#اخذت قرار
Explore tagged Tumblr posts
Text
كل يوم بليل بقضي وقت كتير اوي لوحدي ب ٨ و١٠ ساعات. قاعده بس ع السرير مش بعمل حاجه بفكر أو ماسكة الموبيل. كل يوم بعيط.كل يوم بحس باحبااااط شديد جدا.كل يوم. كل يوم بيهجم عليا نفس طاقة المشاعر السيئه. مبقاش ف حد اعرف اتكلم معاه. الغربه اخذت مني حاجات كتير اوي. كل يوم بندم ع قرار السفر.. وبصحي تاني يوم كويسه وبتضحك وبهزر ً بس فعلا انا مرهقه جدا نفسيا. عايزه اروح البيت. عايزه اقعد ف حضن ماما واتكلم مع اخواتي.. ملعون ابو الغربه اللي خلتني اضحي بحاجات كتير اوي.
0 notes
Text
لا تتعبون وتعاتبون هذا كله ما يفيد معي اخذت قرار اني بنهي علاقات بدون مُسمى ومع مُسمى
0 notes
Text
منشورٌ مؤثّر صادفتُه اليومَ باليوتيوب:
المنشورُ كاملًا:
فضفضة قلبية مع اخوني بالله ورفقاء دربي معظمكم عارف اني مريت بظروف صحية شديدة وهي جلطتين شديدتين على المخ وانا حاليا فى مرحلة التعافي واللي الداترة بيقدروها بـ6 شهور وبعدها يبدأ التحسن تدريجيا ببطئ ايضا الجلطتين اثروا على قدراتي الجسدية والعقلية والتركيز والادراك بشكل كبير والحمد لله شوية دم توقفوا على الجزء الشمال من المخ فقط عملولا كده الدكتولاة بتقول لى الحمد لله ان ده كان فى الجزء الشمالانا بدلفع الفضول قلت لها لو كان فى اليمين ماذا كا حد�� قالت تلقائيا كنا تكلمنا او شئ فى شلل كامل كبداية فاللحمد لله عملت 14 جلسة علاح طبيعي الدكتور المعالج قال لى حرفيا انت اخذت من البلاء ملعقة لان ظروفك دي المفروض اثارها تكون اشد بكثير جدا على الاقل شلل بالوجه دكتور مصطفي الشحات وهو كان طالبا عندي وافتخر بذلك لما زاراني بالبيت قال لي انا مبسوط اني شفتك يا مستر بقول له اشمعني قاللى التقريربتاعتك انا شاهدتها قبل ما اجيلك دي تقارير واحد مشلول انا انبسطت اني شاهدتك بالحالة دي. الحمد لله معلومة معظم علاجي ادوية سيولة للدم وهي تسبب حالة ضعف عام وخمول لشدة تدفق الدم وما يصاحبه من مجهود وطاقة لا تعو لان ممنوع عني القهوة والشاي والمشروبات الغازية وغيرها وبعد ده كله الاقي تعليقات من نوعية المونتاج سئ .....الصوت سئ روح اتعلم مونتاج الاولوبعدين تعالي صور فخدت قرار بالتوقف عن التصوير تماما وايقاف كل الحلقات الجاهزة اصلا،، خصوصا ان الدكاترة قالوا لى طالما اصبت بجلطة اذا انت مؤهل بسهولة للاصابة بها مرة اخري ولا تصنع حلقات تحتاج لتفكير ولكن تراجعت لعدة اعتبارات اهمها ان لا اترك الميدان اللي استخدمني به الله الا بعد استنفاذ كل الصحة للعلم التصوير والمونتاج مرهق جدا للسليم فما بالكم بمن هو فى حالتي ت الحمد لله بشتغل بمشقة كبيرة فعلا لا يتخيلها احد ولا انا والله لان المرض ده بشع الله لا يصيب به احد لكن طالما قادر انا مكملعلى قدر استطاعتي لكن رجاء بلاش تعليقات سلبية ونستحمل بعض شوية طالما الصورة واضحة والصوت مفهوم وان كان ليس افضل شئ فما المانع ؟ جزاكم الله خيرا اخوتي فى الله اشكر الداعمون على موقع باتريون وموقع بايبال.. والل لي فضل كبير ان اكمل لاني لم ارد ان اخذلهم والله طالما وثقوا فيا مكملين بفضل الله فى طريقناوسيتم تجاهل التعليقات السلبية واقول لاصحابها ن كنت غير داعم فلا تكم مخذل هداك الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتان وجدت اخطاء املائية فاحمد الله وادع لى بالشفاء بلاش تكتب لي مستنكرا ساخرا هو انت بتكتب برجلك ؟
. . . رابط المنشور
3 notes
·
View notes
Text
تقرير الاسبوع الثامن والعشرون
سبب عودتي لنجران هو عدم وجود شخص يغطي العمل سواي فرجعت لنجران حتى 5 ديسمبر “وقت مباشرتي بالرياض”.. مكره اخاك لا بطل
بدأ هذا الاسبوع كالعادة بعد وصولي لنجران يوم الاحد الساعة 2 ظهراً، توجهت مباشرة لشقة ليلى كنت متفقة اجلس معها هالفترة لما وقت مباشرتي بالرياض
