Tumgik
#دكتور نفسي في قطر
marblemedicals · 2 months
Text
A Day in the Life of the Best Dentist in Doha: What Sets Them Apart
When you think of the best dentist in Doha, you might envision a professional who not only excels in technical skills but also offers a comforting experience that turs Dental clinic in Qatar is a routine dental visit into something far more pleasant. But what does a typical day look like for such a distinguished dentist? Let’s take a closer look at how their expertise, dedication, and patient-centric approach set them apart from the rest.
1. Early Start with a Focus on Preparation
The day begins early for the best dentist in Doha. Before the first patient arrives, they review the day’s appointments, study each patient’s history, and ensure that all necessary tools and materials are ready for the procedures ahead. This meticulous preparation ensures that every patient receives the highest standard of care, tailored to their unique needs.
2. Welcoming Patients with Empathy and Understanding
As the day progresses, patients start arriving. What sets the best dentist in Doha apart is their ability to make every patient feel at ease, even those with dental anxiety. A warm greeting, a few comforting words, and an explanation of what to expect help to build trust and alleviate any fears. This focus on empathy and patient comfort is a hallmark of their practice.
3. Exemplary Dental Care with a Personal Touch
During the dental procedures, whether it’s a routine check-up, a complex root canal, or a cosmetic treatment, the best dentist in Doha combines technical precision with a gentle approach. They take the time to explain each step of the process, ensuring that the patient is fully informed and comfortable. Their ability to perform intricate dental work while maintaining a calming environment truly sets them apart.
4. Continuous Learning and Adaptation
One of the key attributes of the best dentist in Doha is their commitment to staying at the forefront of dental technology and techniques. Between appointments, they may spend time researching the latest advancements or participating in professional development. This dedication to continuous learning ensures that they are always offering the most up-to-date and effective treatments to their patients.
5. Building Long-Term Relationships with Patients
The best dentist in Doha doesn’t just treat a patient and move on; they focus on building long-term relationships. By providing personalized care and following up on treatments, they create a sense of loyalty and trust. Patients feel valued and understood, which encourages them to return for regular check-ups and preventive care.
6. Ending the Day with Reflection and Planning
At the end of the day, the best dentist in Doha reflects on the day’s achievements and challenges. They review patient feedback, plan for upcoming treatments, and think about ways to further enhance their practice. This commitment to continuous improvement is what keeps them at the top of their field.
What Truly Sets Them Apart?
The best dentist in Doha is distinguished not just by their clinical skills but by their holistic approach to patient care. Their ability to combine expertise, empathy, and a personalized approach is what makes a visit to their clinic a positive and memorable experience. It’s not just about fixing teeth; it’s about creating a partnership with each patient, focused on long-term oral health and well-being.
If you’re searching for a dentist in Doha who goes above and beyond, look for these qualities. The best dental care comes from professionals who see their patients as individuals, not just cases, and who are committed to making each visit a step towards a healthier, brighter smile.
