#رتيبة
Explore tagged Tumblr posts
annooosha · 11 months ago
Text
أنا أحبك . . في الأيام القاسية التي تمضي بصعوبة، وأحبك في أيام اللين التي تمضي بلحن سريع، وتترك خلفها الحنين، وأحبك فيما بينهما . . في الأيام الرتيبة التي تظن فيها بأنك أصبحت مع مرور الوقت شخصا عادياً بنظري، وإني أختارك بحب في كل مرة . . بالأمس، اليوم ، غدا .. و إلى الأبد .
49 notes · View notes
daliaelsaid · 1 month ago
Text
اليوم الخامس عشر من أكتوبر..
أشعر بتفاهة كل ما أمر به في داخلي، في وقت يموت فيه أبرياء بلا أي ذنب ويُحرقون ويُشاهد العالم أجمع إبادة متعمدة على شاشات هواتفهم، وصرخات الأمهات تصم الآذان، والعالم يستمر بلا ذرة خجل.
لكن مشاعري مرتبكة، متخبطة، ناقمة أنا على نفسي قبل العالم، نعم إن أمري سخيف مقارنة بما يمر به من حولي لكنني عاجزة عن تجاهل نفسي.
أصبحت في الآونة الأخيرة أحيا ولا أعيش، أتحرك كجسد فقط، وكأن روحي تركتني منذ زمن! أحيانًا ينتابني الحرج من نفسي، أنا محاطة بنعم كثيرة، رغم هذا لا أجد سبب لحياتي! الأيام رتيبة، ونفسي عقيمة، وحياتي زائفة، ويتبعني كل خطأ كظل ثقيل يجعلني أخاف من كل خطوة أقدم عليها.
من أنا؟ لا أعرف.. كلما رأيت شخصًا قريبًا مني أود لو سألته من أنا؟ لكنني أعلم يقينًا أنني وحدي من عليه أن يجد إجابة ذاك السؤال، يجب أن أغوص في داخلي عميقًا باحثة عن نفسي، اكتشف تلك الأنا التي دُفنت بألف عادة وقيد وخوف وركض ومحاولات للتناغم مع الغير، علي أن أرى ذاتي بلا أي تجميل أو إطارات تُحسن صورتي.
صوت يتردد في عقلي، يلازم أفكاري، بأنني لست سوى شخص مارق كاذب لن يرضى يومًا، كأنني خلقت وبداخلي روح شيطانية انتصرت فأزاحت لمسة الخير التي سكنتني يومًا ما. هل أنا كما يقول ذاك الصوت، أم من أنا؟ وماذا تفيد رحلتي في بحثي عن نفسي، في عالم يُدمر، أصبح الموت فيه أقرب من صباحك التالي، ذاك العالم حولي ينهار فلمَ لا أتماهى معه وأذهب نحو حتفي؟
24 notes · View notes
sou-l11 · 2 months ago
Text
عندما تصبح الحياة مجرد سلسلة رتيبة من نفس الايام بنفس الانشطة ، وباختلاف بسيط بالاشخاص والحوارات والجدول اليومي ، عندما تخلو من اي امور مفاجئة قد تطرأ بأي وقت ، امور قد ترفع (الادرينالين) او حتى (الكورتيزول) ، عندها ستمر الايأم سريعة كلمح البصر ، وتترك لك من السنة يومين او ثلاثة كانت الامور فيها مختلفة ، وكان فيها ذكريات مميزة ، و ستدرك عقدك الرابع بعشرات الذكريات فقط ، لتدرك ان سنوات الرتابة التي عشتها لم تكن سوى فراغ التهم حياتك بنهم مفجع .