ما داومت الاحد طبعاً، وصلت مرهقة اخذت لي غفوة وصحيت جلست شوي مع ليلى ونوال لكن طلعوا كان عندهم شغل
الاثنين داومت مع ليلى، دق علي المدير اول الدوام وفجعني فجعة وثقت الحدث بالسناب
مسكين المدير جته دعاوي على هالمزحة لو انه بالقصيم كان الي عندي تفلتوا عليه
حتى هو انصدم من ردة فعلي قال لهالدرجة يعني!! مدري وش كان يتوقع مني اضحك مثلاً ولا ايش
كل الي قدرت اقوله: الله يصلحك.. الله يصلحك، والله يا الشعور الي جاني كأن الدنيا تسكرت بوجهي بهالثانية
بس الحمدلله طلع الموضوع مزح
الي ماسك الصيدلية معي هالاسبوع مشاري، ولأن الاسبوع الي فات محد كان ماسك الصيدلية كانوا الشباب هم الي يصرفون الادوية باكاونت د. مروان على ما اعتقد
ايييه صح نسيت اقول إن الدكتور مروان استقال ولا راح يرجع.. الحمدلله ان استقالته ما جت الا بعد صدور قرار نقلي ولا كان تدبست بنجران لأجل غير معلوم
المهم انه الاسبوع الي ما كنت مداومة فيه كان عبدالله مغطي الصيدلية وهالاسبوع دور مشاري بس أنا رجعت
لاحظت انه يصرف بدون ما يرجع لي فناديته وطلبت منه يوقف لأنه مو مسموح لهم نظامياً هالشيء ولو صارت اي مشكلة بتطيح على راسي
من بكرا لاحظت انه ما زال يصرف وتجاهل كلامي فسكت وقلت يمكن بالغلط ولا نسى، تكرر الفعل يوم الاربعاء فاضطريت اكلم المدير بالموضوع
استفزني تجاهله لتعليماتي ما اعرف هي قلة احترام ولا لا مبالاة ولا الاثنين سوى المهم ان الموضوع استفزني وما حبيت اناقشه فيه مرة ثانية يجي المدير يتفاهم معه المهم يعرف المدير اني ضد الموضوع وانه يتصرف من نفسه، بكرا لو صار فيه خطأ وتضرر احد ما تكون مسؤوليتي سويت كل الي علي
نهاية التقرير الاسبوعي
انتهى.
14 notes
·
View notes
Text
مسودة مشوشه " أ نُناضل من أجل احجيه لا حجةَ بداخلها ؟"
بتضايقني فكرة إني ماني قادرة أفتكر اي موقف في الطفوله عن نفسي إلا كم موقف افتكرهم لوقعها الكبير على نفسي غالبًا من ناحية مضحكه واللي افتكره بشكل اكيد عن نفسي أني ما كنت فرفوشه ولا لي علاقات صداقه افتكر قديش كنت صامته و يتوهم لي اني كنت بكبر وداخلي شعور الانكسار ! كان من المفترض أكبر مع مست��ى منخفض من الثقة بالنفس بسبب المحيط لكن صار العكس
وانا تقريبًا في عمر ١٤ او ١٣ كان في كيس مليان كتب خالتي ارسلته ل امي عشان تتصرف فيه او ترميه وصدفت اني قررت اقرا كتاب من بينهم كان بعنوان " قوة التفكير" قرار محد كان وراه يمكن اقدر اوصفه انه القرار الوحيد اللي اخذته بطريقة صافيه بدون تشويش ، الكتاب أنقذ عنصر الثقه والايمان ب الذات وقتها فهمت أن في حاجات بتأثر علينا بشكل سلبي وما عندنا وسيلة تحكم فيها فالحل نتقبلها و ما نحمل نفسنا عبئها ، كبرت وكبرت أفكار الكتاب معايا لانها كانت افكار مكوناتها من " الفطرة البشريه " مش اي كلام ، حالتي النفسيه تحسنت رغم أني ما زلت صامته و مش بحب تربطني اي علاقة صداقه صار عندي افكاري الخاصه أراي الخاصه قراراتي الخاصه حياديه في المواضيع أغلبها ، سرت في عمر ١٧-١٩ اكشفت حاجات اكثر بسبب التكنلوجيا و الاخبار بشوف ناس بتموت وناس بتصارع عشان تعيش فهمت ان في قضايا في مشاكل .. بدت مرحلة لوم الذات ان انا عايشه في نقطة في الارض الامان فيها عالي من جميع النواحي ( امان المأكل العيش الوظيفي القضائي ) ليه غيري محروم منها ليه انا ماني قادرة اساعدهم وكيف اساعدهم ! بدا شعور الخذلان تجاه الجهه الحكوميه ليه ما تدخلوا ! ليه ما انقذوهم مو نحن عرب نحن مش اعداء ليه ما حموهم ! وقتها فعلًا حسيت بكره تجاه المنظومه وساعد في هذا الشي حسب وصف احد الاشخاص " الذباب الالكتروني " لدرجة نسيت قيمة الامان اللي امتلكه وتوهم لي ولناس كثير أنه مايسير نتكلم في المواضيع هذي لان كان فيها حياه او موت .
