#المفضلة عندي
Explore tagged Tumblr posts
saraf123 · 1 year ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
لا تلبسين الخوف وأنتِ شجاعة
‏لو المواقف بعض الأحيان تنهاب..
20 notes · View notes
ii2xj · 1 year ago
Text
Remember to die before you repeat your request twice.
#عندي سالفة طويلة و ستيل راح اكتبها بالكابشن، ماتبا لاتسوي See all ديل؟#اليوم بالصدفة وبموقف مُحرج ويفشل وعلى يد انسان مُتنمر و لسانه طويل، اكتشفت إني ملخبطة بإسم فاكهة الجوافة ⁦:“D⁩#-انا عبالي الجوافة هي نفسها الإجاص الي هي الكُمثرى الي هي ها🍐- لحد يسألني كيف لني معرف والله انا حتى معرف مين فهمني أو علمني هالشي معرف#اليوم رحت المول وكان فيه ركن حق العصاير الطبيعية، وقلت بما إني مقاطعة المشروبات الغازية خلني أخذ شي طبيعي!#بشكل طبيعي قلت للعامل اذا ماعليك أمر ابا عصير جوافة. وهو يقوللي مافي!#وانا شايفة الجوافة-الي هي ال🍐- شايفاها فوق الطاولة يعني واقول لروحي شلون يقول مافي؟؟ فقلت يمكن م سمعني زين ؟#رديت أقوله جوافة جوافة! وهو قال سامعاك ترا شو يعني بتغنين لي؟ قلتلك مافي جوافة!، -لسانه طويل و استفزني ف تدرون شو سويت🥲#قمت أشرت لعند ال🍐-الي عساس أنه جوافة- واقوله بكل ثقة واستهزاء: وها شو إن شاءالله تفاح؟!!!#ياليتني ماسويتها والله😃قام طالعني جي لمدة ٥ث بصمت وبعدها حرفيًا انهار من الضحك😀🥲#من قوة م كان يضحك علي قعد ع الأرض، تتخيلون كمية التنمر والاحراج؟؟🥹💔💔#ها كله وانا لسه مب فاهمة هو يضحك ع شنو؟ حرفيًا كنت صنم واقفة م تحركت م استوعبت يضحك ع شنو هذا!!#المهم الولد قام وأخذ نفس عميق وطلعه وخبرني بضحكة بعد: الحين انتي منجد تحسبين الجوافة إجاص؟؟ ولا تستهبلين معاي؟#قلتله بسرعه إجاص شو؟؟ ليه هي مو جوافة؟! ، انهار من الضحك مره تانية وقالي احلفي انتي كم عمرك الحين ١٣ ؟؟ وانا حرفيًا 🙂🙂🙂🙂!!!#يوم شافني جي مصنمة بدون رد فعل، واخيرًا استوعب إني منجد م اعرف! ف قام قال: ترا الجوافة هي عبارة عن زيتون. وال🍐 هي اجاص أو كُمثرى.#-اهاا اوكي- ها كل الي طلع مني، بس بعدها شكله الآدمي حس أنه مسخها معاي واتمسخر علي وايد، ف سكت شوي وطالعني وقال#قاللي: اصبري شوي بسوي لج احلى عصير جوافة بالكُمثرى!😭 و فطس ضحك للمره المعرف كم -ترا قالها بس عشان يتنمر ماعصرلي شي- مع اني صدقت بس هه😀☺️#🥲اكيد المكان مكانه مستحيل يكون عامل لأنه منجد إنسان لسانه ��تبري منه حتى من الزباين حق اول مره! وايد يمون بسرعهه!!#المهم طول الطريق وانا اقلبها بعقلي مب مصدقة كل هالسنوات وانا احب الجوافة وعبالي أنه كُمثرى!! متخيلين؟ ومسويه فيها فاكهتي المفضلة بعد!🥹#اول م روحت بحتث عن الموضوع وشفت الاختلاف وإني فعلاً انا ملخبطة🚶🏻‍♀️🧎🏻‍♀️#اهخ بس طول عمري احب الزيتون وانا احسبه كمثرى🥹💔💔
94 notes · View notes
sarrah · 2 years ago
Text
Tumblr media
سقفة لجل الاجتهاد 🥳👏🏻
2 notes · View notes
amanisworld-blog · 13 days ago
Text
بتعرف؟ فكرت اليوم قديش بشتاقلك وبحتاجك ...اليوم صار معي شي حلو وكنت أول شي خطرلي ،بشوفك بكل الأشياء الحلوة قصدي اكتشفت انك بتخليني أشوف كل الأشياء حلوة ...بتتذكر أول مرة التقينا فيهاا كانت الدنيا بتشتي والجو بارد بطريقة بتوجع أول ماشفتك صار العالم كرة صوف كبيرة وصارت الشوارع بترقص والمطر كان اغنيتنا المفضلة ...صحيح بتعرف اني بفضلك على كل أشيائي المفضلة الحياة كانت قبلك أبيض وأسود بس بعد ماقابلتك وتعرفت عليك عرفت أنه في لون إسمو أزرق وبعدها بس حد يسألني شو لونك المفضل ؟ عطول إحكي أنت قصدي أزرق ..فعزيزي الحب أنقذت الأشياء بعيوني وخليت لكل إشي معنى ..صار عندي لون مفضل ووقت مفضل وفصل مفضل وهلأ لو حدا سألني شو لونك المفضل ؟ رح احكي انت ومش قصدي الأزرق ✨💙
16 notes · View notes
jee-jamall · 9 months ago
Text
أحب اللي يميزني شخصيا ،أعشق الإستثناءات والإختصاص واللي يحطني في مكانة عنده مايحطش فيها حد غيري ابدا سواء بالمسمى او بلقب خاص، بإشارة او حركة او كلمة بينا ، او في السلام ، الاحتضان او اي حاجة عموما التمييز/ الإستثناء هي لغة الحب المفضلة عندي ❤️
53 notes · View notes
yooo-gehn · 7 months ago
Note
اقتباس "الاستفاضة في شرح النفس" لمسني بدرجة لا تصدق !! بتبهرني دايما مقدرتك على صياغة أفكار كنت أعتقد أنها لا يمكن أبدا أن تصاف بشكل كامل مفهوم. وهو شيء لو تعلمون عظيم! موهبة جبارة !
