#جرعة أمل

[kharbashetkalam]

‏المعارك الوهمية مع الناس التافهة تعطلك عن حياتك وتشتت تفكيرك وتعيق خططك، كان للبدو قديمًا حكمة شهيرة تقول: "الرمح غالي والفريسة ذبابة".

✍: @kharbashetkalam

[imspartawssem]

🤍 قصص تشعر أنّها إشارات ربّانيّة

العام الماضي في مثل هذا الوقت كانت أخوات حلقة القرأن قد اجتزن إختبار التّخصص ❤️‍🩹 و كنّ خائفات من النّتيجة. فكتبت لهنّ بعض الكلمات عن الصّبر، و وجدت نفسي أقرأها من جديد و أنا الأن على الأبواب التّحضير لنفس الإختبار 😭❤️ كم مرّ الوقت بسرعة اه ، و يا الله كم شعرت بوزن الكلمات و كأنّني أسمع نفسي و أنا أكتبها أوّل مرّة مؤمنة إيمانا جازمًا أنّ الصّبر هو الإجابة على كلّ شيء.

حطي قرأن قدامك و اكتبي كل شيء يجيك في راسك ذكري نفسك كيما قالت الأستاذة هذه الدّنيا فانية،و أي رزق فيها أو إبتلاء فمن الله

لا تجلدي نفسك فهذا من الشّيطان و الله أحب شيء إليه أن يرى الإنسان حزينًا و يراه يفقد الأمل و ثقته بقدرة الله و حكمته و مكتوبه و علمه بالغيب

عملك لن يضيع نعرف وحدا جوزت pharmacie residanat 

و تحصلت على معدل رديء رغم تحضيراتها الخ و عاوداتو العام لي بعدو و ما تحضير و مراجعة مكثّفة لكنّها ما دخلتش بهذاك التّوتر و كأنّها أخذت عامًا للتّشافي و التّقبل

و تحصلت على اعلى المعدلات و راهي دايرة واش حبت 🥺❤️ و الله المكتوب امر يجب فيه التّقبل و ربي يعاونك و يصبرك عوضّك الله بما هو خير

ما راحش هذه النّتيجة تعبر عن قدراتك أو مجهودك و هذا نعرفوه مليح، خاصةً في الطّب، كل عام نعيشوه كل عام نضع أنفسنا بيد الله.

نزيدلك شيء بعيدًا عن ما يجري في فلسطين، أحد الزم��لات في الدّفعة لي بعدكم الله يرحمها توفّت 4 أشهر فقط قبل الإختبار و شهرين قبل أن نتهي مسيرتها في دكتورة الطّب 💗 الله يرحمها و يغفرلها 

ما تخليش شيء لي لوكان تموتي غدًا ما معلابالكش بيه يجعلك تتركين كلّ شيء. بالعكس هذا تذكير، هذا درس، هذا امتحان و الامتحانات صعبة.

و لا يكلّف الله نفسًا إلّا وسعها.

و بالتّوفيق بنات و راني فرحانة بيكم كلكم دخلتو تجوزو و درتو لي عليكم 💓

تفائلن خيرًا رغم الحاجة لي ممكن راكم فيها، حاجة للمال، حاجة لملء الفراغ، حاجة لشيء يحسسك بالكمال أو بالرّضا عن النّفس. رضي نفسي، و شبعيها بأشياء أخرى في هذه الأوقات الصّعبة.

ماشي حنا لي نخيروا توقيت الفرج 🥺 لكن يأتي بإذن الله في الدنيا أو الآخرة

وَٱصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ

حتى الرسول عليه الصّلاة و السّلام كان يأمروا الله سبحانه بالصّبر و يذكروا به لأنّ�� عظيم.

كقوله تعالى: {وَاصبِر وَمَا صَبُركَ إلا بِاللّهِ} [النحل: 127]

و ذكر الصّبر في القرآن 103 مرّة لعظمته و أهميّته في حياة المسلم.

و الصّبر لا يعني أنّكي لن تحزني و لن تبكي و لن تشعري بالإحباط لكن بالصّبر تعيشينه مع الله، و تأجرين عليه.