وفي الحقيقه كان الحوار في هذي المواضيع مش ممنوع ولكن اللي كان بيحارب هو الحوار اللي مش مبني على ادله صحيحه اللي كان ممنوع هو بيع الكلام ونسبه لدين وهو في الاساس ل دوافع شخصيه ، و طبعًا ما استوعبت وادركت هذي الحقيقه الا بعد فتره صعبه كانت بيني وبين نفسي والبحث و معرفتي ل ا سباب عدم التدخل و ب الاصح معرفت الطرق اللي تدخلوا فيها ، و من غير سعي تكونت لي صداقه" في محيط المدرسة " من نقاط مختلفه من الارض اضطرتهم الحياه انهم يتغربوا وكان اكثرهم ألمًا هما سكان الشام افتكر ملامح سُليمى وهي بتحكي عن بيتها جمال منطقتها اصحاب طفولتهم اللي سابتهم في الشام وقتها ما تكون عندي شعور الشفقه او التعاطف او غيرها من المشاعر اللي في حقيقتها تكون فيها اذلال ل الطرف الثاني لا العكس تمامًا ، خلصنا فترة المدرسه و دخلنا على مرحلة الجامعة في منهم اللي ما استحمل العنصريه ف سافر على us و تركيا و حده فيهم قالت “ العنصرية اللي بتجيك من شخص بيحكي بنفس لسانك بتوجعك اكثر من العنصريه اللي بتجيك من حدا أجنبي “ وفي منهم اللي دافع عن نفسه واستمر .
موضوع الحروب و الدول اللي بتعاني و اللاجئين و الصراعات و العنصريه وتجاهل محيطي هذي الحقائق بهدف " ما ب اليد حيله " اخذت من تفكيري كثير غصب عني لان كلنا في النهايه كيان أسمه انسان عنده نفس الاحتياجات والغرائز مهما صنفنا الى ارقام مدنيه و جوازات و حدود دي كلها حاجات وهميه الارض ارضك مادمت تشعر ب الالفه تجاهها وقادر تعيش فيها و مخلفات العصنرية تتخلص منهم بمواجهتهم بطريقة الصحيحه
خلصنا فترة الجامعة فرص متوفره و افكار تجارية متوفره العائق هو من طرف كان من المفروض ان يكون داعم طلع زي الشوكة في لقمة السمكه مش قادرة انزل اتعرف على الحياه و الفرص لان هو وسيلتي الوحيده لنزول و فكرة النزول معاه مزعجه جدًا مرحلة عاملتلي كنفيوزنق بشكل كبير الحل اني اكسر العائق ده بس المشكله انه لو كسرته حكسر معاها كل البكج اللي بحبوا فهل من المنطقي اخسر كل حاجه بحبها عشان اتخلص من عائق واحد عشان احقق رغبت البحث عن الذات و اعيش تجارب متنوعة في الحياه ؟
8 notes
·
View notes
Text
حَرفٌ مَحمُومْ
اخطو نحو البلاغة بتمتات تتضمن اختلاط فى المعانى اهذى بلسان فصيح احيانا ومتعلثم حينا اخر
مفردات غير مفهومة ل تمتمات محمومة لا تمت بِصِلة للهجاء كنت اظنها مفردات عتيقة
او تشبيه بليغ تخطَّى حدود سقم الوريقات
لعلها ثمة ظلال شياطين تحل فى المكان اخذت تحل بالمكان فهيمنت
على لسان
زُلت قدم صَوابه بمنزلق المفردات
رحت ازدرد ريقى الجاف الذى مازالت تخالطه هرطقات محمومة يتعانق بها الهجاء و الغزل كالشوق يقتلنا وهو يبتسم
وافكار مختلطة لويتُ عُنُق اللغة
ودفعتهُا تَسلُك اللحد
لاباطرة الزمن القديم
وبرعشة مقلقة بين أصابع
الخطيئة صُلِبت وقد اخذتنى الدهشة ولسان حالى يلكز الحرف مني كأني اسوقه إلى مقصلة تبتر يد مفردات كانت تنسكب طُهراً
فرُد العقل ونطق بلسان
يربت على جبين الحرف .
