#الأميركيين
Explore tagged Tumblr posts
Text
أثر عودة الجمهوريين الأميركيين على الرد الإيراني والتحالفات الإقليمية بالمنطقة
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أثر عودة الجمهوريين الأميركيين على الرد الإيراني والتحالفات الإقليمية بالمنطقة” مراسلو الجزيرة نت طهران- تشكل عودة دونالد ترامب للرئاسة الأميركية تحديا حقيقيا لإيران قد يدفعها إلى إعادة النظر في إستراتيجياتها الإقليمية، لا سيما أنها في مرحلة تتوعد فيها إسرائيل “برد قاسٍ” في إطار دوامة الرد والرد المضاد بين الطرفين. فبعد…
0 notes
Text
تغير المناخ يضر بالأمريكيين جسديا وعقليا وماليا.. تقرير يحذر من الخطر بمشاركة 500 عالم و12 وكالة أمريكية
هذا العام رقما قياسيا للظواهر الجوية المتطرفة تكلفت أكثر من مليار دولار مع فيضانات وحرائق وعواصف مكلفة كل ثلاثة أسابيع تقريبا ذكر تقرير اتحادي أن تغير المناخ يضر بالأمريكيين جسديا وعقليا وماليا، وغالبا ما يصيب أولئك الذين بذلوا أقل جهد للتسبب فيه، بما في ذلك السود الذين يواجهون الفيضانات في الجنوب والأقليات التي تعاني من الحرارة الشديدة في المدن. أنتجت أكثر من اثنتي عشرة وكالة أميركية ونحو 500…
View On WordPress
#الفيضانات#الهجرة المناخية#الأقليات#الأميركيين#الحرارة الشديدة#السود#العواقب المناخية#ارتفاع أسعار التأمين#تغير المناخ
0 notes
Text
أكسيوس: أغلب الأميركيين يشككون في قدرة بايدن الذهنية
أورد موقع أكسيوس الأميركي (Axios) أن استطلاعا للرأي أجرته صحيفة واشنطن بوست (Washington Post) وقناة إيه بي سي نيوز (ABC News) ونُشرت نتائجه أمس الأحد، أظهر أن الرئيس السابق دونالد ترامب يتفوق على الرئيس جو بايدن بـ7 نقاط (49% مقابل 42%) في مباراة الانتخابات الرئاسية العام المقبل. وذكر الموقع في تقرير له أن 44% من الأميركيين الذين شملهم الاستطلاع قالوا إنهم سيصوتون (بالتأكيد) أو (ربما) يصوتون…
View On WordPress
0 notes
Text
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
إدوارد سعيد رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3) إدوارد سعيد* – (تيارات يهودية) 21/9/2022 ترجمة: علاء الدين أبو زينة في رسالة غير منشورة من العام 1989، يدعو المفكر الفلسطيني-الأميركي إدوارد سعيد نظراءه اليهود إلى اتخاذ موقف ضد انتهاكات إسرائيل لحقوق لفلسطينيين. كتب إدوارد سعيد هذه الرسالة المفتوحة في العام 1989، لكنه قرر أنها ستكون أكثر حدة من أن يمكن نشرها. وهي تُنشر هنا لأول…
View On WordPress
0 notes
Text
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
إدوارد سعيد رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3) إدوارد سعيد* – (تيارات يهودية) 21/9/2022 ترجمة: علاء الدين أبو زينة في رسالة غير منشورة من العام 1989، يدعو المفكر الفلسطيني-الأميركي إدوارد سعيد نظراءه اليهود إلى اتخاذ موقف ضد انتهاكات إسرائيل لحقوق لفلسطينيين. كتب إدوارد سعيد هذه الرسالة المفتوحة في العام 1989، لكنه قرر أنها ستكون أكثر حدة من أن يمكن نشرها. وهي تُنشر هنا لأول…
View On WordPress
0 notes
Text
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3)
إدوارد سعيد رسالة غير منشورة إلى المثقفين الأميركيين اليهود (4-3) إدوارد سعيد* – (تيارات يهودية) 21/9/2022 ترجمة: علاء الدين أبو زينة في رسالة غير منشورة من العام 1989، يدعو المفكر الفلسطيني-الأميركي إدوارد سعيد نظراءه اليهود إلى اتخاذ موقف ضد انتهاكات إسرائيل لحقوق لفلسطينيين. كتب إدوارد سعيد هذه الرسالة المفتوحة في العام 1989، لكنه قرر أنها ستكون أ��ثر حدة من أن يمكن نشرها. وهي تُنشر هنا لأول…
View On WordPress
0 notes
Text
إِنَّا هُنَا بَاقُــون
فَلتَشرَبُوا البَحر ✌️🇵🇸
إنما الحياة وقفة عِزٍّ!🇵🇸
يديعوت أحرونوت
المؤلف: يديديه ياعر
مَن يحلم بحكم عسكري والاستيطان في غَــ𓂆ــزَّةَ، وبالسيطرة حتى الليطاني، يعيش في عالم موازٍ
بعد سنة من الحرب الدموية، يمكن القول إن ميزان القوى في الميدان تغيّر تغيّراً جوهرياً.
