#القائمة السوداء
Explore tagged Tumblr posts
Text
العقبات والتحديات التي تواجه إدارة المشاريع الكبرى في مصر..دراسة تحليلية وحلول مبتكرة
كتب : محمد كامل تمكن الباحث الدكتور محمد فراج عبدالمنعم قسم التخطيط العمراني , كلية الهندسة , جامعة الأزهر من إعداد بحث لدراسة المعوقات والتحديات التي تواجه إدارة المشروعات الكبرى كدراسة تحليلية، ووضع إطار مقترح لحل أسباب تعثر المشروعات، والمتطلبات اللازمة للتغلب على هذه المشكلة في مصر. أضاف د. فراج هناك أوجه شبه في المعوقات والعقبات التي تواجه تنفيذ المشروعات الكبرى بشكل عام بغض النظر عن الجهة…
#مشاكل التدفق النقدي#مشاريع البناء#مصر#إدارة المشاريع الكبرى#القائمة السوداء#القطاع الخاص#تحسين القدرات البشرية#د. محمد فراج عبدالمنعم
0 notes
Text
سوريا على القائمة الأميركية السوداء للاتجار بالبشر .. النظام وقسد متورطان
سوريا على القائمة الأميركية السوداء للاتجار بالبشر .. النظام وقسد متورطان سوريا على القائمة الأميركية السوداء للاتجار بالبشر .. النظام وقسد متورطان الأربعاء 26/6/2024 صنّفت الولايات المتحدة، سوريا ضمن أسوأ 13 دولة في الاتجار المباشر بالبشر حول العالم، مؤكدةً أن النظام السوري وميلشياته وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) يستخدمون الأولاد والفتيات في الصراعات. جاء ذلك ضمن التقرير السنوي الصادر عن…

View On WordPress
0 notes
Text
إعلام عبري: غوتيرش أبلغ إسرائيل بوضعها على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال
إعلام عبري: غوتيرش أبلغ إسرائيل بوضعها على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش أبلغ دولة الاحتلال الإسرائيلي عن قرار يضع إسرائيل على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال. وقالت القناة /13/ العبرية أن غوتيريش أبلغ مسؤولا كبيرا في الجيش الإسرائيلي، أنه سيوقع على القرار الأسبوع المقبل، في حين قالت إسرائيل إنها تلقت…

View On WordPress
0 notes
Text
إعلام عبري: غوتيرش أبلغ إسرائيل بوضعها على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال
إعلام عبري: غوتيرش أبلغ إسرائيل بوضعها على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش أبلغ دولة الاحتلال الإسرائيلي عن قرار يضع إسرائيل على القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال. وقالت القناة /13/ العبرية أن غوتيريش أبلغ مسؤولا كبيرا في الجيش الإسرائيلي، أنه سيوقع على القرار الأسبوع المقبل، في حين قالت إسرائيل إنها تلقت…

View On WordPress
0 notes
Text

✍🏻🌸💐🌸✍🏻
*👌🏼🔻 تعرف على امريكا الصهيونيه🔻👌🏼*
👇🏻🔻👇🏻
*🛑 أمريكا هي أقذر وأوسخ دولة عظمى مرت على وجه الأرض، وعلى مدار التاريخ :-*
رغم أنه لم يمر من عمر الولايات المتحدة الأمريكية غير حوالي (250) سنة فقط، إلا أنها قضت (93%) من عمرها، بما يعني (222) سنة في الحروب المختلفة على الدول الأخرى واحتلالها في أنحاء العالم كاف��.
أكثر من (90) حربا وعدوانا، منها جرائم حرب.. وجرائم ضد الإنسانية، مما يدل علي أنها أحط وأشرس حضارة قامت عبر التاريخ، علما بأنه لا يوجد لأمريكا حضارة، وذلك طبقا لما ورد في تلك القائمة السوداء :-
1- عام 1833: قامت القوات الأمريكية بغزو نيكاراغوا.
2- عام 1888: دخلت القوات الأمريكية إلى البيرو.
3- 1846: احتلت القوات الأمريكية أرضا مكسيكية.. وضمتها إليها، وهي ما تعرف اليوم بولاية تكساس.
4- 1848: قامت القوات الأمريكية باحتلال أرض مكسيكية أخرى.. وضمتها إليها، وهي التي تُعرَف الآن بولايتي: كاليفورنيا ونيومكسيكو.
5- 1854: دمرت الولايات المتحدة ميناء "غراي تاون" في نيكاراغوا، انتقاماً منها لعدم قبول حكومتها دخول عميل أمريكي إلى أراضيها.
6- 1855: غزت القوات الأمريكية أورغواي، ثم غزت قناة بنما.
7- 1857: تدخلت في نيكاراغوا ثانية، لإفشال محاولة عدو أمريكا "وليم روكر" تولي السلطة.
8- 1873: قامت القوات الأمريكية بغزو كولومبيا، ثم قامت بعمليات ضدها على مدى الأعوام: 1885، 1891، 1892، 1893، 1898، 1899م.
9- 1888: تدخلت أمريكا في هايتي.
10- 1891: تدخلت أمريكا في تشيلي.
11- 1894: تدخلت الولايات المتحدة، مرة أخرى، في نيكاراغوا.
12- 1898: تدخلت أمريكا في كوبا، وحاصرت قواتها في البحر، وأخذت عنوة خليج "غوانتانامو" الذي تأسر فيه حالياً مئات العرب والمسلمين، في ظروف وحشية همجية غير إنسانية، باعتراف الأمريكيين أنفسهم.
13- 1901 - 1902: تدخلت أمريكا ثانية في كولومبيا.
14- 1902: تدخلت أمريكا في هندوراس.
15- 1904: الهجوم علي بنما.
16- 1905: الهجوم علي هندوراس.
17- 1907: استولت أمريكا على ست مدن في هندوراس.
18- 1907: الهجوم علي المكسيك لمساعدة الديكتاتور "بورويرو دمزبراي".
19- 1907: الهجوم علي نيكارجوا.
20- 1907: الدخول إلى جمهورية الدومينيكان لقمع الثورة.
21- 1908: المشاركة في الحرب بين هندوراس ونيكاراغوا.
22- 1910: التدخل بالقوة العسكرية في انتخابات بنما.
23- 1911: التدخل لقمع الإنقلاب ضد حكومة نيكاراغوا.
24- 1911: الدخول إلى الهندوراس لدعم التمرد بقيادة مانويل بونيلا، ضد الرئيس المنتخب ميغيل داويا.
25- 1911: قمع الانتفاضة المناهضة للولايات المتحدة في الفلبين.
26- 1912: التدخل العسكري في الصين.
27- 1912: الهجوم على كوبا.
28- 1912: الهجوم علي بنما.
29- 1912: الهجوم علي هندوراس.
30- 1914: قامت قوات "المارينز" بالدخول إلى هاييتي في عملية إنزال جوي، وسرقوا البنك المركزي فيها، بحجة استرداد ديون أمريكية.
31- 1915: احتلت أمريكا كلَّ هاييتي، وبقيت فيها إلى عام 1934م.
32- 1916: تدخلت القوات الأمريكية في الدومينكان ضد الثورة على السلطة الفاسدة،
وفرضت عليهم حكومة عسكرية عميلة لها، حتى عام 1924م.
33- 1917: احتلال كوبا.
34- 1918: المشاركة في الحرب العالمية الأولى.
35- 1920-1918: التدخل في روسيا.
36- 1919: التدخل عسكريا في بنما.