ورغم اختلافي معاك في أفكار كتير إلا إني فعلا بحب كتاباتك ولغتك. شكرا لمشاركتك كتاباتك هنا معانا ❤️ أتمنى ألا تتوقف
إطراءك أخجلني، ممتن لكلامك جدًا. في ذهني طوال الوقت عبارة المخرج العظيم كريستوف كيشلوفسكي، أن هناك أشياء كثيرة جدًا فى العالم تُقسِّم الناس، وأن الثقافة (والأدب والفن) قادرين على إيجاد ما يوحدنا جميعًا، لا يهم من أنت أو من أنا، لو آلم ضرسك أو ضرسى، فمازال هو نفس الألم. المشاعر هى ما يربط الناس ببعضها، لأن كلمة "الحب" لها نفس المعنى لدى الجميع. أو "الخوف"، أو "المعاناة". كلنا نخاف بنفس الطرق ومن نفس الأشياء. وكلنا نحب بنفس الطرق.
وأعتقد أن المرء إذا ��ان صادقًا في التعبير عن نفسه ومعاناته بدون أن يحاول تجميلها أو تعديلها، سيجد دومًا عددًا هائلاً من الناس يسمعونه ويقولون هذا بالضبط ما حدث لي. جميعنا بشر وجميعنا يشعر ويتأثر بما يحدث له، والبعض تتطابق جروحه على نحو مذهل مع أغراب لم يقابلهم أبدًا، لأن العامل المشترك الذي لا مفر منه، أننا بشر، مهما اختلفنا في أي شيء آخر.
أعلم أن كتاباتي الفكرية تتناول مواضيعًا من الطراز الذي يقسم الناس، ولكن محاولة الكتابة الأدبية شيء آخر، الكتابة المفضلة لي هي التي تنقب في دواخل المرء وتخرج بشيء ما حقيقي وأصيل ومؤثر. وأحب الناس عندي هم القادرين على تنحية اختلافاتنا الفكرية جانبًا، والنظر لي ولأنفسهم كبشر يخوضون تجربة إنسانية يتشاركون فيها إنسانيتهم.
25 notes · View notes
f-farah · 7 months ago
Text
عزيزي تمبلر، اشتقت أقولك عزيزي مو؟
وصلت لدمشق اليوم في تمام الساعة العاشرة إلا عشر دقائق. وعلى غير العادة لم أتكبد عناء انتظار باص ما ليقلني للجامعة، كان الجو ماطراً بشدة ولكنه دافئ. وصلت للجامعة.. تبعد كليتي عن باب الجامعة الرئيسي مدة عشرة دقائق، وصلت مبللة من أعلى رأسي حتى أخمص قدمي، كأنني أتيت سباحةً.
كنت أفكر بالزنجبيل والليمون أو القهوة؟ كروسان الجبنة أو الزيتون؟ شاي أخضر بالنعناع أو أحمر بالقرفة؟ بصدمات الطفولة أيضاً لأسباب مختلفة مرتبطة بالطقس الذي تبدل بشكل مفاجئ، عدت طفلة في الثامنة.. فجأة صارت وحيدة دون أهلها وبيتها وألعابها وسريرها ودميتها المفضلة، دون كتبها وقصائدها المفضلة و"سلسلة الناجحون"، فجأة يا تمبلر فجأة.. صرت أنام بجانب جدتي رغم أني لا أحب أن يقاسمني أحد فراشي، جدتي التي لا تعرف القراءة، ولا تفهم ما تعنيه الدمية المفضلة، ولا تتقن تصفيف شعري لأنها لا تملك وقتاً لذلك، وتغسل شعري بصابون رائحته سيئة، وتلفّ لي سندويشة لبنة رغم أني لم أكن أحبه، ولا آكله لاسيما في المدرسة.. اللبنة ستجف قبل الفرصة الأولى، لكن جدتي لم تفهمني أبداً. كنت بالثامنة، في الصف الثاني، وحيدة وعليّ الاعتماد على نفسي بدراستي، بعد أن كانت ماما تساعدني في كل دروسي، فجأة.. فجأة.. وجدت نفسي وحيدة يجب أن أدرس لوحدي، وإن لم أفهم أمراً لن أجد أحداً ليساعدني وعلي المحاولة عشرات المرات لأستنتج وأدرك وأحل أموري، وعلي أيضاً أن أعلّم أخي وأساعده في واجباته. فجأة والله كنت في الثامنة ولا أعرف كيف نربط رباط الحذاء، ولكني تعلمت ذلك أيضاً لوحدي. بقيت في مدرستي نفسها ولكن صار المشوار إليها طويل، كنت أعود وحيدة. مرة قابلت ضياء وأخبرته عن طفل يزعجني، فضربه وهدّده ليبتعد عني ويدعني وشأني، عدت للبيت سعيدة لأن عندي من يحميني رغم كل شيء. ضياء رفيق عمري وحبيب مشاويري لم يعد هناك، لا أحد يرافقني للبيت، لا أحد يسخر معي من المعلمين، لا أحد يهوّن علي العلامات المتدنية. كيف أشرح لك يا تمبلر أن صعوبة الابتعاد عن عائلتي لم تكن تقل أهمية عن صعوبة الابتعاد عن ضياء؟ ولكن حسناً لم يشرح لي أحد شيئاً، ولا شيء، مثلاً اكتشفت أني فقدت أختي هكذا فجأة.. فجأة دون مقدمات، لم يحترم أحد حساسيتي ومشاعري، وأحلامي.. في حديث عائلي سخيف قالوا ببساطة أننا خسرنا أختي. وقفت بجانب أخي.. فتحت الشباك.. بكيت.. وضعت يدي على كتفه.. أخبرته أن علينا أن نكون أقوياء وأننا لن نملك أختاً أبداً. جاءت تلك السيدة، قريبة والدتي، وسخرت مني وضحكت.. ضحكت على دموعي.. تطلب الأمر مني سنوات لأتناسى تلك الليلة، ولأسامح تلك السيدة، حتى ذاكرتي عن تلك الليلة تشوّهت، شوّهتها أنا، صرت أقول لنفسي.. لا لم تقل ذلك، يعني ليس بتلك الطريقة، أنت تبالغين! الآن لا أذكر تماماً ما قالته. ولكني كنت وحيدة وأشعر بالفقد وألمس الموت للمرة الأولى في حياتي.. ألمسه وسط كل تلك العتمة.. كل هؤلاء الغرباء.. دون يد دافئة واحدة دون وجه واحد مألوف وحنون. فقدت أختي.. عرفت بالأمر ونحن نتعشى. هكذا قالوا أنها رحلت للأبد. وأن ماما لن تعود بالقريب العاجل. ما هو الموت؟ ما هو الرحيل الأبدي؟ لماذا لم يجلس بجانبي أحد ويخبرني؟ أبكي الآن.. لأنني أقرب لمأساة الطفلة التي كنتها.
