#القاذفات الأمريكية
Explore tagged Tumblr posts
Text
في العلوم العسكرية يقال انه لايخسر الحرب من يقرأ التاريخ
في الحرب الفيتنامية نجح الفيتناميون بقيادة جبهة التحرير الوطنية و الجنرال هوتشي منه .. بجعل التكنولوجيا و القوة العسكرية الأمريكية عديمة الفائدة و اجبرت الجيش الامريكي على ان يتخلى على أبرز أسلحته و يقوم بتدريب القوات الخاصة على القتال الفردي و الالتحام المباشر بالسكين و المسدس فقط .. لكن الجندي الفيتنامي " الهزيل "كان أقوى بكثير من الجندي الأمريكي " المنفوخ "
و ذلك باعتماد فكرة الجنرال هوتشي ببناء شبكة أنفاق معقدة تحتوي على ثكنات و مراكز قيادة و مراكز دعم و قتال و مستشفيات ...الخ فيما يعرف باسم انفاق Cu Chi
نجح الفيتنامييون بتجسيد هذه الفكرة بدقة و تنظيم و احترافية عالية .. في البداية يقال أن الجنود الأمريكان لما يقوموا بالاستطلاع كانوا يرسلوا تقارير تفيد بانه لايوجد مدن ولاثكنات و لامستشفيات و لامراكز دعم و قيادة .. لم يعلموا بان كل شيء كان تحت الأرض
بطبيعة الحال بعد اكتشاف استراتيجية الجنرال هوتشي باعتماد الانفاق ... لم يقف الأمريكان مكتوفي الأيدي و أطلقوا عمليتين عسكريتين
الأولى هي عملية Crimp شاركت فيها الفرقة المدرعة الأولى الأمريكية و الفوج 173 للمظليين و الفرقة الأولى الاسترالية .. حيث تم حشد حوالي 10.000 عسكري لهذه العملية ... و كانت البداية بقيام القاذفات B-52 الاستراتيجية باطلاق مايزيد عن 30 طن من المتفجرات الحارقة على أماكن تواجد الأنفاق لي يليها الاجتياح البري
فشلت العملية فشل ذريع ... و لم تتضرر الانفاق ... و سقط المئات من القتلى و تم اسقاط قاذفات b-52 من الدفاعات الجوية الفيتنامية
العملية الثانية عملية cedar falls كانت اضخم و تم اقحام 30.000 عسكري أمريكي من القوات الخاصة ... لتنتهي العملية بخسارة فادحة ايضا
ليقف الامريكان عاجزين وذلك بعدما خسروا مابين 50.000-80.000 جندي في الحرب ... و يرضخوا في النهاية لطاولة المفاوضات منهزمين ليعلنوا بعدها هزيمتهم و انسحابهم كليا من فيتنام
نفس السيناريو تتخذه المقاومة في غزة
و جنود الكيان الذين تم ارسلهم الى غزة ليس لتنزه . .
2 notes
·
View notes
Text
د. أيمن سمير لا يخلو يوم من الحديث عن الأسلحة النووية أو ما يسمى «المثلث النووي»، وهو الذي يتكون من الطائرات والصواريخ والسفن القادرة على توصيل القنابل النووية إلى أهدافها، فنائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي ديمتري ميدفيديف تحدث أكثر من 50 مرة عن استعدادات بلاده «النووية» ضد الغرب، وعندما سئل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن خطورة استخدام الأسلحة على العالم رد قائلاً: «وما فائدة العالم بدون روسيا». على الجانب الآخر تجري القوات المسلحة الأمريكية بشكل دوري في «قاعدة القيادة الاستراتيجية» في ولاية نبراسكا، تدريبات بالأسلحة النووية استعداداً لهجوم على الأراضي الروسية، كما أن القاذفات الاستراتيجية الأمريكية من طراز «بي 52» تقوم بشكل متزامن بطلعات قرب الأراضي الروسية من الغرب ناحية بحر الشمال وبحر برنتس والبحر الأسود، وأيضاً في أقصى الشرق قرب كامتشكا وجزر الكوريل في المحيط الهادئ. الشهر الجاري شهد أكبر تطور على الأرض، عندما أرسلت روسيا «الأسلحة النووية» إلى حليفتها بيلاروسيا التي كانت دولة