في تشرين الأول/أكتوبر 2023، بدت إسرائيل كأنها غير مستعدة لسيناريو متعدد الجبهات. مثلما حدث في "يوم الغفران"، قبل 50 عاماً، وعلى الرغم من كل الألم والصدمة، فإن الجيش الإسرائيلي تمكن من التعافي من الكارثة، ودمّر "حماس" عسكرياً في الجنوب، وهو يدمر الآن حزب الله في الشمال.
ولا يمكن الحديث عن النصر، ما دام المخطوفون في غَــ𓂆ــزَّةَ، لكن يمكن بالتأكيد الحديث عن هزيمة.
لقد ذهبت عقود من الجهد الاستراتيجي الإيراني أدراج الرياح، ومُنيت بفشل ذريع. فالسلاح الإيراني الحاسم، والصواريخ والمسيّرات، جرى تحييدها بأكملها تقريباً من خلال الدفاع الجوي المتعدد الطبقات. وبقي تأثير هذا السلاح هامشياً بكل المقاييس، على الرغم من الإصابات المؤلمة، والقوات التي بنَتها إيران في الميدان هُزمت.
ولا يستطيع حلفاؤها الحوثيون والعراقيون أن يحلوا محلها.
فشل المحور الإيراني، حتى لو كنا لا نزال أمام سلسلة ضربات، وضربات مضادة، وعلى الرغم من وضع إسرائيل السيئ في العالم، أكثر من أيّ وقت مضى.
في مثل هذا الوضع، من الطبيعي أن يكون التوجه في تحديد الإنجاز العسكري بالبقاء في كل نقطة وصلنا إليها في غَــ𓂆ــزَّةَ، وفي الجنوب اللبناني.
"كيف تعيدون لهم الأرض، بعد كل التضحيات والقتلى، بتسوية سياسية؟
لقد سبق أن شهدنا ذلك، في غَــ𓂆ــزَّةَ، وفي لبنان".
هذه هي المواقف التي نسمعها من كل اتجاه.
وما يجري الحديث عنه هنا هو تجربة الماضي المؤلم، وفي نهاية الأمر، هذه هي تجربتنا.
لكن بحسب وجهة نظر أينشتاين، فإن تكرار الخطأ عينه يؤدي إلى النتيجة عينها،
وحدّد أحدهم التجربة بأنها السير قدماً من خلال النظر في المرآة إلى الخلف.
لقد خرجنا من لبنان، بعد 18 عاماً من احتلال بيروت.
ومن غَــ𓂆ــزَّةَ، بعد 38 عاماً من احتلالها، بعد حرب الأيام الستة [حزيران/يونيو 1967].
يصبح الدفاع عن الجنوب ومناطق فصل مكلفاً، بمرور الزمن، ويغدو ثمن القتلى من الجنود والمدنيين كبيراً.
من جهة أُخرى، يمكن تحسين التسويات السياسية، على الرغم من الندوب على أجسادنا، عبر الاستفادة من دروس الماضي، ومن خلال نظرة جدية إلى المستقبل. وفي جميع الأحوال، ليس لدينا خيار آخر.
مَن يحلم بالسيطرة على منطقة فاصلة حتى الليطاني، مع حُكم عسكري ومستوطنات في غَــ𓂆ــزَّةَ، والدفاع عن المستوطنات في الضفة الغربية، بالإضافة إلى القوات المطلوبة في هضبة الجولان، وفي وادي الأردن، والجبهات المتوقعة في مواجهة الميليشيات العراقية، يعيش في عالم موازٍ للواقع.
