#شبابي
Explore tagged Tumblr posts
yeesiine · 2 years ago
Text
Tumblr media
7 notes · View notes
rawgly · 15 days ago
Text
0 notes
azulpressagadir · 3 months ago
Text
 أخنوش يستقبل وفدا دوليا وشباب الجهة 13 ضمن فعاليات جامعة الشباب الأخرار بأكادير
أكادير اليوم // استقبل عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، يوم الجمعة 13 شتنير 2024 بأكادير، وفدا دوليا لعدد من الديبلوماسيين والسياسيين الشباب، ضمنهم شباب الجهة 13 التابعة للشبية التجمعية، الذين قدموا للمشاركة بجامعة الشباب الأحرار، المنظمة من طرف الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية. وتباحث أخنوش مع الوفد الشبابي الدولي، بحضور رئيس الفدرالية الوكنية للشبيبة التجمعية، لحسن السعدي، حول…
0 notes
droplets-of-neptune · 4 months ago
Text
ألا ليتَ يدي في يَدك من شبابي حتى المشيبِ.
82 notes · View notes
omawi36 · 4 months ago
Text
"أخشى أن تمر حياتي وأنا أتجاوز فترات مختلفة من الضغط والتعب والتفكير، أخشى أن يمر ربيع شبابي دون أن أقول لنفسي.. أخيرًا لقد أنتهى كل شيء."
– محمد طارق
131 notes · View notes
hiiiiiba · 7 months ago
Text
لماذا كل هذا التعب؟
يمكن زهرة شبابي دبلت أو ممكن أكلتها بقرة
58 notes · View notes
imazikaty · 1 year ago
Text
أنا عاوز أوقف شبابي لحد ما ألامور تتعدل أنا حاسس إني قاعد أكبر علي الفاضي .
231 notes · View notes
inourama · 9 months ago
Text
عنترة بن شداد رغم غلظته، وشدّته، وفروسيته، عبّر لعبلة عن نمو حبّها داخله شيئًا فشيئًا، بصورة مدهشة، حيث يقول: 
وَظلّ هواكِ ينمو كل يومٍ
كَمَا ينمُو مشيبي في شبابي!
107 notes · View notes
blackblackblackblackblack · 1 month ago
Text
اريد أن أقضي ما تبقى من حياتي في سلامٍ تام، أن لا أشعر بالهزيمة مرة أخرى.
إنني أستحق حياةً أقل قسوة، لقد استُهلكتُ تمامًا في ربيع شبابي ..
23 notes · View notes
adhamabbas · 9 months ago
Text
Tumblr media
لكنني كنت شاباً، تواقاً الى غزو العالم، متخماً بالأحلام، حتى وإن كانت أحلاماً متواضعة ومبهمه، وتصورت شبابي ينحسر، وطموحاتي تتضاءل يوماً بعد يوم. لذا غادرت..
59 notes · View notes
motaz · 6 months ago
Text
‏ُ سأمنحك الحُب ،شجر التوت ،النور، شواطئ وتلال ، لأمنحك مجد شبابي ،روحي، وكل القصائد لو تأتِ الليلة.
44 notes · View notes
elmundodehadyl · 3 months ago
Text
لن أكون معلمة عادية !
سوف أسعى جاهدة لأحظى بالسيرة الطيبة بين طلابي،
لن أبخل عليهم بالمعلومات أبدًا، بل سأسعى لتحصيل المزيد من العلم لكي أُعلمهم وأتعلم منهم، لن أُعاملهم بقسوةٍ أبدًا، فأنا أكره القسوة وأكره من يتعامل بها
لن أترك لهم أثرًا سيئًا أبدًا، لا بدني ولا نفسي، لن أترك في نفوسهم إلا كُل طيب، سوف أكون لهم أُختًا، وصديقة، ومُعلمة، وأُمًا ثانية
فأنا أرى أن المُعلم يحمل بين يديه رسالةً سامية، يجبُ عليه أن يؤديها بطريقةٍ سامية، تكون السبب في نبوغ طلابه ومحبتهم للعلم ورُقي مكانته بينهم، أتمنى أن أستطيع تأدية رسالتي على أكمل وجه، وأن أكون خير مُعلمة، وألاَّ أُهدر سنواتْ عمري بدون فائدة، أُريدُ أن أترك خلفي بصمة خير، لتكون حُجةً لي لا عليَّ، لتكون خير إجابة حين يسألني ربي عن شبابي فيما أفنيته 🤍🥼
Tumblr media
36 notes · View notes
thedosky · 6 months ago
Text
ملعقةُ القهوة الصغيرة.
