#رن
Explore tagged Tumblr posts
topurdunews · 3 months ago
Text
ایک رن کے عوض آسٹریلین ٹیم نے 8 وکٹیں گنوادیں
کینبرا(ڈیلی پاکستان آن لائن)آسٹریلیا کے ون ڈے کپ میں مقامی ٹیموں کے درمیان میچ میں تسمانیہ نے ویسٹرن آسٹریلیا کی ٹیم کے ایک رن کے عوض 8 وکٹیں لیکر سب کو چونکا دیا۔ پرتھ میں کھیلے گئے میچ میں ویسٹرن آسٹریلیا کی ٹیم کی پہلی وکٹ 10 جبکہ دوسری وکٹ 45 رنز پر گری، بعدازاں 52 پر تیسرا نقصان برداشت کرنا پڑا تاہم 53 کے مجموعی سکور پر پوری ٹیم پویلین لوٹ گئی۔ کیمرون بینکرافٹ، جوش انگلیس اور ایشٹن آگر…
0 notes
ii2xj · 1 year ago
Text
When he is a narcissist>>>
58 notes · View notes
gtm-congo · 9 months ago
Text
تنزيل لعبة تمبل رن 2 Temple Run الأصليه للاندرويد وللأيفون براط مباشر
تنزيل لعبة تمبل رن 2 Temple Run الأصليه للاندرويد وللأيفون براط مباشر هو لعبة الهروب والركض اللانهائية المثيرة تمبل رن. تم تطوير اللعبة من قبل إيمانجي ستوديوز لأجهزة الأندرويد.
0 notes
stella-sirius · 5 months ago
Text
قبل ما أنزل العصر فريدة بنت أخويا قالتلي يا أحمد و أنت جاي هاتلي سبيرو سباتس نفسي فيها قولتلها يا فريدة لو جيت بدري هجيبلك السبيرو سباتس - مشروب غازي - ..
المهم اليوم كان طويل و من الأيام الي بتكون عايز تروح فيها البيت علطول من غير ما تلف ولا تجيب حاجه .. بس افتكرت فريده و اخواتها :") و قولت والله ما أنا مزعلهم و دخلت السوبر ماركت و جبت ليهم السبيرو سباتس ..
روحت و دخلت اوضتي لقيت دي علي المكتب :
Tumblr media Tumblr media
"ازيك يا أحمد حط السبيرتو سباتس هنا و رن عليا اطلع اجيبها أنا هسهر لحد ما تجيبها ، عارف لو مجبتهاش هتشوف حاجات مش هتشوفها والله، حطها في البوكس "..
أنا كنت هعيط والله من رقتها و تهديداتها الي مليانه محبه دي ..
هي حبيبتي 🤍
129 notes · View notes
maybeher · 3 months ago
Text
بابا بقاله يومين قلبه رجع يتعبه تاني وضغطه عالي طول الوقت. رن عليا وأنا شغالة بيقولي انتي فين بشوفك هتيجي امتى عايزك
وبعد ما اتلهيت على وشي روحت دخلت لقيته الضحكة شاقه و��ه وقالي خلصتلك ديزاين المطبخ كله زي ما انتي عايزة تعالي بصي
يا مساء الديون التي لا تُرد، لسه عشمان تكون جد من ناحيتي♥️؟
27 notes · View notes
jaunerevee · 3 months ago
Text
النهاردة حصل لي اغرب حاجة حصلت لي في حياتي .. رجعنا من الحضانة ودخلنا ننام .. صحيت المغرب في حالة اشبه بالشلل لمدة ٣ ساعات فاتحة عيني وابني على ايدي نايم وانا مش قادرة احرك ساكن حتى ولا عارفة اتكلم ولا حاسة بأطرافي .. موبايلي رن ١٢٧ مرة من اهلي وانا سمعاه ومش قادرة اتحرك لدرجة اني ماقدرتش اقوم غير لما اهلي جم فتحوا عليا وقوموني .. ولحد دلوقتي مش فاهمة ايه ده 🌚
20 notes · View notes
t-redo · 8 months ago
Text
10.6.2024..