ليس لدينا ما يكفي من الفرق العسكرية، حتى لو ارتدى كل طلاب اليشيفوت الزي العسكري، وهذا لن يحدث. ولن نجد لبنانياً واحداً مستعداً لكي يتجند في "جيش لبنان الجنوبي" مرة أُخرى، كذلك، لن نجد فلسطينياً سيتجرأ على التعاون مع حُكم عسكري إسرائيلي.
وسيقع كل العبء على قوات الاحتياط. وليس لدى إسرائيل القدرة على تحمُّل هذا العبء.
هذه الأحلام واهية.
من جهة أُخرى، يشكل التغيير الدراماتيكي في ميزان القوى العسكرية فرصة لتسويات ثابتة، أو محسّنة على الأقل.
غَــ𓂆ــزَّةَ مدمرة تدميراً جذرياً. وستستغرق إعادة بنائها أعواماً طويلة.
هناك آليات تسمح لنا بالتصدي لإعادة تنظيم قوات "حماس" العسكرية، وكلّ مَن يحاول بناء مثل هذه القدرة.
وقبل كل شيء، لقد تعلمنا درس 7 أكتوبر بدماء عشرات الآلا��.
لم يبقَ في لبنان مَن يلقي خطابات، ويتحدث فيها عن خيوط العنكبوت.
الدمار في بيروت والجنوب أكبر من الدمار في مستوطناتنا الشمالية.
وستكون لهزيمة حزب الله أصداء أُخرى، وسيطرة الحزب على الدولة ضعفت.
لقد نضجت الأرضية من أجل تسوي��ت جديدة.
ومثلما قلنا، لا يوجد خيار آخر، الغزيون واللبنانيون باقون هنا، وكذلك نحن.
لا تزال الطريق طويلة.
سيتآمر نظام الملالي على أيّ تسوية نصل إليها مع جيراننا.
نحن بحاجة إلى وقوف الأميركيين إلى جانبنا بشكل فعال.
وهذا سيكون له ثمن، السير على طريق "دولتين لشعبين"، سواء مع ترامب، أو مع هاريس.
لكن ما دامت إيران آمنة، فلن يتحقق الأمن هنا.
ستستمر المواجهة مع الإيرانيين، لكن
يجب أن تنتهي الحرب في الجبهة القريبة بشكل يمكن من خلاله إعادة كل المخطوفين والتفرغ لإعادة بناء "غلاف غَــ𓂆ــزَّةَ" والشمال.
إذا لم تعلن إسرائيل حتى اليوم كيف ستفعل ذلك؛
الآن، حان الوقت لكي تفعل ذلك،
بينما تقوم قواتها بـ"تنظيف"
الجنوب اللبناني من حزب الله، وتطارد بقايا "حماس" في غَــ𓂆ــزَّةَ، وهذا ضروري.
♡ستبقى فِلَسْـ 𓂆 ــطِين الوطن ♡🇵🇸وغَــ𓂆ــزَّةَ_ مقبرة_ الغزاة
#Reiher.. ᥫ᭡
#الضفة الغربية#خانيونس#رام الله#رفح#نابلس#مخيم جنين#طولكرم#الخليل#دير البلح#تل السلطان#غزه#فلسطين#فلسطين تنتصر#سرايا القدس#كتائب عز الدين القسام#فلسطين تقاوم#طوفان الأقصي#رفح تحت القصف#رفح تباد#مذبحة النصيرات#مجزرة النصيرات#مخيم النصيرات#شهداء غزة#حصار غزة#غزة تستغيث#غزة تحت القصف#غزة تُباد#غزة تقاوم#فلسطين gif#فلسطين حره 🇵🇸✌️
21 notes
·
View notes
Text
رمت بالجنود الاميركيون والأوروبيين بالتهلكة ( الكثير من الأميركيين والأوروبيين لا يعرفون أن أولادهم قتلوا في فلسطين بالمواجهة في غزة وجنوب لبنان) وبالأمس استهدفت قوات حفظ السلام اليونيفيل على الحدود اللبنانية ، ماذا تريدون حتى تصدقوا أن الكيان الصهيوني يسعى إلى خرابكم وجركم معه إلى الهاوية ،،،،،
It threw American and European soldiers into destruction (many Americans and Europeans do not know that their sons were killed in Palestine in the confrontation in Gaza and southern Lebanon) and yesterday it targeted the UNIFIL peacekeeping forces on the Lebanese border. What do you want to believe that the Zionist entity seeks to destroy you and drag you with it into the abyss?
