#برة
Explore tagged Tumblr posts
Text
خالتي قفشتني وأنا بطلع مانجا من اللي هي مخزناها في الفريزر وحسيت انها مسكتني بالجرم المشهود 😥 .
20 notes
·
View notes
Text
🎊Happy new year to everyone 🎊
Wishing all of you health, peace and happiness~
الليلة صبااااححيييي
#it's still 6 pm here tho#but i will be asleep by 9#so happy new year#مقدما#على اساس يعني حنام#من ورة الصوت الي برة 🙄
1 note
·
View note
Text
صباح الخير، صحيت ٧. أمس ذاكرت ٧ ساعات، (مع استراحات ١٥ دقيقة كل ٤٥ دقيقة) وشفت فيلم واتمشيت برة وقرأت جزء جيد من هذا الكتاب -خلصته اليوم في الصباح- ، متأخرة في تحدي القراءة حقي بس قرأت كتابين كاملين بالعربي وأحس هذا جيد، أغلب قراءاتي كانت سماع كتب تركية وإنجليزية، لا أظن أن القراءة أكثر معنى من الاستماع بس الجلوس للقراءة فعل مختلف يحتاج تركيز أكثر ومبسوطة أني أستطيع، طبعا أستطيع وأنا أعيش وحدي في هدوء شديد، تجربة قراءة كتاب عربي جيد من أعظم متع الحياة بالنسبة لي، وهذا الكتاب كاد يكون تلك التجربة، بس النهايات ما عجبتني مثل البدايات، يمكن لأني أكلمت الكتاب بعد فترة طويلة من الانقطاع، عندي دروس زي أمس ٧ ساعات اليوم كمان، تبدأ ١٠، صاحية مرهقة ومصدعة مزاج يقول قربت الدورة -حتى وهي ما قربت مرة- ،
31 notes
·
View notes
Text
في الوقت اللي واحدة انتحرت فيه بسبب ابتزاز زمايلها في الجامعة فيه بنت تانية عندي على تويتر (عاملين فولو لبعض بس مش بنتكلم) بتنشر سكرين شوتس لمحادثات لواحد بيبتزها و مفبركلها نودز، بترد عليه بقوة و بتقوله حط النودز في طيزك و أمها راحت عملتله محضر عشان البنت بتدرس برة مصر. دلوقتي الواد العرص عمال يترجاها تسامحه بعد ما كان نازل فيها قلة آدي و تحرش و وساخة. البنت بتشير كل حاجة عادي بثقة و قوة لأنها صاحبة حق و مغلطتش في حاجة في حين أن البنت التانية انتحرت بعد ما اتذللت للأوباش اللي بيبتزوها مستحملتش و انتحرت، ربنا يرحمها و يرجع حقها، بنت ضحية تربية متحفظة خلتها تفضل الموت و هي مجابتش ٢٠ سنة عن الفضيحة و ضحية مجتمع وسايط و عيال مشافوش تربية فاكرين نفسهم يقدروا يدوسوا على الناس لو أهلهم واصلين. تربية بنات قوية عارفين حقهم ممكن حرفيا ينقذ حياتهم من الموت، وجود علاقة قوية و متفهمة بين الأهل و عيالهم ممكن ينقذ حياتهم من الموت.
65 notes
·
View notes
Text
بعد منتصف الليل
عارفة ان اي حاجة هكتبها دلوقتي مش ناس كتير هيشوفوها، ودا بيفكرني بشكل البلوج زمان .. ايام م كنت بكلم نفسي حرفياً وبعتبرها electronic dailies
حابة اتكلم عن مشاعري اكتر الفترة دي، حاسة انها فترة انتقالية ف حياتي وهتكون فاصل مختلف عن اللي فات.
انا متلغبطة، مشاعر حزن، غضب ، عصبية، هدوء ، نشاط، كسل وعياط كتير ، وفقد شغل ف الحياة، مع وجود لمحة ا��ل ساعات.
فترة غريبة ويمكن بمر بكل المشاعر دي ف يوم واحد.
