#حالة رعب
Explore tagged Tumblr posts
lyricsarabic · 11 days ago
Text
1 note · View note
a5bar24 · 2 years ago
Text
مع انقطاع الماء والكهرباء وشح المؤن.. حالة رعب يعيشها سكان الخرطوم في ظل الاشتباكات
16/4/2023–|آخر تحديث: 16/4/202308:14 PM (مكة المكرمة) يعيش سكان الخرطوم حالة رعب في ظل المواجهات المندلعة بين الجيش وقوات الدعم السريع، حيث انقطاع الماء والكهرباء وشح المؤن، ويعد خروج السكان لشراء الاحتياجات الأساسية مغامرة محفوفة بالمخاطر. وفي الضاحية الشمالية للخرطوم، وكذلك في المناطق الأخرى، لم يغمض لأحد جفن طوال الليلة الماضية بسبب هدير الطائرات ودوي الضربات الجوية وأصوات المدفعية ومعارك…
View On WordPress
0 notes
abouyusuf · 5 days ago
Text
أنا أكيد مش هبعتلكم إيميل أشكركم، دي تبقى قلة أدب مني، لأننا كلنا في حتة أبعد وأعمق من الرسميات دي. أنا كنت ��ايزة أشارك معاكم بعض الأفكار اللي جتلي بعد الحادثة، لإني مقتنعة أن في الحادثة حاجة كلنا شركاء فيها، لأنها أثرت فيكم زي ما أثرت فيا، حتى لو مش بنفس الطريقة، بأقول الطريقة مش بأقول الكم، لأنه مش شايفة أن في أي فايدة من إننا نعمل مقارنات كمية عن مين متأثر أكتر، أنا عارفة أن أنا إللي حصلتلي الحادثة، ولكني عارفة كمان إننا تفاعلنا معاها بطرق مختلفة، ويمكن يكون في ناس تأثرت بيها بشكل أعنف مني أنا نفسي، فملوش لازمة نعمل مقارنات ونجلد نفسنا.
أنا مصرة دلوقتي (والفضل في ده يرجع للمناقشة المؤلمة مع صديق عارف نفسه كويس ساعدني في تأكيد مشاعري وأفكاري) أن الحادثة دي حصلتلنا، مش حصلتلي أنا لوحدي. حتى لو كنت أنا الممثل الرسمي ليكم في الواقعة :)، ويمكن إصراري ده نابع من اللي بدأناه بشكل جماعي من سنين، حتى لو مش واعيين له، وهو إننا نشوف القوة في التشاركية، ونستمد منها قوتنا ومقاومتنا، ونفهم من خلالها اللي بيحصل حوالينا، ونفهم إيه اللي بنتخانق معاه وليه. عارفة أنه يبدو كلام نظري، بس الحقيقة أن الحادثة دي ادتني فرصة ذهبية أن الكلام النظري ده يتحط في اختبار عملي، وأشوف إحنا بقالنا سنين بنطق حنك ولا إحنا بنعمل إيه!
 طول عمرنا نتكلم عن أن الخيارات الشخصية هي خيارات سياسية، بس لما حياة الواحد تبقى على المحك، والخيارات تبقى فعلًا قليلة جدًا، هنا الاختبار الحقيقي لكل حاجة الواحد فاكر نفسه مصدقها. ودي كانت أزمتي الكبيرة في الموضوع كله، أكبر أزمة فيهم كلهم، في لحظة المواجهة مع مصلحتي المباشرة، حياتي أو موتي، مستقبلي كله، غضبي أو ألمي أو خوفي. اللحظة دي ممكن تغيرني أد إيه؟ ممكن تشوهني أد إيه؟
أنا اتكلمت مع أكتر من حد عن خياراتي، وممكن ناس تشوف إنه ده تسامي مني أو إني «سيخ»، ممكن ناس تشوف إني بظلم نفسي، ممكن ناس تشوف إني بهرب ورا أفكاري من مواجهة الألم والرعب والغضب، أو أن خياراتي نابعة من إحساس بالذنب الطبقي، أو الأسوأ من كدة، إني أكون تصرفت بـ«إنكار ذات» بدافع من التعاطف أو الشفقة! لكن الحقيقة، أنا خياراتي كانت براجماتية إلى حد كبير، لأن أكبر رعب ممكن أتخيله هو أن حادثة تحصلي تخليني أقع في فخ إني أكون ضحية فردية وتخليني ما أبقاش متسقة مع نفسي، أن حادثة تخليني أفقد نفسي ومبقاش أنا.
 عشان كدة مهم أقولكم إن دي مش أهم حاجة حصلتلي في حياتي، ولا هتكون أهم حاجة حصلتلي في حياتي، وأنا مش هسمح لها تكون مركز حياتي ولا الهوية بتاعتي. أنا مش هسمح لها أنها تسرق مني أنا مين، أنا مليون ألف حاجة، أقلهم أهمية هي الحادثة دي. دي حادثة حصلتلي لكنها مش تع��يف ليا.
في 16 أبريل 2018، كنت في بيتي في القاهرة استعد للنوم لما اقتحم بيتي اتنين حرامية وتعرضت للاغتصاب تحت تهديد السلاح. إلا أن دي مكنتش أول مرة يتم الاعتداء عليا، ففي يناير 2013 كنت واحدة من حوالي 200 ست تعرضن للاعتداء الجنسي الجماعي أثناء المظاهرات في ميدان التحرير. رغم كدة، ما كانتش دي برضو المرة الأولى. ما بين سنة 1999 و2000، كنت بتعرض للاغتصاب يوميًا، إلا إني وقتها مكنتش لسه اعرف أن الواحدة لما تمارس الجنس مع جوزها السكران عشان تتفادي إنها تاخد بوكس تاني في وشها لو رفضت فده اسمه اغتصاب.
بما أن عندي الـ«سي في»، المبهر ده، فأحب استغل خبراتي للتفكير في موضوع العنف الجنسي والنظام. واللي أقصده بالنظام هنا هو الأبوية، والرأسمالية، وممارسات الدولة، والمجتمع، والسلطة، وأي حاجة وكل حاجة بتتحكم في حياتنا.