بقوله انها لغة
تتبع الاصول المعتادة للمفردات نشبت
بِتفرد ثقيل الحبكة ، تُقسم بثقب العقل قبل العين باننى
لم أِتقن أداء الفرح كذباً
فان كنت ما لست أريده فلست بعد أنا بل هى الخطيئة الساكنه لهذيان حرف محموم
وسمعت همس يدور بعقل حائر احرقى ايتها الطيبة هذا اللغو فى النار
ولغتى تشفق على لسان حالها كَـ سرٍّ عَصي التأويل وسراج اللغة لا يشتعل كما ينبغى
اذ ان فتيله مهترىء ويحتاج الى تغيير
وبلسان ممزوج بسمفونية تعزفُها اللعنات يقطر بها بين الحين والحين ويمزجها برفات القلب وبالماء الاول من النيل كضياء يستضاء به ويتوسل العتمة ان تبوء بذنبها
وحينها تيقنت ان بلاغتى اخذتنى الى شطئان الضلال تنازعتنى بلسان يلهج يتخبط بكل اتجاه تقذفنى ولا تُسلمَنى لـ يقين يُتمتم السبات
فإبتسمت إبتسامة باهته بلهفة بينة ورغبة قوية بالمعرفة فنون الكَلِم
وبحفنة من حروف واهنة محملة بشرودى تزفر خوائى وتقودنى بوميض برق لطريق مستقيم لأفواه حرف قد زادنى ثمل على ثمل لاجارى بها طغيان الشغف
بدأت أبصُر الدروب وأدركت سر هيامى بها الذى لا اقوى على مقاومته فمن لا يسعفه الفهم والتفسير لن يقرأني ولن يبلغ لغتى فقـد خُلقنا ضِدين فى محبرة بلا قرار
بلسان محموم
77 notes
·
View notes
Text
اخذت قرار من فترة إني اغير طريقة لبسي والنهاردة نفذت القرار ده وكنت متأكدة من رد الفعل وقولت عادي هستحمل، وفعلًا أول ما شافوا انهالت علي التريقة والسخرية من كل صوبًا وحدب😅 وقعدت اهزر معاهم بردوا بس الموضوع زاد وفجأة لقيت نفسي مخنوقة جداً واقول خلاص أنا مقتنعة بده وحرة لو سمحتوا خلاص بس مافيش فائدة وقتها بعدت عنهم وكلمت اصدقائي الى عارفة انهم هيشجعوني على ده وفعلًا كلامهم ريحني شوية بس بعد ام دماغي وجعتني وحسيت بضيقة بس أنا وخده الخطوة دي لوجه الله حتى لو حصل ايه هكمل ده لحد ام ارتاح وأحس اني خلاص وصلت لمرحلة السلام النفسي في جزئية اللبس دي والله المستعان .....
6 notes
·
View notes
Text
- هاي ندى عاملة ايه يارب كله يكون كويس، حبيت اقولك اني كلمت م**** وهو متحمس جدا وحابب يقابلك فاقرب وقت وبيقولك احسن نخليها في اسكندرية في الوقت اللي يناسبك.
- عظيم جدا يا مصطفى بس مش قولت انه في القاهرة؟ ليه اسكندرية؟
-معرفش! هو قالي الاول نتقابل في القاهرة زي ما بلغتك وبعدها قالي نخليها في اسكندرية، لما سالتوا انت مش فاضي هنا ولا ايه رد عليا بظبط قول لندى اسكندرية احسن. هو انتي بالنسبالك اسكندرية احسن؟
- بالتأكيد!
-هو انتي مقابلتوش قبل كده؟
-لأ!
- غريبة! اصل انا حكيتله عن الدنيا والحوار اللي دار بنا ومحستش انه مستغرب ولا استفسر كتير وقالي علطول انه عايز يقابلك وطريقته كنت حاسس منها انه يعرفك!
- عادي! مفيش حاجة بتستخبى وممكن حد من الشباب يكون حكاله عننا، انت استغربت عشان قالك قول لندى اسكندرية احسن؟
- اه بصراحة طريقته كانت غريبة جدا وهو بيقولها كأنه عارف حاجة.
- هنفهم ونعرف كل حاجة لما نتقابل كلنا.