كان آخر يوم ليا في الإمتحانات، نمت 5 الصبح وكنت ظابطة المنبة على 6 ومش عارفة ازاي هصحى ،رن المنبة ولا إرادي كده قمت طفيته وصحيت صدفة لقيتها 7 و10 اللي هو احيييه بجد المفروض اجهز ف تلت ساعة بس واكوي الهدوم كمان، المهم بعد لفة طويلة وتأخير تاني بسبب المواصلات ��صلت اللجنة 10 الا وأنا اصلا امتحاني 9 ونص وعديت من وسط اللجان وهي شغالة وطبعا اتهزأت، دخلت لقيتهم بيمضوا حضور ومستلمين الورق وانا لسه بستوعب انا فين اساسا، عدى الامتحان الحمدلله بع�� ما حليت بالبركة لأني كنت يادوب قارية نص المقرر اساسا، نزلنا طبعا واتصورنا وكانوا جايبين فوتوجرافر زي الخرا وكل الصور برضو زي الخرا ودي من الحاجات اللي عكننتني وضايقتني بصراحة،فضلنا كتير انا وصحابي مع بعض واحنا ماشيين فضلوا يبكوا وكانوا متأثرين فشخ وانا بجد ميتة ضحك معرفش ليه ومتأثرتش خالص بالعكس كنت هموت واروح انام وعدى آخر يوم ليا في الجامعة.
اكتر حاجة ضايقتني بجد هو إن يوم زي ده "المفروض يعني يكون مميز" مشى عكس ما كنت مرتباله خالص، تقريبا مفيش حاجة كنت ناوية اعملها عملتها ومفيش حاجة كنت مرتباها حصلت زي ما عايزة، بس ان جينرال يعني الحمدلله على كل حال وان اكيد ترتيب ربنا للاحداث احسن من ترتيبنا بمية مرة..
آند وحشتوني بجد❤️
26 notes · View notes
safad-48 · 12 hours ago
Text
Tumblr media
من كان قبل جيل السبعينيات من أجيال كثير منهم على قيد الحياة الآن إلا أن تعلقهم بحياة اليوم وحداثتها بسيط لا يؤثر في سير حياتهم (
إذا كنت من مواليد أوائل السبعينيات وحتى نهاية الثمانينيات فأنت بلا شك من القلائل الذين عاشوا حياة فيها كثير من الأمور التي لم ولن يعيشها غيرهم أبدًا، وأنت من المقاتلين الذين جاهدوا من أجل أن لا يصابوا بالانفصام أو الجنون، ذلك أن هذا الجيل هو الوحيد الذي شهد انتقال الحياة بكل تفاصيلها من مرحلة إلى مرحلة أخرى مختلفة تمامًا، وهذا العبور بين حقبات الزمن كان يرافقه مخزون من الذكريات والأفكار رسمت لوحة في عقولهم يصعب على "بيكاسو" أن يأتي بمثلها أو أن يقلدها لأن فيها من التنوع والتعقيدات ما يجعل المرء يقف أمامها مشدوهًا في حيرة من أمره، يتأمل تفاصيل المكان فيها ليزداد حيرة، ويتأمل تفاصيل الزمان فيها فيتعجب من قدرة أصحابها على تحمل ثقلها بكل ما فيها، ثم ينهار الناظر إلى تلك اللوحة حين يرى تقاطعات الخطوط العاطفية والوجدانية فيها ومدى العشوائية التي تحملها، ورغم ذلك فلن يشعر بمعاناة حملها الثقيل إلا أصحابها لأنهم يعلمون أن جبل الذكريات الجاثم في العقل والوجدان لن يبرح مكانه حتى تغادر أرواحهم إلى خالقها.