37- 1919: التدخل عسكريا في كوستاريكا.
38- 1920: الهجوم مرة أخرى علي هندوراس.
39- 1921: الهجوم علي جواتيمالا.
40- 1922: التدخل عسكريا في تركيا.
41- 1922: تدخلت القوات الأمريكية في السلفادور.
42- 1924: التدخل عسكريا في الصين.
43- 1925: الهجوم عسكريا علي هندوراس مرة أخرى.
44- 1926: الهجوم مرة أخرى علي بنما.
45- 1927: الهجوم علي نيكارجوا مرة أخرى.
46- 1932: احتلال الصين.
47- 1933: احتلال نيكارجوا.
48- 1934: احتلال هاييتي.
49- 1937: الهجوم على السلفادور.
50- 1945: الهجوم على نيكارجوا.
51- 1945: ما إن إنتهت الحرب العالمية، حتي قصفت الولايات المتحدة مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان، وفقد حوالي 220 ألف شخص حياتهم نتيجة لإلقاء القنبلة الذرية، إذ قتل أكثر من 100 ألف شخص خلال القصف مباشرةً، والباقي فقدوا حياتهم (آوخر عام 1945) نتيجة للإشعاعات الضارة التي أُصيبوا بها.
52- 1947: الهجوم علي اليونان.
53- 1950: الهجوم علي الفلبين.
54- 1950: الهجوم علي بورتريكو.
55- 1950: تورطت أمريكا في الحرب الكورية.
56- 1952: تدخلت في إيران، وقامت المخابرات الأمريكية بالقضاء على حكومة "محمد مصدق" الوطنية، وإعادة شاه إيران.
57- 1954: أطاحت أمريكا بحكومة غواتيمالا بالقوة.
58- 1958: الهجوم على كوريا.
59- 1958: الهجوم على لبنان.
60- 1959؛ الهجوم على بنما.
61- 1959: الهجوم على لاوس.
62- 1960: الهجوم على هاييتي.
63- 1960: عمليات عسكرية ضد الأكوادور.
64- 1961: غزت القوات الأمريكية "خليج الخنازير" في كوبا.
65- 1962: فرض الرئيس الأمريكي كيندي حصاراً بحرياً وجوياً على كوبا، لإجبار السوفييت على إبعاد صواريخهم الذرية عن الجزيرة.
66- 1965: الهجوم على بنما.
67- 1965: زجت "عقيدة الحرب"، المتأصلة في عقول وقلوب صناع السياسة الأمريكية كابراً عن كابر، بجيش الولايات المتحدة الأمريكية في "حرب فيتنام"، التي مارس فيها الجيش الأمريكي أبشع الجرائم، ليس ضد الإنسانية وحدها.. وإنما ضد النبات والحيوان، عندما انهمرت السموم الأمريكية من الطائرات الأمريكية لتهلك الحرث والزرع والحيوان فوق كل الأرض الفيتنامية، وتنتهي الحرب (عام 1975م) رغم كل أسلحة أمريكا ووحشية جيشها، بهزيمة تاريخية لهم.
68- 1966: إلقاء الطائرات الأمريكية الغازات السامة علي فيتنام.
69- 1966: الهجوم على جواتيمالا.
70- 1967: ساعدت المخابرات الأمريكية جيش بوليفيا ضد المناضل الثائر "تشي جيفارا"، وتمكنت من اغتياله.
71- 1970: غزت أمريكا كمبوديا، واعتدت على "ممثل شرعيتها" الأمير سيهانوك، الشخص المحايد في حرب فيتنام، وأسقطته. وسلمت الحكم إلى حكومة ضعيفة موالية لها.
72- 1971: الدعم العسكري وتحريض أندونيسيا ضد الفلبين.
73- 1972: قصف لاوس.
74- 1973: زعزعت الولايات المتحدة الاستقرار في تشيلي، واغتالت رئيسها المنتخب "سلفادور الليندي" المعارض لأمريكا، وأقامت حكومة ديكتاتورية عسكرية فيها.
75- 1980: الهجوم على نيكارجوا.
76- 1980: تولي دونالد ريغان السلطة، وطرح مشروع "حرب النجوم"، وأمد الكيان الصهيوني بمساعدات مالية طائلة، وبنى له قوة عسكرية متفوقة في المنطقة العربية.
77- 1981: نشر أمريكا صواريخها في كل أوروبا.
78- 1983: عمليات عسكرية ضد إيران.
79- 1986: التدخل العسكري في جرينادا.
80- 1988: الهجوم على ليبيا.
81- 1988: هجوم جديد على الهندوراس.
82- 1989: الهجوم على طائرة مدنية إيرانية، أدى إلى مقتل (290 راكباً) كانوا على متن الطائرة.
83- 1989: غزو عسكري ضد بنما.
84- 1991: إخماد الاضطرابات في "جزر العذراء" البريطانية.
85- 1991: العدوان على العراق.
86- 1995: العدوان علي البوسنة ذات الأغلبية المسلمة مع بعض دول اوروبا.
87- 1998: احتلال القوات الأمريكية للصومال، واستخدام العنف المفرط ضد مواطنيها العزل.
88- 1999: الهجوم على السودان.
89- 2001: الحرب ضد يوغوسلافيا، تحت غطاء حلف شمال الاطلسي "الناتو"، واستمر القصف (78 يوما).. ما أدى إلى انهيار يوغوسلافيا وتفككها.
90- 2001: الهجوم على أفغانستان واحتلالها، تحت ذريعة مطاردة "تنظيم القاعدة"، وتبين لاحقاً أن أمريكا هي من جهزت وشكلت ومولت "القاعدة". بتوكيل عملائها من الانظمة...
91- 2003: الهجوم على العراق واحتلاله، دون تفويض من الأمم المتحدة.
92- 2011: الهجوم على ليبيا بعد قيام الثورة فيها، والإطاحة بالقذافي.
93- 2011: الدعم الرسمي للمجموعات المسلحة في سوريا! ،(والحقيقة دعمها للنظام المجرم ومن حالفه من اعوانها مثل ايران وحلفها ... وإلخ).
94 - 2015: عدوانها المباشر بكل الأسلحة المحرمة الدولية على السنه في العراق، تحت مبرر "مقاتلة داعش".
95_ 2018: إعلان "القدس" عاصمة للكيان الصهيوني "إسرائيل".
96 -ولا ننسى ان الأمريكان أبادوا شعب كامل وهم الهنود الحمر واستولوا على كامل أراضيهم .
** "تاريخ إجرامي أسود"، هو عار على الجنس البشري إلى قيام الساعة.
انشروا..
ليزداد الوعي بخطر اميركا المجرمه يا أيها المسلمين ..
منقول
👍🌺🌸🌺👌
8 notes
·
View notes
Text
"رغم أنه لم يمر من عمر الولايات المتحدة الأمريكية غير حوالي (250) سنة فقط، إلا أنها قضت (93%) من عمرها، بما يعني (222) سنة في الحروب المختلفة على الدول الأخرى واحتلالها في أنحاء العالم كافة.
أكثر من (90) حربا وعدوانا، منها جرائم حرب..
وجرائم ضد الإنسانية، مما يدل علي أنها أحط وأشرس حضارة قامت عبر التاريخ، علما بأنه لا يوجد لأمريكا حضارة، وذلك طبقا لما ورد في تلك القائمة السوداء :
1- عام 1833: قامت القوات الأمريكية بغزو نيكاراغوا.
2- عام 1888: دخلت القوات الأمريكية إلى البيرو.