كما توقعت حديثا عابر للمسافات يحدث بيننا قبل اول لقاء، ارتبكت من الموقف عموما ولكن لم اندهش، شئ ما قوي يسرع من لقاءنا رغم ان خطتي لهذا اللقاء كانت نهاية العام، ولكن شئ ما اقوى بكثير يجعلنا في طريق بعض! فرغم سعي شهر كامل للوصول لك وبعد ان اخذت قرار ان اتوقف عن هذا السعي تماما واترك الامور تأتي وحدها دون استعجال مني، جاءت الصدفة المفاجئة لتضعك في طريقي الآن وليس نهاية العام كما كنت اتمنى.
فلاش باك - ستاربكس أبو رواش، نوفمبر 2020
- اللي بتقولهولي ده يا ندى بينور في دماغي حاجات كتير مكنتش شايفاها، بس اخر الجيم مين؟
- عايزة في نوفمبر 2021 القعدة دي تبقى مع م****.
- هيحصل انشاءالله يا ندى بس مش عايزين نستعجل.
- داليا انا مش مستعجلة we are doing art and fun.
1 note
·
View note
Text
يمكن تأخرت في اخذ القرار و لكن المهم اخذت قرار رغم عني...
12 notes
·
View notes
Text
Hit the bottom and escape
اليوم قد اخذت قرار الابتعاد بشكل قطعي، بعد فترة دامت 4 اشهر انفخ امل زائف في بالون مقطوع. الصدق والصراحة كانت شبه منعدمة في تلك العلاقة، كمعظم اخطائي في اختياراتي لشكل العلاقات، بدون مسمى بها الكثير من الألفة والحميمة ولا يضر بعض من مشاركة تفاصيل الماضي. بدأت بأعترافها بإعجابها لي في ظرف اسبوع فقط من معرفتي بها وبشكل ما وبعد هذا الاعتراف كانت تتلون بألواني المفضلة لتجذب انتباهي حتى انتهى بي الامر بتصديقي لهذا الزيف بشكل كامل وظننت هذا الظن الساذج، بأن هناك شخص مرسوما لي في الحياة. ولكن هل اصبحنا اصدقاء او احباب؟ بلا شك لا، فمع الوقت اثبت الجنس تفوقه في تلك العلاقة عن باقي الاشياء وطغى عليهم وأصبح هو الشيء الاساسي التي كانت تحتاجه مني حتى اختفى كل شئ اخر وقالتها بصراحة انها من البداية لم تكن تريد اي شئ غير هذا. شعرت بإستغلال مشاعري في تلك العلاقة، للأسف كنت اعلم من البداية اني اقع مرة اخرى في علاقة صلصالية، تلك التي تتشكل على قرار الطرف الاخر، ومن شدة تعلقي بها حاولت ان اتناسب مع كل قالب كانت تضعني فيه ولكن اصبح التأقلم صعب عندما احسست انها غير صريحة حتى مع نفسها. ان الأمر معقد اكثر من هذا وانا بحاجة الي النوم ولا اعلم كيف اتطرق لتفاصيل اكثر، ولكن احببت ان اشير لنفسي انني اخيرا استطيع انا اتنفس هواء نقية بعيدا عن الاماكن الضيقة ��لي كنت ابحث فيها عن الراحة. بالمناسبة لقد اتممت اليوم 23 من عمري، لا استطييع حقا تحديد شعوري حول ذلك ولكن اتمنى انا تكون هذه السنة اهدى قليلا من سابقتها.
3 notes
·
View notes
Text
ديما : تجمع حقائبها وتُقرر الهجرة
سعاد : تنظر لها بإعجاب وتقول لها كم أنتي بطلة
صفية : تضحك بتهكم يالنا من مجتمع سريع الأحكام ومولع بالتقديس وكأننا نبحث دائما عن افراد نمنحهم دور البطولة ، وليس ذلك بغريب المجتمعات المنكوبة تبحث دائماً عن ابطال ثم تستطرد قائلة هل جمعتي ياديما في حقيبتك
معاناة المرأة بكاملها ، أم كانت حقيبتك الشخصية
ترد عليها ديما بتعجب ، بالطبع هي فقط حقيبتي الشخصية
صفية : حقيبتك الشخصية ياديما هي مُعاناتك الشخصية ، حقيبتك الشخصية هي خيارك الشخصي بالهجره ، حقيبتك الشخصية هي الحياة التي تريدينها لنفسك فقط ، هاجرتي ولكن ستظل معاناة المرأة باقية في موطنها ، عجباً هل الهجرة والفرار بطولة !! وهل البقاء خذلان وضعف !!
اتذكر عندما كنت أدرس كتب التاريخ بأن هناك مواصفات للإنسان المُناضل وهو بانه ينسى نفسه ومهمته التفكير بالآخرين ولكن الان وجدت العكس بأن البطل هو مَن يُهاجر ويفر بنفسه !!!