نووية مع أوكرانيا وكازاح��تان حتى عام 1994، عندما وقّعت الدول الثلاث على «اتفاقية بودابيست» التي نزعت السلاح النووي من بيلاروسيا وكازاخستان وأوكرانيا، ورداً على الخطوة البيلاروسية الروسية، أعلنت بولندا التي تشترك في حدود مباشرة مع أوكرانيا وبيلاروسيا، أنها تفكر في نشر أسلحة نووية أمريكية على أراضيها، وبعيداً عن أوربا، كان تطوير الصين لأسلحة نووية جديدة ونشرها في أقصى شمال غرب الصين في إقليم شينجيانغ، حديث الصحافة الغربية على مدار الأعوام الثلاثة الأخيرة، وتعتقد الولايات المتحدة أن لدى الصين نحو 3500 رأس نووي، بينما تصر الصين على أن ما لديها لا يتجاوز 300 رأس نووي فقط. بداية رحلة الخوف هذا «الحديث النووي» أصاب البشرية بالهلع والخوف من اندلاع هذه الحرب في أي وقت، ولهذا بدأت الصين بتشييد وبناء «البيوت النووية» أو «الملاجئ النووية»، خوفاً من تكرار السيناريو الأمريكي مع اليابان عندما قصفت واشنطن ناغازاكي في 6 أغسطس وهيروشيما في 9 أغسطس من عام 1945، كما أن سكان الساحل الغربي الأمريكي، خاصة ولايتي كاليفورنيا وواشنطن، يجريان تدريبات على الاحتماء من القنابل النووية والغبار النووي، وبات الاستثمار في بناء «البيوت النووية» من أكثر مجالات الاستثمار، نظراً للإقبال الكبير والخوف الشديد من وقوع هجوم نووي صيني على الساحل الغربي الأمريكي، كما أن ما يجري بالقرب من محطة زاباروجيا في أوكرانيا خير دليل على المخاطر النووية، حيث تتبادل روسيا وأوكرانيا يومياً الاتهامات بقصف أكبر محطة نووية في أوربا وهي محطة «زاباروجيا»، ولو حدث أي انفجار في محطة زاباروجيا، فسيصيب نصف الأوربيين بالإشعاع النووي، ولهذا يشتري سكان المناطق القريبة من أوكرانيا، مثل بلغاريا ورومانيا والتشيك وسلوفاكيا وبولندا ودول بحر البلطيق الثلاث، «مادة اليود»، ويقومون بتخزينها في «الملاجئ النووية» للتخفيف من أي آثار نووية حال تدمير محطة زاباروجيا.. فما هي البيوت أو الملاجئ النووية؟ وما هي قدرتها على حماية الإنسان من القنابل النووية؟ وهل تلعب الكلفات الباهظة دوراً كبيراً في بناء أو شراء تلك البيوت النووية؟ البيوت النووية رغم أن الحرب العالمية الأولى لم تشهد أي استخدام للقنابل أو الأسلحة غير التقليدية، فإن ضراوة هذه الحرب والقصف الشديد الذي تعرضت له المدن، دفع المواطنين خاصة في أوربا إلى بناء «بيوت وملاجئ محصنة»، وأحياناً تحت سطح الأرض حتى لا تطولها القذائف أو الصواريخ، وكثيراً ما كانت تلك «البيوت الحصينة» في أجزاء أسفل حدائق المنازل. لكن التطور الأكبر جاء بعد قصف سلاح الجو الألماني للمدن البريطانية التي ظلّت محصنة لقرون طويلة، وهو ما جعل الإنجليز يفكرون في بناء بيوت شديدة التحصين ضد الضربات الجوية الألمانية، وعندما قصفت الولايات المتحدة ناغازاكي وهيروشيما بالقنبلة الذرية تغيّر مفهوم الملاجئ والبيوت المحصنة، من البيوت المحصنة ضد الأسلحة التقليدية إلى «الملاجئ النووية» بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. ومنذ نهاية عام 1945، كان بناء «الملاجئ النووية الخاصة» شرطاً من شروط البناء في البلاد القريبة من الحدود الروسية، مثل فنلندا والسويد، حيث تعد فنلندا أكثر دول العالم التي لديها ملاجئ نووية تستوعب ملايين السكان، بينما في الدول الأوربية الأخرى، يسود نمط «الملاجئ النووية الخاصة» الذي تقوم به شركات القطاع الخاص، بناءً على طلب من المواطنين. الحرب الروسية الأوكرانية انتعش سوق بناء «البيوت النووية» مع سيطرة روسيا على شبة جزيرة القرم عام 2014، لكن الطفرة الأكبر في بناء «بيوت الأمان النووي»، جاءت مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية لأكثر من 500 يوم، وتجهيز الولايات المتحدة لنحو 460 قنبلة نووية «كقنابل تكتيكية»،