أنا من ساعة الحادثة ومخي مبيبطلش تفكير. كأني في حالة صفاء ذهني وكل حاجة بقت أوضح فجأة. كأني بقى عندي قوة خارقة بتشوف الخيوط الخفية اللي بتربط كل الحاجات ببعض. ما أنكرش إن ده عامل لي حالة «يوفوريا» أكيد هتخلص، بس أنا عمري ما حسيت إني عايشة زي دلوقتي، وعمري ما حسيت بتصالح مع نفسي ومع اللي حواليا زي دلوقتي، وعمري ما كنت شايفة أنا عايزة أعمل إيه لخمس مشاريع قدام زي دلوقتي.
أنا عايزة أتكلم عن تعقيد أمور بتظهر لما نحط في اعتبارنا حاجات زي الطبقة والعرق والحجم والميول الجنسية.. إلخ. الحاجات اللي سيرتها بتصعب المسألة  وبتصيب بالارتباك وعدم الارتياح فيتم تجاهلها بدل ما يتم مواجهتها ومناقشتها. تعقيد الأمور اللي بتتجاهلها حملات زي #مي_تو بعد ما تم اختطافها من النسوية النيوليبرالية البيضاء. عايزة أتكلم عن إزاي خطاب أصحاب الامتيازات  بيتجاهل الفروق بين النساء كأن الامتيازات المختلفة (أو غيابها)  دي لا تأثر على خبراتهم والصعوبات اللي بيواجهوها، وكأن تجاربهم كلها واحدة. في نفس الوقت، الخطاب ده بيفرق بين الرجالة وبيتعامل على أن بعضهم «مغتصبين» أكتر من غيرهم بناءً على الطبقة والعرق والدين.
عايزة أتكلم عن إزاي النظام يستمد نفوذه من العزلة، بعزل الضحية وعزل المعتدي. وعايزة أتكلم عن تصوير الخطاب الرسمي للمغتصبين كأنهم كائنات فضائية دخيلة عالمجتمع، أو بضع ثمرات فاسدة في سلة فاكهة سليمة تمامًا، بينما كل الأشكال الأخرى للتمييز والعنف الجنسي مش بس بيتم تجاهلها، ولكن كمان بيتم التطبيع معاها وقبولها.
 عايزة أتكلم عن سياسات الدولة، والمنظومة العقابية، والعنف المؤسسي. كلها ممارسات أبوية صميمة. سواء في القاهرة ولا في أوروبا. دايمًا الحل الوحيد في نظر الدولة هو المزيد من السيطرة، تغليظ العقوبات حتى تصل إلى عقوبة الإعدام. حلول مش بس غير فعالة في الحد من جرائم العنف الجنسي اللي في ارتفاع مستمر، ولكنها كمان بتعرض الضحية لخطر القتل على يد المغتصب عشان ما تتعرفش عليه أو تعرضها للانتقام على يد أهله.
 عايزة أتكلم تاني عن عقوبة الإعدام اللي طول عمري ضدها، واللي هي أقصى عقوبة في حالات الاغتصاب تحت تهديد السلاح. عايزة أتكلم عن الحيرة ومعاناة الاضطرار إني اختار بين أماني المؤقت واتساقي مع مبادئي. عايزة أتكلم عن الشعور بالهزيمة، وأنا قاعدة جنب ظابط الشرطة بنبص على تسجيل الكاميرات في مدخل العمارة، بينما أنا كنت دايمًا ضد المراقبة. عايزة أتكلم عن حيرتي وارتباكي لشعوري الصادق بالامتنان للظابط ده. عايزة أتكلم عن الحل الوسط اللي لجأتله عشان أتفادي أي احتمال ولو ضئيل أن المعتدين يتحكم عليهم بالإعدام، فبلغت عن السطو المسلح ومبلغتش عن الاغتصاب. عايزة أتكلم برضو عن خوفي من المهانة والانتهاك اللي من خلال خبرتي عارفة إني كنت غالبًا هتعرضله في كشف الطب الشرعي لو كنت بلغت.
عايزة أتكلم برضو عن انتقائية عدالة الدولة بناءً على موازين القوى المبنية عالطبقة والعرق. وأتكلم عن أن ضحية اغتصاب من الطبقة المتوسطة في القاهرة هتلاقي دعم ورد فعل أكبر بكتير من لو كانت بياعة شاي في موقف ميكروباص، وأن لو واحدة ست بيضا في برلين تم التحرش بيها من مجموعة مهاجرين هتلاقي دعم أكتر بكتير من الدعم اللي هتلاقيه واحدة ست ملونة لو تم التحرش بها من نفس المجموعة.
عايزة أتكلم عن كون حادثتي الأخيرة هي نموذج الاغتصاب المثالي لضمان تلقي الدعم و«القبول» -لإني كنت لوحدي، في البيت، من طبقة فوق المتوسطة والمعتدين من الطبقة العاملة. الوضع كان هيبقى مختلف لو كان تم اغتصابي في ديسكو، أو في بيت صديق، لو إني كنت أنا اللي من الطبقة العاملة، لو المغتصب كان جوزي، أو الأنقح، لو كانت اللي اغتصبتني واحدة ست. أنا مش بتكلم عن دعم و«قبول» الدولة بس؛ أنا بتكلم كمان عن المجتمع الواسع والضيق، وعن حتى بعض الأصدقاء.
 النظام كله بيزقنا في ركن الضحية الفردية المنعزلة. «السيستم» بيحط ضهرنا في الحيط بحيث إن الوسيلة الوحيدة اللي نقدر نحقق حد أدني من الأمان أو الدفاع عن النفس هو إننا نستخدم أدواته اللي إحنا أساسًا رافضينها، واللي لا يمكن استخدامها إلا بشكل فردي منعزل، لأن «السيستم» مبني على إننا منعرفش ننظم نفسنا بشكل جماعي. فيحصلكم حادثة، بسبب النظام، فمايكونش قدامكم غير استخدام أدوات النظام اللي إنتم ضدها، مش بس كدة، ده عشان تستخدموا الأدوات دي لازم كمان تستغلوا امتيازاتكم بكل فجاجة، وده كله مش عشان أدوات النظام هي الحل الوحيد، ولكن عشان النظام مش هيسمح ولا هيسيب مساحة لتطوير أدوات تانية. النظام بيخلق دايرة كاملة، وبعدين لما يجي عليكم الدور تبقوا ضحية معزولة ومزنوقة في الركن، هيبص لكم النظام بابتسامة سمجة ويقولولكم  شفتوا بقى أن كان عندي حق.
أنا كان أكبر رعب عندي هو إني أصدقهم.، إني أصدق أن كان عندهم حق.