من كان قبل جيل السبعينيات من أجيال كثير منهم على قيد الحياة الآن، إلا أن تعلقهم بحياة اليوم وحداثتها بسيط لا يؤثر في سير حياتهم، فاستخدامهم للتكنولوجيا محدود، وهواتفهم غالبًا ما تكون من النوع التقليدي ولا يرتضون استخدام الإنترنت ويفضلون جلسات الأصدقاء التي تملؤها الحكايا المكررة أكثر من الجلوس على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن جاء بعد جيل الثمانينيات من أجيال ما إن ترعرعوا حتى كانت التكنولوجيا والحداثة تحاصرهم من كل جانب، فأصبحت هي نواة ذكرياتهم، وتأخذ الحيّز الأكبر من حياتهم، لذلك فحياتهم اليوم ما هي إلا امتداد لطفولتهم وشبابهم، أما أولئك المساكين بين الجيلين فإنهم كحورية البحر نصفها بحري والآخر برّي، أرواحهم محتارة دومًا ما بين ذكريات طفولتهم في زمن شبه انعدام التكنولوجيا والاتصال، وما بين حياتهم الآن والتكنولوجيا حولهم في كل مكان، تراهم في كثير من الأحيان يتجولون في ماضيهم من أجل استعطاف لحظة من اللحظات ليبتسموا لكن ابتسامتهم لا تدوم طويلًا، إذ يعكرها حاضرهم الممتلئ بالسرعة والإرهاق فلا يملكون إلا إغلاق كتاب ذكرياتهم رغمًا عنهم علّهم يعودون له إن أتاحت لهم هذه الحياة الفرصة لابتسامة جديدة.
جيل كان له الكتاب هو الرفيق والمذياع هو الصديق لأنه مصدر أخبارهم في النهار، ونديمهم في سهراتهم إذا ما جنّ الليل حتى تغفو عيونهم ويغلبهم النعاس ليمدّوا أيديهم في آخر لحظات الصحو ويغلقوه، ولا تكاد أيديهم تعود إلى مكانها إلا وقد غرقوا في نوم عميق، ولكن ذلك الصديق المسكين فقد أهميته لدى محبيه عندما جاء ذلك الزائر الذي بدأ يلج إلى البيوت شيئًا فشيئًا وكانت فرحة دخوله أي بيت لا تعادلها فرحة لأن التلفاز جاء بصوت كالمذياع ترافقه صورةٌ متحركة ليسلب العقول ويتربع على عرش المنزل، حتى إن الاقتراب منه ممنوع قطعيًّا ويُغطى في حالة إغلاقه للحفاظ عليه من الغبار، ويتم التعامل معه بكل رفق ولين كأنه طفل العائلة المدلل، وكان مصدر التفاف الجميع حوله ينتظرون بدء البرامج التي كانت تمتد في البدايات إلى ساعات قليلة من اليوم، قناة واحدة أو اثنتين وبلا ألوان هي كل ما في هذا الصندوق الكبير لكنها كانت تكفي لذلك الجيل من أجل الاستمتاع بكل دقيقة أمامه، والآن يعجز العقل عن تصور حجم القنوات الموجودة لدرجة أن الفضاء ازدحم بها وما عاد يتسع لها، ولكنها كثرةٌ بلا فائدة، فالمحتوى ذو مضمون فارغ وأفكار مشوّهة إلا قلة منها، أما الصحف الورقية فكانت قديمًا سيدة الإعلام بلا منازع، توزّع كل صباح في أروقة الحار��ت وتباع في المحالّ الصغيرة، يتهافت الناس على شرائها لتنفد عند الظهر أو قبل ذلك، لها استخدامات كثيرة ومتعددة فهي تُقرأ في يوم صدورها، ثم تُحلّ كلماتها المتقاطعة والضائعة، وكان من الإجرام استخدامها سفرة للطعام في اليوم نفسه لكنها ترضى بالأمر الواقع بعد أيام عندما تفقد قيمتها بصدور أخياتها في الأيام التالية، كنا نقرأ حتى ونحن نأكل أما الآن فالبطون امتلأت لكن العقول فارغة والأرواح خاوية.
جيل السبعينيات والثمانينيات عاصر الهواتف الأرضية ذات الأسلاك، وكان يستمتع بإدارة قرص الهاتف من أجل أن يطلب رقمًا لوالده مكتوبًا في ورقة صغيرة أو في دفتر متهالك بجانب الهاتف، وكانت قمة متعته إذا رن جرس الهاتف لينطلق الجميع بسرعة من أجل نيل شرف الرد على المتصل وغالبًا ما كان يحدث الشجار عندما تقبض الأيدي معًا على سماعة الهاتف، لتتغير نبرات الصوت عند الرد وتتسم بالوقار والاحترام وبعد ذلك تتغير ملامح الوجه مع جملة "النمرة غلط" وسط متابعة الجميع من أجل معرفة المتصل. ثم تبدلت الأحوال وتغيرت الأمور وبدأ هذا الجيل البائس يتابع تطور الاتصالات والهواتف حتى صارت إلى ما هي عليه الآن، ولكنه أبدًا لن ينسى ذلك القرص وتلك الرنة وسيبقى دليل الهاتف ذو اللون الأخضر عالقًا في ذاكرة الجميع.
