#الهالة
Explore tagged Tumblr posts
Text
"الفضاء الكورية الجنوبية": إرساء مرسام الهالة الشمسية بنجاح على محطة الفضاء الدولية
اشراق العالم24 متابعات متفرقة: شكرا لمتابعة “الفضاء الكورية الجنوبية”: إرساء مرسام الهالة الشمسية بنجاح على محطة الفضاء الدولية والان مع نوافيكم بالتفاصيل أعلنت وكالة الفضاء الوطنية الكورية الجنوبية إرساء مرسام الهالة الشمسية، الذي طورته كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، على محطة الفضاء الدولية بنجاح؛ لتنفيذ مهمة في مراقبة الشمس وغلافها الجوي الخارجي أو الهالة الشمسية. وأوضحت وكالة الفضاء…
View On WordPress
0 notes
Text
تأثير الهالة في علم النفس
تأثير الهالة تأثير الهالة في علم النفس يثبت أن الجاذبية هي أكثر من مجرد المظهر تأثير الهالة – Halo Effect هو نوع من ال��حيز المعرفي حيث يؤثر الانطباع العام عن الشخص على كيفية شعور الآخرين والتفكير في سمات معينة للشخص. على سبيل المثال، إنطباع “إنه لطيف!” يؤثر على إدراك سمات معينة أخرى (“إنه ذكي أيضًا!”) حيث يمكن أن تنتقل تصورات سمة واحدة إلى جوانب أخرى أيضًا. تأثير الهالة: الصورة النمطية…
0 notes
Text
"يحدث الأمر هكذا
يومًا ما تلتقي أحدهم، ولسبب يصعب تفسيره
تشعر أنك أكثر ارتباطًا بهذا الغريب
من أي شخص آخر
أقرب إليه من أفراد عائلتك
ربما هذا الشخص يحوي ملاكًا داخله
أتاك لغرض نبيل؛ ليعلمك درسًا مهمًا
أو ليحافظ عليك خلال فترة محفوفة بالمخاطر
ما عليك فعله هو أن تثق به
حتى وإن جاء يدًا في يدٍ مع الألم والمعاناة
سبب وجوده سوف ينكشف مع الزمن.
لذا، احذر
ربما تقع في حب ذلك الشخص
تذكر إنه ليس لك لتبقي عليه
إنه هنا، لا لينقذك، وإنما ليريك كيف
تنقذ نفسك، ومتى أنجز مهمته
سوف تنقشع الهالة، ويغادر الملاك الجسد
سوف يعود غريبًا عنك مرة أخرى."
17 notes
·
View notes
Text
ظاهرة العبور من الباب
في كتابها الجميل الذي أوقن أنه سيصبح من كتبي المفضلة في العالم، تحكي سڤيتلانا أليكسيفتش عن ضابطة المقاومة الروسية التي عملت متخفية كنادلة مطعم يتردد عليه الجنود الألمان في الحرب الثانية. كانت مكلفة بتسميم هؤلاء الجنود، لكنها وجدت هذا عملًا رهيبًا، رغم أن الجنود الألمان أحرقوا القرى وأهلكوا الحرث والنسل، رغم أنهم أبادوا أهلها شخصيًا، ذلك أن الواحد منهم كان يقول لها بعد أن تضع له طبق الحساء: "كم هو لذيذ، شكرًا". والكتاب حافل بقصص تصلح كل واحدة منهن أن تكتسب طابع الأسطورة، غير أن هذه القصة نالت مني منالًا عظيمًا.
في هذه الأيام الجارية، لاحظت ما أسميته "ظاهرة العبور من الباب"، وفيه أشير -في حديثي لنفسي- لذلك التحول الرهيب في نظرتي لمريض/ة في اللحظة التي يعبر فيها باب العيادة ويجلس أمامي ويتكلم. أقضي سحابة نهاراتي كالطبيب البشري الوحيد في عيادة طب الأسرة في وحدة تخدم منطقة مزدحمة، مطلوب مني أن أكشف على عدد مهول من الأشخاص يوميًا وأن لا أفقد عقلي وأحافظ على معتقداتي الطبية. ويتسبب ذلك في مشاحنات يومية، وتذمر لا ينتهي أسمعه من ��اخل العيادة، وحنق مني على المريض العنيد، ونظرات غاضبة أرمي بها المنتظرين في حلق الباب وأنا أترقب الفرهدة القادمة.
