#اقتباس عميق

[hanansy]

[khaledalotaisblog]

‏الأرواح المستنيرة لا يمكن خداعها بسهولة ، ومن هنا ‏يأتي العمق .

[m0s0]

الحسد إذا دخل على أهل البيت كثُرت مشاكله ومصائبه ؛ فاللهُم أبطل عين كُل حاسد .

[ahmed33k]

[دفاتر الحرب الغريبة - جان بول سارتر]

[shadow85o]

[9mtsa]

[rayane-aounallah]

كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية، وأنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج راحة كبيرة من الوحدة لكي تُرمم ما دمرته الحرب في داخلك

كيف يمكن للغير أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي أو روتيني، أو تجاذب أطراف حديث طبيعي أو تافه.. إنَّ جُلّ ما تحتاج إليه هي راحة وسكينة.

[haroun-dosty]

الحلوى مكشوفة و ما من ذباب !

عبرة :

الغرب في امور الشهوة و الغريزة متشبعين من بعضهم البعض الا البعض منهم فقط لانو عند الاغلبية لا حرمة و لا غيرة و لا حياء و فيهم صفات لا يتقبلها عاقل كالدياثة و التحرر الزائد و الشذوووذ و غيرهم ...

و يسهل اطفاء غريزته الحيوانية اينما يرحل و يرتحل ولهدا لن ينتبه لها و لغيرها لتوفر الشيء و رغم دلك فكل الاحصائيات تشير الى ارتفاع معدلات التحرش الجنسي و الاغتصاب و غيرها من الصفات الدنيئة و المقرفة ، اما نحن فمقيدون بالحلال و الحرام و من يتجاوز دلك فلا تقس عليه .

لانو لي يخاف ربي لن يشاهد دلك رغم كثرة التبرج و الاغراء !

يا مسلمين ‏يقال بأن أناقة الرجل في غض البصر و أناقة المرأة في عدم لفت النظر و السلام ...

_ هارون . گ

[3pqr]

خرجت من الباب وبكثير من الجسارة ركبت الأسانسير من غير م اشوف إن كنا على رأس أي ساعة.. ضغطت على الأرضي وانتظرت.. على غير المعتاد، طال وقوفي وباب الأسانسير مفتحش. اكتشفت إنه بيتحرك لفوق.

أحد الجيران سحبه قبل م اضغط أنا ع الأرضي. يادي المزاولة ويادي الإحراج. هنتعامل ازاي دلوقتي؟.. فتح الأسانسير. ولقيت بنت جميلة. جميلة جدا. ارتبكت في رقة وكسوف لما لقيتني. اتوترت أنا كمان وبإحراج اعتذرت وقولت:

"أنا كنت نازل والله بس انتي سحبتيني لفوق"

عرضت عليها تنزل هي وابقى اسحبه أنا من هنا. صممت هي إني انزل وهي هتبقى تسحبه تاني.. أثناء نزولي، رنت في ودني الجملة اللي قولتهالها. "كن�� نازل بس انتي سحبتيني لفوق"

يا سلام. بالله ألا تصلح عنوان قصة حب جميلة؟ أليس هذا هو وهمنا النرجسي المفضل طيب؟ الحبيب المُنقذ الذي يظهر فجأة من خلف الغمام ليصلح ما أفسده العالم بطريقة سحرية غير منطقية؟ غلبان والله الإنسان ده بردو.

أصل م أنا نازل فعلا، بحياتي ف قاع اليأس. فا ليه متكونيش انتي اللي جاية تسحبيني؟ يا سلام. أما قصة.. فا قولت لنفسي: مبدهاش بقى، لنجعلها إذن صدفة بداية قصة حب أسطورية نحكي عنها لأصدقائنا وأولادنا.

خلاص. أنا آلان أحب هذه الفتاة الجميلة الرقيقة وسأنتظرها تحت.. وانتظرتها، وفي رأسي ألف سيناريو وسيناريو. سوف أقول لها كذا وكذا. وسوف تبتسم وتقول لي كذا وكذا. ثم يجرفنا الشوق لعناق عميق تتمايل به أرواحنا تحت أنوار الـ..

نزلت الفتاة. الجميلة الرقيقة. ونظرت إليها. ثم؟ ..لا شيء.

لم أشعر -كالعادة- بأي شيء. لا شعور لا رغبة لا حماس. لا شيء..

آه، اللعنة.. على ما يبدو أن ما حدث إذن كان بس إني وقعت في الحفرة أياها. حفرة وقوع الإنسان في حب فكرة ما وحالة ما، وليس في حب تجليات وصور هذه الفكرة والحالة.. يادي النيلة.. مش سهلة بردو النفس البشرية ديه.. أنا فقط كنت معجب بالجملة. أردت أن أبني قصة حب كاملة، فقط لأن جملة عجبتني.. تماما زي كثير من الشعراء والأدباء اللي بيبنوا قصيدة أو رواية كاملة حوالين بيت أو اقتباس عبقري لمع في أذهانهم. وقد يحب أحدنا فكرة وجود شخص ما، ولا يحب الشخص نفسه.