اليوم بدأ بمحايلة نفسي اني لازم اروح الشغل لأني بقالي يومين مش بروح ومش هينفع .. ان كان حبيبك عسل متلحسوش كله ، ورصيد اجازاتي ف الشلاحات خالص.
الجو العام كان متوتر ف الشغل، او انا اللي متوترة زيادة عن الطبيعي ممكن، يمكن كمان عشان بقيت ازحلق نفسي بشويش من كل المسئوليات لكن فجأة بلاقي نفسي ف وش المدفع وقت الجد بحكم اني السينيور.
شربت قهوة اول م وصلت، شربت قهوة ف اخر يوم الشغل، وشربت قهوة عند تيتة.
كنت محتاجة اعمل اي نشاط مختلف عن اني اروح الشغل واروح، لكن الشمس كان ليها رأي اخر والحر اللي رجع فجأة بدون انذار.
فالعادي انا بفرك طول اليوم، لكن اما بيوم مزاجي سئ بقعد مكاني مش بتحرك.. النهاردة كان مزاجي بشع وبفرك، مش طايقة الحر ومش طايقة القعدة.
قررت ف اللحظات الآخيرة اني اروح لتيتة ، اخر مرة كنت عندها مكنتش كويسة، حسيت بمسئولية تجاها بغض النظر عن وجود عيالها، من ساعة ما مريت بتجربة جدو الله يرحمه وانا بخاف عليها جداً، الاعمار بيد الله .. بس انا مش هيتحمل احس بتأنيب ضمير اني كنت مقصرة معاها.
اليوم بدأ يبقى له طعم اول ما قررت تحاول تحرك نفسها من القعدة عشان تعملي البامية الويكا اللي بحبها من ايدها 💗💗
شكراً لأي حد بيساهم ف تحسين مزاجي.
بحاول افصل بين مشاكل ماما مع عيلتها وبين علاقتي بيهم عشان أفضل اصل الرحم بدون اي مشاعر سلبية.
اكتر حاجة بشعة ف الايام اللي بتبقى طويلة برة البيت هو اني بضطر افضل لابسة لبسي اكتر من ١٢ ساعة بجد حاجة يعني قرف.
بحاول افهم نفسي، بحاول مضايقش من اللي بيحصل عشات افهمه أسرع واوصل لوضع مريح.
بحاول مخليش مخاوفي المالية تكون شغالة تفكيري اغلب الوقت ، رغم ان البلد مش بتعمل حاجة غير انها تسنتر التخوفات دي ف وشي.
ساعات كتير بحس سبب شقائي ف مشاعري اني بجد بنسى انها دنيا وستنقضي، لبنا رب كبير رحيم وعليم بينا، وآني محتاجة أخلي الآخرة هي اكبر همي.
رجعت اكتب تاني ف النوت بتاعتي عن مشاعري ويومي ، بقلم لونه رمادي شبه ايام دلوقتي.
الحمدلله رب العالمين اني جاهدت نفسي لحد م صليت العشا عشان الشيطان كان عمال يكسل فيا جداً.
من اسخف ال��اجات اني اكون برك البيت طول اليوم وارجع الاقي المطبخ مقلوب ومضطرة انضفه، بيستهلك طاقة مش وقتها خالص عشان مش بعرف اكروت ف تنضيفه خالص.
عملت قربة سخنة وبابونج ف محاولة للاسترخاء عشان اعرف انام الساعة ٣ الفجر.
شكراً لاي حد وصل لحد هنا مع كم الرغي دا، أعتقد اني زي م بقالي ٨ شهور واكتر منعزلة عن انستا وفيسبوك-لاحتياجات نفسية لدا - حاسة اني هعمل كدة ف باقي السوشيال بما فيهم تمبلر.. مش لأي غرض غير اني استعيد جزء من تركيزي تاني بدون تشتتات كتير.
شكراً 🫶
#my own stuff#mine ❤️#my details#mobilephoto#moments#mine#photooftheday#mobilephotography#studyblr#vsco
39 notes
·
View notes
Text
اكثر ما يؤلم في العيشة في مصر إنك دلوقتي واعي بكل الجمال والسهولة و اليسر اللي موجودين في العيشة في أماكن تانية. الإنترنت بيلزق في وشك كل اللي فايتك. مناظر طبيعية وهوا نضيف و بيوت جميلة و شوارع نضيفة و محلات قهوة بتعمل كيكة سخنة و الدنيا بتمطر برة و مكتبات فيها بنت حلوة بترتب الكتب من غير ما تكون ساخطة على شغلانتها وعلى الدنيا.
