#تبتسم ابتسامة بلهاء!
Explore tagged Tumblr posts
sarrah · 3 months ago
Text
جرى إيه يا وحش هو احنا هنقضيها ابتسام طول الليل ولا إيه؟ 🤨
12 notes · View notes
degel45 · 5 years ago
Text
في ذكرى جمعة الحِلم و الغضب
تستيقظ
تذهب مسرعًا لتمارس طقوسًا متعجّلة قبل ذهابك المتأخر دومًا للعمل
تغسل وجهك أولا، و أسنانك ثانيًا
حينئذ تضربك الذكرى كما تفعل دومًا
تضربك دون استئذان ولا ميعاد
تضربك و تسحرك و تأسِرُك
تسحبك من حاضرك إلى ماضيك
إلى أجمل ركن في ماضيك
إلى ركن بدأ بغسل وجهك أولا، و أسنانك ثانيًا
كعادة كل يوم، و لكنه ليس كأي يوم
إنه اليوم المشهود
اليوم الذي انتظرته منذ ولدت و أنت حتى لا تعلم ماذا تنتظر
و لكنك تعلم انك تنتظر هذا اليوم
يوم جئت من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال متلفهًا
متوترًا متحمسًا
متعجّلًا كعادتك.. لانتظارها
في عربتك التي حرِصت أن تكون لامعة كعينيها ساعة الغروب
و حرصت أن تكون معطرة بعطر يليق بليلة انتظرتها منذ بصِرت أول نور للدنيا
و حرصت لتلبية جميع ما طلبت و جميع ما لم تطلب
حرصت لتأمين مثالية يوم كان مصيره أن يكون مثاليًا حتى و إن اجتمعت الإنس و الجن على أن يجعلوه غير ذلك
و أخيرًا حرصت على أن تأتي بميعادك بدقة متناهية كصياح ديك ساعة شروق
و جلست منتظرًا، متلهفًا
متوترًا و متحمسًا.. للقائها
ترتب كل الاحتمالات و تفكر بما يجب و ما لا يجب
تفكر بما يمكن أن يزيد ليلتك مثالية على مثالية
تبتسم ابتسامة بلهاء لمجرد تخيل أنها بعد لحظات ستكون جانبك
قريبة جدًا، وحدها معك
بشذاها الساحر و لمستها القاتلة
بقوامها المذنب في حق قلب ضعيف مات عشقًا مع أول نظرة من عينيها داخل هذه العربة
نظرة استقبلتها و عكستها مرآة أصبحت ملعونة بحب متطرف مجنون كالبركان يكاد لا يتورع أن ينفجر و يُذيب العالم بحممه
ها هي الآن، ستكون معك وحدها
بجانبك و ليست ورائك
و لن تترك مرآة تتوسط لتلقي نظراتها المميته
ستتجرع كل ما في العالم من شجاعة و قوة و تتلقى نظراتها مباشرة من مصدرها
و ستدعو الله أن لا تسقط عشقًا، و تغرق حبًا فيها
الباب يفتح، و تجلس مسرعة بجانبك
تنظر يمينًا و يسارًا و تنتشر شحنة التوتر في الأجواء
تذهب مسرعّا إلى مكان تم تحديده مسبقًا
تسترق نظرات محرمة على فردوس يجلس جانبك يبادلك نفس النظرات
تحاول جاهدًا إخفاء ابتسامة الزهو البلهاء و تركز في طريقك مجبرًا بعد أن تمادت نظراتك فوق الحد
تصل أخيرًا، و تقف السيارة و معها قلبك و أشياء أخري كثيرة
تخرج و تتحدث في هاتفها و تتيح لك وقتًا تمنيت لو كان أسرع من صاروخ و أبطأ من سلحفاه في الوقت ذاته
وقتًا لتأملها جيدًا في نور مصابيح ملونه يعكس قوامها مختلفًا مع كل لون
مثير في الأحمر، رائع في الأزرق، برّاق في الأخضر و ساطع في الأصفر
و الأهم أنها قطعة من جنة الله في الأبيض
كأن الألوان تكاملت لتخلق ما لو تأملته قرونًا ما ظفرت بعيب فيه
تنتهي و تعود إليك، و تقف حائرة أمام السيارة
حائرة امام اختيار الباب الأمامي أم الخلفي
عندئذ تنظر إليك نظرة هي الأشد إغوائًا في هذه الدنيا، و تهم بالولوج إلى الخلف
تدخل ورائها مسرعًا و تترك قلبك الذي عجز عن مجاراة الأحداث خارجًا
و تسلم روحك كليا لكل فنون التعذيب و التهذيب
و الثواب و العقاب
و تستعيد قلبك المستنفذ لينعم بنظرات ماتت شعوب لتحظى بواحدة منها
تجلس بعيدًا في أقصى ركن لتوهمك أنها بعيدة المنال
لكنها تعلم و أنت تعلم أنها أصبحت أقرب من حبل الوريد
و أنها أصبحت لك الآن، و أنك سترتوي حتى الثمالة من رحيقها الآن
تقترب حتى تلتصق بها
تثبت عينيها بالأرض كأنها لا تعي انك بجانبها
تتبادل أقصر الكلمات معها و أنت تعلم أن آخر ما تحتاج إليه الآن هو الكلام
ترفع وجهها و تنظر إليك نظرات تجمع فيها من الحياء و قلّته ما يشيب له الولدان
و هذا حين تخرج منها هذه الكلمات: إيه؟
-إيه؟
-و بعدين؟
-وحشتيني
-يا مصطفى..