كيف يتأكد المرء طيب من أنه غير مدفوع باحتياجاته وأوهامه؟

على أي حال. مرت الفتاة بجواري وهزت رأسها بتحية لطيفة. رددت التحية بهدوء. ثم مضيت إلى حال سبيلي. ولم يعد يشغل تفكيري الألف والألف سيناريو.. مع إن الجملة كانت فعلا جميلة بحق.. تخيل لو أنها تحققت فعليا في حياة شخص ما؟ والأهم من ذلك، تخيل كم كان من الممكن أن تكون كابشن رائعا على بوست الخطوبة لجذب الكثير والكثير من إعجابات الغرباء على النت؟ .....يلا

[hanansy]

[m0s0]

طعنات ليست كالطعنات ؛ طعنات لا تغتفر .

[beautysofia]

في الفترة الأخيرة انتشر اقتباس كده عائد إلي منزلي و منزلي بين يدي..

بس حقيقي شيء حزين جداً حزن عميق كده لما فجأة تكتشف إنك ملكش شخص تحسه إنه بيت لك ، و إحساس اسخف إني حاسة عايزة امشي بيتي و مليش بيت احس إنه بيتي أحس بالانتماء له و إني حابه مرتاحة فيه نفسياً إنه بيتي فعلاً بمعني كلمة بيت!

قعدت اسبوع و يومين عند اختي ، بتعامل مع البيت إنه بيتي بس هو مش بيتي حسيت إن فيه حاجات كثير عايزة اغيرها مش مرتاحة لها عجباني ، و إحساس بعدم راحة برضو في النومه فيه حاجة نقصاني كده و مش مرتاحة لها على الرغم مع إن المفروض الدنيا اهدأ و بيت أروق عن بيتي!

لما روحت بيتي امبارح كوابيس صعبة و نومه مش مرتاحة فيها و إحساس بوحشة كده و أنا دخله المنطقة و البيت و داخله اوضتي!

في البيت مشاكل ماما مع بابا و ماما مش عارفة تحل مشاكلها مع بابا ازاي لحد ما تعدي فترة الهوس بتاعته ..

مع أختي مشاكل مع زوجها في الفون و عياط و تعب و زن ابنها و مشاكلها النفسية إنها مش عارفة تعمل ايه لحد ما ثلاثة شهور سفر زوجها تعدي ..

المفروض إني راجعة بكره البيت و هستقر بس أنا مش عارفة استقر نفسياً ولا عارفة اذاكر في أي بيت عشان أقدر اقدم على شغل!

أنا عايزة ابعد عن أهلي عموماً عايزة انقذ نفسي بعيد عن مشاكلهم و ابعد إني اشيل همهم و اشاركهم و اسمعهم و مش عارفة أروح فين حقيقي ولا أعمل ايه ، لا قادرة احبهم ولا احس بحبهم ليا ..

و حاسة اني عايزة اعيط حقيقي و صعبان عليا اوي نفسي بجد اني لا لاقيه صاحبة هبه فجأة بعدت أو راجل حد أقدر أحس بحبه في الفترة الصعبة دي ليا دعم نفسي يهون ولا قادرة أقيم و اهون على نفسي ازق الفترة دي أعمل حاجة لنفسي تساعدني اكون أحسن نفسياً و مادياً ..

أنا عايزة اعيط و اصوت حقيقي و بعدها أموت حاسة إني عايشة عالفاضي لنفسي بجد كل مدي عماله اتألم و اتعب نفسياً و بس :"))

[sarora]

في حضوره اختفت كل الأسئلة، توارى خوفي من كل وجوهه الغامضة التي لا أعرفها، كان حضوره يملأني بشعور عميق بالراحة وبأن هذا الشخص الجالس أمامي من المستحيل أن يكون مؤذيًا أو جارحًا أو كاذبًا. #اقتباس من رواية #باب_أخضر_للهاوية #سارة_درويش . . . . . . #اقتباسات_مصورة #اقتباسات_كتب #إقتباس https://www.instagram.com/p/CouLOf4sMAw/?igshid=NGJjMDIxMWI=

[thetwentyseven-dairies]

في اقتباس لإليزابيث كوبلر-روس بتقول فيه "الأكثرُ جمالًٍا مِمّنْ عرفناهم.. هم أولئِك الذين عانوا مِن الهزِيمة، عاشوا المُعاناة، عرفوا الكفاح وذاقو الخسارة، ووجدوا طريقهم للخروجِ مِن أعماقِ كلّ هذا. هؤلاء الأشخاصِ لديهم تقدير وحساسيّة وفهم للحياةِ التي تملأهم رحمة ووداعة واهتمام مُحبّ عميق. النّاس الجمِيلة لا تأتي مِن العدم." أنا مؤمنة جدًا إن أكتر الناس اللي بتقدر تقدّر وضع غيرها وتحس بيهم وتحاول تسعد اللي تعرفهم همّ أكتر الناس مرّوا بمراحل سيئة وخفّوا.. والمقولة دي بتشبه لمقولة لجلال الدّين الرومي لما قال "'لا تجزع من جُرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟ "..

[wccse]

قرأت اقتباس عن الاستعجال بالصلاة وكان أثره عميق بداخلي يقول :

‏ما الحاجة التي ستفوتك

‏وأنت بين يدي قاضي الحاجات!

[iiieiiix]

كُل شيء عميق مميز

حديث شخصك المُفضل ، اقتباس في كتاب ، و تلك العيون