و ما نزيدش على هكا ❤️ و الله أعلم طبعا

من قلبي إليكم ❤️‍🩹 لكلّ من يحتاج جرعة تفائل مثلي

[f-farah]

أود أن أقول أني الآن أبكي.. متى آخر مرة انهرت فيها باكية؟ من أسبوعين ربما. عشت أسبوعين لا أنتحب إلا قليلا. لكني الآن منهارة أبكي. صمدت أسبوعين، وأستحق ليلة واحدة أتقيأ فيها أحزاني وآلامي المتراكمة. أشعر بقولوني يصيح. كل ذرة في جسدي تشاركني الألم. مرات أفكر أني أتحدث كثيراً، كثيراً كثيراً، عن الأمل والمقاومة والمحاولة والتمسك بالشعور بأني حية ولو قليلاً، ولكنني في الحقيقة أحاول الفرار من حقيقة واحدة.. لقد متّ منذ زمن، روحي تحجرت قلبي تصلب.. أمرر الأيام والناس والأحداث وأنتظر كعجوز النهاية.. أراقب دنو الأجل بصبر بصبر بصبر. لطالما خلف الباب المغلق وفي الظلام والسكون اتهمت نفسي بالكذب.. كنت ألمس الشرخ الهائل بين أصواتي، ألمس تناقضاً فظيعاً.. ربما لأني عشت سنين طويلة أتأرجح من الكآبة الشديدة إلى البهجة الشديدة وبالعكس، واستغرقنا وقتاً لندرك أنني أعاني من مشكلة حقيقية، مشكلة رفضت علاجها لأن لا علاج حقيقي لها، سنحاول تحسين الأعراض والتحكم بها فقط دون أمل واقعي بزوالها والحياة كإنسانة طبيعية. ربما أبرر لنفسي ذلك.. رغم أن الحقيقة لا تمت لهذا الكلام بصلة. حياتي كلها عبارة عن جرعات مكثفة من الألم.. جرعة قليلة من السعادة، أحاول في رأسي تكثيفها وادعاء أنها كبيرة وواسعة وغامرة. أبكي الآن.. بالتأكيد ليس لأنه اقتحم غرفتي دون أن يطرق الباب.. ما يقبض قلبي، أنني أسألني.. هل أبالغ حقاً؟ هل أبكي لذلك السبب أم لشيء آخر دفين في نفسي؟ هل يستحق ذلك السبب كل هذه الدموع أو أنني "زوّدتها والقصة مو مستاهلة وصارت وخلصت"؟ لماذا أبكي؟ على ماذا تحديداً؟ على التراكمات ربما. ربما أبالغ بردات فعلي تجاه مواقف بسيطة.. وكلمات بسيطة لا تستحق أن نقف عندها ونتوجّع و"نعمل قصة"، لأنني في المواقف الكبيرة التي كان يجب علي مواجهتها، مع الكلمات التي فجّرت الحسرة في قلبي، لم أفعل شيئاً.. تجاهلتها، قلت أنه لا يجب أن "نعمل قصة" منها في حين كان يجب. لأنني لم أخض المعارك الحقيقية، أنفجر مع نسمة هواء. هل أبالغ؟ أكره في الدنيا أن نُعرِّض مشاعرنا لمساءلة كهذه، هل نبالغ؟ لكنني أبكي.. على عذابات النساء ربما، على المرض، على أطفال الشوارع، على اللاخصوصية، على أنني متهمة دائماً بالتواجد عند أحد الطرفين دون أن أستطيع الاعتدال فيهما. هل حقاً؟ لكنني أبكي، أعود للتفكير بالعد التنازلي، أحب البيت. أكره البيت. ربما أعرف طعماً للفرار بعد سنتين. لكني أبكي لأن أحلامي كبيرة.. أفكر بنفسي بعد سنين وأقول عليك أن تعملي بجد يا فتاة لنعيش هكذا، ثم يراودني مشهد لنفسي بعد سنين.. مشهد مر ولئيم لا يشبه تلك الأحلام الكبيرة الحلوة.. أتنهد، أفزع.. هل سينتهي بي الأمر هكذا؟ هل حقاً يجب أن أتوقف عن الحلم لأن المشهد الذي ستكون عليه حياتي لا يشبه أحلامي ولأن اللواتي مثلي لا يستحقن أن يحلمن بحياة كتلك التي في رأسي. أقول قولي لأن أحلامي القديمة ما كانت لتفضي بي إلى هنا، كأني غفوت في الطريق ربما.. أو أخذت القطار الخطأ. أكتب لأرتاح.. لتموت الكلمة بعد أن تخرج. البعض يقولون أنهم يكتبون لتحيا كلماتهم وليبقوا أحياء هم أنفسهم، أنا أكتب لتموت كلماتي.. لأتخفف من الثقل والضجة والصراع الذي في رأسي.. أكتب لأني أريد أن أصل للنهاية خالية تماماً.. حتى لو كانت النهاية، تعني الغرق في نوم عميق هذه الليلة فحسب. أنا غاضبة أكثر من اللازم.. حزينة أكثر من اللازم.. لا أتقن البكاء عندما يجب أن أبكي بل عوضاً عن الدموع أغرق في الصمت. أنا خائفة أكثر من اللازم.. متعبة أكثر من اللازم.. وحيدة أكثر من اللازم.. ومقهورة مقهورة مقهورة