احنا عايشين في مجاري.
134 notes
·
View notes
Text
عميلة طلبت مني حاجات أكدنا و تمام
بعدها بساعة بعتتلي عايزة تلغي شوفت الرساله من برة و قولت تمام دخلت لغيت الحااجات
10 دقايق مسحت كل الرسايل و قالتلي معلش انا بعتلك بالغلط عملت عبيطة و قولتلها ولا يهمك فا دخلت اكدت الحجز تاني
دلوقتي بعتت تاني عايزة ألغي شوفت من برة بس قولت هخلص الحتة اللي بقراها و ادخل ألغي للمرة التانية مسحت دلوقتي الرسايل برضو و بتقولي معلش كنت بأكد بس عليكي عشان عارفة انك بتنسي و مش بتركزي !!!! انا؟؟
ميتين ام تردد النسوان على هرموناتهم 🙂
14 notes
·
View notes
Text
" بوست شخصى مصرى "
بمناسبة الذكري المشئومة دي ( ذكرى مذبحة رابعة)
انا لاول مرة هتكلم عن جانب بسيط من حياتي الشخصية ويمكن لاخر مرة
ومعلش استحملون��
قبل انتهاء ذكري رابعة التي ما زالت ذكراها تنغص العقل والقلب في كل عام
كل ما تيجي الذكري دي وافتكر الليلة دي
واحداث صباح هذا اليوم
احس اني بكره البلد دي قوي بكل اللي فيها
بكره جيشها وشرطتها وكل ولاد العرص اللي فيها
انا دلوقتي لما بشوف ظابط جيش ماشي في الشارع بيبقي هاين عليا ابصق عليه واشتمه والله ايا كان موقفه وميوله بس مجرد اني بشوف البدلة بس
انا يمكن قبل 25 يناير مكانتش مصر تفرق معايا في اي حاجة وعمري ما افتخرت اني مصري وكنت لا بحبها ولا بكرهها بس كنت دايما حاسس انها مش بلدي ولا بلد الغلابة اللي عايشين فيها ولكنها بلد الجيش والشرطة والقضاء والنيابة واي واحد صاحب سلطة او نفوذ واما الباقيين فهم ضيوف في البلد وضيوف تقال كمان علي الناس دي
بس كنت عايش فيها مضطر طبقا للظروف اني اتولدت فيها وتمنيت كتير اني اسافر برة مصر واهرب من القرف ده وسعيت لكده فعلا كتير وكنت بالفعل قاب قوسين او ادني واخدت التأشيرة للسفر الي اوروبا ولكن شاء ربنا في اللحظات الاخيرة اني الغي السفر واقعد في مصر
وبعد كده لاسباب كتير لغيت تماما فكرة السفر من دماغي وقلت خلاص
بقي مش مستاهلة نفضل في البلد دي ونكمل فيها وامرنا لله
ولعل الله يحدث بعد ذلك امرا
والصراحة كنت فاقد اي امل في البلد دي او الشعب ده ان الحال ممكن يتغير او ينصلح
وكنت عارف انه عامل زي قطيع من الخرفان او الغنم
وفعلا صفارة بتجمعه وعصايا بتفرقه وانهم وصلوا لمرحلة من الجهل والبلادة والتخلف يخليهم فعلا يستاهلوا الحال اللي هما فيه
عمري ما امنت ولا صدقت في اي انتخابات في البلد دي وعمري ما فكرت مثلا اني اروح اطلع بطاقة انتخابية او انضم لحزب سياسي
وعمري ما روحت صوتت في اي انتخابات في حياتي
ويمكن كمان كلامي في السياسة كان قليل جدا او مكنتش بحب اتكلم فيها خالص ولا مهتم بيها من الاساس
حتي قبل الثورة بأيام انا مكنتش مصدق ان دي ممكن تبقي ثورة او ان الشعب ده ممكن كله ينتفض فجأة
وكنت شايفها هتبقي مظاهرة عادية وكام قنبلة غاز وخرطوم مية هيخلي الكل يروح بيته والموضوع يخلص
بس بعد اللي حصل في ال 18 يوم وحتي تنحي مبارك