لكن حقاً لماذا خطرت لي هذه القصة صباحاً؟ لماذا بكيت مع المطر وأنا أشعر للمرة الأولى أنني أفهم الطفلة التي كنتها، أفهم مأساتها ووجعها وكل المشاعر الكثيفة والثقيلة والجديدة التي كانت تحاول التعامل معها وفهمها لوحدها.
تنفّسي.. تنفّسي يا فروحة.. معلش يا حبيبتي هديك الفترة انتهت. كلهم انتهوا. أغلاط تيتا. وضياء.. ضياء كمان مات. ما زرته بالمشفى كنت مفكرة عم يتدلع ما كنت قادرة استوعب إنو عنجد.. رح يموت. صرخت باسمه لراح صوتي بس ما رجع.. أخذوه وتركوني وراه واقفة بالدنيا لحالي عم اتعلم كيف احمي حالي من المزعجين.
المهم..
يمكن أن تكون هذه مشاعر ما قبل الدورة. كنت في طريقي للكلية وفي زحام كل تلك الأفكار أدندن في الخلفية، يا طير
حضرت المحاضرة الأولى.. عن مفصليات الأرجل. قالت المعيدة أن العنكبوت سيغضب منا إن قلنا عنه حشرة. طيب واللعنة لماذا ندرس في الصيدلة اللعنة المسماة مفصليات الأرجل؟ يعني لأنها تنقل أمراضاً معينة. يا سلام. العالم خطير يا رفاق. أكثر مما تتصورون، أنتم محاطون بالموت والمرض والألم. مرات المعرفة فظيعة. الجهل نعمة، والله الجهل نعمة.
في الباص قبل نصف ساعة من الوصول لدمشق، سألتني متى يكون العالم مكاناً صالحاً للعيش؟ حين يتوقفون عن صنع الأسلحة وتطويرها، ويستثمرون أموالها في البحوث العلمية والصناعات الدوائية ومحاولة تحسين ظروف المعيشة والتعليم في الدول النامية. لماذا تعتبرين العالم مكاناً غير صالحاً للعيش؟ يا رفاق، يا رفاق.. هل أنتم واثقون أن باصاتكم خالية من القنابل؟ الشوارع التي تمرون بها خالية من السيارات المفخخة والعبوات الناسفة؟ المجرمون الذين سيطعنونكم حتى الموت لن تصادفوهم في طريقكم؟ حقاً؟ أي عالم هذا الصالح للعيش؟
هامش: أستمع الآن لعبدالحليم وآخذ لحظة لأقول اللللله اللللله اللللله
وبجد خلينا كده على طول ماشيين
نعود، قالت زميلة: "فرح مُسالِمة"
كررت في سري الكلمة.. مسالمة؟ هل هذا شيء جيد؟ لا يهم أنا فق�� لا أحب التحدث حين لا تكون الأحاديث على مزاجي. أفضل لو قالت صامتة، لأنها لم تعرفني بعد حين أكون شرسة وأنا أتحدث عما يهمني حقاً. الكلمات الفارغة في التجمعات استنزاف للطاقة. مسالمة قال! ههع
لم أفهم أبداً المغزى من الحديث عن الريف والمدينة. يقول زميل لزميلة: يعني أنتِ من ريف الدير؟ لتصرخ رافضة وغاضبة.. "لأ طبعاً أنا من المدينة!!"
واو. (تذكرت هنا صديقاً مصرياً قال لي مرة أنه فلاح ويفتخر)
حسناً لم يفاجئني الأمر كثيراً، عرفت أشخاصاً كثر من دير الزور، يرفضون أن يكونوا من الأرياف ويشعرون بالإهانة فقط من مجرد السؤال. أما زميل دمشقي فيقول بفخر أنه من "جوا السور" وأن زميلنا الآخر من "برا السور" وأنهم (جماعة جوا السور) أفضل منهم وعاداتهم أفضل! آه والله يا تمبلر هذا الحديث الذي سمعته اليوم وبقيت صامتة لأنه واللعنة ما المجدي في المشاركة في هذه المهزلة؟ تحدثوا عن اللهجات المختلفة في دمشق وريفها، زميل يبرودي تحدث بلهجته اليبرودية.. يا سوريا يا حبيبتي كلك موسيقا، كل ناسك بيحكوا موسيقا بس ما بيعرفوا! ضحكوا على لهجته وكنت سعيدة باختلافها وحزينة شوي لأنه ما بيحكي فيها، وتفاجأت أساساً أن لديه لهجة مختلفة عما يحكيه معنا، لماذا يهربون من لهجاتهم؟ على أحد أن يقوم بدراسة للأمر، السخرية.. أهم سبب. ابتسمت لنفسي وقلت: "يسعد القاف يا فروحة، يسعد الحروف اللثوية اللي بتلفظيها بوضوح، تُقبريني يا رزقة".
قفزة زمنية لنهاية الدوام وطريق العودة..
وصلت لجرمانا، وكانت تمطر بغزارة، اسمعني يا تمبلر تمطر في كل مكان آخر فتُغسَل الطرقات، في جرمانا تصبح موحلة.. كمية من الوحل والطين لا يعرف أحد من أين تأتي!
الصيدلية التي أحبها مغلقة، سافر معقول؟ قبل ما أودعه؟ وأعرف اسمه؟ مو معقول يا تمبلر، مو؟
تيتا يا تيتا حبيبتي يا تيتا.. تستقبلني بأحضانها الدافئة وقبلاتها الكثيرة الكثيرة الكثيرة. وتبدأ بالحكي والثرثرة.. رؤوس أقلام عن كل شيء.. ثم تبدأ حديث تلو الآخر.. وهكذا تنقضي ساعات ساعات من النميمة والسياسة والعقيدة والخوف والحزن والحكايات الحكايات الحكايات.
