#اوبن برافو
Explore tagged Tumblr posts
Link
#عالم المنوعات#برامج#برنامج#تحميل برامج#برامج كمبيوتر#تنزيل#تنزيل برامج#اوبن برافو#openbravo#تحميل برنامج اوبن برافو
0 notes
Text
حُب إعدادي
بدأت حصة الدراسات الإجتماعية بدخول مستر شكري اللي كان عنده اعتقاد زي كل المدرسين الميديوكر انه لما يغير اماكننا في حصته فهو كدا فرق الجماعات الإرهابية بتاعة الفصل عشان يعرف يلقط الإرهابي اللي حظة التعيس هيخليه يتحرك لوحده برا التنظيم. المدرسين دول بيبقوا فاكرين حاجات غريبة اوي الحقيقة... يعني مثلاً في المرات القليلة جدا اللي اضطريت اغير مكاني سماعاً لأوامر المدرس عشان "مصلحتي"، بردو ماسمعتش وماركزتش وماستفادتش زي ما المدرسين بيكونوا متخيلين. الطالب اللي قرر انه مش هيركز وسط اصحابة اللي بيحبهم أو بيخرج معاهم بعد المدرسة أو بيتشاغب معاهم في الفصل لايمكن يقرر انه يركز لما حضرتك تنقله وتقعده وسط ناس تانية هو مش بيحبهم أو بيحبهم ومش قايلهم أو بيكرهم أو بيتنمر عليهم. وأكبر دليل على دا هو اللي كان بيحصل في حصة الدراسات مرتين في الأسبوع
الموضوع ابتدا لما مستر شكري في مهمة من مهمات تشتيت الإرهابيين اللي في الفصل قرر يجيب جنبي معتز، إرهابي طويل بشرته قمحية، شعره اسود داكن وتقيل، وحواجبه قصيرة وتخينة نسبيا من اولها وفي آخرها بترفع شوية، عينيه بني فاتح، وبتضحك مع شفايفه المرسومة لما يبتسم، وعلى وشه بدأ ينبت شعر خفيف مكان الشنب والدقن زي اي ولد في تانية اعدادي أصيل. طبعاً انا وقتها مفكرتش في كل الوصف الفشيخ دا. انا كمان كنت شاب تانية اعداداوي أصيل بمواصفات شبابية مش بطالة، بس الرفع الفظيع اللي كنت فيه والصوت المسرسع مكانوش من الصفات المفضلة لدى زملائي الرجالة الفحول اللي كانوا ماليين المدرسة الكاثوليكية للبنين اللي ��نت فيها... كنت شاب تانية اعداداوي أصيل بس الاربع سنين اللي مكنش بيتندهلي فيهم بين حيطان المدرسة بأي اسم غير "إليسا" كانوا كسروني شوية، والكسرة انكسرت اكتر لما مستر شكري جاب جنبي واحد من الشلة الإرهابية اللي كانوا بيكتبوا الاسم دا علي ورقة ويعلقوها على ضهري. ايوة هو اللي انا كتبت في وصفه شعر دا... ايوة هو دا... المتنمر اللي اتجاب واتقعد جنبي بالعافية غصب عني وعنه. برافو يا مستر شكري. خطة عظيمة عشان تخلينا نركز في حصتك. شابوه! بس انا مش بكتب الكلام دا عشان اذم في مستر شكري. انا بكتب عشان التغيير اللي حصل في نظرتي لمعتز من بعد اول مرة قعد جنبي كان تغيير مثير جداً للشفقة والاهتمام في نفس الوقت
لحد اول مرة معتز يقعد جنبي، كان بالنسبالي من اكتر الناس اللي بكرهها في المدرسة. واحنا في حضانة، معتز حضر معانا سنة في المدرسة وبعد كدا اختفى سنة كاملة ورجع واحنا في أولي ابتدائي. وهنا كان أول مسمار اتدق في تابوت علاقتنا. لما العيال في الفصل ابتدو يروحوا يلعبو معاه ومايلاعبونيش. من ساعتها انا ومعتز مش أصحاب. وطبعاً كرهي ليه زاد بعد دوره البطولي جداً في الثورة على الولد المايع اللي في الفصل وكان من أوائل الناس اللي كانوا قربوا يرفعوا اعلام مكتوب عليها "إليسا" ويمشوا في مظاهرة. من الاخر انا مكنتش بطيق أمه... لحد... لحد لما قعد جنبي والوضع كان في منتهى الغرابة اللي في الدنيا.. انا ساعتها مكنتش فاهم ليه الموضوع مش مريح... ماتفهمونيش غلط انا كنت لسة بكرهه عمى وجوايا غضب كبير ناحيته، بس عدم الراحة مكنش ناتج من الغضب والكره. عدم الراحة كان ناتج من أن ركبنا كانت لامسة بعضها.. لا، مكنتش اي لمسة. كانت مختلفة. وكأن أجسامنا كانت بتكلم بعضها وتعبر عن مشاعر مختلطة. مشاعر مش عارفة إذا كانت عايزة تتخانق ولا تتنمر ولا تبكي ولا تلين وتنخ ولا تعمل اللي هي نفسها فيه؟ عرفت أن مشاعرنا عملت اللي نفسها فيه لما في اخر الحصة سيبنا ايدين بعض اللي كانوا مشبوكين من تحت الديسك طول الوقت. معتز اشول، فكننا حرفياً ماسكين ايدين بعض وهو جنبي حتي واحنا بننقل الواجب من علي الصبورة
من بعد اول مرة دا حصل فيها، معتز قرر يفرد عضلاته على الواد الغلبان اللي كان قاعد جنبي ويفرض عليه إن كل حصة دراسات هو هيجي يقعد مكانه جنبي والولد الغلبان هيروح يترمي ورا مكان معتز وطبعاً دي أوامر مستر شكري. في الواقع دا كان في صالح الجميع.. في صالح مستر شكري عشان الهدوء والسكينة اللي بيحب الفصل يكون فيهم، وفي صالح معتز عشان يلعب براحته مع "الواد البت" من غير مايكون محتاج يبرر لأصحابه هو ليه قاعد جنبي وفي صالحي انا عشان دا كان الوقت الوحيد اللي كنت فيه بقعد جنب اول حب ليّ. الحب الشبابي الطائش الاهوج غير الناضج بالمرة. الحب اللي هايديني اول علقة عاطفية. بالمناسبة كلمة حب ��ي السياق دا كانت مضحكة جداً بالنسبالي بعد ما كل الخرا دا خلص بس ساعتها مكنش في اسم تاني في دماغي البسيطة للمشاعر اللي كونتها لمعتز غير الاسم دا. و زي اي شاب تانية اعداداوي أصيل قررت إني أخيرا حبيت يا جدعان و أخيراً لقيت الجولييت للروميو بتاعي أو القيص بتاع ليلتي أو... أقول حاجات هيترونورماتيف تاني ولا فهمتم قصدي؟
هيترونوماتيف.. من الكلمات اللي الناس بيستخدموها لما يعوزوا يقولولك بشكل غير مباشر "علي فكرة احنا اوبن ماينديد وبنعرف الألفاظ الكول دي ولينا في الانثروبولوجي والسوسيولوجي"، زي ألفاظ توكسيك ماسكيولينتي وميسوجيني، و هوموفوبيا و الهوموفوب دا اصلاً مثلي بس مش متصالح مع نفسه... كلام جميل جداً وكلام حافظه صم ومصدق فيه تماماً بس للأسف معلموناش المصطلحات دي في المدرسة فياحرام رحت اتكبيت على بوزي "وحبيت" التجسد الفعلي الملموس للالفاظ اللي انا قلتها دي. اتكبيت لدرجة ان الفرحة مكانتش سايعاني لما ميس منال مشرفة الفصل نقلتني في الديسك اللي قدام معتز على طول ولما ميس منال تنقلني يعني دا مكاني الأساسي طول اليوم مش بس في حصة الدراسات. الفرحة مكانتش سايعاني لحد وانا ماشي بين الديسكات عشان اوصل لمكاني الجديد لما بصيت في عينه ولقيته بيبصلي بقرف وبعدين يبص لأصحابه ويندب حظه ان "الواد البت" هيقعد قدامه ساعتها كرامتي نقحت عليّ جدا وفي الثواني اللي كنت ماشي فيهم بين الديسكات كنت عايز الف واقول لميس منال اني مش عايز المكان دا، بس بصيت في عينه تاني وبين نظرات القرف والاحتقار والندب، شفت