34 notes · View notes
softsoul1 · 4 months ago
Text
"أحبك الآن والعالم ينهار والأعمال تتراكم والأيام رتيبة والسخط يسحق الأرجاء، أحبك وأنا لا أملك سببًا واحد أتقبّل فيه كل شيء عداك"
49 notes · View notes
danceandrant · 4 months ago
Text
مش أوڤر-ستيتمنت لو قولت أن الكتب الصوتية انقذتني من الاكتئاب و الوحدة، و خلت الأعمال المنزلية الطف و حمستني اتمشى بالساعات لعمل مشاوير بسيطة و تافهة. معرفش امتى مخي باظ و تحول من مخ قادر يركز و يخلص قراءة كتاب مقلبظ في يوم واحد بس، لمخ مش قادر يركز في صفحة واحدة، منها لله السوشال الميديا و مني لله أنا شخصيا. لكن الكتب الصوتية انقذتني من إني اغرق في الاحباط و الاستسلام لأن عمري ما هرجع اقرأ تاني. طبعا موصلتش لمرحلة إني اسمع كتب برة الآدب، يعني لا كتب تاريخية و لا فلسفية و لا علمية ولا أي نيلة مش كله روايات برضه لكن لازم يبقى فيه سياق قصصي يعدل الدركسيون عشان عقلي اللي عايز ظبط زوايا ميسرحش و أنا بسمع. أكتر چينرا بحبها على الاطلاق السير الذاتية. أنا مش عايزة قصة محكمة بشخصيات مكتوبة حلو و حبكة محصلتش و أحداث تخليني على اعصابي. أنا عايزة أحداث محدش مألفها غير القدر، عايزة احداث رتيبة و عادية و قبل أي حاجة صادقة و الكتابة الصادقة بتبان و بتبقى أحلى كمان من الكتابة المتزوقة المنمقة.. المهم بسمع دلوقتي مذكرات إيزابيلا يندي، مذاكراتها مكتوبة في هيئة جوابات/حكايات متوجهة لبنتها پاولا اللي دخلت في غيبوبة و هي عندها ٢٨ سنة. حاجة كمان بحبها في السير الذايتة أنك عارف النهاية و مش مستني تعرف ايه اللي هيحصل أنا عارفة أن بنتها هتموت و مش هتقوم من الغيبوبة، نفس الكلام في مذكرات ماثيو بيري و اللي كلها كانت عن حكاياته مع الإدمان.. أنا بسمع و أنا عارفة أنه مات بسبب إدمانه..و هكذا. أنا مش مستنية النهاية ولا فيه عقدة مستنية حلها، أنا بعوم مع تيار الحكايات العشوائية و اللي أحيانا كتير بتفتقد الcohesion بس مؤثرة و حقيقية ..
للآسف أغلب الكتب اللي بالإنجليزي مش متاحة للاستماع هنا على ستوري تيل بس بتبقى متاحة في مصر معرفش ليه، فلما بنزل مصر بنزلها على الابليكشن و بسمعها لما برجع عادي.
Tumblr media
27 notes · View notes
heavenly-letters · 5 months ago
Text
Tumblr media
رغم الحرب ابتسامه صغيره منكِ كفيلة بأن تأخُذني للسعادة الأبديه .أحبك الآن والعالم ينهار والأعمال تتراكم والأيام رتيبة والسخط يسحق الأرجاء، أحبك وأنا لا أملك سبباً واحد أتقبّل فيه كل شيء عداك ..
29 notes · View notes
royaa · 20 days ago
Text
أحبك الآن والعالم ينهار والأعمال تتراكم والأيام رتيبة والسخط يسحق الأرجاء، والحرب على الأبواب.. أحبك وأنا لا أملك سببًا واحد أتقبّل فيه شيء عداك .
9 notes · View notes
henas-04 · 4 months ago
Text
Tumblr media
-
لا يسعفني الحرف بإدلاء ما يتوطن صدر قلبي..
ولا رافقني البكاء هذه المرَّة لاستريح هنيه..
الأيام رتيبة.. تمشي على رتمٍ متخبط الفكر بقلبٍ خاوٍ من الحُنُوّ مرة، ومرة أخرىٰ ممتلئ!
لا شيء يعيد لي صخب الحياة.. حتى الانزواء بات ينخر
جثتي على مضض!
أما صديقي البحر فَلم يربت على كتفي ولم يهدهد الموج تسابيحه غرار كل مرةٍ ارتحلُ إليه فيها..
آه!
كتبت صديقي!
تذكرت حينما سألني أحدهم ذات ضائقة حادة أودت بي
إن كان لي أصدقاء أدلو ما بجعبتي لهم من عدمه لاستريح ويصفو بالي..
"لا" إجابتي كانت مُطلقة حافَّة، ما جعل منهم في وطئ صدمة! لكون شخصي محبب ولطيف جدًا في أرض الواقع..
ابتسمت بعدها كمطمئن ناجٍ من عرصةِ.. متأوِّهة..
متأوِّهة عليّ، على قلبي، وعلى توازي سَيْر ما أحب على الدوام معي في جميع الأمور.. وعلى انكساف بريق وجهي، عيني وابتسامتي ومهب الانطفاء الذي آلت عليه قمريتيّ دون استثناء..
هِناس، 🌿..