جرى بالفعل تركيبها في طائرات وصواريخ وسفن دول حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وهو ما يعني الاستعداد العملي لحرب نووية حقيقية. لأن تحويل القنابل النووية الكبيرة والقديمة، مثل تلك التي استخدمت في ناغازاكي وهيروشيما، إلى قنابل نووية حديثة «تكتيكية»، يقود مباشرة إلى تحويل «الأسلحة النووية» من مجرد «سلاح ردع وتخويف» إلى «سلاح عملياتي»، يمكن استخدامه في ساحة المعركة مثل البندقية والصاروخ والطائرة، فإجمالي الأسلحة النووية التقليدية الأمريكية التي تم تحويلها إلى رؤوس نووية «تكتيكية» يصل إلى نحو 1600 سلاح نووي، بعد خطة التحديث التي وضعها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي رصد لها نحو 100 مليار دولار سنوياً في ميزانية الدفاع الأمريكية. على الجانب الآخر، تؤكد الأرقام التي نشرتها مؤسسة الأمان النووي أن لدى روسيا نحو 1900 سلاح نووي «تكتيكي» جرى نشر جزء منها بالقرب من ساحة المعركة في أوكرانيا. ويزيد من إحساس المواطنين ب«الهلع النووي» والسعي لشراء «بيوت نووية» ضد الضربات النووية، أن هناك دولاً غير نووية ولها صراعات إقليمية، صارت جزءاً من «معادلات أمنية نووية»، منها على سبيل المثال ما تم مع كوريا الجنوبية، فلأول مرة في التاريخ تجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية «مناورات نووية» مشتركة موجهة ضد كوريا الشمالية والصين، كما أن اليابان وهي صاحبة «اللاءات النووية الثلاث»: لا لتصنيع، ولا لنشر، ولا لاستخدام الأسلحة النووية، جرى نقاش علني أكثر من مرة في وسائل الإعلام عنوانه: لماذا لا توافق اليابان على نشر الرؤوس النووية الأمريكية على أرضيها على غرار ألمانيا؟ كل هذه الأسباب دفعت ليس فقط إلى زيادة الإقبال على بناء وشراء «البيوت النووية»، بل إلى ارتفاع أسعارها بشكل غير مسبوق، خاصة أن هذه الملاجئ تحتاج إلى أنواع خاصة من الحديد والعوازل، كما أنها تحتاج إلى تجهيزات مثل البطاريات طويلة الأمد، حتى يستطيع من خلالها الشخص أو الأسرة، البقاء لفترة طويلة لحين ضياع آثار الغبار أو الإشعاع النووي، ناهيك عن أن هذه الملاجئ تكون على أعماق بعيدة جداً تحت سطح الأرض لا تقل عن 20 متراً، كما أن مساحة العازل الخرساني لا يقل عن مترين، في حالات التنبؤ بوقوع انفجار نووي قريب من هذا المكان أو ذاك، بينما لا يُشترط أن تكون «البيوت النووية» على أعماق بعيدة من الأرض، إذا كان الهدف مجرد الحماية من الإشعاع النووي، وفق عدد من الدراسات التي جرت على زبائن وعملاء للبيوت النووية في إسبانيا وهولندا وبلجيكا والنرويج وألمانيا. كلفات باهظة وليس كل مواطن أمريكي أو صيني أو أوروبي قادراً على الشراء أو التعاقد على بناء «بيت نووي»، لأنه منذ نشوب الحرب الروسية الأوكرانية، ومع كل تصريح عن استخدام الأسلحة النووية يرتفع سعر «الملاجئ النووية»، كما أن لكل بيت نووي سعراً يختلف عن البيت الآخر حتى لدى