أحد أوقاتي الهادئة التي أشعر فيها أن الدنيا حيزت لي بحذافيرها، هو الوقت الذي أجلس فيه في البلكونة لأعد القهوة على السبرتاية بعد أن أتم مهمات اليوم. هذه جلسة صافية ولا يعكرهذا الصفو إلا تناثر قطرات القهوة أثناء تقليبها على سجادتي الصغيرة العزيزة التي اشتريتها أثناء إحدى زياراتي للأسكندرية.
لا يوجد حل لتناثر هذه القطرات مهما كنتُ حذرًا أثناء التقليب لأن حتى أصغر ملاعق الشاي تظل كبيرة على كنكة القهوة النحاسية ذات الفم الصغير. ما دفعني لعمل القهوة على مرحلتين، أولًا مرحلة تقليب القهوة والتي أتمها في المبطخ ثم الجلوس أمام السبرتاية في الشرفة وإتمام المرحلة الثانية وهي تسوية وصب القهوة.
لم يكن يروقني هذا الحل لأن جزءًا من استمتاعي بالجلسة هو تقليب القهوة مرارًا وتكرارًا، ولكن ماذا أفعل، ما باليد حيلة. ظلت الحال على هذا المنوال، أقلب القهوة في المطبخ ثم أجلس إلى جوارها بلا حراك أثناء التسوية، إلى أن وجدت الحل فجأة.
كنت اشتريت عبوة شاي من التي يقدمون معها كوبًا زجاجيًا كهدية، وعندما فتحت العبوة وأخرجت الكوب، وجدتها تلتصق به في هدوء، ملعقة صغيرة جدًا، أنيقة، دقيقة التصميم، ومنذ الوهلة الأولى أدركت أنها هي، وأنني سأتم مراحل عمل القهوة كاملة في البلكونة كما كنت أحلم دائمًا.
وكما توقعت بالفعل، ملعقلة مثالية، تسقط بانسيابية في كنكة القهوة وتدور برشاقة أثناء التقليب دون أن تحدث صوتًا مزعجًا، والأهم من ذلك، دون أن تتناثر قطرات القهوة هنا وهناك. وهكذا وقعت في غرام هذه الملقعة الصغيرة. ذكرني هذا بنسختي القديمة التي سافرتُ في سبيل تهذيبها سفرًا نفسيًا طويلا.
تمتلكنا الأشياء التي نمتلكها. شغلني هذا المعنى كثيرًا في شبابي المبكر، خصوصًا وقد نشأت طفلًا محبًا لأشياءه لدرجة الهوس. أذكر أنني كنت أحب نوعًا معينًا من الأقلام الجاف. كان قلمًا شفافًا له سن رفيع وقطعة بلاستيكية زرقاء في الأسفل ولبّيسة زرقاء عليها ملصق بلاستيكي ذهبي اللون مكتوب عليها بالعربية وبما يبدوأنه خطُ يد "صنع في إندونيسيا". كنتُ شديد الحرص على عدم إتلاف القلم والمحافظة عليه لدرجة أن درج مكتبي كان يحتوي على عشرات الأقلام الفارغة والتي تبدو جديدة تمامًا كأن لم تستخدم من قبل برغم فراغ أنابيب الحبر تمامًا، ولم أكن أسمح بالتخلص منها أبدًا حتى بعد أن انتهى نفعها وأصبحت كراكيب. هذه نبذة صغيرة عن مدى تعلقي بالأشياء، يمكنني أن أدعم هذه النبذة بمعلومة أن اللابتوب الذي استخدمه حاليًا تجاوز عامه التاسع كذلك هاتفي يقترب من تلك المدة الزمنية.
لم أفهم دلالة هذا السلوك إلى الآن ولكني أدركتُ بعض تأثيراته على مدار السنوات من خلال مواقف عديدة. واحد من المواقف التي أذكرها من طفولتي عندما أضاع أخي ميدالية مفاتيحي والتي كنتُ كالعادة أحبها حبًا جمًا. أخذني الغضب وصرختُ في وجهه واشتكيتُه لأمي التي قالت معلش، نجيب واحدة جديدة. سيبدو القادم مبالغة ولكني فعلًا شعرت بفزعٍ شديدٍ وانقباضٍ عنيفٍ في قلبي! أنا مش عايز واحدة جديدة، أنا عايز ميداليتي اللي ضاعت!
