#تتأهب
Explore tagged Tumblr posts
Text
أوروبا تتأهب لزمن ترامب.. مخاوف وتأكيد على "استقامة الظهر"
نقدم لكم في اشراق العالم 24 خبر بعنوان “أوروبا تتأهب لزمن ترامب.. مخاوف وتأكيد على "استقامة الظهر"” Access Denied You don’t have permission to access…
0 notes
Text
اليابان تتأهب لاحتمال سقوط أول قمر صناعي كوري شمالي للتجسس
22/4/2023–|آخر تحديث: 22/4/202308:02 AM (مكة المكرمة) ذكرت وكالة كيودو اليابانية أن وزير الدفاع الياباني ياسوكازو هامادا أمر اليوم السبت قوات بلاده للتأهب لاحتمال سقوط صاروخ كوري شمالي على الأراضي اليابانية، من المنتظر أن يحمل أول قمر صناعي للتجسس تطلقه بيونغ يونغ. ونقلت الوكالة عن مصادر حكومية أن الجيش الياباني سينشر منظومات الدفاع الجوي الأميركية الصنع “باتريوت” (Patriot)، وسفينة مدمرة مجهزة…
View On WordPress
0 notes
Text
الجيش المصري يبني عوازل ضخمة أمام معبر رفح والشاحنات تتأهب
الجيش المصري يبني عوازل ضخمة أمام معبر رفح والشاحنات تتأهب أظهرت صور نشرتها “مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان”، بناء عوازل ضخمة وضعها الجيش المصري أمام مدخل بوابة رفح. وجاء ذلك في الوقت الذي تنتظر فيه سيارات قوافل المساعدات بالقرب من معبر رفح البري الحدودي بين مصر وقطاع غزة على أن تعطينا السلطات الأمنية المصرية تعليماتها الخاصة بموعد فتح المعبر. وأضاف مصدر أن هذا التحرك استعدادا لما هو قادم موضحا أن…
View On WordPress
0 notes
Text
الجيش المصري يبني عوازل ضخمة أمام معبر رفح والشاحنات تتأهب
الجيش المصري يبني عوازل ضخمة أمام معبر رفح والشاحنات تتأهب أظهرت صور نشرتها “مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان”، بناء عوازل ضخمة وضعها الجيش المصري أمام مدخل بوابة رفح. وجاء ذلك في الوقت الذي تنتظر فيه سيارات قوافل المساعدات بالقرب من معبر رفح البري الحدودي بين مصر وقطاع غزة على أن تعطينا السلطات الأمنية المصرية تعليماتها الخاصة بموعد فتح المعبر. وأضاف مصدر أن هذا التحرك استعدادا لما هو قادم موضحا أن…
View On WordPress
0 notes
Text
لمرةٍ واحدة
أُريد أن تنصُرني
الأشياء التي
استَنزْفَني فيها
بِلا رحمة
نظرًا لأنّي
دائمًا كنت أقف أمام العالم كُلّه
لأجل أشياءٍ
كانت تتأهب لطعني من الخلف!
- هدير علاء
10 notes
·
View notes
Text
يلوذ وجهكَ الخفي
مستأنساً
بنيةٍ بلهاء
يمد يد الضجر
يلامس كفوف الهواء
الفارغة
تلك اليد... لم تعد
تأبه بالمصافحة
نسيت مواعيد المطر
وانت تتأهب مثل
خنجر بالٍ
ملقي في مكانٍ
مهجور
ليس هناك من شك
فيما ترى او تتأمل
فرص الوعود دفنت
تحت اتربة الخطى
وكلام الحب ازميل فارغ !
#kh
8 notes
·
View notes
Text
خاصرتها بالألغام.. وتنفجر.. لا هو موت.. ولا هو انتحار
إنه أسلوب غـزة في إعلان جدارتها بالحياة
منذ أربع سنوات ولحم غـزة يتطاير شظايا قذائف
لا هو سحر ولا هو أعجوبة، إنه سلاح غـزة في الدفاع عن بقائها وفي استنزاف العدو
ومنذ أربع سنوات والعدو مبتهج بأحلامه.. مفتون بمغازلة الزمن.. إلا في غـزة
لأن غـزة بعيدة عن أقاربها ولصيقة بالأعداء.. لأن غـزة جزيرة كلما انفجرت وهي لا تكف عن الانفجار خدشت وجه العدو وكسرت أحلامه وصدته عن الرضا بالزمن.