يتغير ذلك الشعور تمامًا -وأدعي أنه يتغير على الجانبين- ما إن أشترك مع واحدهم في حديث واستماع. لا أنس تلك السيدة التي ظلت تقتحم العيادة هي وطفلها مرة بعد مرة وأنا أتشاجر معها وأرى الغضب يتجمع في عينيها من طول الانتظار ومن سوء الأحوال. لما حان دورها شاهدت عينيها تتسعان لما لقيته من اهتمام، تحول غضبي على عدم احترامها للدور إلى تعاطف وشفقة عظيمين نحو هذه الشابة التي تمتلك تاريخًا مرضيًا حافلًا بأشياء أقساها تشخيصها بورم خبيث في سن الثلاثين، عشر دقائق من الاستماع وضعت هذه السيدة أمام ناظري في تقاطعات رهيبة من الظلم الچندري حيث يضربها زوجها، والاقتصادي حيث أنها لم تحظ بتعليم ولا تستطيع إعالة أطفالها، والتفسيري: حيث أنها لا تدرك أن طفلها الصعب الذي لا تستطيع فهمه يعاني من طيف من التوحد. دفعني تقديري لوضعها إلى فهم تصرفاتها السابقة، بل وأني عجبت منها كيف لا تخرج على العالم شاهرةً سيفها.
لا تنفك تلك الظاهرة عن التكرار. في المسافة البسيطة التي يتطلبها عبور الباب، في الدقائق التافهة التي يتطلبها أخذ التاريخ المرضي باهتمام؛ يعاد خلق البشر أمامي، وأومن أن الأمر متبادل، يخرج الواحد/ة منهم مبتسمًا مطلقًا علي النعوت اللطيفة بعد أن دعى علي بأن ينالني من الله ما أستحق من كام ثانية فقط.
أحالني ذلك لتلك اللحظات الصغيرة في كشك الخياطة، تلك اللحظات التي تفصل بين خياطة خمس حالات نزفت بغزارة وأغرقت الأرض دمًا ترك لفترة، وبين دخول عمال التنظيف لمسحه بشكل دوري، لطالما ذهلت من أن رائحة الأجساد البشرية المفتوحة والأنسجة المتهتكة تشبه بالضبط رائحة محلات الجزارة. أمر بديهي ومروع في آن. الإنسان قطعة من اللحم، ما الذي يجعله إنسانًا؟ متي تحول اللحم الحيواني الشائع إلى إنسان حرام، مقدس الوجود؟
لا بد أنها لحظة شبيهة بظاهرة العبور من الباب، وعى الإنسان أنه موجود وأدرك الأشياء والشعور والألم وأدرك وجود الآخر وميز فيه ذات الملكات وأسبغ عليه ذات الصفات التي وجدها في نفسه. هكذا نشأت الأخلاق التي فصلت الإنسان عن المملكة الحيوانية، بداية من التعاطف: من قدرة الواحد/ة على وضع نفسه مكان غيره. ومهما يكن من تفسير علمي لتلك الظاهرة الفاتنة، ومن عزوها لناقلات كيميائية في النواقل العصبية، ومن أعمال فيسلوفة الأعصاب باتريشا تشرشلاند، ومن ��يمان المؤمن بأن في الإنسان جوهر إل��ي لا يمكن تفسيره بالبيولوچيا، مهما يكن من أمر، فأنا أعتقد أن مراقبتك لأي إنسان بأي طريقة، بالنظر أو الاستماع أو بمعرفة قصته، ستعيد خلق هذا الإنسان أمام عينيك بما يشبه المعجزة.
لا أعرف من أن تأتي تلك الهالة الإنسانية، من البيولوجيا أو من ما وراء العالم، لكن الأكيد أنها تأتي عبر الإنسان نفسه، الصفة الإنسانية عمل جماعي، أنت تميز أني أكثر من قطعة لحم تافهة وأنا أفعل المثل فنتحول لإنسانين، إذا توقف هذا الإجماع تتضح بسهولة مرتبتنا في المملكة الحيوانية.
