كاتبة / روائية الاطلال اولى إصداراتي ، متوفرة في مكتبات المغرب
Don't wanna be here? Send us removal request.
Video
#فيلم_آخر_ايضا_رائع
الفيلم من خلال زوايتي الخاصة لم أجده يتحدث عن بشاعة النازية ضد اليهود ولكني اجده يُصور بشاعة العنصرية ، هتلر مشكلته مع الأعراق دائما الفيلم يروي قصة حقيقية عن شاب موهبته في الموسيقى كانت له طو�� نجاة اليهود اللذين تعرضوا لأقوى بشاعة في الإبادة ابادهم هتلر ، وتدور الأيام ليعتلي الان اليهود اقوى المناصب في المانيا وبرغبة من الألمان أنفسهم والشيء الغريب اليهود اللذين تجرعوا ويلات الإبادة البشعة تدور الأيام ويفعلوا نفس الشيء ولكن في فلسطين ، بشاعة الإنسان لا تتوقف عند حد وكأن البشاعة التي تُفعل بك تتمكن منك وتكون جزء منك ، وتقوم بتجريعها لإناس غيرك
اسم الفيلم : The Pianist
23 notes
·
View notes
Text
لطالما شعرت بأن حياة المعتقل أفضل مني !! ؟
لأن المعتقل يُسجن لأنه يدافع عن مبدأ أو قضية نذر نفسه لها
على الاقل يمسك بكرامته بين يديه دائما
حتى حريته سلبت منه بثمن
ولكن اقسى وابشع انواع السلب أن تكون مسلوب الحرية بلا جرم ارتكبته وبلا ثمن
6 notes
·
View notes
Text
في حديث البدر الغائب ومحمد عبده الذي نتمنى له الشفاء ، تناقل الناس حديثهم كنوع من الرثاء وبالفعل قد لا تجد أجمل من هذا الرثاء والوداع ، وأنا أسمية الوداع الجميل ، فليست كل الوداعات جميلة وجمالها ليس في الأثر الذي تتركه لأن كل الوداعات موجعه ولكن جمالها يكمن في الرقي والوفاء
ولفتني جدا ايضا في حوارهم بأنهم يتقاسمون ذكريات رائعة وموجعه في ذات الوقت فأعتقد جزء من صلابة ورسوخ العلاقات بين اثنين أن يكون بينهما تاريخ جميل جمعهم وبأن يتقاسمون أحلام وأفكار واحدة فهم يقفون في ملعب الأحلام والطموح وكل واحد منهما يظهر عبقريته وابداعه
هكذا هم فئة الفنانيين بشكل عام وداعاتهم مميزة وأحاديثهم مميزة فعندما يتحدثون بعفوية تشعر بأنك تستمع إلى قصيدة أو فكرة جميلة ، كثير من الفنانيين وخاصة الكتّاب الذين قرأت لهم كانت وداعاتهم جميلة تشبههم كثيراً
لذلك أعتقد حتى الوداع يأخذ شكل أصحابه وهويتهم ، لحظات الوداع هي انعكاس لما نحمله في دواخلنا ، انعكاس لجوهرنا الحقيقي ، جزء من الوداع هو ينم عن وفاء واصالة الإنسان
ولحظات الوداع واللقاء الاخير تكون راسخه اكثر من غيرها مهما امتلئنا من اللحظات ، تظل لحظات الوداع لا تُنسى
فكلنا على هذه الأرض راحلون ، وقد نودع بعضنا البعض ونحن احياء تأخذنا الحياة بتعرجات كثيرة رغماً عناً واحيانا بأختيارنا لذلك طالما نحن سنلتقي في محطات الوداع فلنحسن وداعاتنا ولنظهر أجمل مافينا ولنحفظ العهود ولنتذكر عند الوداع سترى كل شخص على حقيقته لأول مره مهما عرفته وليكن وداعنا كوداع البدر " ودائماً حبيبك وأنت حبيبي"
ماأجمله من وداع
10 notes
·
View notes
Text
وداعاً بول أوستر