لأن الزمن في غـزة شيء آخر.. لأن الزمن في غـزة ليس عنصرا محايدا إنه لا يدفع الناس إلى برودة التأمل. ولكنه يدفعهم إلى الانفجار والارتطام بالحقيقة. الزمن هناك لا يأخذ الأطفال من الطفولة إلى الشيخوخة ولكنه يجعلهم رجالا في أول لقاء مع العدو.. ليس الزمن في غـزة استرخاء ولكنه اقتحام الظهيرة المشتعلة.. لأن القيم في غـزة تختلف.. تختلف.. تختلف.. القيمة الوحيدة للإنسان المحتل هي مدى مقاومته للاحتلال هذه هي المنافسة الوحيدة هناك.
وغـزة أدمنت معرفة هذه القيمة النبيلة القاسية.. لم تتعلمها من الكتب ولا من الدورات الدراسية العاجلة ولا من أبواق الدعاية العالية الصوت ولا من الأناشيد. لقد تعلمتها بالتجربة وحدها وبالعمل الذي لا يكون إلا من أجل الإعلان والصورة.
إن غـزة لا تباهي بأسلحتها وثوريتها وميزانيتها إنها تقدم لحمها المر وتتصرف بإرادتها وتسكب دمها. وغزة لا تتقن الخطابة.. ليس لغزة حنجرة.. مسام جلدها هي التي تتكلم عرقا ودما وحرائق.
من هنا يكرهها العدو حتى القتل. ويخافها حتى الجريمة. ويسعى إلى إغراقها في البحر أو في الصحراء أو في الدم. من هنا يحبها أقاربها وأصدقاؤها على استحياء يصل إلى الغيرة والخوف أحيانا. لأن غزة هي الدرس الوحشي والنموذج المشرق للأعداء والأصدقاء على السواء.
ليست غزة أجمل المدن..
ليس شاطئها أشد زرقة من شؤاطئ المدن العربية
وليس برتقالها أجمل برتقال على حوض البحر الأبيض.
وليست غزة أغنى المدن..
وليست ��رقى المدن وليست أكبر المدن. ولكنها تعادل تاريخ أمة. لأنها أشد قبحا في عيون الأعداء، وفقرا وبؤسا وشراسة. لأنها أشدنا قدرة على تعكير مزاج العدو وراحته، لأنها كابوسه، لأنها برتقال ملغوم، وأطفال بلا طفولة وشيوخ بلا شيخوخة، ونساء بلا رغبات، لأنها كذلك فهي أجملنا وأصفانا وأغنانا وأكثرنا جدارة بالحب.
نظلمها حين نبحث عن أشعارها فلا نشوهن جمال غزة، أجمل ما فيها أنها خالية من الشعر، في وقت حاولنا أن ننتصر فيه على العدو بالقصائد فصدقنا أنفسنا وابتهجنا حين رأينا العدو يتركنا نغني.. وتركناه ينتصر ثم جفننا القصائد عن شفاهنا، فرأينا العدو وقد أتم بناء المدن والحصون والشوارع.
ونظلم غزة حين نحولها إلى أسطورة لأننا سنكرهها حين نكتشف أنها ليست أكثر من مدينة فقيرة صغيرة تقاوم
وحين نتساءل: ما الذي جعلها أسطورة؟
سنحطم كل مرايانا ونبكي لو كانت فينا كرامة أو نلعنها لو رفضنا أن نثور على أنفسنا
ونظلم غزة لو مجدناها لأن الافتتان بها سيأخذنا إلى حد الانتظار، وغزة لا تجيء إلينا، غزة لا تحررنا، ليست لغزة خيول ولا طائرات ولا عصي سحرية ولا مكاتب في العواصم، إن غزة تحرر نفسها من صفاتنا ولغتنا ومن غزاتها في وقت واحد وحين نلتقي بها ذات حلم ربما لن تعرفنا، لأن غزة من مواليد النار ونحن من مواليد الانتظار والبكاء على الديار.
صحيح أن لغزة ظروفا خاصة وتقاليد ثورية خاصة ولكن سرها ليس لغزا: مقاومتها شعبية متلاحمة تعرف ماذا تريد (تريد طرد العدو من ثيابها)
وعلاقة المقاومة فيها بالجماهير هي علاقة الجلد بالعظم. وليست علاقة المدرس بالطلبة.