تيتا حبيبتي ملأت هذا العام شرفتها بالبصل الأخضر والبقدونس والكزبرة، والخس، والنعناع. وزرعت في الأصص الحبق، كما أنها ستجرب لأول مرة زراعة البندورة.. أحضرت عدة شتلات وزرعتها. ولم تكتفِ بهذه الحديقة وقررت أن تبني واحدة على السطح، على السطح يا تمبلر! بدأت بزراعة عدة شتلات من البندورة.
في المساء، صعدنا للسطح لتسقي تيتا زرعها. كانت السماء حلوة حلوة حلوة.. الجو ليس حارقاً ولا بارداً.. معتدل وجميل ومنعش. في البناية المقابلة، يوجد "كشّاش حمام" أحب أسراب الحمام! أحبها! غداً يا تمبلر سأصوّرها لك، وسأعرّفك على الخزانات الحمراء.. جزء من هوية بلادنا. دلتني تيتا على أسطح البنايات التي تحتوي على نباتات وأشجار.. القليل من الزرع لا يضر ويحلّي الدنيا كثيراً.
أتمنى يوماً ما أن أملك غرفة صغيرة وشرفة كبيرة، أتمنى أن أقضي وقتي بالبستنة والاهتمام بالزرع والورد، شرفة كبيرة خضراء وفيها ورود ملونة يا أمنيتي الطرية! شرفة تجعل العالم حلواً والقلب مقبلاً على الحياة والحب.
الآن تمر سيارة مسرعة وتترك خلفها صوت عبدالحليم يغني: على حسب الريح ما يودي الريح ما يودي الريح ما يودي
"ليس في الكون صدف، بل علامات، هل تعرفين قراءة العلامات؟"
تحدثنا اليوم عن الوضع في الجنوب، ولكن لا أود ذكر شيء بهذا الخصوص.
أنا لا أعرف حقاً، لم أعد أتابع الأخبار، إلا نادراً، لا أقرأ ما يكتبه الأشخاص من الداخل. أشاهد من أيام انتفاضة الجامعات وأشعر بالعار والقهر.. بعارنا وقهرنا.. وبشوارعنا التي ليست لنا وبأصواتنا التي ليست لنا. أنا لم أعد أفكر بأي شيء، هل أهرب؟ هل أخون؟ هل أتجاهل وأتناسى؟ هل أضع مبررات لنفسي؟ أنا ف��ط لا أستطيع التعامل مع الأخبار، أشعر بحمل هائل على صدري يخنقني ويجمّدني وأكبر مني بكثير ولذلك لم أعد أريد معرفة شيء.. الحديث؟ الكلمات غير نافعة إلا لتريحنا نحن وتخفف مصابنا نحن، البعيدون الآمنون. حرمت نفسي منها منذ أسابيع طويلة. أنا لا أستطيع التعامل مع الصدمات التي توقظها الأحداث داخلي، أنا لم أنسَ ولكني لا أعرف كيف أعيش مع هذا الإحساس الهائل بالعجز، أعيش؟ كلمة غبية. أنا لست حية. لست حية؟ مبرر غبي. لا أعرف لا أستطيع أن أفعل الأمر فحسب، أنا حتى لم أعد أفكر بهم، أحياناً بمحض الصدفة أرى شيئاً أو أقرأ قصة فأبكي.. أبكي وأشعر أن قلبي يتمزق، ولكني بعد دقائق أمسح دموعي، أعيد قلبي لوضع التماسك وأعود لحياتي، أعود للتفكير بي. أعود لانتظار الموت المفاجئ بينما أسعى لأمتلك حياة ما، أسعى لأكون آمنة بشكل ما.. هل يسامحني أحد إن كان قادراً على فهمي؟ يسامحني، هل أنا غير مذنبة وخطّا��ة حقاً؟ أريد أحداً هنا يمر بما أمر به، ألا يقول لي ما أُخرِس به نفسي، لا تستطيعين فعل شيء لهم، بل أن يخبرني بما علينا أن نشعر، هل ما أمر به طبيعي، هل هذا التجاهل طبيعي؟ هل أنا بخير أو أنني فقط أحاول الهرب من الصدمات التي تشعلها غزة داخلي؟ أود أن أعرف حقاً، هل فقدت شعوري؟ هل أنا جبانة وهشة وضعيفة لدرجة أني لا أستطيع فقط متابعة الأخبار أو حتى التفكير.. التفكير واللعنة التفكير فقط بهم؟ أي عار هذا الذي أرتديه! أي عار! أنا لا أفهم نفسي! لم أكن هكذا! كانت أي رصاصة في العالم تستدعي كامل انتباهي وتشعل روحي.. تجعلني أتحدث وأتحدث وأتحدث رغم الألم والتعب والاختناق. ولكن الآن الأمر مختلف.. أشعر كما لو أنني أحيا في كوكب آخر.. هل من الطبيعي ألا نعود لنشعر بشيء؟ وألا نبالي حتى لو شعرنا قليلاً؟
الأول من أيار.. عيد العمال. عمال البلاد الذين يموتون من الجوع. يموتون من الاستغلال. يموتون من القهر. يموتون في العمل. ولا يملكون رفاهية الإجازة في إجازة عيدهم.
يا عالم ما أسخفك!