أنا عايزة أتكلم عن استخدام الدول في مختلف أنحاء العالم للعنف الجنسي كوسيلة للعقاب والقمع. عايزة أتكلم عن كون الاغتصاب هو مجرد أكثر التجليات وضوحًا وفجاجة لممارسات أبوية ممنهجة تمارسها الدولة والمجتمع.
عايزة أتكلم عن خطورة اختزال الموضوع في امتثال اللغة واستخدام مصطلحات معينة، لكن من غير ممارسات ومراجعات نسوية حقيقية. عايزة أتكلم عن أن الإصرار على لفظ ناجية باعتباره اللفظ الوحيد المقبول ورفض لفظ ضحية إجمالًا ممكن يكون أحيانًا مؤذي للي المفترض يكون اللفظ بيدافع عنها. عايزة أضم صوتي لصوت صديقة عزيزة تعرضت هي كمان للاعتداء في وقت من حياتها، وأتكلم عن إشكاليات كلمة «ناجية»، كاسم فاعل، بيحمِّل اللي تعرضت للاغتصاب مسؤولية نجاتها وتخطيها الأمر والاستمرار في حياتها، فعل مضارع منتظر منها إنها تعمله كل يوم، اسم فاعل يتحول لجزء من هويتها ولقب تشيله بقية حياتها. بصفتي تعرضت للاغتصاب، أكثر من مرة، عايزة استرد حقي في لفظ ضحية: أنا ضحية النظام، أنا ضحية الرأسمالية، ضحية الأبوية.
عايزة أتكلم تاني عن كون اغتصابي، اغتصاباتي، هي مجرد حوادث في حياتي. حاجات تعرضت لها ولكنها مش بتعبر عن هويتي. عايزة أتكلم عن أن نجاتي من هذه الحوادث وتعافيّا منها مش أهم انجازاتي. أنا حاجات أكتر من كدة بكتير وأرفض اختزالي في كوني «ناجية».
عايزة أتكلم عن المعضلات الأخلاقية اللي بنلاقي نفسنا قدامها لما نتعرض للعنف الجنسي. وإزاي المعضلات دي يتم تجاهلها والتقليل من أهميتها لصالح المشاعر وردود الأفعال المتوقعة من ضحية الاغتصاب واللي بينتظرها منها الجميع علشان يتفاعلوا معاها على أساسها زي ما «تدربوا». عايزة أتكلم عن أن التيار النسوي «المينستريم» أو السائد وطرحه نموذج سطحي لـ «دعم» يساهم بدون وعي في عزل الضحية أكثر، وكمان في الترسيخ للنظام. عايزة أتكلم عن أن نموذج الدعم ده بيسلب الضحية أهليتها، وبيخلي الجميع يتعاملوا معاها كشخص غير مكتمل الوعي، كطفلة مش عارفة مصلحتها، من أول وكيل النيابة لحد أقرب الصديقات النسويات. وإني غالبًا كنت هبقى بعمل زيهم بالضبط مع ضحايا أخريات لو لم تشأ الظروف إني أكون أنا الضحية.
أنا عارفة إني بنط من موضوع لموضوع، بس كلهم مرتبطين ببعضهم في دماغي.
عايزة أتكلم عن السن، والغضب، والخوف، والامتيازات، والحزن. الحزن العميق.
 في الحادثة الأخيرة، مقدرش أتغاضى عن واقع إني عندي 40 سنة ومغتصبي عنده 19. أو واقع أن زميله التاني يبقى ابن بواب العمارة اللي كنت بجيبله شيكولاتة وهو طفل صغير. مقدرش أتغاضى عن كوني بشرب كابوتشينو بثمن أجر يوم كامل من شغله. مقدرش برضو أتغاضى عن أنه كبر في مجتمع بيديله سلطة عليا لمجرد أنه ذكر. مقدرش أتغاضى عن كونه حاسس باستحقاق وتفوق عليا لأني بالنسبة له شر**طة هي اللي جاب��ه لنفسها. مقدرش أتغاضى عن واقع أن أبوه البواب، زيه زي كل بوابين المنطقة، بيشتغل مرشد للبوليس، وأن ده أدى ابنه إحساس زائف بالقوة. مقدرش أتغاضى عن المفارقة الساخرة في القصة اللي حكاها لي أمين الشرطة، وهي أن أولاد البوابين دول وأصحابهم عاملين عصابات للسطو على السكان، وأن حادثتي هي الحادثة رقم 22 في المنطقة الشهر ده.
عايزة أتكلم عن أن مغتصبي عيط بعد ما اغتصبني عشان أدرك حجم الورطة اللي صنعها، وأنه معرفش يستجمع شجاعة كافية لقتلي. عايزة أتكلم عن أد إيه أنا كنت متفقة معاه، وإننا إحنا الاتنين في اللحظة دي كنا شركاء في موقف شديد التعاسة. مفيش في القصة دي أي انتصارات أو «رجوع حق»، مفيش حاجة هتخلي اللي حصلي ما حصلش، وبالتأكيد العقاب المؤسسي مش هو اللي هيحقق ده. عايزة أتكلم عن كوني أنا اللي رسمتله خطة هروبه، وإني قعدت أطبطب عليه عشان أهديه من حالة الهلع اللي كانت عنده. عن إني مدحته. عن إني ما قلتش لأ. وعني إني مثلت إني مستمتعة عشان أتفادى القتل.
عايزة أتكلم عن الخدعة اللي خدعوهلنا واقنعونا أن الاغتصاب هو أسوأ حاجة ممكن تحصل لنا، وخلونا مصدقين إننا نفضل الموت على إننا نغتصب، وإزاي أنا اكتشفت إني عايزة أعيش، وأن أسوأ حاجة كان ممكن تحصل في الحقيقة هي إني كنت أتقتل، وأن حياتي أهم وأقيم بكتير من مفهومهم عن الشرف.
عايزة أتكلم عن أن الأزمات الفردية هي مجرد تجليات للأزمات السياسية الأكبر، وأنه بمنعنا عن العمل بشكل جماعي، وتشتيت محاولاتنا لمواجهة الأسئلة الصعبة، والتعامل مع قضايا العنف الجنسي بشكل تقاطعي يضع في اعتباره تأثير العرق والطبقة والجندر والميول الجنسية. بينجح النظام في منعنا من إيجاد حلول جماعية مبنية على مبدأ المسؤولية بدلًا من العقاب والانتقام، ومن غير الحلول دي عمرنا ما هنقدر نتعافى كأشخاص ومجتمعات لأن ضهرنا دايمًا للحيطة.