الشركة الواحدة، لأن الكلفة تعتمد على عدد من العناصر، ومنها المواصفات الفنية التي يريدها صاحب البيت النووي، ومن بينها مدى العمق تحت سطح الأرض، ومساحة الملجأ النووي، والتجهيزات التي سوف تلحق بالبيت النووي، ووفق بيانات شركة «أندر جروند بيلدنج»، فإن الأسعار كانت تبدأ من 30 ألف يورو داخل الاتحاد الأوربي في عام 2021، لكن مع بداية الحرب الروسية الأوكرانية، ارتفعت الأسعار إلى مستويات قياسية، فعلى سبيل المثال، إذا كانت عائلة أو مجموعة أصدقاء عددهم 25 شخصاً، فسوف يحتاجون إلى دفع 750 ألف يورو، بينما كلفة تأسيس «ملجأ نووي» يستوعب 50 شخصاً، هي نحو 980 ألف يورو، وهذه المباني لا يمكن الحياة فيها أكثر من أسبوعين، حيث تحتاج إلى تجديد المأكل والمشرب، وبحسب عدد كبير من الشركات والخبراء في هذا المجال، فإن مدة الخطر النووي تكون في الأيام الأربعة الأولى، وبعدها تبدأ درجة خطورة الانبعاثات النووية في الانحسار، ولهذا تتفق غالبية الشركات على أن أسبوعين هي الفترة الكافية جداً للنجاة من موت محقق عند الانفجارات النووية. استوديوهات نووية ونظراً لارتفاع الطلب على «الملاجئ النووية» وارتفاع أسعارها، في الوقت نفسه قامت بعض الشركات في دول الاتحاد الأوربي بتقديم عروض خاصة أقل سعراً لجذب مزيد من العملاء والزبائن الذين لا يستطيعون دفع 500 ألف أو 600 ألف يورو، من خلال تقديم «استوديوهات نووية» بمساحات صغيرة وكلفة أقل، حيث يصل سعر «البيت النووي» مساحة 8 أمتار نحو 150 ألف يورو، بينما سعر «الاستوديو النووي» مساحة 20 متراً ب250 ألف يورو. المؤكد أن أفضل وسيلة للخلاص من كل هذا الهلع، إدراك البشرية أن مصيرها واحد، وضروة وقف الحرب الروسية الأوكرانية في أسرع وقت، والعودة مرة أخرى إلى الاتفاقيات التي تقيد استخدام السلاح النووي مثل اتفاقية «ستارت 3»، و«أي إن إف» التي انسحبت منها كل من روسيا والولايات المتحدة منذ أغسطس عام 2019. [email protected]
المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
البنتاغون يعلق تحليق قاذفات B-2 Spirit على خلفية عيب فني
البنتاغون يعلق تحليق قاذفات B-2 Spirit على خلفية عيب فني
قررت القوات الجوية ال��مريكية تعليق تحليق قاذفات B-2 Spirit الاستراتيجية الـ20، بعد الكشف عن عيب فني فيها قد يشكل خطرا على سلامة التحليق. وقالت المتحدثة باسم القوات الجوية الأمريكية بيث ديل فيكيو، إنه بعد أن واجهت إحدى القاذفات عطلا خلال تحليقها في 10 ديسمبر قبل هبوطها اضطراريا، أمرت القيادة بتعليق تحليق جميع القاذفات الـ20 من هذا الطراز. وأضافت أن الإيقاف الأمني المؤقت يشمل أسطول القاذفات…
View On WordPress
0 notes
Text
ما هي المهمات التي تنفذها القاذفات الأمريكية قرب سماء روسيا؟ - مرصد العربي برس
العالم – أوروبا وأضاف الموقع، في مقالة: “من السهل جدا، تخيل الصراع المستقبلي، حيث سيتم تكليف مجموعات قاذفات B-1B و B-52H بمهمات ضرب نفس مجموعات الأهداف ولكن على مساحة واسعة”. ووفقا للمقالة، في الوقت الراهن، أخذت الطائرات الحربية الأمريكية تحلق فوق المناطق “الحساسة سياسيا” في المحيط الهادئ وأوروبا، لتقطع خلال ذلك مسافات طويلة دون أن … https://s.alarabi.press/haNVc
0 notes
Text
ثوران بركان فيزوف في إيطاليا ويظهر في الصورة تحليق القاذفات الأمريكية B-25 فوق البركان، في مارس عام 1944.
