Tumgik
#رئيس الاركان قايد صالح
rasd-presse-blog · 5 years
Photo
Tumblr media
شاهد القايد صالح و اصحاب المنجل في حصة السليل التى تبثها القناة الثالثة تعهد القايد صالح بوعده و قسمه بالاخلاص و الثقة للقيادات العليا للجيش الوطنى الشعبي
0 notes
rasd-presse-blog · 5 years
Text
عاجل ... بيان عـــــاجل لوزارة الدفاع الوطني.
عاجل … بيان عـــــاجل لوزارة الدفاع الوطني.
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الدغاع الوطنى بيان عاجل جاء عقب ترأس السيد الفريق، أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني، مساء اليوم 30 مارس 2019، اجتماعا بمقر أركان الجيش الوطني الشعبي
و ضم الاجتماع كل من قادة القوات، قائد الناحية العسكرية الأولى والأمين العام لوزارة الدفاع الوطني، من أهداف الاجتماع العاجل ، تقييم الحصيلة العامة للجيش الوطني الشعبي على وجه العموم ولدراسة…
View On WordPress
0 notes
assabah-ma · 5 years
Text
جريدة الصباح
New Post has been published on https://assabah.ma/386406.html
اعتقالات في محاولة لاحتواء الاحتجاجات في العاصمة الجزائرية
Tumblr media
اعتقلت الشرطة الجزائرية صباح الجمعة عشرات الاشخاص قرب ساحة البريد المركزي بالعاصمة الجزائرية حيث تلتقي التظاهرات الاسبوعية منذ 22 فبراير، للمطالبة برحيل رموز نظام بوتفليقة والغاء الانتخابات الرئاسية المقررة في الرابع من تموز/يوليو.
ورغم الانتشار الامني الكثيف مقارنة بالاسابيع الماضية والاعتقالات، تجمع المحتجون في بداية النهار قرب ساحة البريد ثم في شوارع وسط المدينة بعد صلاة الجمعة.
وقال مهنى عبد السلام احد المحتجين وهو استاذ في جامعة باب الزوار بالعاصمة “لاحظت أن الشرطة تعتقل بشكل منهجي كل من يحمل لافتة”، ولكن “لن نتوقف” عن التظاهر.
وشاهد صحافي فرانس برس توقيف امرأة صباح الجمعة.
واصطفت سيارات الشرطة اضافة الى طوق امني شكلته قوات مكافحة الشغب لمنع المحتجين من الاقتراب من مبنى البريد المركزي.
وهتف متظاهرون ضد حكم العسكر والجنرالات وقائد اركان الجيش احمد قايد صالح الذي بات واقعيا، الرجل القوي في البلاد منذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في الثاني من ابريل تحت ضغط مزدوج من الشارع والجيش.
ولم تسجل حوادث وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي دعوات لعدم الرد على الاستفزازات الامنية والحفاظ على الطابع السلمي لحركة الاحتجاج.
وافاد موقع “كل شيء عن الجزائر” الاخباري صباحا أن “الشرطة نفذت اعتقالات مكثفة بين المتظاهرين” ملاحظا حضورا مهما للشرطيات، للمرة الاولى منذ بدء التظاهرات السلمية في الجزائر.
وكتب القيادي في حزب العمال الاشتراكي سمير العربي عبر فيسبوك أنه “برفقة عشرين من المواطنين في عربة المساجين” وأرفق التدوينة بصورة.
من جهته تحدث نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان سعيد صالحي، في تغريدة عن “دوريات تجوب المدينة وتوقف كل من يشتبه بسعيه للانضمام للتظاهرة. يبدو أن (السلطات) تريد منع المسيرة”.
وندد الصحافي حمدي باعلاء في تغريدة ب “مدينة محاصرة من النظام الذي يأمل نهاية التظاهرات”.