أنا عارفة أد إيه أنا محظوظة، وعارفة أد إيه إحنا محظوظين، وأد إيه إحنا فشاخ. مش عشان إحنا ما حصلش زينا، بس عشان إحنا بنعرف نشتغل بشكل كوليكتف، حتى لو بيننا اختلافات وحتى لو بينا خناق وحتى لو هنتزرزر على بعض.
إحنا مش كويسين بس، إحنا الفشاخة نفسها، وهنبقى كويسين
مقالة سلمي الطرزي علي مدي مصر
4 notes · View notes
valianttreedinosaur · 1 year ago
Text
Tumblr media
75 عاما على مجزرة الطنطورة، عندما ذبحت إسرائيل 200 فلسطيني
بقلم إيفان كيسيتش
في مثل هذا اليوم من عام 1948، قتل ما لا يقل عن 200 مدني فلسطيني على يد لواء ألكسندروني الإرهابي الصهيوني في قرية طنطورة الساحلية، على بعد 35 كيلومترا جنوب حيفا.
كانت الطنطورة، وهي قرية صغيرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، واحدة من 64 قرية ساحلية فلسطينية على الطريق بين تل أبيب وحيفا الحديثة، ولم يتبق منها سوى قريتين حتى اليوم.
أما الباقون فقد تم تطهيرهم عرقيا، وكذلك مئات القرى والبلدات والمدن الأخرى في أماكن أخرى من فلسطين المحتلة من قبل الجماعات الإرهابية الصهيونية في حملة رعب لا توصف.
وجاءت سلسلة المذابح في أعقاب الطرد القسري لما لا يقل عن 750,000 فلسطيني من وطنهم، المعروف شعبيا باسم "النكبة".
في الليلة الفاصلة بين 22 و 23 مايو ، كانت الطنطورة التي يبلغ عدد سكانها حوالي 1 نسمة من بين آخر من تعرضوا للهجوم والاحتلال من قبل لواء ألكسندروني ، مما أدى إلى فضح الإنسانية.
ووثق فيلم وثائقي نال استحسان النقاد بعنوان "الطنطورة"، والذي عرض لأول مرة في أواخر العام الماضي في مهرجان صندانس، بالتفصيل التفاصيل المروعة للمجزرة.
واحدة من أبشع الشهادات في الفيلم كانت شهادة أميتسور كوهين، القاتل الجماعي الصهيوني الذي تحدث بتفاخر عن أشهره الأولى كجندي في النظام الإسرائيلي وكيف قتل من أجل الرياضة.
"لا أتذكر عدد العرب الذين قتلتهم عام 1948. لم أحسب العدد أبدا، لأنني كنت قاتلا، ولم آخذ أي سجناء"، اعترف كوهين، وانفجر في نوبات من الضحك.
"لم أحسب. كان معي مدفع رشاش به 250 رصاصة. لا أستطيع أن أقول كم عددهم"، قال عندما سئل عن عدد الفلسطينيين العرب الذين يتذكر أنهم قتلوا في مذبحة مايو 1948.
توفي أميتسور كوهين، "جزار الطنطورة"، قبل شهرين عن عمر يناهز 96 عاما في مستوطنة بنيامينا التي أسسها عام 1922. نشر موقع "برس تي في" مقالا عن جرائم كوهين.
بينما يتذكر التاريخ العديد من المذابح في جميع أنحاء العالم في المائة عام الماضية ، وفي جميع الحالات تقريبا ، تنأى حكومات اليوم بنفسها عن الأفراد أو الجماعات أو الأنظمة المسؤولة ، فإن التأريخ يعترف بالجرائم ، وغالبا ما تتم إدانة المسؤولين عنها.
وفي حالة النظام الإسرائيلي، يختلف الوضع اختلافا صارخا. لقد قام السياسيون والقضاء ووسائل الإعلام والمؤرخون الإسرائيليون بمحاولة واعية لإخفاء مذبحة الطنطورة تحت السجادة.
لا أحد يدان بالمجازر، والتأريخ الرسمي يتلاعب بوعي بالجرائم التاريخية ويلقن أطفال المدارس الأساطير الوطنية، ويخطئ في تسمية التطهير العرقي للفلسطينيين بأنه "تراجع طوعي"، والمذابح بأنها "معارك"، والصهاينة على أنهم "ضحايا أبديون".
وتوضح حالة مذبحة الطنطورة هذا على أفضل وجه. على الرغم من أن المذبحة كانت معروفة للجمهور العالمي منذ أوائل ستينيات القرن العشرين ، وذلك بفضل المؤرخين الفلسطينيين ، إلا أنه لم يبدأ مناقشة المذبحة في الأراضي المحتلة إلا بعد 1960 عاما.
أجرى تيدي كاتز ، وهو طالب حقق في المذبحة ، مقابلات مع عشرات الشهود وحاول نشر أطروحة جامعية ، وتم تجريده من شهادته ورفع دعوى قضائية بتهمة التشهير من قبل قدامى المحاربين في الوحدة المسؤولة.
وسرعان ما رفضت سلطات النظام الإسرائيلي الدعوات إلى استخراج المقبرة الجماعية من الناشطين الفلسطينيين الراغبين في مواجهة الماضي.
وبدلا من ذلك، ركزت ما يسمى ب "الأوساط الأكاديمية" الإسرائيلية والسلطات على الإنكار، بحجة أن مقابلات الشهود كانت مليئة بالتناقضات.
هذه إعادة تعريف غريبة لمعضلة السجين الشهير ، إلى معضلة جزار صهيوني: إذا أنكر جميع الجزارين الجريمة ، فإنها لم تحدث رسميا. إذا اعترف أحد الطرفين بالجرائم وأنكر الطرف الآخر ذلك ، فإن الجريمة مرة أخرى لم تحدث رسميا.
وإذا اعترف جميع الجزارين بالجريمة ، كما هو الحال في جميع الحالات الثلاث ، فلن تتم إدانة أي شخص.
وهذا هو السبب أيضا في أن كوهين تحدث بفخر وسخرية عن قتل المدنيين الفلسطينيين. كان يعلم جيدا أنه لن تكون هناك تداعيات.
بالنسبة للنظام الإسرائيلي، من الواضح أن الاعتراف بمجزرة الطنطورة، حتى مع إلقاء اللوم على الشخص المتوفى، أمر غير وارد لأنه سيؤدي إلى تأثير الدومينو في شكل عشرات المذابح الأخرى.
