Tumgik
#دراسة المخاطر المناخية
greenfue · 3 months
Text
الخلجان والشواطئ العربية "نقاط ساخنة" مهددة بالتأكل.. ناسا تدرس تجري تجاربها في مصر وتونس
كتب محمد عبد السلام دراسة خلجان الولايات المتحدة الأمريكية علي المحيط الهادي، وخلجان مصر وتونس على البحر المتوسط، بداية حقيقة من علماء وباحثي علوم البحار والمحيطات بجامعة نورث كارولينا الأمريكية، تحت إشراف الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء بوكالة “NASA”، لرصد تأثيرات ارتفاع أمواج البحار والمحيطات خلال العقود الأخيرة. قامت وكالة ناسا الفضائية باختيار ثلاثة مواقع تنتمي لثلاثة بلدان مختلفة،…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
يعيد تغير المناخ تشكيل أنماط النزوح العالمي، ويجبر الناس على الانتقال بسبب الظواهر الجوية المتطرفة، تدهور البيئة، وارتفاع مستوى سطح البحر، ويترافق معه تحدٍ أخلاقي يجب التصدي له. يطور هذا الكتاب نظرية سياسية للنزوح المناخي، متجاوزاً التركيز المحدود على «لاجئ المناخ» لاستكشاف التعقيدات الأخلاقية والسياسية للنزوح في عدة سياقات.يجبر تغير المناخ المجتمعات على الانتقال إلى أماكن أخرى، كما تؤدي المخاطر التي يتعرض لها الأمن الغذائي والموارد إلى تفاقم مصادر عدم الاستقرار السياسي. يمثّل النزوح الناجم عن تغير المناخ - وهو نزوح الأشخاص المدفوعين جزئياً على الأقل بتأثيرات تغير المناخ - تحدياً أخلاقياً. تميل معظم الأعمال المتعلقة بالنزوح المناخي إلى التركيز على «لاجئ المناخ» المثالي. لكن التركيز على شخصية «لاجئ المناخ» يحجب تعقيد وعدم تجانس النزوح المناخي. يقول المؤلف: «أصبح الحديث عن لاجئي المناخ الآن موجوداً في كل مكان في الخطابات الأكاديمية والسياسية والشعبية. ظهر مفهوم لاجئ المناخ في الأوساط السياسية مع تزايد المخاوف بشأن تغير المناخ في الثمانينات، على خلفية الإهمال النسبي للبيئة كسبب للنزوح في دراسات الهجرة. ومنذ ذلك الحين، انتشر استخدامه. في بعض الأحيان، يتم استخدام هذا المصطلح للإشارة إلى أي شخص يمكن ربط نزوحه بتغير المناخ. ولكن في المقترحات الخاصة بمعاهدة اللاجئين المناخيين، يلعب هذا المفهوم دوراً محدداً: فهو يختار مجموعة من الأشخاص الذين يستحقون وضعاً قانونياً معيناً، مع مجموعة من الحقوق». المشكلات الأخلاقية والسياسيةيتخذ هذا الكتاب الديناميكيات التجريبية للنزوح المناخي كنقطة انطلاق له، ويعاين المشكلات الأخلاقية والسياسية التي يثيرها التفاعل بين تغير المناخ والنزوح في خمسة مجالات: إعادة توطين المجتمع، والسيادة الإقليمية، وهجرة اليد العاملة، وحركة اللاجئين، والنزوح الداخلي. وفي كل سياق، يثير النزوح المناخي أسئلة يستكشفها هذا الكتاب بشروطه الخاصة. وفي الوقت نفسه، يتعامل الكتاب مع النزوح المناخي باعتباره ظاهرة موحدة من خلال دراسة الأسئلة الشاملة المتعلقة بالمسؤولية والعدالة التي يثيرها. والنتيجة هي نظرية سياسية قائمة على التجربة، ترسم خريطة للتضاريس المفاهيمية للنزوح المناخي ومساراً لمواجهة التحدي الأخلاقي الذي يثيره.يقول المؤلف: «اعتماداً على طبيعة القيود الهيكلية والظروف التمكينية، قد تكون الحركة أكثر استباقية أو تفاعلية. على سبيل المثال، عندما يرى الشخص الذي يكون عمله غير مستقر ويواجه التمييز في سوق العمل أن آثار تغير المناخ تضغط على قطاعه المهني، فقد يكون من الأرجح أن ينتقل إلى منطقة أخرى حيث يكون العمل متاحاً بسهولة أكبر والتمييز أقل على نطاق واسع، من أجل تأمين فرص عمله على المدى الطويل. وفي هذه الحالة، تؤدي القيود الهيكلية إلى شكل استباقي من النزوح، أو مثلاً فكر في شخص لديه رأس مال قليل ولا يحظى إلا بدعم قليل من الدولة، ويعيش في منطقة متأثرة بالظواهر الجوية القاسية، فهذا يعني أنهم غير قادرين على الاستثمار في الحماية من تأثيرات الطقس المتطرف، وبالتالي قد يكونون أكثر عرضة لمواجهة النزوح في أعقاب الأحداث المناخية المتطرفة، وفي هذه الحالة، تؤدي القيود الهيكلية إلى شكل من أشكال النزوح التفاعلي». ويضيف: «أستخدم مصطلح النزوح الاستباقي للإشارة إلى الحركة التي تتم بطريقة استباقية على نطاق واسع، وليس على طريقة رد الفعل. في سياق تغير المناخ، يحدث النزوح الاستباقي قبل حدوث آثار تغير المناخ، ويكون موجهاً نحو تجنب ضررها. هذا الشكل من النزوح مخطط له، ولا يشكّل رد فعل على التأثيرات الضارة لتغير المناخ. ويستخدم الهجرة ك��سيلة للتخفيف من ضرر آثار تغير المناخ، إما عن طريق تجنب تلك الآثار أو عن طريق جعلها أقل ضرراً. وعلى النقيض من ذلك، أستخدم مصطلح النزوح التفاعلي للإشارة إلى الحركة التي يتم إجراؤها بطريقة تفاعلية على نطاق واسع، وليس بطريقة استباقية. في سياق تغير المناخ، يحدث النزوح التفاعلي عندما تظهر تأثيرات تغير المناخ ويتحرك الأفراد أو المجموعات بحثاً عن ملجأ من تلك التأثيرات، ولا يكون مخططاً، بل يكون استجابة تأقلمية تستخدم الحركة كوسيلة للهروب من الآثار الضارة لتغير المناخ».ويرى أن التمييز بين النزوح الاستباقي والنزوح التفاعلي مفيد لأنه يحول تركيزنا بعيداً عن التمييز المختلف الذي يشغل اهتماماً مركزياً في المناقشات حول الهجرة والنزوح في النظرية السياسية: التمييز بين الحركة القسرية والطوعية. غالباً ما يميز المنظرون السياسيون بين المهاجرين الطوعيين أو «الاقتصاديين» والمهاجرين القسريين أو اللاجئين. ديفيد ميلر، على سبيل المثال، يصف المهاجرين الاقتصاديين بأنهم أولئك «الذين لا يطردهم الخوف من الاضطهاد أو بعض التهديدات المباشرة الأخرى لحقوقهم الإنسانية، ولكنهم ينجذبون إلى المزايا التي يقدمها مجتمعهم الجديد.
ولكن في سياق تغير المناخ، من المرجح أن يقع الكثير من الناس في مكان ما بين «الانجذاب» إلى المزايا المتاحة في مجتمع جديد و»الطرد«بسبب تهديد مباشر.يؤكد المؤلف أنه من المهم التمييز بين أشكال النزوح الأكثر استباقية وأشكال النزوح الأكثر تفاعلية بالنسبة لمن يفرون من التهديدات المباشرة مثل الأحداث المناخية المتطرفة أو الصراع السياسي. ويواجه أولئك الذين يواجهون النزوح الاستباقي تهديد الظروف المتغيرة التي تمنع الخيارات المتاحة لهم حتى تصبح الهجرة إما الخيار الوحيد أو خياراً جذاباً بشكل خاص. وعلى النقيض من ذلك، يجد من يواجهون التهجير التفاعلي أنفسهم مُقتَلعين فجأة من منازلهم. قد يكون الشكلان من الحركة لا إراديتين، لكن هذه ليست الحقيقة الأكثر أهمية بشأنهما، فالنزوح الاستباقي وردّ الفعل شكلان مختلفان نوعياً من النزوح، ما يثير مخاوف أخلاقية مختلفة.سياقات التقاطع بين المناخ والنزوحيميّز المؤلف بشكل أضيق بين العديد من السياقات العملية التي يتقاطع فيها تغير المناخ والنزوح، ويرى أن هناك خمسة سياقات مختلفة للنزوح المناخي التي يتناولها على مدار هذا الكتاب: إعادة توطين المجتمع؛ السيادة الإقليمية؛ هجرة اليد العاملة؛ النزوح الداخلي؛ وحركة اللاجئين. ويمكن تصنيف الثلاثة الأولى على أنها أشكال استباقية على نطاق واسع من النزوح، حيث يتم تنفيذها بشكل عام بطرق يمكن التخطيط لها وتوقعها. ويمكن تصنيف النوعين الأخيرين على أنهما شكلان من أشكال النزوح التفاعلي على نطاق واسع، حيث يظهران فجأة وبشكل غير متوقع في كثير من الأحيان. ويرى أنه من غير المرجح أن تكون هذه السياقات شاملة، نظراً لطبيعة تأثيرات تغير المناخ التي لا يمكن التنبؤ بها. لكن يشير إلى أن التمييز بين هذه السياقات يزودنا بخريطة مفاهيمية مفيدة للتضاريس الأخلاقية للنزوح المناخي، حتى لو ظلت مجرد مخطط تقريبي، ويتوسع في هذا السياقات قائلاً:الأول هو نقل المجتمع. إعادة توطين المجتمع هو شكل من أشكال النزوح الذي يحدث عندما تصبح مناطق معينة غير صالحة للحياة كمواقع للسكن البشري، على سبيل المثال بسبب زيادة مخاطر الفيضانات المتكررة أو الانهيارات الطينية، أو فقدان الأراضي الصالحة للسكن مع انحسار الشواطئ. تخلق تأثيرات تغير المناخ مخاطر يمكن أن تجعل من الصعب على المجتمعات الراسخة البقاء في مكانها، لكنها نادراً ما تجبر المجتمع بشكل مباشر على الانتقال، لأن تأثيرات تغير المناخ يمكن تخفيفها في كثير من الأحيان من خلال التكيف في الموقع.والثاني هو السيادة الإقليمية. تواجه شعوب الجزر الصغيرة تهديدات لصلاحية أراضيها للسكن بسبب ارتفاع منسوب مياه البحار وابيضاض المرجان. قد يبدو هذا مجرد نسخة موسعة من إعادة توطين المجتمع، ولكنّ هناك فرقاً أخلاقياً مهمّاً بين هذه الحالات. وفي حالة الجزر الصغيرة، تتعرض مجتمعات سياسية بأكملها للتهديد. وفي الوقت الحاضر، توجد العديد من تلك المجتمعات السياسية كدول ذات سيادة إقليمية. ومع ذلك، فإن القاعدة الأرضية التي تمكنهم من ممارسة السيادة الإقليمية مهددة بتأثيرات تغير المناخ.والثالث هو هجرة اليد العاملة. إن التأثيرات المناخية البطيئة الظهور، مثل ذوبان التربة الصقيعية، وتملح المياه الجوفية، والتصحر، والفيضانات أو حالات الجفاف المتكررة، يمكن أن تؤدي تدريجياً إلى تدهور الظروف البيئية الأساسية التي يعتمد عليها الناس في كسب عيشهم أو معيشتهم. غالباً ما تعمل هجرة اليد العاملة كاستجابة تكيفية لآثار تغير المناخ بالنسبة لأولئك الذين تتعرض سبل عيشهم للتهديد. ويمكن أن تتخذ هجرة اليد العاملة مجموعة متنوعة من الأشكال - محلية أو دولية، مؤقتة أو دائمة - اعتماداً على طبيعة التأثيرات المناخية المعنية وفرص الهجرة المتاحة.والرابع هو النزوح الداخلي. يمكن للكوارث المفاجئة مثل الفيضانات والأعاصير وحرائق الغابات والانهيارات الطينية أن تؤدي إلى النزوح. يزيد تغير المناخ من تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة. وتتوسط آثار مثل هذه الكوارث أيضاً نقاط الضعف الاجتماعية الموجودة مسبقاً. ومن المرجح أن يظل معظم الأشخاص النازحين بهذه الطريقة داخل حدود بلادهم، وبالتالي يتم اعتبارهم «نازحين داخلياً» بموجب الأطر القانونية والإنسانية الدولية القائمة.والخامس هو ح��كة اللاجئين. بموجب القانون الدولي، يجب أن يكون لدى المهاجرين القسريين»خوف مبرر من الاضطهاد«على أساس بعض الخصائص المحمية مثل الدين أو الجنسية حتى يصبحوا مؤهلين كلاجئين. في بعض الحالات، قد تؤدي تأثيرات تغير المناخ إلى تضخيم المصادر الحالية لعدم الاستقرار السياسي وتساهم بشكل غير مباشر في المواقف التي يحدث فيها الاضطهاد. ولكن أبعد من ذلك، يعتقد بعض المنظرين أيضاً أنه ينبغي توسيع أساس وضع اللاجئ. إذا كانوا على حق، فإن أولئك الذين يفرون من دولتهم لأسباب أخرى، مثل فشل دولتهم في الاستجابة بشكل
مناسب للحرمان الاجتماعي أو الكوارث المرتبطة بتغير المناخ، قد يكون لديهم أيضاً حق المطالبة بوضع اللاجئ.الاستجابة للنزوح المناخييعلق الكاتب على السياقات الذكورة أعلاه قائلاً:»تثير هذه السياقات أسئلة أخلاقية مختلفة حول ما ندين به لأولئك النازحين في سياق تغير المناخ، ولكنهم على العموم متحدون أيضاً في علاقتهم المشتركة بتغير المناخ. إحدى الطرق لرؤية هذه السياقات المختلفة هي تعبيرات أو مظاهر مختلفة لتحول أكثر جوهرية يحدث في الخلفية التي نعيش حياتنا في ظلها: ظهور ما تسميه سيمونا كابيساني «عدم الاستقرار الإقليمي». هذه السياقات المختلفة هي أعراض في عالم لم يعد بوسعنا فيه أن نفترض وجود إطار إقليمي مستقر -إذا كان بوسعنا ذلك- ويجب علينا أن نواجه بشكل مباشر عدم الاستقرار الناجم عن تغير المناخ. بالنسبة لكابيساني، فإن نتيجة ذلك هي أننا يجب أن نجد طرقاً جديدة لحماية حق أساسي غير معترف به حتى الآن - «الحق في مكان صالح للعيش فيه» - والذي يواجه تهديدات غير مسبوقة. ويمكن النظر إلى الواجبات في سياقات مختلفة للنزوح المناخي على أنها تفسير لما قد يتطلبه هذا الحق فيما يتعلق بالطرق المختلفة التي تظهر بها مشكلة عدم الاستقرار الإقليمي في سياق تغير المناخ.يوضح الكاتب أن هذه النظرة العامة لسياقات وديناميكيات النزوح المناخي تعطينا نقطة انطلاق نبدأ منها تحقيقاً معيارياً. ولكن قبل أن نبدأ في تطوير نظرية سياسية حول النزوح المناخي بشكل جدي، دعونا نتوقف للتفكير في سبب حاجتنا إلى مثل هذه النظرية في المقام الأول. يساعدنا هذا السؤال في الحصول على صورة أفضل للأسلوب الذي يجب أن نتبعه في بناء نظرية سياسية للنزوح المناخي. والسبب وراء حاجتنا إلى نظرية سياسية للنزوح المناخي هو أننا نواجه مشكلة التحدي الأخلاقي المتمثل في النزوح المناخي. إن ظهور النزوح المناخي يجعل من المستحيل بالنسبة لنا الاستمرار في العمل دون تفكير، والمشاركة في المؤسسات والممارسات التي نعتبرها عادة أمراً مفروغاً منه. في البداية، تبدو لنا مشكلة النزوح المناخي غير متبلورة، لكن البحث التجريبي والتأمل النظري يمكن أن يمنحها شكلاً أكثر تحديداً. تتمثل مهمة النظرية السياسية للنزوح المناخي في مساعدتنا على توضيح مشكلة النزوح المناخي والتغلب عليها، من خلال تزويدنا بالإرشادات حول كيفية مراجعة مُثُلنا ومبادئنا ومؤسساتنا وممارساتنا في ضوء التحدي الجديد الذي يواجهنا. إن وجهة النظر هذه لمهمة النظرية السياسية للنزوح المناخي تأخذ ما يمكن أن نسميه النهج القائم على المشكلة في التنظير المعياري.يعتبر المؤلف إن واجبنا الأخلاقي الأول فيما يتعلق بالنزوح المناخي هو التوقف عن المساهمة فيه - عن طريق إجراء تحويل جذري لأنظمة الطاقة لدينا وأنظمة الإنتاج حتى نصل إلى صافي انبعاثات صفرية في أسرع وقت ممكن - وهذا الواجب لا يختفي عندما نركز على كيفية الاستجابة للنزوح المناخي، حتى لو لم يكن في المقدمة.يتكون العمل من تسعة فصول هي: التحدي الأخلاقي للنزوح المناخي، ضد معاهدة لاجئي المناخ، تغير المناخ ونقل المجتمع، تغير المناخ والسيادة الإقليمية، تغير المناخ وهجرة اليد العاملة، تغير المناخ ونظام اللاجئين، تغير المناخ والنزوح الداخلي، تقاسم تكاليف النزوح الناجم عن تغير المناخ، مستقبل النزوح بسبب المناخ. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
elmoacher · 1 year
Text
شراكة جديدة بين CIB ومؤسسة التمويل الدولية لإدارة مخاطر المناخ
 اعلن البنك التجاري الدولي (CIB) عن شراكة جديدة مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC) لوضْع وتنفيذ إطار لإدارة مخاطر المناخ لتعزيز استراتيجية البنك الخاصة بالمناخ، من أجل التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون والامتثال للمعايير والاطر العالمية وتشريعات الجهات الرقابية بهدف دراسة وتحليل أثر المخاطر المناخية على محفظة البنك الائتمانية والاستثمارية.نجح البنك في إنشاء نظام لإدارة المخاطر البيئية والمجتمعية، وانضم…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ayman-wanees · 2 years
Text
التغير المناخي يُهدد جبال الألب بتأثير مُدمر
التغير المناخي يُهدد جبال الألب بتأثير مُدمر
وسط المخاطر التي يواجهها العالم إزاء تغيرات المناخ، حذرت دراسة جديدة من أن عدد الأيام التي يغطي فيها الثلج جبال الألب قد ينخفض إلى النصف، في حال عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من ذلك. وقال الباحثون إن دول جبال الألب الجنوبية، بما في ذلك أجزاء من فرنسا وإيطاليا وسلوفينيا، ستتأثر بشكل خاص في حال عدم السعي لخفض الانبعاثات الغازية المسببة للتغيرات المناخية التي تهدد العالم. وعلى سبيل المثال، إذا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
Text
الاحتباس الحراري يمكن أن يؤدي إلى الطقس الأكثر تطرفا مما كان يعتقد
الجمعة 20 مارس 2020 (HealthDay News) – قد تشير دراسة جامعة ستانفورد إلى أن استخدام بيانات الطقس السابقة للتنبؤ بالزيادات المرتبطة بتغير المناخ في الظواهر الجوية المتطرفة قد يقلل من عدد مرات حدوثها ، مع عواقب وخيمة محتملة.
ووجدت أن التوقعات تستند فقط إلى السجلات التاريخية التي تم الاستخفاف بها بحوالي نصف العدد الفعلي للأيام شديدة الحرارة في أوروبا وشرق آسيا ، بالإضافة إلى عدد الأيام شديدة الرطوبة في الولايات المتحدة وأوروبا وشرق آسيا بين عامي 2006 و 2017.