عندما استرجعت في مدونتي قراءاتي لكتب بول أوستر ، وقعت عيني على مقال كتبته في عام ٢٠١٦ في مايو ، وودعنا بول أوستر اليوم في شهر مايو ، ربما بعض الشهور تاخذ شكل الشهود على احداثنا
في الصيف الماضي ودعنا ميلان كونديرا
والان نودع بول أوستر ، عندما أودع كاتب أو فنان أشعر بأني أودع جزء من ذكرياتي تقاسمتها معهم عبر ابداعهم واشعر كعادتي بالوفاء فأنا مدينه لهم بكم من الإثراء الفكري والعاطفي ، كم من ابتسامته زرعوها في شفتاي بعد قراءة ن�� جميل وكم من الاحاسيس اختبرتها عبر افكارهم وكم قصروا مسافات طويلة في فهم الآخرين دون الحاجة إلى مرارة التجربة
وداعاً بول أوستر ولكن نحن القارئين قد نودع الكثير من البشر ولكن يظلون الكتّاب هم عزاءاتنا في رحلة التوديع الحتمية
17 notes
·
View notes
Text
تقول مي زيادة :""أنا امرأة قضيت حياتي بين قلمي وأدواتي وكتبي، ودراساتي وقد انصرفت بكل تفكيري إلى المثل الأعلى، وهذه الحياة التي حييتها جعلتني أجهل ما في هذا البشرمن دسائس""
ماقالته مي زيادة ، لطالما عشت تفاصيله ، وكأنها كتبت رسالة لي، تلقيتها منها بفارق الزمن فقط
لطالما عشت بين الكتب وخلقت عبر كتاباتي مبادىء ورؤية تخصني وحدي ولطالما رسمت شخصيات وطوعت تلك الشخصيات بصفات أحبها وسلوكيات أرى بها الصواب ، واحيانا احاكم تلك الشخصيات واقاصصها ، عالم الكتابة والكتب والفن بشكل عام ، جعلني دون إرادة مني اتصرف بسجيتي وطبيعتي ، جعلني اتعامل مع البشر بمرونه وبساطة دون ت��قيد ، احيانا كثيرة انسى بأني اعيش واقع مليء بالتشوه واشخاص ماكرين وبأن الحياة ماكرة جداً ، وذلك ليس بسذاجة مني ولكني ربما تشربت المثلى والقيم الموجوده في ثنايا الكتب وعبر الفن ، احيانا لا الوم نفسي كثيراً فأنا صاحبت سيمون دي بوفوار ، اريك يونغ ايزابيل الليندي ، سارتر، سوزان سونتاغ ، بيسوا وووووووو الكثير الكثير وماأجملها من صحبة وما أجملهم من اصدقاء
ولكن عتبي الذي الوم عليه نفسي بأني تشربت قيم ومثل وأفكار وانطبع ذلك على شخصيتي وحديثي وسلوكي ، ربما البعض يقرأ ويمارس الفن ولكن لديه القدرة على الفصل او بالاحرى لما يتشرب ثقافة الكتب والفن كما تشربتها
عندما أخالط الناس وكما هو المعتاد يبثون سمومهم ونكرانهم اتجاهي ، عندها اعلم بأني خرجت من عالمي الذي لا يمت بصله للواقع وعندها أصاب بحالة من الخوف والفزع وأجد لسان حالي يقول : رفقاً بي ايتها الحياة الماكره ورفقاً بي ايها الاشخاص الماكرين فأنا من عالم لا يشبه عالمكم
8 notes
·
View notes
Text
غالباً مايتم تمثيل العذاب وهو موضوع مقبول في الفن ، فن جويا مثل فن ديستويفسكي ، نقطة تحول في تاريخ المشاعر الأخلاقية وتاريخ الحزن وله نفس العمق والأصالة والبراعة ، مع جويا قيل بأن الفن يدخل إلى مستوى جديد من مستويات الاستجابة للألم وموضوعات جديدة عن الإحساس بالشخص المتألم ، ومثال على ذلك لوحته عن عامل جريح يُنقل بعيداً
لذلك اعتقد بأن الفن يشن هجوم على احساس الفنان وبالتالي هجوم على إحساس المتفرج ، فهناك صوت ويُفترض بأنه صوت الفنان يلح على المتفرج