[bluehour0]

يتم الآن جلسة البلكونة، بلحق آخر شوية من أشعة الشمس والهدوء الطاغي على الأشياء، وللأسف دا تزامن مع تأثير جرعة الكافيين ال أخدتها من شوية، توصلت لأن الكافيين تأثيره مش لذيذ بالمرة عليا ولكن بحبه يا أخي ف ف يبدو إني محتاجة آخد قرار أو أجدوله بحيث يبقى مقبول.

أيا يكن، اليوم عدى من قدامي بوست كانت بتقول أن الاكتئاب مطلعش اكتئاب ولكن اكتئاب لكون المرء مش عايز يخرج بره الكمفورت زون وهنا اتصدمت، أكيد مش عايزة أواجه نفسي بأسئلة جديدة ولكن أنا مش عايزة أضيعني بإيدي فاهمين حاجه؟

امبارح ولمدة نص ساعة فقط حسيت إني في أمل، نص ساعة من وسط شهور حاسة باللاجدوى وحتى مفهوم إني أعمل الحجات لأنه يتوجب عليا فعلها بعيدا عن ال outcome مش بيخطر ببالي، كل يوم بنفس الثقل.

صحيت اليوم بالعافية ونزلت للبصمة شفت زمايلي وكل حاجه فيا عايزة تهرب من المشهد.. ماشية في الطريق والدموع فيا عيني بلا مزيكا بلا إكساب الحزن شاعرية كان دمع صافي بلا فكرة ولا مجهود.

الأيام الأخيرة كنت أشعر بالفضول تجاه رؤية/ تفسيرات كل عين لنفس المشهد وانبهرت حقيقي من المدى الواسع لرؤيتنا لايك ليترالي.

المهم، حاسة ان دا وقت مناسب للبدايات الجديدة.. أنا ممكن تعبت أكتر حاجه من سنة الامتياز لأنها جراي زون مع أن ممكن يتبصلها بطريقة تانية مليانة احتمالات بس هعمل إيه كل واحد وعينه.

الحمد لله دائما وأبدا.

[eva-enigma]

أنا لا أحتاج الأمل من أي شخص

 أنا من سأمنح نفسي كل ما تحتاج

إن حب .. فأنا أحبك كثيرا

إن اهتمام .. فأنا أهتم بكل شيء يخصك

إن لطف .. فأنا أخبرك أنك جميلة ورائعة

 إن كانت جرعة من أمل.. فأنا هنا دوما معك ولن أتركك أبدأ

سلمى بوهالي

[snakeven0m]

في الأمس كنت اصمم أحدي ألعاب الفيديو

فا انا اجيد التصميم المتقن والرسم المذهل

صنعت اللعبة

الجحيم الصامت ذلك اسمها

وبعد انتهائي

شعرت بالملل اللانهائي يحتوي هذا الصنيع امامي

فكرت قليلا ...