لم تتحول المقاومة في غزة إلى وظيفة ولم تتحول المقاومة في غزة إلى مؤسسة. لم تقبل وصاية أحد ولم تعلق مصيرها على توقيع أحد أو بصمة أحد. ولا يهمها كثيرا أن نعرف اسمها وصورتها وفصاحتها لم تصدق أنها مادة إعلامية، لم تتأهب لعدسات التصوير ولم تضع معجون الابتسام على وجهها.
لا هي تريد.. ولا نحن نريد.
من هنا تكون غزة تجارة خاسرة للسماسرة ومن هنا تكون كنزا معنوياً وأخلاقيا لا يقدر لكل العرب.
ومن جمال غزة أن أصواتنا لا تصل إليها لا شيء يشغلها، لا شيء يدير قبضتها عن وجه العدو، لأشكال الحكم في الدولة الفلسطينية التي سننشئها على الجانب الشرقي من القمر، أو على الجانب الغربي من المريخ حين يتم اكتشافه، إنها منكبة على الرفض.. الجوع والرفض والعطش والرفض والتشرد والرفض والتعذيب والرفض والحصار والرفض والموت والرفض.
قد ينتصر الأعداء على غزة (وقد ينتصر ال��حر الهائج على جزيرة قد يقطعون كل أشجارها)
قد يكسرون عظامها
قد يزرعون الدبابات في أحشاء أطفالها ونسائها وقد يرمونها في البحر أوالرمل أو الدم ولكنها
لن تكرر الأكاذيب ولن تقول للغزاة: نعم
وستستمر في الانفجار
لا هو موت ولا هو انتحار ولكنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة..
وستستمر في الانفجار
لا هو موت ولا هو انتحار ولكنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة..
40 notes
·
View notes
Text
جميل أن تعود إلى البيت،
لكن ليست كل عودة جميلة
عليك أن تتأهب في بعض الليالي
لما ينتظرك،
إن كان حزنًا يجلس على الفراش
مثل قرد صغير،
أو ذكرى خلف الباب
تنتظرك لتتعلق بعنقك
مثل امرأة شهوانية،
أو خيال حبيبة بعيدة،
بعيدة جدًا،
لكنها تعرف كيف تلمس الغيوم
التي في عينيك،
فتبكي.
2 notes
·
View notes
Text
لمرةٍ واحدة
أُريد أضن تنصُرني
الأشياء التي
استَنزْفَني فيها
بِلا رحمة
نظرًا لأنّي
دائمًا كنت أقف أمام العالم كُلّه
لأجل أشياءٍ
كانت تتأهب لطعني من الخلف!
🦋✨
2 notes
·
View notes
Text
والشامات على بطنها متراصات كقافلة حج تتأهب للمضي بحجيج.
2 notes
·
View notes
Text
عندما تتأهب للرحيل لا تغادر فجأة متسرعا. تريث.. رتب اغراضك بهدوء.. احزم امتعتك جيدا.. تلفت يمينا ويسارا.. فتش ادراجك.. اقلب فراشك.. ابحث تحت وسائدك ومرتبتك.. أسفل حواف سجادتك.. على حبال الغسيل بشرفتك.. وبكل بقعة من مكانك. أحرص على الا تترك شيئا سهوا يؤرق ذكراه من ستهجره!
6 notes
·
View notes
Text
مستشفيات القدس تتأهب لاستقبال جرحى غزة والأسرى المحررين
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “مستشفيات القدس تتأهب لاستقبال جرحى غزة والأسرى المحررين” القدس المحتلة- أنهت مستشفيات مدينة القدس المحتلة استعداداتها لاستقبال جرحى ومرضى قطاع غزة الذين لم يصلوا المدينة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من جهة، والأسرى المحررين في صفقة التبادل المزمعة بالتزامن مع بدء المرحلة الأولى من اتفاق وقف العدوان،…
View On WordPress
0 notes
Text
{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)}
الاستعاذة في هذه السورة برب الناس، ملك الناس، إله الناس.
والمستعاذ منه هو: شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة والناس.
والاستعاذة بالرب، الملك، الإله، تستحضر من صفات الله سبحانه ما به يدفع الشر عامة، وشر الوسواس الخناس خاصة.
فالرب هو المربي والموجه والراعي والحامي.
والملك هو المالك الحاكم المتصرف.
والإله هو المستعلي المستولي المتسلط.
وهذه الصفات فيها حماية من الشر الذي يتدسس إلى الصدور.
وهي لا تعرف كيف تدفعه لأنه مستور.
والله رب كل شيء، وملك كل شيء، وإله كل شيء.
ولكن تخصيص ذكر الناس هنا يجعلهم يحسون بالقربى في موقف العياذ والاحتماء.
