#الانقراض الجماعي السادس
Explore tagged Tumblr posts
greenfue · 2 years ago
Text
خبراء يكشفون أدلة جديدة عن أسباب انقراضات جماعية مزدوجة قبل 260 مليون سنة.. فتش عن الاحتباس الحراري
قبل فترة طويلة من ظهور الديناصورات، كانت الأرض تهيمن عليها الحيوانات التي كانت أكثر روعة من نواحٍ كثيرة،كانت الحيوانات آكلة اللحوم مثل Titanophoneus ، أو “القاتل العملاق”، تطارد زواحف مدرعة هائلة بحجم الجاموس. مات العديد من هذه الحيوانات في انقراض جماعي خلال العصر الكابتاني قبل حوالي 260 مليون سنة. يقول فريق دولي من الباحثين، إن الأدلة تشير إلى أن هذا الانقراض الجماعي لم يكن حدثًا واحدًا بل…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alawalpress · 8 months ago
Text
العلماء يحددون 1.2% من مساحة الأرض لمنع الانقراض الجماعي السادس
View On WordPress
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
يتسبب البشر في فقدان فروع كاملة من «شجرة الحياة» بفعل الانقراض السريع للكثير من الأنواع الحيوانية، بحسب دراسة جديدة نشرت الاثنين، حذرت من خطر الانقراض الجماعي السادس. ويقول جيراردو سيبايوس، وهو أستاذ في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك وشارك في إعداد الدراسة المنشورة في مجلة «بروسيدينغز أوف ذي ناشونال أكاديمي أوف ساينسس» الأمريكية، إن أزمة التنوع البيولوجي «تنطوي على الخطورة نفسها التي تحملها مسألة التغير المناخي»، لكنها ليست معروفة على نطاق واسع للرأي العام. ويشير في حديث إلى وكالة فرانس برس إلى أنّ أزمة التنوع البيولوجي «طارئة» لأنّ «مستقبل البشرية» على المحك. وفيما أُجريت دراسات كثيرة في شأن انقراض أنواع، تتميّز الدراسة الجديدة بتناولها انقراض أجناس بأكملها. وفي تصنيف الكائنات الحية، يقع الجنس بين النوع والفصيلة. فعلى سبيل المثال، الكلب نوع ينتمي إلى جنس كانيس الذي هو ضمن فصيلة الكلبيات. وفي حديث عبر وكالة فرانس برس، يقول روبرت كوي، وهو عالم أحياء في جامعة هاواي لم يشارك في الدراسة، «أعتقد أنها المرة الأولى التي نحاول فيها تقييم معدّلات الانقراض عند مستوى أعلى من ذلك الخاص بالأنواع»، مضيفاً «هذا يؤشر إلى فقدان فروع كاملة من شجرة الحياة»، التي تشكل تمثيلاً للكائنات الحية وضعه للمرة الأولى تشارلز داروي��. ويشير أنتوني بارنوسكي، وهو أستاذ فخري في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إلى أن الدراسة تظهر أننا «لا نقطع الأغصان فحسب، بل نستخدم المنشار للتخلص من فروع كبيرة». واستند الباحثون تحديداً إلى قوائم الأنواع المنقرضة الصادرة عن الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة. وركزوا على أنواع الفقاريات (باستثناء الأسماك) الذي تتوافر بيانات أكثر عنها. ومن بين نحو 5400 جنس (تشمل 34600 نوع)، خلصوا إلى أن 73 منها قد انقرضت خلال السنوات الخمسمئة الأخيرة، ومعظمها في القرنين الفائتين. وتبرز أولاً الطيور، تليها الثدييات والبرمائيات والزواحف. ولكي يفهموا ما إذا كان هذا المعدل أعلى من العادي، قارن الباحثون هذه النتيجة بمعدل الانقراض المقدر من خلال سجلات المتحجرات. وقال جيراردو سيبايوس «من خلال الاستناد إلى معدل الانقراض في السنوات المليون التي مضت، كان يُفترض أن ينقرض جنسان لكننا خسرنا 73». ولفتت الدراسة إلى أنّ انقراض الأجناس ال73 كان ينبغي أن يستغرق 18 ألف سنة وليس 500 سنة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
alia199778 · 3 years ago
Text
Tumblr media
ايضا يتطرق الكتاب إلى الإيذاء الأخلاقي والسخط من الرواتب المنخفضة