لما لا اصنع شيئا ما

شخصية تضفي بعض التسلية

صنعت الشخصية

اعطيتها اسما، ووجود في نظام من صنعي

وأطلقت لها العنان بالداخل بإسم من اختياري

فكرت قليلا أن شخصية واحدة لا تكفي

لذا صنعت العديد والعديد منهم

كلما زاد العدد زادت المتعة والإثارة

انتهيت لأبدا لعبتي الجديدة

احرك كل شخصية بما يناسبها من معلومات و أرشيف بيانات

واترك لآخرون حرية التحرك بما وضعت من قواعد للعبة

لكن المذهل أنهم بالجميع لا يعلمون ايا من ذلك

وأنني من وضعتهم بالداخل

ولن يعلموا بعقلهم المحدود

كيف يمكن لشيء من صنعي أن يصل حتي لفكرة أنني بالخارج هنا افعل كل ذلك ورا�� شاشة!

ظللت هكذا أحرك دمياتي، جميلين وبغيضين

مثيرين للشفقة

حين يفشل أحدهم داخل اللعبة ستظهر كلمة جيم اوفر

أعود به للداخل من جديد

لا مجال للهرب

حتي تنهي ما بدأته انا

فكل شخصية لديها هدف أن فشلت في تحقيقه

لظروف قاسية خارجة عن إرادتها

لكنها ارادتي انا

ترجع من البداية لتكمل

وحتي أضيف المزيد من المتعة

أُدخل بعض الأمل عليهم اثناء هجمة اليأس

أعطيهم المكافآت في البداية

وأجعل البعض الآخر يقتلعون رؤسهم في المنتصف

والقليل من يفوز

من يفوزون لا يتعدي نسبتهم الواحد بالمائة

والبقية يطمح أن يكون منهم

بؤساء

أشعر بخيبة أمل مما أراه

هذا المعتوه لقد فشل في مهمته مره اخري، والقاعدة تقول الهدف اولا

إلهث وتعرق

هيا اركض ابحث عن مخرج

حاول مره واثنان وثلاث

لا تستسلم الان ستجعل الأمر مملا للغاية

حسنا انتظر سألقي لك ببعض الفتات من عندي حتي أقوم بخلق أمل وهمي بداخلك

لا تريد !!

ما هذا الهراء !!

( لكن الغريب أنه قام برفضه

لاشعر ببعض التهديد حين رأيته يرفض عطائي المزيف

في الكتاب المقدس ما يوازي الخطايا السبع احب ان اسميه المزايا السبع

كانوا في السابق ثمان خطايا وتم حذف الثامنة وهي القنوط ليصبحوا سبع فقط

لما تم حذفها لأنها كانت تعتبر الاسوا وبسببها يتم ارتكاب اكبر خطيئة وهي قتل النفس

لذا لطالما كان نقيضه الامل هو المحبب لي دائما وابدا

لأنه يوفر لي القليل للتسلية

والكثير من المعاناه لهم

اعني الامل ...؟

بكل بساطة انا اقنع الشخصيات بالداخل بوجود جائزة كبرى في نهاية السباق ليفاجأوا بجولة أخرى في كل مره

وفي كل مره اقنعهم أنه يوجد جائزة في مكان ما ..

و لا يوجد أي شئ ، كان كله محض سراب

لقد نسوا البحث عن مخرج و تماثلت لهم خدعتي

وكنت اعزز منها في إلقاء صناديق كنوز مجهولة لهم في جانب أرضية المحاكاة

كلما اقترب موت الامل بداخلهم كنت ألقي بها في آخر لحظة كي اعزز خلقه من جديد

منظرهم كان مضحك بشكل لا يمكن استيعابه الا إذا كنت صاحب هذه المحاكاة و تجلس هنا على مقعدي

دفعة الامل هذه قبل هجمات اليأس المتتالية مثل جرعة الدوبامين هي ما كانت تعميهم عن إدراك حقيقة هذا السراب وتجعلهم يتمسكون به على إنهاء حياتهم وانتظار خسارة محتملة على فوز محتمل

على الجانب الآخر....