والله برحمة منه يوجه رسوله صلى الله عليه وسلم وأمته إلى العياذ به والالتجاء إليه، مع استحضار معاني صفاته هذه، من شر خفي الدبيب، لا قبل لهم بدفعه إلا بعون من الرب الملك الإله.
فهو يأخذهم من حيث لا يشعرون، ويأتيهم من حيث لا يحتسبون.
والوسوسة: الصوت الخفي.
والخنوس: الاختباء والرجوع.
والخناس هو الذي من طبعه كثرة الخنوس.
وقد أطلق النص الصفة أولاً: {الوسواس الخناس}.
وحدد عمله: {الذي يوسوس في صدور الناس}.
ثم حدد ماهيته: {من الجنة والناس}.
وهذا الترتيب يثير في الحس اليقظة والتلفت والانتباه لتبين حقيقة الوسواس الخناس، بعد إطلاق صفته في أول الكلام؛ ولإدراك طريقة فعله التي يتحقق بها شره، تأهبا لدفعه أو مراقبته! والنفس حين تعرف بعد هذا التشويق والإيقاظ أن الوسواس الخناس يوسوس في صدور الناس خفية وسراً، وأنه هو الجنة الخافية، وهو كذلك الناس الذين يتدسسون إلى الصدور تدسس الجنة، ويوسوسون وسوسة الشياطين.
النفس حين تعرف هذا تتأهب للدفاع، وقد عرفت المكمن والمدخل والطريق! ووسوسة الجنة نحن لا ندري كيف تتم، ولكنا نجد آثارها في واقع النفوس وواقع الحياة.
ونعرف أن المعركة بين آدم وإبليس قديمة قديمة؛ وأن الشيطان قد أعلنها حرباً تنبثق من خل��قة الشر فيه، ومن كبريائه وحسده وحقده على الإنسان! وأنه قد استصدر بها من الله إذناً، فأذن فيها سبحانه لحكمة يراها! ولم يترك الإنسان فيها مجرداً من العدة.
فقد جعل له من الإيمان جُنة، وجعل له من الذكر عدة، وجعل له من الاستعاذة سلاحاً.
فإذا أغفل الإنسان جنته وعدته وسلاحه فهو إذن وحده الملوم! عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الشيطان جاثم على قلب ابن آدم فإذا ذكر الله تعالى خنس، وإذا غفل وسوس».
وأما الناس فنحن نعرف عن وسوستهم الشيء الكثير.
ونعرف منها ما هو أشد من وسوسة الشياطين! رفيق السوء الذي يتدسس بالشر إلى قلب رفيقه وعقله من حيث لا يحتسب ومن حيث لا يحترس، لأنه الرفيق المأمون! وحاشية الشر التي توسوس لكل ذي سلطان حتى تتركه طاغية جباراً مفسداً في الأرض، مهلكاً للحرث والنسل! والنمام الواشي الذي يزين الكلام ويزحلقه، حتى يبدو كأنه الحق الصراح الذي لا مرية فيه.
وبائع الشهوات الذي يتدسس من منافذ الغريزة في إغراء لا تدفعه إلا يقظة القلب وعون الله.
وعشرات من الموسوسين الخناسين الذين ينصبون الأحابيل ويخفونها، ويدخلون بها من منافذ القلوب الخفية التي يعرفونها أو يتحسسونها.
وهم شر من الجنة وأخفى منهم دبيباً! والإنسان عاجز عن دفع الوسوسة الخفية.
ومن ثم يدله الله على عدته وجنته وسلاحه في المعركة الرهيبة! وهناك لفتة ذات مغزى في وصف الوسواس بأنه {الخناس}.
فهذه الصفة تدل من جهة على تخفيه واختبائه حتى يجد الفرصة سانحة فيدب ويوسوس.
ولكنها من جهة أخرى توحي بضعفه أمام من يستيقظ لمكره، ويحمي مداخل صدره.
فهو سواء كان من الجنة أم كان من الناس إذا ووجْه خنس، وعاد من حيث أتى، وقبع واختفى.
أو كما قال الرسول الكريم في تمثيله المصور الدقيق: «فإذا ذكر الله تعالى خنس، وإذا غفل وسوس».
وهذه اللفتة تقوي القلب على مواجهة الوسواس.
فهو خناس.
ضعيف أمام عدة المؤمن في المعركة.
ولكنها من ناحية أخرى معركة طويلة لا تنتهي أبداً.
فهو أبداً قابع خانس، مترقب للغفلة.