0 notes
a7fworld · 5 years
Text
Personal
كان من المفترض أن أكون سعيداً الآن بالنجاح والتخرج وإنهاء علاقتي كلياً بمرحلة الجامعة، لكني شلت مادة أو بتعبير أدق هناك دكتور اصطفاني أنا وسبعة وثلاثين آخرين لنبقى على ذمة الكلية إلى شهر سبتمبر القادم، وربما إلى عام قادم. حركة جريئة غير متوقعة من دكتور شبح توحي بمدى قوته وسمعته المخيفة وشخصيته الفتّاكة -تصفيق حار للدكتور يا جماعة- لا أريد أن أستطرد بهذا ولكني أنام فأحلم أن هذا لم يحدث وأصحو فآمل أنه سوف يتغير... أصحابي المقربين في الكلية مثلي، فنتشارك الدعاء على الدكتور وسبابه والسخرية من حالنا ومن حسن حظنا أن ترند جمال عبد الناصر مازال قائما.. ولولا كثرة الباكين حولي على إخوانهم لقتلت نفسي
وما يبكون مثل أخي ولكن أسلِّي النفس عنه بالتأسّي
على جانب آخر، بحور من الصمت بني وبين أفراد عائلتي ازدادت اتساعا بعد معرفة النتيجة. لا يوجد إنترنت هنا في البيت هذا الشهر، وإن كانت الحياة بدونه لشهر مريحة ومثمرة فهي أيضاً كئيبة وخاوية لذا فأنا أعكف على قراءة رواية 1984 بمعدل سريع لشدة فراغي وأروِّح عن نفسي أحياناً بساعة على المقهى أو بـ mbc2 التي لا أجد فيها دائماً ما يروق لي .. في الرواية يخرج ونستون من بيته ويتجول خارج المدينة إلى أن يصل إلى مكان لا يعرفه، تأخذني الرواية بهذا الموقف إلى مكان ما في ذاكرتي أجد فيه صوتا يقول: "امشي وانسى منين مشيت، كل مرة امشي ف طريق .... احكي وانسى لمين حكيت، كل مرة احكي لصديق .... لو بتلحق قطر ٧ سيبه مرة عليك يفوت.." وهو شعر عامي يدعو لكسر الروتين سمعته من سنين، لا أتذكر قائله ولا أتذكر كلماته على وجه الدقة ومفيش نت عشان أتأكد. المهم أن هذه الكلمات علقت برأسي وظلت تتردد في أذني ووجدت فيها حلاً لحالة الهم والركود التى أصابتني. سأستقل أقرب قطار إلى الإسكندرية، أهيم هناك حيث لا أدري حتى ينهكني التعب فأعود لأحتضن السرير. كان بالفعل قد سبقني صديق لي إلى هناك بعدما فشلت محاولاتنا للذهاب معا.. وفي الفجر تلقيت عرضاً سخيا من أخ لي يدعوني إلى مصيف الإخوة حيث يقضون الليل في القيام والنهار في الدروس، ترددتُ وسأظل مترددا إلى أن يذهبوا ويأتوا ... عدت إلى الرواية، في فقرة كان چورچ أورويل يصف فيها بعض الفتيات اختار المترجم تعبيراً أعجبني "فتيات مكتنزات الصدور" -تحية للديرتي مايندس اللى بتقرأ- لا بد أنني سأستخدم هذا التعبير يوماً.
إن كنت قد واصلت القراءة إلى هنا فأنا أحبك وأعتذر عن إضاعة دقيقتين من وقتك في ترهات كهذه
وأخيراً الحمد لله الذي يبتلينا لعلنا إليه نرجع
3 notes · View notes
hallucinationsmail · 4 years
Text
هلاوس القراء (1) الحالة 0034A المخرج
تراجيديا إلا ربع ... تصنيف الحياة لو كانت فيلم كانت حتبقى تراجيديا إلا ربع .. لأن الحياة مش بتدي الفرصة انك تكمل التراجيديا كلها .. برومثيوس لو حقيقي الصقر مكانش حياكل كبده عشان الناس كانوا حيولعوا فيه بالنار اللي عطاهم سرها ... أبوللو الشمس مكانتش حتسيح جناحاته عشان مكانش حيعرف يطير فوق بين الأدوار العالية المخالفة ... سيزيف مش حيلحق يضيع حياته حيتطلب للتجنيد .. و أوديب كان حيتعمى بسبب المياة البيضا و الاهمال الطبي ..
جدي حبب أبويا في الحياة و أبويا محببنيش غير في السينما .. الدايرة الكهربائية اللي في مخي الي مخلياني عايش هي دايرة اللي حافظة الذكرى لأول مرة أبويا أخدني لسينما في محطة الرمل لفيلم الكيت كات .. الشباب اللي في آخر كراسي قعدوا يزعقوا في آخر الفيلم : سينما أونطة هاتوا فلوسنا ... كل ده عشان السينما قطعت مشهد البوسة اللي هما داخلين عشانه ..
وأنا صغير كنت بتخيل أن الحياة فيلم في السينما و أنا البطل .. لما كبرت بقيت مؤمن بده بس و أنا كومبارس ..
كل واحد في الحياة بيمثل الدور و بيسمع الحوار اللي في الورق من غير ما يعرف أنه مكتوبله بالحرف
دكتور استشاري بيمثل انه مهتم بألم المريض : فنان قدير
ملازم أول بيمثل أنه بيحفظ الأمن : نجم صاعد
عامل نظافة المكنسة بتاعته بتطلع تراب لوحدها بيمثل انه بيكنس الشارع : الوجه الجديد
اللوكيشن : الشوارع في الحياة بتعرف تمثل أكتر من الناس للمفارقة المكان الوحيد اللي مبيعرفش يمثل في الحياة في مصر هي شوارع مدينة الإنتاج الإعلامي.