3- 1846: احتلت القوات الأمريكية أرضا مكسيكية.. وضمتها إليها، وهي ما تعرف اليوم بولاية تكساس.
4- 1848: قامت القوات الأمريكية باحتلال أرض مكسيكية أخرى.. وضمتها إليها، وهي التي تُعرَف الآن بولايتي: كاليفورنيا ونيومكسيكو.
5- 1854: دمرت الولايات المتحدة ميناء "غراي تاون" في نيكاراغوا، انتقاماً منها لعدم قبول حكومتها دخول عميل أمريكي إلى أراضيها.
6- 1855: غزت القوات الأمريكية أورغواي، ثم غزت قناة بنما.
7- 1857: تدخلت في نيكاراغوا ثانية، لإفشال محاولة عدو أمريكا "وليم روكر" تولي السلطة.
8- 1873: قامت القوات الأمريكية بغزو كولومبيا، ثم قامت بعمليات ضدها على مدى الأعوام: 1885، 1891، 1892، 1893، 1898، 1899م.
9- 1888: تدخلت أمريكا في هايتي.
10- 1891: تدخلت أمريكا في تشيلي.
11- 1894: تدخلت الولايات المتحدة، مرة أخرى، في نيكاراغوا.
12- 1898: تدخلت أمريكا في كوبا، وحاصرت قواتها في البحر، وأخذت عنوة خليج "غوانتانامو" الذي تأسر فيه حالياً مئات العرب والمسلمين، في ظروف وحشية همجية غير إنسانية، باعتراف الأمريكيين أنفسهم.
13- 1901 - 1902: تدخلت أمريكا ثانية في كولومبيا.
14- 1902: تدخلت أمريكا في هندوراس.
15- 1904: الهجوم علي بنما.
16- 1905: الهجوم علي هندوراس.
17- 1907: استولت أمريكا على ست مدن في هندوراس.
18- 1907: الهجوم علي المكسيك لمساعدة الديكتاتور "بورويرو دمزبراي".
19- 1907: الهجوم علي نيكارجوا.
20- 1907: الدخول إلى جمهورية الدومينيكان لقمع الثورة.
21- 1908: المشاركة في الحرب بين هندوراس ونيكاراغوا.
22- 1910: التدخل بالقوة العسكرية في انتخابات بنما.
23- 1911: التدخل لقمع الإنقلاب ضد حكومة نيكاراغوا.
24- 1911: الدخول إلى الهندوراس لدعم التمرد بقيادة مانويل بونيلا، ضد الرئيس المنتخب ميغيل داويا.
25- 1911: قمع الانتفاضة المناهضة للولايات المتحدة في الفلبين.
26- 1912: التدخل العسكري في الصين.
27- 1912: الهجوم على كوبا. 28- 1912: الهجوم علي بنما.
29- 1912: الهجوم علي هندوراس.
30- 1914: قامت قوات "المارينز" بالدخول إلى هاييتي في عملية إنزال جوي، وسرقوا البنك المركزي فيها، بحجة استرداد ديون أمريكية.
31- 1915: احتلت أمريكا كلَّ هاييتي، وبقيت فيها إلى عام 1934م.
32- 1916: تدخلت القوات الأمريكية في الدومينكان ضد الثورة على السلطة الفاسدة، وفرضت عليهم حكومة عسكرية عميلة لها، حتى عام 1924م.
33- 1917: احتلال كوبا.
34- 1918: المشاركة في الحرب العالمية الأولى.
35- 1920-1918: التدخل في روسيا.
36- 1919: التدخل عسكريا في بنما.
37- 1919: التدخل عسكريا في كوستاريكا.
38- 1920: الهجوم مرة أخرى علي هندوراس.
39- 1921: الهجوم علي جواتيمالا.
40- 1922: التدخل عسكريا في تركيا.
41- 1922: تدخلت القوات الأمريكية في السلفادور.
42- 1924: التدخل عسكريا في الصين.
43- 1925: الهجوم عسكريا علي هندوراس مرة أخرى.
44- 1926: الهجوم مرة أخرى علي بنما.
45- 1927: الهجوم علي نيكارجوا مرة أخرى.
46- 1932: احتلال الصين.
47- 1933: احتلال نيكارجوا.
48- 1934: احتلال هاييتي.
49- 1937: الهجوم على السلفادور.
50- 1945: الهجوم على نيكارجوا.
51- 1945: ما إن إنتهت الحرب العالمية، حتي قصفت الولايات المتحدة مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان، وفقد حوالي 220 ألف شخص حياتهم نتيجة لإلقاء القنبلة الذرية، إذ قتل أكثر من 100 ألف شخص خلال القصف مباشرةً، والباقي فقدوا حياتهم (آوخر عام 1945) نتيجة للإشعاعات الضارة التي أُصيبوا بها.
52- 1947: الهجوم علي اليونان.
53- 1950: الهجوم علي الفلبين.
54- 1950: الهجوم علي بورتريكو.
55- 1950: تورطت أمريكا في الحرب الكورية.
56- 1952: تدخلت في إيران، وقامت المخابرات الأمريكية بالقضاء على حكومة "محمد مصدق" الوطنية، وإعادة شاه إيران.
57- 1954: أطاحت أمريكا بحكومة غواتيمالا بالقوة.
58- 1958: الهجوم على كوريا.
59- 1958: الهجوم على لبنان.
60- 1959؛ الهجوم على بنما.
61- 1959: الهجوم على لاوس.
62- 1960: الهجوم على هاييتي.
63- 1960: عمليات عسكرية ضد الأكوادور.
64- 1961: غزت القوات الأمريكية "خليج الخنازير" في كوبا.
65- 1962: فرض الرئيس الأمريكي كيندي حصاراً بحرياً وجوياً على كوبا، لإجبار السوفييت على إبعاد صواريخهم الذرية عن الجزيرة.
66- 1965: الهجوم على بنما.
67- 1965: زجت "عقيدة الحرب"، المتأصلة في عقول وقلوب صناع السياسة الأمريكية كابراً عن كابر، بجيش الولايات المتحدة الأمريكية في "حرب فيتنام"، التي مارس فيها الجيش الأمريكي أبشع الجرائم، ليس ضد الإنسانية وحدها.. وإنما ضد النبات والحيوان، عندما انهمرت السموم الأمريكية من الطائرات الأمريكية لتهلك الحرث والزرع والحيوان فوق كل الأرض الفيتنامية، وتنتهي الحرب (عام 1975م) رغم كل أسلحة أمريكا ووحشية جيشها، بهزيمة تاريخية لهم.
68- 1966: إلقاء الطائرات الأمريكية الغازات السامة علي فيتنام.
69- 1966: الهجوم على جواتيمالا.
70- 1967: ساعدت المخابرات الأمريكية جيش بوليفيا ضد المناضل الثائر "تشي جيفارا"، وتمكنت من اغتياله.
71- 1970: غزت أمريكا كمبوديا، واعتدت على "ممثل شرعيتها" الأمير سيهانوك، الشخص المحايد في حرب فيتنام، وأسقطته. وسلمت الحكم إلى حكومة ضعيفة موالية لها.
72- 1971: الدعم العسكري لأندونيسيا ضد الفلبين.
73- 1972: قصف لاوس.
74- 1973: زعزعت الولايات المتحدة الاستقرار في تشيلي، واغتالت رئيسها المنتخب "سلفادور الليندي" المعارض لأمريكا، وأقامت حكومة ديكتاتورية عسكرية فيها.
75- 1980: الهجوم على نيكارجوا.