عمال وفلاحين وطلبة دقت ساعتنا وابتدينا
نسلك طريق ملهش راجع والنصر قرب من عينينا
23 notes · View notes
smallbutkindcouch · 1 year ago
Text
من أول أكتوبر هكتب قصة عن بابا
١ أكتوبر
يوم دفنة بابا، كان عندي تسع سنين وعشر شهور، وماما مرضيتش تاخدني البلد، في المقابل صحاب اختي خدوني يخرجوني على أساس أتلهي يعني.. قرروا ندخل السينما، بابا مات سنة ١٩٩٧ كان ساعتها بيتعرض اسماعيلية رايح جاي .. صحاب أختي قرروا ميدخلوهوش، عشان أختي كانت عايزة تدخله، ودخلنا فيلم أجنبي.. دخلنا فيلم اسمه )volcano).. قصة الفيلم أب بينقذ بنته من بركان، كوميديا سوداء طبعًا زي كل شيء بيحصل في حياتي.. اصحاب اختي ناموا في السينما، وأنا فضلت أتفرج ع الفيلم، وأعيط .. لإن حاليًا لو فيه بركان هموت وش.. ابويا مات، محدش هينقذني.. وساعتها فكرت إني سبيل الإنقاذ الوحيد إني أبقى عالمة جيولوجيا زي بطلة في الفيلم، و guess what عالمة الجيولوجيا اللي في الفيلم ماتت بردو عادي.. غالبا كان ابوها ميت هي كمان.. بعد الفيلم ما خلص، خدوني آكل أكتر أكلة بكرهها في حياتي حتى الآن pizza sea food .. ودي كانت أكتر أكلة أختي بتحبها، وبالتبعية هما حسوا إن دي أكلتي المفضلة، معترضتش خالص، فضلت ساكتة وببتسملهم من وقت للتاني، وطبعًا اتسألت أغبى سؤال ممكن يتسئل في الدنيا ( مبسوطة يا حبيبتي) وكنت بهز راسي وخلاص.. لإني مش فاهمة السؤال ومش فاهمة حاجة.. فضلت طول ما احنا في محل البيتزا، باصة ع السما، والدنيا مغيمة وانا عمالة أفكر في حاج��ت عشوائية، زي يا ترى المقابر دي شكلها عامل ازاي، هو بابا هيفضل هناك كدا خلاص، طب أنا هشوفه ازاي؟ ايه اللي بيحصل في المدرسة دلوقتي؟ وأكتر فكرة كانت ضاغطة كانت إني كان لازم أروح الدفنة عشان بابا مماتش وهيدفنوه وهو صاحي وانا اللي كان لازم أصلّح الموقف دا... كان عندي شعور قوي إني هرجع البيت ألاقي بابا عادي قاعد ع الكرسي ويقولي (شربتيها يا عبيطة ) زي ما كان بيعمل فيا مقالب ويضحك.. رجعت البيت، معايا بقايا بيتزا، ماما واخواتي منهارين من العياط.. العزا اللي في بيتنا بدأ، وأنا مرضيتش أقعد في الصالة معاهم، قعدت في أوضة اخواتي، ساعتها كان عندنا سرير بدورين، فضلت قاعدة في الدور اللي فوق، ومدلدلة رجلي، وباصة في مراية التسريحة، وبفكر هو دا شكلي العادي، ولا أنا شكلي اتغيّر..بعد العزا ما خلص وكل الناس مشيت، ماما قعدت تتكلم إن حياتنا هتفضل زي ما هي وإن احنا لازم منخافش.. وأنا طبعًا كنت عارفة إن دا كلام مش حقيقي.. اليوم دا معرفتش أنام وفضلت أتقلب طول الليل في السرير، وكل شوية أقوم أنام جنب حد وأحاول أحضنه وأنام ومعرفش.. لإن مكانش بيجيلي نوم غير لو بابا حاضني من ضهري وبيحكيلي حدوتة.. الحقيقة أنا من يوم ما اتولدت وانا بنام في حضن بابا.. كل ما كانوا يحاولوا يخلوني أروح أنام لوحدي أو جنب اخواتي، كنت برجع أعيط لبابا، وأقوله مش عارفة أنام، خلي ماما تروح هي تنام هناك، وانا انام جنبك.. فكان يضحك ويقولي تعالي طيب نامي جنبنا.. ويقعد يحكيلي حدوتة ست الحسن والجمال.. وكنت كل مرة بحاول أزق ماما بعيد، وأقولها السرير مش هيكفينا كلنا، روحي نامي في حتة تانية.. عمر ما كان عندي سرير اصلا في بيتنا، كان سريري أي مكان بابا هينام فيه.. انا لحد دلوقتي بنام على سريره، دا المكان الوحيد اللي برتاح فيه... ومع الوقت، بقت أوضة بابا هي أوضتي.. نجحت أخلي ماما بجد تروح تنام في الأوضة التانية زي ما كان نفسي.. عملت اللي كان في دماغي، بس بابا خلاص مبقاش موجود.. رحمة ونور يا بابا.. رحمة ونور يا حبيبي 🤍
55 notes · View notes
colored-entropy · 1 year ago
Text
قلبي ضعيف قدام لحظات الوداع والنهايات، مش عارف ازاي هكمل في العالم وأتحمل خسارات لسه الحياة هتقدمهالي أكيد، قلبي ضعيف قدام لحظات الوداع والنهايات لدرجة أني بتحاشى أشوف الحلقات الأخيرة في مسلسلاتي المفضلة، أيوة لهذه الدرجة.
مشوفتش الحلقة الأخيرة من هاوس لحد دلوقت، وده مسلسلي المفضل على الإطلاق، على الأقل من أيام ما كنت بهتم بتصنيف الحجات لمفضلة ومش مفضلة، بطلت اعمل ده، بس مشوفتش الحلقة الأخيرة منه، حتى الأعمال الرديئة بيبقى صعب عليا أفارق أصحابها. افتكرت ده وانا بتفرج من شوية ع الحلقة الأخيرة في مسلسل عبيط وأهبل وزمباوي، وأقل ما يقال عنه أنه رديء، بس حبيت الشخصيات وارتبطت بيهم وكان صعب أشوفهم بيخلّصوا رحلتهم قدامي. المسلسل من أول مشهد بيقول انه رديء، استسهالي وكليشيهي لأبعد حد ومع ذلك كملته، يمكن هربا من كوم الأشياء اللي ورايا بس كملته. ومع الحلقة الأخيرة اللي كلها على بعضها عبارة عن قنبلة كليشيهات، لقيت نفسي متأثر وزعلان.
الفترة الأخيرة فيه علاقات اتهزت جامد وعلاقات أخرى شفتلها ملامح انهيار قادمة، وعمّال أفقد ايماني بالعلاقات والحب والصداقة والمشاعر، والألم ��لذي يخلفه انهيار علاقة هو شيء حاد جدا بالنسبة لي. مع اني، في نفس الفترة الأخيرة، باخد خطوات طيبة في الاعتناء بنفسيتي، وبقدر أسند نفسي نفسيا شوية، لسه الواحد مسنود على قشاية لكن القشاية انهاردة أمتن من القشاية امبارح. ومشاوير العناية النفسية مشاوير طويلة وعايزة نَفَس طويل وطول بال وشغل على نار هادية. أصحابي دايما بيقولوا اني هادي ونَفَسي طويل، فأتمنى السكك دي تفتح على خلاص ما يوما ما.