حيث كان يوجد جانب آخر ...

غير مرئي لهم خارج إدراكهم لأنهم يركضون في حين من كانوا على الجانب الآخر قد توقفوا عن الركض لذا لا يذهب له سوى من تخلى عن كل شئ

گان الجانب المنير في المحاكاة، ليس منير بالشكل الذي يأتي لذهنك ، بعيدا عن جنون البقر هذا، و ضجيج اصوات الركض واللهث هناك، كان يوجد بعضا هذا الفراغ والهدوء

ومن بينها كان يجلس هذا الشخص في الفراغ

حيث ذلك الفتى يجلس على أرجوحة خشبية بجانب الشاطئ بعيد تماما عن المضمار ... ينظر لشخصا ما ..

وكان هو، الشخص الذي ينظر له بدوره من مضمار السباق، لا يركض ولا يدخل لهناك، واقف يراقبه، مهما فعل، لا يستطيع الوصول له

من الغريب أن يلاحظ أحدا من المضمار أو يولي انتباها للجانب الاخر الا إذا كان يائس تماما وهذا الفتى ليس بذلك

لازال يوجد لديه بضع قليل من الامل

لتظهر كلمات في الشاشة بجانب رأس الفتى من الجانب الآخر يحادثه ' انت متعب، استطيع رؤية هذه الرغبة في عينيك، فلتأت وتستريح بجانبي، ولتتخلص عن حاجتك للخوف وأن تمر الفرص من بين يديك، اجعلها تذهب، انت لا ترى الصورة الحقيقية إلا إذا جئت لهنا وجلست في منأى معي، ولكن تذكر إذا دخلت، لا يوجد اي مجال للعودة، وستتخلص من المعاناة للابد '

لأصعب عليه الأمر

ظللت ألقي له بصناديق كنوز أسفل قدميه

قبل أن اراه في الشاشة، من بين كل من يركضون ومن يتواجدون على الجانب الاخر، كان يقف في المنتصف

ليرفع برأسه للأعلى وينظر لي ... وكأنه يتحداني

الأمر زاد الإثارة بداخلي للحظات

وكأنه يعلم حقيقة هذا الأمر ولا يستطيع المقاومة في ذات الوقت

' تقدم ولا تنظر للخلف ولا للاسفل .. ثق بي '

صندوق المحادثة قد أظهر تلك الكلمات عند جانب الولد الذي يجلس على الارجوحة، ليمد يده له ويتقدم الآخر من المضمار

إذا فقد اعزم على أمره وقرر الدخول لهناك

يا للخسارة

قلت ذلك بشعور بالملل القاتل

وانا على وشك اغلاق تلك الشاشة العينة

في كل مره لا يقع شخصا ما في فخي يشعرني بالخسارة ليتغير مزاجي من المتعة إلى الغضب

وقبل أن اضغط زر esc للخروج

رأيته يتردد ويغير مساره في آخر لحظة ليتناول صندوق من ضمن الصناديق أسفل قدميه ويدخل المضمار مره ثانيه

وهو ما أصابني بالانتصار ولكني لست متفاجا ابدا

حتى الفتى هناك على الجانب الموازي انا من اوجدته

كي اختبر ذلك التردد بداخله

ما كان سيراه لو أنه فقط تخلى عن هذا التردد

هو مشهد لخنازير تركض وتلهث وقد يرعبه رؤية هذا

اعتقد ��لك أفضل

[fozdoaa]

من خلال كلامي مع كذا شخصية مؤخراً بمختلف مجالاتهم، اهتمامتهم، أو حتي جنسهم لاحظت إن كلنا مشتركين في حاجتين الفترة دي:

١) مش عايزين صداع

اللي هو إحنا مفرهضين، تعبانيين في حياتنا، داخلين معارك كتييرة في كذا إتجاه، عندنا ضغوط نفسية و إجتماعية و مادية، و في منا اللي عنده ego مخليه مش بيتكلم، و فيه اللي معندوش و لما اتكلم ملقاش جديد من اللي بيسمع ... فمش عايزين صداع. مش عايزين إضافات علي الأوردر الأصلي. كفاية اللي كل واحد حاسس و بيمر بيه و مش قادرين نفتح حوارات جديدة مع نفسنا، مع اللي نعرفهم، أو حتي اللي منعرفهمش.

