#شابا
Explore tagged Tumblr posts
Text
عقب عراك بينهما.. مستوطن يعدم شابا فلسطينيا في مرج ابن عامر داخل الخط الأخضر
7/5/2023–|آخر تحديث: 7/5/202302:07 AM (مكة المكرمة) أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) -مساء السبت- بأن مستوطنا أعدم شابا فلسطينيا من قرية صندلة داخل الخط الأخضر، بعد أن أطلق النار عليه في أعقاب عراك وقع بينهما. وأضافت “وفا” نقلا عن مصادر أن مستوطنا من مستوطنة “غان نر” أطلق النار من مسدسه على الشاب ديار العمري (20 عاما) في منطقة مرج ابن عامر. وعلى إثره، احتج المئات من أهالي صندلة أمام مدخل…
View On WordPress
0 notes
Link
الكشف عن هوية ابن الفنان التونسي الذي قبض عليه في مطار تونس قرطاج لحيازته سجائر محشو بالزطلة.. التفاصيل
0 notes
Text
الاحتلال يجدد اقتحامه لمخيم بلاطة شرقي نابلس ويصيب شابا بالرصاص الحي في رأسه
الاحتلال يجدد اقتحامه لمخيم بلاطة شرقي نابلس ويصيب شابا بالرصاص الحي في رأسه أصيب، شاب فلسطيني بالرصاص الحي في رأسه، بعد اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مخيم “بلاطة” شرقي “نابلس” شمال الضفة الغربية المحتلة، للمرة الثانية بعد ساعة من انسحابها. وقال شهود عيان، أن عناصر من جيش الاحتلال تمركزت في محيط المخيم وعند مداخله، ونشرت قناصتها على البنايات المرتفعة، وسط تحليق لطائرات…
0 notes
Text
مصر.. التكدس بالزنازين يقتل شابا معتقلا بسجن الزقازيق ويرفع الضحايا لـ 6 خلال أسبوع
مصر.. التكدس بالزنازين يقتل شابا معتقلا بسجن الزقازيق ويرفع الضحايا لـ 6 خلال أسبوع في انتهاك صارخ لأدني معايير حقوق الإنسان، وقواعد القوانين الدولية، منعت إدارة سجن الزقازيق الدواء عن معتقل شاب، يشكو الإهمال الطبي وضيق التنفس وسط زحام وتكدس شديد في زنزانته، ما أدى لوفاته. فقد أعلنت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، وفاة السجين السياسي محمد فاروق حسين (49 عاما)، مأذون حي مبارك…
0 notes
Text
مصر.. التكدس بالزنازين يقتل شابا معتقلا بسجن الزقازيق ويرفع الضحايا لـ 6 خلال أسبوع
مصر.. التكدس بالزنازين يقتل شابا معتقلا بسجن الزقازيق ويرفع الضحايا لـ 6 خلال أسبوع في انتهاك صارخ لأدني معايير حقوق الإنسان، وقواعد القوانين الدولية، منعت إدارة سجن الزقازيق الدواء عن معتقل شاب، يشكو الإهمال الطبي وضيق التنفس وسط زحام وتكدس شديد في زنزانته، ما أدى لوفاته. فقد أعلنت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، وفاة السجين السياسي محمد فاروق حسين (49 عاما)، مأذون حي مبارك…
0 notes
Text
في السابع عشر من أكتوبر الجاري أو ربما في السادس عشر ل سطعت شمس ذلك الرجل النبيل المغوار سطعت شمسه جامحة وسط الغيوم المظلمة لم تسطع رائقة بل جامحة .. ذلك الرجل الذي ولد في التاسع عشر من أكتوبر عام ١٩٦٢ في خان يونس جنوبي القطاع واستشهد بعد اثنين و ستين عاما يحمل مسدسا يقال أنه لجندي في لواء اسرائيل عام ۲۰۱۸ بخان یونس استشهد في جنوبي القطاع قائدا في زي عسكري ، جندي يذب عن اخوانه الخمس المسلحين بقنبلة في يده ثم ذخيرة في سلاحه ثم عصاة و هو يفارقنا في جراحه ، ذلك الفتى ذو ست وعشرين سنة الأسير الذي يمضي ثلاث وعشرين سنة في السجن لا يعلم لها مآلا ولم يخبره أحد بما بعدها يمضيها بهمة العارف المهتدي المؤيد بالبصيرة ، هذا