ومن بين المسؤولين عن جميع هذه الجرائم الجماعات الإرهابية الصهيونية الهاغاناه والإرغون وليحي، التي تستند إليها القوات المسلحة اليوم، التي تسمى للمفارقة "قوات الدفاع الإسرائيلية".
وأصبح قادة هذه الجماعات، الإرهابيون مناحيم بيغن، ودافيد بن غوريون، وإسحاق رابين، رؤساء وزراء إسرائيليين بارزين ويعتبرون اليوم أبطالا قوميين.
لذلك، يمكن اعتبار مجزرة الطنطورة أحد أحجار الأساس للنظام الإسرائيلي، إلى جانب مجازر وجرائم أخرى.
الحدث هو رمز للأيديولوجية الصهيونية القائمة على الكراهية والذبح والأكاذيب التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.
إيفان كيسيك صحفي وباحث مستقل.
9 notes · View notes
f-farah · 11 months ago
Note
كنت ناويه اكتب هنا عن دا بس مشاركتك هتكون احسن اكيد بفكر انه ليه ٤ حبايات من مضاد الاكتئاب بدل ٢ ضعف الجرعه الي اخدته بالغلط مش بينهي حياتي بشكل ميخلنيش شايله هم اراء العالم عن ان الي بينتحر كافر
بفكر انه سعيدة او حزينة ايه الهدف من انى اعيش
بفكر انه I don't want to go through this shit anymore
I wanna stop existing
بفكر انه وهج عيونى الحلوين انطفو and I have nothing to do about it
ليه في بكره ليه مضطره اعيش لبكره ومش بأيدى اعمل فريز للحياة
انا مش متألمه مرت عليا اوقات كنت متألمه واوقات اصعب من دي اضعاف بس انا مش حاسه
كنت بخلص شغل الجامعة الصبح وبأيدي دبوس شكيت نفسي بيه علشان اتأكد اني لسه بحس من كتر مانا فاقدة اتصالي بجسمي
رمضان، ليالى عشر ، مطر و يوم جمعة ايام مباركه ها ! اين الله من كل هذا ؟ عارفه ان المجتمع اورثني رعب من اني اتفوه بكلام زي دا علنا رغم انه بيدور في ذهني بس لازم يفضل حبيس ذهني علشان ميجيش حد يقولى تأدبي بكلامك مع الله
انا بشر ألا يحق لي الغضب ؟ مش معناه اني كفرت بيه بس جوايا غضب غضب
حقيقي لازم حد يعلمهم ان برضو لازم نتأدب مع المتألم وان النصح في بعض الاحيان بيكون تنظير و بيجيب نتائج اسوء
كل الكلام قمة فالعبثية.
حبيبتي يا أمنية.. بكيتيني.. آسفة يا حلوة! آسفة لكل شي عم تمري فيه، وسلامة قلبك من الألم والكآبة والتعب
بوسات وغمرات وسع هالكون 🫂❤❤❤
بفهمك، بفهمك والله وحاسة فيكِ، بلمس وجعك بروحي. بمرحلة ما خلال العلاج بمضادات الاكتئاب.. منفقد قدرتنا على الشعور، بتكون مرحلة من الخدر والتبلد، لكنها بتمنح دماغنا حالة من الاستقرار والتوازن ليرجع يشتغل صح ولنعالج الأمور بشكل مختلف، بعرف إنك بتعرفي بس أرجوكِ أرجوكِ بهالمرحلة تلتزمي بأدويتك وجلسات علاجك وكوني صريحة مع دكتورك بخصوص كل مشاعرك وأفكارك وأحاسيسك. حاسة بألمك.. بعرف عن شو عم تحكي.. كنت مطرحك بفترة ما.. فهمانة كل كلمة والله كل كلمة فهمانتها، كل كلمة عم تشق قلبي وتفتح جروحي وترجعني لكل هالليالي.. بس صدقيني كل شي بيتحسن، رح تكوني بخير، رح تطلعي أقوى، رح تعرفي تجاوبي حالك على كل أسئلتك.. والله قلبي معك.. قلبي معك
بتمنى تتعافي بأقرب وقت، النور يرافق روحك وعيونك الحلوين، تتعوضي عن كل الألم، يبعتلك حناين يطبطبوا على روحك ويساعدوها تتخلص من عتمتها.. وأنا هون دايماً، ايمت ما عبالك تشاركي أي شي، أنا موجودة كرمالك
6 notes · View notes
t-ablog · 1 year ago
Text
عاجل — ماريا بنت بيب غوارديولا تقوم بنشر بيان تاريخي تدعم فيه فلسطين 🇵🇸❤️
” يا الهي ..
هل هذا حقا ما سنفعله الآن؟ مجرد الجلوس ومشاهدة الإبادة الجماعية تحدث على التلفاز؟ وبعد عقود من الآن، عندما يُدرج ذلك في كتب التاريخ، ينظر الجميع حولهم إلى بعضهم البعض ويتساءلون: "كيف حدث ذلك؟"
ولأول مرة، أفهم حقًا كيف أمكن للفظائع الجماعية أن تحدث عبر التاريخ - مرارًا وتكرارًا. نحن لا نتعلم أبدا.
ما الذي يجب أن يكون عليه عدد الوفيات قبل أن يتحدث شخص ما أخيرًا ضد هذا الجنون ويحث على ضبط النفس، وليس المزيد من الأسلحة؟ 10000؟ 100000؟ مليون؟ أكثر؟ متى يموت ما يكفي من الفلسطينيين؟
أفهم أن الكثير منا خائفون من التحدث. أفهم أننا نخشى أن نقول "الشيء الخطأ". لكنني لن أبقى صامتة وأعيش مع حقيقة أنني لم أتحدث مطلقًا عندما ارتكبت فظائع بهذا الحجم بسبب الخوف. يمكننا أن نعرب عن إدانتنا الكاملة لما تفعله الحكومة الإسرائيلية ونؤكد أيضًا إيماننا الثابت بالقيمة المتساوية لحياة الفلسطينيين، دون التحريض على الكراهية ضد المجتمعات اليهودية - شعب آخر مضطهد. وفي الواقع، فإن العديد من اليهود والإسرائيليين، في خضم حزنهم العميق ومعرفة آلام الاضطهاد جيدًا، امتلكوا الشجاعة والقوة ليكونوا أول من يفعل ذلك.