#palestine#فلسطين#lebanon#free palestine#free gaza#عرب تمبلر#free usa#free humanity#free the world#youtube
11 notes
·
View notes
Text
*"إسرائيل تلفظ*
*أنفاسها الأخيرة"*
………………………
تحت هذا العنوان
*نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية*
مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.*
*بدأ "شبيت" مقاله بالقول:*
يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.
وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،*
*وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،*
*ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء وال��نتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.
من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق.
*يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.
*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد
*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.
*وتابع الكاتب:*
أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.
إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.
وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان.
والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.
*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.
ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.
ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..
وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..
حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".
*وشدد الكاتب اليهودي على القول:*
أن لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.
يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*. ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول:
يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر.. *فقد احتللنا أرضهم* وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ87..
*وأدخلناهم السجون*
وقلنا سنربيهم في السجون.. وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000، أكلت الأخضر واليابس..
*وقلنا نهدم بيوتهم*
ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار،
*فأخذنا نخطط لهم بالجدار العازل*
والأسلاك الشائكة.. وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً
*وفي الحرب الماضية*
حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس)؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية".
*خلاصة القول كما يقول الكاتب:*
يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شبيت
المصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
……………………………..
*رجاء" نشر المقال على أوسع مجال* لأنه مليء بالحقائق التاريخية وبقلم كاتب من دولة الإحتلال
وليعلم قادة الاحتلال وساسته ان التطبيع لا يصنع السلام، انما اعادة الحقوق لاصحابها هو من يصنع السلام.
عاشت فلسطين حرة أبية والقدس تاجها..
أفيقوا يا عرب.
………………
15 notes
·
View notes
Text
🔻#very_verv_important to read #هام_جداً جدأ جدا 🔻
*عاجل*
حسب التسريبات التي وردتنا
/إتصالات كثيفة وعاجلة تجريها وزارة الخارجية الأمريكية ببعض الدول العربية وبالأخص مصر وقطر للضغط على المقاومة الفلسطينية للقبول بهدنة سريعة بحجة ادخال المساعدات الى غزة !! .
والحقيقة ان هذه الهدنة طلبتها إسرائيل من الولايات المتحدة عاجلا كي تتمكن من سحب جنودها وألياتها من المستنقع الذي وقعت به اليوم في شوارع غزة حيث تكبدت فيها خسائر فادحة في الآليات والارواح .. وقد تم محاصرة عشرات الآليات ومئات الجنود الصهاينة داخل شوارع غزة ولا يستطيعون التراجع امام كمائن المقاومة !!.
وقد بدأت القنوات العبرية ببث الأخبار عن سقوط عدد كبير من الضباط والجنود الاسرائيليين في عدة كمائن محكمة نصبتها لهم المقاومة اليوم !!
وانه لجهاد نصر او استشهاد !!
*"إسرائيل تلفظ*
*أنفاسها الأخيرة"*
………………………
تحت هذا العنوان
*نشرت صحيفة "هآرتس " العبرية*
مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.*
*بدأ "شبيت" مقاله بالقول:*
يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.
وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،*
*وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،*
*ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.
من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق.
*يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.
*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد
*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.
*وتابع الكاتب:*
أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.
إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.
وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان.
والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.
*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.
ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.
ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..
وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..
حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".
*وشدد الكاتب اليهودي على القول:*
أن لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.
يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*. ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول:
يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر.. *فقد احتللنا أرضهم* وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ87..
*وأدخلناهم السجون*
وقلنا سنربيهم في السجون.. وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000، أكلت الأخضر واليابس..
*وقلنا نهدم بيوتهم*
ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار،
*فأخذنا نخطط لهم بالجدار العازل*
والأسلاك الشائكة.. وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً
*وفي الحرب الماضية*
حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية".
*خلاصة القول كما يقول الكاتب:*
يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شبيت
المصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
……………………………..
*رجاءً نشر المقال على أوسع مجال* لأنه مليء بالحقائق التاريخية وبقلم كاتب من دولة الإحتلال.