الأسير الذي لم تحسب له إسرائيل حسابا فتركته يتعلم لسانها و يدرس أدبياتها ويتطلع على أخبارها وحين يصاب بورم خبيث في دماغه الذي سيتسلط عليها تحضر له طبيبا دقيق التخصص يجري له عمليات لساعات طوال تخرجه كامل الصحة سليم العقل بإذن ربه حاد الذكاء كما خلقه ليخرج من السجن رجلا شديد العزيمة عنيدا جاد المشية حاد النظرة قوي الصوت ، يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم سلطانا .. يستشهد كبطل أسطوري ملحمي نبيل رجل الميدان ذو الاثنين وستين عاما يمضى في القتال بعد رشده و في كهولته شابا فتيا يُسابق ولا يسابق ، تسجل لحظاته الأخيرة بالصورة الحية المتحركة نحسبه من القليل من الآخرين السابقين السابقين ، رجل قد دعا الله بأن حطم بنا هيبتهم نحسب بصدقه أراد الله أن يجعل منه آية مروية مسطرة في وجداننا .. رجل محب عاش لأجل ما يحب و لم ينشغل إلا به لا يرده عن حبه شئ ولا يثنيه ، كريم حاد كالسيف سراج في الغيوم المتراكبة .. وهذه حركة ولدت بنور الله بعد كل قائد هنالك قائد أشد عمدا و أعتى .. إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن الله عزيز حكيم .. إن الله عزيز
11 notes
·
View notes
Text
كلاب ابن امية ...
اعجبتني للغاية
* كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب،
وكان شابا صالحا،
وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه ،
ذهب إلى
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
وقال له : أرسلني إلى الجهاد،
قال عمر : أحي والداك ؟
قال : نعم ، قال : فاستأذنهما ، فاستأذنهما وبعد إلحاح شديد، وافقا على مضض،
فقد كان وحيدهما
وكان شديد البر بهما ،
يؤنسهما ويساعدهما
في كل شؤونهما ،
ذهب كلاب إلى الجهاد ،
ومرت الأيام على الأبوين
بطيئة ثقيلة ،
وما لبِث أن اشتد الشوق بالوالد. فصار البكاء
رفيقه في ليله ونهاره ،
وذات يوم جلس أمية تحت شجرة ، فرأى حمامه تُطعم فراخها فجعل ينظر،
وينشد :
* لمن شيخان قد نشدا كلابا ...
كتاب الله لو عقلا الكتابا
* تركت أباك مرعشة يداه ...
وأمك لا تسيغ لها شرابا
* طويلا شوقه يبكيك فردا ...
على حزن ولا يرجوا الإياب
* إذا هتفت حمامة التياعا ...
على بيضاتها ذكرا كلابا !! .
ثم اشتد حزن أمية على ولده كلاب ،
وطال بكاؤه حتى أصابه
ما أصاب يعقوب عليه السلام ، فابيضت عيناه من الحزن ،
وفقد بصره ، وصار
لا يفتر عن ذكر ولده،
ومن شدة ما في قلبه ..
أخذ يدعو على
عمر بن الخطاب رضي الله عنه، !
ويقول شعراً :
* أعاذل قد عذلت بغير علم ...
وما تدرى أعاذل ما ألاقي
* إن الفاروق لم يردد كلابا ...
على شيخين سامهما فراق
* سأستعدى على الفاروق رباً ...
له دفع الحجيج إلى بساق
* وادعو الله مجتهداً عليه ...
ببطن الأخشبين إلى زقاق.
فما كان من أحد أصحابه
إلا أخذ بيده حتى أقبل به
على حلقة عمر بن الخطاب وأجلسه فيها، وهو لا يدرى ،
ثم قال له صاحبه :
يا أبا كلاب ،
قال: نعم،
قال: أنشدنا من أشعارك ،
ولشدة تعلقه بولده ، فإن أول
ما تبادر إلى ذهنه :
* إن الفاروق لم يردد كلابا
على شيخين سامهما فراق
* سأستعدى على الفاروق ربا
له دفع الحجيج إلى بساق
* وادعوا الله مجتهدا عليه
ببطن الأخشبين إلى زقاق
فقال عمر رضي الله عنه :
من هذا ؟
قالوا :
هذا أميه الكناني
قال عمر :
فما خبره ؟
قالوا :
أرسلت ولده إلى الثغور،
قال: ألم يأذن؟
قالوا : أذن على مضض.