هذا بسيط للغاية. إننا نشاهد شعبًا محتلًا ومضطهدًا يواجه الإبادة على يد دولة نووية بدعم كامل من العالم الغربي. هذه ليست - ولم تكن أبدا - "معركة متكافئة". إنها الآن مذبحة على نطاق لا أعتقد أنني رأيته في حياتي.
تم إسقاط 6000 قنبلة في 6 أيام بالفعل. على شريط من الأرض يبلغ طوله 25 ميلًا فقط وعرضه 7.5 ميلًا في أوسع نقطة. أحياء بأكملها سويت بالأرض. تم القضاء على العائلات. المستشفيات تنهار تحت وطأة الضحايا. على عدد سكان يبلغ 2 مليون نسمة - نصفهم من الأطفال. 70% منهم لاجئون. والآن، التهجير القسري لمليون شخص. إن خيار الهجرة القسرية أو الموت هو تطهير عرقي. وحقيقة أنه من المستحيل أن يغادر هذا العدد الكبير في ذلك الوقت يعني أن هذا أصبح الآن إبادة جماعية.
لقد ذهبنا إلى ما هو أبعد من مجرد "الدعاء من أجل السلام"، و"كل حياة ثمينة"، والجمل التي تم نشرها لإظهار أنك قمت بجزء من النشاط الأدائي. تبين أنك تقصد ذلك. إذا كان لديك أي نوع من المنصات الآن، يجب استخدامها لنتكلم. لأنه أصبح من الواضح بشكل صارخ أن العالم سعيد بالدخول في حالة رعب لا توصف لم نشهدها حتى عناء محاولة منع. “
Tumblr media
منقول
T
18 notes · View notes
shaymaa-22 · 1 year ago
Text
كنت مضايقه من حالة القلق والتوتر اللي عندي ونفسي اتعالج منها.. بس لما شوفت اهل غزه قد ايه هما في رعب وقلق وعدم طمائنينه حمدت ربنا ألف مره علي حالي
9 notes · View notes
kaiseralil19 · 1 year ago
Text
أباً عن جدّ ، ومنذ الأبد ، لا نصدّق وعود السعادة . جميعنا في حالة رعب، حتى الذين يُشهرون فائض فرحتهم في نهاية السنة ، ويُنفقون في ليلة بين عامين ، ما لا يكسبه غيرهم في عام ، هم كمن يُصفّر في الظلام ، ليُبعد عنه الخوف مما لا يراه . إنهم يفعلون ذلك خوف أن تسلبهم الحياة فرحة ما . فيُقبلون عليها بجشع الجالس إلى مائدة عامرة ، قد ترفع من أمامه في أيّة لحظة .
Tumblr media
مقتطف من مقال " الفرح العربي تحت الإقامة الجبريّة للحزن " 2015
2 notes · View notes
samar-samer · 1 year ago
Text
انا لله وانا اليه راجعون اعده اقلب في التيك توك لاقيته كله فيديوهات عن درنة والي حصل فيها وجه في قلبي حالة رعب وخوف الناس دي كانت اعده في امان الله فجأه الحال اتقلب راسا علي عقب الإعصار دمر المدينه كلها بكل مافيها تخيلت اني ممكن في لحظه اكون زيهم قلبي وجعني وخوفت جدا كان حالهم ايه؟؟ يارب يرحمهم جميعا ويجعلهم من أهل الجنة
3 notes · View notes
abir1407 · 3 days ago
Text
موسى نبى الله، إتربى فى بيت فرعون، بس دا كان تحت ضغط بسبب فرعون، وما كانش عارف فرعون إنه إللى جاى له، عدو وحزن له. بس، الخيرين مش فيهم الخسة والغدر. فرعون كان متسلط ومتمكن من بنى إسراءيل مش لأنهم خيرين (عموم أفرادهم، الغالبية الغالبة)، كان فيهم كفر وتحريف للدين وتاريخ فى قتل أنبياء... إلخ، والمواقف والاختبارات كانت بتظهر معظمهم على حقايقهم. الله أمر نبيه موسى ومعاه أخوه هارون بإنهم يهدوا فرعون بالقول اللين لعله يتذكر أو يخشى، لعله يفتكر إزاى إن يكون كما يجب وما يبغاش ولا يطغى بمظالم وإفراط فى شرور ويدخل فى دين الله (إتولدنا على فطرة الميل للحق، وكتاب الله تذكرة)، وفرعون إتسبب وجنوده لمطاردة موسى لقتله بعد ما غدر بيه شخص من بنى إسراءيل حاول موسى يدافع عنه ولكن الضغط النفسى الشديد من التربية فى بيت طاغية ظالم وبعده كمضطر عن أهل صالحين بيحبوه خلى عنده نوع من الحصار المأثر على عقله وحالته النفسية... إلخ، بس دا لا يمنع كونه صالح وله من الوعى إللى خلاه بعد كدا نبى من أنبياء الله. ما فيش حد بيكون فى حته وبعد كدا بيتقلب ضدها تماما، سحرة فرعون كانوا محاصرين بإعلام ضيق وربما يفكروا فى إن يضطروا يبقوا مع واحد زى فرعون لعله بيه يخاف مجرمين فى المجتمع ومن خارجه لدرء الاحتلال، بس هم ءامنوا فى الءاخر وضربوا بتهديدات فرعون عرض الحائط وأدركوا قوته المحدودة كونه من خلق الله وبإن الدنيا مؤقتة فاشتروا نفوسهم بتجارة رابحة وانقلب عليهم فرعون وما همهم وكان همهم إن لو إتمكن منهم فلعل الله يغفر لهم ويعدوا فى الءاخرة الأبدية لبر الأمان.
ذكر عن إن علماء أحياء ذكروا تطورات البشر إللى كانت من كائنات مخلطة حيوانات على بشر ومن شىء أشبه بأشجار حية... إلخ، ودا بيفكرنى بتسخير العلم لأهواء زى إن كاس صغير من مشروب كحولى فى اليوم مفيد للقلب، وبول البعير يشفى، والصراصير فيها فيتامينات وأكلها مفيد، والكلب بعد ضربه وسلخ جلده، أكل لحمه مفيد لتقوية الحالة الجنسية عند الرجال... إلخ. ودلوقت، شوق لخيال وأكشن وعيش فى حالة ��ما يشبه مشاهدة أفلام رعب فى كيفية بداية البشر وكانوا بأنصاف عقول وتوحشات الحيوانات وخلطات غريبة من الطبيعة على نحو غريب عن دلوقت مثلا وكيفية تدميرهم، بل وفى دين كأديان تدعى الإسلام مثلا وهى بعيدة عن مفهوم الدين الحقيقى بتتبنى الفكرة بناء على قصص غير مصدق عليها ككتاب الله المحفوظ من النقص والتحريف، وبإن إبليس وكل بقتل أقوام زى دى. الأصل فى خلق الله الطبيعى، التوازن، لعدم سهولة تدمير الكوكب والكون. وإبليس كان من شجاع محارب مطيع لله بالشكل دا ثم إلى إبليس! ودا شىء غير معقول. يعنى إحنا كالبشر والجن، كمثلين، مش من المفترض إن نذل نفوسنا لأشخاص فى الءاخر ما يستهلوش، ولا يكلف الله نفس إلا وسعها.