في كتابها الجميل تحكي أليكسيفيتش عن قناصة روسية في الحرب الثانية، تذكر أيامها الأولى في الجبهة لما ذهبت محملة بغضب ورغبة في الانتقام من الألمان، تطلب عملها مراقبة الجنود عبر عدسة بندقية القنص، ولما حانت ساعة التنفيذ طلبت من صديقتها التنفيذ بدلًا عنها، لأنها لا تقوى على إنهاء حياة إنسان "شاهدته يتحرك ويروح ويجئ" ولو لوهلة بسيطة بل وعبر منظار بندقية قنص. عبر الجندي إليها من حلق الباب. وأنا أنبهر من سهولة أنسنة الواحد لغيره، وبساطة المطلوب لدفعه لذلك، لكن الأكثر رعبًا هو سهولة نزع تلك الهالة عن أحدهم برضه، وذلك الشعور المرعب بأنك تتأرجح بين حالتين من كمال الإنسانية وعدمها بحسب تقلب الحكام وأمزجة البشر وأهواء اللاعبين الإقليميين في المنطقة، عشرات الملايين من العوامل التي بإمكانها أن تخرجك رغمًا عنك من حلق الباب أو تدخلك فيه. شئ عجيب.
66 notes
·
View notes
Text
محاولة كاللواتي سبقنها.. وليست الأخيرة..
يدفعها العشم النابت من سنواتنا معاً وفي قلبك الذي أعرفه
قلب لا يصدُّ ولا ينسى العشرة ولا يكره رغم أخطائي كلها..
ما عدتُ أسمع وقع خطاكِ، رغم حدسي وشعوري بأنكِ قريبة.. لكن الطريق ما بيننا قد تناءت أطرافه..
لا ألقي لوماً عليك، فأنا المثقل بأفكار وتجارب قديمة دفعتك إلى هذا..
كان من واجبي أن أنسجم في الهالة التي تحمينا معاً.. إنما بدلاً من ذلك، حاربت شياطيني السابقة على ساحتك، بالحب الذي منحتني إياه وفي قلبك..
معارك لم تكن شأنك وسخام حقنته في أوردتك من دون ذنب..
على عكس اعتقادك وتوقعي أيضاً، فأنا لست بخير، الحياة تدفعني من الخلف كقائد كتيبة فظ.. أخطو أحياناً خطوتين في واحدة.. وفي الأخرى أتعثر ما بما يفوق الاثنتين.
ما زلت أحتفظ بوظيفتي، لم أفقد صبري على مديري المختل..
أسكن في الحي ذاته، الشارع ذاته والبيت الذي تعلمين.. لم تعد نوافذي تطل على التل الأخضر، لقد دججوا المنطقة بالعمران الأسمنتي.. لذا الآن تطل حجرتي على حجرة ابنة الجار الجديد.. منذ أن اكتشفت الأمر وستائري مُسدلة.. وأعلم أنك تبتسمين ساخرة لأفكارك المترسخة عني، لكن شئتِ تصديق ذلك أم أبيتِ فإن صوتك في رأسي:
" حلو المنظر؟ عاجبك؟"
مع صورة ذهنية لك مرفوعة الحاجبين ويديك على خاصرتك..
تدفعني للضحك
لم يكن وداعك أمراً هيناً مثلما أوحيت لك سابقاً وصدَّقتِه..
وتقبُّل أنك في جهة من الأرض لا أعرفها ليس بالأمر اليسير أيضاً..
هل نال أحد قلبك؟..
هذا ما يعصرني لو تدركين..
لأني أعلم قلبك هذا قادر على أي نوعٍ من العطاء حين يحب.. أدري والله..
قد رأيته وعاشرته وكنت أحمقاً بما فيه الكفاية لأن أفقده.. كأي متغطرس كنت أتبجح بأني السبب فيه..
ضمنته..
رجل رائع فريد، من البديهي أن يُقَدَّم له الحب بهذه الطريقة السخية وأن أُشكِّل هذه الاهمية في كيان أحدهم دون الحاجة لأن أبادر بالطريقة ذاتها أو ما يشابهها.. لعلك حشوتني بهذا الغرور..
آه ذنبك مجدداً..
إنها عقدة الشرقي القديمة ربما، حيث يجب عليكِ المنح دون حساب في حين لو أخطأتُ أنا فلي أعذاري وأسبابي التي غالباً ما تكون أنتِ..
بعد العام الأول لرحيلك.. حين هدأت لعناتي وبقيت ووجهاً لوجه مع غروري..
تنبهت للمأساة التي صنعتها، طعم مُرّ ملأ فمي واستيقظت.. متأخراً كما جرت العادة..
كان عليّ أن أتخذ من صباحاتي المتلكئة إشارة على هذا..