وقال عالم المناخ نوح ديفينبوغ ، في بعض الحالات ، كان العدد الفعلي للأحداث المتطرفة أكبر بكثير مما كان متوقعا. وهو زميل أقدم في معهد وودفورد للبيئة في ستانفورد.
قال ديفنبو في بيان صحفي للجامعة "عندما نظرت إلى النتائج لأول مرة ، كان لدي شعور غارق بأن طريقتنا لتحليل هذه الأحداث المتطرفة قد تكون خاطئة تمامًا". "كما اتضح ، فإن الطريقة نجحت في الواقع بشكل جي�� للغاية خلال الفترة التي قمنا بتحليلها في الأصل – إنها مجرد أن الاحترار العالمي كان له تأثير قوي حقًا على مدى العقد الماضي."
النتائج – نشرت 18 مارس في المجلة تقدم العلم – تسليط الضوء على كيف يمكن حتى الزيادات الطفيفة في الاحترار العالمي أن تتسبب في زيادات كبيرة في خطر الظواهر الجوية المتطرفة ، وخاصة موجات الحر والأمطار الغزيرة.
وقال ديفينبو: "نشهد عامًا بعد عام كيف أن ارتفاع معدل الأحداث المتطرفة يتسبب في آثار كبيرة على الناس والنظم البيئية".
وأضاف: "إن أحد التحديات الرئيسية في أن تصبح أكثر مرونة في مواجهة هذه التطرفات هو التنبؤ بدقة بكيفية تغير الاحترار العالمي الذي حدث بالفعل من احتمالات الأحداث التي تقع خارج تجربتنا التاريخية".
استعرضت الدراسة ��ا إذا كانت التوقعات باستخدام بيانات 1961-2005 حول الأحداث المناخية المتطرفة مطابقة للأحداث الفعلية بين عامي 2006 و 2017.
وحدد إمكانية التقنيات الجديدة التي تعتمد على كل من الملاحظات التاريخية والنماذج المناخية. وقال Diffenbaugh ومع ذلك ، لا تزال النماذج المناخية تحتوي على شكوك مهمة.
وقال "الخبر السار هو أن هذه النتائج الجديدة تحدد بعض الإمكانات الحقيقية لمساعدة صانعي السياسات والمهندسين وغيرهم ممن يديرون المخاطر على دمج آثار الاحترار العالمي في قراراتهم".
– روبرت بريدت
Tumblr media
حقوق الطبع والنشر © 2020 HealthDay. كل الحقوق محفوظة.
Tumblr media
سؤال
ما هي نسبة الجسم البشري من الماء؟ انظر للاجابة
المراجع
المصدر: جامعة ستانفورد ، بيان صحفي ، 18 مارس 2020
Source link
from WordPress https://ift.tt/2UEhi8q via IFTTT
0 notes
academypost · 5 years
Photo
Tumblr media
هل تخطط مدننا بشكل فعال للتغير المناخي انطلقت في عام 2006 المدن الكبرى مثل لندن في إنجلترا ودربان في جنوب إفريقيا في اعتماد التغير المناخي في سياستها وخطتها المستقبلية من أجل إعداد البنية التحتية والمجتمعات والنظم الطبيعية للتأثيرات الممكنة لهذه الظاهرة. منذ ذلك الحين، اتبعت العديد من المدن المختلفة حول العالم نهجهم. وتم إنشاء شبكة مدن إقليمية وعالمية تعنى بهذا الأمر مثل شبكة المدن الكبرى لمعالجة التغير المناخي (C40) وعقدت اتفاقات عالمية من بينها التعهد العالمي لرؤساء البلديات. وكل عنصر فعال في هذا المجال من المدن الكبرى إلى المدن الصغيرة أصبح صاحب آراء واقتراحات مما رفع دورها في المفاوضات الدولية وصناعة القرار، وقد تجلت أهمية المدن في صناعة القرار بعد معاهدة باريس 2015 التي أكدت على المساهمة الكبيرة للجهات الفاعلة من غير الدول الممثلة لمكافحة تغير المناخ. حتى يومنا هذا، أظهرت دراسة حول تكيف المدن أن 47 ٪ من أصل 855 مدينة أوروبية شملتها الدراسة فقط لديها خطط جاهزة للتأقلم مع التغيرات المناخية، و26 ٪ منها ترتكز على التكيف أو مزيج من التكيف وتخفيف انبعاثات الغازات. وأكدت دراسة أجريت في سنة 2016 أن 18٪ من أصل 401 مدينة عالمية يتجاوز عدد سكانها المليون انخرطت في مبادرات التأقلم المناخي. وأعدت دراسات أخرى خصت دول مختلفة مثل كندا والولايات المتحدة وإسبانيا وإطاليا بينت أن معظم هذه الدول قد انطلقت في رسم استراتيجيات وسياسات التأقلم والتكيف مع التغيرات المناخية ولكنها أظهرت تحيزًا للدول المتقدمة. تعتبر هذه الدراسات جيدة جدًا، ولكن كيف نعرف إن كانت هذه الخطة والبرامج ستقلل بشكل فعال من الأخطار المستقبلية؟ وهل تمتلك مصداقية سياسية واقتصادية؟ ومدى استنادها لأسس علمية؟ إضافة لمدة دعم المجتمع المدني لهذه المشاريع. للإجابة على هذه الأسئلة قام مجموعة باحثين بتطوير اختبار نهج جديد في أربع مدن كبرى (ديربان وكيتو وكوبنهاجن وفانكوفر). خلالها تم إنشاء مقاييس لتقييم مصداقية السياسات الموضوعة للتأقلم ومدى جدواها المالية إضافة إلى الأخذ بآراء المواطنين والمجتمع المدني من عدمه. وهنا تجلت أهمية تشريع سياسات التأقلم المناخي، حيث يجب أن تكون الإجراءات المتعلقة بهذه السياسات عامة وشفافة وأن تستند لعملية تشاركية. ويجب في نفس الوقت حماية الأكثر تأثراً بالتغيرات المناخية، حيث أن سياسات التأقلم المناخي قد تضر أفراد ومجتمعات تماماً كما توفر أرباحاً للأخرين. وكاستنتاج للدراسة، فإن العمل لا يزال في بدايته حتى في المدن الأكثر تقدماً في جهود التكيف مع التغير المناخي لا سيما فيما يتعلق باستشارة الرأي العام، وإنشاء أنظمة رصد لمواكبة التغيرات، وتحديد ميزانية مستدامة قابلة للتنفيذ، وأخيراً، النظر في المخاطر الممكنة لهذه السياسات سواء على الأفراد أو المجموعات. في هذا السياق، أجريت دراسة في يناير 2017 حول إمكانية حدوث أضرار اقتصادية المرتبطة بارتفاع مستوى سطح البحر خلال القرن الحادي والعشرين في 120 مدينة ساحلية كبرى موزعة حول العالم. لقد وجد أن إمكانية الحدوث لها دور حاسم في صنع القرارات؛ حيث توجد أحداث تنطوي على احتمال حدوث ضرر اقتصادي كبير ولكن احتمال حدوثه ضئيل للغاية وهناك أحداث أخرى أقل تأثيرًا لها احتمال حدوث كبير. ولكن الدراسات والسياسات تميل فقط إلى التخطيط للأحداث ذات الاحتمالية العالية والتأثير المنخفض وتجاهل الأحداث ذات الا��تمالية الأقل وحتى وإن كان لها ضرر أكبر. ومن الأمثلة الأبرز، إعصار ساندي الذي ضرب مدينة نيويورك في عام 2012 أدى إلى إعداد خطة أقوى وأكثر مرونة في عام 2013 نتيجة لما تكبدته المدينة من خسائر كارثية من منظور اقتصادي واجتماعي وبيئي. أظهرت هذه الدراسة الحاجة إلى تحديد مستوى المخاطر التي ستواجهها المدن، فلا يمكن القضاء على المخاطر المناخية بالكامل بموارد مالية معقولة. ما هو يمكن حدوثه وما هو يمكن إنجازه هما شيئان مختلفان تمام الاختلاف. وكمثال، بناء جدران بطول 4 أمتار على ضفاف النهر لمنعه من الفيضان أمر ممكن وفعال. ومع ذلك، هذا ليس أمرًا واقعيًا وعمليًا من وجهة نظر اقتصادية أو بيئية أو اجتماعية. ففي بلباو بإسبانيا، افتتحت المدينة حديثًا قناة ديوستو للحد من مخاطر الفيضانات في المناطق الأكثر عرضةً للسيول. هذا المشروع سيقلل من حجم الآثار الناجمة عن الفيضانات، ولكن لا يمكن القضاء عليها تمامًا. على الرغم من أن النتائج النهائية للدراسة لن تظهر قبل سنة 2020، إلا أن فريق البحث يأمل أن تشكل نموذج يحتذى به في قطاعات أخرى على غرار حماية السواحل الحضرية و أن تستخدمها المدن نفسها لتحسين مهاراتها في التخطيط للتغيرات المناخية وتعديل استراتيجياتها وفقًا للمخاطر المستقبلية. تقديم: ظافر أمين النصراوي مراجعة: سارة مصطفى #الأكاديمية_بوست #بيئة #التغير_المناخي http://bit.ly/2JRPWIC
0 notes
almasdare · 6 years
Photo
Tumblr media
إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشروع إعداد التصميم الجهوي لإعداد التراب لجهة طنجة تطوان الحسيمة أعطيت مساء اليوم الأربعاء 27 مارس الجاري، بمقر عمالة إقليم الفحص أنجرة الانطلاقة الرسمية لمسلسل إعداد التصميم الجهوي لإعداد التراب لجهة طنجة- تطوان- الحسيمة، تحت شعار: " المستقبل لا يتوقع بل يتم بناؤه "، المنظم من طرف ولاية جهة طنجة- تطوان- الحسيمة ومجلس جهة طنجة- تطوان- الحسيمة. الاجتماع الأول للجنة الجهوية لإعداد التراب ترأسه السيد والي الجهة السيد محمد مهيدية، بحضور السادة عمال أقاليم جهة جهة طنجة تطوان الحسيمة، ونائب رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة السيد محمد الزموري مكلف بقطاع إعداد التراب، ومديرة الوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع السيدة آمال وحيد، ورؤساء الجماعات الترابية ومنتخبات ومنتخبي الجهة ورؤساء الهيئات الإستشارية ومختلف الفاعلين والمتدخلين على مستوى الجهة. ويهدف التصميم الجهوي لإعداد التراب على وجه الخصوص إلى تحقيق التوافق بين الدولة والجهة حول تدابير تهيئة المجال وتأهيله وفق رؤية استراتجية واستشرافية، بما يسمح تحديد توجهات واختيارات التنمية الجهوية. وسيتم إعداد التصميم الجهوي للتهيئة الترابية للجهة ،عبر إعداد استراتيجية على المدى البعيد(في أفق 25 سنة القادمة) على أساس التشخيص الترابي، وعبر وضع خطة عمل على المدى المتوسط والبعيد لانجاز الأهداف الاستراتيجية للجهة وتنفيذ التوجهات المرسومة. وبهذه المناسبة، ألقت رئيسة لجنة إعداد التراب بالمجلس السيدة ليلى أزرقان، تقدمت في مطلعها بالشكر الجزيل للسيد والي الجهة لاستجابته السريعة لطلب عقد أشغال هذا اللقاء. وأضافت: "يشرفنا في رئاسة مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، أن نفتتح اللقاء الأول للجنة الاستشارية الجهوية لإعداد التراب، قصد إعطاء الانطلاقة لعملية حيوية وغاية في الأهمية، ألا وهي إعداد التصميم الجهوي لإعداد التراب، وذلك لما لهذا التصميم من وظائف في توجيه العملية التنموية، وتنسيق أدوار مختلف الفاعلين على مستوى الجهة، قصد رفع التحديات والاستجابة لحاجيات ومتطلبات التنمية البشرية المستدامة". وأوضحت أزرقان أن التأخر لبعض الوقت في مباشرة هذه المهمة نظرا لاكراهات بعضها تنظيمي يتعلق بتأخر صدور النصوص التنظيمية المؤطرة لهذه العملية، وبعضها الأخر يتعلق بمسطرة وآجال إصدار مقرر المجلس بهذا الشأن وإعلان طلب العروض لاختيار مكتب الدراسات الذي سيتولى هذه العملية. وهكذا فقد صادق مجلس جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، خلال الدورة العادية لشهر مارس 2018 على قرار إطلاق دراسة التصميم الجهوي لإعداد التراب بالجهة، وقام بعدها بالإعلان عن طلب العروض عبر وكالته الجهوية لتنفيذ المشاريع وحاز عليه مكتب الدراسات SUD . إننا اليوم إذن بصدد توقيع أول وأهم وثيقة مرجعية للتهيئة المجالية لمجموع التراب الجهوي، وذلك تجسيدا للاختيار الاستراتيجي لبلادنا للجهوية المتقدمة، اللاتمركز الإداري والديمقراطية التشاركية: بالإضافة إلى مراجعة النموذج التنموي الوطني وعبره مراجعة الاختيارات التنموية الجهوية كمداخل أساسية للإجابة عن الإشكاليات الكبـرى المطروحـة لتنميـة الجهـة وتحسـين التماسـك الاجتماعـي والمجالـي بها. وبمناسبة انطلاق هذا الورش الجهوي الهام، أكدت أزرقان على بعض خصائص التصميم الجهوي لإعداد التراب، الذي أسند القانون التنظيمي 14.111 مهمة إعداده إلى مجالس الجهات : أولا: إن التصميم الجهوي لإعداد التراب، ينبني على طموح مجموع الفاعلين على مستوى الجهة إلى رفع معدلات النمو والتحسين المستمر لظروف عيش الساكنة وجاذبية المجال الجهوي، وفق رؤية تروم الزمن الطويل، أي المستقبل المتوسط والبعيد في حدود 25 سنة. وهذا تحدي كبير لنا جميعا، وخصوصا نحن المنتخبون الذي يشغلنا كثيرا ما هو استعجالي وآني وهذا طبيعي بحكم قربنا من الانشغالات اليومية للمواطنين, ولكن هنا، من الضروري أن يشغلنا المستقبل أكثر، تضيف أزرقان، مستقبل أبنائنا وأحفادنا أيضا، مستقبل جهتنا ووطننا. وهذا ما سيبقى للمستقبل، للأجيال القادمة لتقول كلمتها فيه. ثانيا: التصميم الجهوي لإعداد التراب، الوثيقة المرجعية لتحقيق التنمية البشرية المستدامة، ينبغي أن تكون نتيجة مسلسل من التفاعلات والمشاورات ومفاوضات أيضا بين الفاعلين، من جماعات ترابية ومصالح لاممركزة ومجتمع مدني، بشكل ايجابي وفق رؤية تشاركية وإستراتيجية، تروم المستقبل المنشود من طرف الجميع، هذه الرؤية تستحضر ما تم انجازه بمناسبة الحوار الوطني حول إعداد التراب، وما تم مراكمته من معارف وانتاجات علمية وتقنية وخبرات حول الجهة. ولذلك، فقد أكدنا، تقول رئيسة لجنة إعداد التراب بمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، في العناصر المرجعية للمشروع على ضرورة اعتماد المقاربة التشاورية مع كل المتدخلين وعلى كل المستويات كآلية أساسية في كل مراحل الدراسة ستتيح لمختلف المتدخلين الاشتراك و المساهمة في بلورة التصميم اانطلاقا من مرحلة التشخيص إلى متم الدراسة وذلك عبر الاعتماد على مجموعات للتفكير والنقاش (focus groupes ) وفق ورشات موضوعاتية تنظم عبر كل تراب الجهة تشارك فيها جميع المكونات. وفي الأخير، تقاسمت أزرقان مع الحضور بعض الانتظارات فيما يتعلق بالقضايا الرئيسية التي يرجى أن يتضمنها المخطط الجهوي لإعداد التراب: التباينات والفوارق الكبرى بين المكونات المجالية للجهة على مستوى التجهيزات والفرص المتاحة، من أجل إعمال العدالة المجالية ومحاربة الهشاشة والفقر. التنمية المستدامة ومواجهة التغيرات المناخية والوقاية من المخاطر الطبيعية. الموقع الجيوستراتيجي للجهة باعتبارها واجهة المغرب المتوسطية وصلة وصل بين أوربا وإفريقيا، مما يفتح لها أفاق كبرى وتحديات أكبر . وختاما أجدد الشكر للسيد والي الجهة ولكافة الشخصيات الحاضرة من سلطات ولائية وإقليمية وهيئات ترابية منتخبة ومصالح لاممركزة وك��ا مكونات القطاع الخاص وفعاليات المجتمع المدني على مجهوداتهم ومساهمتهم في نجاح هذا الورش الهام كنموذج تنموي يضمن إرتقاء الجهة كلها وجعلها قطبا تنمويا بامتياز ويراعي الحاجيات الحالية والمستقبلية.
0 notes
amereid1960 · 6 years
Text
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
  حذَّرت دراسة حديثة نشرتها دورية «نيتشر كلايمت تشينج»، في عدد أكتوبر الجاري 2018م، من تعرض مصر لتهديدات تتعلق بالأمن الغذائي ربما تفضي إلى مجاعة، على خلفية المخاطر الشديدة وغير المسبوقة التي تتعرض لها منطقة حوض البحر المتوسط من معدلات متسارعة في التغيرات المناخية، مثل ارتفاع الحرارة والتغيرات في استخدام الأرض، والتلوث، وتراجع…
View On WordPress
0 notes
greenfue · 2 years
Text
تجاوز الأهداف المناخية عند 1.5-2 درجة مئوية يؤدي لزيادة مخاطر الانقلاب للعديد من عناصر نظام الأرض بأكثر من 70%
تجاوز الأهداف المناخية عند 1.5-2 درجة مئوية يؤدي لزيادة مخاطر الانقلاب للعديد من عناصر نظام الأرض بأكثر من 70%
يمكن أن يؤدي تجاوز الأهداف المناخية مؤقتًا عند 1.5-2 درجة مئوية إلى زيادة مخاطر الانقلاب للعديد من عناصر نظام الأرض بأكثر من 70% مقارنة بالحفاظ على الاحترار العالمي بما يتماشى مع نطاق اتفاق باريس للأمم المتحدة. يزداد خطر الانقلاب هذا حتى لو استقرت درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل ضمن نطاق اتفاقية باريس، وخلص الباحثون في دراسة جديدة لتحليل المخاطر من قبل فريق دولي، أن تجنب التجاوز سيحد من…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alewaanewspaper1960 · 6 years
Text
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
تفاصيل صادمة لدراسة أوروبية حديثة .. التغير المناخي يهدد مصر بمجاعة
  حذَّرت دراسة حديثة نشرتها دورية «نيتشر كلايمت تشينج»، في عدد أكتوبر الجاري 2018م، من تعرض مصر لتهديدات تتعلق بالأمن الغذائي ربما تفضي إلى مجاعة، على خلفية المخاطر الشديدة وغير المسبوقة التي تتعرض لها منطقة حوض البحر المتوسط من معدلات متسارعة في التغيرات المناخية، مثل ارتفاع الحرارة والتغيرات في استخدام الأرض، والتلوث، وتراجع…
View On WordPress
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
