#الغرباء

[kharbashetkalam]

تمر الحياة ويحصل فيها الكثير من المواقف

الصح .. الخطأ .. الفرح .. الحزن .. الندم .. التغاضي

المشاكل .. التجاهل

أخذت منا أقراب وتقرب لنا أغراب

تغير علينا أحباب ومنحتنا أصحاب

نتعرف بها على حقيقة بعض البشر النقية

وتكشف لنا معادن البعض السيئة

تفاجئنا بسقوط أقنعة البعض

وتجعلنا نتمسك بالبعض الآخر🥀....

✍: @kharbashetkalam

[beiruttimelb]

دعوة إلى Stargaze مع الغرباء

بصفتي محترفًا في الشؤون الدولية في واشنطن العاصمة ، واجهت حزنًا هائلاً أثناء مساعدة الآخرين على التنقل في الأزمات الدولية الحديثة ، من فيروس كورونافين إلى غزو أوكرانيا إلى الإبادة الجماعية في غزة. هذه الكوارث شخصية بالنسبة لي أيضًا. كانت أمي طبيبة على الخطوط الأمامية للوباء. أبي – الذي نشأ في إيزمير ، تركيا ، بعد عقود فقط من سقوط الإمبراطورية العثمانية – حزن على انهيار وطنه. في خضم الألم الذي…

[tarekmurad6]

ابى الفرج الأصفهاني : آدب الغرباء

و جدتني أيضاً قال : قال لي رجل من أهل الشام : إجتزتُ بمنارة الإسكندرية فدخلتها لأرى عجيب بناءها و أسمع من صِفاتها ، فإني لأطوف فيها فمررت بموضع في أعلاها

فيه خطوط الغرباء و المُجتازين قديمة و حديثة ، و إذا في جملة ذلك الموضع مكتوب بحبر بيّن : يقول محمد بن عبدالصمد : و صلتُ إلى هذا الموضع في سنة سبعين و مائتين ، و صلتُ إليه بعد نصب و شقاء ، و ملاقاة ما لم أحسب أنّي ألقى ، و لم أحبّ الإنصراف عنه إلّا بعد أن يكون لي به أثرُ ، فقلتُ هذه الأبيات كتبته فيه :

شَرّدتني نوائب الأيام …و رمتني بصائبات السّهام

فرّقت بين من أحبّ و بيني …وَيْحَ قلبي المُتيم المستهامِ

لَهْفَ نفسي على زمان تَقضّى…فكأنّي رأيته في المنام

و تحته مكتوب : يقول فلان بن فلان- و قد مَحا الإسمين طولُ العهد ، : وصلتُ إلى هذا الموضع في رجب سنة ثلاث و ثلاث مئة ، على مثل حال المشرّد عن إخوانه ، المطرود عن أوطانه ، و قرأتُ الأبيات ، و ما أعرّفني بالغرض فيها و أوقعني بمعانيها ، إلّا أنني جربتُ الدنيا فوجدتُها غروراً ، و الأحباب زوراً ، و الرجوع إلى الله تعالى في النائبات ��ولى بذوي العقول من ارتكاب التهلكات ، و لم أحب الإنصراف عن هذا المكان إلا بعد أن يكون لي به أثر ، فقُلت هذه الأبيات مُجيباً لهذا الأخ رعاه الله حياً أو ميتاً ، و إذا الأبيات :

أيّها المدّعي على الأيام أنْ … رَمتهُ بصائبات السّهام

خَف من الله و إعتزل كل زُورٍ … و تجنّب مواقف الأثام

تَجِد الله عندَ كلِ مخوفٍ …كاشفاً للهموم و الآلام

فله الحمد و الخلائق طُراً … و هو ربّ الدهور و الأعوام

[romanticpapers]

أمر من الفراق هو "لقاء الغرباء"!

[casualruinszombie]

[mylilacsblog]

ثرثرة على عتبة تمبلر

حدثني عنك! أنت الذي تقرأ الآن.. أخبرني كيف كان يومك؟ متى ضحكت ومتى آخر مرة بكيت؟.. أتعرف أمرا، لا بد أنك تعرفه، الغرباء يصغون دون أن يلحقوا بك الضرر، بكل لطف الأرض يشربون قلقك ولا يطالبونك بالتبرير أو الامتنان.