ترد سعاد بحده كفاكي ياصفية شعارات نعم هي بطلة في قرار الهجرة وتصديها للعقبات
ترد صفية بحدية اكثر : إذن كلنا ابطال ، ولكن ادوار البطولة مختلفة ، المرأة التي تواجه مرض السرطان وتتحداه هي بطلة ، المرأة التي تُضحي بنفسها في سبيل تربية ابناء يحملون فكر مميز وتحلم يوما بالفرار معهم ، تواجة كل يوم تحدي من الشريك بل كل دقيقة ولكن هي ترتقب حلمها عبر الابناء ومن ثم الفرار فإذن هي بطلة ، المرأة التي تتحدى الفقر والحاجة كل يوم وتقبل بعمل دوني رغم انها تملك شهادة عالية ولكن هي مطالبة بتعطيل زر الإستحقاق وتضغط دائما على زر الكرامة لأنها لا تريد الحاجة لأحد ولا تريد منه ولا تريد بيع جسدها ، في ظل غياب فرص عمل المرأة ووحشية الأسعار والتي يقابلها وحشية البشر فإذن هي بطلة
المرأة التي تتعرض للإكتئاب بسبب حجم المسؤولية التي تُلقى على كاهلها وبسبب مناخ المجتمع الخانق العديم الفرص العديم الحياة وتضطر إلى أخذ ادوية الإكتئاب الشرسة ومن ثم تقرر الإقلاع عنها وتواجه اعراضها الجانبية الأشرس وتواجهه وحدها بلا كتف صديق يشد على يدها وبلا حياة فإذن هي بطلة
المرأة التي بلا مستقبل لا تملك شهادة ولا وظيفة ولا احداً تستند إليه وفي كل دقيقة تفكر في اتفه تفاصيل الحياة الآدمية الأكل والشراب ورغم ذلك تقاوم ولديها امل بالنجاة إذن هذه بطلة
نظرت إليها ديما وسعاد بشيء من التأثر وحاولوا منحها بعض الهدوء فقد كان يبدوا عليها الإنفعال
اهدأي ياصفية
بدأت صفية بالصراخ لن أهدأ ، أنتم مجتمع منقسمين الى قسمين قسم يتولى الدفاع وقسم يتولى الهجوم ، ليست هناك فكرة منطقية ابداً
هل يتحتم على كل امرأة أن ترتب حقيبتها وتهاجر لتكون في نظركم بطلة ، البطولة مقترنة فقط بدور الهجرة والفرار فقط
بدأ المكان يسوده بعض الصمت وفي هذا الهدوء الصامت
دخلت فجأة هناء مبتسمة وتقول لهم ، انظروا حققت رقم من المتابعين لا يُستهان به فقط لأني قلت سوف اقود السيارة ، الناس نصبوني مناضلة وحققت شهرة لذلك لابد أن أحقق لهم مايريدونه يعجبني دور المناضلة الذي اقحموني به فلا مانع لدي من ذلك
ردت صفية بخوف وحسرة عليها : يوماً ما هؤلاء انفسهم الذين البسوك دور النضال ، سوف يقولون عنك خائنة لن تجني فائدة ابداً ، الشهرة لعبة جميلة يتمناها الكثير ولكن الشهرة تؤدي إلى الهلاك ، الشهرة تحولك من امرأة عادية لديها احلام بسيطة إلى امرأة مجهولة القدر ، بالصدفة اصبحتي مشهورة وبالصدفة تريدين دور النضال ، انا خائفة أن تُمنحي لقب بطلة ولكن عندها ستكوني في مكان لا اتمناه لكي ابداً وسوف اكون حزينة وناقمة على مجتمع هو السبب في تحويل قدر حياتك
يبدو ان اليوم لن يقضي بهدوء فقد غمرتهم نهال بزيارة مفاجأة ، دخلت عليهم وهي تغني وتقول الحب الحب أريد البحث عن الحب أريد تلبية غرائزي بإختيار مني وبلا قيود لذلك ربما سأختار الهجرة حقي بأن أُشبع غرائزي فأنا لا اريد قمعها وكبتها حتى اموت
كالعادة تولت صفية الرد : هو حقك وهو حق بديهي ومُخجل ، لا اعلم ماهو شأن الناس في اعضائنا التناسلية ، ولكن اخشى ثم بدأت تضحك
تعجبت نهال تخشين ماذا ولماذا تضحكين
قالت صفية : اخشى أن يُنصبك الناس بطلة بسبب عضوك التناسلي ، انتي تريدين حياة حافلة بالإشباع والناس يهتفون بطلة بطلة بطلة ، اتخيل بأنك تمارسين الجنس مستمتعه وفي ذات الوقت هناك من يكتبون عن دورك البطولي