يعيد تغير المناخ تشكيل أنماط النزوح العالمي، ويجبر الناس على الانتقال بسبب الظواهر الجوية المتطرفة، تدهور البيئة، وارتفاع مستوى سطح البحر، ويترافق معه تحدٍ أخلاقي يجب التصدي له. يطور هذا الكتاب نظرية سياسية للنزوح المناخي، متجاوزاً التركيز المحدود على «لاجئ المناخ» لاستكشاف التعقيدات الأخلاقية والسياسية للنزوح في عدة سياقات.يجبر تغير المناخ المجتمعات على الانتقال إلى أماكن أخرى، كما تؤدي المخاطر التي يتعرض لها الأمن الغذائي والموارد إلى تفاقم مصادر عدم الاستقرار السياسي. يمثّل النزوح الناجم عن تغير المناخ - وهو نزوح الأشخاص المدفوعين جزئياً على الأقل بتأثيرات تغير المناخ - تحدياً أخلاقياً. تميل معظم الأعمال المتعلقة بالنزوح المناخي إلى التركيز على «لاجئ المناخ» المثالي. لكن التركيز على شخصية «لاجئ المناخ» يحجب تعقيد وعدم تجانس النزوح المناخي. يقول المؤلف: «أصبح الحديث عن لاجئي المناخ الآن موجوداً في كل مكان في الخطابات الأكاديمية والسياسية والشعبية. ظهر مفهوم لاجئ المناخ في الأوساط السياسية مع تزايد المخاوف بشأن تغير المناخ في الثمانينات، على خلفية الإهمال النسبي للبيئة كسبب للنزوح في دراسات الهجرة. ومنذ ذلك الحين، انتشر استخدامه. في بعض الأحيان، يتم استخدام هذا المصطلح للإشارة إلى أي شخص يمكن ربط نزوحه بتغير المناخ. ولكن في المقترحات الخاصة بمعاهدة اللاجئين المناخيين، يلعب هذا المفهوم دوراً محدداً: فهو يختار مجموعة من الأشخاص الذين يستحقون وضعاً قانونياً معيناً، مع مجموعة من الحقوق��. المشكلات الأخلاقية والسياسيةيتخذ هذا الكتاب الديناميكيات التجريبية للنزوح المناخي كنقطة انطلاق له، ويعاين المشكلات الأخلاقية والسياسية التي يثيرها التفاعل بين تغير المناخ والنزوح في خمسة مجالات: إعادة توطين المجتمع، والسيادة الإقليمية، وهجرة اليد العاملة، وحركة اللاجئين، والنزوح الداخلي. وفي كل سياق، يثير النزوح المناخي أسئلة يستكشفها هذا الكتاب بشروطه الخاصة. وفي الوقت نفسه، يتعامل الكتاب مع النزوح المناخي باعتباره ظاهرة موحدة من خلال دراسة الأسئلة الشاملة المتعلقة بالمسؤولية والعدالة التي يثيرها. والنتيجة هي نظرية سياسية قائمة على التجربة، ترسم خريطة للتضاريس المفاهيمية للنزوح المناخي ومساراً لمواجهة التحدي الأخلاقي الذي يثيره.يقول المؤلف: «اعتماداً على طبيعة القيود الهيكلية والظروف التمكينية، قد تكون الحركة أكثر استباقية أو تفاعلية. على سبيل المثال، عندما يرى الشخص الذي يكون عمله غير مستقر ويواجه التمييز في سوق العمل أن آثار تغير المناخ تضغط على قطاعه المهني، فقد يكون من الأرجح أن ينتقل إلى منطقة أخرى حيث يكون العمل متاحاً بسهولة أكبر والتمييز أقل على نطاق واسع، من أجل تأمين فرص عمله على المدى الطويل. وفي هذه الحالة، تؤدي القيود الهيكلية إلى شكل استباقي من النزوح، أو مثلاً فكر في شخص لديه رأس مال قليل ولا يحظى إلا بدعم قليل من الدولة، ويعيش في منطقة متأثرة بالظواهر الجوية القاسية، فهذا يعني أنهم غير قادرين على الاستثمار في الحماية من تأثيرات الطقس المتطرف، وبالتالي قد يكونون أكثر عرضة لمواجهة النزوح في أعقاب الأحداث المناخية المتطرفة، وفي هذه الحالة، تؤدي القيود الهيكلية إلى شكل من أشكال النزوح التفاعلي». ويضيف: «أستخدم مصطلح النزوح الاستباقي للإشارة إلى الحركة التي تتم بطريقة استباقية على نطاق واسع، وليس على طريقة رد الفعل. في سياق تغير المناخ، يحدث النزوح الاستباقي قبل حدوث آثار تغير المناخ، ويكون موجهاً نحو تجنب ضررها. هذا الشكل من النزوح مخطط له، ولا يشكّل رد فعل على التأثيرات الضارة لتغير المناخ. ويستخدم الهجرة كوسيلة للتخفيف من ضرر آثار تغير المناخ، إما عن طريق تجنب تلك الآثار أو عن طريق جعلها أقل ضرراً. وعلى النقيض من ذلك، أستخدم مصطلح النزوح التفاعلي للإشارة إلى الحركة التي يتم إجراؤها بطريقة تفاعلية على نطاق واسع، وليس بطريقة استباقية. في سياق تغير المناخ، يحدث النزوح التفاعلي عندما تظهر تأثيرات تغير المناخ ويتحرك الأفراد أو المجموعات بحثاً عن ملجأ من تلك التأثيرات، ولا يكون مخططاً، بل يكون استجابة تأقلمية تستخدم الحركة كوسيلة للهروب من الآثار الضارة لتغير المناخ».ويرى أن التمييز بين النزوح الاستباقي والنزوح التفاعلي مفيد لأنه يحول تركيزنا بعيداً عن التمييز المختلف الذي يشغل اهتماماً مركزياً في المناقشات حول الهجرة والنزوح في النظرية السياسية: التمييز بين الحركة القسرية والطوعية. غالباً ما يميز المنظرون السياسيون بين المهاجرين الطوعيين أو «الاقتصاديين» والمهاجرين القسريين أو اللاجئين. ديفيد ميلر، على سبيل المثال، يصف المهاجرين الاقتصاديين بأنهم أولئك «الذين لا يطردهم الخوف من الاضطهاد أو بعض التهديدات المباشرة الأخرى لحقوقهم الإنسانية، ولكنهم ينجذبون إلى المزايا التي يقدمها مجتمعهم الجديد.
ولكن في سياق تغير المناخ، من المرجح أن يقع الكثير من الناس في مكان ما بين «الانجذاب» إلى المزايا المتاحة في مجتمع جديد و»الطرد«بسبب تهديد مباشر.يؤكد المؤلف أنه من المهم التمييز بين أشكال النزوح الأكثر استباقية وأشكال النزوح الأكثر تفاعلية بالنسبة لمن يفرون من التهديدات المباشرة مثل الأحداث المناخية المتطرفة أو الصراع السياسي. ويواجه أولئك الذين يواجهون النزوح الاستباقي تهديد الظروف المتغيرة التي تمنع الخيارات المتاحة لهم حتى تصبح الهجرة إما الخيار الوحيد أو خياراً جذاباً بشكل خاص. وعلى النقيض من ذلك، يجد من يواجهون التهجير التفاعلي أنفسهم مُقتَلعين فجأة من منازلهم. قد يكون الشكلان من الحركة لا إراديتين، لكن هذه ليست الحقيقة الأكثر أهمية بشأنهما، فالنزوح الاستباقي وردّ الفعل شكلان مختلفان نوعياً من النزوح، ما يثير مخاوف أخلاقية مختلفة.سياقات التقاطع بين المناخ والنزوحيميّز المؤلف بشكل أضيق بين العديد من السياقات العملية التي يتقاطع فيها تغير المناخ والنزوح، ويرى أن هناك خمسة سياقات مختلفة للنزوح المناخي التي يتناولها على مدار هذا الكتاب: إعادة توطين المجتمع؛ السيادة الإقليمية؛ هجرة اليد العاملة؛ النزوح الداخلي؛ وحركة اللاجئين. ويمكن تصنيف الثلاثة الأولى على أنها أشكال استباقية على نطاق واسع من النزوح، حيث يتم تنفيذها بشكل عام بطرق يمكن التخطيط لها وتوقعها. ويمكن تصنيف النوعين الأخيرين على أنهما شكلان من أشكال النزوح التفاعلي على نطاق واسع، حيث يظهران فجأة وبشكل غير متوقع في كثير من الأحيان. ويرى أنه من غير المرجح أن تكون هذه السياقات شاملة، نظراً لطبيعة تأثيرات تغير المناخ التي لا يمكن التنبؤ بها. لكن يشير إلى أن التمييز بين هذه السياقات يزودنا بخريطة مفاهيمية مفيدة للتضاريس الأخلاقية للنزوح المناخي، حتى لو ظلت مجرد مخطط تقريبي، ويتوسع في هذا السياقات قائلاً:الأول هو نقل المجتمع. إعادة توطين المجتمع هو شكل من أشكال النزوح الذي يحدث عندما تصبح مناطق معينة غير صالحة للحياة كمواقع للسكن البشري، على سبيل المثال بسبب زيادة مخاطر الفيضانات المتكررة أو الانهيارات الطينية، أو فقدان الأراضي الصالحة للسكن مع انحسار الشواطئ. تخلق تأثيرات تغير المناخ مخاطر يمكن أن تجعل من الصعب على المجتمعات الراسخة البقاء في مكانها، لكنها نادراً ما تجبر المجتمع بشكل مباشر على الانتقال، لأن تأثيرات تغير المناخ يمكن تخفيفها في كثير من الأحيان من خلال التكيف في الموقع.والثاني هو السيادة الإقليمية. تواجه شعوب الجزر الصغيرة تهديدات لصلاحية أراضيها للسكن بسبب ارتفاع منسوب مياه البحار وابيضاض المرجان. قد يبدو هذا مجرد نسخة موسعة من إعادة توطين المجتمع، ولكنّ هناك فرقاً أخلاقياً مهمّاً بين هذه الحالات. وفي حالة الجزر الصغيرة، تتعرض مجتمعات سياسية بأكملها للتهديد. وفي الوقت الحاضر، توجد العديد من تلك المجتمعات السياسية كدول ذات سيادة إقليمية. ومع ذلك، فإن القاعدة الأرضية التي تمكنهم من ممارسة السيادة الإقليمية مهددة بتأثيرات تغير المناخ.