تنتهي الآن بداية كل شئ و تبدأ نهايتها جميعًا
تلتصق الشفاه و تلتحم الأجساد و تلتهب الأنفاس و تتوقف الساعات عن العمل
تبدأ بارتشاف رحيق سيكون جنتك و جحيمك فيما تبقى لك من أنفاس
تفتح لك مغارتها و تخرج ثعبانها و تلتحم بلسانك لتكتوي برحيقها المُسكِر
تستكشف جسدها اللدن بيديك الهادئتين المتمهلتين كأن العالم كله ينتظرك
تحتضنها بقوة و حنين و شوق دام شهورًا
تتيح ليديك النزول لمناطق محرمة على كل من وطئت قدماه هذه الأرض و لكنها - و يالحظك- محللة لك
تذوب في موجات النشوة و انت تشتعل بخصرها الذي عذبك طويلًا و أصبح الآن بين يديك حبيسًا متمردًا عصيّا على الترويض
تتركها تذيبك ذوبانًا و هي تلتهمك بشفتيها
و تترك نفسك لقمة سائغة بين يديها لتتمتع بك كما يحلو لها
تصعد بيديك صعودًا حذرًا إلى مرتفعات خطره
و تستقر بيديك استقرارا حنونًا نهِمًا يرفض النزول
هذا حين تقتلك بكلمات معدودة حين تشعر بعدم استقرارك فوق مرتفعاتها و تقول:
-علفكرة بيتمسك كده
و تثبتك جيدًا كي لا تسقط
كي تستمتع قدر ما شئت بنضارة قوامها و انحناءاته
كي تنهل ما استطعت من النعيم الأبدي الرابض بين ذراعيك
و تُرضي رغبتك اللانهائية بالصعود و الصعود الدائم إلى أقصى درجات المتعة الجامحه
هذا حين تنظر في المرآة و تكتشف انك مازلت تغسل أسنانك
و مازلت مستعجلًا و متأخرًا على عملك
و ما زلت تبتسم ابتسامة زهو بلهاء ناجمة عن ذكرى تضربك دومًا دون استئذان ولا ميعاد
هذا حين تقرر أن يذهب العمل للجحيم
سألمع العربة و أعطّرها
سأذهب إليها و أنتظرها
متلهفًا، متحمسًا و متوترًا..
0 notes
inner-thoughts3 · 8 years ago
Text
اتفقنا أمس على موعد لقاء، والتقينا النهاردة، تكبرني بعام، كانت من رفقاء الثانويّة، عرفت أيامها إن فيه بينا صلة قرابة من جهة أُمّي، وكنّا على علاقة طيّبة بفضل الله. التقينا النهاردة بعد كام سنة تواصل فقط ع الفيس، لمّا بدأنا نتكلم واتخد الحديث منحنى مُعيّن قلتلها بصي.. أنا عارفة إنّك هتفهميني، وفعلًا لما تكلمت ضحكنا مرّة واحدة، مع إنّي ساعتها كان نفسي أعيّط، ال هو أخيرًا يعني ! قُليل أوي أوي أوي لمّا بنلاقي حد يفهمنا بسهولة، قليل لدرجة بتخليك تبتسم ابتسامة بلهاء وتسكت لمّا تحس إن لا جدوى من كلامك، لمّا بتلاقي بقى حد سهل إنه يفهمك كدة بحس وكأننا واقفين جنب بعض، بنبص من نفس الزاوية فمش مُضطر تتعب نفسك، كلامك واصل، هو بيمرّ برده بكدة، وعايش زيّك، وشايف نفس ال بتشوفه، فمفيش تعب ولا تقل في الشرح، بيكمّل كلامك لمّا تبدأه، ويخبط على إيدك لمّا توصلوا لنفس النهاية. إنت مش لوحدك، فيه ال زيّك، صحيح همّا قليلين، بس موجودين، وبيفكروا نفس تفكيرك، أو أعلى كمان، وقادرين يفهموك ويحتوك ولو استغرق كلامكم شوية دقايق. شكرًا والله للي بيوفرّوا علينا سنين ضوئية معاناة، وبتدونا دفعة لإنّنا نكمّل عشان بنحس إننا مش لوحدنا.
1 note · View note
ali-almajid · 8 years ago
Photo
Tumblr media
وسط جنون العالم، حين تجرأ الجبان، و استغفل الشجاع واستخدم الذكي، ضاعت عقولنا ما بين متعلم مشكك و جاهل متيقن. ماهدف عقولنا و تعليمنا ان لم يقرب بعضنا بعض بالانسانية؟ ما فائدة خطيب يمجد قومه و يكفر مخالفيهم؟ ما فائدة عالم تشرنق بجلباب مهترىء رماه له جاهل لبيع ثمره افكاره لاحقا؟ ما فائدة خردة من الحديد وضعت بيد غني و ينظر اليها الجائع يحسبها لقمة ولو تناولها لطحن بها أسنانه وهو يمضغها ولاستمر وعلى وجهه ابتسامة بلهاء . ما فائدة اختراع ليس له من فائدة الا كومة من ورق يقدر عليها من جهل الحقيقة فقط ليقول انا اقدر و انت تخسىء عنها بالامس كان هذا التائة ناصح و ينتقد من لا يُنتقد و تلك، صاحبة الوجة الفاني تبتسم و تتغزل بمن يروم رضاها وهما الان يلعنان و يسبان بعضهما بعض كقطط الشوارع ، يتفانون و يتقاتلون على بقايا حسكة و جلود ممزقة. علومنا يجب ان تقربنا من بعض. تلغي العروق والالوان واللغة و حتى الدين فنحن بشر بشر يا سادتي سيداتي و البشر اثنان اما نظير لك بالخلق او اخ لك بالدِّين رحمك الله يا أمير المؤمنين و تبت يدي ان لم اكتب اليوم ما افخر به يوم الحساب وهو قريب #علي_الماجد #نبض_اليراع
0 notes