استيقظت دون علم أين يبدأ الكلام وينتهي.. لا أملك سوى صندوق الرسائل هذا
الرقم هذا
الجسد المعدني هذا
لعل صوت بابه الصدئ حين يُفتح ويُقفل كل مرة يلفت انتباهك..
أحبك.
- ايريس
38 notes
·
View notes
Text
الحُبّ هَو أن يسجُدَ شخصٌ ما في مكانٍ ما ، فتقوم أنتَ واقفاً سالماً ،
أن تُشعِلَ يدٌ بعيدةٌ شمعةً ما فتُضاء أنتَ من حيث لا تدري ،
أن ينصلح حالك وتبرأ مخاوفك، وتشعر بأنّك اثنان.
الحُبّ هو تلك العدوى من شعوره، إذا ابتسم ابتسمت وإذا أصابه الحزنُ انكسرت وإذا ما مال ليقطف زهرةً شممت يديه.
إنّه ليس الاعتياد والظنّ المرير بأنّ هذه الهالة ستندثر يوماً ما،
بل هوَ الونس الذي لا يضمحل رغم الخلافات والعادية ،
وصفوةُ الروح أمام شخصٍ يقوم مقام الوطن،
وما دون ذلك ليسَ بالحُبّ 🤍
9 notes
·
View notes
Text
اكتر حاجة لطيفة في اليوم ده هي اللحظة اللي دكتور مراد قالنا فيها نوقف وكل واحد يختار حد ونرسمه بايدينا الشمال ،وكان في كم كوميديا وضحك حسسوني ان الشحنة السلبية اللي مستحوذة علي الهالة عمالة تتبخر بالتدريج بس الوقت كان جري وملحقتش ارسم حد بايدي الشمال بس كانت احد التجارب اللذيذة
السبب الأول اني شخص بيتوتر لما بحس اني الشخص اللي الناس مركزة معاه خصوصا انهم مركزين مع تفاصيل وشي بغض النظر عن اي حاجة بس مكنتش متوترة علي قد ما كنت متحمسة
مريم قبل ما اروح اقعد عشان ترسمني لاقتها بتقولي يالهوي انتي وشك مليان تفاصيل صعبة، راح محمد قالها اكيد دي يا شتيمة فنية او ده مدح فني مش قادر احدد 😂
الفكرة ان البنت اتخضيت كده وقالتلي لا والله انتي جميلة ، قلتلها متقلقش عشان ��نا فاهمة قصدها 😂
مش عارفة اخرت الطريق ايه بس اكيد اخرته نور.
10 notes
·
View notes
Text
وتهيل تراب ع الهالة والهيلمان
وينفلت من بين إيدينا زمان!
سيد حجاب
8 notes
·
View notes
Text
مهما تطورت التكنولوجيا، لا يمكنها أن تعوّض سحر لقاء الإنسان بالإنسان، الحضور، الهالة، النور الذي تنثره حولك، وقت ابتسامتك، درجة الصوت وخامته، الرائحة، الشغف، وقع الكلمات، الألوان التي تختارها، يكفي بأنك تشعر بدفء أنك إنساناً يُلاقي إنسان
131 notes
·
View notes
Text
الشر.. شرَّق وغرَّب.. داخل في حوشنا
حوشوا.. لا ريح شاردة تقشقش عشوشنا
حوشوا.. شرارة تطيش.. تشقق عروشنا
وتغشنا المرايات.. تشوش وشوشنا
وتهيل تراب ع الهالة والهيلمان
وينفلت من بين إيدينا الزمان
6 notes
·
View notes
Text
"الفضاء الكورية الجنوبية": إرساءا رسامة الهالة الشمسية فعالة على محطة الفضاء الدولية
نشرت وكالة الفضاء الكورية الوطنية الجنوبية إرساء رسامة الهالة الشمسية، التي تتميز بكونها كوريا الجنوبية خصم الولايات المتحدة، على محطة الفضاء الدولية الفعالة؛ مهمة في مراقبة الشمس ولافها الطيران الخارجي أو الهالة الشمسية. اجتمعت وكالة الفضاء الشمسية (كاسا) – في بيان أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب)، اليوم الأربعاء – أن جهاز هالة التشخيص الشمسي (كوديكس) رسا على المنصة الخارجية لمحطة…
View On WordPress
0 notes
Text
روح أمّي .. .. ظلّت تصنع حولي هالةً من السّكينة، كانت هذه الهالة زادي من الجوع، ودفئي من البرد، ورِيّي من العطش وظلّي من الهجير ولقائي بي من الضّياع..!!