بس فيه حاجة جذابة في تحاشي الحلقات الأخيرة من الأشياء، ساعات بتصالح مع حقيقة ان الجهل نعمة، مع اني شخص غيرت حياته المعرفة واكتشافه لوسائلها ومصادرها وطرقها، بس ساعات الجهل نعمة فعلا، وعد مؤجل موجود في زمن مجاش ومش هييجي طول ماهو مؤجل، وعد بإن الحجات هتبقى كويسة، وإن الحدوتة هتفضل مكملة، استغربت لما لقيت نفسي بكره لحظات النهايات السعيدة في القصص والأفلام، الأكشن والدراما والفقد أكثر إثارة وفيه معنى أكتر من النهاية السعيدة، لو كان الفيلم مكمل للأبد عند لحظة انفجار السيناريو بالعقدة كان هيبقى شيء عظيم ومريح. بفكر دايما ايه هو شعور البطل بعد نهاية رحلته الملحمية وفقدانه السوبر باورز بتاعته؟ الأنبياء بتموت بعد تمام الرسالة صح؟ البطل كمان بيرجع انسان عادي بعد نهاية مسعاه.
يمكن الحاجة الجذابة في الدايرة المفتوحة، الدايرة اللي مفيهاش حلقة أخيرة، لوحة البازل اللي ناقصها قطعة، انها بتديك سبب تعيش وتتحرك عادي، وفي اللحظة اللي الدايرة فيها بتتقفل واللوحة بتكتمل وبيتم مسعاك، وجودك كله مبيبقالوش لازمة. يمكن أكون بسيب الحلقات الأخيرة من مسلسلاتي المفضلة عشان أرجع أشوفها تاني وانا لسه عندي جهل بالنهاية، الجهل اللي بيخليني أعرف أجيب المشوار من أوله تاني، بدون إحساس بملل أو عود أبدي
بقالي فترة بفكر في الزمن، مستثار بحقيقة ان اللحظة الي بتعدي مبترجعش، مندهش وخايف في نفس الوقت، فيه شيء عمال يروح على مدار اللحظة يا أبو حميد وانت لا عارف توقفه ولا فاهم هو بيروح ليه؟ سكر بتكبر وأحيانا تدهمني حقيقة أن عمرها الافتراضي أقل من عمري بكتير جدا، وأحيانا لما بقلق بالليل وألاقيها نايمة جمبي باخد كم ثانية أشوفها بتتنفس ولا لا. ودي قطة! فما بالك بأشخاص؟ الغريب كمان ان الزمن بيتدفق كنهر، هو مش بيروح في حتة تحديدا، هو بس بيتدفق، هو موجود، انت مبتخسروش ولا بيضيع منك في العدم، هو بيعديك، او انت بتعديه، مش عارف. بس تتدفق هادي ومش متلاحظ، وعدم ملاحظتك له لا تعني انه مبيحصلش، زي جدول مية صغير بينحت ببطء شديد وعلى مدار السنين طريقه في أرض وعرة.
شفت ريل بالصدفة على انستا لإيثان هوك بيتكلم عن أهمية الفن، كان بيقول انت بتشوف ان الفن حاجة ملهاش لازمة لحد ما تتألم، تخسر عزيز مثلا، ساعتها ممكن تلاقي عزاءك في قصيدة ولا حتة مزيكا ولا لوحة جميلة. ساعتها الفن بيقدم لك خلاص، سالفيشن. بقرا كتير هذه الأيام، سواء للتسجيلات أو لنفسي، ولولا المسلسل العبيط اللي اتحشرت فيه بقالي أسبوعين كنت خلصت حبة كتب حلوين. أنا بقرا من عشر سنين بس السنة دي مختلفة للغاية، ودي قصة يطول الكلام فيها بس ممكن أخمن ان قراية السنة دي مختلفة عشان الواحد مع الزمن بقى هادي أكتر، هادي بما فيه الكفاية انه يشوف أهمية النصوص اللي بيقراها من زاوية مختلفة تماما عن زاوية القراية في 2013 اللي كانت مبهورة أكتر بالمعرفة والاكتشافات والمناقشات. الواحد دلوقتي بيدور على نص يكلمه، يكلمه شخصيا فعلا، يمكن حتى ده السبب ان الواحد بيقرا نان فيكشن أكتر. ومعاني الأدب والجمال والبلاغة نفسها بتتغير. النص المفضل انهاردة هو النص اللي بيقولي حاجة انا كنت محتاج أسمعها حتى لو مكتوب بالفرانكو أو بلغة الإشارة! يمكن النوع ده من النصوص هو اللي بيساعد الواحد يتزن شوية، ويسند نفسه، ويحقق الهدوء النفسي الكافي عشان يعرف يشوف الأشياء كما هي، لا كما تبدو عليه ولا كما نريد لها أن تبدو، وتلك لعمري مزية كبيرة ومهمة فشخ، أن ترى الأشياء كما هي.
في وسط انهيار الأشياء، وفقدان المعنى والجدوى، يظهر لك الأدب، فتقرأ وتكتب لا على سبيل التسلية ولكن كنوع من تربية الذات، وتوطينها على تلقي الخسارة بصدر مفتوح، وبشهامة من يعرف انه انسان عادي، لا بطولة ولا نبوة في مسعاه، فميحملش العالم ما لا يحتمله، والأهم، ميحملش نفسه ما لا تحتمله، عشان كلنا بنتألم عادي. والمدهش، والمثير للقلق وللسكينة في نفس الوقت، إننا لسه هنتألم تاني.