ماذا بعد يا عرب..؟
#طوفان الاقصى#غزة العزة#فلسطين حرة#فلسطين#كلنا غزة#حرب غزة#gaza strikes#genocide#genocide in gaza#gazaunderfire#this is genocide#gaza strip#free gaza#gaza#gaza genocide#gazaunderattack#palestinian genocide#save gaza#stand with gaza#strike for gaza#freepalastine🇵🇸#justice for palestinians#justice for palestine#pray for palestine#free palestine
18 notes
·
View notes
Text
To all the free people of the world.. Stand with humanity. What is happening in Gaza now is: It is not self-defense. It is not war. It is in fact slaughter. It is ethnic cleansing. It is genocide. It is the Holocaust. It is racial liquidation. And this is happening now in the year 2023 in the era of modern societies. Under the eyes of the Americans and Europeans. Which created many new enemies everywhere... In the end: all of this is recorded in history, and history will not be kind to those who support it.
إلى كل أحرار العالم.. قفوا مع الإنسانية
ما يحدث في غزة الآن هو:
إنه ليس دفاعًا عن النفس
إنها ليست حرب
وهو في الواقع ذبح
إنه التطهير العرقي
إنها إبادة جماعية
إنها المحرقة
إنها التصفية عنصرية
وهذا يحدث الآن في عام 2023
في عصر المجتمعات الحديثة وتحت أعين الأميركيين والأوروبيين. الذي خلق الكثير من ال��عداء الجدد في كل مكان..
بالنهاية :
كل ذلك يسجل بالتاريخ
والتاريخ لن يكون رحميا مع أولئك الداعمين
#palestine#gaza#gazaunderattack#gaza hospital#israel is a terrorist state#free palestine#غزة#غزة تحت القصف#فلسطين
18 notes
·
View notes
Text
هاريس تتعهد بخفض تكاليف معيشة الأميركيين
نقدم لكم في اشراق العالم 24 خبر بعنوان “هاريس تتعهد بخفض تكاليف معيشة الأميركيين” خلال انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016، شكل فوز دونالد ترامب ضد منافسته، وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، مفاجأة للكثير من المراقبين، خصوصاً وأنه فاز بأصوات ولايات تعتبر تقليدياً معقلاً للديمقراطيين. إلا أن خبراء الانتخابات والحياة السياسية الأميركية يرون أن النتائج التي حصل عليها ترامب تخضع لنمط منسجم مع…
0 notes
Text
هل تعرف لماذا قصفت إسرائيل رفح بتلك الصورة الدموية؟
دعني أخبرك بالسبب..نبدأ من العراق أم من فيتنام؟..
الأفضل أن نبدأ من شخص رفض تسلم جائزة نوبل للسلام عام 1973 وهو الفيتنامي ‘‘لي دوك ثو‘‘..كان الفيتنامي بطلًا في حرب التحرير ضد الفرنسيين والأميركيين، ومن ثم قاد مفاوضات السلام نيابة عن فيتنام الشمالية مع الولايات المتحدة في باريس طوال العام 1972 و 1973..لكن الرجل كان يوصف على الدوام بأنه مفاوض شرس، رفض التنازل عن شرط توحيد بلاده وإسقاط النظام العميل للأميركيين في فيتنام الجنوبية.
على الطرف الآخر من مائدة التفاوض كان يجلس الأميركي اليهودي هنري كيسنجر..كان كيسنجر بالفعل عبقريًا في السياسة الدولية للحد الأقصى، بل ربما واحدًا من أهم عباقرتها في القرن العشرين، ونبوغه بدأ من شبابه الجامعي واستمر في ترقيه السريع المستحق..لكنها كانت عبقرية شريرة لدرجة قاسية..هاتف كيسنجر نيكسون في مساء اليوم الرابع من ديسمبر عام 1972 وأخبره بأن لي دوك ثو صلب الرأس ويحتاج لمبرر قوي لتقديم تنازلات..سأل نيكسون كيسنجر..ما المبرر الذي يقترحه؟..فأجاب كيسنجر على الفور ‘‘الكثير من B52 ‘‘.