نظرة شغف، نظرة فضول، نظرة بتقول "دي اسعد حاجة حصلت النهاردة". فكملت مشي لحد ماقعدت قدامة. وكدا كدا كان لازم اكمل مشي واقعد قدامه يعني... ميس منال مكانتش من النوع اللذيذ اللي ممكن يقول الكلام مرتين. فقلت اسمع كلامها واكسب ودها وميضرش بالمرة لو ألفت قصة حب في دماغي واعيش حياة الهاي سكول نيرد اللي بيحب الكوارتر باك السيكسي في السر. انا بحاول ماتستخدمش ألفاظ بالانجليزي وتشبيهات أجنبية كتير عشان محدش يقول عليّ بلوي لساني علي القراء.. فلو انا بحاول ارجوكم انتو كمان حاولوا ماتحكموش عليّ
للأسف طبعاً زي ماكلنا عارفين، نقلي للديسك اللي قدام معتز كانت بداية النهاية. كليشيه اوي؟ معلش. اصل صاحبنا اللي في تانية اعدادي مكنش عارف دا. في الواقع هو حتي ماكنش متوقع اطلاقاً أن قربه من الولد اللي بيحبه هيعمل اي حاجة غير انه هيقربهم لبعض ويسهل الأمور بينهم
الموضوع ابتدا بمسك الأيادي والتحسيس ع الخفيف مع مراعاة اننا متجوزين في السر وان أصحابه مينفعش يعرفوا.. وعقد الجواز كان بينص على ان هو هيتجول في أنحاء الفصل معلناً ومؤكداً أن هو و"الواد البت" م�� أصحاب وانه بس مضطر يستحملني عشان الميس هي اللي جابتني قدامه. ولم يخلُ هذا الأداء المزيف من بعض التنمر المباشر يعني، يغنوا "ياواد يابت" شوية ويسألوا "إليسا" عن ألبومها الجديد شوية. الموضوع قاصي مش كدا؟ طب خد دي.. عقد الجواز السري دا كمان كان بينص على أنه لما يرجع من حملات الدعاية الذكورية بتاعته، انا اكون مبسوط و طاير من الفرح وحاسس أن دي اسعد لحظة في يومي عشان هامسك ايده شوية وهحس بدفاها وهي بتطبطب علي ايدي واطير من الفرحة لما يعرف يختلس بوسة كدا من تحت الدسك بين الحصص ومحدش واخد باله، و اوافق لما يطلب مني اننا نروح الحمامات سوا وسط الحصص عشان نعمل حاجات-اخاف ألا أقيم حدود الله. هي دي بنود العقد وللأسف مضيت عليه باوسع ابتسامة على وشي عشان اللحظات اللي معتز كان موجود فيها كانوا حلوين لدرجة اني كان عندي استعداد يتشخ عليّ طول اليوم إهانة وتنمر في سبيل اننا نفضل قاعدين قريبين من بعض في الفصل وبنتقابل في السر في الحمام... ياريت لما اقول اننا رحنا الحمام محدش يتخيل صورة هند صبري في مذكرات مراهقة وهي بتوصل لمرحلة النشوة عشان فعلاً الموضوع مكنش بالرخص دا. الموضوع كان أرخص بكتير! الموضوع كان شبه فيلم تشيزي فشخ بيحكي عن قصة الضحية، العاشق الولهان المراهق، اللي بيموت في اجمل واحدة في المدرسة وهي حرفياً بتفشخة في أفكاره طول الوقت عشان هو مش من الولاد الكول اللي في الفصل. ياريت كان فيه نشوة ولا نيلة اهو كان الواحد اتبسط... دي كانت سنة سودا كلها دموع نازلة علي حب الشباب اللي كان هاري وشي