يبدو أننا لا نشرب القهوة ، بل نشرب قلق الغرباء الذي يشاركوننا حكاياتهم العابرة ..

[a-fnan]

"ولا أقول إنني ضيّعت عمري في حب اللغة العربية ومحاولة خدمتها، فأنا متيقّن من أنها أداتنا الوحيدة للنهوض المعرفي، والعلمي خاصة. ولو قيّض لي أن أعود شابًّا في العشرين؛ لاستفرغت جهدي كلّه في خدمة اللغة العربية"

‏أ. عارف حجاوي.

‏مودة الغرباء | محمد عبدالعزيز الهجين

[alewaanewspaper1960]

"بين الحمرا والمزة" .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب "الغرباء"

“بين الحمرا والمزة” .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب “الغرباء” “بين الحمرا والمزة” .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب “الغرباء” ضياء عودة – إسطنبول الحرة السبت 10/2/2024 لم يستفق أهالي مدينة حمص السورية وسط البلاد من صدمة ما حصل في حي الحمرا قبل أيام، وفي وقت يعيشون حالة من الحداد على أرواح المدنيين الستة الذين قضوا في “القصف الإسرائيلي” حسب رواية النظام يتهامسون فيما بينهم عن حقيقة…

[amereid1960]

"بين الحمرا والمزة" .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب "الغرباء"

“بين الحمرا والمزة” .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب “الغرباء” “بين الحمرا والمزة” .. أحياء سورية راقية في قلب الصراع بسبب “الغرباء” ضياء عودة – إسطنبول الحرة السبت 10/2/2024 لم يستفق أهالي مدينة حمص السورية وسط البلاد من صدمة ما حصل في حي الحمرا قبل أيام، وفي وقت يعيشون حالة من الحداد على أرواح المدنيين الستة الذين قضوا في “القصف الإسرائيلي” حسب رواية النظام يتهامسون فيما بينهم عن حقيقة…

[onlinetechegypt]

[dordadou12]

‏على الغرباء أن يبقوا غُرباء ، سئمنا المعرفة ."

- فيودور دوستويفسكي

[i-her]

إلهي؛ أخبرك للمرة العاشرة بعد الألف، لن أفعلها مجدداً. سأكون طفلاً مُطيعاً لا يتكلم مع الغرباء، ولا يمنحهم قلبه.

~أمل چوني

[amera-fathii]

"أملك قلبًا مثل محطة قطارات، يعبرها الغرباء في طريقهم نحو مكان آخر.. أبدًا لم أكن وجهة نهائية."

- تريستا ماتيير.

[yooo-gehn]

ينتابني الشعور بأني أحب كل هؤلاء الغرباء الذين أقابلهم في الشارع، يعول المرء على "طيبة الغرباء" حينما لا يجدها بين أهله، ولكن لماذا أشعر وكأني أريد أن أقبل هذه الفتاة الحزينة التي كانت تنتظر دورها مثلي في البنك؟ لماذا أشعر وكأني أريد أن أحتضن هذه السيدة التي كانت تحاول جاهدة أن تمسك بيد طفلها وتحمل شنطة ثقيلة في يدها الأخرى؟ أريد أن أطوق الحياة كلها بذراعي، ولكنه أشبه بحب من طرف واحد. يغمرني هذا الحب الجارف نحو الناس والحياة، أشعر بخفة، كأني بالونة نسيها أحدهم وهي الآن تطفو، تسبح في الهواء على غير هدى، ثم، هوب، تصطدم بشيء ما، فتنفجر، وتتساقط بقاياها على الأرض.

[ahmadelhawary]

‏ما أقسى حالة بوكوفسكي حين قال:

.

.

"أنا في مرحلة من حياتي لا أحتاج فيها أن أبهر أحدا، إن أحببتني فهذا أمر جيد وإن لم تحبني سيكون جيدا أيضا، حياتك ستبدو أكثر سلاسة عندما تسير فيها مع الغرباء، لا تحمل نفسك تكاليف الصداقة ولا عبء المشاعر ولا ضريبة الإلتزام كن خالياً من وعود البقاء..