وبالفعل..ولمدة الأسابيع الثلاثة الأخيرة من ديسمبر 1972 بدأت الطائرات الاميركية من ذلك الطراز قصفًا جنونيًا على هانوي..المدنيين كانوا الهدف الأول..21 ألأف قتيل سقطوا..لا تفحموا..لا..بل حتى ذابوا من القنابل الحارقة والنابالم..يروي أحد الناجين في وثائقي أذاعته شبكة PBS قبل سنوات..بأنه شاهد 4 سيارات وقد تحولت جميعها لما يُعادل حجم صندوق..سأله المذيع وماذا عن عائلتك؟..أجاب والدمع يتحجر في عينيه..كانوا داخل ذلك الصندوق..حققت أميركا هدفها..عاد ‘‘لي دوك ثو‘‘ لطاولة التفاوض مع كيسنجر..وكان توقيع اتفاق السلام في يناير 1973.
ومن المضحكات المبكيات أن لجنة نوبل للسلام منحت الجائزة مناصفة لهنري كيسنجر ولي دوك ثو..فرفض الفيتنامي استلامها..كان يعلم في قرارة نفسه أن الجائزة ممسوخة..وأن له ثأر مع الأميركيين لم ينته بعد..وبالفعل رفض الجائزة وعاود الحرب إلى أن استولى على فيتنام الجنوبية بعد أن خرجت منها الولايات المتحدة ووحّد بلاده..قتلت واشنطن 21 ألف روح إضافية في قصف جنوني فقط لإجبار لي دوك ثو على العودة لمائدة التفاوض..قتل كيسنجر الناس حرقًا، والعالم الأفاق منحه نوبل للسلام.
تمالك أعصابك عندما تشاهد الصورة الموجودة في التعليق الأول..ربما تعتقد أن صورة تعبيرية..لا يا عزيزي..هي صورة حقيقية تمامًا..جندي عراقي يطل برأسه خارج شاحنته العسكرية..وضعية جسده تشي بأنه كان يحاول الهرب من القصف..الذعر يكسو قسمات وجهه..يداه متشبثان بحافة الآلية..يجز علي أسنانه من فرط الألم..ويُدرك أن أوان الفرار قد فات..مات محروقًا بفعل قصف الأميركيين..ما الذي حدث قبل تلك الصورة؟..صدام غز الكويت في أغسطس 1990..شنت أميركا وحلفاؤها حربًا لإخراج صدام من الكويت في يناير 1991..سحقت أميركا الجيش العراقي بقصف مروع.
كل تلك الأعمال ‘‘حربية‘‘..تقع فيها خسائر من هنا وهناك..لكن صدام قرر الانسحاب..جنود مستسلمين عائدين لبلادهم..تتركهم ببساطة يعبرون الحدود..لكن هذا لم يكن القرار الذي انتهى إليه اجتماع شوراتزكوف وجورج بوش الأب وجيمس بيكر..شوارتزكوف أوصل رسالته قاطعة..لا مجال لترك عراقي واحد حي في الكويت..ووفق بوش الأب..مجزرة واحدة إضافية ستكون مقدمة لنزع تنازلات من صدام في إقامة مناطق حظر جوي فوق أراضيه بلا أدنى مناقشة..والنتيجة؟..اندفعت الطائرات الأميركية لصيد الجنود المنسحبين بمدرعاتهم حتي إفنائها..إحدي تلك المجازر التي ارتكبت بحق الجنود المنسحبين كانت علي الطريق 8.
أطلقت واشنطن حمم طائراتها لتُدمر 2000 آلية عراقية كانت في طريقها للإنسحاب تجاه الحدود..القصف كان مرعبًا حد أن التصقت الآليات بالأرض من شد احتراقها..كان هناك ما يلفت انتباه ‘‘كينيث جاريك‘‘ مصور الأسوشيتيد برس عندما ترجّل من سيارته لإلتقاط صور الضحايا رفقة آلياتهم المُمدة علي جانبي ما سُيعرف لاحقًا ب‘‘طريق الموت‘‘..وكانت الصورة لذلك الجندي العراقي..ذهب جاريك بالصورة لكبريات الصحف الدولية..لكنها جميعًا رفضت نشرها حتى لا يتعاطف العالم مع العراقيين..إلا صحيفة واحدة هي ‘‘لندن أوبزرفر‘‘..نشرها جاريك مصحوبة بتعليق ‘‘ إن كنت كبيرًا بما يكفي لخوض الحرب، فيجب أن تكون كبيرًا أيضًا لمشاهدة تلك الصور‘‘.