فوجه عمر رضي الله عنه
من فوره أن ابعثوا إلى
كلاب ابن أمية الكناني
على وجه السرعة !،
فلما مثل كلاب بين يدي
عمر رضي الله عنه،
قال له : اجلس يا كلاب ،
فلما جلس
قال له عمر :
ما بلغ من برك بأبيك يا كلاب؟
قال : والله يا أمير المؤمنين،
ما أعلم شيئا يحبه أبي
إلا فعلته قبل أن يطلبه منى ،
ولا أعلم شيئا يبغضه أبي
إلا تركته قبل أن ينهاني عنه ،
قال عمر رضي الله عنه : زدني ! ..
قال : يا أمير المؤمنين
والله إني لا آلوه جهدي براً وإحساناً،
قال عمر : زدني ! ،
قال كلاب : كنت إذا أردت
أن أحلب له آتى من الليل
إلى ��غزر ناقة في الإبل
ثم أنيخها وأعقلها
حتى لا تتحرك طوال الليل ،
ثم استيقظ قبيل الفجر
فاستخرج من البئر ماء بارداً،
فاغسل ضرع الناقة
حتى يبرد اللبن ، !!
ثم احلبه وأعطيه أبى ليشرب ، !
قال عمر : عجباً لك، !
كل هذا لأجل شربة لبن ، !
فقال عمر :
فافعل لي كما كنت تفعل لأبيك،
قال كلاب : ولكني أود الذهاب إلى
أهلي يا أمير المؤمنين ،
قال عمر : عزمت عليك يا كلاب ،
فمضى كلاب إلى الناقة
فحلب وفعل كما كان يفعل لأبيه،
ثم أعطى الإناء
لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
قال عمر لمن حوله :
خذوا كلاب فادخلوه في
هذه الغرفة وأغلقوا عليه الباب !!
ثم أرسل عمر إلى
الشيخ ليحضر ،
فاقبل يقاد لا يعلم ما يُراد به !،
فإذا شيخ واهن !،
قد عظم همه واشتد بكاؤه
وطال شوقه،
يجر خطاه جراً، حتى وقف
على رأس أمير المؤمنين ،
فسأله الفاروق :
يا أمية ماذا بقى من لذاتك
في الدنيا ؟!
قال : ما بقى لي من لذة
يا أمير المؤمنين ،
قال عمر : فما تشتهى؟
قال أمية : اشتهي الموت !!،
قال عمر :
أقسمت عليك يا أمية
إلا أخبرتني بأعظم
لذة تتمناها الآن !!
قال أمية :
أما وقد أقسمت علي ،
فإني أتمنى لو أن
ولدى كلابا بين يدي الآن
أضمه واشمه وأقبله قبل أن أموت،
قال عمر : فخذ هذا اللبن لتتقوى به،
قال أمية :
لا حاجة لي به يا أمير المؤمنين ،
قال عمر :
أقسمت عليك يا أمية إلا شربت من هذا اللبن، فلما أخذ الإناء وقربه من فمه،
بكى بكاءً شديداً،
وقال : والله إني لأشم رائحة
يدي ولدى كلاب في هذا اللبن،
فبكى عمر رضي الله عنه
حتى جعل ينتفض من بكائه !!
ثم قال :
افتحوا الباب !!
فاقبل الولد إلى أبيه !!
فضمه أبوه ضمة شديدة طويلة،
وجعل يقبله تارة، ويشمه تارة،
وجعل عمر رضي الله عنه يبكي،
ثم قال : إن كنت يا كلاب تريد الجنة ، فتحت قدمي هذا الرجل.
أسأل الله أن يرزقنا وإياكم ..
بر الوالدين في حياتهما وبعد مماتهما ..