80 notes · View notes
lucid-dreamer-0 · 1 month ago
Text
بقيت بسمع جمل غريبة وانا ماشي في الشارع ومبقتش بتطلع من دماغي:
- ولد وبنت كتاكيت كانوا قاعدين على الرصيف فبيقولها انا محترم، قالتله لا طالما جاي بالشورت تبقى مش محترم، قالها كان عندي لعب كورة والله (بشحتفة)
- عيلين صغيرين بيتخانقوا فالاولاني قال لصاحبه تعالى عضعض يلا، قام صاحبه رد عليه مليش في لسان العصفور (موتتني من الضحك)
- واحد كان بيزعق لشخص ما وبيقوله: لا يابا إحنا لينا مش علينا، اللي جاملنا ببلحة جاملناه بجنينة (جملتي المفضلة الجديدة)
19 notes · View notes
aan56 · 1 month ago
Note
سؤال عطينا لسته بشخصيتك المفضلة بكل عمل جديد تابعتيه هذه السنة؟
ياسلام على الأسئلة الرهيبة
Tumblr media
يازين أنوناتي و أسئلتهم الفنانة💗💗
بس لحظة ! ما أحس اني شفت كثير هالسنة .. !!
Tumblr media
دقيقة خن أتذكر وش شفت ..
همممم ..
لا والله كثير ، بس أنا ماحسيت ، الله يخلف🥲
بدون ترتيب .. نبدأ بالانمي الاول
Tumblr media
الجزءالثالث من سلايم .. ويبدو ان الدروب في الطريق🙂 , للسبب اللي مسوي لي عقدة من تالي .. وهو كثرة البنات بانيميات الشونين 🥲.. بس يكفيكم تشوفون البوستر👩🏻‍🦰👩🏼‍🦰👩��‍🦰👩🏾‍🦰
المهم .. شخصيتي المفضلة فيه
Tumblr media
بينيمارو❤️‍🔥
,,
Tumblr media
الجزء الثالث من المعوذ الازرق
شخصيتي المفضلة فيه ,كانت ولا زالت >رغم غموضها المستفز
Tumblr media
ميفيستو
سوغورو يجنن💘 ,ويذكرني كثير بـ كاتشان ..بس غموض ميفيستو جاذبني من يوم أيام الجزء الأول
,,
Tumblr media
كابتن تسوباسا
طبعاً عيب أقول مين شخصيتي المفضلة ههههههههه
Tumblr media
أطلق معضل في تاريخ اليابان و شرق آسيا❤️‍🔥
,,
Tumblr media
مدري وش اسمه ههههه .. الشخصيات خفيفين طينة ككل .. بس مافيه شخصية تميزت عندي ..و ناسيه الاحداث الصدز.. 😅
,,
Tumblr media
دينجين ميشي
شخصيتي المفضلة .. اممممم .. يصلح اقول كلهم🥺 ؟؟؟
والله جد .. كلهم أحبهم ويهبلون .. خاصة لايوس و مارسيل و سينشي💘 ..
بس خن نقول لايوس
Tumblr media
عشان هوشته مع الصيني ذاك ههههههههههههه
,,
Tumblr media
كايجو... وصكيت الانمي دروب , عشان القوية اللي مسوية أولمايت
شخصيتي المفضلة ..
Tumblr media
كافكا
,,
Tumblr media
مدري وشو رون .. المهم انمي دايخ ..ومحد أعجبني
,,
Tumblr media
الجزء الرابع من كيميتسو
شخصيتي المفضلة
Tumblr media
غينيا
,,
Tumblr media
الصيدلانية الوصخة قليلة الحياء 😷 انمي سيء ولا أنصح فيه , وماراح أكمله
شخصيتي المفضلة ... محد ... كلهم بغايا والا ذكور مب رجال وفهمكم كفاية☺️
,,
Tumblr media
سولو ليفيلينغ
شخصيتي المفضلة .. امممم.. هو فيه شخصيات غير البطل أصلاً😅 ؟
,,
Tumblr media
بلوتو..انمي بائس يجيب النوم .. خشومهم لحالها تسد النفس🥸
ومافيه شخصية مفضلة
,,
Tumblr media
اسمه مكتوب بالبوستر > يا كسل ههههه
انمي تعشمت فيه خير .. بس خذلني .. سيء لأبعد حد 🙅🏼‍♀️.. وما أنصح أحد فيه 🙅🏼‍♀️
شخصيتي المفضلة
Tumblr media
الحارس الازرق😞
,,
وبس والله
7 notes · View notes
ii2xj · 10 months ago
Note
و خشمٍ اتورّد، سيفٍ امهنّد
و خدٍ امـورّد جوري وعنّاب
https://youtu.be/Emzs0tE6yfY?si=t7T61Yjm602RGtNB
ليته درابي و عانا صوابي..
7 notes · View notes
sarrah · 4 months ago
Text
تعرف إزاي إنك شُفيت ونضجت؟ لما طفلة العائلة كل جمعة تكسرلك فنجان من فناجينك المفضلة وتلاقي نفسك بدلًا من البكاء على الفنجان المكسور تحاول تهدئة روعها وإخبارها أن للأشياء عمر وهذا عمره، شاكرًا لله أن متعك به لهذه الفترة، علها تصبح شخصية سوية ولا تعاني مما عانيته أنت بسبب أنه في المواقف الأدنى من هذا الموقف كانت تقوم قيامتك..
الحقيقة هي مكسرتليش الفنجان بس، هي كسرتلي الفنجان، والمج المفضل كمان، وضيعتلي معلقتي المفضلة.. بس تكوين شخصيتها بسلام وصلاح أفضل عندي من كل دا الحمدلله، وربنا يلهمني الصبر دايمًا
يدوب أقعد أحاول أنا بقى أبكي دلوقتي على مفضلاتي المكسورة والضائعة يمكن أعرف ألحق ما بقى من سويتي أنا كمان 🙃
7 notes · View notes
es-r-aa7 · 7 months ago
Text
فيلم احلام عمرنا من الافلام المفضلة عندي ، مفيش مرة بجد اجي السويس إلا لما يكون شغال ع قناة من القنوات واتفرج عليه وحقيقي من الحاجات اللي بحبها هنا.
7 notes · View notes
m-anarrr · 1 month ago
Text
وكالعادة في دوشة كتير بتدور جوايا ومحاولات فاشلة اني انام اول ما عيوني تقفل والسؤال الابدي هل شعور التهديد وعدم الأمان بكل شئ حواليا هيفضل متعشش جوايا لحد امتي ؟ ،وكل حاجة بختارها واقرب منها بتكون عبارة عن طلقة بتصحي كل العبث اللي جوايا وده بياكدلي ان في حاجة غلط ومش منطقية ...