موقف آخر وكان بطله أيضًا تعيس الحظ أخي عندما حذف عن طريق الخطأ هارد ديسك كمبيوترالمنزل والذي كنتُ أحتفظُ عليه بكل ذكرياتي المصورة، ومع فتى مهووس بالتصوير مثلي فقد كانت هذه فاجعة حقيقية كلفتني الكثير من العمر لأتعافى منها والكثير من المجهود لكي تعود المياه إلى مجاريها بيني وبين أخي. لن أحكي لكم عن شعوري عندما سُرق هاتفي البلاك بيري ولكن أظن أنه يمكنكم التخمين.
 كانت هذه حياتي، هوسٌ بالشيء وفزعٌ شديد عند فقده. وعند لحظة معينة في حياتي قررتُ أن أبدأ رحلةً طويلةً إلى الاعتدال في محبة الأشياء. وكعادة رحلاتي النفسية القديمة، أبدأها بموقف نفسي عكسي متطرف. وعلى ذلك بدأتُ رحلتي من النقيض تمامًا وتخلصتُ من جميع الأشياء!
يقول الشاعر "أنا أدخلُ المأساةَ من أبوابها كي أنتهي أو تنتهي مأساتي" وهكذا دخلتُ المأساةَ واتخذتُ قرارًا واعيًا بالتخلص من الهوس بأشيائي، أو هكذا ظننت!
كانت المعادلة سهلة، يؤلمني الفقد إذن ممنوع التعلق. طب والأشياء القديمة التي أنا بالفعل متورط في الهوس بها؟ هذا سؤال جيد، نتخلى عنها. تتخلى عن ماذا يا زميلي؟ عن كل شيء! لم أكن أدري بالطبع كيف أبدأ ولكنني بدأت على أية حال، تبرعتُ بملابسي المفضلة، ألقيتُ أقلامي، تخلصتُ من جزمتي الكلاركس المفضلة. تبدو الأمور بخير، يمكنني أن أسترح الآن. ولكن ما حدث أنني لم أسترح، فقد انتظرتني الأشياء المعنوية مبتسمة وهي تقول، مفاجأة مش كده؟ أحب كتاباتي وأحب الفيسبوك وأدون عليه منذُ سنوات وعندي هؤلاء الأصدقاء الافتراضيين والمتابعين الشغوفين الذين يمنحونني شعورًا جيدًا. حسنًا نمسح الفيسبوك. هتعمل كده يا زميلي بجد؟ في البداية عطلت حسابي اسبوعين ثم كررتُ العملية مرتين أو ثلاث ثم بعدها مع السلامة يا فيسبوك، ومع السلامة أيضًا يا كتاباتي القديمة.
 عند هذه اللحظة بالذات وجدتُ السلوك لمّستْ في دماغي، وكأنني أثناء تهذيب تواصلي مع الأشياء قطعت رغبتي في التواصل عمومًا، ومن حيثُ لا أدري فقدت الرغبة في التواصل مع الناسِ تمامًا! وهكذا بدأتُ حياةً جديدة، حياة بلا هوس بالأشياء وبلا تواصل مع الناس وبلا هواتف على الإطلاق لا ذكية ولا غبية.
في العام  2016/2017 كنتُ أدرس كتابة السيناريو ونشأت بيني وبين أستاذتي صداقةً جميلة وكانت سيدة رايقة تأخذ قهوتها في النادي السويسري وتعقد الكثير من المحاضرات هناك. هذه الفترة كانت أوج موقفي الاجتماعي المتطرف، لا أستخدم التليفونات، لا مواقع تواصل اجتماعي، لا شيء يمكّن الناس من الوصول إليّ.
قالت أستاذتي، حاولنا الاتصال بك الأسبوع الفائت لدعوتك إلى عشاء في النادي السويسري ولم نجد ما نصل به إليك، لماذا لا نستطيع الوصول إليك؟ قلت معلش، لا أستخدم التليفون هذه الفترة، قالت لماذا؟ قلت بعفوية لم يعد لدي طاقة للتواصل مع الناس. نظرت إليّ طويلًا ثم قالت، أستطيع أن أتفهم ذلك ولكن يجب عليك أيضًا أن تتفهم ان هذا يجعل منك شخصًا أنانيًا، فأنت تستطيع الوصول إلينا بينما نحن لا نستطيع. شعرت بالحرج ويبدو أن شعوري بدا على وجهي فضحكتْ قائلة، بس انا فاهمة اللي حاصل في دماغك، أنا ابني برّاوي زيك كده.
