#رموز
Explore tagged Tumblr posts
unitedtrad · 25 days ago
Text
Tumblr media
أهمية الرموز والرموز التعبيرية في تصميم الهوية البصرية http://dlvr.it/TJdPMt
0 notes
romanticpapers · 1 year ago
Text
أرقام ومواقف
99: بظهرك أساندك
69: تبادل منافع
66: معا حتى ولو أنقلب الحال
96: نختلف ولكن لا نفترق
0 notes
a5bar24 · 2 years ago
Text
مصدر سوداني: التحفظ على رموز النظام السابق بعد أحداث سجن كوبر
قال مصدر بالشرطة السودانية للجزيرة إنه تم التحفظ على رموز النظام السابق في مكان آمن، بعد ترحيلهم من سجن كوبر (شمالي الخرطوم) الذي شهد حالة هروب جماعي للنزلاء اليوم الأحد. وفي وقت سابق، قال مصدر بوزارة الداخلية السودانية للجزيرة إن عدد النزلاء الفارين يقدر بالمئات، وبينهم سجناء محكوم عليهم بالإعدام، مشيرا إلى أن السجناء السياسيين لم يكونوا ضمن المجموعة التي هربت. في المقابل، اتهمت قوات الدعم…
View On WordPress
0 notes
satanic-black-magic · 2 years ago
Text
شوق المستهام فى معرفة رموز الأقلام
youtube
youtube
WhatsApp: +201029479678 WhatsApp: +201030070676 Copyrights: Ψ Infernal Doors Ψ © 2 by @abjadscience8061 licensed under CC BY-NC-ND 4.0 iiblis.wordpress.com/ abn-iiblis.blogspot.com/ infernal-doors.boards.net/ www.pinterest.com/iiblis666/ www.instagram.com/abn.iiblis/ mastodon.social/deck/@abn_Iiblis www.tumblr.com/blog/abn-iiblis-666 www.flickr.com/photos/199270148@N02 elmlok7yoo7com.wordpress.com/ fliphtml5.com/bookcase/hyiac/ elml0k.blogspot.com/ twitter.com/AbnIiblis elmlok-7.yoo7.com/
1 note · View note
iphoneislam · 3 months ago
Text
التخلص من حيرة رموز الغسيل باستخدام الآيفون!
رموز الغسيل أو رموز العناية بالملابس هي صور توضيحية مطبوعة على بطاقات الملابس أو الملصقات للإشارة إلى أفضل طريقة لتنظيف الملابس. توفر هذه الرموز إرشادات للغسيل والتجفيف والكي والتبييض. توفّر بعض علامات الملابس الرموز إلى جانب تعليمات العناية، مثل “لا تستخدم المبيض” أو “لا تكوي” أو “التنظيف الجاف فقط”. ومع ذلك، تحتوي بعض العلامات فقط على الرموز بدون التعليمات، م��ا يجعل اتباع تعليمات الغسيل…
0 notes
aldirassakw · 5 months ago
Text
الصيغ الكيميائية و رموز العناصر للصف العاشر الفصل الأول
الصيغ الكيميائية و رموز العناصر للصف العاشر الفصل الأول إضغط هنا لتحميل الملف aldirassa.com الصف الصف العاشر كيمياء الصف العاشر كيمياء الفصل الاول 479 KB 235 2020-11-07, 17:36 مساء الصف العاشر الصف العاشر, الصيغ الكيميائية و رموز العناصر للصف العاشر الفصل الأول, كيمياء الصف العاشر, كيمياء الفصل ال��ول
0 notes
azulpressagadir · 6 months ago
Text
الفيلم الوثائقي “الشايعة”، تكريم لشخصية من رموز الصناعة التقليدية الحسانية
يعتبر الفيلم الوثائقي “الشايعة” للمخرجة المغربية زينب التوبالي، الذي عُرض مساء أمس الأحد، في إطار المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية الطويلة للدورة الـ24 من المهرجان الوطني للفيلم بطنجة، تكريما لشخصية تركت بصماتها على الصناعة التقليدية الحسانية الصحراوية. ويحكي هذا الفيلم، الذي تبلغ مدته 52 دقيقة، قصة “الشايعة”، رائدة الصناعة التقليدية الحسانية التي جسدت بفنها جوهر هذه الثقافة الغنية والأصيلة…