76- 1980: تولي دونالد ريغان السلطة، وطرح مشروع "حرب النجوم"، وأمد الكيان الصهيوني بمساعدات مالية طائلة، وبنى له قوة عسكرية متفوقة في المنطقة العربية.
77- 1981: نشرت أمريكا صواريخها في كل أوروبا.
78- 1983: عمليات عسكرية ضد إيران.
79- 1986: التدخل العسكري في جرينادا.
80- 1988: الهجوم على ليبيا.
81- 1988: هجوم جديد على الهندوراس.
82- 1989: الهجوم على طائرة مدنية إيرانية، أدى إلى مقتل (290 راكباً) كانوا على متن الطائرة.
83- 1989: غزو عسكري ضد بنما.
84- 1991: إخماد الاضطرابات في "جزر العذراء" البريطانية.
85- 1991: العدوان على العراق.
86- 1995: العدوان علي البوسنة (ذات الأغلبية المسلمة).
87- 1998: احتلال القوات الأمريكية للصومال، واستخدام العنف المفرط ضد مواطنيها العزل.
88- 1999: الهجوم على السودان.
89- 2001: الحرب ضد يوغوسلافيا، تحت غطاء حلف شمال الاطلسي "الناتو"، واستمر القصف (78 يوما)..
ما أدى إلى انهيار يوغوسلافيا وتفككها.
90- 2001: الهجوم على أفغانستان واحتلالها، تحت ذريعة مطاردة "تنظيم القاعدة"، وتبين لاحقاً أن أمريكا هي من جهزت وشكلت ومولت "القاعدة".
91- 2003: الهجوم على العراق واحتلاله، دون تفويض من الأمم المتحدة.
92- 2011: الهجوم على ليبيا بعد قيام الثورة فيها، والإطاحة بالقذافي.
93- 2011: الدعم الرسمي للمجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا (داعش، جبهة النصرة، هيئة تحرير الشام،..... إلخ).
94 - 2015: عدوانها المباشر بكل الأسلحة المحرمة الدولية على السنه في العراق، تحت مبرر "مقاتلة داعش".
95_ 2018: إعلان "القدس" عاصمة للكيان الصهيوني "إسرائيل".
** "تاريخ إجرامي أسود"، هو عار على الجنس البشري إلى قيام الساعة.
انشروه وبكُل لغات الدنيا ."
احسان الفقيه
2 notes
·
View notes
Text
"رغم أنه لم يمر من عمر الولايات المتحدة الأمريكية غير حوالي (250) سنة فقط، إلا أنها قضت (93%) من عمرها، بما يعني (222) سنة في الحروب المختلفة على الدول الأخرى واحتلالها في أنحاء العالم كافة.
أكثر من (90) حربا وعدوانا، منها جرائم حرب..
وجرائم ضد الإنسانية، مما يدل علي أنها أحط وأشرس حضارة قامت عبر التاريخ، علما بأنه لا يوجد لأمريكا حضارة، وذلك طبقا لما ورد في تلك القائمة السوداء :
1- عام 1833: قامت القوات الأمريكية بغزو نيكاراغوا.
2- عام 1888: دخلت القوات الأمريكية إلى البيرو.
3- 1846: احتلت القوات الأمريكية أرضا مكسيكية.. وضمتها إليها، وهي ما تعرف اليوم بولاية تكساس.
4- 1848: قامت القوات الأمريكية باحتلال أرض مكسيكية أخرى.. وضمتها إليها، وهي التي تُعرَف الآن بولايتي: كاليفورنيا ونيومكسيكو.
5- 1854: دمرت الولايات المتحدة ميناء "غراي تاون" في نيكاراغوا، انتقاماً منها لعدم قبول حكومتها دخول عميل أمريكي إلى أراضيها.
6- 1855: غزت القوات الأمريكية أورغواي، ثم غزت قناة بنما.
7- 1857: تدخلت في نيكاراغوا ثانية، لإفشال محاولة عدو أمريكا "وليم روكر" تولي السلطة.
8- 1873: قامت القوات الأمريكية بغزو كولومبيا، ثم قامت بعمليات ضدها على مدى الأعوام: 1885، 1891، 1892، 1893، 1898، 1899م.
9- 1888: تدخلت أمريكا في هايتي.
10- 1891: تدخلت أمريكا في تشيلي.
11- 1894: تدخلت الولايات المتحدة، مرة أخرى، في نيكاراغوا.
12- 1898: تدخلت أمريكا في كوبا، وحاصرت قواتها في البحر، وأخذت عنوة خليج "غوانتانامو" الذي تأسر فيه حالياً مئات العرب والمسلمين، في ظروف وحشية همجية غير إنسانية، باعتراف الأمريكيين أنفسهم.
13- 1901 - 1902: تدخلت أمريكا ثانية في كولومبيا.
14- 1902: تدخلت أمريكا في هندوراس.
15- 1904: الهجوم علي بنما.
16- 1905: الهجوم علي هندوراس.
17- 1907: استولت أمريكا على ست مدن في هندوراس.
18- 1907: الهجوم علي المكسيك لمساعدة الديكتاتور "بورويرو دمزبراي".
19- 1907: الهجوم علي نيكارجوا.
20- 1907: الدخول إلى جمهورية الدومينيكان لقمع الثورة.
21- 1908: المشاركة في الحرب بين هندوراس ونيكاراغوا.
22- 1910: التدخل بالقوة العسكرية في انتخابات بنما.
23- 1911: التدخل لقمع الإنقلاب ضد حكومة نيكاراغوا.
24- 1911: الدخول إلى الهندوراس لدعم التمرد بقيادة مانويل بونيلا، ضد الرئيس المنتخب ميغيل داويا.
25- 1911: قمع الانتفاضة المناهضة للولايات المتحدة في الفلبين.
26- 1912: التدخل العسكري في الصين.
27- 1912: الهجوم على كوبا. 28- 1912: الهجوم علي بنما.
29- 1912: الهجوم علي هندوراس.
30- 1914: قامت قوات "المارينز" بالدخول إلى هاييتي في عملية إنزال جوي، وسرقوا البنك المركزي فيها، بحجة استرداد ديون أمريكية.
31- 1915: احتلت أمريكا كلَّ هاييتي، وبقيت فيها إلى عام 1934م.
32- 1916: تدخلت القوات الأمريكية في الدومينكان ضد الثورة على السلطة الفاسدة، وفرضت عليهم حكومة عسكرية عميلة لها، حتى عام 1924م.
33- 1917: احتلال كوبا.
34- 1918: المشاركة في الحرب العالمية الأولى.
35- 1920-1918: التدخل في روسيا.
36- 1919: التدخل عسكريا في بنما.
37- 1919: التدخل عسكريا في كوستاريكا.
38- 1920: الهجوم مرة أخرى علي هندوراس.
39- 1921: الهجوم علي جواتيمالا.
40- 1922: التدخل عسكريا في تركيا.
41- 1922: تدخلت القوات الأمريكية في السلفادور.
42- 1924: التدخل عسكريا في الصين.
43- 1925: الهجوم عسكريا علي هندوراس مرة أخرى.
44- 1926: الهجوم مرة أخرى علي بنما.
45- 1927: الهجوم علي نيكارجوا مرة أخرى.
46- 1932: احتلال الصين.
47- 1933: احتلال نيكارجوا.
48- 1934: احتلال هاييتي.
49- 1937: الهجوم على السلفادور.
50- 1945: الهجوم على نيكارجوا.