تُعرف الطبيبة النفسية السريرية ماري فرنس الايذاء الاخلاقي وتقول ان هددك شخص أو مجموعة من الأشخاص بطريقة عدوانية سواء بالقول أو بالفعل او حتى بالكتابة وكانت تلك الأفعال تؤثر على سلامة كرامتك أو صحتك أو روحك المعنوية أو سببت تدهور في بيئة العمل أو عرضت وظيفتك للخطر فأنت ضحية لإيذاء أخلاقي
بوسع التعساء من الناس ارتكاب أفعال غير معتادة على الإطلاق خاصة عندما يصل الأمر إلى تفريغ احباطاتهم المكبوتة في العمل
أندرسن كان من أحزن الأمثلة على ذلك كان مدرس محاسبة بجامعة كاردف قبل ان ينتحر قفزاً من نافذة مكتبه كان واقعاً تحت ضغط هائل ليقوم بكل شيء في الوقت المطلوب قالت التحقيقيات أنه اشتكي للإدارة عدة مرات من تقسيمه اعباء عمله كان أندرسن مضغوطاً بالعمل لدرجة أنه كان يأخذ أوراق العمل معه للمناسبات العائلية
المثال يوضح بأن الوظائف وتعرضك للإذاء من خلالها تقتلك ببطء ولكنها مسألة حياة أو موت وهذه النقطة يعرفها جيداً اصحاب السلطة ويستغلونها لصالحهم والخطر الذي يهدد الاقتصاد الغربي بأنه سوف يواجه جيل لن يكون بوسعه التقاعد
ايضا بصور لنا الكتاب العلاقة بين البشر والحيوانات صورة صادمه ولكنها تصور الواقع
يقف الإنسان والحيوان متقابلين كل منهما في ضفه يشتركون في عدم الفهم
ويبدأ الكتاب بطرح أمثله ولك أن تتصور البشاعة في تخيل الوضع فكيف بمشاهدته ، المزراع الصناعية العملاقة تقول بتحويل المجتمع كله إلى سوبر ماركت عملاق ، في الولايات المتحده ٩٥٪؜ من اللحوم المستهلكة تأتي من حيوانات المزارع الماشيه والخنازير والديوك والماعز في ظروف في غاية السوء فهي تكدس في الاقفاص ومضادات حيوية رديئة وضرب من العمال فحياة هذه الحيوانات قصيرة وتعيسة ، في اغلب الدول الحيوانات تواجه مصيراً أسوأ من الموت
تسللت مجموعة مناصرة للحيوانات متخفية إلى مفرخة بيض سراً ، يوميا يقتل ١٥٠ الف ديك بما أنه بلا فائدة
وسيلة القتل ؟ يوضعون على حزام ناقل يلقيهم في مفرمة اللحم أحياء ، مثلما يقول أحد المعلقين " الموت بالفرم يعد رحيماً في مقابل مايحدث للدجاج الذي يعلق في الماكينات فهو يعاني طويلاً إلى أن يموت "
الخنازير تُلقح صناعياً وتجبر على الولادة بإستمرار حتى تنهار من فرط الإجهاد وعندما تصبح على وشك الموت تُرسل إلى المذبح يكون هذا بعدما ينزلق الرحم وبعض الأعضاء الاخرى خارج الجسد نتيجة للحمل القسري
عندما تقرأ هذه المعلومات تريد أن تكون نباتي من هذه اللحظة ولكن لماذا يستمر الإنسان في اكل اللحوم ليست حاجة بل هي متعة ونسبة كبيرة عادة
وبالفعل المزارع الصناعية تعتبر من أسوأ الجرائم في التاريخ وتقارن بالحروب العالمية والإبادة
ماالذي يجعلنا لا نتوقف عن اكل اللحوم ونحن تأخذنا رحمة وتعاطف للحيوان
المتعة نعم المتعة كلما اشتهينا اللحوم أكثر كلما عدلنا عن استيعاب مايجري من قسوة ضد الحيوانات ، نفزغ من القسوة تجاه الحيوانات وفي الوقت نفسه يجد الإنسان قادراً على اكل البرجر مثلا ، سيشهد القرن الواحد والعشرون بداية الانقراض الجماعي السادس على عكس الانقراضات السابقة سيكون هذا الانقراض من صنع ايدينا ، مع ارتفاع نسب ثاني اكسيد الكربون والنيتروجين يمكن ملاحظة المأساة في قدرة المحيطات على امتصاص الحراره ودمار النباتات وتآكل التربة والاضطرابات في الدورة الهيدرولوجية ، مهلاً لا تتوقف عن القراءة تحت شعارة السوداوية ، هذه المعلومات لا تعني نهاية حياة النباتات والحيوانات فقط بل نهايتنا معها ايضا
20 notes · View notes
sh22ycom · 6 years ago
Text
موقع: الانقراض الجماعي السادس بتاريخ الأرض سيكون خلال 50 سنة
موقع: الانقراض الجماعي السادس بتاريخ الأرض سيكون خلال 50 سنة
Tumblr media
نشر موقع “انترستنتغ إنجينيرينغ” تقريرا، تحدث فيه عن اقتراب كوكب الأرض من الانقراض الجماعي السادس في تاريخه، الذي سيؤدي إلى موت جميع الثدييات الكبرى مثل الفيلة وفرس النهر، وكل الحيوانات التي ترتبط بها بشكل وثيق في السلسلة الغذائية.
وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته “”، إن الأربعين سنة الماضية شهدت انقراض نصف الكائنات الموجودة في الحياة البرية بنسق سريع ومثير للقلق. ووفقا لمجموعة من الباحثين من…
View On WordPress
0 notes
palestinetodaynews · 5 years ago
Text
شاهد: فيلم وثائقي يكشف دور الإنسان في "الانقراض الجماعي السادس"
http://dlvr.it/RY7LVN
0 notes
fhrsx · 7 years ago
Photo
Tumblr media
نحن لا ندمر الأرض كتبه لجريدة نيويورك تايمز: ديفيد بيليوديك بتاريخ 29 ديسمبر 2017 عن كتاب: “ورثة الأرض: كيف تناضل الطبيعة في عصر الانقراض” بقلم: كريس د. توماس ترجمة: رشا الخطيب تدقيق: نعمان البياتي تصميم: حسام زيدان منذ رحيل البشر من إفريقيا منذ عشرات آلاف السنين، اكتسبت الحيوانات البرية الضخمة في كافة أنحاء العالم عادة غامضة؛ ألا وهي الانقراض؛ الكنغر العملاق والماموث الصوفي وأخدودي الأسنان من أمثلة تلك الحيوانات، وكما يصوغها ألفريد راسل، نحن نعيش في عالم يفتقر للحيوانات “الأضخم والأعنف والأغرب”، ولا عجب أن الفصائل الغازية (الدخيلة) تُعدّ تهديداً كبيراً للحياة البرية، ولا شيء يُشكّل خطراً أكثر من الفصيلة الدخيلة على ست من أصل سبع قارات: نحن. بالتالي يُعرّف عالم الأحياء المحافظ كريس توماس “اليأس البيئي” سابقاً في كتابه الجديد المثير للجدل “ورثة الأرض: كيف تناضل الطبيعة في عصر الانقراض”، وكتب “الانقراض الجماعي على قدمٍ وساق وتكهنات المستقبل تبدو مخيفة، ولهذه الأسباب، فقد تمادينا في وصف أنفسنا بآفة الأرض وبأننا تجاوزنا حدود تحمل كوكبنا”، ولا يهدف توماس لزيادة هذا اليأس بل إنه يقوم بمناقشة قضية تُعدّ محرمة في نظر البعض: تأثير البشر على الكوكب لم يكن أبداً كارثياً. بعبارة أخرى، وكما يشرح الكتاب ببعض التفصيل فإن الطبيعة أكثر تعقيداً من هذا، حيث أسهم انتشار البشر عبر العالم وبناءهم لشبكات تجارية عالمية في توحيد القارات فيما يشبه قارةً ضخمةً افتراضية، دامجين النباتات والحيوانات والميكروبات والفطريات بصورة لم نشهدها منذ بانجا (القارة العملاقة) منذ أكثر من 200 مليون عاماً. وقد حولت تعديلات البشر على الكوكب -مثل تحويل معظم مروج العالم إلى مراعي ومحاصيل– البيئة التي تنمو فيها الفصائل الأخرى أو تموت، وكنتيجة لذلك، بعض النباتات والحيوانات والميكروبات والفطريات تفوز والأخرى تخسر. انظر لعصفور الدوري؛ هذا الطائر قد انتشر من السهب الأسيوي إلى كافة أنحاء العالم بفضل المزارع والمدن التي صنعها البشر والشبيهة بموطنه الأصلي، فضلاً عن الدور الذي تلعبه الطبيعة الفريدة للبشر؛ في الحقيقة، إن رجلاً واحداً فقط نعرفه باسم “إيجوين شيفلن” هو المسئول عن أول إطلاق لملايين من عصافير الدوري في شمال أمريكا، وأيضاً بسبب ذكر الطائر المهاجر في مسرحيات شكسبير في المقام الأول، ويُقدّر عدد هذه الطيور حول العالم الآن بنحو نصف مليار طائر وهم ينقسمون إلى أنواع مستقلة. الكتاب زاخر بمثل هذه القصص المحببة، والعديد منها من حياة توماس الغنية بالمغامرات الطبيعية سواء في البحث عن الدوري في إيطاليا أو مواجهة الأفيال القزمة