والثالث هو هجرة اليد العاملة. إن التأثيرات المناخية البطيئة الظهور، مثل ذوبان التربة الصقيعية، وتملح المياه الجوفية، والتصحر، والفيضانات أو حالات الجفاف المتكررة، يمكن أن تؤدي تدريجياً إلى تدهور الظروف البيئية الأساسية التي يعتمد عليها الناس في كسب عيشهم أو معيشتهم. غالباً ما تعمل هجرة اليد العاملة كاستجابة تكيفية لآثار تغير المناخ بالنسبة لأولئك الذين تتعرض سبل عيشهم للتهديد. ويمكن أن تتخذ هجرة اليد العاملة مجموعة متنوعة من الأشكال - محلية أو دولية، مؤقتة أو دائمة - اعتماداً على طبيعة التأثيرات المناخية المعنية وفرص الهجرة المتاحة.والرابع هو النزوح الداخلي. يمكن للكوارث المفاجئة مثل الفيضانات والأعاصير وحرائق الغابات والانهيارات الطينية أن تؤدي إلى النزوح. يزيد تغير المناخ من تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة. وتتوسط آثار مثل هذه الكوارث أيضاً نقاط الضعف الاجتماعية الموجودة مسبقاً. ومن المرجح أن يظل معظم الأشخاص النازحين بهذه الطريقة داخل حدود بلادهم، وبالتالي يتم اعتبارهم «نازحين داخلياً» بموجب الأطر القانونية والإنسانية الدولية القائمة.والخامس هو حركة اللاجئين. بموجب القانون الدولي، يجب أن يكون لدى المهاجرين القسريين»خوف مبرر من الاضطهاد«على أساس بعض الخصائص المحمية مثل الدين أو الجنسية حتى يصبحوا مؤهلين كلاجئين. في بعض الحالات، قد تؤدي تأثيرات تغير المناخ إلى تضخيم المصادر الحالية لعدم الاستقرار السياسي وتساهم بشكل غير مباشر في المواقف التي يحدث فيها الاضطهاد. ولكن أبعد من ذلك، يعتقد بعض المنظرين أيضاً أنه ينبغي توسيع أساس وضع اللاجئ. إذا كانوا على حق، فإن أولئك الذين يفرون من دولتهم لأسباب أخرى، مثل فشل دولتهم في الاستجابة بشكل
مناسب للحرمان الاجتماعي أو الكوارث المرتبطة بتغير المناخ، قد يكون لديهم أيضاً حق المطالبة بوضع اللاجئ.الاستجابة للنزوح المناخييعلق الكاتب على السياقات الذكورة أعلاه قائلاً:»تثير هذه السياقات أسئلة أخلاقية مختلفة حول ما ندين به لأولئك النازحين في سياق تغير المناخ، ولكنهم على العموم متحدون أيضاً في علاقتهم المشتركة بتغير المناخ. إحدى الطرق لرؤية هذه السياقات المختلفة هي تعبيرات أو مظاهر مختلفة لتحول أكثر جوهرية يحدث في الخلفية التي نعيش حياتنا في ظلها: ظهور ما تسميه سيمونا كابيساني «عدم الاستقرار الإقليمي». هذه السياقات المختلفة هي أعراض في عالم لم يعد بوسعنا فيه أن نفترض وجود إطار إقليمي مستقر -إذا كان بوسعنا ذلك- ويجب علينا أن نواجه بشكل مباشر عدم الاستقرار الناجم عن تغير المناخ. بالنسبة لكابيساني، فإن نتيجة ذلك هي أننا يجب أن نجد طرقاً جديدة لحماية حق أساسي غير معترف به حتى الآن - «الحق في مكان صالح للعيش فيه» - والذي يواجه تهديدات غير مسبوقة. ويمكن النظر إلى الواجبات في سياقات مختلفة للنزوح المناخي على أنها تفسير لما قد يتطلبه هذا الحق فيما يتعلق بالطرق المختلفة التي تظهر بها مشكلة عدم الاستقرار الإقليمي في سياق تغير المناخ.يوضح الكاتب أن هذه النظرة العامة لسياقات وديناميكيات النزوح المناخي تعطينا نقطة انطلاق نبدأ منها تحقيقاً معيارياً. ولكن قبل أن نبدأ في تطوير نظرية سياسية حول النزوح المناخي بشكل جدي، دعونا نتوقف للتفكير في سبب حاجتنا إلى مثل هذه النظرية في المقام الأول. يساعدنا هذا السؤال في الحصول على صورة أفضل للأسلوب الذي يجب أن نتبعه في بناء نظرية سياسية للنزوح المناخي. والسبب وراء حاجتنا إلى نظرية سياسية للنزوح المناخي هو أننا نواجه مشكلة التحدي الأخلاقي المتمثل في النزوح المناخي. إن ظهور النزوح المناخي يجعل من المستحيل بالنسبة لنا الاستمرار في العمل دون تفكير، والمشاركة في المؤسسات والممارسات التي نعتبرها عادة أمراً مفروغاً منه. في البداية، تبدو لنا مشكلة النزوح المناخي غير متبلورة، لكن البحث التجريبي والتأمل النظري يمكن أن يمنحها شكلاً أكثر تحديداً. تتمثل مهمة النظرية السياسية للنزوح المناخي في مساعدتنا على توضيح مشكلة النزوح المناخي والتغلب عليها، من خلال تزويدنا بالإرشادات حول كيفية مراجعة مُثُلنا ومبادئنا ومؤسساتنا وممارساتنا في ضوء التحدي الجديد الذي يواجهنا. إن وجهة النظر هذه لمهمة النظرية السياسية للنزوح المناخي تأخذ ما يمكن أن نسميه النهج القائم على المشكلة في التنظير المعياري.يعتبر المؤلف إن واجبنا الأخلاقي الأول فيما يتعلق بالنزوح المناخي هو التوقف عن المساهمة فيه - عن طريق إجراء تحويل جذري لأنظمة الطاقة لدينا وأنظمة الإنتاج حتى نصل إلى صافي انبعاثات صفرية في أسرع وقت ممكن - وهذا الواجب لا يختفي عندما نركز على كيفية الاستجابة للنزوح المناخي، حتى لو لم يكن في المقدمة.يتكون العمل من تسعة فصول هي: التحدي الأخلاقي للنزوح المناخي، ضد معاهدة لاجئي المناخ، تغير المناخ ونقل المجتمع، تغير المناخ والسيادة الإقليمية، تغير المناخ وهجرة اليد العاملة، تغير المناخ ونظام اللاجئين، تغير المناخ والنزوح الداخلي، تقاسم تكاليف النزوح الناجم عن تغير المناخ، مستقبل النزوح بسبب المناخ. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
autisticsuggestion · 5 years
Text
التغيرات المناخية ومستقبل الأرض .. دراسة كارثية ترعب الأمريكان! - جولة نيوز
التغيرات المناخية ومستقبل الأرض .. دراسة كارثية ترعب الأمريكان! – جولة نيوز
متابعة لأهم الأخبار | أخبار السعودية | مع جولة نيوز خبر ” التغيرات المناخية ومستقبل الأرض .. دراسة كارثية ترعب الأمريكان! ” حيث تم نقل هذا الخبر ” التغيرات المناخية ومستقبل الأرض .. دراسة كارثية ترعب الأمريكان! ” عبر موقعنا مع المحافظة علي جميع حقوق الناشر الأصلي للخبر وشكراً  لثقتكم.
المخاطر الطبيعية والتغيرات الطقسية والمناخية لها تأثيراتها على المحيط الاجتماعي والمعيشي لكن هذه الدراسة أثبتت…
View On WordPress
0 notes
Text
تشير الدراسة إلى أن COVID-19 قد يتبع النمط الموسمي
دنيس طومسون مراسل HealthDay
الخميس 19 مارس 2020 (HealthDay News) – يبدو أن الفيروس التاجي الجديد موسمي بطبيعته ، مع حدوث فاشيات كبرى بشكل رئيسي في المناطق التي تتطابق مع مجموعة معينة من الظروف المناخية ، حسبما ذكرت دراسة جديدة.
تقع جميع المناطق التي تشهد تفشيًا كبيرًا لـ COVID-19 داخل ممر شمالي يبلغ متوسط ​​درجة الحرارة من 41 إلى 52 درجة فهرنهايت ومتوسط ​​رطوبة من 47٪ إلى 79٪ ، وفقًا للباحثين في علم الفيروسات.
تقع هذه المناطق المتضررة – الصين وكوريا الجنوبية واليابان وإيران وشمال إيطاليا وسياتل وشمال كاليفورنيا – ضمن نطاق يتراوح بين 30 و 50 درجة شمالاً. كان هناك نقص كبير في انتشار COVID-19 في بلدان أبعد جنوبًا.
قال الباحث الرئيسي الدكتور محمد سجادي ، أستاذ الطب المساعد بمعهد علم الفيروسات البشرية في كلية الطب بجامعة ميريلاند: "بالنسبة لنا ، هذا يشير إلى أن درجة الحرارة والرطوبة المطلقة المنخفضة والمحددة يمكن أن تلعب دورًا رئيسيًا في الانتقال". ، في بالتيمور.
وتابع سجادي قائلاً: "مع وضع كل هذا معًا ، نعتقد أن توزيع تفشي المجتمعات المحلية على طول خطوط العرض ودرجة الحرارة والرطوبة المقيدة يتماشى مع سلوك فيروس تنفسي موسمي".
هذا لا يعني أنه من المتوقع أن تنخفض معدلات الإصابة بـ COVID-19 مع حلول فصل الصيف.
يشير خبراء الأمراض المعدية إلى أن الفيروس التاجي الجديد أثبت أنه معدي بشكل خاص ، بالنظر إلى أن البشر ليس لديهم مناعة راسخة ضده.
وقالت إليزابيث هالوران ، أستاذ الإحصاء الحيوي في كلية الصحة العامة بجامعة واشنطن في سياتل ، إن معدل انتقال الفيروس التاجي يقدر بـ 2.5 أو أعلى. وهذا يعني أن كل شخصين مصابين بالفيروس من المرجح أن ينشره إلى ما مجموعه خمسة أشخاص آخرين.
يتوقف الفيروس عن العدوى عندما ينخفض ​​معدل انتقاله إلى أقل من 1 ، مما يعني أن الشخص المصاب به ليس من المحتمل أن ينقله إلى إنسان آخر.
