#شركته

[mement-o-mori]

تخيلي معي هيك إلي ١٥ يوم بلا راتب وبلا إجازة، ٩ ساعات بالشغل الأساسي، وبعدها ٤ ساعات بدوام تاني، وخلصنا؟ لا طبعا، بليل عندي اجتماعات متأخرة، ولسا فوق شغلي عم بشيل شغل غيري على كتافي، هاد بياخد إجازة وهاد بيعذر حاله، وهديك أمها مريضة، وهاد مسافر، ومدري اللي مرته رح تولد واللي عنده امتحانات، وأنا قاعدة متل السوبروومان أتحمل وأدبر الأمور. إلي شهر بلا اشتراك إنترنت، بلا تدفئة، بلا مونة، والرفاهيات صاروا حكاية ماضي، ضعفت لأني خففت أكل كتير. وقفت دخان مشان ماديتي قبل أيا سبب تاني. بطلت أشرب، بطلت أشتري مواد تنظيف وبادي كبر بالهبل، حتى ما عاد فوت على الصالون كل أسبوع مثل عادتي. ولسا قبل يومين اكتشفت إنه في بنت بتشتغل ربع شغلي وماخدة راتب أكتر مني بكتير شو عملت؟ رحت لعندا سهرت وسليتها وجبتلا هدية وما حكيت شي. فوق كل هالمسؤوليات، فيني شغلات رب السما ما بيعرفها، وعندي سفر ضروري جدا وما بيتأجل، غير أدويتي ومصروفي وفواتيري وقصص تانية بلا أول ولا آخر. اليوم السبت، قررت أخيرا أعطل بعد أسبوعين بدون راحة، اكثر شيء بديهي بالدنيا. شو صار؟ طبعا كوارث بالمكتب لأن لينا مو موجودة، والناس بفكروني قاعدة بفندق ٥ نجوم عم استجم وأشرب موهيتو بس الحقيقة إنه لينا من التعب، نامت للساعة ٣ العصر، وصحت تتحمم وتعمل شوربة مشان مرضها، لأن مبارحة كانت نايمة بالمقبرة على تراب درجة حرارته سالب أربعة، وبحاجة أدويتي وعندي دراسة ما قدرت أفتحا من شهور. جامعتي من زمان ما وصلتلا ولا قادرة أغيرها ولا اقدم عذر. وبدل ما لاقي مكافأة أو حتى كلمة تقدير على كل هالتعب، وصلتني مكالمة من أخوي أكبر داعم إلي بالكون، بصرخ علي ويحكيلي إنه 'شركته' مو شركتنا اللي دفع دم 'قلبه' عليها عم ضيعها لما بتركا ولو يوم، وإذا ما بتعلم كيف أوقف ضياع وقت وآخذ إجازات بدون إذن، رح نفسخ شراكتنا. لأنه بيشوفني منغنغة بالرفاهية والدلع وما حدا يقدر يقلي لأ لأني أخته. وهلق بجد، من كتر ما أنا قرفانة، حاسّة حالي بدي أقتحم بنك، أسرق مبلغ محترم، وأروح على الجهة الأخرى من الكوكب، وما أشوف وجه إنسان. حاسة حالي عايشة بمسلسل درامي طويل بدون موسيقى تصويرية ولا حتى مشهد نهاية مريح، ياريت الكوكب بيقدر يفهم إنه نحن بشر مو آلات، وانه كل حدا فينا عنده حد معين، وانا لو وصلت لحدي ولا حدا رح يعرف يرجعني من هنيك.

[fozdoaa]

أنت لست خبرًا مختصرًا، فلان ترك عمله، فلان أغلق شركته، فلان انفصل، فلان عاد من الغربة بالقليل، أنت أعمق من ذلك، أنت كل ما فعلت، أنت كل مرة حاولت أن تسد الخروق في سفينة من سفنك، أنت عرق، أنت دموع، أنت تفاصيل كفاح، ومحاولة، واستماتة، وإيمان، وصبر، وأنت مائة مرة بدأت فيها من جديد؛ أما الخبر المختصر فهو قاس، سطحي، جاحد، وأنت فيه ستكون خاسرًا إن فقدت نصف سفنك في بحر الحياة، فهم لا يعرفون ما عشته وما عانيته، أما من عايش ما فعلت بين الأمواج العاتية، وذاق ملح الماء الذي ذقته، ورآك وأنت تنزح الماء من سطوح السفن، فيعرف أن هذا الذي عاد من معركة كُتِبت عليه، قد عاد عظيمًا، عاد بنصف سفنه.