هذا الجيل لم يكن يعرف "MP3" ولا "WAV" بل كانت الأغنية في نظره هي شريط الكاسيت الذي يُباع على بسطات صغيرة في مواقف الباصات، أو في محال الكاسيت المنتشرة في الأسواق، حيث كانوا يقفون أمام واجهاتها الزجاجية لتفحص ملصقات الأشرطة الجديدة وتلك كانت حجة لاستراق السمع إلى بعض الأغنيات الصادرة من الداخل حتى تُتاح الفرصة لشراء شريط الكاسيت المفضل الذي كان يحتاج إلى بعض من مهارات المحاسبة والميزانية، وعندما يحالفه الحظ ويفوز ببعض الدعم المالي في المصروف اليومي من الأسرة يأتي إلى المحل ذاته بكل ثقة فلا يقف أمام الواجهة بل يدخل مزهوًّا بنفسه لأنه يملك ثمن الشريط في جيبه، ليعود إلى بيته ويتفحصه قبل أن يضعه في جهاز التسجيل ويسافر معه إلى عالمه الذي بات اليوم مجرد ذكريات، أما أسوأ المواقف فكانت إذا تعطل الكاسيت وتشابك شريطه ذو اللون البني ببعضه بعضا، فلا بد حينئذ من اتخاذ حالة من الطوارئ والاستعداد لحل تلك المشكلة، فيبدأ بإحضار الأدوات اللازمة والاستعداد لإصلاحه، وكان التحضير والتركيز في العمل كأنه طبيبٌ جرّاح يجري عملية معقدة لكن الابتسامة والافتخار يعودان من جديد عند الانتهاء وإصلاح الكاسيت وسماع الصوت مرة أخرى من جهاز التسجيل، أما الآن فأصبحت الأغنية بلا ثمن مادي ولا وجداني لأننا فقدنا لذة التعب في الوصول إليها، ولأن الأذن قد أصابها التشوش والأذى من قباحة ما تسمع، حتى أصبحنا نستمتع برؤية شريط الكاسيت القديم وإن كان فارغًا أكثر من متعتنا بسماع أصوات هذا الزمن المشوّهة.
جيل السبعينيات والثمانينيات كان المشي على الأقدام هو قدره الذي لا مفر منه، فمناطق بأكملها لم يكن يوجد بها إلا سيارات بعدد أصابع اليد الواحدة، فلا نحن عشنا زمنًا بلا وسائل نقل ولا نحن ولدنا في زمنٍ المركبات فيه أكثر من البشر، بل من قدرنا أننا هنا وهناك، تنقلنا بكل شيء حتى الدواب، وعشنا زمن المشي وزمن الحافلات وزمن المركبات وزمن الطائرات، ومن السخرية أننا قد نعيش زمنًا قريبًا تصبح فيه الرحلة إلى القمر كالرحلة إلى المدينة المجاورة، وكالعادة لم يسلم حتى تنقلنا من بعض الذكريات التي لا تنسى؛ كنا نجلس في الحافلات ساعات ننتظر الركاب حتى ننطلق، والآن تقف طوابير الركاب تنتظر الحافلات حتى تأتي، والمضحك أن الزمن أعاد نفسه مع سيارات الأجرة التي كنا نطلبها بالهاتف لتصل إلى باب المنزل، والآن نطلبها أيضًا بالهاتف لتصل إلى باب المنزل عبر التطبيقات الذكية، ولكن الفرق أننا قديمًا كنا نقضي رحلتنا بالتركيز في الطريق مصحوبًا بعبارات: بعد أول يمين، بعد المسجد يسار، أمام البقالة، أما الآن فنقضي رحلتنا منحنين أمام هواتفنا وأقمار في الفضاء تقودنا إلى وجهتنا.