٢) مستنيين الميكروباص يحمل

اللي هو كل حد فينا مستني حاجة تحصل ملوش يد فيها أوي بس لو حصلت ممكن يبقي في انفراجة. خد عندك بقي من أعلي أمر، لأتفه الأمور. اللي منتظر إدارة جديدة للبلد تيجي تنتشلنا علشان تعبنا، و اللي منتظر ترقية في شغله و ملوش غير إنه يعدي سنين معينة علشان ده يحصل، و اللي منتظر الحبيب أو الحبيبة علشان حس إنه اتضحك عليه زمان لما صدق إن الحياة لوحدة أجمل، و اللي مستني عميل يدفع اللي عليه، و اللي مستني قريب أو صديق عائلة يبدأ بحركة أو فعل معين علشان الدنيا تصفي و التوقعات تكون صح ... كله مستني حاجة تديله جرعة أمل/سعادة علشان الساقية تدور من بعدها.

رأيي إن النقطة التانية هي نتيجة النقطة الأولي اللي هي نتيجة وقت عايشيين فيه مضروب في الخلاط مع ظروف العالم كله مر بيها أخر كام سنة. هي الناس فرهضت و جابت أخر العداد بسبب ظروف ملهمش تحكم فيها بنسبة كبيرة ، و فبالتالي استعدادهم إن في حاجة هتحصل -مش معجزة- علشان تشقلب الدنيا بقي أعلي بكتيير من تصديقهم إن في حاجة نقدر نتحكم فيها حتي لو علي مستوي/حجم صغير و ده اللي مطالبين نبدأ بيه مش مطالبين نغير العالم خالص.

مريتوا بالنقط دي برضه ولا دي أفكار ما قبل منتصف الليل؟ :D

محمد ابو الغيط

[hadeer-1]

صاحبتي جاية من المستقبل تديني جرعة أمل 😂

[awrasmedia]

بيتكوفيتش يمنح جرعة أمل لرباش من أجل اللعب للجزائر

فشل عبد الرحمن رباش، لاعب نادي “ديبورتيفو ألافيس” الإسباني، في دخول القائمة النهائية لمنتخب الجزائر، التي أعدها الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش لخوض تربص الشهر الحالي. وكشف بيتكوفيتش في ندوته الصحفية صبيحة اليوم الخميس، أن المهاجم رباش كان ضمن قائمته الموسعة، لكنه اختار عدم ضمه في القائمة النهائية. وأكد بيتكوفيتش متابعته لما يقدمه المهاجم الجزائري عبد الرحمن رباش مع فريق “ديبورتيفو ألافيس”…

[kharbashetkalam]

‏مِمَّا يضر بالمرء أن ينشأ في بيت كريم الأصل، أهله طيبون ذوو مروءة وجود وسؤدد، ليظن أن هذا هو الأصل في الناس؛ فيعاملهم كلهم بما اعتاد عليه بلا تكلف أو اصطناع.

فيزعجه -بعد تجربته- أن يجد الأصل في الناس الشر لا الخير، ويسوؤه ما يجده من الجحود والنكران، ويدهشه استحلال الظلم والبغي. فما يزال به الناس حتى يصير إلى انعزال عنهم وكراهية لكل الخلق إلا بقية من أصحاب المروءات، وقليل ما هم !.