محمود توفيق

[naagyy]

خلاصة القول إننا عايشين في بيئة تنافسية كلها مقارنات لدرجة بشعة .. معركة صفرية كدة كدة أنت خسران فيها

- لو هتنافس بنجاحك وشغلك، فيه الانجح منك

- لو بالمرتب، فيه اللي بيقبض اكتر منك - لو بشركتك، فيه اللي راس ماله أكتر منك

- لو بشكلك ولبسك، فيه الأحلي منك واللي بيلبس أغلي منك واللي أغلي من الأغلي منك

- لو هتنافس بعلمك، ففيه الأول علي الدفعة وفيه الماسترز وفيه الدكتوراة و فيه اللي واخدها في أحسن جامعة في العالم وفيه اللي واخدها ببراءة إختراع وفيه اللي واخدها وكمان فاتح شركته ومن أغني الناس في العالم

- لو علي الشهرة، ففي الأشهر منك هتعيش عمرك كله بتجري لا عارف تنبسط ولا عارف ترضى ...

لا محمد رمضان شبع من الشهرة، ولا جمال وعلاء شبعوا من الفلوس، اللي مشبعش في بيت ابوه مبيشبعش .. !!

دنيا مظاهر مُرهقة .. الحل الوحيد إنك متنافسش حد متدخلش معركة صفرية هتعيش عمرك كله في أوضة مدورة بتدور علي ركن ترتاح فيه ... !!

الله المستعان

[asmaa-ahamed]

لما ده شركته تفلس أمال إحنا هيحصل فينا إيه

[aaaalsafar]

��نري فورد مؤسس شركة فورد لصناعة السيارات كان ينوي تعيين شخص في منصب ما في شركته فاختار اثنين من نفس الجامعة ونفس التخصص ودعاهم لتناول العشاء معه في أحد المطاعم ...وبعد العشاء بينما خرجَ الجميعُ من المطعمِ قال فورد لأحدهما لقد تمَّ تعيينك في المنصب! وقال للآخر أعتذرُ منكَ لن تكون ضمن فريقنا!

استجمعَ الشَّابُّ المرفوضُ شجاعته، وقال له: سيد فورد، هل لي أن أسألكَ سؤالاً؟ فقال له تفضل:

قال نحن لم نتحدثْ عن الهندسة، ولا السيارات، ولا الجامعة، تحدَّثنا في الأمورِ العامةِ فقط، فلِمَ تمَّ توظيف صديقي ورفضي أنا؟

فقال له: لسببين اثنين:

الأول:

* صديقك تذوَّقَ شريحةَ اللحمِ ثم أضافَ إليها ملحاً، وأنتَ أضفتَ الملحَ قبل أن تتذوقها، يعجبني الأشخاص الذين يُجرِّبُونَ الأشياءَ قبل محاولة تغييرها!

*الثاني:

* كان صديقك مؤدباً مع النادلين يقول: شكراً، وآسف! أما بالنسبةِ لكَ فكانوا غير مرئيين تماماً!

كنتَ مؤدباً معي فقط! القائدُ الرائعُ الذي يريدُ أن يتركَ أثراً في عمله عليه أن يتعاملَ مع الجميعِ على أنهم بشر!

*تصرفاتٌ صغيرةٌ تُنبئُ بالكثير!