الفن يستطيع تصوير الواقع كماهو ويستطيع تزييف الواقع ومثال على ذلك روبرت دو يزنو الذي التقط صورة لشاب وصبية يقبلان بعضهما على جانب الطريق قرب فندق دي فيل الباريسي وبعد أربعين سنه تم الكشف على ان الصورة كانت أمراً مرتباً وأنه تم استئجار رجل وامرأة في ذلك اليوم ليقبلا بعضهما
أثار ذلك الحدث ضجة لأن الصورة تعتبر رمز فهي تعكس الحب الرومانسي وباريس الرومنسية
يقال أكثر حالة مولعه البشر في مشاهدتها عبر الفن هي لحظة الحميمية ولحظة الموت ، الناس يريدون من الفنان أن يكون جاسوساً في الحب وفي الموت ، هناك مقولة تقول " ان الإمساك بالموت وهو يحدث فعلا وتثبيته عبر الزمان أمر نستطيع أن تفعله الات التصوير فقط " وانا ارى بأن الفن بشكل عام استطاع ان يثبت الزمان يوقف الزمن عبر احساسنا واستشعارنا ، عندما تقف على عمل فني يجسد الوجع وعندما تقرأ كلمات أدبيه تصور الوجع فأنت حينها توقف الزمن بإستحضار واستشعار اللحظه ، الفنان يحكم على المتلقي أن يكون حبيس فنه لمدة دقائق وذلك هو تثبيت للزمن
3 notes
·
View notes
Text
هذا الكتاب يُعري حقيقة التعاطف خلف صور الفواجع والكوارث ، نشهد على تعاطف ولكن هل نستطيع أن نسمية تعاطف إنساني حقيقي ام هو محكوم بدوافع كثيرة
لابد في الاول أن نلقي ظلالنا على الفن وتحديداً "فن التصوير" الصحفيين والذي يطلق عليهم السياح المحترفون فهم يتنقلون من بلد لآخر ، فن التصوير يشبه العلاج بالصدمة ، أتاح المصور عبر صورة أن يكون الإنسان متفرجاً على الفواجع التي تقع في بلدان اخرى
لعل البعض سوف ينكر أن تكون هناك دوافع خلف التعاطف بل هو يريد أن يثبت دائماً بأنه تعاطفاً خالصاً �� أفلاطون يعتبر من المُسلمات أن لدينا شهية لرؤية مناظر السخط والألم والتشوية ، كما لاحظ إدموند بيرك أن الناس يحبون النظر إلى صور الألم فيقول "إنني مقتنع بأن لدينا درجة من الإبتهاج ليست بصغيرة إزاء محن والآم الآخرين "، وقد كتب ذلك في بحث فلسفي في أصل أفكارنا ، ويقول "لا يوجد مشهد نلاحقه بشغف مثل ذلك الذي يتضمن مصيبة كبرى غير شائعة "
دعونا نسقط ذلك على مايحدث في وسائل التواصل ، تجد الالتفاف وتناقل حول الفضائح والمجازر ، لديهم شهيه لتناقل الفضائح والمجازر وتتبع للمصائب ، هل ذلك دافعه التعاطف الإنساني ، لماذا لا يكون ذلك التعاطف في واقعه لماذا ارض الواقع خاليه من التعاطف والالتفاف حول مصائب البشر بل تجدها تأدية واجب ثقيله ومجبر عليها بينما تجد يقضي ساعات طويله في وسائل التواصل ليتناقل ويتتبع حدث مفجع أو صور مجازر تجد لديه شهيه للتعليق والحوار وبعد ثانية من كلمات التعاطف تجده يصور وليمة أو تجد امرأة بعد دقيقة واحده تعلن في فلير وبوتكس ، ماهذا التذبذب والأغلب يكتب الحمدلله على النعمة ، فهو لم يستشعر النعمة التي يمتلكها إلا بعد ان غرق لساعات بمشاهدة مصائب الغير وفواجعهم !! هل هذا هو التعاطف ؟!! غالباً مايكون الناس غير قادرين على