6 notes
·
View notes
Text
قاذفات "B52" دخلت سماء فلسطين المحتلة في طريقها إلى الخليج
قاذفات “B52” دخلت سماء فلسطين المحتلة في طريقها إلى الخليج
أفادت هيئة البث “كان” الاسرائيلية بأن قاذفات “B52” الأمريكية دخلت سماء فلسطين المحتلة في طريقها إلى الخليج. وقالت هيئة البث “كان”: دخلت القاذفات الأمريكية B52 المجال الجوي “الإسرائيلي” في طريقها إلى الخليج”. وأضافت القناة الإسرائيلية: “وفي السنوات الأخيرة، قام الأمريكيون بدوريات جوية مع رحلات جوية باتجاه الخليج، من أجل إيصال رسائل إلى إيران”. وكالات
View On WordPress
0 notes
Text
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط وصلت قاذفات أمريكية استراتيجية من طراز بي-52 إلى المملكة المتحدة؛ للمشاركة في مناورة مع الحلفاء في حلف شمال الأطلسي، وسط توتر بين الغرب وروسيا. وأعلن سلاح الجو الأمريكي في بيان، أن القاذفات التي لم يُحَدد عددها، وصلت من قاعدة مينوت الأمريكية في داكوتا الشمالية، وهبطت في قاعدة فيرفورد الجوية البريطانية على بعد 150 كيلومترا غرب…
View On WordPress
0 notes
Text
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط
قاذفات نووية أميركية تصل بريطانيا ومدمرات تتجه للبحر المتوسط وصلت قاذفات أمريكية استراتيجية من طراز بي-52 إلى المملكة المتحدة؛ للمشاركة في مناورة مع الحلفاء في حلف شمال الأطلسي، وسط توتر بين الغرب وروسيا. وأعلن سلاح الجو الأمريكي في بيان، أن القاذفات التي لم يُحَدد عددها، وصلت من قاعدة مينوت الأمريكية في داكوتا الشمالية، وهبطت في قاعدة فيرفورد الجوية البريطانية على بعد 150 كيلومترا غرب…
View On WordPress
0 notes
Text
نشر سلاح الجو الأمريكي، مؤخراً، مجموعة من القاذفات الاستراتيجية من طراز «B-1B» في قاعدة ميساوا الجوية في اليابان، وهي الاستراتيجية الأمريكية في إعداد منظومة القوة الأكثر فتكاً في المحيطين الهندي والهادي، لمواجهة الصين، فما تلك القاذفات التي تؤكد بها أمريكا انتشارها العسكري؟ وقاعدة ميساوا الجوية؛ هي قاعدة عسكرية جوية تابعة لقوة الدفاع الذاتي الجوية اليابانية والقوات الجوية الأمريكية، تقع في مدينة ميساوا بمحافظة آوموري، في الجزء الشمالي من جزيرة هونشو اليابانية. نشر استراتيجية الأمن القومي ومن المعروف أن واشنطن لا تخفي أهدافها في الهيمنة على منطقتي المحيط الهندي والمحيط الهادي، وفقًا لاستراتيجية أمنها القومي، وخلال «منتدى ريغان للدفاع الوطني» الذي عقد في ولاية كاليفورنيا في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن الولايات المتحدة تبني قوة «أكثر فتكاً» في المحيطين الهندي والهادي، وأنها لن تسمح للصين بالهيمنة على تلك المنطقة. وقد اتخذت إدارة بايدن خطوات تاريخية لاستعادة الريادة الأمريكية في منطقة المحيط الهندي والمحيط الهادي وقامت الولايات المتحدة في السنة الماضية بتحديث تحالفاتها طويلة الأمد وعززت الشراكات الناشئة وأقامت روابط مبتكرة فيما بينها لمواجهة التحديات الملحة. هذا الواقع هو أساس استراتيجية المحيط الهندي والمحيط الهادي للولايات المتحدة، إذ تحدد هذه الاستراتيجية رؤية الرئيس بايدن لترسيخ الولايات المتحدة بقوة أكبر في منطقة المحيط الهندي والمحيط الهادي. وتؤكد الولايات المتحدة تعزيز قوس انتشارها العسكري حول الصين، ويبدو ذلك واضحاً من خلال نشر استراتيجية أمنها القومي، التي صنفت الصين فيها كأخطر تحدٍ جيوسياسي. قاذفة بعيدة المدى وتتميز قاذفات «بي 1 بي لانسر» الأمريكية التي نشرها سلاح الجو الأمريكي، بأنها قاذفة استراتيجية بعيدة المدى، تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، مصممة لتنفيذ هجمات نووية وتقليدية. دخلت الطائرة الخدمة مع القوات الجوية الأمريكية منذ عام 1985، وهي تمثل العمود الفقري للقاذفات الاستراتيجية لدى الجيش الأمريكي حالياً، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة بعد عام 2040، بحسب تقرير عن القاذفة الاستراتيجية لموقع شركة «بوينغ» الأمريكية. ولفت الموقع إلى أن قاذفة «بي 1 بي» قامت بمهام قصف استراتيجي بالقنابل التقليدية خلال العديد من الحروب، بحسب «سبوتنيك عربي». «الحارق اللاحق» هو وحدة إضافية لدعم المحركات النفاثة أثناء تحليق الطائرة بسرعة تتجاوز سرعة الصوت، لكنها تستهلك كمية كبيرة من الوقود بصورة تؤثر في مدى الطائرة خلال الرحلة الواحدة. 22 طناً من الذخائر يصل طول الطائرة إلى 44.5 متر، والمسافة بين طرفي الجناحين إلى 41.8 متر، والارتفاع 10.4 متر. ويتجاوز وزن الطائرة 86 طناً، ويمكن أن يتجاوز أقصى وزن لها عند الإقلاع 216 طناً بكامل حمولتها من الذخائر والوقود والطاقم. ويمكن لخزان وقود الطائرة أن يستوعب أكثر من 120 طناً من الوقود كما يمكنها حمل أكثر من 22 طناً من الذخائر. بأي حال، فإن القاذفة قادرة على نقل أكبر حمولة من الأسلحة الموجهة «24 صاروخ كروز»، وغير الموجهة «نحو 34 طناً»، في مخزون القوات الجوية، مقارنة بغيرها من القاذفات. غارات جوية هائلة طاقم القاذفة مؤلف من أربعة عناصر فقط، وبإمكانها تنفيذ غارات جوية هائلة بسرعة كبيرة في أي مكان من العالم؛ إذ صُممت بطريقة تسمح لها بالطيران لمسافات طويلة من دون التزود بالوقود، وبسرعة 1.2 ماخ؛ «وحدة سرعة تعادل سرعة الصوت تقريباً»، ما يجعل منها الأسرع بين مختلف القاذفات الأمريكية. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
روسيا تتهم أمريكا بالاستعداد لتوجيه ضربة نووية إليها “من اتجاهين”
روسيا تتهم أمريكا بالاستعداد لتوجيه ضربة نووية إليها “من اتجاهين”
قال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو، الثلاثاء 23 تشرين الثاني 2021، إن قاذفات أمريكية تدربت على توجيه ضربة نووية لروسيا من اتجاهين مختلفين في وقت سابق هذا الشهر، لافتاً إلى أن تلك القاذفات اقتربت لمسافة 20 كيلومتراً من الحدود الروسية. وأضاف شويغو، في بيان عقب محادثات أجراها مع نظيره الصيني وي فنغ خه، أن موسكو لاحظت زيادة كبيرة في نشاط القاذفات الاستراتيجية الأمريكية التي قال إنها نفذت 30 طلعة جوية…
View On WordPress
0 notes
Photo
الترجمة كما وردت
النقيب ويليام أوفرستريت ، الذي طار مسيرشميت Bf-109 ، طار موستانج P-51 تحت برج إيفل. من Commiepedia - "ورد أن أوفرستريت اتبعت طائرة Bf 109 من طلعة مقاتلة معادية على مجموعة القاذفات الأمريكية التي كان يرافقها. بعد أن أوقف معظم المقاتلين الألمان الهجوم ، بدأ أوفرستريت والألمان معركة عنيفة جارية ، ولكن مع اقترابهم من باريس ، كان لدى Messerschmitt الآن Overstreet و Mustang على ذيله. طار Bf 109 طار فوق باريس على أمل أن البطاريات الألمانية الثقيلة المضادة للطائرات المحيطة بالمدينة ستشتبك مع Overstreet و "Berlin Express". تمكنت Overstreet من الحصول على بعض الضربات في حوالي 1500 قدم. أصيب محرك الألماني وتلف ، لكن أوفرستريت بقي على ذيله متحديًا نيران العدو الأرضية الشديدة ، ووجه الطيار الألماني طائرته نحو برج إيفل وحلّق تحته في مناورة مفاجئة. دون رادع ، تبع أوفرستريت خلفه مباشرة ، وسجل عدة ضربات أخرى في هذه العملية. تحطمت الطائرة الألمانية ونجا أوفرستريت من الانفجار الثقيل حول باريس من خلال الطيران على ارتفاع منخفض وخنق كامل أسفل نهر السين حتى قام بتطهير المدينة من البطاريات المضادة للطائرات المدافعة بشدة.