[maanaar]

نعم كلّها ملاعق ... ولكن :

يقال أن الصناعي الأمريكي ( هنري فورد ) كان ينوي تعيين شخص في منصب ما في شركته فاختار اثنين من نفس الجامعة ونفس التخصص ودعاهما لتناول العشاء معه في احد المطاعم ... وبعد العشاء بينما خرجَ الجميعُ من المطعمِ قال فورد لأحدهما: لقد تمَّ تعيينك في المنصب ... وقال للآخر أعتذرُ منكَ لن تكون ضمن فريقنا

استجمعَ الشَّابُّ المرفوضُ شجاعته، وقال له: سيد فورد، هل لي أن أسألكَ سؤالاً؟ فقال له: تفضل

قال: نحن لم نتحدثْ عن الهندسة، ولا السيارات، ولا الجامعة، تحدَّثنا في الأمورِ العامةِ فقط، فلِمَ تمَّ توظيف صديقي ورفضي أنا؟!

فقال له: لسببين اثنين:

_ الأول: صديقك تذوَّقَ شريحةَ اللحمِ ثم أضافَ إليها ملحاً، وأنتَ أضفتَ الملحَ قبل أن تتذوقها، يعجبني الأشخاص الذين يُجرِّبُونَ الأشياءَ قبل محاولة تغييرها

_ الثاني: كان صديقك مؤدباً مع النادلين يقول: شكراً، وآسف ... أما بالنسبةِ لكَ فكانوا غير مرئيين تماماً

كنتَ مؤدباً معي فقط! القائدُ الرائعُ الذي يريدُ أن يتركَ أثراً في عمله عليه أن يتعاملَ مع الجميعِ على أنهم بشر

تصرفاتٌ صغيرةٌ تُنبئُ بالكثير

حياتنا مليئة بالعبر

كلها_ملاعق_ولكن

قد نتشابه في القيمة ... ولكننا نختلف بالقِيَم

[abdellah-100]

قال عثمان بن عبد الحميد -رحمه الله-: دخل سابق البربري على عمر بن عبد العزيز فقال له: عظني يا سابق وأوجز، قال: «نعم يا أمير المؤمنين، وأبلغ إن شاء الله» قال: هات، فأنشده [البحر الطويل] إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى ... ووافيت بعد الموت من قد تزودا ندمت على أن لا تكون شركته ... وأرصدت قبل الموت ما كان أرصدا فبكى عمر حتى سقط مغشيا عليه !

"#حلية_الأولياء (5/318) ، "#بغية_الطلب (9/4074) ، "#تاريخ_دمشق (20/13)

[amin13864]

🇹🇼بالفيديو 🎬الشرطة التايوانية تقتحم مقر الشركة المصنعة لـــ "بايجر" و مالك الشركة نفى تصنيع البايجر في شركته ولكن وكيل اوروبي لم يذكر اسمه هو الذي صنعهم

🇹🇼 In the video 🎬 Taiwanese police storm the headquarters of the company that manufactures the "Pager" and the company owner denied manufacturing the Pager in his company, but an unnamed European agent is the one who made them

[mohamedaboelgheit]

اخر مشهد في فيلم الغول خلاني أسأل: مين فيهم الغول؟ فهمي الكاشف؟ ولا عادل عيسى؟

هل الغول هو رجل الاعمال فهمي الكاشف ذو النفوذ والمال اللي بيحمي ابنه القاتل من العقاب بالرشوة والتهديد والعلاقات وعنده استعداد يحطم اي انسان؟ ولا اللي بقا غول هو الصحفى عادل عيسى اللي بعد ما يأس من عدالة القانون قرر ينفذ العدالة بإيده ويكسّر راس فهمي بالساطور قدام باب شركته؟!

طول الفيلم عادل بيجاهد علشان يساعد العدالة تاخد مجراها، بدون ما يكون ليه أي مصلحة. في اخر مشهد عادل بيعدل الكرسي ف وسط بركة الدم ويقعد بكل هدوء ويزعق (فين البوليس!؟)...

[ksalama71]

هنري فورد مؤسس شركة فورد لصناعة السيارات كان ينوي تعيين شخص في منصب ما في شركته فاختار اثنين من نفس الجامعة ونفس التخصص ودعاهم لتناول العشاء معه في أحد المطاعم ...وبعد العشاء بينما خرجَ الجميعُ من المطعمِ قال فورد لأحدهما لقد تمَّ تعيينك في المنصب! وقال للآخر أعتذرُ منكَ لن تكون ضمن فريقنا!