0 notes
yourhealthissafe · 2 years ago
Text
Complete urine analysis and its role in diagnosing diseases
0 notes
6sept · 1 month ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
إلى الغالية لين - بدر بن عبد المحسن، 1995
تحفة فنية مفعمة بالشعر والمشاعر أبدعها الأمير الشاعر الراحل بدر بن عبد المحسن عام 1995م، حيث تتراقص الألوان النارية والخطوط التعبيرية لتجسد أبياتاًا من أعذب قصائده المغناة، يزدان العمل بإهداء خاص يحمل عبارة " من بدر بن عبد الحسن إلى الغالية لين"، في لسة حانية موجهة إلى ابنته، مما يضفي عليه بعدًا شخصيًا وعاطفيًا نادرًا. في هذا المشهد البصري، تتداخل رموز الأبواب والنخيل والأطلال مع الكلمات لتروي حكاية عشق للقصيدة، وارتباط عميق بالهوية والتراث
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
39 notes · View notes
yooo-gehn · 9 months ago
Text
بالأمس مت، ولست متأكدًا لماذا أنا أيضًا من يعلن وفاتي. كيف لأحد أن يعرف بموتي ولا أحد قد عرف بحياتي؟ عرفت الآن من يضمد في آخر الصيد جرح الغزال، أنه الشاعر الذي ابتدع القصيدة، لأنه لا أحد غيره يأبه بغزال جريح.
عرفت أيضًا لماذا يركض خلفي الصياد والغزال والغابة، لأني أنا الصياد، وأنا الغزال، وأنا الغابة، وأنا الوحيد من يركض خلفي. هل كان يظن الشاعر أن العالم يهتم به إلى هذا الحد؟
وعرفت لماذا لا يوجد شح في البشاعة في هذا العالم، لا يتكاثر الإنسان إلا إذا تجاهلها؛ لأنه كيف لنا أن نأتي بالمزيد من الأطفال في هذا العالم ليتجرعوا من نفس البشاعة التي تجرعناها؟ الأطفال أمل في مستقبل أفضل، لأننا فقدنا الأمل في مستقبل أفضل لأنفسنا. الأطفال آمال اليائسين في عالم بشع. لابد إذن أن ننكر يأسنا وننكر بشاعته ونتمسك، فقط، بالأمل.
آه، سئمت السوداوية ولكن ماذا تبقى لي سواها؟ لماذا أشعر طوال الوقت وكأني ممثل جاءوا به في مسرحية يجيد فيها الجميع أدوارهم، ولكنهم لم يدعوني في البروفات، نسيت النص، نسيت دوري، ماذا أفعل هنا؟ آه، نسيت، هذا النص أصلاً، إعلان وفاة. وهي ليست مسرحية، وهم ليسوا ممثلين، معظمهم ماتوا منذ زمن طويل ولكنهم يتظاهرون بالحياة، يرتكبون الجريمة الكاملة يوميًا، يقتلون أنفسهم، رغباتهم، أحلامهم، تساؤلاتهم، إنسانيتهم، يخنقونها يوميًا ليتمكنوا من مواصلة العيش. ولا أدري إذا كان عليّ الموت لأندمج بين الأموات، أم كان عليهم الانبعاث من رقادهم لأشعر بأني على قيد الحياة.
اللعنة، هل من هنا نشأت كل حركة إرهابية في العالم؟ من أفراد مسحوقين، ضائعين، أموات. الفرار، الفرار، يتشبثوا بأي قيمة عليا كطفل يتشبث بثوب أبيه. ولا يهم إذا كانت هذه القيمة تحثهم على الإرهاب وضيق الأفق والوحشية والانغلاق. نخرب العالم ويُجهِز علينا بما اقترفته أيدينا، فنظن المشكلة في العالم وليست فينا. سيد قطب، حسن البنا، موسوليني، هتلر، ستالين، كلهم رموز فاشية نشأت من نفوس منسحقة وعقول عجزت عن النقد والتأمل. كلهم (كلنا؟) أطفال لم تحتضننا قريتنا فأشعلنا فيها النيران لنشعر بدفئها.