Capt. William Overstreet, who, chasing a Messerschmitt Bf-109, flew his P-51 Mustang under the Eiffel Tower. From Commiepedia - “Overstreet reportedly had followed a Bf 109 from the enemy fighter sortie on the US bomber group he was escorting. After most of the German fighters had broken off the attack, Overstreet and the German had begun a running dogfight, but as they neared Paris, the Messerschmitt now had Overstreet and his Mustang on his tail.The Bf 109 pilot flew over Paris hoping that the heavy German anti-aircraft batteries surrounding the city would engage Overstreet and his ‘Berlin Express.’ Overstreet managed to get some hits in at about 1500 feet. The German’s engine was hit and damaged, but Overstreet stayed on his tail braving the intense enemy ground fire.The German pilot aimed his plane at the Eiffel Tower and in a surprising maneuver, flew beneath it. Undeterred, Overstreet followed right behind him, scoring several more hits in the process. The German plane crashed and Overstreet escaped the heavy flak around Paris by flying low and full throttle down the Seine until he had cleared the heavily defended city’s anti-aircraft batteries.
319 notes
·
View notes
Text
تُظهر الخريطة الأمريكية، الصادرة في 25 سبتمبر 1944 ، بداية نهاية إمبراطورية اليابان في مسرح عمليات المحيط الهادئ.
الأمريكان يهاجمون في اتجاهين. مجموعة الأدميرال نيميتز تغزو جزر ماريانا، في المقام الأول جزيرتي سايبان وغوام، وتجهز رؤوس الجسور لمزيد من غزو إيو جيما وتوفر المطارات للقصف الاستراتيجي للجزيرة هونشو اليابانية.
مجموعة الجنرال ماك آرثر تحتل بالاو وتستعد لمهاجمة الفلبين. في الوقت نفسه، قصفت القاذفات الأمريكية، بالاعتماد على المطارات في وسط الصين، جزيرتي كيوشو وشيكوكو اليابانية.
#هونشو#كيوشو#شيكوكو#اليابان#الحرب العالمية#الحرب العالمية الثانية#الولايات المتحدة الأمريكية#الولايات المتحدة
9 notes
·
View notes
Text
تحركات أمريكية جديدة في أفغانستان ماقبل الانسحاب! - مرصد العربي برس
العالم – الاميركيتان ووافق وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، على إرسال عدد من قاذفات القنابل بعيدة المدى من طراز “B-52” إلى أفغانستان. ونقلت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية، عن المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي، وصول اثنين من تلك القاذفات بالفعل إلى المنطقة، فيما سيتم الإبقاء على حاملة الطائرات “يو إس إس دوايت دي أيزنهاور” في منطقة الخليج. … https://s.alarabi.press/6n12j
#أهداف أمنية#أهم الأخبار#إرسال عدد من قاذفات القنابل بعيدة المدى#افغانستان#الأمن للبعثة الدبلوماسية في كابول#الأميرکيتان#الجيش الأمريكي#العالم#بدء الانسحاب الكامل من أفغانستان#تعزيز وجوده في أفغانستان#ردع حركة طالبان#وزارة الدفاع الأمريكية
0 notes
Text
تقرير: تفاصيل المعركة الجوية الكبرى التي خسرها الأمريكيون فوق السماء الكورية قبل 70 عاما
تقرير: تفاصيل المعركة الجوية الكبرى التي خسرها الأمريكيون فوق السماء الكورية قبل 70 عاما
بمناسبة مرور 70 عاما على الواقعة، نشرت وكالة أنباء “نوفوستي” تقريرا عن معركة جوية هزمت خلالها المقاتلات السوفيتية أسطولا من القاذفات الأمريكية في السماء الكورية عام 1951. وأفاد التقرير بأن سلاح الجو الأمريكي واجه خصما قويا في السماء الكورية في 12 أبريل عام 1951، وهزمت المقاتلات السوفيتية أسطولا جويا من قاذفات “بي – 29” خلال دقائق. وروى التقرير أن أول الطيارين السوفييت وصلوا في سرية كاملة إلى…