في بورنيو. وبالرغم من التباهِ القليل الموجود بالكتابة -بالنسبة لعالِم- فإن النثر واضح على نحو رائع وإن كان مكرراً في بعض الأحيان. والتكرار هنا يخدم غرضاً لتوماس، وهو يقوم ببناء قضية وليس رواية قصة؛ إنه يجادل أن فصائل جديدة تظهر وتتطور بدرجة أسرع من انقراض الأنواع القديمة بأنحاء العالم، ففي إقليم المحيط الأطلسي في البرازيل على سبيل المثال، فُقِد نوع من الطيور يطلق عليه اسم “قراز ألاغواس” ولكن في المقابل احتفظنا بنوعين آخرين: (بلشون القطعان) و(نقار الماشية). هناك أنواع أكثر من النباتات والحيوانات بالمنطقة الاستوائية وبالتالي أنواع أكثر تفضل الطقس الحار عن البارد وهذا بدوره ما قد يجعل الاحتباس الحراري جيداً لتلك النباتات والحيوانات. وكتب توماس “عُد بعد مليون عاماً– وعن طريق إطلاق التنوع البيولوجي دافئ الطقس على بقية الكوكب- وقد ننظر حينها إلى ملايين الأنواع الإضافية التي يرجع وجودها لأنشطة البشر”. إنه المنشأ السادس وليس الانقراض السادس. تأثير البشر على مسيرة التطور واضح فالكثير من الفصائل منحدرة من طيور الدوري والفئران وشجر الكافور. يعرض توماس أربع قواعد لكيفية تعاملنا مع هذا العالم الجديد الشجاع الذي أطلق عليه اسم “حديقة الأنثروبوسين”: تقبل التغيير، والحفاظ على المرونة (ربما بمبادلة نوع بأخر)، والاعتراف بأنفسنا كقوة طبيعية، والعيش في حدود ��مكانياتنا. تبدو القاعدة الأخيرة أكبر تحدٍ يمكن أن نخوضه حالياً في نظر القارئ، ففكرة “دفاع الطبيعة عن نفسها” تبدو جيدة، لكن الحقيقة أن حياة الأرض تنتعش فقط عندما نخفف الضغط عنها وندعها وشأنها؛ في الواقع، دفاعها سيكون أسلوباً مشروعاً لوصف الحالة الراهنة للبيئة، فقط في حالة وجود صياد جديد يستهدف البشر أو ربما فيروس يُخفي سلالتنا من الأنظار. ينقل توماس قليلاً من عجائب الطبيعة مثل التطور الخارق لحاسة سمع الذباب، ما يُمكِّنها من معرفة ما يترصد بها وكذلك من معرفة وجود الصراصير. ليس هناك سوى اعتراف ضئيل أن هذه القوة الخارقة قد تختفي دون أن نعرف ذلك مثلما تتلاشي الفصائل الخاسرة أو تتعلم الصراصير أن تظل صامتة، أما عن الفصيلة المنقرضة مثل الأوك العظيم (البطريق الشمالي) فهي حالة استثنائية. يقلل توماس من شأن النظام البيئي الذي يغطي حوالي 70% من سطح الأرض -المحيط– إلى إشارات سطحية قليلة، فالقدرة على التكيف التي حددّ مكانها على الأرض قد يكون من الصعب العثور عليها، وذلك بفضل تأثير البشر، مثل تقليل كمية الأوكسجين في الماء أو درجة الحموضة العالية فيه؛ وعندما يتعلق الأمر بالمحيطات فقد لا يكون لدينا المعرفة الكفاية لمعرفة ما لا نعرفه أو ما فقدناه بالفعل. وحتى توماس نفسه يعترف بأن العدد الإجمالي للفصائل على وجه الأرض يتناقص، وكما حسبها عالم البيئة أنتوني (بارنوسكي) فإننا تسببنا بالفعل في انقراض ما يزيد عن 1000 نوع، بالإضافة إلى 20.000 نوع أو ما يزيد في قائمة الانتظار. ويتساءل توماس “من سيتذكر بعد مائة عام من الآن انقراض آخر فرد من فصيلة (رابس) ضفدع الشجر يوم 26 سبتمبر 2016؟” ويضيف ” آمل أن هذا الكتاب قد يساعد، نحن نتذكر (مارثا)، آخر