76 notes · View notes
orange-girl · 5 months ago
Text
تراودني أفكارٌ تلمع فيها بوارق من الحماس والبهجة، لكنها كأسراب طيور هاربة، تترك خلفها فضاءً خاويًا يملأني بالحسرة. الحياة، بوجهها الذي يتقن القسوة، لا تعكس لي إلا ملامح التعب والسأم، كأنها تتلذذ بتغريقي في دوامات من العلاقات والمشاكل التي تتوالى، كأمواج تبتلعني مرة تلو أخرى. أشعر أحيانًا كمن يحمل عبء الكون على كتفيه، مثقلاً بوزن لا يطاق، عاجزًا عن فك رموز هذه الارتباطات الإنسانية المتشابكة التي تلتف حولي كحبال غليظة من الحديد البارد.
أستمع إلى حديثهم، إلى ضحكاتهم المتصاعدة كأصداء جوفاء تتراقص في وادٍ موحش، يتحدثون عن نجاحاتهم، عن سعادتهم، وكأنهم يسكنون عالمًا موازيًا، بُعدًا لا تطاله يدي ولا تناله عيناي. أجدني غارقةً في دوامة لا تنتهي من التساؤلات عن مغزى هذا كله، كأنني أبحث عن ضوء في سراديب من الظلام الكثيف. أسترجع قول فيلسوف بأن الحياة ليست إلا نسيجًا معقدًا من العلاقات، لكنني أشعر وكأنني وحيدة على شاطئ بحيرة مظلمة، أطفو في بحر من الشكوك المتلاطمة والأفكار المتضاربة، تتقاذفني الأمواج دون شراع، ودون بوصلة.
لماذا يتعذر على عيني رؤية بصيص النور بين كل هذه الظلال الثقيلة التي تطوّقني؟ ولماذا تبدو مشاعري، رغم عذوبتها، كأنها في صراع دائم مع وجه الحياة الصلد؟ أجد نفسي بين الرغبة في الهروب إلى أفق بعيد يحملني إلى النقاء، وبين استسلام مؤقت لعذابات هذا الوجود.
وأنا هنا أكتب، ربما لأهدئ تلك العاصفة في داخلي، لأبحث عن مرفأ يضم كل تلك الشعبطات، أو لأجد في سطور كلماتي هدوءًا يخفف من ضجيج هذا العالم الابن ستة وستين كلب.
19 notes · View notes
unitedtrad · 25 days ago
Text
أهمية الرموز والرموز التعبيرية في تصميم الهوية البصرية
ICYMI: أهمية الرموز والرموز التعبيرية في التصميم تعتبر الرموز والرموز التعبيرية جزءاً أساسياً من أي تصميم بصري يهدف إلى التفاعل مع الجمهور... http://dlvr.it/TJdPHC
0 notes
naanomar · 9 months ago
Text
واشنطن - كتب الصحفي الامريكي اللامع جين غاردنر (6 سبتمبر 1951-11 يوليو 2020) وهو صحفي ومقدم أخبار أمريكي، كتبَ قبل وفاته يقول : 
لطالما كنت أتساءل : - ما الذي جعل اليهود مُحتَقَرين عبر التاريخ ؟.. فلو كانوا بالفعل "مختارين من الله"، لكان يجب أن يكونوا أكثر الناس حظًا في تاريخ العالم !!. - لماذا تعرضوا للاضطهاد عبر التاريخ؟ - لماذا حشدَهم النازيون في عربات الماشية، وأخذوهم إلى "معسكرات الإبادة" للتخلص نهائيًا من "المشكلة اليهودية"؟ 
أدركتُ فجأة أنه إذا كان هتلر قد طور "حلًاً نهائياً" للمسألة اليهودية ، فلا بد أنه كان هناك "مشكلة يهودية" … هل تصرَّفَ اليهود بأي شكل من الأشكال بطريقةٍ جعلت الدول التي أقاموا فيها تنحاز ضدهم ؟.. أم أنهم مجرد ضحايا أبرياء؟!. 
شرعتُ في العثور على إجابات لأسئلتي عبرَ التوجه بشكل أساسي إلى الإنترنت، ولكن أيضاً من خلال قراءة كتب مختلفة حول هذا الموضوع. ما وجدتهُ أصبح مزعجاً بشكل متزايد بالنسبة لي. 
لم أكن أعلم أنه عبر التاريخ طُرد اليهود من 79 دولة، وحدثَ ذلك من قِبَل بعض البلدان أكثر من مرة! 
