inourama

[inourama]

[inourama]

في وقت لاحق - الفنان محمدرضا خلخالي (٢٠١٢).

[inourama]

الأمّهات❤️‍🩹

[inourama]

Again…..

اكيد ربنا مش هيساوى اللى بيشتغل وهو single بالى بيلاقى حد يطمن علية بعد الشغل

[inourama]

فاتحة مرشيد - رواية "لحظات لا غير".

[inourama]

Capitalism.

[inourama]

[inourama]

واوو❤️‍🩹 مُبهر وآسر!!!

The Golden Hours of Melancholy

The library whispers secrets between the pages, and the scent of cold coffee lingers with the ink of unsent letters. Outside, the rain taps against gothic windows, while inside, the flickering candlelight brings forgotten verses back to life.

Today, melancholy wears thick wool and walks barefoot through stone corridors. It hides between dusty bookshelves, underlining passages in an old copy of "The Brothers Karamazov."

A reminder: live as if you were a character in a 19th-century novel. Write letters, study philosophers, learn Latin for no reason at all, and most of all… love the tragic beauty of knowledge.

🎻🍂 What’s your favorite dark academia book? 🍂🎻

[inourama]

كل شيء بجوارها أحَنّ ، أخفّ وألطّف .

[inourama]

أتفكر دائمًا في نبينا إبراهيم، "لمّا رأَى القَمَر بازِغًا قالَ هذا ربِّي" أتفكر في تأملاته العذبة، كم تدبر وتبصر حتى يضع القمر موضع الإلوهية ؟ ما الجمال والرهبة التي رآها واستشعرها ؟ يثير استعجابي أن القمر ومثله الشمس أجرام موجودة منذ غابر الأزمنة، يراها كل قومه ومن سبقهم ومن جاء بعدهم، ولکن دهشته برهبتها ��ستطالت حتى اعتبرها آلهة تُعبد! الدهشة المتجددة رغم الاعتياد هي ما يأسرني، التأمل في الموجود والمعتاد كأننا نلحظه للمرة الأولى، كل مرة هي المرة الأولى🌕!

ماذا عنا نحن؟ هل نرى الله في شجرة وارفة ظلالها ؟ في خسوف واقتران كواكب وشروق شمس؟ في نسمة تزيح همًا وفي غيمة مشاءة؟ في أنفسنا وفي أصغر خلايانا.. ألسنا مثل من لا نود أن نكونهم؟ نفكر في الأبعاد الفيزيائية الجدباء دون أن نحس برهبة الخالق المبدع…

— ١٢ فبراير

[inourama]

Vivaldi and his four seasons🕯️🎻🎹

—february, 2025

[inourama]

أبوظبي - ٢٠٢٥✨🎻

[inourama]

ما اجملك يا نورة

شكرًا يا شيناز💘

[inourama]

[inourama]

"كل محاولة منا للحياة هي خيانة للديانة والقبيلة والعُرف".

[inourama]

‏الأمان، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر

[inourama]

أفهمت الآن لم نقول "الله أكبر" عقب كل تكبيرة، وعند كل ركوع، وسجود، ووقوف؟

‏حتى لا يخفى على نفوسنا زوال الزائل، ويقرّ في قلوبنا أن الله أكبر، من الأسد، ومن الأبد، ومن إسرائيل، وأبقى من الطُغاة، وأدوم من الظلمة!