مبسوطة بالاجواء جداً الهوا البارد الخفيف ،شمعة الفانيليا المفضلة عندي اللي ريحتها رجعت تستحوذ الأوضة ،اندمجي مع الحروف والكتب كأني جزء منها... رغبتي اني ارسم واعبر اللي مفتقداها جدا وعمالة تقولي حاولي تاني وامشي علي العلاج والتمارين وكل حاجة هتبقي فل ..
احساسي بالانفتاح واني مستعدة اشوف الناس وارجع اجتماعية تاني بعد ما انعزلت فصول الصيف والسؤال اللي بيلازمني يا تري المرادي ايه مستخبي ؟ وهل الناس اللي هتدخل حياتي الفترة دي هيكون أثرهم عامل ازاي ؟ وايه الذكريات والاماكن اللي هروحها مع رفقاء دربي .....
ولحد امتي هفضل معتادة علي شعور الوح��ة لدرجة ان اي قرب بالنسبالي بيكون تهديد ؟
5 notes · View notes
colored-entropy · 11 months ago
Text
يوم في حياة بو حميد:
حاولت أقرب من اليمامة عشان أصورها خافت وطارت، استغليت الموقف عشان اتأكد انها حطّت بيضتين مش بيضة واحدة، وسقيت النعناع بحرص بدون ما البيض يتبلّ ويبوظ. تاني يوم كنت مسافر لأهلي، فسلمت عليها وحطّيت لها ميّة في برام صغير وقفلت البلكونة ومشيت. وصلت البيت، ببص ع النعناع بتاعي اللي أبويا وأمي مش عارفين ��راعوه من يوم ما انا سِبت البيت، وكانت المفاجأة لما لقيت جوز حمام من حمام جارنا بايض ع النعناع! تاني. حاولت أصور الطيرة بس الحمام البلدي جبان، خافت وطارت بسرعة، اليمامة الاسكندرانية أجدع وأشجع.
الصورة الأولى لبيضتين اليمامة، التانية للحمامة اللي باضت في البيت، التالتة لجوزها قبل ما يطير بثانية. هما شبه بعض شوية وشكلهم كده شقلباظ، نوع حمام زينة بيتشقلب في الهوا، وغالبا عيونه بتكون ملونة، بيسموه السوريون بهلوان، ودي كلمة رقيقة على عادة السوريين يعني، لكني بحب كلمة شقلباظ/ شئلباظ. بالمناسبة، ذكور الحمام بترقد ع البيض حوالي 4 ساعة في اليوم من 10 صباحا ل 2 ظهرا، لحد ما الأم تاكل وتمشّي رجليها حبتين. أمّا اليمام فغالبا الأم هي اللي بتتولى رعاية البيض لوحدها.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
مش عارف ايه معنى ان اليمام والحمام ييجوا يبيضوا عندي، أنا متعود على ده في البيت، والحمام بتاع الجيران ده مش اول مرة ييجي يبيض في المكان ده. بس اليمامة هي اللي عزيزة عليا عشان جت في وقت ومكان مكنتش عامل حساب حاجة جميلة زي دي تحصل فيهم، وكمان عشان شجاعة وجريئة، مطارتش مني إلا لما قربت لها جدا جدا. أتمنى الأحوال الجوية ترأف بيها لحد ما زغاليلها يكبروا ويطلعوا ريش ويبقوا كويسين.
حد قالي الكلام بتاع البركة والرزق والحاجات دي، وناس بتفضل تقول دي علامات وحركات، وانا لا بتاع ده ولا ده، بس مبسوط بالحدثين وخلاص، وحاسس ان البلكونة بقت مكان طيب من ساعة ما زارتها اليمامة.
المهم اني وصلت البيت، وصورت الحمامة في طريقي للسطوح صاعدا لأطمئن على الصبار والريحان، مجهَد فشخ الريحان. من ساعة ما سِبت البيت وكل الزرع نفسيته مش تمام. كنت واعد صديقتي المفضلة بزرعة ريحان حلوة تحطها عندها في البلكونة، وكل مرة بكسل أو بنسى أو ببقى شايل كتير. بس المرادي قلت هحاول بجد، طلعت أمسك فرع أقطعه وأحطه في مية وأجهزه عشان أخده معايا لصديقتي المفضلة، لقيت الريحان مليان نحل ودبابير. آااخ، ده الموسم بتاعه صحيح. سألت أمي هو احنا بنشتري العسل امتى؟ قالتلي في شهر خمسة، قلت اه يبقى ده الموسم بتاع النحل فعلا. فكرت ألوم أمي عشان مقصقصتش ورد الريحان، بس قلت هنبهّها بس عشان متتقرصش من النحل، ونسيب النحل يتغذى براحته ع الورد، بس أمي أبت إلا أن تقصقص فروع الريحان وقضت عليها تماما. لكني كنت فلَتّ بفوتوسيشن جميلة قبل موقعة القصقصة.
النحلة العسولة دي انا حبيتها جدا.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
الدبور ده كان نفسي أصوره عن قرب بس كنت خايف منه جدا، لسعته والقبر فعلا. فقررت أندمج في تصوير النحلة لحد ما لقيته بيقتحم الكادر تلقائيا، وسمح لي أصوره بعد كده. ومن ساعتها خطف الأضواء من النحلة. أظنه من نوع الفنانين اللي بيحتاج وقت لحد ما ياخد ع الكاميرا.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
ليه بصوّر وبشارك الحجات دي؟ بأمانة مش عارف، بس هي جميلة، وأنا كنت مبسوط وأنا بصوّر النحل رغم اني ممكن أتقرص، وبفتكر مغامرات الطفولة لصيد عشرات الكائنات المختلفة، وأحلام الطفولة بتاعة يارب أطلع أدفينشرر ولا إكسبلورر زي المواطن الأبيض اللي بيطلع في أفلام ناشيونال جيوجرافيك وعالم الحيوان بتاع يوم الجمعة الساعة اتنين الضهر ده. صحيح ده محصلش، والإنسان مبقاش أدفنشرر ولا حاجة، بس ستيل فيه يمام بييجي يسكن في بلكونته وفيه نحل كيوت بيسمحله -مش بيسمحله اوي يعني- يصوره وهو بيتغدا على وجبة دسمة من رحيق الريحان.
بكرا هقطع فرع ريحان أزرعه وأخده معايا وانا مسافر .
33 notes · View notes