لم أكن أعرف أن العديد من الادعاءات التي قدموها حول الهولوكوست، والتي كنت أؤمن بها دون أدنى شك لوقت طويل، كانت في الواقع مزيفة. أي أن الكتب التي قرأتُها والأفلام التي شاهدتها عن "المحرقة"، وبكيتُ لأجلها لم تكن سوى محاولات مستترة لكسب تعاطف لا يتزعزع مع دولة إسرائيل، وعذراً لابتزاز مليارات الدولارات من ألمانيا و 11.25 مليار دولار من  البنوك السويسرية. 
اكتشفتُ أن كتاباً كنت قد قرأته عدة مرات عندما كنت مراهقاً وبكيت ، وهو مذكرات (آن فرانك) ، كتبه جزئياً على الأقل شخص آخر غير (آن فرانك). علمتُ أن الاعترافات في محاكمات نورمبرغ وإعدام العديد من "مجرمي الحرب" الألمان انتُزِعت تحت التعذيب، وأن المتهمين كانوا يُحاكمون ويُدانون من قبل متّهِميهم. 
علمتُ بعمليات "العلم الكاذب"، وخاصة قضية لافون، ومأساة السفينة الأمريكية (يو إس إس ليبرتي) التي هاجمها الإسرائيليون خلال حرب 1967 حيث قُتل 34 شاباً أمريكياً وجُرح عدد أكبر. ولزيادة الطين بلة ، زعمَ الإسرائيليون أنها كانت مجرد حالة مؤسفة لخطأ في تحديد الهوية ، وهو أمر طالما أنكره الناجون من (ليبرتي) بشدة.  ومع ذلك، فقد تعرضوا للتهديد بالمحكمة العسكرية إذا أرادوا أن يرووا قصصهم!!. 
علمتُ بقضية جاسوس جوناثان بولارد وغيرها من حوادث تجسس اليهود الإسرائيليين ضد "أقرب حليفهم" المفترض. 
��صبتُ بالصدمة والرعب عندما علمت بمعاملة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة على يد قوات الدفاع الإسرائيلية والمستوطنين اليهود.  تزعم إسرائيل أنها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ، لكنها ديمقراطية لليهود فقط.  لا يعتبر غير اليهود متساوين. 
شعرتُ بالحزن لرؤية صور لأطفال فلسطينيين أبرياء محترقين بحيث يتعذر التعرف عليهم أو يعانون من إصابات خطيرة بأعيرة نارية بعد استهدافهم من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لا لسبب سوى أنهم فلسطينيون. 
لقد اكتشفتُ التاريخ اليهودي في الجشع والسرقة والكذب والتلاعب وممارساتهم التجارية المشكوك فيها والربويّة. 
تعلمتُ عن أدوارهم في الحركة الجنسية المِثليّة المتطرفة ، والحركة النسوية الراديكالية ، وصناعة المواد الإباحية ، بالإضافة إلى إسهامهم المفرِط في تشجيع وإتاحة عمليات الإجهاض. 
   إكتشفتُ دوْرَهم في الجريمة المُنظَّمة وتجارة الرقيق وحركة الحقوق المدنية والشيوعية ، وهي أيديولوجية مسؤولة عن مقتل ملايين لا تُحصى وقمع ملايين آخرين. 
علِمتُ أن اليهود المتعصبين وراء الحرب ضد المسيحية وعيد الميلاد. هم الذين يريدون إزالة جميع رموز المسيحية من الحياة العامة. لقد طردوا المسيحية من المدارس العامة على الرغم من أن المسيحية هي دين الأغلبية. لقد أخذوا عيد الميلاد من التقويم المدرسي العام، على الرغم من حقيقة أنه عطلة رسمية، ويُسمى عيد الميلاد. 
قرأتُ عن كراهية التلمود البابلي، ومعاداة الكراهية وعدم احترامهم التامّ للسيد المسيح ومريم العذراء والمسيحية والمسيحيين بشكل عام ، وعِداءَهم تجاه يسوع المسيح. 
لقد تعلّمتُ عن "الوقاحة" في ادعائهم أن حياة الأمم لا تساوي أكثر من حياة حيوانات الفناء، ولكنهم يعتبرون أن حياة اليهود أقرب إلى الله نفسه.   فلا بأس أن تسرق من أحد الأغيار أو أن تقتل أحد الأغيار ، لكن حياة اليهود مُقدّسة. 