0 notes
aghanilyrics · 9 days ago
Link
كلمات اغنية حالة رعب حسن نسيم
0 notes
anobis-vodo2 · 2 months ago
Text
لما بقعد فترة زى دى فى ضغطها النفسي والعصبي ، بفقد القدرة كليا على النوم ؛ الموضوع متخطي الأرق او السهر بمراحل انا حرفيا مش بنام ولا دماغي بتفصل لأسابيع متواصلة الحالة الوحيدة اللى كانت بتحصل إن يغمى عليا من الإجهاد ودى الحاجة الوحيدة اللى ممكن تخليني أنام ودماغي تفصل.
يبقى الحل الآخر وهو المنوم ، بخليه دايما كخيار يائس أخير ، بعيدا عن انى كنت ممنوع عنه طبيا فى بداية عشريناتي ، لكن مشكلتي معاه كانت فى الرؤى من حياتي السابقة والكوابيس اللى بشوفها ، بتكون مرعبة لدرجة إن الخيار الأول دايما انى منمش فى مقابل اللى بشوفه ، رعب الرؤى دي كونها بتمثل حياة سابقة وبتداخل مع الحاضر بشكل درامتيكي بيحاصرك من كل جهة وأحيانا بتاخد رمزية بشكل أو بآخر ، فإحساسك بالحلم هو واقع بتعيشه بكل ما فيه ومن فيه.
إحدى هذه الرمزيات هى الكلاب ، ووجب التنويه إنى عشت طول عمري بكره الكلاب وبخاف منها حتى وإن لم يكن ده ظاهر فى تصرفاتي او فى مواجهتى ليهم ، لكن مدرك هذا الخوف ومدرك لأساسه بداء من اين وازاي وامتى تطور ، طبعا الأمر ده اتغير تماما بعد ما حضرت الست الكلبة "توشكا" ولاحقا تبعتها أخواتها "بيلا ونوجا" بقى أي كلب يكرم علشان خاطرهم ، وبدأت مشاعري تختلف تجاه الكلاب.
بالعودة الى الأحلام والرمزيات وعلاقتهم بالكلاب ، إن دايما أعدائي -ان صح القول- فى الأحلام بياخدو أشكال الكلاب ، وبكون مدرك ان الكلب ده هو فلان او فلانة أثناء مواجهتى ليه او مطاردته ليا ، حتى أثناء العركة بتاعتنا هنا فى البلد كانو بياخدو شكل الكلاب برضو وبيهاجمونى او بيهاجمو حد من أهلي ، فهى تميمة بالنسبة لي الكلاب مرتبطة بالأعداء او بأي حد بيسعى لأذيني عموما.
هذه الفترة من الفترات اللى بحتاج فيها منوم علشان أنام ، لأن طبيعة شغلي والبيئة المحيطة بيا حاليا لا تسمح ولا فيها رفاهية إنك تتعامل بقلة النوم ما يتبعها من غضب وانفلات أعصاب او الكلام بأسلوب غير لائق ، والانزواء او الإعتزال درب من دروب الخيال وأحلام يقظة يا فتى تحلم بيها لكن لا سبيل لتحقيقها ، فبيكون المنوم فرض عين وليس فرض كفاية.
مشكلة أخرى فى المنوم إنه بيخلي جسمك مشلول وعقلك صاحى ، أنت حاسس ومدرك لكل حاجة حواليك من أول عمر اللى بيكلم مراته بصوت خفيض جدا يكاد لا يسمع ، لحد صوت الغسالة اللى فى اخر الطرقة فى الحمام ، مرورا بخطوات الناس فى الشقة اللى فوقينا ، وكل هذه الاشياء انت بتسمعها كأنها فى ودنك وبتأثر على الغيبوبة اللى بيكون فيها عقلك.
فكل ما سبق كان مقدمة للحلم اللى شوفته إمبارح وصاحي لاعن الحياة بدون إستسلام وقسم عظيم بالويل ، كأن الصراع الداخلي بشكل او بآخر تم حسمه ، والغضب اللى كنت بحاول أستشعاره ��لشان مدخلش فى حالة البرود ظهر ولكن مش كمرحلة سابقة للبرود لا مرحلة لاحقة ليه ، غضب مستعر يختلف عن الغيظ العادى اللى كنت بسعى ليه ، والتقسيمة دي او التفريق ما بين الغيظ والغضب شئ لم يظهر إلا حالا فى السعي للتفرقة ما قبل عن الآن ، فغضب يصم الأذن ويحول القلب كما كان عليه من سنين والوصف الشهير لأحد الأصدقاء "قلبك حجر صوان يا علوان" مردد احدى أغاني مسلسل ذئات الجبل.
على كلا حلم الأمس بإختصار إستعادة للقطة من حياتي السابقة ، انى كنت فى احدى الأذقة الجانبية لشوارع السود فى نورث كارولينا ، بهدوم مبلولة ومهلهلة برغم انها غير مهترئة لكن الميا اللى بتخر منها توحي بعكس ده ، سيدتين عجائز من السود قدام احدى الشقق الأرضية بيشوفوني وأنا بترنج بيبصولي بكل غضب وحقد وبيطردونى من المملكة بتاعتهم فى الزقاق اللى لا يتجاوز عرض الشارع فيه 4 متر ، بعدها بكام بيت بيكون عجوز اخر بيزغدني بالعصايا علشان ابعد اكتر وانا وسط ترنحي بقرب ليه ومبتسم على أمل انى الاقي عنده نجاة بشكل أو بآخر من التعب اللى متملكني واللى بيخليني اترنح لكنهم مفكريني سكران ، وإنك تكون سكران بيترنح فى حي للسود وفوق كله أجنبي وأجنبي مش أسود كمان فالفئران يا صديقي هيتم التعامل معاها برحمة عنك ، فالإكتفاء بالشتيمة وطلب المغادرة من الستات العواجيز ومن ثم الزغد بنهاية العصايا ، تقدر تعتبر نفسك أكتر من محظوظ وانكتبلك عمر جديد بشكل أو بآخر.