واليقظة مرة لا تغني عن اليقظات.
والحرب سجال إلى يوم القيامة؛ كما صورها القرآن الكريم في مواضع شتى، ومنها هذه الصورة العجيبة في سورة الإسراء: {وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طيناً قال أرأيتك هذا الذي كرّمتَ علي لئن أخرتني إلى يوم القيامة لأحتنكنَّ ذريته إلا قليلاً قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزآؤكم جزاء موفوراً واستفزِزْ من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا} وهذا التصوُّر لطبيعة المعركة ودوافع الشر فيها سواء عن طريق الشيطان مباشرة أو عن طريق عملائه من البشر من شأنه أن يشعر الإنسان أنه ليس مغلوباً على أمره فيها.
فإن ربه وملكه وإلهه مسيطر على الخلق كله.
وإذا كان قد أذن لإبليس بالحرب، فهو آخذ بناصيته.
وهو لم يسلطه إلا على الذين يغفلون عن ربهم وملكهم وإلههم.
فأما من يذكرونه فهم في نجوة من الشر ودواعيه الخفية.
فالخير إذن يستند إلى القوة التي لا قوة سواها، وإلى الحقيقة التي لا حقيقة غيرها.
يستند إلى الرب الملك الإله.
والشر يستند إلى وسواس خناس، يضعف عن المواجهة، ويخنس عند اللقاء، وينهزم أمام العياذ بالله.
وهذا أكمل تصور للحقيقة القائمة عن الخير والشر.
كما أنه أفضل تصور يحمي القلب من الهزيمة، ويفعمه بالقوة والثقة والطمأنينة.
والحمد لله أولاً وأخيراً.
وبه الثقة والتوفيق.
وهو المستعان المعين.
4 notes
·
View notes
Text
لمرةٍ واحدة
أُريد أن تنصُرني
الأشياء التي
استنزفني فيها
بِلا رحمة
نظرًا لأنّي
دائمًا كنت أقف أمام العالم كُلّه
لأجل أشياءٍ
كانت تتأهب لطعني من الخلف!
- هدير_علاء.
6 notes
·
View notes
Text
حلم
رأيته للمرة الأولى في حديقة المدينة. وشى مجلسه تحت الشجرة المنبوذة، حادة الأشواك، نافرة الأغصان، بحديث عهده بها. لا يوجد بيت واحد تقريبا لم ترو فيه قصة الأصدقاء الذين تحلقوا حولها ذات مساء، وتجرأوا على النظر للظلمة التي سكنت ملتقى أغصانها. حلت عليهم لعنتها، فقدوا قدرتهم على التمييز، وأصحى كلامهم هذيانا. لعنها أهلها بالهجر ولعنتهم بالقبح؛ تساقطت أوراقها، وتغلظت جذورها، وأظلمت كقلب طال تعرضه للقسوة. لا أحد يعلم تحديدا ماذا ��أى هؤلاء من هولٍ أذهب عقولهم، ولم يهتم أحد حقا بالإجابة؛ في بلدتي الصغيرة تصبح للأساطير سطوة الأديان، وينهزم الفضول أمام الخوف. حتى أنا، متى مررت بها، أحنيت رأسي، في مزيج من الرهبة والاحترام، لقصص الأولين.
كان وديعا مثل حلم، انتظمت أنفاسه انتظام النائمين. حفّه سكون السَّحر، حتى خيل إليّ أن الأرض تستمد منه ثباتها. بين راحتيه استقر كتابٌ ذو غلافٍ أزرق. وبدا، بشعره البني، وقميصه الأبيض، وكتابه الذي بلون السماء، كأنه الصورة المقلوبة للكون.
لم يرفع رأسه عن كتابه مرة واحدة، كما لو أن العالم خارجه قد تلاشى. شعرت أنه امتداد للشجرة التي أسند ظهره إليها. لن أعجب مطلقا إن أخطأ عصفور طريقه وحطّ على كتفه الآن. لم أعلم حينها أن السماء قد سمعتني، وأن تخيل شيء لا يجنبك المفاجأة عند حدوثه. رأيت عصفورا دقيق الحجم، قادما من العدم، ليستقر، بسلامٍ تام، على كتفه الأيسر. لم يحرك ساكنا. كان كمن اعتاد الأمر، وربما لم يلحظه على الإطلاق.