علِمتُ بسيطرتهم على غالبية الثروة ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية على الرغم من أنهم يشكلون أقل من 2٪ من السكان. 
إنهم وراء حركة التصحيح السياسي السخيفة وتشريع جرائم الكراهية التي تمت صياغتها لإسكات كل من قد يكشفُ أجندتهم ويحاول تسليط الضوء عليها. 
تم القبض على رجال مثل : جيرمان رودولف وديفيد إيرفينج وغيرهم الكثير ، الذين تم الاعتراف بهم سابقاً كمؤرخين عظماء ، واُتهِموا بارتكاب جرائم كراهية وسُجنوا لمجرد قيامهم بإجراء تحقيق أكاديمي في فترة محددة من التاريخ !!...
وتعرَّض آخرون ممن يُسمَّون "بالمراجعين" أو "مُنكري المحرقة" للترهيب والمضايقة والاعتداء والتشهير لمجرد ��حاولتهم الوصول إلى الحقيقة. 
من الواضح بجلاء أن الحرب في العراق تعود فقط إلى رغبة إسرائيل في إعاقة أعدائها من خلال زعزعة استقرار حكوماتهم من أجل تحقيق الهيمنة في الشرق الأوسط. 
لن يكون من المتَصوَّر أن يموتَ اليهود الإسرائيليون من أجل هذه القضية ، لذلك فقد تلاعبوا بالولايات المتحدة في الحرب بمساعدة اليهود الصهيونيين "إسرائيل الأوائل" في إدارة بوش، لكي يغرق الكثير من الشباب والشابات الأمريكيين في الدماء بدلاً عن اليهود. 
إنهم هم الذين يسيطرون على السياسة الخارجية للشرق الأوسط لأقوى دولة في العالم ، الولايات المتحدة الأمريكية.  هم الذين يسيطرون على الكونجرس ومجلس الشيوخ والرئيس الدُميَة !!. 
لديهم مثل هذه السيطرة في الأفلام والتلفزيون، لدرجة أننا نتعرض الآن لبرامج لا نهاية لها وأفلام هوليوود التي تسخر من المسيحية والقيم المسيحية وتحُطّ من قدْر الأسرة التقليدية. 
بعد التفكير الرصين فيما اكتشفتهُ عن السيادة اليهودية والصهيونية ، كان عليّ أن أتخلى عن كل مفاهيمي السابقة فيما يتعلق بتاريخ الاضطهاد اليهودي. 
ما أجد صعوبةً في فهمه؛ هو سبب استمرارهم في هذا السلوك في أي مجتمع يعيشون فيه ، مع العلم أنهم في نهاية المطاف سوف يبالغون في لعبهم وسيظهر غدرُهم مرة أخرى.  ألم يُعلمّهم التاريخ شيئاً ؟! 
مع إدراك المزيد والمزيد من الناس لما يجري ومَن المسؤول عنه ، فإن الغضب سوف يتصاعد كما هو الحال بالفعل في الاتحاد السوفيتي السابق ودول أوروبا الشرقية. 
قد يتحكمون في التلفزيون والأفلام ووسائل الإعلام المطبوعة ، لكنهم لا يتحكمون في الإنترنت.  على الأقل ليس بعد.  وستكون المدوَنات والمواقع الإلكترونية المخصصة لـ "نزهة" المتعصبين لليهود في نهاية المطاف سقوطهم. 
إذا قام كل من يرى هذه المعلومات بنقلها إلى شخص آخر على الأقل ، فسوف يتم الكشف عن جرائم وأفعال المتعصبين اليهود والصهاينة.   لذا قف على الحقيقة  من فضلك.
29 notes · View notes
wardajourieh · 9 months ago
Text
وما زلت أحاول جاهدة
فك رموز طلاسم عينيك
التي استباحت
كل تفاصيلي …
22 notes · View notes
Text
"تجليات الحب: رحلة بين الروح والوجود"
في باطن الإنسان، حيث تتشابك الألفاظ والمعاني، نشأت الفكرة التي تثير الفضول: كيف يمكن أن تتحوّل الألفاظ – التي هي أدوات للتعبير والتواصل – إلى أصفادٍ تحد من حرية الإحساس؟ تعكس الألفاظ إرثًا ثقافيًا ذا عمق فلسفي، حيث يُفترض بها أن تعبر عن أصدق المشاعر وتجسد الرغبات الحقيقية. لكن الواقع، في بعض الأحيان، يشي بأن الألفاظ قد تكون عبئًا لأرواحنا، تشتت الانتباه بدلاً من أن توحده.