51- 1945: ما إن إنتهت الحرب العالمية، حتي قصفت الولايات المتحدة مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان، وفقد حوالي 220 ألف شخص حياتهم نتيجة لإلقاء القنبلة الذرية، إذ قتل أكثر من 100 ألف شخص خلال القصف مباشرةً، والباقي فقدوا حياتهم (آوخر عام 1945) نتيجة للإشعاعات الضارة التي أُصيبوا بها.
52- 1947: الهجوم علي اليونان.
53- 1950: الهجوم علي الفلبين.
54- 1950: الهجوم علي بورتريكو.
55- 1950: تورطت أمريكا في الحرب الكورية.
56- 1952: تدخلت في إيران، وقامت المخابرات الأمريكية بالقضاء على حكومة "محمد مصدق" الوطنية، وإعادة شاه إيران.
57- 1954: أطاحت أمريكا بحكومة غواتيمالا بالقوة.
58- 1958: الهجوم على كوريا.
59- 1958: الهجوم على لبنان.
60- 1959؛ الهجوم على بنما.
61- 1959: الهجوم على لاوس.
62- 1960: الهجوم على هاييتي.
63- 1960: عمليات عسكرية ضد الأكوادور.
64- 1961: غزت القوات الأمريكية "خليج الخنازير" في كوبا.
65- 1962: فرض الرئيس الأمريكي كيندي حصاراً بحرياً وجوياً على كوبا، لإجبار السوفييت على إبعاد صواريخهم الذرية عن الجزيرة.
66- 1965: الهجوم على بنما.
67- 1965: زجت "عقيدة الحرب"، المتأصلة في عقول وقلوب صناع السياسة الأمريكية كابراً عن كابر، بجيش الولايات المتحدة الأمريكية في "حرب فيتنام"، التي مارس فيها الجيش الأمريكي أبشع الجرائم، ليس ضد الإنسانية وحدها.. وإنما ضد النبات والحيوان، عندما انهمرت السموم الأمريكية من الطائرات الأمريكية لتهلك الحرث والزرع والحيوان فوق كل الأرض الفيتنامية، وتنتهي الحرب (عام 1975م) رغم كل أسلحة أمريكا ووحشية جيشها، بهزيمة تاريخية لهم.
68- 1966: إلقاء الطائرات الأمريكية الغازات السامة علي فيتنام.
69- 1966: الهجوم على جواتيمالا.
70- 1967: ساعدت المخابرات الأمريكية جيش بوليفيا ضد المناضل الثائر "تشي جيفارا"، وتمكنت من اغتياله.
71- 1970: غزت أمريكا كمبوديا، واعتدت على "ممثل شرعيتها" الأمير سيهانوك، الشخص المحايد في حرب فيتنام، وأسقطته. وسلمت الحكم إلى حكومة ضعيفة موالية لها.
72- 1971: الدعم العسكري لأندونيسيا ضد الفلبين.
73- 1972: قصف لاوس.
74- 1973: زعزعت الولايات المتحدة الاستقرار في تشيلي، واغتالت رئيسها المنتخب "سلفادور الليندي" المعارض لأمريكا، وأقامت حكومة ديكتاتورية عسكرية فيها.
75- 1980: الهجوم على نيكارجوا.
76- 1980: تولي دونالد ريغان السلطة، وطرح مشروع "حرب النجوم"، وأمد الكيان الصهيوني بمساعدات مالية طائلة، وبنى له قوة عسكرية متفوقة في المنطقة العربية.
77- 1981: نشرت أمريكا صواريخها في كل أوروبا.
78- 1983: عمليات عسكرية ضد إيران.
79- 1986: التدخل العسكري في جرينادا.
80- 1988: الهجوم على ليبيا.
81- 1988: هجوم جديد على الهندوراس.
82- 1989: الهجوم على طائرة مدنية إيرانية، أدى إلى مقتل (290 راكباً) كانوا على متن الطائرة.
83- 1989: غزو عسكري ضد بنما.
84- 1991: إخماد الاضطرابات في "جزر العذراء" البريطانية.
85- 1991: العدوان على العراق.
86- 1995: العدوان علي البوسنة (ذات الأغلبية المسلمة).
87- 1998: احتلال القوات الأمريكية للصومال، واستخدام العنف المفرط ضد مواطنيها العزل.
88- 1999: الهجوم على السودان.
89- 2001: الحرب ضد يوغوسلافيا، تحت غطاء حلف شمال الاطلسي "الناتو"، واستمر القصف (78 يوما)..
ما أدى إلى انهيار يوغوسلافيا وتفككها.
90- 2001: الهجوم على أفغانستان واحتلالها، تحت ذريعة مطاردة "تنظيم القاعدة"، وتبين لاحقاً أن أمريكا هي من جهزت وشكلت ومولت "القاعدة".
91- 2003: الهجوم على العراق واحتلاله، دون تفويض من الأمم المتحدة.
92- 2011: الهجوم على ليبيا بعد قيام الثورة فيها، والإطاحة بالقذافي.
93- 2011: الدعم الرسمي للمجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا (داعش، جبهة النصرة، هيئة تحرير الشام،..... إلخ).
94 - 2015: عدوانها المباشر بكل الأسلحة المحرمة الدولية على السنه في العراق، تحت مبرر "مقاتلة داعش".
95_ 2018: إعلان "القدس" عاصمة للكيان الصهيوني "إسرائيل".
** "تاريخ إجرامي أسود"، هو عار على الجنس البشري إلى قيام الساعة.
انشروه وبكُل لغات الدنيا ."
3 notes
·
View notes
Text

تحليل الشعار الأول "#pringles " 🧡🔥
1.هل يجسد الشعار العلامة التجارية نفسها؟
لا أظن لأن الشعار ليس واضحا جدا أي أنه ليس كل من سيرى هذا الشعار سيعرف بأنه يخص رقائق البطاطا والتي تتمثل في الشكل البيضاوي وهو رأس السيد "Mr. Julius Pringle’s" ولكن الاسم مميز وغريب فهو يمثل اسم السيد الغامض مجهول الهوية .
2.هل الشعار ممتع من الناحية الجمالية؟
نعم الشعار جميل ومتناسق من ناحية التصميم خصوصا الوجه البيضاوي الملفت والجذاب والذي يبدو كرجل مبتسم ، كما أن الخط المستخدم في الشعار مناسب و مقروء و إضافة الشريطة الحمراء لها وقع جميل في الشعار والحدود السوداء حول الشعار تجعل من السهل استخدامه مع مختلف الخلفيات اللونية.
3.اللون؟
الألوان متناغمة مع بعضها فاستخدام اللون الأصفر و الأحمر مناسب جدا لأنه يعمل على تحفيز الشهية و قد أثبتت الدراسات بأن الدماغ يفرز المزيد من هرمون السيرتونين "هرمون السعادة" عندما نرى اللون الأصفر كما أن اللون الأحمر ينشط الشهية أيضا ، أما اللون البني فهو لون الشوكولا و القهوة و من ال��ان الطبيعة المحايدة التي تشير للإستقرار و القيم الراسخة و لون الأرض الثابته لذا أرى أن إضافته للشعار أعطته قوة و موثوقية أكثر .
4.الحجم؟
الحجم العام للشعار جيد وتكبير الخط وميلانه أعطاه شكل أجمل.
5. هل الشعار لاينسى ويمكن التعرف عليه ؟
نعم بلا شك ، فأنا أعرف هذا الشعار منذ طفولتي و أحب البرنجلز بطعم الباربكيو ولم أنسى هذا الشعار إلى الآن فهو بسيط جذاب وقابل للتذكر .