ليس من عادتي التحديق في الغرباء، لكنه لم يكن غريبا، على الأقل ليس بالمعنى المعروف للكلمة. فرؤيته هناك، في ذلك الموضع تحديدا، أثارت في داخلي حنينا أليفًا إلى ذكرى لم أستطع تبينها، لكنها كانت على قدر من الرقة بث بداخلي طمأنينة عذبة، وكان هذا كافيا. ربما لم يخطئ العصفور الطريق في نهاية الأمر. لم أشعر برغبة في الحديث إليه، اكتفيت بإلقاء نظرة، بين الحين والآخر، لأطمئن على المعجزة.
مرّ الوقت سريعا. أخذت الشمس تستعد لتبدأ رحلتها إلى الطرف اخرمن العالم. واستعددت، أنا الأخرى، لرحلتي إلى الطرف الآخر من المدينة. الطريق طويل، والليل شرّ رفيقٍ فيه. ألقيت نظرة مودعة على الغريب وعصفوره وشجرته، رأيت فروعها تهتز اهتزازات خفيفة متناغمة، لم أعلم إن كان هذا فعل أثر النسيم أم صديقها الجديد. ابتسمت؛ لكل الكائنات حظها في الرفقة إذا، حتى الأشجار.
أدرت ظهري واتجهت صوب البيت
أمطرت السماء طيلة ساعة أو أكثر قليلا. علِقت بعض حبات المطر الأخيرة كالنجوم على شباك غرفتي. أدرت بعض الموسيقى الهادئة وجلست لأدون أحداث اليوم. لطالما كانت هذا فقرتي المفضلة، حيث يستحيل اليوم قطة وديعة تتأهب للنوم بين صفحات مذكراتي. أظل أداعبها بقلمي حتى تستقر أنفاسها وتنام، حينها أطوي أوراقي وأستعد للنوم أنا أيضا
انتهيت من الكتابة، شعرت بأجفاني تتثاقل، وبدأت قبضة المنطق تتراخى شي��ا فشيئا من على الواقع؛ ليهرب من خلالها إلى عالم الأحلام، ويتماهى معه تماما حتى تفقد القدرة على التمييز بينهما. لكن ما كاد الخيط بينهما يتصل حتى ضربتني صاعقة الذكرى، لتفصل بينهما مرة أخرى. تذكرت، فجأة، لم لم يكن الغريب غريبا.
هرعت كالمحموم إلى مذكراتي القديمة، أنقب فيها عن أي أثر لتلك الذكرى، حتى وجدتها. زارني الغريب في أحلامي عدة مرات. كتبت عنها بدقة، دائما أراه تحت الشجرة ذاتها، ممسكا بالكتاب ذاته، وعلى كتفه الأيسر العصفور ذاته. تطابقٌ كاد أن يذهب بعقلي وقلبي دفعة واحدة. دائما أراقبه من بعيد، إلى أن قررت، ذات مرة، الاقتراب. خطوت خطوة واحدة إلى الأراضي المحرمة، طار عصفوره فجأة، ورفع نظره إليّ. التقت العينان وانتهى الحلم، وهجر حديقتي عامين كاملين.
طار النوم كالعصفور. لا.. مستحيل.. لا تهرب الأحلام للواقع بهذه البساطة. جبت الغرفة مرارا في محاولات للهدوء باءت جميعها بالفشل. وددت لو أدرت عجلة الزمن للأمام، فأراه مرة أخرى، وأشهد، بوعيٍ، تحقق المعجزة. لكن لا تسير الأمور أبدا بهذه الطريقة؛ إما تغفل عن الوقت، فيمضي، أو تراقبه، فيتجمّد. يا إلهي! ما أثقل الساعات على قلب ينتظر!
غلبني النوم في النهاية، توجهت للجامعة، كانت نصف محاضراتي قد انقضت بالفعل. حاولت أن أشغل نفسي بصغائر الأمور، لم تنطلِ حيلتي على الوقت، مرّ بطيئا متثاقلا، لكنه مر في النهاية. وصلت الحديقة في نفس الوقت تقريبا، لكنني لم أره. انتظرت إلى أن خيّم الليل، لا أثر له. انقبض قلبي، ربما أفسدت القراءة عقلي كما تنبأ لي كثير من الأصدقاء والأهل. كانت ليلة باردة، هبّت فيها الريح من كل اتجاه، تماما كأفكاري، لكنني، عندما نظرت نظرة أخيرة للشجرة، وجدتها ثابتةً تماما، لم يتحرك أي من فروعها، وكأن افتقاد صديقها الجديد أكسبها ثقلا لا تقدر الريح، مهما اشتدت، على حمله. عدت للبيت بأعين مثقلة بالنعاس، وقلب مشبعٍ بالخيبة.