ربما كانت هذه اللحظة هي لحظة انتباه لبوصلتي الاجتماعية بعد أن أدركت أنني أهدر حقوق أصدقائي ولكنني ظللتُ على حالي فترة طويلة قبل أن أعود واحدة واحدة إلى حياتي الاجتماعية، ولكن باعتدال هذه المرة. صحيح أنني لم أعد إلى الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي ولكن هذا الاعتدال سمح لي بممارسة حياتي الاجتماعية بلا ضغط من عقلي، كما منحني المساحة النفسية التي كنت أرجوها من هذه المعركة النفسية بالأساس، لقد تحررت أخيرًا من التعلق المرضي بالأشياء. ولا أعرف لماذا سارت الرحلة بهذه العشوائية ولكنها أصلحت فيّ ما كنتُ أرجو إصلاحه في النهاية.
خرجت من تجربتي خفيفًا هادئًا لا يفجعني فقدُ شيء، صحيح أنني ما زلتُ على نفس القدر من العناية بالأشياء ولكن تلك طبيعتي، أنا شخص يعتني بأشياءه، ما تغير أنني لا أجزع عند فراقها كما كان يحدث سابقًا. فقط أصاب ببعض الضيق الذي أستطيع السيطرة عليه.
على هذه الحال أعيشُ منذُ سنوات، إلى أن ضاعت ملعقة القهوة الصغيرة منذ عشرة أيام أو يزيد. في البداية لم أصدق أنها ضاعت. سألتُ عنها صديقي الذي يزورني باستمرار فقال، مش عارف والله. قلتُ مازحًا، يسطا اوعى تكون سرقتها!
بحثتُ عنها في المطبخ، في البلكونة، في غرفتي، في كل مكان، بلا جدوى. ثم أدركتُ أنني ومنذُ عشرة أيام، أذهب إلى النوم متسائلًا أين ذهبت الملعقة ثم أصحو من النوم أبحثُ عنها كمهمة أساسية في أول اليوم.
هذه الملعقة الأنيقة التي تجيد الانزلاق بنعومة في الكنكة الضيقة، هل أعادتني إلى نسختي التي ظننتُ أنها راحت خلاص؟ وهل المعلقة نفسها راحت خلاص؟ ويا ترى إلى متى سأبحث عنك أيتها الشقية الصغيرة؟
31 notes · View notes
humanitysworld · 1 year ago
Text
"ما أجده غريبًا في التقدم في السن ليس أنني كبرت. ما يفاجئني هو كيف أصبح الناس من نفس جيلي مسنين.
على الرغم من أنني لم أشعر بالحزن أبدًا لأنني تقدمت في السن بنفس الطريقة، لكن أحلام شبابي قد ولت إلى الأبد.
يمكن أن يكون موت الحلم، بطريقة ما، أكثر حزنًا من موت كائن حي.
في بعض الأحيان يبدو الأمر غير عادل".
84 notes · View notes
omawi36 · 5 months ago
Text
‏"أخشى أن تَمُر حياتي وأنا أتجاوز فترات مختلفة مِن الضغط والتعب والتفكير، أن يَمُر ربيع شبابي دون أن أقول لنفسي: أخيراً قد إنتهى كل شيء."
20 notes · View notes
su3luk40 · 7 months ago
Text
" أعرف أنني على الطريق الخطأ، وأعرف أن الحالة التي وصلت إليها لا تناسب ربيع شبابي، أدرك مدى خطورة استمراري في هذه اللا مبالاة، وأعرف أن لا أحد غيري سيتحمل توابع الطريق الخطأ، أحفظ قصص الأمل عن ظهر قلب وبـإمكاني أن أخبرك سوداوية المستقبل الذي ينتظرني لمجرد أنني أتكاسل عن اتخاذ خطوة واحدة في الحاضر، إنني أعاني يا صديقي، لكن معاناتي ليست في الإكتئاب، وإنما في فقدان الشغف."
– محمد طارق
26 notes · View notes