View On WordPress
0 notes
Text
نشر سلاح الجو الأمريكي، مؤخراً، مجموعة من القاذفات الاستراتيجية من طراز «B-1B» في قاعدة ميساوا الجوية في اليابان، وهي الاستراتيجية الأمريكية في إعداد منظومة القوة الأكثر فتكاً في المحيطين الهندي والهادي، لمواجهة الصين، فما تلك القاذفات التي تؤكد بها أمريكا انتشارها العسكري؟ قاعدة ميساوا الجوية؛ هي قاعدة عسكرية جوية تابعة لقوة الدفاع الذاتي الجوية اليابانية والقوات الجوية الأمريكية، تقع في مدينة ميساوا بمحافظة آوموري، في الجزء الشمالي من جزيرة هونشو اليابانية. نشر استراتيجية الأمن القومي وخلال «منتدى ريغان للدفاع الوطني» الذي عقد في ولاية كاليفورنيا في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن الولايات المتحدة تبني قوة «أكثر فتكاً» في المحيطين الهندي والهادي، وأنها لن تسمح للصين بالهيمنة على تلك المنطقة. وتؤكد الولايات المتحدة تعزيز قوس انتشارها العسكري حول الصين، ويبدو ذلك واضحاً من خلال نشر استراتيجية أمنها القومي، التي صنفت الصين فيها كأخطر تحدٍ جيوسياسي. قاذفة بعيدة المدى تتميز قاذفة «بي 1 بي لانسر» الأمريكية بأنها قاذفة استراتيجية بعيدة المدى، تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، مصممة لتنفيذ هجمات نووية وتقليدية. دخلت الطائرة الخدمة مع القوات الجوية الأمريكية منذ عام 1985، وهي تمثل العمود الفقري للقاذفات الاستراتيجية لدى الجيش الأمريكي حالياً، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة بعد عام 2040، بحسب تقرير عن القاذفة الاستراتيجية لموقع شركة «بوينغ» الأمريكية. ولفت الموقع إلى أن قاذفة «بي 1 بي» قامت بمهام قصف استراتيجي بالقنابل التقليدية خلال العديد من الحروب، بحسب «سبوتنيك عربي». «الحارق اللاحق» هو وحدة إضافية لدعم المحركات النفاثة أثناء تحليق الطائرة بسرعة تتجاوز سرعة الصوت، لكنها تستهلك كمية كبيرة من الوقود بصورة تؤثر في مدى الطائرة خلال الرحلة الواحدة. 22 طناً من الذخائر يصل طول الطائرة إلى 44.5 متر، والمسافة بين طرفي الجناحين إلى 41.8 متر، والارتفاع 10.4 متر. ويتجاوز وزن الطائرة 86 طناً، ويمكن أن يتجاوز أقصى وزن لها عند الإقلاع 216 طناً بكامل حمولتها من الذخائر والوقود والطاقم. ويمكن لخزان وقود الطائرة أن يستوعب أكثر من 120 طناً من الوقود كما يمكنها حمل أكثر من 22 طناً من الذخائر. بأي حال، فإن القاذفة قادرة على نقل أكبر حمولة من الأسلحة الموجهة «24 صاروخ كروز»، وغير الموجهة «نحو 34 طناً»، في مخزون القوات الجوية، مقارنة بغيرها من القاذفات. غارات جوية هائلة طاقم القاذفة مؤلف من أربعة عناصر فقط، وبإمكانها تنفيذ غارات جوية هائلة بسرعة كبيرة في أي مكان من العالم؛ إذ صُممت بطريقة تسمح لها بالطيران لمسافات طويلة من دون التزود بالوقود، وبسرعة 1.2 ماخ؛ «وحدة سرعة تعادل سرعة الصوت تقريباً»، ما يجعل منها الأسرع بين مختلف القاذفات الأمريكية. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
"F15" السعودية تكمل تمريناً مشتركاً مع القاذفات الأمريكية "B52"
“F15” السعودية تكمل تمريناً مشتركاً مع القاذفات الأمريكية “B52”
ضمن جهود الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة أتمّت القوات الجوية الملكية السعودية والقوات الجوية الأمريكية اليوم تمريناً ثنائياً، شاركت فيه مقاتلات (ف-15 إس أي) السعودية، والقاذفات الاستراتيجية (بي-52) ومقاتلات (ف-16) التابعة للقوات الجوية الأمريكية. ويبرز هذا التمرين القدرات والإمكانات المشتركة، ويسهم في تحقيق التوافق والتكامل العملياتي، ويعد استمراراً للتعاون المشترك بين القوتين الجويتين للحفاظ…
View On WordPress
0 notes