مع اني مكنتش لسة مدرك وقتها أد ايه انا سترونج إندبندنت وومان، بس انا من جوايا كنت حاسس اني ماستحقش دا واني استحق اعيش حياة زي اي شاب صغير في سني. استحق اعيش قصة حب اعدادي في النور. وكنت متأكد ان دا عمره ماكان هيحصل معايا عشان أنا مثلي. كنت عبيط شوية.. كنت فاكر ان حب اعدادي فشخني في افكاري بس عشان انا مثلي وان مينفعش ولدين يعيشوا قصة حب في العلن. مكنتش اعرف ان حب اعدادي هيفشخك هيفشخك... حب اعدادي مش بيهزر.. حب اعدادي يا اما هيديك ايمان كبير بنفسك وبجاذبيتك وبقدرتك علي جذب انتباه "الشخص اياه" فتبقى شخص في منتهى الغرور واحساسك بأهميتك يورم لدرجة انك متبقاش شايف غير نفسك، يا اما هيعورك جامد في قيمتك وثقتك بنفسك ويزرع فيك بذرة الانسيكيوريتز اللي هتنغص عليك شبابك كله فتبقى بتخاف حد يقربلك لاحسن ماتعجبوش أو تعجبه بس يجرحك وتبقى مش بتصدق انك حلو وجذاب حتى لما يتقالك في وشك انك قمر. وفي الحالتين هيكون حب اعدادي دمرك سواء كنت مثلي أو كالجماهير الغيرية الغفيرة. يمكن هي دي مشاكلنا مع الحب وسنينه... حب اعدادي ابن الكلب ضر�� مفك في علاقتنا بالحب اعتقد. وعشان كدا احنا مقسومين نصين، نص مننا في حالة مستمرة من البحث والتدوير والاختيار ( وأحيانا الطبطبة) على الحب الحقيقي يمكن ننول رضاه ويمن علينا وييجي، ولما يجي، نقع ضحية للنص التاني اللي خايفين من الحب خوف قد يؤدي للموت لدرجة اننا اول مابنشم رحته مش بيبقى عندنا اي مشكلة ندهسك قصادنا بس نطلع من الموقف دا بأي تمن، ومش مهم اوي التمن كام لاننا دفعنا أغلى منه لما وثقنا في الحب واديناله فرصة والحب دفعنا تمن هبلنا وعبطنا... اصلنا قبل مانكون الوحوش الكاسرة اللي بتئذينا كنا الطيبيين الأبريا اللي حبونا. هي دايرة مفرغة بنت ناس مش كويسين ومتعبة جداً و للأسف لسة مش عارفلها حل... بس احب اطمنكم أن قصة معتز خلصت بسرعة لان من يومي وانا معنديش طاقة ادلع واطبطب كتير.. القصة خلصت لكن اضرارها مخلصتش. وانا بكتب لأن مؤخراً دا بقى بيساعدني اطلع حاجات كتير بفكر فيها برا دماغي... وهويتي مستخبية عشان بالرغم من ان انا في العادي اكتر حد معندوش مشكلة يحكي اي حاجة الا ان في حاجات لحد دلوقتي مش بعرف احكيها لحد عارفني. وكدا كدا يعني انا مثلي وبكتب الكلام دا وانا محشش فلو انت بتعرف تقرا عربي، غالباً هكون بكسر قانون أو اتنين في البلد اللي انت عايش فيها وانا مش هديك الفرصة تبلغ عني يا لئيم انت... ايوة انت يا شخص يا غيري يا ابو تدين زائف... انت ياللي بتحكم عليّ دلوقتي اهو... بس قشطة. على رأي إليسا… إنه عادي
10 notes
·
View notes
Link
البرامج الأليكترونية الحديثة التي ظهرت في الفترات الأخيرة كانت الهدف منها ، التسهيل والمساعدة في أنجاز بعض الأعمال التي كانت من السابق،
التدوينة مميزات برنامج اوبن برافو Openbravo ظهرت أولاً على سوريا اليوم | رؤية أشمل.
0 notes
Text
مميزات برنامج اوبن برافو openbravo
مميزات برنامج اوبن برافو openbravo
البرامج الأليكترونية الحديثة التي ظهرت في الفترات الأخيرة كانت الهدف منها ، التسهيل والمساعدة في أنجاز بعض الأعمال التي كانت من السابق، نجد صعوبة في أنجازها ويضطر كثير من الأشخاص الى اللجوء لجهات خارجية من أجل أنجاز المهام المطلوبة ، والمثال الحي والأكبر على هذا هو البرنامج الذي يستخدمه كثير من الأشخاص، هو برنامج أوبن برافو ففي خلال هذا المقال سوف نتعرف على البرنامج وأهم مميزاته والأجهزة التي من…
View On WordPress
0 notes