حمامة زاجلة، أو سيسل الأسد، وجورج الوحيد، آخر سلحفاة على جزيرة بنتا. يجب أن نحافظ على أكبر عدد ممكن من الفصائل والمواطن المختلفة على هذه “السفينة العالمية”، ولنفترض أن بعض الفصائل النادرة الموجودة اليوم قد تكون ذات قيمة لنا بالمستقبل – بالرغم من أننا لا نعرف أيهم كذلك بعد”؛ وهذا بالتأكيد يُشجّع على فكرة الاحتفاظ بأكبر عدد ممكن بالقرب منا مثلما يدعو الاب الروحي لعلم البيئة (ألدو ليوبولد): “لو أن الكائنات الحية قد أقامت على مدار الأعوام شيئاً نحبه لكن لا نفهمه، إذاُ فمن الأحمق الذي سيتخلص من الأجزاء التي تبدو عديمة الفائدة؟ الاحتفاظ بكل ترس و إطار من أولى احتياطات الحرفية الذكية”. في المقابل نحن منشغلون بصنع عالم متجانس؛ تنوع النباتات والحيوانات المستبدلة بــ 22 مليار دجاجة و 1.5 مليار من الماشية ومليار لكل من الماعز والخنازير، وخليط من الفصائل حددها الـ 7.5 مليار إنسان على الكوكب؛ لو كان مقدراً لتلك الحيوانات أن تختفي، فسنتغذى على الحيوانات الكبيرة المتبقية في غضون شهر. اهتمام الانسان هو ما يحدد كل شيء على الأرض الآن. وصول حيوان ما بمكان معين من مئات أو آلاف السنين يعتبر جيداً بالنسبة لنا، بينما نوع آخر مهاجر حديثاً مثل الثومية المعنّقة يسبب الذعر والحملات المشددة لاستئصال هذا النوع الدخيل. الحنين إلى الماضي خطير لأن البشر يَقتلون للاحتفاظ أو لإعادة ماضٍ ليس محبب تذكره لكنه طبيعي أكثر، ونحن نحتقر الفصائل الجديدة مثلما نحتقر الأعشاب الضارة. حديقة (الأنثروبوسين) عالم غريب حقاً، حيث يطير البشر بكافة الأرجاء لرؤية حيوانات أو نباتات نادرة أو عددها في تناقص، باعثين غازات الاحتباس الحراري التي قد تتسبب في انقراض تلك الحيوانات والنباتات؛ ويشير توماس أن 10% من فصائل الأرض تقريباً قد تنقرض بسبب تغير المناخ، فنحن نختار الفائزين وننقذ الخاسرين وربما يوماً ما قد نصنع التغيرات الجينية التي تحول الخاسرين إلى فائزين، ويقترح توماس قائلاً “ربما نحن بحاجة إلى أن نجنّ حقاً ونطلق سراح حيوانات الكنغر بكل مكان في العالم”. قد يبدو هذا كثيراً، لكن الإصابة باليأس أصبحت سهلة للغاية في هذه الآونة. حيوان النخس (الدولفين الذي يعيش بخليج كاليفورنيا) على وشك الانقراض وقد تناقص عدده إلى ما يقرب من 30 فرد بوقت كتابة هذا المقال، ومع ذلك فقد درب البشر الدلافين للأغراض العسكرية بحيث يمكن استخدامها اليوم للعناية بدلافين النخس بالمحميات حيث يستطيع البشر العمل جاهدين من أجل إنقاذهم مثلما فعلوا مع كندور كاليفورنيا أو ابن مقرض أسود القدمين. لقد حدث تحول ثقافي بعيداً عن قتل الحيوانات من أجل الترفيه أو من أجل أكلها أو للحصول على فروها، إلى محاولة إنقاذ حياتها. لم يفت الأوان بعد، ويمكننا اليوم إنقاذ الغالبية العظمى من الفصائل على الكوكب فما زال لدينا خيار تغيير العالم في النهاية. المصدر هنا التدوينة نحن لا ندمر الأرض ظهرت أولاً على Iraqi Translation Project.
0 notes
palestinetodaynews · 5 years ago
Text
فيلم وثائقي يكشف دور الإنسان في "الانقراض الجماعي السادس"
http://dlvr.it/RY7LTZ
0 notes