استيعاب معاناة القريبين منهم ، الإشباع يأتي من كون الإنسان ليس جزأ من المعاناة ، أنا لست مريضاً أنا لا أحتضر لست واقعاً في حرب ، الأهم أن تكون المعاناة خارج سياجهم ، ايضا اصبح. التعاطف حول قضية تنتشر في و��ائل التواصل هو نوع من الواجهة ، لطالما احب الناس أن يكونوا جزء من دائرة وتفكير القطيع ، مَن يتبنى مبدأ او قضية لا يحتاج إلى توقيت حتى يوقظه حدث أو صوره بل هو يتبنى المبدأ والقضية نفسها دائما لا يخضع لتوقيت أو حدث والدليل بأن ذلك التعاطف هو يخضع لتعاطف قطيعي ، تجد الوضع يهدأ بعد ايام معدوده علماً بأن اغلب القضايا والفواجع قائمة ولكن مدة التعاطف القطيعي دائما مرهون بمدة زمنية قصيره ، صاحب المبدأ والقضية لايظهر في يوم وليلة بل هو فكر وسلوك ينشأ معه ولطالما لاحقت عدسة الكاميرا دمار وبشاعة الحروب ، وكانت الحرب التي شنتها أمريكا ضد فيتنام هي أول حرب تشاهد يوماً بيوم عبر كاميرات التلفزيون ، ايضًا بالنسبة لنا كجيل شهدنا للأسف على الحرب ضد العراق ، كنا نتصور بأن الصحافة لابد أن تعرض الحقيقة دون زيف ولكن الصحافة لا تخلو من التزييف ، روج الجيش الأمريكي إبان حرب الخليج عام ١٩٩١ صور أظهرت تفوق أمريكا العسكري المطلق على عدوها ولكن هناك خفايا لم يسمح بنشرها ، هناك فيلماً حصلت عليه NBC وقد تجنبت الشبكه بثه وهو مصير الآلاف الجنود العراقيين بعد أن فروا من مدينة الكويت
9 notes
·
View notes
Text
عزيزي ياصاحب الظل الطويل
أنا لست جودي أبوت ، أنا علياء أكتب إليك من المكان الذي يشبهني كثيراً وأشعر بالراحة في وجودي فيه ، ربما لأنه من عالم من صنعي واختياري
الحياة لطالما عاندتني كثيراً وفرضت سطوتها وقدريتها علي ولكني أنجو بعالمي عالم الفن والكتب والكتابة والخيال ، ولعلني ياعزيزي أشعر بالراحة في هذا المكان لأني محاطه بكم من الأصدقاء الأوفياء يعرفوني من خلال موهبتهم التي ساقوها إلينا وأصبحنا نشعر بأنها تجاربنا أي أننا نُسقط تجاربنا على مانقرأه ، وأنا أعرفهم جيداً فأنا مدينة لهم بكم من الأفكار والتحليل ثقافة كاملة بل عالم كامل
هذا العالم أكثر مايشدني إليه بأنه خالِ من الزيف مليء بالمثالية التي أفتقدها في عالمي بل في مجتمعي تحديداً ، أعلم بأننا لا نستطيع بأن نكون مثاليين وهذا جزء من لعنتنا نحن البشر أو لعلها جزء من تركيبتنا البشرية ولكن عبر هذا العالم نعيش المثالية
أشعر بأن هذا العالم أحلق دائما في سماءه بينما في واقعي أشعر بأني أزحف على سطح هذا الواقع
17 notes
·
View notes
Text
ان كانت هذه الرواية يصفها البعض بأنها