لم تكن صفية هي التي تضحك فقط بل انتقل الضحك كالعدوى لجميعهم واشدهم نهال ، فإذا بها تُصدر تأوهات ثم تقول اني بطلة بطلة ، هل يعقل بأن دور البطولة بهذة السهولة
اخذت صفية دفة الحديث من جديد وقالت هل من المعقول ان تكون خيارتنا الشخصية بطولة
القاصر في الفهم سيفهم حديثي بالعكس تماما ، الحرية مطلب الجميع ولكل شخص حق الإختيار
ولكن دور البطولة يصنع التغيير إيثاراً بالآخرين وايمانا بنصرتهم
وغريب لماذا تكون المُطالبات محدودة بحسب إحتياجات المطالبين بها وهذا سر التساؤل الدائم لي من اعوام طويلة ، فرص تمكين المرأة من العمل واستغلاليتها المادية ودراسة موضوع النفقة للنساء المطلقات والفقر الذي يكتسح النساء وقصصهم في الحاجة لم يتطرق لها احد فقط دائما التركيز على حقوق الطبقة المتوسطة وطبقة الاغنياء ، واولها وكان دائما على رأس الهرم قيادة السيارة ، كنت دائما اقول تقود المرأة يوماً ما ولكن هي تنقاد دائما ، هناك من يقودها دائما
ثم نظرت صفية لهم بصمت ثم قالت ، كل النساء على هذا الكوكب شقيات ولكن الوان الشقاء مختلفة
11 notes
·
View notes
Photo
ما قبيل النهايه عبرنا الممر معاً كانت ضحكاتنا تملأ المكان كنت اتلفت راسماً ابتسامه على شفتى بيد اننى كنت احارب انقباض سريع بمعدتى لا ا��فيكم سرا ً انا قلق لا اعلم هل هذا القلق طبيعى ام ان خوفى هو ردة فعل مبالغ فيها رمقنا بعض الموظفين بنظرات فضول والبعض الاخر بدهشه ها قد وصلنا الى المكتب تركتنى بمفردى بناء على رغبه عمها الدكتور حسن قدري وما ان دخلت المكتب حتى انتبابنى شعور قلق يمتزج بدهشه المكتب كبير وكاننى فى بهو فندقى هل جربت شعور تسلل فأر الى صندوق قط من قبل ...! مددت يدى لمصافحته مبتلعاً دهشتى فرمقنى بنظرة خاويه واشار لى بالجلوس حتى ينهى مكالمته التليفونيه انتهى من المكالمه ومن ثم نظر الى وابتسم ابتسامه مسمومه قائلا اخبرتنى ابنه اخى بانك تريد مقابلتى لكنها لم تخبرنى عن السبب تفضل واخبرنى بما تريد لديك خمس دقايق لتشرح لى لاننى فى عجله من امرى تفضل انا اسمعك لا اخفيكم سراً باننى اكثر قلقا وارتباكاً لدرجه باننى اشعر بالبرودة تسري بيداى بدأت اسيطر على نفسى قليلا وبدأت الحديث قائلا متبقى على تخرجى من كليه الفنون شهرين بيد اننى صنعت لنفسى سمعه جيدة واقمت العديد من معارض الرسم ومعرضى القادم سأقوم بافتتاحه بعد التخرج مباشرة اجتهدت كثيرا حتى نجحت فى اكتساب سمعه جيدة وتسارعت وتيرة حياتى منذ ان تعرفت عليها شجعتنى واعطتنى دفعه قويه وثقه كبيرة بنفسي اتمنى ان تقبل بى وان تبارك خطبتنا فانا اعلم ان سيادتكم اهم شخص فى حياتها بعد والدها ووالدتها فرد على قائلا . ..؟ يبدو انك تملك اسلوبا استثنائيا فى الاقناع كى توقع بى كما اوقعت بها فى شباكك انتظر ردى سياتيك قريبا اما الان فقد انتهت المقابله وتركنى بالمكتب وخرج دخلت ايزيس متسائله عما حدث بيننا فلم اشأ ان اشعرها بما اجتاحنى من غضب فابتسمت وقلت لها ان ما يعترينى من قلق فقط لانتظار قرار عمها بالقبول او الرفض كانت ملامحها تتهلل فرحا فقالت اعلم جيدا انه لن يمانع لا تغضب منه هو فقط يريد ان يطمئن على مستقبلى معك وانك جدير بى تركتها ورحلت ذهبت الى منزلى كان عمى بانتظارى قلقا وما ان وصلت وفتحت باب المنزل وجدته يمسك الباب ويفتحه لى قائلا لما تاخرت هيا اريد ان اطمئن ماذا حدث لم اجد بداً من ان اخبره كنت اريد ان اتحدث معه كنت غاضبا