===============
وقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23 الإسراء)
==================
هذه هي القصص التي يجب تداولها بين المسلمين,
لأخذ العبرة فيما سار عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم غفر الله لنا ولكم ولوالدينا ووالديكم وللمسلمين اجمعين
منقول
إذا أردت ان تكون من الذين يظلهم الله بظله
يوم لا ظل إلا ظل الله فبر بوالديك
T
31 notes
·
View notes
Text
الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا
[ سورة المائدة : 3 ]
الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ أى لا حاجة بكم الآن إلى مداهنة هؤلاء الكفار، لأنكم الآن صرتم بحيث لا يطمع أحد من أعدائكم في توهين أمركم، ونظيره قوله: كنت بالأمس شابا واليوم قد صرت شيخا. لا يريد بالأمس اليوم الذي قبل يومك، ولا باليوم يومك الذي أنت فيه. أى انقطع رجاؤهم في التغلب عليكم، وفي إبطال أمر دينكم، وفي صرف الناس عنه بعد أن دخلوا فيه أفواجا وبعد أن صار المشركون مقهورين لكم، أذلة أمام قوتكم. ومادام الأمر كذلك
فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ أى: فلا تجعلوا مكانا لخشية المشركين في قلوبكم فقد ضعفوا واستكانوا، بل اجعلوا خشيتكم وخوفكم وهيبتكم من الله وحده الذي جعل لكم الغلبة والنصر عليهم.
ثم عقب ذلك عز وجل ببيان أكبر نعمه وأعظم مننه على هذه الأمة الإسلامية فقال:
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ أى اليوم أكملت لكم حدودي وفرائضي وحلالي وحرامى، ونصرى لكم على أعدائكم وتمكينى إياكم من أداء فريضة الحج دون أن يشارككم في الطواف بالبيت أحد من المشركين.
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي، وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً. بأن أزلت دولة الشرك من مكة، وجعلت كلمتكم هي العليا وكلمة أعدائكم هي السفلى، ورضيت لكم الإسلام دينا، بأن اخترته لكم من بين الأديان. وجعلته الدين المقبول عندي، فيجب عليكم الالتزام بأحكامه وآدابه وأوامره ونواهيه قال- تعالى-: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ. وليس المراد بإكمال الدين أنه كان ناقصا قبل اليوم ثم أكمله، وإنما المراد أن من أحكامه قبل اليوم ما كان مؤقتا في علم الله قابلا للنسخ، ولكنها اليوم كملت وصارت مؤبدة وصالحة لكل زمان ومكان، وغير قابلة للنسخ،
فالآية بشرتهم بإتمام نعمة الله عليهم، وأى نعمة أتم على المؤمنين من إخراج الله إياهم من ظلمات الشرك إلى نور الوحدانية ومن تمكينه لهم في الأرض واستخلافهم فيها، وجعل كلمتهم العليا بعد أن كانوا في ضعف من أمرهم وفساد في أحوالهم. وبشرتهم بأن الله قد اختار لهم الإسلام دينا، وجعله هو الدين المرضى عنده وهو الذي يجب على الناس أن يدخلوا فيه، وأن يعملوا بأوامره ونواهيه، لأنه من الحمق والغباء أن يبتعد إنسان عن الدين الذي اختاره الله وارتضاه ليختاره لنفسه طريقا من نزغات نفسه وهواه.
..jeu02mai24/870
13 notes
·
View notes
Quote
كتب ستيفن ليكوك يقول:ما أعجب الحياة ؟؟؟ يقول الطفل: عندما أشب ّفأصبح غلاما ً ويقول الغلام: عندما أترعرع فأصبح شابا ً ويقول الشاب : عندما أتزوج فإذا تزوج قال: عندما أصبح شيخاً متفرغا ً فإذا جاءته الشيخوخة تطلع إلى المرحلة التي قطعها من عمره فإذا هي تلوح كأن ريحا ً اكتسحتها اكتساحا ً. إننا نتعلم بعد فوات الأوان أن قيمة الحياة في أن نحياها .. نحيا كل يوم منها وكل ساعة.