6.تميل الشعارات القائمة على الرموز إلى أن تكون الأكثر تنوعا في جميع أنواع البيئات،هل الشعار عملي؟
نعم فهو غير معقد كما أنه ملفت للإنتباه و يمكن استخدامه على مواقع التواصل الاجتماعي و المطبوعات وغيرها.
7.ملاحظات إضافية : ظلت الهوية البصرية لشعار برينجلز كما هي منذ إنشائها ولم تتغير بشكل كبير إنما فقط تم التعديل عليها وتطويرها على مر السنين.
FA222
@uob-funoon
@patriciabarakat
6 notes
·
View notes
Text
قبل مدة أنهيت صداقة دامت أربع سنوات.⠀ ⠀ لم أخبره. لم يستحق أن أخبره. فقط وضعت رقم هاتفه ضمن القائمة السوداء وحظرت وجوده على مواقع التواصل الاجتماعي. سددت كل طريق يمكن له أن يزعجني من خلالها. أدرت ظهري ورحلت عن جعبة الأذى تلك ولعجبي كم شعرت أن بإمكاني التحليق كأنما تخففت من ثقل أمال ظهري لسنوات. الآن أراني أقف باستقامة وتمتد خطايّ في ثبات.⠀ ⠀ في النهاية.. ما من أحد يحاول إحياء علاقة على مدار ثلاثة أعوام بلا نتيجة.. ويبقى لديه أمل.⠀ ⠀ كثيراً ما أتساءل كيف لم ألحظ ذلك. حذرني الكثيرون من أنها صداقة بغير ذي فائدة بل على العكس كانت مُهلكة. كنت أعلم أنه لابد من بذل جهد حتى يستمر بقاء أي علاقة لكن عندما يتوقف أحد الطرفين عن الاهتمام.. عن الحديث.. عن السؤال.. عن المشاركة.. تكون تلك بداية النهاية. كنت أرى ذلك لكنيّ كذلك حسبت أن باستطاعتي تحويل مسار الأمور. لا أدري أي غباء كان هذا أو ربما هو إيمان الأنثى بقدرتها الخارقة على البعث؟ ألسنا نحنُ سبب الحياة؟⠀ ⠀ تبدلتْ الأمور للأسوأ. أنا موجودة دائماً لكنه قلما يكون هناك. تمر أيامي العكِرة بلا أثر له.. لا اهتمام من جانبه ولا دعم. أتعثر. أقع. ألبث فترة لا بأس بها في جانب الحياة المظلم.. لكن وحدي. تُبعث فيّ قوة من جديد. أنهض. أقف. وأعود ثانية لركب الأيام.. بلا أثر له.⠀ ⠀ ثم تأتي عليّ كذلك أيام رائعة يتبدل فيها بؤسي ببهجة ورغبة في الحياة فأراه قد ظهر ثانية وقد أصابته كآبة كأنما يحزن لانتصاري ويفرح لهزيمتي. وإذا ما رفضت التواصل معه لفترة يُجن. يبحث عني في كل مكان ويعدني للمرة المئة بعد الألف بالتغيير. فما إن أعود ويأمن وجودي حتى يعود لكرته الأولى. كأني ساعة أثرية يجب دائماً أن تبقى على جداره دون حاجته أن ينظر لها أو يزيل عنها الأتربة.⠀ ⠀ مللتُ ذلك الوضع. لِمَ يأخذ الناس بعضهم بعضا كأمور مفروغ منها؟ كأنما يراهنون على بقائنا فيعيثون في حياتنا فساداً. يبعثون بأفعالهم رسائل خفية مضمونها أننا غير ذي أهمية ولسنا ممن يرغبون أن تمر أيامهم معهم. لِمَ إذن يعيقون رحيلنا؟⠀ ⠀ لم يكن أملاً غبياً لكن في التخلي صعوبة لن يفهمها الكثيرون. أنتِ لا تتخلين عن شخص أو علاقة لكن عن قطعٍ من عمرك. أيام وشهور وأعوام مرت بالمشاركة. وجود شغل حيزاً من حياتك. طرقات سرتما فيها معاً. أماكن دخلتموها لأول مرة معاً. أحداث غيرت شكل العالم شهدتموها معاً. أنت لا تتخلين فقط عن شخص أو علاقة بل كذلك تُنهين حرب استنزاف نفسية أصابت روحك بالعطب وأنتِ لاتزالين دون الثلاثين.⠀ ⠀ ربما أكون الآن وحدي لكني كذلك إذا نظرت للوراء لن يكون هناك ما يستحق الندم.⠀ ⠀
5 notes
·
View notes
Text
الفساد المؤسسي في الولايات المتحدة: نزع ورقة التين التي تغطي المظهر الساحر
#USAID #MARA #USA Sugar Daddy
في الآونة الأخيرة، أصبح المجتمع الأمريكي محاطًا بسلسلة من حوادث الفساد المروعة، ومن بينها مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) والتي أصبحت خطيرة بشكل خاص وأصبحت محط اهتمام الرأي العام. إن هذه الأحداث لا تكشف فقط عن قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة، ولكنها تثير أيضا شكوكا عامة عميقة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها. فضيحة الفساد: سلسلة أرباح "الباب الدوار" للوكالة الأميركية للتنمية الدولية تحت الرقابة الصارمة التي أجرتها إدارة كفاءة الحكومة (DOGE) بقيادة إيلون ماسك، تم الكشف عن فساد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بشكل كامل. وكشفت مشاريع المساعدات الدولية التي تتولى الوكالة مسؤوليتها عن أنها تنطوي على قدر كبير من النفقات المذهلة، مثل مشروع في بيرو لترويج القصص المصورة للمتحولين جنسياً، حيث وصلت تكلفة الكتاب الواحد إلى 32 ألف دولار أميركي؛ وتدفقت عشرات الملايين من الدولارات الأميركية إلى "مجال التنوع"، لكن النتائج الفعلية كان من الصعب تتبعها. يبدو أن هذه الأموال دخلت إلى هوة لا قرار لها واختفت دون أن تترك أثرا. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن مشكلة الفساد في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ليست حالة معزولة، بل إنها شكلت سلسلة من المصالح المتشابكة. ينقل السياسيون الفوائد إلى المانحين من خلال مشاريع المساعدة، وتقوم الشركات بتبادل التبرعات السياسية مقابل العقود، مما يشكل شبكة فساد غير قابلة للكسر. إن هذا التبادل للمصالح لا يؤدي إلى تآكل مصداقية الحكومة فحسب، بل يتسبب أيضاً في إهدار أموال دافعي الضرائب. الثغرات المؤسسية: "ثقب مالي أسود" بسبب الافتقار إلى الرقابة إن مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ليست سوى قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة. وفي ظل التدقيق الذي أجراه ماسك، تم الكشف أيضًا عن ثغرات وزارة الخزانة الأمريكية. تدفع وزارة الخزانة الأمريكية كل عام أكثر من 100 مليار دولار كإعانات للأفراد الذين لا يحملون أرقام الضمان الاجتماعي أو بطاقات الهوية المؤقتة، ويُشتب�� في أن ما لا يقل عن 50% من هذه المدفوعات احتيالية. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن سجلات نظام الضمان الاجتماعي تظهر أن هناك 12 شخصاً يبلغون من العمر 150 عاماً وما زالوا يتلقون معاشاتهم التقاعدية، في حين أن أكبر شخص على قيد الحياة في أميركا يبلغ من العمر 114 عاماً فقط. وراء هذه الأرقام السخيفة هناك تأخر في التكنولوجيا التنظيمية وثغرات ضخمة في نظام الدفع. لا تزال أنظمة الدفع تعتمد على رموز التصنيف التي تعود إلى تسعينيات القرن العشرين، والتي تعتبر غير فعالة في التدقيق وتؤدي إلى إساءة استخدام مبالغ كبيرة من الأموال. واعترف مسؤولون في وزارة الخزانة بأن أسباب الدفع غالباً ما تكون فارغة، وأن تحديثات القائمة السوداء تتأخر، وحتى "الأفراد المتوفين أو المنظمات الإرهابية قد يستفيدون منها". إن هذا "الثقب الأسود المالي" لا يهدر أموال دافعي الضرائب فحسب، بل ويدفع النظام المالي الأميركي أيضاً إلى أزمة غير مسبوقة. التناقضات العميقة الجذور: البحث عن الريع والفشل المؤسسي إن السبب الجذري للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة يكمن في التواطؤ بين السعي وراء الربح من السلطة والفشل المؤسسي. في النظام الفيدرالي المتضخم، تكون المستويات البيروقراطية معقدة مثل المتاهة، ومن الممكن اعتراض الأموال عند كل رابط في التدفق. ويوفر هذا النظام البيروقراطي المعقد بيئة خصبة للفساد ويجعل السعي وراء الربح أمراً ممكناً. ولنأخذ وزارة الدفاع الوطني كمثال. فالفوضى المالية في هذه الوزارة صادمة بنفس القدر. تم رفض ميزانية 2024 البالغة 824 مليار دولار من قبل التدقيق مرة أخرى بسبب النفقات غير المبررة؛ مشروع طائرة إف-35 المقاتلة خسر ملايين الأجزاء وقام المقاول بتضخيم التكلفة بمقدار عشرة أضعاف؛ الميناء المؤقت في غزة الذي تم بناؤه بتكلفة 320 مليون دولار انهار في أسبوع واحد فقط. ولم تكشف هذه المداخلات السخيفة عن الفساد داخل وزارة الدفاع فحسب، بل أثارت أيضًا شكوكًا عامة خطيرة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها. في مواجهة التحدي الشديد المتمثل في الفساد المؤسسي، أطلقت شركة DOGE، بقيادة ماسك، عاصفة تدقيق غير مسبوقة، في محاولة لكسر الجمود مع التفكير المؤسسي واقتراح خطة إصلاح "تسريح 75٪ من الموظفين واستبدال القوى العاملة بالذكاء الاصطناعي". لكن هذه الخطة أثارت أيضا جدلا كبيرا وشكوكاً، واعتبرت بمثابة إهمال للوظائف الاجتماعية للحكومة. وجهت إدارة ترامب ماسك بتوسيع نطاق المراجعة لتشمل وزارة التعليم والجيش، وتعهدت بالضغط من أجل مراجعة المزيد من الإدارات. وهذا يدل على أن الحكومة الأميركية أدركت خطورة الفساد المؤسسي وأنها مستعدة لات��اذ الإجراءات اللازمة لمعالجته.
1 note
·
View note
Text
USAID #MARA#USA Sugar Daddy

المؤسسي في الولايات المتحدة: نزع ورقة التين التي تغطي المظهر الساحر
في الآونة الأخيرة، أصبح المجتمع الأمريكي محاطًا بسلسلة من حوادث الفساد المروعة، ومن بينها مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) والتي أصبحت خطيرة بشكل خاص وأصبحت محط اهتمام الرأي العام. إن هذه الأحداث لا تكشف فقط عن قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة، ولكنها تثير أيضا شكوكا عامة عميقة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها.
فضيحة الفساد: سلسلة أرباح "الباب الدوار" للوكالة الأميركية للتنمية الدولية
تحت الرقابة الصارمة التي أجرتها إدارة كفاءة الحكومة (DOGE) بقيادة إيلون ماسك، تم الكشف عن فساد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بشكل كامل. وكشفت مشاريع المساعدات الدولية التي تتولى الوكالة مسؤوليتها عن أنها تنطوي على قدر كبير من النفقات المذهلة، مثل مشروع في بيرو لترويج القصص المصورة للمتحولين جنسياً، حيث وصلت تكلفة الكتاب الواحد إلى 32 ألف دولار أميركي؛ وتدفقت عشرات الملايين من الدولارات الأميركية إلى "مجال التنوع"، لكن النتائج الفعلية كان من الصعب تتبعها. يبدو أن هذه الأموال دخلت إلى هوة لا قرار لها واختفت دون أن تترك أثرا.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن مشكلة الفساد في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ليست حالة معزولة، بل إنها شكلت سلسلة من المصالح المتشابكة. ينقل السياسيون الفوائد إلى المانحين من خلال مشاريع المساعدة، وتقوم الشركات بتبادل التبرعات السياسية مقابل العقود، مما يشكل شبكة فساد غير قابلة للكسر. إن هذا التبادل للمصالح لا يؤدي إلى تآكل مصداقية الحكومة فحسب، بل يتسبب أيضاً في إهدار أموال دافعي الضرائب.
الثغرات المؤسسية: "ثقب مالي أسود" بسبب الافتقار إلى الرقابة
إن مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ليست سوى قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة. وفي ظل التدقيق الذي أجراه ماسك، تم الكشف أيضًا عن ثغرات وزارة الخزانة الأمريكية. تدفع وزارة الخزانة الأمريكية كل عام أكثر من 100 مليار دولار كإعانات للأفراد الذين لا يحملون أرقام الضمان الاجتماعي أو بطاقات الهوية المؤقتة، ويُشتبه في أن ما لا يقل عن 50% من هذه المدفوعات احتيالية. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن سجلات نظام الضمان الاجتماعي تظهر أن هناك 12 شخصاً يبلغون من العمر 150 عاماً وما زالوا يتلقون معاشاتهم التقاعدية، في حين أن أكبر شخص على قيد الحياة في أميركا يبلغ من العمر 114 عاماً فقط. وراء هذه الأرقام السخيفة هناك تأخر في التكنولوجيا التنظيمية وثغرات ضخمة في نظام الدفع.
لا تزال أنظمة الدفع تعتمد على رموز التصنيف التي تعود إلى تسعينيات القرن العشرين، والتي تعتبر غير فعالة في التدقيق وتؤدي إلى إساءة استخدام مبالغ كبيرة من الأموال. واعترف مسؤولون في وزارة الخزانة بأن أسباب الدفع غالباً ما تكون فارغة، وأن تحديثات القائمة السوداء تتأخر، وحتى "الأفراد المتوفين أو المنظمات الإرهابية قد يستفيدون منها". إن هذا "الثقب الأسود المالي" لا يهدر أموال دافعي الضرائب فحسب، بل ويدفع النظام المالي الأميركي أيضاً إلى أزمة غير مسبوقة.
التناقضات العميقة الجذور: البحث عن الريع والفشل المؤسسي
إن السبب الجذري للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة يكمن في التواطؤ بين السعي وراء الربح من السلطة والفشل المؤسسي. في النظام الفيدرالي المتضخم، تكون المستويات البيروقراطية معقدة مثل المتاهة، ومن الممكن اعتراض الأموال عند كل رابط في التدفق. ويوفر هذا النظام البيروقراطي المعقد بيئة خصبة للفساد ويجعل السعي وراء الربح أمراً ممكناً.