حاجات كتير قوي اتغيرت معايا وبدأت افتخر وانا بقول انا مصري بدأت اهتم بالسياسة واتكلم فيها كتير ونزلت الاستفتاء بتاع 19 مارس لاول مرة في حياتي واحس ان صوتي ليه قيم�� وهيفرق ومفيش تزوير خلاص
حسيت خلاص ان مصر بقت بتعتي وبتاعت اهلها
وان مصر والمصريين ممكن يعيشوا اخيرا احرار في جو ديمقراطي نضيف زيهم زي اي شعب محترم في الدنيا
وفي انتخابات الرئاسة مكانش فارق معايا قوي مين هييجي مرسي ولا حمدين ولا ابوالفتوح ولا حتي خالد علي
بس المهم ان هييجي واحد هو عارف ان الشعب هو اللي اختاره وقدامه اربع سنين عشان يقدم فيهم نفسه للشعب
خلاص بعد الثورة العظيمة دي خلصنا من عصر الدكتاتوريات وعصر الفرد الواحد وعصر الجيش او كان متهيالي كده
لحد ما جه اليوم المشئوم بتاع تلاتة يوليو
وظهر تاني المصريين علي حقيقتهم اللي انا كنت اعرفها عنهم بجد وكمان من بعدها ذكري 14 اغسطس الاليمة جدا
قلت لنفسي فعلا هما دول المصريين اللي انا عرفتهم طول عمري بفقرهم وبجهلهم وبتخلفهم وهمجيتهم وعبوديتهم واللي بسببهم انا كنت عايز اطفش من البلد دي
المرة دي بقي بجد انا كرهت البلد وتاني كرهت الجيش وكرهت الشرطة وكرهت كل المعرصين من الشعب ده
واكتر بكتير من الاول ومش طايق حد فيهم
وبجد مش طايق اقعد في البلد دي ونفسي اسيبها النهاردة قبل بكرة
ومنهم لله وحسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد وصلنا للي احنا فيه ده
انتهي ............. ...... ......... منقول من مصرى مقهور
الكلام دا يمثلنى شخصيا بنسبة 100%
الاختلاف الوحيد أنة هو لم يسافر ... انا سافرت فعلا
كان عندنا امل أن نعيش ...
ولكن الامل تبدد وأصبح سراب بل للدقة أصبح جحيم نعيشة ونراة ونلمسة ونتذوقة بمرارة 👎👎
ومازال الامل فى بكرة 📍
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
T
20 notes
·
View notes
Text
فيه معضلة فلسفية قديمة لحد النهاردة لسه متحلتش بشكل نهائي، اسمها معضلة سفينة ثيسيوس.
باختصار: ثيسيوس ده هو ملك إغريقي خد سفينته وراح حارب الأشرار وانتصر عليهم، فا لما رجع الناس احتفلت بيه وقررت تخلد سفينته الأسطورية.
بمرور الوقت، خشب السفينة كان بيتهالك، فا كل سنة الناس كانت بتشيل لوح خشب بايظ وتستبدله بلوح جديد.. وهكذا، سنة بعد التانية بعد التالتة... لحد م ف النهاية السفينة مبقاش فيها ولا خشبة أصلية... ومن هنا المعضلة:
هل السفينة لسه هي هي نفسها سفينة ثيسيوس اللي انتصر بيها؟
هل لسه ليها نفس الأسطورية الأصلية بتاعتها؟
لو أه، فازاي والخشب الأصلي بتاعها مش موجود؟
ولو لا، فا عند أي مرحلة فقدت السفينة ذاتيتها؟ هل من بعد أول لوح خشب اتغير فيها؟ ولا التاني؟ ولا الألف ولا الأخير؟
من هنا نصصدم بسؤال: هل الأشياء ليها جوهر بتتعرف بيه حتى لو اتغيرت من برة؟ ولا مفيش حاجة اسمها جوهر والأشياء ما هي فقط إلا مجموع عناصرها وخصائصها الخارجية؟
المعضلة ديه تم ربطها بسؤال الهوية الإنسانية.. فا مش بس التغيرات البيولوجية اللي بتحصلنا مع الوقت من موت الخلايا وتجديدها وخلافه، لكن على مستوى الذات والشخصية.