جيل السبعينيات والثمانينيات شهد ولادة الحاسوب وطفولته وشبابه، وعاصر جميع مراحل تطوره وتابع الطفرة التكنولوجية الهائلة التي حدثت له، منذ أن استخدمه بنظام "DOS" والأوامر المكتوبة مرورًا بنظام "Windows" حتى الوصول إلى ما هو عليه الآن، وبعد أن كان الحاسوب يُستخدم فقط للعلم والتعلم أصبح الآن أكسجين العالم الذي لا يستطيع أحد الاستغناء عنه، وبعد أن كنا نخاف الضغط على أحد أزرار لوحة المفاتيح خشية حدوث انفجار في جهاز الحاسوب أصبحنا الآن نستعمله بكل مهارة وسهولة، وكما كنا نستغرب عندما نرى شخصًا متمكنًا في مهارات الحاسوب ونقف أمامه مشدوهين من مهارته في فتح مستند "word"، فإننا الآن نستغرب أيضًا إذا شاهدنا أحدًا لا يجيد استخدام الحاسوب ببرامجه كافة، متناسين أننا كنا في أحد الأيام نتسمّر أمام شاشة الحاسوب الزرقاء عند تشغيله من أجل رؤيتها وهي تضيء.
كل شيء تغير، تبعثرت أفكارنا وتصارعت جوارحنا، وأصبحت ذكرياتنا هي الملاذ الوحيد لنا من أجل الشعور بالحياة، حتى المبادئ تغيرت والقيم اندثرت، بل إن بقايا الأخلاق تلاشت حتى بدت كشمس لحظة الغروب تغرق خلف بحر من الانحطاط؛ يا ليتنا كنا قبل ذلك فلا نرى هذا التحول الكبير في حياتنا، أو بعد ذلك فنولد وكل شيء من حولنا كما هو الآن، أما أن نتابع كل ذلك ونعيشه لحظة بلحظة وسنة بسنة فهذا ما يصعب على المرء أن يمحوه من داخله، نحن جيلٌ يعاني فكريًّا ونفسيًّا، ويكابد من أجل الحفاظ على توازن ذاته، نحن جيلٌ تملأ العشوائيات روحه وتتحكم الذكريات في فرحه وابتسامته، نحن جيلٌ لم يستطع نسيان جمال الماضي، ولم يستطع خلق جمال حاضره القاسي، كأننا عصافير تحوم في سماء اليوم ليلًا نهارًا، حتى إذا ما أنهكها التعب واستراحت في أعشاش الأمس لحظات باغتها الحاضر وانقضّ عليها لتعود إلى التحليق، ويا ليته ينتهي.
15 notes · View notes
3-zooooooz · 19 days ago
Text
مساء الخير، ابويا رن عليا في نفس الوقت اللي كنت بسكرول فيه على الفيس بوك ووقفت عند البوست بتاع الفيل دا، فاكلمني وحس صوتي مخنوق وفضل يقولي مالك؟ وانا اقوله كويسه والله مفيش حاجه وكررها كذا مره لحد ما لقيت دموعي بتنزل لوحدها، اتضايقت قوي اني شيلته الهم زياده فوق انه متضايق اني بعيدة اصلا، قالي لو كنتي في اسيوط كنت جيتك هو وحشني قوي قوي، بس اهي هانت كلها كام يوم وارجع لاوضتي ولسريري ربنا يعدي الكام امتحان اللي فاضلين دول على خير بإذن الله .
البنات اللي معانا في السكن من المنصوره عسولات خالص ما شاء الله صغنططين لسه في سنه اولى، حبوني جدا وانا كمان حبيتهم لسه من شويه كنت في الصاله وبتكلم في التلفون قامت جات كريمه لقيتها مدياني بوسه في خدي كدا ومشيت، بعدها جات رانيا شافتني بضحك قامت قالتلي ضحكتك حلوة قوي، من كام يوم معديه في الصاله قومت لقيت بنوته_ والله وقتها ما كنت عارفه اسمها حتى_ بتقولي انا بحبك على فكره، ضحكت وفرحت قوي وقولتلها شكرا والله، دا ناهيك عن كم الاطراءات الجميله اللي بسمعها لما يشوفوني بشراب جديد ولا بعمل اي حاجه في العموم اصلا يعني، تقدر تقول يا تمبلر باختصار كدا ان العيال دول بيأكلوني فراشات .
فكرة ان كلها ايام وبنسبه 99.99% عمري ما هتقابل مع العيال دي تاني، فكره صعبة ومؤلمة جدا ربنا يسعدهم كلهم ويوفقهم في حياتهم .