41 notes
·
View notes
Text
مهما تطورت التكنولوجيا لا يمكنها أن تعوض سِحر لقاء الإنسان بالإنسان الحضور ، الهالة النور الذي تنثره حولك وقت ابتسامتك درجة الصوت وخامته الرائحة ، الشغف وقع الكلمات الألوان التي تختارها كلها لا تضاهي التطور البارد يكفي بأنك تشعر بدفء أنك إنسان يلاقي إنساناً
👌🎯☀️🌹✍
5 notes
·
View notes
Text
”أنت تدرك جيّدًا من تكون، وتحفظ الحدود التي لا يمكنك تجاوزها واحدًا واحدًا، وتعي المدة التي لا تستطيع بعدها إظهار ما تودّ إظهاره، وتتذكّر ما تظاهرت بنسيانه عندما لم ترغب بالتفتيش فيه، وتعرف موطن الجرح فيك والذي يؤلمك إن لامسه نصًّا أو أغنية أو كلمات عابرة، ويكاد يبتلعك كلك إن وجهت له الأسئلة كطلقات رصاص تجبرك على الانحناء والتواري، وربما الهروب، أنت أكثر من يدرك زيف الهالة التي يلمحها الآخرون حولك، ومدى الفراغ فيك، والأكاذيب التي حاولت بها قطع الطريق وتعثرت، ربما نجحت بعدها، وربما ابتهجت عندما لم يرَ أحدًا سقوط��، والحقيقة أن وقوفك لا يُرى، وسقوطك لا يحدث ضجيجًا، وأنك خفت وتردّدت وارتبكت دون جدوى، أنت وحدك من يدرك حقيقتك، وأنك لا تقول ما تريد، ولا تعيش ما تحب، ولا ترى ما ترغب، ولا تمسك بما يجعلك آمنًا، أنت تدرك كل شيء، وتدرك بأنك تتجاهل كل ما تدركه عنك، لكي تستمر بالسير، أو لأنك تقدّر غلافك أكثر، تحب زيفك أكثر من حقيقتك“
عمر محمد العمودي
6 notes
·
View notes
Text
لحظات خياليّة والله لما أمشي على كل هذي التربة وأختلط فيها تكوينًا ثم أخالفها وجودًا وأشوف السماء كذا خلّابة، هادئة، تكلّمني يمكن
أراقب حركة الغيوم وأنا في عقلي تمشي مليون كلمة أكثر حتى من عدد خطواتي المرغوب ويمكن يُنهك جسدي بس عواطفي ثايرة وأفكاري ضخمة وعواصف حولي تدور
وسط الهالة الساكنة هذي وبدون لا أنطق حتى
لأنه أحيان والله ما يحتاج
وما أقدر أساوي بين اللي أقوله وأفكر فيه وأقعد كذا عقل وعيون بس أشوف كل حاجة، يمكن أدخل مستعمرة نمل أو أشبهها برأسي بس مستحيل أطلعه زي شكله
أحيانًا هذي تكون نعمتي الكبرى، بلحظات زي هذي
وفي سواد ثاني نقمة ومحض بؤس
لكن هذا كله ما يجعل بالأمر هاجر
رحلة من خيال، حقيقة مستحيل تصديقها
وواقع مستفزّ، نكتة أحب أضحك عليها
3 notes
·
View notes
Text
وينفلت من بين إيدينا الزمان
كأنه سَحبة قوس فى أوتار كمان
وتنفطر ليّام.. عقود كهرمان
يتفرفط النور.. والحنان.. والأمان
وينفلت من بين إيدينا الزمان
***
الشر.. شرَّق وغرَّب.. داخل لحوشنا
حوشوا.. لا ريح شاردة تقشقش عشوشنا
حوشوا.. شرارة تطيش.. تشقق عروشنا
وتغشنا المرايات.. تشوش وشوشنا
وتهيل تراب ع الهالة والهيلمان
وينفلت من بين إيدينا الزمان
***
الغش طرطش.. رش ع الوش بُوية
ما دريتش مين بلياتشو.. أو مين رزين
شاب الزمان.. وشقيقى مش شكل أبويا
شاهت وشوشنا.. تهنا بين شين وزين
ولسه ياما وياما ح نشوف كمان
وينفلت من بين إيدينا الزمان
2 notes
·
View notes