فا طرحت سؤال: احنا مين بالظبط؟ أنهي نسخة فينا هي حقيقتنا؟
بقياس بسيط، ممكن تفكر ف فريق الكورة اللي بتحبه.. تخيل لو إن كل يوم فيه لاعيب منه بيتباع وبييجي مكانه واحد جديد.. وهكذا لحد ما ف مرة تتفرج ع الماتش وتشوف فرقة جديدة تماما مفيهاش اسم لاعب واحد تعرفه.. هل ساعتها هيفضل هو نفسه الفريق اللي انت مرتبط بيه وبلاعيبته وتقول الفريق بمن حضر،
ولا هتحس إن لأ فيه حاجة غريبة؟
وطن أو مدينة بتحبها ومرتبط بكل مكان وشارع فيها،
ومع الوقت اتشال منها ملامحها، والشجر اللي بتحبه اتقطع، البحر اتحاوط بقضبان، والأماكن اللي مرتبط بيها اتحولت خرسانة،
يا ترى هتحس بنفس شعور الارتباط والانتماء؟
عموما، نظريات كتير حاولت تجاوب على معضلة السفينة، أنا مش مهتم باستعراضها هنا أد ما مهتم اكتر بطرح الأسئلة والتفكير فيها.
نفترض إن عند مرحلة ما من حياتك قدرت تكوّن هوية تقدّم بيها نفسك للناس.. خلاص انت حددت عقيدتك ومبادئك وطباعك واللي بتحبه وبتكرهه.. وخلينا نقول إن فيه شخص اسمه A كان معاك طول الفترة ديه.. ومع الوقت، كل ده اتغير، مبادئك لو كانت في اليمين بقت ف اليسار، اللي كنت بتؤمن بيه بقيت بتسخر منه، طباعك اختلفت، والحاجات اللي بتحبها وتكرهها اتغيرت بالكامل. ونفترض إنك خلال كل ده كنت بعيد عن الشخص A، واتعرفت على شخص تاني B.. السؤال هنا: مين فيهم اللي يعرف حقيقتك اكتر؟ واحد منهم؟ ولا الاتنين؟ ولا واحد فيهم؟ ولا أيا كان اللي هيشهد على نسختك الأخيرة في نهاية الرحلة؟
ولو بعد التغيير اللي حصلك ده قابلت صديقك القديم A،
يا ترى انتوا الاتنين هتحسوا ب إيه وهتتعاملوا ازاي مع بعض؟
نرجع للسفينة، فا فيه فيلسوف قرر بدل م يحلها إنه يزود سؤال تاني للمعضلة، قالك تخيل إن كان فيه شخص ما بيجمع كل الخشب الأصلي المتهالك، وعمل بيه سفينة جديدة، فهل وقتها نقدر نقول عليها هي ديه سفينة ثيسيوس؟ ولا اللي احنا رممناها هي سفينته؟
ممكن نقربها شوية بالقياس بتاع فريق الكورة.. تخيل إن اللاعيبة اللي اتباعت راحت كلها لفريق جديد. والفريق الجديد ده بيلاعب فريقك الأصلي، اللي هو كل اللاعيبة اللي فيه دلوقتي انت متعرفش أساميهم، بس بيلاعبوا الفريق اللي فيه كل اللاعيبة اللي انت مرتبط بيهم وبذكريات بطولاتهم وشاري تشيرتات عليها أساميهم.