مرت الأيام في إثر بعضها، عاد كل شيء عاديا، لكن، ليس تماما. كنت أستطيع أن أرى، بوضوح مؤلم، موضع القطعة المفقودة من الأحجية. تلك التي لم أعرف بوجودها قبل أن تأتي به الصدفة إلي. ولم أجد قط أصخب من هذا الغياب. ظللت أنتظره، دون أمل حقيقي في معاودة الظهور. لكنني، بالرغم من كل شيء، أنتظر..
بعد انتهاء امتحانات الفصل الدراسي الأول، مررت بالحديقة، كعادتي، لألتقط أنفاسي بعد شهور متصلة من الجري. عندها، رأيته.
لم يكن هناك وقت للتصديق، خشيت أن يختفي، مرة أخرى، دون إنذار. وجدتني أساق إليه، كالقدر، دون مقاومة حقيقية. لم أعلم ماذا سأخبره، أو كيف أبدأ الحديث في المقام الأول، ��كن كل هذا بدا ثانويا مقارنة برغبتي في الوصول. ما إن اقتربت منه حتى طار العصفور، دون أن ينتبه حتى
"صباح الخير"
بداية حمقاء للحديث، بالطبع. انقضى الصباح بالفعل، لم يتبقى سواء آثار عنيدة للنور في سماء الليل، لكنني نجحت أخيرا في لفت
انتباهه، رفع رأسه، ببطء درامي، تجاهي
لم يكن ينظر إلي، كان ينظر من خلالي؛ نظراته ترتحل عبري إلى أراضٍ بعيدة، شديدة البعد، يظن المرء أن العمر لا يكفي ليصل إليها. تسمرت برهة أمام عينيه، لم أرَ قط عينين تتحدثان لغة الحنين بهذه الطلاقة. أعادني صوته إلى العالم. دار الحديث بيننا بسيطا وحانيا، بشكل يثير الريبة، لم يكن غريبا، كان كصديق قديم. استأذنته بالجلوس فأذن لي. سألته عن الشجرة، لم اختارها تحديدا، ومن علمه لغة الطير. أخبرني أنه رحالةً ضل الطريق إلى بيته على حين غفلة منه، وأن قسوة ما لاقاه في الطريق علمته أن يرهف السمع، علّه يتمكن من التقاط همسات الأنس في صخب غربته، فيستعين بها على الرحلة. ولذلك، عندما نادت هذه الشجرة، لبّى. جال بعينيه دقيقة في الأفق، ثم قال، كأنما يحادثه، أن جميع المخلوقات، على مستوى ما، تتحدث اللغة ذاتها. لم أفهم، لكن لم يكن هذا أعجب ما حدث على أية حال. وددت لو استمر في الحديث، لكنه صمت، أغرق في الصمت، وعلى وجهه مسحة من حزنٍ قديم. أدركت أنه هذه إشارتي للرحيل، قمت دون تمهل، حييته، ورحلت. اتجهت صوب البيت وفي قلبي أمنية واحدة، فقط، أن أراه مرة أخرى
في اليوم التالي كان هناك، المكان ذاته، الكتاب ذاته، العصفور ذاته. اقتربت منه، بهدوء هذه المرة، فطار بعد دقيقة كاملة. وكان هذا انتصارا كافيا بالنسبة إلي. أخبرني الغريب عن أشياء كثيرة، عن الخوف والحزن والسكن. قال لي أن الأرض بيت لمن أراد. سألته، وكيف تريد؟ أخبرني، أنه عليّ تعلّم لغتها.
"وأي لغة تتحدث؟"
"الصمت"-
قالها وصمت بدوره، شعرت أنه يحادثها، وحاولت، أنا، الإنصات.
توالت لقاءاتنا، في كل مرة يحدثني عن شيء جديد، شيء لا يستطيع العقل تصديقه ولكن يقسم القلب على صدقه. وفي كل مرة، أيضا، يبقى عصفوره لمدة أطول. كنا نتحدث إلى أن تغيب الشمس، وأرحل، متسائلة إلى متى يستمر حظي. لم أسأله لم اختفى، ربما لأنني لم أتذكر أنه فعل في المقام الأول. كنت أختبر، إلى جانبه، في دقائق، معنى الأبد.