ديل كارنيجي المصدر: خلِّدها - مقولات عن الحياة
7 notes
·
View notes
Text
وكان يتساءل، بصوت جهير ونبرة حزينة تتشح بالسخرية، لماذا اخترته، وهو لم يكن إلا شابا احمق وعاجزا عن نطق جملة صحيحة؟
صديقتي المذهلة/ إيلينا فيرانتي
4 notes
·
View notes
Text
كنت شابا يعشق بجنون يهوى بصدق و يحب كالمجنون الفتاة التي تعجبه إلى درجة الحب العذري "و هكذا تتالت الخيبات " فكل إمرأة أعشقها بصدق تجعلني أندم على كل لحظة أحببتها فيها ، كل من لفحتها نار عِشقي رمتني بكتل من الجليد ، كل من أصدقتها الجهر و السر إلا و خانت كل مشاعر الصدق ..
و هكذا
و هكذا تغيّرت صرت الرجل الذي خلقته الخيبات ، صرت باردًا
صرت أمارس الحب نثرا مع النصوص والقصائد و البرود مع كل من تحبني بصِدق لكن مع سابق الإعلان عن كوني راجلا عاجزا عن الحب
و هكذا صنعت مني حواء آدم، الذي تحب آدم الذي يجعلها تبكي من المهد إلى اللحد، آدم بدون مشاعر
21 notes
·
View notes
Text
كان ضاوي شابا لطيفا لا تفارق وجهه الابتسامة.. أظنه بلغ العشرين من عمره وهو مصاب بمتلازمة داون أو بما نسميه (منغولي) وكان العزيز ضاوي مرِحَا و يضفي على المكان الذي يتواجد فيه حالة من البهجة والمرح بتصرفاته الطفولية وقهقهة ضحكته التي تلامس القلب.. رأيته ذات مرة في السوق عند عودتي من العمل في أحدا ظهاري الصيف اللاهبة.. يكاد السوق ان يكون فارغا الا من باعة الخضار وبعض الكسبة..كان ضاوي متضايق جدا وصوته مرتفع وغير مفهوم.. ولعله كان يبكي قبل أن أراه.. هكذا فهمت من ملامحه..احد الكسبة كان يمازحه بطريقة سيئة وآخر يرميه بحبات العنب التالفة.. لم استغرب هذا التصرف السيء منهما.. احيانا الوجوه والتصرفات تكشف عن البيوت التي تبث مثل هذه العاهات والاوساخ في المجتمع.. ولكن كنت استغرب قهقهة اصحاب المحلات والباعة واستأناسهم بمشهدالمسكين ضاوي وهو يصرخ بتذمر وحرقة سيما وفيهم الشيبة الوقورة وبعضهم ملتحي وعليه صفات الإيمان.. جعلوا من المسكين ضاوي مادة للضحك وتلطيف الجو وكانت ابتسامتهم عريضة رغم مشاهدتهم السوء الذي بُدخلوه على ذلك المسكين (قمت بواجبي) .
تذكرت قصة الملكين الذين بعثهما الله تعالى لأنزال البلاء على قرية شاع فيها الظلم والفساد فوجدا فيها عابدا وسألا الله تعالى أن يرحمه فأتاهم الجواب.. انظرا إلى جانبه..أعجِزَ ان يخلص ذلك الديك الذي بين يدي هؤلاء الصبية وهم ينتفون ريشه بلا رحمه؟ الا يسمع صراخ الديك؟ ما اصنع بعبادته ان لم يكن عاملا؟ امضيا بأمري.
طبعا الحديث يطول اذا ما فتحنا موضوع وسائل الترفيه في المجتمع.
مشـرق
89 notes
·
View notes
Text
تعطل محرك سفينة عملاق فإستعان أصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع أحد منهم إصلاح المحرك ..
ثم طلبوا بإحضار مهندس آخر فجاءهم رجل عجوز يعمل في إصلاح السفن منذ أن كان شابا وكان يحمل حقيبة أدواته معه وعندما وصل باشر في العمل وفحص المحرك بشكل دقيق من القمة إلى القاع.
كان هناك إثنان من أصحاب السفينة معه يراقبونه راجين أن يعرف ماذا يفعل لإصلاح المحرك، بعد الإنتهاء من الفحص ذهب الرجل العجوز إلى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة وبهدوء طرق على جزء من المحرك وفوراً عاد المحرك للحياة وبعناية أعاد المطرقة إلى مكانها.