فا ولائك وتشجيعك وقتها هيبقى لمين؟
لما بنقول: أنا أعرف فلان، أو فلان يعرفني.. بنقصد ايه؟
طيب هل عموما فيه إنسان ممكن فعلاً، فعلاً، يعرف إنسان تاني؟
هل للأشياء جوهر أصلي (Core/ Essence) خاص بيها مهما حصل، ولا الأشياء هي مجرد انعكاس لتصورات الراصدين ليها؟
هل احنا طيب عبارة عن سلسلة من النسخ الغير مرتبطة ببعض بالضرورة، ولا هل فينا حاجة ما بتخلينا لو شوفناها ووصلنالها
نقدر نتعرّف على الناس (أو اللي بنحبهم على الأقل) ونحس بالألفة معاهم مهما الحياة بدّلت فينا وغيرتنا من برة؟
— Amr Samir
25 notes
·
View notes
Text
نفسه يهاجر .. بس ياخد اخواته وحبيبته وصحابه وقرايبه وبتاع الكشرى وعم فايز بتاع الكبدة وعبده المكوجى عشان دمه خفيف وعم اسماعيل عشان جبنته الاسطمبولي المعتقة ومكتبته ومكتبه والكمبيوتر بتاعه والبيت اللى اتولد وعاش فيه عشان ما بيعرفش ينام برة البيت و الفينو الحلو اللى معاه قرصين طعمية سخنين ..و شوية مخلل .. والقهوة اللى اتعود يقعد يشرب الشاى عليها والاتوبيس اللى اتعود يركبه ويقعد جنب الشباك يقرا كتاب .. بس ويبتدى حياة جديدة بقى.
-احمد الصباغ.
10 notes
·
View notes
Text
بقيت أقصد أروح الشغل متأخر علشان اليوم يبقى أقصر وأروّح البيت بسرعة على قد ما أقدر وأستخبى تاني من العالم برة .
20 notes
·
View notes
Text
تخرج من التكييف ع ١٨ تلاقي الشمس واقفة مستنياك برة
22 notes
·
View notes
Text
"الاوكرة دي علشانك"
فرق كبير بين فرحتها لما إداها وردة وهو فاكر إنها هتتبسط، وبين فرحتها لما حكيت له عن خوفها من أوضة الغسيل وذكرياتها عنها والقسوة اللي شافتها في المكان دة وكانت سبب في إنها تبقي شخص عصبي.. حتي لو هي متأكدة إنها كبرت خلاص.
كلنا توقعنا إنه هيحضنها ويطمنها معنويًا كدة وخلاص بكلمتين لكن وبكُل الخفة والحنية اللي في الدُنيا راح كسر لها الاوكرة وكأنه بيقولها: "أنا فاهمك، حاسس بيكي." رد فعل بسيطة أوي بس كان سبب في إن زيزي تتطمن ويبقي علي وشها نظرة امتنان وراحة كدة.. كانت فاكرة إنه هيقلل من خوفها زي ما الكل كان بيعمل وإيه يعني ما كلنا اتحبسنا إيه يعني خلاص انتي كبرتي لكن مراد يشبه جملة: "لعل الذي خسرته صنع فرصة لشخص اخر ليحبك ويعاملك كما يستحق قلبك تمامًا."
أنا دايما بشوف إن الـ spark "الشرارة" بتاعت الحُب الراحة.
هشام خذلها وعمل زي أهلها وحبسها، لكن مراد دعمها وكسر الاوكرة علشان يثبت لها إنها خلاص مش لازم تخاف!
هشام كان شايف عقد زيزي بس محاولش يفهم أسبابها، لكن مراد رغم صعوبة شخصية زيزي كان شايفها مختلفة ونادرة إحنا مش وحشين.. إحنا بس مش متشافين في عين الشخص الصح اللي يفهمنا، ويقبلنا.
مش سهل أبدًا إن حد يفتح لك قلبه، ويتعري معاك عن كل حاجة بتخوفه يضعف قدامك، يحكيلك عن خوفه عن احتياجه للأمان.. من غير ما يخاف إنك تخذله!
الدعم النفسي مهم جدا جدا، كلنا عندنا حاجة بنخاف منها زي ما زيزي كانت بتخاف من اوضة الغسيل، في حفرة كدة في قلبك مش سهل تحكي عنها.. كلنا اتعرضنا للخذلان اللي بسببه بقينا نسكت وبنخاف نحكي..