وللاسبوع الرابع عشر على التوالي، يتظاهر الجزائريون للمطالبة بتفكيك “النظام” الحاكم ورحيل رموزه وأولهم الرئيس بالوكالة عبد القادر بن صالح ورئيس الوزراء نور الدين بدوي ورئيس الاركان احمد قايد صالح، وجميعهم كانوا من المساعدين المقربين من بوتفليقة.
كما يطالب المحتجون بعدم اجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في الرابع من يوليو، معتبرين أن اركان النظام القديم لا يمكنهم ضمان انتخابات حرة ومنصفة.
وعشية انتهاء الاجل القانوني للترشح، لم يعلن ترشح أي شخصية ذات اهمية سياسية.
كما يثير الرفض الواسع للاقتراع شكوكا متزايدة بشأن تنظيم الانتخابات الرئاسية.
وفي حين يلزم رئيس الجمهورية بالوكالة ورئيس الوزراء الصمت، أدلى رئيس اركان الجيش بثلاثة تصريحات خلال الاسبوع.
فقد رفض الاثنين المطلبين الرئيسيين للحركة الاحتجاجية، وهما تأجيل الانتخابات الرئاسية ورحيل كل رموز “النظام” الموروث من عشرين سنة من حكم بوتفليقة.
واعتبر أن “إجراء الانتخابات الرئاسية يمك ن من تفادي الوقوع في فخ الفراغ الدستوري، وما يترتب عنه من مخاطر وانزلاقات غير محمودة العواقب”. واتهم “ذوي المخططات المريبة” باستخدام التظاهرات “للمطالبة بالرحيل الجماعي لكافة إطارات الدولة بحجة أنهم رموز النظام، وهو مصطلح غير موضوعي وغير معقول، بل خطير وخبيث”.
ودعا الجزائريين الثلاثاء إلى التحلي ب”اليقظة” ووضع “يدهم في يد جيشهم” لمنع “أصحاب المخططات الخبيثة” من “التسلل” وسط المحتجين، كما جاء في خطاب القاه أمام قادة القوات المسلحة.
ثم نفى قائد اركان الجيش الأربعاء أن تكون لديه أي “طموحات سياسية”.
ويرى مراقبون ان خطابات نائب وزير الدفاع، الدورية أمام ضباط الجيش، باتت “توجه” الحياة السياسية سواء عبر طلبات أو نصائح، حتى ان بعضهم يتساءل ما اذا كانت الجزائر تسير على خطى مصر. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أكد أن “القوات المسلحة ستبقى بعيدة عن السياسة”.
وكما في مصر فإن الجيش الجزائري يلعب دورا محوريا في السلطة الحاكمة منذ الاستقلال عن الاستعمار الفرنسي عام 1962.
0 notes
rasd-presse-blog · 5 years
Photo
Tumblr media
أبو جرة سلطاني يدعم كلمة قائد الاركان و يسجل عبر صفحته بالفيسبوك سجل رئيس المنتدى العالمي للوسطية أبو جرة سلطاني موقفه المدعم الإثنين دعمه لما حملته كلمة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح
0 notes
rasd-presse-blog · 5 years
Photo
Tumblr media
عواصم غربية ترفع الصوت في وجه الولاية الخامسة… وتلتزم الصمت حيال تدخل الجيش في الجزائر الغرب يبدي الحياد ظاهرياً في حين يدعم أطروحة أحمد قايد صالح لأنها استمرار لنظام بوتفليقة من دون بوتفليقةعلي ياحي مراسل لم تصدر العواصم الأوروبية أي تصريح حول تدخل الجيش في الجزائر عكس ما كان عليه الأمر مع بداية الحراك الشعبي تراقب الدول الغربية الوضع في الجزائر بالتزام الصمت، بعد قرار قائد الأركان أحمد قايد صالح