المحرك تم أصلاحه
وبعد أسبوع استلم أصحاب السفينة فاتورة الإصلاح وكانت عشرة آلاف دولار!!!! فهتف أصحاب السفينة هو بالكاد فعل شيئاً
لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول:-
“رجاءاً أرسل لنا فاتورة مفصلة.”
فأرسل لهم الرجل الفاتورة كالتالي :
الطرق بالمطرقة ……………$1.00
معرفة أين تطرق……………$9999.00
إنها المعرفة والمهارة ياساده وليس الجهد
الجهد مهم، لكن معرفة أين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق
6 notes
·
View notes
Text
كلكم لآدم وآدم من تراب..
هذا قانون البداية، أما النهاية (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا) (مريم:95).
وبينما يمكنك أن تطالع صورتك، تلبس بشتك وتتعطر، وتنادي بصوتك خادمك المغترب لكي يحضر ساعتك التي ترتب مواعيدها بحسب الأشخاص الذين ستقابلهم.
ترمي بنظرة شزر على هذا (الإنسان) البسيط الذي لم يُلَمّع حذاءك بشكل لائق.
تخرج للشارع بسيارتك، تلقي التحيّة على الرجل الذي يشبهك وطنا ولقبا، يبادلك التحية، تجتاز شارعين وفي الثالث ليس لك أحقية المرور، ولكنك تعبر؛ لأن الطرف الآخر لا يشبهك لونا، فجأة تتلقى اتصالًا تتأفف (أووه ها العبيد)!
تقف عند الإشارة، يناديك أحدهم مستفسرا عن مكان ما، تتأمل ملامحه تنزل الزجاج، وفي داخلك نداء مستعلٍ: ماذا يريد هذا (الأجنبي)؟!
وكلٌّ يغني على ليلاه، وليلاك شجرة عائلية تتصدر مجلسك، زامّا بها شفتيك كلما أحرقك تفوّق أحدهم استظللت بظلها.
هذا المار أمامك (هندي)، نعم هندي ولكنه إنسان، وربما يتميز عنك في أشياء كثيرة لا تعرفها.
هذا الآخر (باكستاني، بنقالي، فلبيني..) وقائمة طويلة تعبر هذا الطريق، ربما يتفوقون عليك في إنسانيتك وفي ذكائك وتقواك، ولكنه القَدَر الذي جاء بهم إليك بحثا عن لقمة..
وأنت العائد لبيتك منهكا جرّب أن تخلع حذاءك وتدوس هذا التراب، جرّب أن تدوس بعضك..
جرّب أن تدوس أصل هذه الهامة المتغطرسة والأنف المرفوع..
جرّب أن تبحث عن مكان آخر غير التراب لكي لا تلقي بنفاياتك عليك..
جرّب أن تشم هذا التراب لربما تأففت من بعضك وأصلك الذي لم يُخلق..
جرّب! لربما سحقت بقدمك تربة أصلها رأس سيدك..
جرّب! لربما دُستَ قبيلةً من الرمل تُسمى قبيلتك، وكثيبًا من التراب يسمى وطنك..
جرّب أن تمشي حافيًا، وإذا تعثَّرت قدمك بأصلك فتذكر أولئك الذين ازدريتهم لعاهة المشية والشكل..
جرّب أن تطأ بشدة على الطين، وإذا ما سمعت صوتا ما فتَرَفَّق؛ قد تكون وطئت بقية لسانك الهاجي لغيرك..
جرّب أن ترى موضعا آمنًا لقدمك مابين الشوك، وإذا ما دهست عليه وسمعت أنين الترب فلربما تكون وطئت قلب أنثى.
وإذا ما أتعبك المشي جرّب أن تسجد لله، وما علق بجبينك من بقايا ترابٍ هو أصلُ هذا الإنسان الذي ازدريته..
في الحج وبينما الكل سواسية في زيهم وشكلهم، وكل مظاهر الأبهة معدومة، سلّمت على جمعٍ سلاماً عابراً، حتى إذا بدأ التعريف بهم صار هذا وزيراً وذاك مديراً، تبسمت وقلت: أعتذر لأني لم أعرفكم!