واحدة صاحبتي كانت بتحكيلي عن حاجة مضايقاها وبتخليها مش كويسة لقيتها في نص الكلام بتقولي: أنا بحكيلك علشان عمرك ما قللتي من خوفي علطول شايفة إنه حاجة كبيرة رغم إنه بسيط وتافة في عين ناس ��انية.
جميل إن الواحد يشوفك من جوا قبل برة، يفهم خوفك ويقدره ويدور علي حلول بسيطة علشان يطمنك.. مش يهرب ويقول وأنا مالي بكل العقد دي..كلنا نستحق إننا نلاقي حد يكسر أوكرة الخوف في قلوبنا.
"ربما لم يرغب المرء في شخص يحبه، بقدر رغبته في شخص يفهمه ويتقبله."
22 notes
·
View notes
Text
مش أوڤر-ستيتمنت لو قولت أن الكتب الصوتية انقذتني من الاكتئاب و الوحدة، و خلت الأعمال المنزلية الطف و حمستني اتمشى بالساعات لعمل مشاوير بسيطة و تافهة. معرفش امتى مخي باظ و تحول من مخ قادر يركز و يخلص قراءة كتاب مقلبظ في يوم واحد بس، لمخ مش قادر يركز في صفحة واحدة، منها لله السوشال الميديا و مني لله أنا شخصيا. لكن الكتب الصوتية انقذتني من إني اغرق في الاحباط و الاستسلام لأن عمري ما هرجع اقرأ تاني. طبعا موصلتش لمرحلة إني اسمع كتب برة الآدب، يعني لا كتب تاريخية و لا فلسفية و لا علمية ولا أي نيلة مش كله روايات برضه لكن لازم يبقى فيه سياق قصصي يعدل الدركسيون عشان عقلي اللي عايز ظبط زوايا ميسرحش و أنا بسمع. أكتر چينرا بحبها على الاطلاق السير الذاتية. أنا مش عايزة قصة محكمة بشخصيات مكتوبة حلو و حبكة محصلتش و أحداث تخليني على اعصابي. أنا عايزة أحداث محدش مألفها غير القدر، عايزة احداث رتيبة و عادية و قبل أي حاجة صادقة و الكتابة الصادقة بتبان و بتبقى أحلى كمان من الكتابة المتزوقة المنمقة.. المهم بسمع دلوقتي مذكرات إيزابيلا يندي، مذاكراتها مكتوبة في هيئة جوابات/حكايات متوجهة لبنتها پاولا اللي دخلت في غيبوبة و هي عندها ٢٨ سنة. حاجة كمان بحبها في السير الذايتة أنك عارف النهاية و مش مستني تعرف ايه اللي هيحصل أنا عارفة أن بنتها هتموت و مش هتقوم من الغيبوبة، نفس الكلام في مذكرات ماثيو بيري و اللي كلها كانت عن حكاياته مع الإدمان.. أنا بسمع و أنا عارفة أنه مات بسبب إدمانه..و هكذا. أنا مش مستنية النهاية ولا فيه عقدة مستنية حلها، أنا بعوم مع تيار الحكايات العشوائية و اللي أحيانا كتير بتفتقد الcohesion بس مؤثرة و حقيقية ..
للآسف أغلب الكتب اللي بالإنجليزي مش متاحة للاستماع هنا على ستوري تيل بس بتبقى متاحة في مصر معرفش ليه، فلما بنزل مصر بنزلها على الابليكشن و بسمعها لما برجع عادي.
27 notes
·
View notes
Text
عارف إحساس إنك تبدو من برة شخص إجتماعي ومحبوب ولطيف
وإنت ف الحقيقة شخص إنعزالي إنطوائي عندك رهاب إجتماعي مش عايز ترد ع مكالمات ولا رسايل ولا بتحب الإجتماعات ولا المناسبات وعندك إستعداد تقضي الأربعين سنة الجايين ف أوضتك بتتفرج ع مسلسلات ع اللاب توب وتاكل أي حاجة بتقرمش؟!!!
12 notes
·
View notes