالتوبيخ والصراخ والعبارات القاسية المؤذية كلّما أتيحت له الفرصة لذلك، والعجوز صامت منكسر لا ينبس ببنت شفة.
أمّا ابن النجار الصغير فقد كان مختلفًا عن والده. كان طفلاً طيبًا يحبّ جدّه كثيرًا ويحترمه ويُحسن معاملته، وكثيرًا ما شعر بالغضب والضيق من تصرّفات والده.
في أحد الأيام، بينما كانت العائلة تتناول طعام الغداء، وقع إناء الطعام من بين يدي العجوز دون قصد وتحطّم إلى قطع صغيرة. فاستشاط الابن غضبًا وانهال على والده المسكين بوابل من الشتائم المؤذية الجارحة، أمّا العجوز فلم يردّ هذه المرّة أيضًا.
لقد كان يشعر بالأسى لأنه كسر الصحن، وكلمات ابنه مزّقت قلبه دون أن يكون له حيلة في الدفاع عن نفسه أو تهدئة غضب ابنه.
لم يتقبّل الحفيد ما كان يحدثُ أمامه، وحزن أشدّ الحزن لطريقة تعامل والده القاسية مع الجدّ المسكين، لكنه هو الآخر كان ضعيفًا لا يسعُه الوقوف في وجه والده.
في اليوم التالي، ذهب النجار إلى ورشته كالعادة ليبدأ عمله، فوجد ابنه الصغير هناك وقد راح يصنعُ شيئًا ما بالخشب.
- ما الذي تصنعه يا بنيّ؟
سأل الأب.
- إني أصنع إناءً خشبيًا للطعام…
إناءٌ خشبي؟ لمن؟
- إنّه لك يا أبي… عندما تكبر وتتقدّم في السن مثل جدّي، ستحتاج إلى إناء طعام خاصّ بك. الأوعية الفخارية تنكسر بسرعة، وقد أُضطر حينها لتوبيخك بقسوة. لذا ارتأيتُ أن أصنع لك إناءً خشبيًا لا ينكسر.
عند هذه الكلمات، أجهش الأب بالبكاء، لقد أدرك خطأه أخيرًا، وعرف مقدار ما سبّبه لوالده المسكين من ألم، فقرّر التكفير عن أخطائه ومنذ ذلك اليوم حرص على أن يُحسن لأبيه العجوز ويقوم على رعايته كما يجب.
العبرة المستفادة من هذه القصة
عامل الناس كما تُحبّ أن تعامل، فالدنيا دوّارة وسيأتيك الدور عاجلاً أو آجلا.
4 notes
·
View notes