لقاؤنا هذه المرة كان مختلفا، لم نتبادل سوى الصمت. شعرت بطمأنينة الحلم، كل شيء في مكانه الصحيح، يبدو أن العصفور شعر بذلك أيضا، فبقي على كتف الغريب طيلة الوقت. تعلمت أنه لا يلزم أن تتحدث لكي تتحدث. ابتسمت، وتركت بصري يجول حرًّا في الحديقة. الغريب بجانبي، لا أثر لمسحة الحزن القديم التي اعتدت رؤيتها بوجهه. في لحظة معينة، رفع رأسه إلى الشجرة الملعونة، ففعلت مثله. تأملت فروعها تعا��ق السماء، لأول مرة في حياتي. ذُهِلت. لم أر قبلا شيئا جميلا إلى هذا الحد. نظرت إليه لأخبره، رأيته يبتسم، فعلمت أنه قد سمعني. خيّم الليل واستعددت للرحيل. ألقيت نظرة أخيرة على الغريب، أغلق كتابه، وبقي العصفور على كتفه. وجهه هادئ، كأنه وجد، أخيرا، ضالته.
شيء ما حدثني أنني لن أراه مجددا.
في البيت، ليلة ممطرة أخرى. أدركت أنني لم أدون حرفا من القصة التي عشت فصولها طيلة الفترة الماضية. تنهزم الكلمات أمام الذروة من كل شيء، لكنني سأحاول غدا على أية حال. تأهبت للنوم، وأدركت، أنني لم أسأل الغريب مرة واحدة عن اسمه.
حلمت به. هو من جاء إليّ هذه المرة ليخبرني القصة كاملة. قال لي أنه وُلِدَ حُلُمًا، لم يعرف غير هذا العالم. لم يعرف الحدود أو المستحيل. تعلم المعاني بشكلها الخام، وظن أن هذا كل شيء، إلى أن رآني، فجأة، في حديقته. ما إن التقت عينانا حتى أدرك أنني لا أنتمي إلى هناك. بدأ يلقي كثيرا من الأسئلة، دون إجابات حقيقية، لعنه فضوله، وقُذِف إلى عالمي. طيلة عامين كاملين يحاول العودة. ضل الطريق إلى بيته فارتضى بالطريق بيتا، لا يملك سوى كتابه وعصفوره. ظن أن الحل يختبئ فيه، قرأه عشرات المرات لكن دون جدوى، إلى أن قابلني، مرة أخرى، في عالمي. أخبرني أن لقاءاتنا حملت له ذكرى غير واضحة الحدود، أخدث تضح لقاءً بعد لقاء، حتى المرة الأخيرة، حينها تذكر، بوضوح كافٍ، كيف يكون الحلم.
قالها، واستيقظت. نسيم بارد داعب وجنتي. انتبهت أن شباكي مفتوحٌ قليلا. وعلى وسادتي استقرت ريشة طرفها بني، ووسطها أبيض، وتنتهي إلى زرقة سماوية، وكأنها، الصورة المقلوبة للكون.
19 notes
·
View notes
Text
#منقول ورائع جداً:#
من قال أن الوداع نهاية ، الوداع قد يكون بداية لحياة أجمل..
لا تقف الحياة على أحدهم..
الحياة تستوي بالحذف....
فقل وداعاً لسنين العمر التي لم تبتسم إليك..
قل وداعاً لانتظارات لم تكن في مستوى آمالك..
قل وداعاً لكل من أبحرتَ معه وكسر مجدافك..
قل وداعاً لكل من سقط بزلات لسانه..
قل وداعاً لكل من وقفت بانتظاره طويلاً وخان طبعه..
قل وداعاً لتواجدهم الباهت....
قل وداعاً لكل من أحسنت بهم الظن وتنكروا..
قل وداعاً لأقنعتهم ، للإبتسامة الصفراء..
وداعاً لكل ما لا يليق بك..
قل أهلاً يا ساعات العمر..
يا موعد اللقاء بنفسي ، خالية ممن لم يجدر بهم البقاء..
قل أهلاً بالقادمين إلى بستان العمر ، يزرعون ورداً ويحيطونك بهالة حب..
تتأخر الأشياء الجميلة في الوصول ، كي تتأهب لتكون أجمل..
تبطىء الأقدار السعيدة في المجيء ، كي تصل في وقت أفضل..
تتأنى الإستجابات المُرضية في النزول ، كي تُنسق بشكل أكمل..
تتمهل الهدايا المفرطة بالإحسان بالهطول ، كي تهبنا ما هو أشمل..
منقول ولكنه كلام في غاية الروعة ..
5 notes
·
View notes