استجمعَ الشَّابُّ المرفوضُ شجاعته، وقال له: سيد فورد، هل لي أن أسألكَ سؤالاً؟ فقال له تفضل:

قال نحن لم نتحدثْ عن الهندسة، ولا السيارات، ولا الجامعة، تحدَّثنا في الأمورِ العامةِ فقط، فلِمَ تمَّ توظيف صديقي ورفضي أنا؟

فقال له: لسببين اثنين:

الأول:

* صديقك تذوَّقَ شريحةَ اللحمِ ثم أضافَ إليها ملحاً، وأنتَ أضفتَ الملحَ قبل أن تتذوقها، يعجبني الأشخاص الذين يُجرِّبُونَ الأشياءَ قبل محاولة تغييرها!

*الثاني:

* كان صديقك مؤدباً مع النادلين يقول: شكراً، وآسف! أما بالنسبةِ لكَ فكانوا غير مرئيين تماماً!

كنتَ مؤدباً معي فقط! القائدُ الرائعُ الذي يريدُ أن يتركَ أثراً في عمله عليه أن يتعاملَ مع الجميعِ على أنهم بشر!

*تصرفاتٌ صغيرةٌ تُنبئُ بالكثير!*|

[osamanor]

يقال أن الصناعي الأمريكي ( هنري فورد ) كان ينوي تعيين شخص في منصب ما في شركته فاختار اثنين من نفس الجامعة ونفس التخصص ودعاهما لتناول العشاء معه في احد المطاعم ... وبعد العشاء بينما خرجَ الجميعُ من المطعمِ قال فورد لأحدهما: لقد تمَّ تعيينك في المنصب ... وقال للآخر أعتذرُ منكَ لن تكون ضمن فريقنا

استجمعَ الشَّابُّ المرفوضُ شجاعته، وقال له: سيد فورد، هل لي أن أسألكَ سؤالاً؟ فقال له: تفضل

قال: نحن لم نتحدثْ عن الهندسة، ولا السيارات، ولا الجامعة، تحدَّثنا في الأمورِ العامةِ فقط، فتمَّ توظيف صديقي ورفضي أنا؟!

فقال له: لسببين اثنين:

_ الأول: صديقك تذوَّقَ شريحةَ اللحمِ ثم أضافَ إليها ملحاً، وأنتَ أضفتَ الملحَ قبل أن تتذوقها، يعجبني الأشخاص الذين يُجرِّبُونَ الأشياءَ قبل محاولة تغييرها

_ الثاني: كان صديقك مؤدباً مع النادلين يقول: شكراً، وآسف ... أما بالنسبةِ لكَ فكانوا غير مرئيين تماماً

كنتَ مؤدباً معي فقط! القائدُ الرائعُ الذي يريدُ أن يتركَ أثراً في عمله عليه أن يتعاملَ مع الجميعِ على أنهم بشر

تصرفاتٌ صغيرةٌ تُنبئُ بالكثير

حياتنا مليئة بالعبر

⚘⚘⚘

[5abar]

إيلون ماسك أصبح "المسيح الدجال" بعد إعلانه مساندة غزة Elon Musk became the "charlatan Christ" after announcing his support for Gaza.

سود القلق أوساط عائلة مالك منصّة X (تويتر سابقاً) الملياردير الأميركي إيلون ماسك بعدما نشرت بعض الصحف الإسرائيلية عناوين أطلقت من خلالها عليه لقب "المسيح الدجال"، مدعية أن منصّته تروّج لمعاداة السامية وتسمح بنشر محتوى معادٍ للكيان الاسرائيلي.

وكان عدد كبير من رواد مواقع التواصل ناشد ماسك، لتقديم خدمات شركته للأقمار الصناعية "ستارلينك"، الى قطاع غزة بعدما قطعت الاتصالات والانترنت الأسبوع الماضي ، كما فعل في أوكرانيا.

واختار ماسك، الرد على مستخدمين أميركيين محددين، إذ أكد ردا على تغريدة لألسكندرا أوكاسيو كورتيز، العضو في الكونغرس الأميركي، أن "ستارلينك" ستتواصل مع المنظمات المعترف بها دوليا لتقديم المساعدة إلى قطاع غزة.