في الحضرة في شارع آخره طريق مسدود بيوصل لمستشفى العضم و الحميات و مستشفى الأمراض النفسية و الصدرية و سجن الحضرة .. الشارع حواليه حواجز أمنية بتعزله عن المساكن الفقيرة اللي على يمينه و شريط القطر على شماله طريق طويل معزول كنت مسميهavenue المنبوذين ... شارع بيمشي فيه المكسورين - مجازيا و حرفيا - واللي مستقبلهم في السجن و اللي المجتمع بيعزلهم عشان خايف من مرضهم شارع.. حزين و خايف الجو فيه سقعة و المباني باهتة و شعور الوحشة مسيطر على الهوا ... شريط القطر الي على الشمال بيفصلهم عن العمارات الغالية الي بملايين ..اللي بيفصل المنبوذين عن اللي مرضي عليهم شريط قطر ..
و شارع السوق في باكوس .. سيل من الناس بيمشي في كل حته و مبيوقفش ..ساعات كنت بتخيل إن فيه مخرج وقف عند مزلقان القطر و قال أكشن : فمشاهد الزحام و الدوشة دي بدأت والوشوش دي بدأت صراع البقاء .. كل ما بعدي بسأل نفسي : كل الوشوش دي عندهم حكاية مختلفة ولا كلهم عندهم نفس الحكاية والأسامي بس هي اللي مختلفة .. كلهم عندهم طرق مختلفة بتفرقهم ولا زقايقهم المختلفة بتطلع لنفس الشارع الرئيسي و نفس الزحمة .. شارع بيمثل انه بيحضن الناس ولسة بيقول لسه فاضي جوا يحضرات ..
شوارع زيزينا و سموحة اللي ناسها بيخافوا من أن الدنيا تضيق عليهم تاني و التاج الدهب الوهمي يتسرق ... فبيوسعوا مداخل العمارات عشان يحسوا بوسع الحياة و ينسوا حنقة الناس التانية .. و يوسعوا الجراجات عشان كل واحد في العيلة يبقى معاه وهم الأمان على عربياته ... وسعوا العمارات و نسوا أن الشارع بيضيق عليهم .. الشوارع هناك مخنوقة و زنقة و مبيدخلهاش شمس .. شوارع مرعوبة
المونتاج : قطعات المونتاج في الحياة ملهاش رتم و غير متوقعة ممكن تبقى بطيئة و مملة لمدى طويل فالحياة ميكنش فيها غير لحظات انتظار و ممكن تكون سريعة و عنيفة : قطعة تخليك في السجن بدل ما تتخرج .. قطعة تلاقي فيها حد بيحبك .. قطعة تلاقي اللي بيحبك بيجرحك عشان تسيبه .. قطعة تعرفك كل حاجة .. و قطعة تخلي عربية تدهسك قبل الذروة و قبل ما تعرف أي حاجة
الساوندتراك : لكل واحد في الحياة ساوندتراك بيعبر عن حالته يأما الحياة حتبوظ زي ما الفيلم حيبوظ بدون موسيقى ..
ممكن تبقى موسيقى داخليه بتتعزف في دماغك من غير ما تحس و ممكن تبقى في هاند فري بتعزلك عن النس و ممكن تبقى في دوشة الشارع و في توكتوك عايز يسمع الناس كلها الأحياء منهم و الأموات الي هو بيسمعه ..
ساوندتراك الناس الفقيرة زي حياتهم : مهرجانات فيها خبط و رزع و أوتوتون عشان يداري على صوت المغني الوحش و ضعف الرتم زي الكبدة الحرشة الحراقة اللي بياكلوها عشان تداري على طعم الأكل البايظ واللحمة المجمدة ... زي حياتهم اللي كلها مشاكل مفتعلة و اعتماد سيطرة وهمية و صراع بقاء دائم كل اللي فيه خسرانين .. متخيل لو حياتهم مش حرشة كده .. حيسمعوا صوت حمو بيكا من غير اوتو تون ..