لماذا تحرق إسرائيل الأطفال في رفح؟..لأن ذلك ما تعلمته من شيطان العالم الأكبر..الولايات المتحدة..لأن المدنيين بالنسبة لها أدوات حرب..توجب التنكيل بهم لإجبار المقاوم على الاستسلام..لأن هذا هو درس كيسنجر وتلك هي تعاليم شوارتزكوف..ولأن العالم بالنسبة لهم ‘‘أغيار‘‘..وجب الخلاص منهم إن لم يقبلوا العيش كالعبيد..والفلسطيني لا يختلف كثيرًا عن الفيتنامي ولا العراقي..هو ضحية لنفس الآلة..لنفس الحضارة القائمة على استخدام فائق الدقة للعنف المنظم من أجل بسط سيادتها.
لكن ما يجعل مأساة الفلسطيني جدّ مضاعفة..أنه مستباح..أن الأصل في تعامل العالم معه ‘‘استباحته‘‘..استباحة أرضه وماله ونفسه وجسده..وما سوف يجعل عقابه من العالم أقسى وأشد تنكيلًا..أنه خرج للمرة الأولى عن تلك السردية وقرّر أن يهاجم بطوفانه..ألا يكون الضحية من جديد..وألا يكون رد الفعل فقط لألف فعل مجرم ضده..وما الحرق والقتل الجنوني إلا تذكير من العالم ‘‘المتحضر‘‘ بأمرين..أن عليك الجلوس إلى مائدة التفاوض والتنازل..وأنه يتعيّن عليك الندم على ما فعلت، وأن تقبل من جديد أن تعيش راكعًا جاثيًا..الفلسطيني يعاقب على أنها اختار للمرة الأولى أن يعيش كأقرانه..إنسانًا.
هل تعرف إذن لماذا كان القصف على خيام النازحين؟..لأن تلك حضارة الغرب..ولأن إسرائيل خير من يمثلها..لكنك فقط تنسى..والهزيمة تبدأ من هنا..من نسيان أصل الأزمة وموطن الكارثة..الحضارة الغربية.
3 notes
·
View notes
Text
استطلاع.. قلق الأميركيين يتزايد على ودائعهم البنكية
تتزايد وتيرة القلق في أوساط الأميركيين بشأن ودائعهم في البنوك ومصيرها في ظل الأزمة الاقتصادية المتصاعدة التي يشهدها العالم، وبعد أن تسببت هذه الأزمة بموجة إفلاسات ضربت البنوك الأميركية. وتبين من أحدث استطلاعات الرأي لمدى ثقة المواطن الأميركي بالنظام المصرفي في بلاده أن حالة القلق والخوف على الودائع في البنوك بلغت أكبر مستوى لها منذ الأزمة المالية العالمية التي بدأت في أواخر العام 2008 عندما انهار…
View On WordPress
0 notes
Text
فلسطين حرة، انهوا الاحتلال الآن".. احتجاجات الطلاب الأميركيين الداعمة لغزة تُربك حفلات التخرج في جامعات بالولايات المتحدة الأمريكية.
2 notes
·
View notes
Text
وزير الدفاع الأمريكي: القوات المسلحة جاهزة لتنفيذ أوامر ترامب
New Post has been published on https://tihama24.com/world/news332286
وزير الدفاع الأمريكي: القوات المسلحة جاهزة لتنفيذ أوامر ترامب
أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم الخميس أن القوات المسلحة ستكون جاهزة لتنفيذ الخيارات السياسية التي يحددها القائد الأعلى الجديد وستمتثل لجميع الأوامر القانونية من القيادة المدنية. وقال الوزير ان الوزارة ستقوم بعملية انتقال هادئة ومنظمة إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب القادمة. وأشار أوستن إلى ان القوات المسلحة كما ينص الدستور ستظل بعيدة عن الساحة السياسية وستقف إلى جانب الحلفاء والشركاء الذين يعززون أمن الولايات المتحدة. وأوضح في رسالة موجهة إلى أفراد البنتاغون أن القوات المسلحة الأميركية هي أفضل قوة قتالية على وجه الأرض وستواصل الدفاع عن الولايات المتحدة والدستور وحقوق جميع المواطنين الأميركيين. ولفتت التقارير إلى ظهور …
0 notes