✍: @kharbashetkalam

[almadarbe]

صيادلية ليبيا يحتفلون في يومهم بالرسم والموسيقى والشعر الطيوب

شبكة  المدار الإعلامية  الأوروبية …_برعاية صيدلية ذات الصواري، ينظم صالون حنان محفوظ الثقافي برنامجه الثقافي (جرعة أمل)، بمناسبة يوم الصيادلة العالمي. بمشاركة مجموعة من الصيادلة المبدعين. تقام الاحتفالية الأحد، 29 سبتمبر 2024م، بدار حسن الفقيه حسن للفنون، بالمدينة القديمة – طرابلس، بداية من الساعة الـ11:00 صباحاً، حيث يتوزع برنامج الاحتفالية كالتالي: تخصص الفترة الصباحية من الاحتفالي للانشطة…

[intesaralemadi]

ماتت أهدافنا .. أبادتها الحروب ..

قتلتها الإنسانية المراوغة ..

———

الروح تئن .. والقلب يكاد ينطفئ ..

ذبلنا تحت وطأة الحروب ..

نحاول أن نعود من جديد .. بحثاً عن جرعة فرح .. جرعة أمل ..

———

أصعب مافي اللقاء .. الوداع ..

———

من خربشاتي..

قطر ..

٢٢ .. مايو .. ٢٠٢٣

١٤ .. ذو القعدة .. ١٤٤٥

[mrndy77]

أحب العيد و شعور العيد و كل شي يتعلق بالفرح و السعادة فيه، يعطيني دايماً جرعة أمل و إنبساط و إشراق ، يا رب لا تحرمني منه بوجود اللي أحبهم ، و حقيقي أتمنى لكل الناس تكون سعيدة فيه رغم كل شي ❤️

[my-yasiuae]