وقال وزير الاتصالات الإسرائيلي، شلومو كارخي، إن إسرائيل ستستخدم "كل الوسائل المتاحة لها" للرد على تعهد الملياردير ماسك، بتقديم خدمة ستارلينك الفضائية لمنظمات الإغاثة في غزة.

وزعم كارخي على موقع إكس، إن "حماس ستستخدم خدمة ستارلينك، في أنشطة إرهابية؛ لا شك في ذلك، نحن نعرفه، وماسك يعرف ذلك".

لمزيد من الاخبار زوروا موقعنا

https://www.5abars.com/

[naagyy]

اشتغلت في شركة ومرتاح؟ ومبسوط إنك بتقدر تروح الساعة 5 وتتبسط بالليل؟ يبقى صح. مش لازم تبقى زي صاحبك اللي فاتح شركته وقاعد ليل نهار بيتكلم عن البيزنس. المهم إنك مرتاح ومبسوط في شغلك. * بتشتغل شغلانة بسيطة وبتقبض على قدك؟ ومش بتسافر الخليج زي زميلك اللي بيقبض أضعافك؟ يبقى بردو صح. المهم إنك بتشتغل بجد وبتجيب رزقك بالحلال. ومين عارف، يمكن في يوم من الأيام ربنا يكرمك وتبقى أحسن منه. * بتتعلم شغلك من السوق وبتاخد خبرة عملية؟ ومش بتعمل ماجستير في أمريكا زي صاحبك؟ يبقى بردو صح. المهم إنك بتطور نفسك وبتاخد خبرة تفيدك في شغلك. ويمكن في يوم من الأيام تبقى مدير كبير ومحدش يقدر يستغنى عنك. * اتجوزت وبنيت أسرة؟ ومضطر تضحي بشوية حاجات كنت بتعملها قبل كده؟ يبقى بردو صح. المهم إنك مبسوط مع مراتك وأولادك وبتعمل أسرة سعيدة. ومش لازم تبقى زي صاحبك اللي لسه عايش حياته ومبيخافش على حاجة. المهم في الآخر: إنك تكون راضي عن نفسك وعن القرارات اللي بتاخدها في شغلك وفي حياتك. ومتقارنش نفسك بحد، لأن كل واحد له ظروفه وأهدافه الخاصة. عيش حياتك بطريقتك الخاصة، واستمتع بكل لحظة فيها. نصيحة أخيرة: ركز على نفسك وعلى شغلك، وحاول تطور من نفسك دايماً. وإذا حسيت إنك محتاج مساعدة، متتكسفش تطلبها من حد. وميهمكش كلام الناس، المهم إنك ماشي صح وبتعمل اللي يرضي ربنا ويرضيك.

[ibrahimshoukri]

واحد صعيدي قالوله ابنك عيسي بعتلك في امريكا تزوره فسافرله وابنه عيسي بعتله ناس للمطار خدوه لحد شركته فركب الاسنانسير وابنه كان في مبني ناطحات للسحاب و السحاب بدأ يظهر فبص للناس إللي معاه و قالهم انتوا مطلعني لأنهي عيسي

[aaaalsafar]

هنري فورد مؤسس شركة فورد لصناعة السيارات كان ينوي تعيين شخص في منصب ما في شركته فاختار اثنين من نفس الجامعة ونفس التخصص ودعاهم لتناول العشاء معه في أحد المطاعم ...وبعد العشاء بينما خرجَ الجميعُ من المطعمِ قال فورد لأحدهما لقد تمَّ تعيينك في المنصب! وقال للآخر أعتذرُ منكَ لن تكون ضمن فريقنا!