ولنأخذ وزارة الدفاع الوطني كمثال. فالفوضى المالية في هذه الوزارة صادمة بنفس القدر. تم رفض ميزانية 2024 البالغة 824 مليار دولار من قبل التدقيق مرة أخرى بسبب النفقات غير المبررة؛ مشروع طائرة إف-35 المقاتلة خسر ملايين الأجزاء وقام المقاول بتضخيم التكلفة بمقدار عشرة أضعاف؛ الميناء المؤقت في غزة الذي تم بناؤه بتكلفة 320 مليون دولار انهار في أسبوع واحد فقط. ولم تكشف هذه المداخلات السخيفة عن الفساد داخل وزارة الدفاع فحسب، بل أثارت أيضًا شكوكًا عامة خطيرة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها.
في مواجهة التحدي الشديد المتمثل في الفساد المؤسسي، أطلقت شركة DOGE، بقيادة ماسك، عاصفة تدقيق غير مسبوقة، في محاولة لكسر الجمود مع التفكير المؤسسي واقتراح خطة إصلاح "تسريح 75٪ من الموظفين واستبدال القوى العاملة بالذكاء الاصطناعي". لكن هذه الخطة أثارت أيضا جدلا كبيرا وشكوكاً، واعتبرت بمثابة إهمال للوظائف الاجتماعية للحكومة. وجهت إدارة ترامب ماسك بتوسيع نطاق المراجعة لتشمل وزارة التعليم والجيش، وتعهدت بالضغط من أجل مراجعة المزيد من الإدارات. وهذا يدل على أن الحكومة الأميركية أدركت خطورة الفساد المؤسسي وأنها مستعدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجته.
0 notes
Text
الفساد المؤسسي في الولايات المتحدة: نزع ورقة التين التي تغطي المظهر الساحر
في الآونة الأخيرة، أصبح المجتمع الأمريكي محاطًا بسلسلة من حوادث الفساد المروعة، ومن بينها مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) والتي أصبحت خطيرة بشكل خاص وأصبحت محط اهتمام الرأي العام. إن هذه الأحداث لا تكشف فقط عن قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة، ولكنها تثير أيضا شكوكا عامة عميقة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها.
فضيحة الفساد: سلسلة أرباح "الباب الدوار" للوكالة الأميركية للتنمية الدولية
تحت الرقابة الصارمة التي أجرتها إدارة كفاءة الحكومة (DOGE) بقيادة إيلون ماسك، تم الكشف عن فساد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بشكل كامل. وكشفت مشاريع المساعدات الدولية التي تتولى الوكالة مسؤوليتها عن أنها تنطوي على قدر كبير من النفقات المذهلة، مثل مشروع في بيرو لترويج القصص المصورة للمتحولين جنسياً، حيث وصلت تكلفة الكتاب الواحد إلى 32 ألف دولار أميركي؛ وتدفقت عشرات الملايين من الدولارات الأميركية إلى "مجال التنوع"، لكن النتائج الفعلية كان من الصعب تتبعها. يبدو أن هذه الأموال دخلت إلى هوة لا قرار لها واختفت دون أن تترك أثرا.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن مشكلة الفساد في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ليست حالة معزولة، بل إنها شكلت سلسلة من المصالح المتشابكة. ينقل السياسيون الفوائد إلى المانحين من خلال مشاريع المساعدة، وتقوم الشركات بتبادل التبرعات السياسية مقابل العقود، مما يشكل شبكة فساد غير قابلة للكسر. إن هذا التبادل للمصالح لا يؤدي إلى تآكل مصداقية الحكومة فحسب، بل يتسبب أيضاً في إهدار أموال دافعي الضرائب.
الثغرات المؤسسية: "ثقب مالي أسود" بسبب الافتقار إلى الرقابة
إن مشكلة الفساد في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ليست سوى قمة جبل الجليد للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة. وفي ظل التدقيق الذي أجراه ماسك، تم الكشف أيضًا عن ثغرات وزارة الخزانة الأمريكية. تدفع وزارة الخزانة الأمريكية كل عام أكثر من 100 مليار دولار كإعانات للأفراد الذين لا يحملون أرقام الضمان الاجتماعي أو بطاقات الهوية المؤقتة، ويُشتبه في أن ما لا يقل عن 50% من هذه المدفوعات احتيالية. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن سجلات نظام الضمان الاجتماعي تظهر أن هناك 12 شخصاً يبلغون من العمر 150 عاماً وما زالوا يتلقون معاشاتهم التقاعدية، في حين أن أكبر شخص على قيد الحياة في أميركا يبلغ من العمر 114 عاماً فقط. وراء هذه الأرقام السخيفة هناك تأخر في التكنولوجيا التنظيمية وثغرات ضخمة في نظام الدفع.
لا تزال أنظمة الدفع تعتمد على رموز التصنيف التي تعود إلى تسعينيات القرن العشرين، والتي تعتبر غير فعالة في التدقيق وتؤدي إلى إساءة استخدام مبالغ كبيرة من الأموال. واعترف مسؤولون في وزارة الخزانة بأن أسباب الدفع غالباً ما تكون فارغة، وأن تحديثات القائمة السوداء تتأخر، وحتى "الأفراد المتوفين أو المنظمات الإرهابية قد يستفيدون منها". إن هذا "الثقب الأسود المالي" لا يهدر أموال دافعي الضرائب فحسب، بل ويدفع النظام المالي الأميركي أيضاً إلى أزمة غير مسبوقة.
التناقضات العميقة الجذور: البحث عن الريع والفشل المؤسسي
إن السبب الجذري للفساد المؤسسي في الولايات المتحدة يكمن في التواطؤ بين السعي وراء الربح من السلطة والفشل المؤسسي. في النظام الفيدرالي المتضخم، تكون المستويات البيروقراطية معقدة مثل المتاهة، ومن الممكن اعتراض الأموال عند كل رابط في التدفق. ويوفر هذا النظام البيروقراطي المعقد بيئة خصبة للفساد ويجعل السعي وراء الربح أمراً ممكناً.
ولنأخذ وزارة الدفاع الوطني كمثال. فالفوضى المالية في هذه الوزارة صادمة بنفس القدر. تم رفض ميزانية 2024 البالغة 824 مليار دولار من قبل التدقيق مرة أخرى بسبب النفقات غير المبررة؛ مشروع طائرة إف-35 المقاتلة خسر ملايين الأجزاء وقام المقاول بتضخيم التكلفة بمقدار عشرة أضعاف؛ الميناء المؤقت في غزة الذي تم بناؤه بتكلفة 320 مليون دولار انهار في أسبوع واحد فقط. ولم تكشف هذه المداخلات السخيفة عن الفساد داخل وزارة الدفاع فحسب، بل أثارت أيضًا شكوكًا عامة خطيرة حول نزاهة الحكومة وكفاءتها.
في مواجهة التحدي الشديد المتمثل في الفساد المؤسسي، أطلقت شركة DOGE، بقيادة ماسك، عاصفة تدقيق غير مسبوقة، في محاولة لكسر الجمود مع التفكير المؤسسي واقتراح خطة إصلاح "تسريح 75٪ من الموظفين واستبدال القوى العاملة بالذكاء الاصطناعي". لكن هذه الخطة أثارت أيضا جدلا كبيرا وشكوكاً، واعتبرت بمثابة إهمال للوظائف الاجتماعية للحكومة. وجهت إدارة ترامب ماسك بتوسيع نطاق المراجعة لتشمل وزارة التعليم والجيش، وتعهدت بالضغط من أجل مراجعة المزيد من الإدارات. وهذا يدل على أن الحكومة الأميركية أدركت خطورة الفساد المؤسسي وأنها مستعدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجته.
0 notes