بكمل ترنح للوصول لنهاية الزقاق على امل الوصول فى النهاية لمكان أقدر اخد فيه نفسى وأرجع الاوتيل أو للتواصل مع أي حد ، لكن مش بقدر وبحس إن خلاص حانت لحظة الإستسلام اللى مستنيها من بدري والسقوط اللى هيتبعه نوم أخيرا خلاص ، وهما لاحقا هيدورو عليا عادي وهيوصلولي بس أكون نمت شوية.
قبل السقوط بلحظات ، بيفتح العجوز الباب عن كام كلب بيطاردونى وفى مقدمتهم او القائد بتاعه كلبة تشبه نوجا إن لم تكن هى ، بقدرة قادر بترجعلي القدرة على الإنتصاب وببداء أجري ولكن بتحصلني فبلتفت دفاعا عن نفسي فتقبض على دراعي وتغرس أسنانها فيه.
عايز أقول ومهم جدا ، إن كل مرة سابقة حلمت فيها بهذا النوع وكان فيه كلاب ، عمر ما قدر كلب انه يوصلي والمرة او الاتنين اللى كلب فيهم وصلي مقدرش يعضني ولا حتى يسيب خربوش واحد عليا ، دايما كنت بكون حاضر وقادر بكل سهولة الرد او الدفاع مهما كان الأمر متأزم وثقيل على النفس ، لكن لا مفيش كلب/حد عرف يوصل لدرجة انه يعضني ، فهذه المرة الأولى ال��ى أشوف بيها حاجة بهذا الشكل.
بالعودة الى نوجا المنغمسة أنيابها فى لحمي واللى بتدوس عليها بمنتهى الحقد والعنف ، ووراها مجموعة كلاب أخرى محصلاها ، وكل تفكيري وقتها انى اضربها على مناخيرها او أقاوم لكن شعور داخلي طاغي بيرخي أيدي إن مفيش جدوى ولا طائل من المقاومة ، ومنتظر حد ييجي يخلصنى من الناس اللى أعرفهم أو حتى العجوز نفسه اللى سلط الكلاب ييجي يمنعهم ، لكن مفيش حاجة بتحصل وجسمي بيصيبو شلل كامل مستسلم لعضات الكلاب المتواصلة من كل حدب وصوب ، حاجة كدة شبه العجل لما يقع بتكتر سكاكينه ، بغمض عيني فى الحلم مستسلم للوجع الذى لا يحتمل كاتم حتى الصراخ كالعادة ؛ ومش تصنع للجَلد لكن مرة أخرى إنعدام الجدوى وشعور دفين إنى استحق ده إنى وثقت بهذا الشكل وسمحت لنوجا أو من تمثله الأمر يوصل لكدة.
فصاحى مقسم على ما سلف ذكره بالإضافة إنى مش هنتظر مساعدة من حد هناك ، ما سيكون وما سيحدث هو منى أنا هنا وبطريقتي هنا وبقدراتي هنا اللى لا تساوي واحد على مليار من الإمكانيات او المساعدة اللى ممكن أحصل عليها.
0 notes
topshope · 3 months ago
Text
قصص رون رعب
“قصص رون رعب” هو كتاب يشد الأنفاس، يأخذك في رحلة مشوقة مليئة بالغموض والإثارة على متن حكايات “الهضبة”. تتميز هذه القصص بتفاصيلها المثيرة وأحداثها المرعبة التي تأسر الخيال وتترك القارئ في حالة تشويق دائم. تصفح صفحات هذا الكتاب لترى عالمًا من الخيال والإثارة، حيث تتشابك العوالم المظلمة مع الواقع في كل قصة.
0 notes
tihama24 · 4 months ago
Text
كاتب صحفي: زعيم مليشيا الحوثي يعيش رعبه الاخير
New Post has been published on https://tihama24.com/yemen/news326248
كاتب صحفي: زعيم مليشيا الحوثي يعيش رعبه الاخير
قال كاتب صحفي، أن زعيم مليشيات إيران في اليمن عبدالملك الحوثي يعيش حالة من رعب الشديد، عقب الغارات الأمريكية الأخيرة. وكتب الصحفي خالد سلمان، في منشور على صفحته بالفيسبوك: “عبدالملك الحوثي يعيش حالة رعبه الأخير، يتلفت بين حواريه واتباعه يتلصص على بطانته الضيقة، عل أحدهم يحمل بين جنباته ولاءات مشكوك بها أو تبعية لمخابرات الأجنبي”. وأضاف أن “الحوثي يعيش آخر أسوأ لحظات حياته، يلفلف صرره ويرتحل من صنعاء إلى صعدة، حيث هناك لا وقت لديه لكتابة وصيته وتدبيج خطابة يلعن فيها القذائف الخارقة، ويذم جبال الله التي لم تمنحه حصناً منيعاً بما يكفي، يقيه الصواريخ الذكية وتحِّرز لحمه بطلاسم ضد …
0 notes
crazyteenager · 6 months ago
Text
0 notes
afaqarabq · 6 months ago
Text
أفظع 10 جرائم حقيقية لا يجب عليك البحث عنها على الإنترنت
 أكثر محبي الجرائم الحقيقية تشددًا في حالة من الذهول. عندما نتخيل معاناة الضحايا، فمن الصعب أن نفهم كيف نجا هؤلاء القتلة الساديون من ذلك. التفاصيل المروعة لهذه الجرائم المروعة أسوأ من أي فيلم رعب. أقترح عليك بشدة أن تنتبه إلى نصيحتي وتتجنب البحث عن العناص
 أكثر محبي الجرائم الحقيقية تشددًا في حالة من الذهول. عندما نتخيل معاناة الضحايا، فمن الصعب أن نفهم كيف نجا هؤلاء القتلة الساديون من ذلك. التفاصيل المروعة لهذه الجرائم المروعة أسوأ من أي فيلم رعب. أقترح عليك بشدة أن تنتبه إلى نصيحتي وتتجنب البحث عن العناصر الموجودة أدناه. 10-جرائم قتل عائلة شيشاير في عام 2007، تعرضت عائلة بيتيت – جينيفر هوك بيتيت وابنتاها المراهقتان – للاعتداء والقتل في منزلهم…
0 notes