بوجوب تفعيل المادة 102 من الدستور، في شكل عزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ولم تصدر العواصم الأوروبية أي تصريحات أو بيانات في هذا الشأن، عكس ما كان عليه الأمر مع بداية الحراك الشعبي، حين تفاعلت مختلف الدول الأوروبية وحلفاء للجزائر بشكل خاص. لكن ترجح جهات هذا الصمت أمام خطاب قايد صالح، الذي حذر مراراً من المخاوف الأمنية ومخاطر انزلاق الشارع، بشكل متعمد لتبرير خطوته بالتدخل في الشأن السياسي.ففرنسا التي رحّبت على لسان وزير خارجيتها، جان إيف لودريان، بقرار الرئيس الجزائري العدول عن الترشح لولاية رئاسية خامسة، واتخاذه إجراءات لتحديث النظام السياسي الجزائري، غاب صوتها وهمساتها مع قرار قائد الاركان عزل الرئيس، وهي التي أعربت عن أملها في أن يطلق سريعاً ديناميكية جديدة من شأنها تلبية التطلعات العميقة للشعب الجزائري، وهو ما يفهم بميلها للرئيس بوتفليقة ورغبتها في استمراره هو ونظامه، خصوصاً أن فرنسا اعتمدت في عدد من المرات على إعلامها للتشكيك والطعن في قايد صالح، بوصفه رجل الظل والرجل القوي وغيرهما من الأوصاف، في إشارة الى سيطرته على مختلف القطاعات في البلاد، وتدخله في السياسة وعالم المال والأعمال. العواصم الغربية تلتزم الصمتعواصم عدة التزمت الصمت والترقب، بعد خطاب قائد الاركان ومطالبته بتفعيل المادة 102 من الدستور، وإنهاء حكم الرئيس بوتفليقة، بعد أن كانت سبّاقة إلى ابداء اعجابها بالحراك الشعبي السلمي ودعت الى استجابة مطالب الشارع، الأمر الذي يكشف عن تحفظ العواصم الغربية عن خطوة قائد الأركان في انتظار إصدارها بيانات أو تصريحات لوصف ما حدث. وتعتقد عائشة عباش، رئيسة اللجنة العلمية لمجلة العلوم السياسية والقانون التي تصدر عن المركز الديمقراطي العربي في ألمانيا، في تصريح لـ"اندبندنت عربية"، أن الدول الغربية تدعم قرار المؤسسة العسكرية، وأن القرار ليس من صلاحية المؤسسة العسكرية إلا أنه سيكون له صدى ايجابي.من جانبه، أكد المحلل السياسي، اسماعيل خلف الله، أن الدول الغربية في الظاهر ستبدي حيادها، وتصرح بأن هذا الأمر شأن جزائري داخلي، ولكن في الباطن ستسعى لدعم أطروحة قايد صالح، لأنها خطة لاستمرار نظام بوتفليقة من دون بوتفليقة، مشيراً الى أن إبعاد الرئيس الجزائري جاء بعد الضغط الشعبي. فرنسا تهتم بالخبر اعلامياً والاتحاد الأوروبي يدعو لانتقال ديمقراطي شفاف وآمنإحتل خبر دعوة نائب وزير الدفاع ورئيس الأركان الجزائري الفريق قايد صالح، الى إعلان شغور منصب رئيس البلاد، حيزاً بارزاً في الصحف الفرنسية، إذ اشارت مجلة "جون أفريك" المتخصصة بالشأن الأفريقي، الى أن معلوماتها تفيد بأن القرار الذي اتخذه قائد الأركان لم يكن من تلقاء نفسه، وإنما هو ثمرة مشاورات ومفاوضات مع محيط الرئيس بوتفليقة وأسرته، بينما قالت صحيفة "لوموند" إنه "عقب دعوة الفريق قايد صالح لتفعيل مادة الدستور المتعلقة بحالة شغور منصب رئاسة الجمهورية، فإن الكرة باتت في ملعب الرئيس