12:05 am
8 notes · View notes
itsui · 2 years ago
Text
للحرمان لوعة، قد ذقتها -يقينًا- في تقلّبات الحياة، واستعرت في صدرك، ولربما أحرقت فتات تصبّرك، ولكن كلّ حرمان تجرعته في عمرك لا يساوي أن تمرك هذه الأيام ثم تغادر وأنت أنت، أن تمرك مواسم التجارة ثم تعرض عنها، أن تسير مواكب الصّادقين وأنت في مكانك! ربّما تكون حزينًا، ربّما فاتك في عمرك أشياء كثر تحبّها لذا تمرّ الأيام عليك رتيبة، انهضْ لداعي الحبّ في هذه الأيّام، وتبتّل للرحيم، هذا خيرٌ عظيم يلج الكون، فسابق إليه، واعزم على ما يدنيك، ويرفعك.. قُم لله عسى رحمةٌ منه تسري لقلبك فتظفر بفلاح الدّنيا والآخرة🌿..
64 notes · View notes
alazakariia · 1 month ago
Text
النص:
"أجلس في ردهة الانتظار في المطار و اتساءل مما أرى من حولي،
هل ينبتُ الحُب في بلادي؟ أم أنّه كان من ضِمن قائمة غلاء الأسعار؟
في يدي اليسرى كوبُ شاي بالنعناع، للمرة الرابعة اليوم، احتضنته يدي لعل البرد يزول، لا أعتقد حقاً فالبرد في أحشائي ليس فقط في أطرافي، فبرد بلادي لا يشبه شيئاً من برد الغربة.
أطُّل لأرى الطائرات تصطف، تبتعد و تقترب، بكاء يحطني من كل مكان، توصياتٌ و أحاديثٌ سريعة خوفاً من أن يحين وقت الوداع.
اجلس على الكرسي الثالث الأقرب لباب الدخول للطائرة امسك بسماعتي ذات السلك المشربك، يقال أنتي قديمة عصري و لم أعتد على التكنولوجيا.
أغمض عيني برهةً و أرى مائدة طعامٍ شهية تطلق أصوات معدتي الجائعة، يمتزج معها صوت أم كلثوم و هي تردد:
"هو حناني عليك، أساك حتى عليّا، ولا رضايا كمان خلاك،
تلعب بيا، ولا تسامح روحي معاك غرك فيا"
اتسأل هل كتبت أم كلثوم هذه الكلمات وهي تستمع لهمي؟
اتجاهلها،
أغمض عيني مجدداً، لأراه أمامي،
بنفس النظرة الثاقبة، أراه يتحداني، و يخرج النار من جسدي،
اشعر برغبة في مواجهته، اراه يجلس على رأس المائدة، يأكل و انا على الكنبة محرومة العشاء لأنني لم استمع لطلباته اليوم.
رغم كل شيء، و رغم كل الألم، لكنك الشَخص الوحيد في حياتي الذي لم أندم ولو لثانية واحدة بأنني أمددتهُ بكل هذا الحُب و رفضني.
افتح عيني لكي اتجاهل قدومه لذاكرتي، أُراقب النافذةَ بُرهةً وارتمي على دفتري الصغير، لتخرج كلماتي رتيبة مكررة،
كيف هو العالم خارج قوقعتي؟
من الصعب ان أتذكر، كلما اعتقدت أني قد حطمتها وجدتها تكبر، كم اكره كونها جزءً مني، اسمع نداء الطائرة، جزء ما داخلي يريد البقاء هنا، و جزء كبيرٌ مني ينتشل جسدي من الكرسي لأعود لغربتي."
النص المقروء هو صفحة من كتابي الأول القادم،
آلاء زكريا.
4 notes · View notes
doctorizims-blog · 2 years ago
Text
أمومتي متقلّبة، تمامًا مثلي. أحيانًا تكونُ عاصفةً جدًا لدرجةِ أنها تخلعُ قلبي من مكانه كالشجرةِ المتهالكة.
أحيانًا أخرى، وخاصةً وقت التعب، تكونُ فاترة، رتيبة، تجرُّ نفسها جرًّا كي تحرّكَ قلبي ومفاصلي المنهكة.
وأحيانًا تكونُ غاضبة كالثورِ الهائج، تُطيحُ بكُلّ من يقتربُ من طرف فستانِ صغيرتي.
في أوقاتٍ أخرى، تكونُ حكيمة، هادئة، ومتزّنة كسيدةٍ خمسينية رأت من الحياةِ كل شيءٍ فلم تعُد تهابُها!