الأغنية و الساوندتراك بتاع الهاوس و الدي جي اللي كله صوت معدني و بيتس بيحسسهم بوهم السيطرة و أن كل حاجة بتتظبط بالسيستم و أن البيت حيتكرر و مفيش جديد
الرمزية : تلرمزية في الحياة أسهل من الرمزية في الأفلام ... كام مرة شوفت واحد بعربية غالية بيزعق لمتشرد عشان قاعد في مكان راكنة العربية و كأنه بيلومه على حيز الوجود اللي بيشغله و المتشرد بيدور عينه على مكان يلمه مش لاقي فبيتمنى كل ذرة في جسمه تسيب التانية و يتبخر في الهوا عشان يرضي الغني ... رمزية كأن الطبقة العليا بتشتري رفاهيتها بأقل حق للغلابة في الحياة ..
ولا كام مرة شوفت دكتور جامعة بيمارس دوره الأبوي و بيوبخ واحد عشان ستايل شعره و بيذم في اتباعهم للجديد وهو عنده عربية أحدث موديل جابها عشان الناس كلها جايباها و بقت موضة عشان لعيب كورة بنفس ستايل شعر اللي بيوبخه عمل حملة إعلانات عنها ..مفارقه صح الدكتور المتعلم نفسه أكبر تابع بس هو مش عارف
تصنيف الرقابي بتاع الفيلم بيختلف باختلاف المشهد مع أهلك PG 13 مع زمايلك في الشغل PG 17 مع صحابك على القهوة R
المكياج : فني المكياج في مصر واحد ..
رجل الأعمال والسياسي الفاسد نفس صبغة الشعر البني و الساعة الي بخمس تلاف جنية عشان تفكره فاضله أد ايه قبل ما الغلابة ياكلوا من لحمه .. نفس الشكل لو قامت ثورة أعدموا أي حد صابغ بني و معاه ساعة بخمس تلاف جنية.. أسرة متوسطة شاب مجتهد سويتشيرت مختلف بنفس التيشيرت و البنطلون .. مراهق فقير نفس البنطلون اللي فيه كاتينج و نفس القميص اللي كله ألوان ونفس الصبغة الصفرا لمقدمة شعره كأنه بيقول أنا هنا بصوا عليا احتقروني اضحكوا عليا بس حسسوني اني موجود .. بنت غنية في شغلانة كلها اختصارات انجليزي .. شعر قصير لآخر الرقبة .. القميص الأبيض المكوي الرجالي و البنطلونات اللي على رأي صاحبي لو لبسها هو نفسه فخاده حتبقى حلوة فيهم ..
جدي اللي كان حافظ شوارع و تاريخ و قصص جاله زهايمر .. وقعد ينسى كل حاجة لحد ما في يوم نسانا و نسى نفسه ..
سألت أبويا في جنازته لما لقيته ساكت : زعلان ؟
ابتسم و عينه مليانه دموع محبوسة و قالي فاكر أنت قولتلي ايه لما دخلنا الكيت كات في محطة الرمل ؛ قولتلي الفيلم كان حقيقي أكتر من الحياة نفسها .. جدك مات من زمان يبني من ساعة ما نسانا و نسى نفسه هو بس كان بيمثل أنه عايش ..
بعد أبويا ما مات هو كمان اتولد شك في دماغي ان أحنا اللي فيلم كده و كده و مش قادرين نصدق إن احنا خيال و أن الأفلام هي اللي حقيقية ؛ ده حتى الناس نست دورها و بتعكس الشخصيات ؛ امبارح شوفت طفل صغير بيعلم أبوه أدب الحوار و فن اختيار الكلمات عشان قال على واحد تخين ..
و على التليفزيون بليل شوفت رجل الأعمال اللي سارق فلوس البلد بيدعوا الفقراء بالتقشف و مداواة مرضاهم بالصدقة حتى الشوارع بقت كلها زيف و قبح و دوشة تجيب صداع و نور يعمي ..
أنا بقيت مؤمن أن حياتنا بقت فيلم بس فيلم هابط .. بتخيل أن الشيخ حسني و ابنه يوسف و عم مجاهد بيروحوا كل خميس السيما يتفرجوا على حياتنا .. بس مش عارف بيعجبهم الفيلم ولا بيزعقوا : سيما أونطة هاتوا فلوسنا !!
0 notes