بوتفليقة نفسه ليعلن استقالته، أو في ملعب رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز، الذي يعود إليه إطلاق شرارة إجراءات إعلان عجز رئيس الدولة عن ممارسة مهامه"، في حين ذكرت صحيفة "ليبراسيون"، أنه عقب خطاب قائد الأركان، أطلق عدد من الجزائريين في العاصمة العنان لمنبهات سياراتهم، في إشارة إلى رفض ما جاء في الخطاب. في السياق ذاته، ناقش أعضاء البرلمان الأوروبي، في جلسة عامة الثلثاء 26 مارس (آذار) 2019 في ستراسبورغ، تطور الأوضاع في الجزائر، منذ 22 فبراير (شباط)، ودعا الاتحاد الاوروبي الى أن تكون عملية التغيير والانتقال الديمقراطي، شفافة وآمنة، على أن تشمل جميع أطراف المجتمع الجزائري، معبراً عن استعداده، لمساعدة الجزائر في تنظيم انتخابات رئاسية جديدة. وأكد أن استقرار الجزائر، بالغ الأهمية، بالنسبة للاتحاد الاوروبي، فهي تقع بجوار الاتحاد الأوروبي، وشريك رئيسي له، لذا تعد الجزائر طرفاً فاعلاً في تحقيق الاستقرار.وقال الناشط السياسي يوسف خبابة "شخصياً أتمنى من الأشقاء والأصدقاء والشركاء، الانتصار للإرادة الشعبية والتعامل مع الجزائر وفق مبدأ عدم التدخل في شؤون الدول"، مضيفاً ان ما يحدث في الجزائر هو حوار في الفضاء المفتوح، والجميع متمسك برفض اي تدخل في الشؤون الداخلية. التحذير من مخاطر أمنية لتبرير الخطوةوفي حين يستغرب مراقبون صمت الدول الغربية، فسّر آخرون ذلك بتكرار قايد صالح في خطابه، العبارات التي حذر فيها من محاولات بعض الأطراف الدفع نحو الفوضى، ومن تربص جهات خارجية وداخلية بالجزائر لزعزعة الاستقرار، وهي "الشعارات" التي رافق بها قائد الاركان خطوته، لتبرير ما اقدم عليه، و" المخاطر الامنية استدعت التحرك"، على اعتبار ان العواصم الغربية بقيادة فرنسا، تسعى في مثل هذه الحالات للعب على أوتار الحريات وحقوق الإنسان، والطعن في المؤسسة العسكرية، واتهامها بتنفيذ انقلاب أبيض، بينما رأى متابعون أن ذلك يهدف الى كسر الحراك عبر تخويف الشارع، وفق ما ذهب اليه المحلل اسماعيل خلف الله، حين اكد ان قايد صالح، رأى أن التصعيد الناتج من الحراك لا تمكن مواجهته في بداية هذه المرحلة التي ستكون من دون بوتفليقة، إلا بالتخويف من انزلاق الوضع الأمني، وأن هناك أطرافاً خارجية تزيد في تأزيم وكالات اندبندنت
0 notes
rasd-presse-blog · 5 years
Text
لويزة حنون و ثلاث من اعضائها يستقلون من البرلمان
لويزة حنون و ثلاث من اعضائها يستقلون من البرلمان
استقالت رئيس حزب العمال لويزة حنون و 3 منتخبين عن حزبها من عضوية المجلس الشعبي الوطني.
واستقالت كل من لويزة حنون و نادية شويتم و رمضان تغزيبت و جلول جودي من عضوية المجلس الشعبي الوطني بتاريخ 16 أفريل الجاري.
وكان حزب العمال قد أعلن مارس الماضي عن تقديم 11 عضوا من الحزب استقالتة من البرلمان بتاريخ 26 مارس الماضي.
على خلفية خطاب قائد الاركان العقيد أحمد قايد صالح، الذي قال الحزب عنه انه ضد ارادة…
View On WordPress
0 notes