أطلقت «دبي للإعلام» أخيراً الدورة البرامجية الجديدة الخاصة بإذاعتي «دبي» و«نور دبي»، وتتضمن تشكيلة متنوّعة من البرامج الاجتماعية والتراثية والدينية الجديدة التي تبث للمرة الأولى، إلى جانب مواسم متجددة من البرامج التي نالت نجاحاً جماهيرياً كبيراً، إضافة إلى فواصل إذاعية مبتكرة تعكس حرص «دبي للإعلام» على رفع مستوى وعي الجمهور وتوسيع دائرة معارفهم، بفضل ما تحمله من معلومات وفوائد عديدة في مختلف المجالات. وضمن دورتها الجديدة تقدم إذاعة دبي باقة من البرامج الترفيهية التي تمتاز بطابعها الشبابي والعصري، وتتضمن برنامج «صباحكم سعيد» المنوع الذي يقدمه الثلاثي: سلامة السويدي ومحمد العويسي ومهرة عبدالله، في تمام السابعة صباحاً من الإثنين إلى الجمعة، فيما تتولى دينا شرف وسيف عبدالله تقديم برنامج «بوليفارد 93»، ويبث من الإثنين إلى الجمعة (11 صباحاً حتى الواحدة ظهراً)، بينما يسعى إبراهيم استادي بالتعاون مع لونا غفرة إلى نقل نبض دبي عبر فقرات برنامج «دبي لايف» من الإثنين وحتى الجمعة في الثانية ظهراً. ويهدف «عصر السعادة» الذي يقدمه عبدالله إسماعيل وماجد الجناحي، من الإثنين وحتى الجمعة إلى بث جرعات السعادة والإيجابية في نفوس مستمعي إذاعة دبي، أمّا فاطمة عبدالرحمن وسامر الطرابلسي فيطلان عبر فقرات «كوكب آخر» الذي يبدو أشبه بـ«الدليل السياحي»، إذ يأخذان المستمعين في جولة بين جنبات دبي تبدأ السابعة مساءً لثلاث ساعات. في حين، يطل يوسف الحمادي كل خميس في الثالثة عصراً، عبر البرنامج الأسبوعي «الناس للناس» الذي يقدم تحت رعاية مؤسسة تراحم الخيرية، فيما يتولى أيوب يوسف تقديم البرنامج الأسبوعي «إمارات الخير» الذي يبث مساء الجمعة بالتعاون مع «جمعية دار البر» عبر أثير «دبي» و«نور دبي». في حين يطل جاد شهيب وسوسن سعد في تمام السادسة مساءً من السبت والأحد خلال البرنامج الشبابي «ويك بلا إند». ويتجدد أثير إذاعة «نور دبي» بدورة برامجية دسمة، تتضمن تشكيلة من البرامج الهادفة والمنوعة التي تلبي أذواق المستمعين، وعلى رأسها «البث المباشر» الذي يقدمه الإعلامي راشد الخرجي يومياً من الإثنين وحتى الجمعة، في تمام السابعة وحتى العاشرة صباحاً، بينما تطل ميرهان الدسوقي في 11 صباحاً من الإثنين وحتى الجمعة عبر برنامج «حياتها» المعني بتمكين المرأة. ويقدم الدكتور بسام درويش في تمام 12 ظهراً من الأحد وحتى الخميس جرعة صحية عبر برنامجه «بلسم». أمّا أحمد الكتبي فيقدم من الإثنين وحتى الخميس برنامج «السالفة وما فيها» في الثانية ظهراً. ويجدد كفاح الكعبي إطلالته عبر «روحك رياضية» في الرابعة عصراً من الإثنين وحتى الجمعة، وتطل أمل محمد على المستمعين في السادسة مساءً من الإثنين وحتى الخميس عبر البرنامج الاجتماعي «مع الناس». علاوة على البرنامج الأسبوعي «دروب العطاء» الذي يبث الإثنين الساعة الثالثة عصراً. ويتولى أحمد عبدالكريم تقديم برنامج التوجيه الأسري «ساعة أسرية» الذي يبث السابعة مساءً من الإثنين حتى الأربعاء، ويقدم الدكتور خالد العنبري خلال الأحد والثلاثاء والخميس، تفاسيره للرؤى والأحلام عبر برنامجه «أحلام سعيدة». أمّا هدى الفهد، فتستضيف مساء كل إثنين عبر برنامجها «أثير المحبة» نخبة من الشعراء، ويسلط المحامي عيسى بن حيدر مساء كل ثلاثاء الضوء على القوانين الجديدة في الدولة عبر «روح القانون»، ويضيء محمد الظفري في «رواد» على نجاحات الشباب الإماراتيين بالقطاع الخاص، الأربعاء والجمعة الساعة الثامنة مساءً. ويقدم الدكتور جاسم ميرزا مساء كل خميس برنامج «لمن يهمه الأمر»، ويطل جمعة بن ثالث مساء كل أحد مع برنامج «قول الأوليين». بينما يقدم جمال مطر السبت والأحد برنامج «سيرة ذاتية». وتتضمن الدورة البرامجية مجموعة من الفواصل المنوعة التي تذاع على مدار ساعات اليوم، وعلى رأسها «شوارع دبي» و«وجهات سياحية» مع ميرهان الدسوقي، و«وطن العطاء» مع هدى الفهد، و«مفاهيم COP28» مع دجى بن فرج. بينما يستعرض فاصل «عام الاستدامة» إنجازات ومبادرات الدولة في الممارسات المستدامة. وتقدم أمل محمد نصائح للسائقين من خلال فاصل «على الطريق»، ويضيء أحمد الكتبي عبر فاصل «نصائح سيبرانية» على التوعية المتعلقة بالأمن السيبراني. البرامج تهدف إلى رفع مستوى وعي الجمهور وتوسيع معارفهم، بما تحمله من معلومات وفوائد في مختلف المجالات. أخبار الوطن تتضمن الدورة البرامجية نشرات إخبارية تركز على أهم أخبار الوطن والأخبار العالمية والاقتصادية والرياضية وغيرها، إلى جانب «صوت الواقع» التي تقدم على مدار الساعة، وتستهدف الجهات الحكومية في الدولة لترويج الخدمات والفعاليات والمبادرات المجتمعية المقدمة للجمهور.

[abdelrahmanmaheralkhanafseh]

جرعة أمل : بدأ العد التنازلي لرحيل فصل #الصيف ،

وبدأ النهار يقصر و الليل يطول .⛈️

شتاً على الأبواب ⛈️

[atoweety]

جرعة أمل ...