وقال هالوران: "سيكون الأمر صعبًا ، حتى إذا انخفض بشكل موسمي إلى حد ما في الصيف ، لخفض ذلك بالضرورة إلى أقل من 1". "نحن ننظر إلى عدوى شديدة العدوى."
لهذه الدراسة ، قام علماء الفيروسات بتحليل حالات تفشي COVID-19 الرئيسية وتتبع الظروف المناخية المحددة في تلك المناطق.
ووجد الباحثون أنه في المدن التي ينتشر فيها الفيروس التاجي داخل مجتمع – ووهان وميلانو وطوكيو – لم تنخفض درجات الحرارة إلى ما دون درجة التجمد.
كما أظهرت الدراسات المعملية أن درجة حرارة تبلغ 39 درجة فهرنهايت ومستوى رطوبة من 20٪ إلى 80٪ هي الأكثر ملاءمة لبقاء الفيروس.
وقال سجادي "بناء على ما وثقناه حتى الآن ، يبدو أن الفيروس يواجه صعوبة في الانتشار بين الناس في المناخات الاستوائية الأكثر دفئا."
لكن سجادي وزملاؤه حذروا من أن خطر انتشار المجتمع يمكن أن يزيد في المناطق الشمالية مثل ولايات وسط المحيط الأطلسي ونيو إنغلاند مع ازهار الربيع.
وقال سجادي: "لدينا فرضية قابلة للاختبار تتطلب مزيدًا من البحث للتأكد". "إذا أكدنا ذلك بإجراء المزيد من الدراسات ، فهذا يشير إلى أننا قد نرغب في استخدام البيانات من أجل إعداد نظام صحي أكثر استهدافًا وجهود المراقبة والاحتواء".
قال الخبراء إن لا أحد يعرف حقاً لماذا يعتبر الموسم عاملاً في انتشار الفيروسات مثل الأنفلونزا والفيروسات التاجية. لم يتم إثبات ما إذا كانت الفيروسات لا تستطيع البقاء في الطقس الحار ، أو إذا كانت الأجواء الدافئة تتعارض بشكل ما مع قدرتها على الانتشار بين الناس.
وأشار الدكتور مارتن هيرش ، أستاذ الأمراض المعدية والمناعة في جامعة هارفارد إلى أن كل فيروس يستجيب للطقس بطريقته الخاصة. مدرسة تشان للصحة العامة ، في بوسطن.
"السارس [severe acute respiratory syndrome] ظهرت في فصل الشتاء وذهبت بحلول يونيو. آخرون مثل MERS [Middle East respiratory syndrome] واشار هيرش "بالتأكيد ستستمر في شبه الجزيرة العربية وهي ساخنة جدا".
قال الدكتور مايكل غروسو ، كبير الأطباء في مستشفى هنتنغتون في نيويورك ، إن هذا النوع من النمذجة التنبؤية "سيكون مهمًا جدًا للجهود الجارية لفهم فيروس تاجي جديد وتخفيف آثاره". "وغني عن القول ، سيكون من المطمئن أن تعرف أن نشاط الفيروس سيتلاشى مع الطقس الدافئ."
لكن خبراء الصحة العامة يتوقعون أنه ستكون هناك حاجة إلى أكثر من التغيير في الموسم لوقف انتشار COVID-19.
قال نيكولاس ديفيليس ، أستاذ مساعد في الطب البيئي والصحة العامة بكلية إيكان للطب في جبل سيناء في مدينة نيويورك: "الظروف البيئية هي واحدة من العديد من الأشياء التي تلعب دورًا في نقل الأمراض كما هي". "من الصعب أن نقول أن هذا هو الدافع وراءه ، عندما يكون الجميع على الأرجح عرضة لهذا الفيروس الجديد وهذا ما يدفع هذه الفاشيات. إذا كان الأشخاص عرضة للإصابة ، فلا يزال الفيروس قادرًا على الانتقال حتى في ظل ظروف أقل من مثالية".
Tumblr media
عرض الشرائح
الالتهابات البكتيرية 101: الأنواع والأعراض والعلاجات انظر عرض الشرائح
يوافق سجادي.
"نظرًا لأن جميع السكان ربما لم يكن لديهم مناعة سابقة ضد هذا الفيروس الجديد ، فقد لا يتصرف في البداية كما نعتقد أنه فيروس تنفسي موسمي. أيضًا ، ضع في اعتبارك أن التواجد في منطقة منخفضة المخاطر لا يعني بالضرورة أن وقال سجادي "إن التفشي لن يحدث هناك".
وتابع سجادي: "قد تلعب تدابير الصحة العامة أقوى دور تنبئي في تحديد ما إذا كان هذا الفيروس ينتشر على نطاق واسع في الولايات المتحدة". "لهذا السبب فإن تنفيذ التباعد الاجتماعي لا يقل أهمية عن ميامي كما هو الحال في نيويورك ، على الرغم من الاختلافات في درجة الحرارة."
تم نشر الدراسة الجديدة على الإنترنت على موقع البيانات المفتوحة SSRN.
Tumblr media
حقوق الطبع والنشر © 2020 HealthDay. كل الحقوق محفوظة.
من عند
Tumblr media
موارد الأمراض المعدية
الحلول الصحية من الرعاة
المراجع
المصادر: محمد سجادي ، دكتوراه ، أستاذ مشارك ، معهد علم الفيروسات البشرية ، كلية الطب بجامعة ماريلاند ، بالتيمور ؛ إليزابيث هالوران ، دكتوراه ، أستاذ الإحصاء الحيوي ، كلية الصحة العامة بجامعة واشنطن ، سياتل ؛ مارتن هيرش ، دكتوراه ، أستاذ الأمراض المعدية والمناعة ، جامعة هارفارد ت. مدرسة تشان للصحة العامة ، بوسطن ؛ نيكولاس ديفيليس ، دكتوراه ، أستاذ مساعد ، الطب البيئي والصحة العامة ، كلية إيكان للطب في جبل سيناء ، مدينة نيويورك ؛ مايكل جروسو ، دكتوراه في الطب ، رئيس الأطباء والرئيس ، طب الأطفال ، مستشفى هنتنغتون ، هنتنغتون ، نيويورك ؛ 9 مارس 2020 ، SSRN، عبر الانترنت
Source link
from WordPress https://ift.tt/2QsxnMY via IFTTT
0 notes
my-yasiuae · 8 months
Text
دبي - الخليجأكد خبراء ومختصون أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستشكل مستقبل المشهد الاقتصادي العالمي، وستساهم في تحسين جودة الحياة وخلق فرص كثيرة للتعاون والعمل بين شعوب ودول العالم، إضافة إلى مساهمتها في تعزيز الاستثمارات من خلال تسهيل التواصل مع مختلف المستثمرين في دول العالم، داعين إلى تعزيز الاستثمارات في القارة الإفريقية.جاء ذلك خلال ثلاث جلسات دارت حول اقتصاد المستقبل، وعقدت ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2024.الاستثمار وعوائد المستقبلوتطرقت جلسة «الاستثمار وعوائد المستقبل.. في عالم متقلب» التي شارك فيها جورج والكر الرئيس التنفيذي لـمجموعة نويبرغر بيرمان، إلى ربحية الاستثمارات في ظل التحديات السياسية والاقتصادية التي يمر بها العالم والمخاطر المترتبة عن ذلك.وأشار والكر إلى تحسن عوائد وأرباح الصناديق الاستثمارية، مؤكداً أن مجموعته تدير استثمارات بقيمة 500 مليار دولار في قطاعات مختلفة تشمل شركات التأمين والعقارات والأسهم وغيرها.وقال: «إن المجموعة تفضل الاستثمار في الأصول التي لا تتأثر بالتغيرات السياسية.. نحن ننظر إلى العائد الاستثماري والربحية، ونستهدف الدخول في الأصول التي تنخفض فيها نسبة المخاطرة من خلال دراسة سلوكيات الأصول والعملاء والمستثمرين».وتوقع والكر استقرار أسعار الفائدة الأمريكية عند المستويات الحالية مع تباطؤ نسبة التضخم التي تتجه نحو الانخفاض، لافتاً إلى أن المجموعة تركز خلال العامين المقبلين على الاستثمارات طويلة الأجل.وأوضح والكر أن، تطبيقات الذكاء الاصطناعي تساهم في تعزيز الاستثمارات من خلال تسهيل التواصل مع مختلف المستثمرين في دول العالم.الذكاء الاصطناعي والمستقبلأكد بينغ تشاو الرئيس التنفيذي لمجموعة جي 42 في جلسة بعنوان «كيف سيشكل الذكاء الاصطناعي المشهد الاقتصادي العالمي؟»، أن العالم سيكون أكثر قوة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي ستخلق فرصاً كثيرة للتعاون والعمل بين شعوب ودول العالم، في ظل المزايا التي ستوفرها التطبيقات، ومنها سوق البيانات المفتوحة التي توفر للعالم العديد من البيانات الهائلة.وأشار إلى أن، التطورات التكنولوجية تحتم على الحكومات حماية تطبيقات الذكاء الاصطناعي حتى لا تستخدم بشكل خاطئ، منوهاً بأن السنوات المقبلة ستشهد طفرة كبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتعادل الذكاء البشري.ولفت بينغ، إلى تطور البنية التحتية في دولة الإمارات التي تساعد على استخدام المزيد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، ومنها مجال الجينات البشرية بهدف معرفة أسباب الأمراض وطرق العلاج.ونوه بأن، هذا التطور في مجال الجينات البشرية سيمكن العلماء من إيجاد الأدوية للأمراض المستعصية، وبالتالي الحفاظ على صحة الناس.أسرع ازدهار في العالموسلطت جلسة «أين سنشهد أسرع ازدهار اقتصادي في العالم؟» الضوء على الاستثمار في القارة الإفريقية التي تتوفر على قدرات هائلة من مياه وأراض زراعية، حيث أشار المتحدثون في الجلسة إلى أن نحو 60 في المئة من الأراضي الزراعية في القارة السمراء غير مستغلة.وشارك في الجلسة كل من: الدكتور سيدي ولد تاه المدير العام للمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، والدكتورة عبدالحميد الخليفة المدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية، وسمير ساران رئيس مؤسسة أوبسرفر للبحوث، وهايكي هارمجارت المدير التنفيذي لمنطقة جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط في البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير.وقال الدكتور سيدي ولد تاه، «إن على العالم ومنها المؤسسات التمويلية والاستثمارية أن تغير من نظرتها إلى القارة الإفريقية على أنها عالية المخاطر».وأضاف «إن إفريقيا تمتلك فرصاً كبيرة حيث تمتلك 60 في المئة من الأراضي الزراعية غير المستغلة التي يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي للقارة بل للعالم ككل، فضلاً عن ذلك تسهم إفريقيا بنسبة بسيطة في التغيرات المناخية، حيث تتسبب القارة بنحو 3.4 في المئة من الانبعاثات الكربونية فقط».ولفت إلى تراجع معدلات الفائدة في القارة مع عودة بعض الدول لسوق الإقراض الدولية، في الوقت ذاته تعتبر دول القارة من أكثر الدول وفاءً باستحقاقات الديون، حيث تصل نسبة التعثر إلى أقل من الواحد في المئة.ودعا ولد تاه إلى حماية البنوك من المخاطر من خلال منحها ضمانات قوية من قبل الدول الغنية لتمويل التنمية في إفريقيا.من جهته قال عبدالحميد الخليفة، «إن الدول الإفريقية وحتى في خضم التوترات السياسية لديها فرص كبيرة وقدرات جيدة للنمو».وأشار إلى أن تسعير تكلفة رأس المال يختلف بين القطاعين العام والخاص، لكن القطاع المستدام هو القطاع الخاص، لأن تكلفة الإقراض للقطاع العام في الدول النامية تعتبر أعلى قياسا بالخاص، لافتاً إلى أن عدم إيجاد الحل لمشكلة التسعير والفوائد سيدفع القطاع الخاص إلى التراجع عن القيام بالأعمال في الدول الافريقية.ولفت إلى أن، 50 في
المئة من مشاريع صندوق أوبك للتنمية الدولية مقرها إفريقيا، حيث نمول الكثير من العمليات هناك مثل مشاريع التحول الطاقوي التي تمتلك فرص كبيرة للنمو.وأفادت هايكي هارمجارت، بأن الفرص التي توفرها إفريقيا في قطاعات الغذاء والطاقة والمياه خاصةً في مجال الطاقات المتجددة التي تجد لها في أوروبا سوقاً كبيرة، داعيةً إلى حشد الموارد لتمويل مشاريع إزالة الكربون من إفريقيا ومشاريع البنية التحتية لنقل الطاقة النظيفة.وأشارت هارمجارت إلى نجاحها في حشد نحو 500 مليون دولار لتمويل مشروع مشابه في جمهورية مصر العربية حول الطاقة الشمسية، داعية البنوك إلى تحفيز المستثمرين لتمويل هذه المشاريع الهامة.ورأى سمير ساران أن الاستثمار في إفريقيا ليس مخاطرة بل الغياب هو المخاطرة في ظل الإمكانيات الكبيرة للقارة والموارد التي تتوفر عليها في كل القطاعات.وأشار ساران إلى أن»الاستثمار في إفريقيا خاصة في القطاعات المستدامة طريق للنمو الاقتصادي وتحقيق الفائدة للجميع".أبرز العناوين:جورج والكر: تطبيقات الذكاء الاصطناعي تسهم في تعزيز الاستثمارات الدوليةبنغ تشاو: العالم سيشهد طفرة كبيرة في الذكاء الاصطناعي لتعادل الذكاء البشريسيدي ولد تاه: إفريقيا تمتلك 60 % من الأراضي الزراعية غير المستغلةعبدالحميد الخليفة: الدول الإفريقية لديها فرص كبيرة وقدرات جيدة للنموهايكي هارمجارت: ضرورة حشد الموارد لتمويل مشاريع الطاقة النظيفة في إفريقياسمير ساران: الاستثمار في إفريقيا ليس مخاطرة بل الغياب هو المخاطرة المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
yesfesnews · 6 years
Photo
Tumblr media
من المنتظر أن تشهد السنوات الأربع القادمة ارتفاعا غير عادي في درجات الحرارة  الولايات المتحدة :  من المنتظر أن تشهد السنوات الأربع القادمة ارتفاعا غير عادي في درجات الحرارة وتساهم في زيادة التغيرات المناخية الحالية، حسب دراسة نشرتها مؤخرا إحدى المجلات الأمريكية المتخصصة. وطور علماء بكلية “سيبرن دريجفوت” جهاز تنبؤ جديد لرصد التقلبات الطبيعية للمناخ، يمكن من معرفة كيفية تطور المناخ على مدى سنوات عديدة بين الفترات الدافئة والباردة. ويعتبر هذا التقلب طبيعيا لأنه يختلف عن منحى الاحتباس الحراري العالمي على المدى الطويل الذي تحدثه الأنشطة البشرية على سبيل المثال. ويكشف هذا النظام على احتمال حدوث فترة حر شديد مرتبطة بالتغير الطبيعي للمناخ في الفترة 2018-2022. ومن شأن هذه الدراسة أن تساعد في تحسين القدرة الاستباقية، لمدة أشهر، من أجل مواجهة ظواهر مثل موجات الحرارة أو البرد ومعرفة حجم المخاطر المناخية التي قد تمس حياة الإنسان بشكل مباشر. في ما يلي نشرة الأخبار البيئية لأمريكا الشمالية لليوم الاثنين 20 غشت 2018: * بنما: – نظمت وزارة البيئة ببنما، مؤخرا، حفلا لتوزيع جوائز التميز البيئي برسم سنة 2018، والتي تتوج المشاريع والمبادرات والممارسات الفضلى في مجال التنمية والتدبير المستدامين في مختلف القطاعات بالبلاد. وشملت هذه الجوائز عشر فئات تتعلق، على الخصوص، بالمجتمع المدني والمقاولات الصغرى والمتوسطة والكبرى والمنظمات غير الحكومية والطلبة والصحفيين والعلماء، الذين يشتغلون على مشاريع مختلفة. وحسب الوزارة، تروم هذه الجوائز، التي تندرج في إطار تحقيق أهداف القانون المنظم للسياسة البيئية بالبلاد، تحفيز الأفراد والهيئات والمؤسسات التي تبدل جهودا في مجال حماية البيئة، ودعم ممارسات الاستخدام الناجع للموارد الطبيعية وتعزيز الوعي البيئي لدى الساكنة. عن جريدة: فاس نيوز ميديا
0 notes
jalal5518 · 6 years
Text
هل تناول القرنفل آمن على الحامل؟
في فترة الحمل يكون كل شىء صعبا، بدءًا من الحركة واختيار الملابس للنزول إلى أى مكان حتى تناول الطعام فى أى وقت وبأى كمية، فعليك أن تختار كل شيء بعناية وحذر، خاصة عند تناول الأطعمة والمشروبات، لأن هناك منها المفيد للحامل والضار بصحتها وبصحة جنينها، ومن المشروبات المفيدة في في أثناء الحمل مشروب القرنفل، لأنه يحتوي على مضادات الأكسدة التى تعمل على تقوية المناعة وعلاج كثير من الأمراض، مثل الكحة وألم الأسنان والضغط والسكر، بجانب فوائده الكثيرة للبشرة والشعر، لكن هل هو آمن في أثناء الحمل؟
نعم، تناول القرنفل في أثناء الحمل آمنا طالما يمكن تناوله بكميات صحية عن طريق إضافته إلى الأطعمة أو الماء المغلي أو الحليب، ولا يؤخذ إلا بعد استشارة الطبيب لأن الكميات الكثيرة منه قد تعرض المرأة الحامل إلى المخاطر.
فوائد القرنفل للحامل:
- يقوي المناعة
القرنفل مصدر غني بمضادات الأكسدة، التى تساعد على تنشيط مضادات الأكسدة في جسمك، ولذلك، فهو يحمي جسمك من مخاطر الفيروسات والبكتيريا، التى محتمل أن تتعرضي لها في أثناء الحمل، كما أنه يحتوي على كمية عالية من المعادن مثل المنجنيز والصوديوم والفوسفور، وكل هذه المعادن ستساعد في تعزيز نمو طفلك، ويحتوي القرنفل كذلك على الألياف الغذائية التي تسهل عملية الهضم وتنظم حركة الأمعاء.
- يعالج الإمساك
في أثناء الحمل قد تصابين بالإمساك الشديد والصعوبة في هضم الطعام، والقرنفل علاج قوي لهذه المشاكل لأنه يحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن التى تساعد على تعزيز الهضم وتسهيل عملية الإخراج.
- يساعد على نمو دماغ الجنين
يحتوي القرنفل على كمية عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، التى تساعد على تعزيز نمو دماغ الجنين، مما يحافظ على سلامة الجهاز العصبي عند طفلك، ويسمح له بالتطور بشكل طبيعي.
- يحارب البكتيريا
في أثناء الحمل أنت معرضة للإصابة بالميكروبات بسبب الأطعمة والتغيرات المناخية وغيرها، والقرنفل له خصائص مضادة للميكروبات، مما يعني أنه يساعد على وقف نمو البكتيريا داخل معدتك، وأظهرت دراسة أن زجاجة من زيت القرنفل فعالة في قتل ثلاثة أنواع من البكتيريا الشائعة داخل المعدة والتى منها البكتريا التى تسبب التشنجات والألم.
- يساعد في تكوين عظام الجنين
يساعد محتوى الكالسيوم والفوسفور في القرنفل على تكوين عظام الجنين، وهو أيضا مصدر جيد لتقوية مناعتك في أثناء الحمل، بجانب أنه يساعدك على تحمل الآلام الناتج من الحمل.
أخيرا، القرنفل له العديد من الفوائد الصحية، ومع ذلك، فأنت بحاجة إلى موافقة طبيبك أولاً لاستخدام القرنفل لزيادة الأمان، وعند موافقة طبيبك على تناول القرنفل، يمكن إضافته إلى الماء المغلي أو الأطعمة أو الحليب، لكن بكميات صغيرة جدا.
مقالات from Blogger https://ift.tt/2viqB1N via IFTTT
0 notes