في البداية، يعكس هذا الصراع الداخلي بين صدق الإحساس وقيود اللغة، احتدام المعركة بين العقل والروح. حاولت الألفاظ أن تُصبح مرآةً تعكس ما في قلب كل إنسان، لكن جاء الزمن الذي أصبحت فيه هذه الألفاظ أقل من مجرد ظلال لعواطفنا، بل تحوّلت إلى قوالب قد لا تتسع لمحتوى تلك العواطف. إن كل كلمة تحمل في طياتها عالمًا كامنًا، وتاريخًا من النزاعات والذكريات، وأحيانًا، تُصبح الكلمات نفسها سجينة لتجاربنا.
تأخذني الأسئلة إلى أعماق النفس: لماذا نهرب أحيانًا من صدق المشاعر إلى زيف الكلمات؟ هل نحن خائفون من أن نكشف عمق ما نختزنه في قلوبنا؟ الفكر الفلسفي يُخفي وراءه توقًا للبحث عن الحقيقة والجمال، بينما تُظهر التجربة الصوفية كيف أن الصمت أحيانًا يتحدث بصوت أعلى من الضجيج اللغوي. في عالمٍ تزدحم فيه الأصوات، تأتيني الأصوات من أعماقي: "هل يكفي أن نحب باستخدام الكلمات، أم يُفترض بنا أن نعيش الحب بأفعالنا ومن خلال كينونتنا؟"
من زاويةٍ نفسية، يأتي تفاعل الحب والرغبة كأحاسيس تجذبنا نحو الأعماق، حيث يتطلب الأمر شجاعةً كبيرةً للانفصال عن الكلمات المألوفة والذهاب نحو ما هو غير مرئي. الرومانسية هنا ليست عبارة عن التصريح العاطفي فحسب، بل هي الفهم الأعمق للحب كحالة وجودية، تجلي كامل للذات الإنسانية حين تتلاقى مع الآخر. أحيانًا نجد في الشجاعة للسكوت، في القدرة على العيش داخل ذلك الصمت، عمقًا يفوق أي تعبير لفظي.
ومع كل لحظة من المشاعر المكبوتة التي تعيش في زوايا النفس، نجد أنفسنا متأملين في اختلاف الألفاظ وكثرتها، حيث تكافح كل واحدة منها لتقنعنا بأن لها الحق في التعبير عن المشاعر المكنونة. لكن ما تحتاجه الروح الإنسانية هو شجاعة الكلمة الصادقة، التي لا تخشى مواجهة مكنوناتها. فالنفس الصوفية تتوق للوصال، تتطلب الغياب المتعمد للألفاظ للتواصل مع جوهر الخلق ذاته.
يحدث السحر عندما نستطيع ترك الألفاظ خلفنا، ونسمح للأنفاس والنظرات أن تتحدث عما يجول في صدورنا. عندها، يمكن لعناقٍ واحد أن يعبر أكثر مما تُعبر عنه آلاف الكلمات، ويتجلى المعنى الحقيقي في العيش، لا في قول ما يُفترض أن يُقال. الحب، في قمة صفائه، يصبح تجربة روحية عميقة، وليس مجرد حوار عابر أو لحظة عابرة.
في عمق تلك البحور اللامتناهية، نجد تجذرًا يرتكز على التواصل الفوقي والتلاحم الروحي. هنا، تنشأ مجالات من التفاهم تسلط الضوء على طبيعة الوجود والكون. فنحن نعيش تجارب مشتركة، تتجاوز الجدران اللغوية والثقافية، تحمل في طياتها روح الإنسانية. إن لساعات السكون بين الكلمات طابعًا خاصًا، حيث يتسرب الإحساس بعمق، ونفهم من خلاله لغة الحياة ذاتها.
هذا المنظور الرومانسي العميق للحب يتجاوز أيضًا فكرة الاعتماد على الآخر كشريك عاطفي وحسب. إنه يدمج ذاتك فيما تعتبره نقيًا. الحب هنا ليس مجرد حوار، بل هو حالة انسجام الداخلية. نُسعى لخلق توازن بين الذات والعالم الخارجي، فنجد أنفسنا في صورة مرآة تعكس الأبعاد الروحية والوجودية لمشاعرنا. هذه التجربة تعيد تشكيل فهمنا للذات، وتحفزنا على الغوص في بحار النفس البشرية حيث يتكالب الرغبات والأفكار.