استجمعَ الشَّابُّ المرفوضُ شجاعته، وقال له: سيد فورد، هل لي أن أسألكَ سؤالاً؟ فقال له تفضل:

قال نحن لم نتحدثْ عن الهندسة، ولا السيارات، ولا الجامعة، تحدَّثنا في الأمورِ العامةِ فقط، فلِمَ تمَّ توظيف صديقي ورفضي أنا؟

فقال له: لسببين اثنين:

الأول:

* صديقك تذوَّقَ شريحةَ اللحمِ ثم أضافَ إليها ملحاً، وأنتَ أضفتَ الملحَ قبل أن تتذوقها، يعجبني الأشخاص الذين يُجرِّبُونَ الأشياءَ قبل محاولة تغييرها!

*الثاني:

* كان صديقك مؤدباً مع النادلين يقول: شكراً، وآسف! أما بالنسبةِ لكَ فكانوا غير مرئيين تماماً!

كنتَ مؤدباً معي فقط! القائدُ الرائعُ الذي يريدُ أن يتركَ أثراً في عمله عليه أن يتعاملَ مع الجميعِ على أنهم بشر!

*تصرفاتٌ صغيرةٌ تُنبئُ بالكثير!

[fodilsworld]

‏لا تنس ابدا ان في كل أبتلاء خير ارادة الله لك

ربما ليعوضك بالاجمل وقد لا تعي الحكمة من ذلك ابدا ولكن الله هو يعلم ..

‎قصة حقيقية ..

في عام 2007 كلنت «لوري كابل» تقود سيارتها وكانت في طريق عودتها ومعها اطفالها الثلاثة .. بنتين وولد، "كايل" و"إيما"و"كايتي"

وهي واقفة في الإشارة اتت شاحنة بسرعة ٧٠ كيلو في الساعة وحمولتها ٢٠ طن تدخل في سيارتها من الخلف.. السائق لم يستطع التوقف بسبب السرعة العاليةسائق سيارة النقل كان معروف عنّه إن سواقته متهورة وإنّه متحصل على ٣ مُخالفات سرعة قبل فترة وخرج من القضية بدون أي مشاكل لان شركته كانت موكّلة محامين اكفاء ..

طبعاً "كريس" و "لوري" بالرغم من الحزن الشديد الذي كان سيطر على حياتهم ..ومنزلهم الذي كان يعج بأصوات وضحكات أطفالهم الثلاثةالتى كان يقود فيها واصطدم بسيارتها و"لوري" تدخل في غيبوبة طويلة جداً .. و لمّا استيقظت اخبرها زوجها "كريس" ماحصل وإن السيارة تحطمت واولادها الثلاثة ماتوا .

البنتين ماتوا في لحظتهم بنزيف داخلي واتهشمت عظامهم .. أما الولد عاش على أجهزة الإنعاش الصناعي فترة بسيطة ثم لحق بأخواته..اصبح الان هادئ وكئيب.. زاد على هذا ايضا إنّهم أحسّوا بالظُلم وإنه لايوجد تعويض في الدنيا ..

يكفّي خسارة ٣ أولاد، بس على الأقل المُذنب ياخد جزاءه ويمنعوا الأذى عن غيرهم ..فسلّموا أمرهم وسكتوا ..

بعد ما سامحوا السائق في الاخير ..لكن الله كان له تدبير اخر ..شاء الله بعد الحادثة بحوالي ٦ شهور .. لوري تعبت وأحسّت بدوار وكشفت عند الطبيب وكانت المفاجأة .. حامل في تؤام ثلاثي ..

اي ثلاثة أطفال في بطن واحدة وايضا ولد وبنتين «چايك وأشلي وإيلي» ..والغريب في القصة إنه بعد ما ولدتهم أمهم وكبروا ظهروا كنسخة من اطفالها ال٣ الراحلون بشكل كبير"اشلي" شقراء مثل أختها "ايما" المتوفية بالضبط .. و "ايلي" تشبه أختها "كايتي" بشكل كبير جدا .. اما "جايك" ملامحه هي نفسها ملامح أخوه المتوفي "كايل" وله نفس طباعه وتصرفاته..

حتى أمهم كانت تقول أحس كأن الله قد وضع أرواحهم في رحمي لكي يعودوا إلىّ مرة أخرى واراهم وأعيش معهم بسلام..أخذ منهم ٣ أطفال ولد وبنتين .. وأعطاهم ٣ أطفال ، ولد وبنتين .. في شهور ..