بدايه كلامي معاهم في أول أيام جينا فيها كان وجودي في الصاله مستنيه صحابي وهما كانوا بيحاولوا يجهزوا غدا، فالقيتهم بيسألوني ازاي يعملوا صلصه لكفته مقليه اصلا! فا قولتلهم الطريقه، امبارح بقى لقيتهم بيخبطوا علينا فين عزه ؟ اديني اهو ! نعمل عدس ازاي ؟ بيني وبينك يا تمبلر انا هنا حسيت اني ناديه السيد في نفسي قوي، قولتلهم الطريقه ومشيوا، وفي نظرات ترقب وانبهار رهيبه من صحابي(غاده وخلود) لاني اصلا مش بطبخلنا ..خلود هي اللي بتطبخ ! فا اللي هو ايه دا بقى دا !..
هبقى اتكلم عن فرق اللهجات مره تانيه، وعايزه ابقى اتكلم عن البلد (انا مشوفتهاش) بس عايزه ابقى اتكلم عليها بردو .
الحاجه الحلوه الوحيده في البلد ان الست اللي بنجيب منها الفول لما بنفطر الصبح الفول بتاعها ما شاء الله حلو قوي.
انهارده كانت أول مره نركب فيها مواصلات من وقت ما جينا اللي هو (السرفيس ) ذي ما بيقولوا، بس ركبنا تكسيات قبل كدا عادي، المهم هما عندهم هنا مفيش اوبشن الكرسي القلاب دا مستبدلينه بكنبه بالطول كدا تشيل ٣ أفراد، ودي كانت أول مره اشوفها في حياتي، قعدنا عليها احنا التلاته فأنا من استغراب الموقف اللي احنا فيه وكون ان باب السرفيس دا مش مقفول اصلا والعربيه متحركه، فا بدل ما اسأل الراجل اللي في وشي بالظبط الاجره بكام قولتله "القعده دي بكام ؟" هنا بقى صحابي انفجروا من الضحك .
على رأي خلود لما كانت بتشوفني بسأل عن أماكن او تايهين في حاجه معينه تقوم تقولي "يوميات صعيدية في بني سويف".
_ يا عيون عطشانه عطشانه سهر ..
يا قلوب تعبانه تعبانه سفر ..
كتروا من الحب تلاقوا .. تلاقوا .. تلاقوا في الضلمه ألف قمر .
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
9 notes · View notes
frawla-21 · 2 months ago
Text
شوفت بوست بيحكي عن جملة حنينة أوي ''شو بدهم يعملوا لي يعني؟"
أنا شخص عشت عمري كله خايفة .. بفكر ف عواقب أفعالي البسيطة قبل الكبيرة وبقعد احسب كل خطوة وكل كلمة وع أساسها مباخدش رد فعل/بتنازل عن حقوقي.
" لدرجة إن أوقات بخاف من حاجات هي مش مستاهلة خوف ولا ذعر .. ولكن دا عشان أنا كبرت مزروع جوايا خوف من كل حاجة.
مرة ف أول شغلي موبايلي رن ٤ مرات ومكنتش سامعاه ف يوم أجازتي .. أول م شوفت الموبايل قلبي اتقبض من الخوف .. فكرت ف كل السيناريوهات الممكنة والغير ممكنة لدرجة إني هيأت نفسي ممكن يمشوني من الشغل.
ف ع أساس خوفي فضلت أعتذر كتير وأبرر .. بعد كدا أدركت إن الموقف مكانش يستحق كل دا .. وإن رد فعلي نبع من الخوف مش أكتر!
من بعدها بدأت أدرب نفسي ع جملة "عادي هيعملوا لي إيه؟" .. غلطت؟ .. بعتذر ميجراش حاجة، عملت حاجة تانية؟ .. مش آخر الدنيا برضه.
بقيت بكرر جوايا؛ محدش له الأحقية إنه يعاقبني أو يخوفني تاني.. "
- نور مصطفي
كأنها بتحكي عليا و عن شعوري مؤخرا ، خوف من لا شئ
10 notes · View notes
zlabyas-world · 6 months ago
Text
وضفاير غارت من القُصه رقصت ع رن الخلاخيل🖤
13 notes · View notes
lolaa-253 · 2 months ago
Text
وفي ليله قام تليفونها رن ردت قالت ايوه مين وفجأه سكتت من الذهول ده صوت حبيبها من سنين
12 notes · View notes
khaledalotaisblog · 1 year ago
Text
‏ ‏ صوتٌ مألوف ، صوتٌ محبوب "!