أحيانًا أكونُ الأم الخائفة، التي تكادُ تحبسُ صغارها في قفصها الصدري حتى لا يراهم العالم.
وأحيان أخرى أكونُ أمًا تنضحُ بالشجاعة، وتدفعُ صغيرتها نحوَ القمة العالية لتعلّمها الجرأةَ والإقدام.
الأمومة، هي كل هذه المشاعر المتضاربة، والتي قد تهجمُ كلّها على الأم دفعةً واحدة في نفس اليوم. وفي أحيان أخرى تكونُ العواصفُ أهدأ.
شيءٌ واحدٌ لا يتغيّر وسط كل هذه الأعاصير المتقلّبة. وهو رابطةُ الحب الأبدي، على طول الطريق، ووسط كل العواصف.
71 notes · View notes
iriis2 · 1 year ago
Text
كمٌّ هائل من الذكريات في هذه المدينة..
لم تتغير كثيرًا منذ المرة الأخيرة لي فيها، لكنها بالتأكيد تشعر بأني لستُ الفتاة التي غادرتها منذ سنوات.. رغم ذلك ما تزال مُرحبة حنونة معي.
لم أكن أدرك أني أفتقد وجوه ولهجة ساكنيها إلى هذا الحد.. أستمعُ إلى المارة، يُصيبني الحنين من أحاديثهم مثل ذاك الذي ينفتح على ذكرى طفولة، أغنية قديمة أحبها أو فيلم بالأبيض والأسود.
��لد لم أشعر فيه يومًا بعجرفة الاغتراب.. ربما اختلف الأمر قليلًا هذه المرة لأنك لست هنا، تنقصني أنا..
فالصباحات رتيبة دونك، لا تشبه تلك التي تُشرق أنت فيها.. والمقاهي خاوية رغم أجساد مرتاديها.. الصدف قشور يا عزيزي..
وبين كل هذا أتأمل وجهك المرسوم ببراعة على هاتفي وأتساءل.. ترى كيف تمر بك الأيام؟ والمسافة للمرة الأولى تُجرِّبنا..
- ايريس
41 notes · View notes
areej-1 · 11 months ago
Text
‏"أخاف لأن الأيام رتيبة، ولأن الأمس مثل اليوم ومثل الذي سيأتي، ولأنه لم يعد بمقدروي أن أستعيد الذي فقدته من قلبي إلى الأبد."
12 notes · View notes
br7man14 · 4 months ago
Text
في قلب النهار المثخن بجراح ألسنة لهب الشمس، يصل إلى سمعي، صوت قادم من العالم الحقيقي الكائن خارج مكتبي (أنا مضطر لاستخدام هذا اللفظ)، يزعق بنشيد الأنين الأممي بلغة روحية غامضة، ونغمة رتيبة، كئيبة، وممطوطة إلى حَدٍّ قَصيٍّ كأنها لتفي بغاية تعبيرية راديكالية. تظل النغمة تعود، بالطريقة نفسها في كل مرة، بفاصل زمني لا هو قصير ولا هو طويل، يشحن المجال الصوتي بالتوتر، ويدفعه إلى نقطة حرجة من الإرتباك والإنزعاج. فكرت بأن على أحد أن يتدخل لينقذ الإنسانية من هذا النبي القادم من الماضي ليدفع الوجود، برتابة سيكوباتية، إلى الجنون.
5 notes · View notes
muhabshsworld · 11 months ago
Text
كان أمامي خياران لاثالث لهما. حياة حقيقية، لكن رتيبة، ومحدودة بحكم الظروف المفروضة. وحياة أخرى غير حقيقية، لكن غير محدودة، ولارتيبة، أتاحتها لي الكتب. اخترت الثانية، وأنا بداخلي لا ألوم فقط الزمان(التوقيت) وإنما المكان/ الجغرافيا، والطقس، والسُلطات. وكما كنت أتوق دومًا لكتابة ما أحيا. كنت أشد توقا لأن أحيا ما أقرأ..
3 notes · View notes
artemis55 · 2 years ago
Text
لا شيء مختلف، كل شيء هنا هو كل شيء والأيام تعيد نفسها بشكل غبي! ربما لأني أنا رتيبة وروتينية جدًا، أجلس في نفس المكان، أعيد نفس الأغاني، أرتدي نفس الثياب، أشرب نفس المشروب يوميًا، والآن أعيد قراءة نفس الكتاب للمرة الثالثة..
20 notes · View notes