تحقق فكرة بأن السعادة قرار وليس اختيار ، من حيث أن بطلة الرواية جيروشا على رغم من المعاناة التي حملتها يتيمه تعمل في ميتم وتفاصيل المعاناة يقرأها القارىء لست هنا لسرد البناء الدرامي للرواية بل التنقيب عن الأفكار وتصيد الفائدة من الرواية والتي تختلف عند كل قارىء ، لكنها تستشعر الجمال في كل شيء من حولها وتحاول دائما ان تبحث عن اللذة والاهم من ذلك تحاول الاعتماد على نفسها وعلى الرغم من الوجود الطبقي والذي استشعرته عندما انتقلت إلى الكلية من خلال صديقاتها ولكن كانت تدرك قيمة نفسها جيداً ،ولكن لولا صاحب الظل الطويل ماذا سيكون حالها مهما امتلكت من تميز وقدرات ؟ السعادة ليست بقرار ولا اختيار بل هي حظوظ وقدر مرسوم لك ثم تأتي بتميزك وقدرتك لتستغل هذا القدر وتطوعه لصالحك ، صاحب الظل الطويل آمن بموهبتها واراد أن يهتم بتلك الموهبة فهو يراها كاتبة عظيمة ، دعمها بالمال والتحفيز عبر كتابة الرسائل الدائمة ، لذلك الرواية من أجمل ادب الرسائل
من ضمن الاقتباسات الجميلة والتي تدرك من خلالها أثر صاحب الظل الطويل في تحويل مسار حياتها " أشكرك من أعماق قلبي على الحياة والحرية والاستقلال التي منحتها لي ، لقد كانت طفولتي مجرد مرحلة طويلة كئيبة من التمرد وأنا اليوم سعيدة للغاية في كل دقيقة من اليوم حتى أنني لا أصدق أنها حقيقة أشعر أني بطلة خيالية في قصة "
ولكن الرواية لا تخلو من الأفكار التنميطية للمرأة " فرصة جيدة لأتعلم تدبير المنزل يتعين على كل امرأة أن تتعلمه " لا نستغرب وجود هذه الأفكار حتى من كاتبات عظيمات فقد كانوا يجاملون كثيراً مجتمعاتهم عبر التصديق على أفكار يجمع عليها المجتمع ، تماما مثل الذي يحصل الان بعض النساء تحاول ارضاء المجتمع عبر المصادقة على افكاره
ايضا من خلال هذه الرواية سنجد بأنها تعرض فلسفة في فن العيش والرضا ، جيروشا نشأتها في الميتم ومن ثم انتقالها إلى رفقاء في السكن لاينتمون ابداً الى نشأتها وعلاقتهم مع المال خالية من الحرمان ، وأنت تقرأ الرواية ستجد في مواضيع كثيرة انبهار جيروشا بالقبعات والفساتين الثمينة ولكنه انبهار ليس من خلفية الحرمان التي عاشتها بل انبهار تذوق الجمال
فعندما تقول جيروشا " "أحب القبعات والأشباء الجميلة ولكن ليس علي أن أرهن مستقبلي لشرائها ""
فهنا نستشف فلسفة جميلة وهي فلسفة المقايضة ، العالم يحوي الكثير من الأشياء الجميلة ولكنها تحتاج إلى مقابل ، فهناك مَن يقايض على كرامته وراحته في سبيل الحصول عليها ، وهناك مَن يرفض مبدأ المقايضة ، علاقته مع الأشياء لا تخضع للتنازل بل بالاستطاعه
جيروشا تقاسمت السكن مع صديقتين من طبقة الاغنياء ولكنها تعاملت مع تلك الطبقية بثقة عالية لأنها راهنت على ذكائها وموهبتها وهي اشياء لا تُشترى ، تعاملت مع الطبقية بفلسفتها الرواقية فتقول "" امتلكت كلاهما الكثير من الأشياء منذ ولادتهما وتنظران للسعادة على أنها أمر عادي ، و تظنان أن العالم يدين لهما بكل شيء يريدانه وربما كان العالم كذلك ، على اية حال إذ يبدو أنه يقر بالدين ويسدده لكنه بالنسبة إليّ ليس مديناً بأي شيء وقد أخبرني ذلك بوضوح منذ البداية ، ليس لدي الحق لأقترض بالنسيئة لأنه سيأتي وقت ينكر فيه العالم ادعائي"
6 notes
·
View notes
Note
علياء ، هل لديك حساب في تويتر ؟
اتعامل مع تويتر كالجريدة اليومية لمعرفة الاخبار لا اكثر
0 notes