بعد سنوات من الغياب أتصلت بِها ولم ترد، ولكن بعد دقائق رن هاتفي ليصل صوتها إلى قلبي صوتٌ مألوف ، صوتٌ محبوب ، كل ما استطعت قوله حينها أسف يبدو إني اخطأت في الرقم ..!
39 notes · View notes
jaunerevee · 2 months ago
Text
لاسباب كتيرة انا شخص غير مُحب للسوشيال ميديا على الاطلاق وعلاقتي بيها تتلخص اني باخد لفة سريعة في جروب او اتنين من جروبات الامهات ومكالمة ماما اليومية ولو ايدي وقعت على خبر او اتنين مؤسفين عن مصر، غير كده فا انا شخص غير متواجد بشكل دائم تقريبًا غير على تمبلر وواتساب (عشان اتنين من اصحابي اللي بحب اتكلم معاهم) واحيانًا انستجرام ونادرًا ما برد على مسدچات الماسنچر او الانستجرام او دي ام تويتر ولا حتى تمبلر ( ودي حاجة بعتذر عنها جدًا لو حد متعلقة ماسدچ له عندي من فترة) لاني بجد مابقدرش أ keep contact مع حد وبتخض حقيقي لما حد يكلمني ومابعرفش ارد رد مناسب معظم الوقت وبتوتر بجد جدًا جدًا لو موبايلي رن او سمعت صوت النوتفكيشنز .. مابستمتعش بالفرجة على الريلز ولا بستحمل فيديوهات الريڤيوهات والنصايح وبفضل اي حد يبعت لي اي كونتنت يبعتهولي مكتوب ولو مرفق معاه صورة للتوضيح اكون شاكرة جدًا لاني مابستحملش الفيديوهات الا لو فيديوهات اهلي واصحابي ولولو بنت اخويا واي حد بحبه غير كده فاكس .. احيانًا بختفي لايام وممكن لاسابيع بسبب ال depression episodes واحيانًا تانية بكون متواجدة بشكل دائم مهزأ جدًا ومقبلة على الحياة وببوست ٦٠٠ بوست في الساعة .. وفي الحالتين صعب احافظ على كونفرزيشن طولها اكتر من ١٠ رسايل ورا بعض الا مع نفس اصحابي الاتنين .. فا انا بعتذر للناس اللي شايفاني جلياطة وقليلة الذوق عشان مابردش لان في الحقيقة انا مش كده .. وبعتذر لو كان باين اني جميلة لذيذة ولطيفة زيادة عن اللزوم عشان انا في الحقيقية مش كده برضه .
15 notes · View notes
misscoffeaddict · 4 months ago
Text
انا بقيت بحب اوي اسمع البودكاستات بتاعت الناس الأغنياء و هما بيتكلموا مع بعض و بيحكوا قصة الكفاح و الصعود اللي القمة و سرد لنوعية مشاكل من اني اضطريت اوفر تمن قهوة الصبح كل يوم و اعملها في البيت في الكوفي ماشين ام 45 الف جنيه مع سندوتش جبنة رومي عادي بدل ساندوتش التركي امونتال من اون ذا رن و الخ بقى
حاجة تحسسك أن فعلا المعاناة في عقلك انت وحدك حرفيا ، يالي منك لله .
19 notes · View notes
nada-hussien · 4 months ago
Text
بصالح الناس على الرغم أنى مش بكون عامله حاجه والله..بس مش بيهون عليا زعل حد فعلا . حاسه أنهم بيستغلو النقطة دى عندى وبيدلعو عليا وأنا فيا اللى مكفينى🥲.
بابا رن عليا في وقت أنا مكنتش فاضيه أرد على اللى جنبى وزعلان أنى ما ردتش عليه ولا رجعت رنيت بعد كده...بقوله حقك عليا ي بابا يعنى انا هشوفك بترن وهختار ما اردش بمزاجي ؟!
بس الحمدلله اتصالحنا بعد أخبار الحرب اللى صالحته بدالى.
10 notes · View notes