لم أكن مدركًا أنني أمارس عنصرية من نوع آخر، وأن بعض الاعتذارات هي عنصرية أيضاً.
هنا في مكة كان أبوبكر، وبلال، وسلمان، وصهيب، وعمّار.. مجموعة واحدة تلاشت بينها الفروق، وبقي تفاضلها بالتقوى (أبو بكر سيِّدُنا وأعتق سيِّدَنا).
كان لدى "غاندي" حلمه بأن تشبع البطون السمراء الجائعة بدلا من المستعمر العنصري.
كان لدى "مانديلا" حلمه بأن تصدح الحناجر السمراء بالنشيد الوطني لأرضهم.
كان لدى "مارتن لوثر" حلمه الطويل بأن لا يُعامل أبناؤه الأربعة على أساس لونهم..
ليكن لدينا حلم أن ينبع نور الإنسان من الداخل لا من الخارج، وأن تشكل الألوان المتعددة لوحة مكتملة جميلة.
مثلك أنا.. أحن لذات التربة التي ركضت عليها طفلاً ولثمتُها شابا.
مثلك أنا.. مليءٌ بالطموح والتطلعات وأحمل هم الخلود بعد موتي.
مثلك أنا.. تجرحني الكلمات التي تحاكمني على وطنٍ لا أعرفه، ومكانٍ لا أنتمي إليه، وتحرمني من مسقط رأسي وحيي ولهجتي التي لا أعرف سواها.
مثلك أنا.. أحمل همّ صغارٍ تركتُهم هناك من أجل لقمة عيش.
مثلك أنا.. أعود لبيتي وأكون الرجل الأول يوم أن كنتُ عندك الرجلَ الأخير.
مثلك أنا.. حتى وإن كانت شجرتي في الأطراف، إلا أن ظلي ممتد لكل الوطن.
مثلك أنا.. وإن نقص مالي واندثر جاهي.
مثلك أنا.. تؤذيني نظرة دونية وعطف مبتذل وسلامٌ بنصف يد.
مثلك أنا.. أبحث عن الود، لكن من السماء (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا) (مريم: 96).
2 notes
·
View notes
Text
- فى ذات مساء كان الفيلسوف الساخر فولتير، يستحث همة الممثلة "دوميسينل" لتحسن القيام بدورها في مسرحية كتبها بعنوان "ميروب" فأجابته: أنّ لا بد للشيطان أن يلبس جسدها لكي تنجح في دورها، فرد عليها في رزانة قاطعة وقال "إن الشيطان لا بد أن يلبس جسد المرء لكى ينجح فى أى فن ".
راقت هذه العبارة شابا ايطاليا في العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وكان قد شرع يشق بقلمه طريقه إلى عالم الأدب، فخطها حكمة ووضعها داخل إطار على مكتبه، ولبث يعمل يوحيها في أطوار حياته كافة، حتى كان الفوز حليفه.
والحق أن الشيطان كان فى جسد ذلك الكاتب الإيطالي "لويجي بيراندللو" فكان الذكاء النادر الذي يحيل الغضب ضحكا واللهب نورا، وكان ألمع شخصية فى سماء الادب وأقدر كاتب مسرحى فى هذا العصر.
من مقدمة كتاب "بيراندللو"
Luigi Pirandello “1867: 1936 - Italy”
Nobel Prize in Literature (1934)
8 notes
·
View notes
Text
يقولون قائد الكتيبة
فتنظر رجلا متوسط العمر مفتولا قوي البنيه ذو هيبه
ثم ..
اتعجب !
شابا هزيلا لم يكمل العقد الثالت من عمره
يقود كتيبه مقاومه!
يذكرني بقول رسول الله لابن مسعود لما ضحك الصحابة من دقة ساقيه
فقال انهما اثقل من جبل احد
و نحن في زمن به من الذل و الخذلان ماهو اثقل من جبل احد
وفيه من الشجعان من مثل ابو شجاع..
تَرى الرَجُلَ النَحيفَ فَتَزدَريهِ
وَفي أَثوابِهِ أَسَدٌ هَصورُ
لله دره
5 notes
·
View notes