لا يُمكننا تجاهل أثر العلاقات الإنسانية في صياغة هويتنا. إن تعايشنا مع الآخرين، باختلاف خلفياتهم وثقافاتهم، يعمق فهمنا للحب وجوهره. تُدرك روح التصوف أن كل تجربة، سواء كانت سلبية أو إيجابية، تحمل رسالة. هذه الرسائل تكون بمثابة إشارات تدلّنا على الطرق التي ينبغي أن نسلكها لنصبح أكثر تقبلاً للحياة، وأكثر انفتاحاً على تجربة الحب في أشكاله المتنوعة.
الآلات اللغوية قد تكون فعّالة للتعبير عن أفكارنا، لكنها عجزت عن احتواء أغوار الروح. في تلك اللحظات الساكنة، حيث تتوقف الكلمات، نجد أنفسنا نسمع ما لا تقوله الكلمات. ربما هو الخوف من التعرض للأل�� أو الإخفاق يجعلنا نُمسك بالألفاظ، لكن في صدق اللحظات المتبادلة بين الروح والنفس، نُحرّر أنفسنا من هذه القيود.
الرغبة في الاتصال تتخطى الازدواجية بين العقل والعاطفة. فالوجدان كتجربة حية، يدعو لفتح الستائر التي تخفي روحنا الحقيقية. إن الفهم العميق للحب الرومانسي يدفعنا إلى معرفة أنفسنا بصورة أوضح، لنصبح أكثر قدرة على إدراك متطلبات الروح. هذا المسعى ليس سهلًا، لكنه يجلب لنا مفاتيح لفك رموز الصداقات الحقيقية، والعيش بجوهر شفاف ومتناغم.
عندما تندمج الأرواح وتلتقي في لحظة خالدة من التفاهم والكمال، نستطيع إدراك الحب كممارسة يومية تتجاوز الحظات الرومانسية. إن تلك اللحظات تكون أشبه بتجربة صوفية قائمة على الهدوء والاستيعاب. الحب يصبح رحلة تستكشف النفس وتنطلق بها إلى فوق، نحو فضاءات جديدة تُشبه النجوم البعيدة التي تسطع في سماء الروح.
وفي النهاية، يبقى السؤال: كيف نجد تلك الفضاءات التي تعيد تشكيل مفهومنا للحب ولعلاقاتنا؟ علينا أن نكون منفتحين على التجارب، موقنين بأن الحب ليس مجرد شعور، بل هو مسعى. هو الحياة بكل ثرائها، بكل شغفها، وبكل ما تحمله من تجلّيات تاركة لنا فرصة أن نكون ويكون الآخر في تناغمٍ وعمقٍ فائق. إن هذه الشجاعة لتذوق الحب بلا قيد ولا شرط، تُعيدنا إلى جوهرنا، وتؤكد لنا أننا نستحق أن نعيش ونعبر عن تلك اللحظات اللامنهجية بصدقٍ، كأشخاص مبدعين في مسرح الحياة.
في الخاتمة، علينا أن نعي أن الألفاظ ليست قيدًا بل إمكانيّة، ليست ما يُحَدِّد وجودنا بل ما يدلّ عليه. إنها تُسلط الضوء على الأشياء، لكنها ليست هي الأشياء بحد ذاتها. تأملي فلسفياً، أكتشف أن القوة الحقيقية تكمن في سماح النفس لأن تكون مُعبَّرة عن كينونتها في حُرّية تتجاوز الكلمات، حيث يتحرر المعنى من قيد اللغة، مُعطيًا للروح فرصة للغوص في بحور الحب اللامتناهية، تلك البحور التي لا تحتاج إلى ألفاظ لتكون حقيقية، بل تحتاج إلى قلوب تتّصل بروحها.
8 notes · View notes
mohamed-refaat · 3 months ago
Text
‏"أشعر بألم في قلبي، وكأن حجر رحى الطواحين يربض فوق صدري. كلمات سوداء ثقيلة، ركام آيات رمادية، رموز جليدية ملونة".
- مليندا ڤاركا
8 notes · View notes