اخذت نفساً عميقا واخبرته عن ما حدث وعن التفاصيل الصغيرة التى لم تكسبنى سوى شعور عميق بالضألة وبان عمها تعمد ان يشعرنى بالفارق الطبقى بيننا فقال لى منذ الامس لم اكن لاكسر تلك الفرحه بقلبك ولكن حقا هذا الزواج غير مناسب لك ولها اتركها يا ثائر وفكر فقط بمعرضك ومستقبلك وتلك اللوحات التى لم تكملها واثبت لنفسك ولها انك جدير بها بع�� ان تكون حققت ارباحا من معرضك فقررت الاستمرار بقليل من التفاؤل والثقة التى بثها عمى فى نفسى وبدأت باكمال لوحات معرضى ومن ضمنهم لوحة تقدمى لها بالورود وانا راكعا على ركبتى وكاننى كنت اود ان لا انسى ابدا تلك اللحظة المقطتعه من السعادة الغير مكتملة وكان الحياة استكثرتها على قلبى فمنذ ان مات والدى تزوجت امى ب عم ادهم الذى تركته هى الاخرى ورحلت بعد معركة شرسه مع المرض تاركه اياى له ليربينى احببته كوالدى وكنت انا وهو وذلك الجرو الجميل نحيا معا بسعادة وراحه بال اتذكر عندما قابلتها كانت قد تجاوزت العقد الثانى من العمر ربما بعامين كما اخبرتنى لكن ايام سعادتى قد ولت والفضل كله يعود لعمها الذي كان وصيا عليها منذ كانت بالخامسه من عمرها و كانت الناجيه الوحيدة بعد وقوع حادث اليم توفى على اثره والدها ووالدتها كان والدها يملك المشفى بالمناصفه مع اخيه الدكتور حسن قدرى هو ليس طبيبا فعليا لكنه فقط يدير المشفى بما انه المالك الشرعى بعد اخيه والوصى على ابنه اخيه وهذا جل ما اعرفه عنها كانت روح ملائكيه نقيه ما ان تنظر الى ابتسامتها فتخترق القلب بدون استأذان اتصلت بى مرار فاجبتها باننى لن استطيع مقابلتها حتى انتهى من المعرض وحتى يمكننى الوقوف على ارض ثابته الان بدأ معرضى بالافتتاح وهذا اليوم الثانى كلل بنجاح باهر اتت الى المعرض مساءا ورمقتنى بنظرة عتاب انتظرت حتى خرج اخر ضيف من معرضى واخذتها كى اوصلها فبدأت الحديث قائله كدت اجن الان اربع اشهر منذ اخر لقاء لنا ماذا حدث هل انت قد غيرت رايك ولم تعد تريد الارتباط بى هل كان حقا ما بيننا حبا ام كنت واهمة كما قال عمى عنك فانت اختفيت تماما منذ لقائك به هل ستجيب على تساؤلاتى ام لا يوجد عندك رد لتقنعنى به فاجبتها باننى لم احب غيرك ولن احب ولن ينبض قلبي يوما لغيرك وكل ما فعلت لاجلك فاهدئى لمحت الدموع بعينيها فلم استطع التحمل فاخبرتها ما كان من عمها يوم لقائى به ولم تكن تصدق ما حدث فتركتنى واعتقدت بان ما قلته فقط مجرد سبب للهروب من الزواج بها ونعتتنى بالكاذب بل واكثر شككت بحبى لها رغم ما عانيته بسببها ولم اسمع منها منذ ذلك الوقت خبرا كى يهدأ خافقى وزاد قلقى عندما حاولت الاتصال بها فلم تجب على الهاتف قطعت كل وسائل الاتصال بينى وبينها لم اجد بداً من الذهاب اليها فرفضت مقابلتى ايضاً لا اعلم ما حدث لم تعطينى فرصه للدفاع عن نفسى لم استسلم حتى اعرف ماهيه القصه ذهبت لمقابله عمها بالمشفى لكن هذه المرة بدون علمها ودون موعد سابق مع الدكتور حسن قدرى وما ان وصلت مكتبه حتى تركنى انتظر قرابه الساعه امام مكتبه حدث شى غريب سمعت اصواتا عاليه تخرج من مكتبه بدت واضحه لان المشفى يعمه السكون فكان صدى الصوت واضحا يبدو انه خلافا بينه وبين احد الاطباء كان قد اتهمه بطرق غير شرعيه للعلاج وان هذا يعد جريمه بحق المرضى وتوعده الدكتور حسن بالفصل ان لم تكن طريقتنا تعجبك فلما تعمل بهذا المشفى وتتلقى منه اجراً كبيراً لا تسطيع حتى اخذ ربع هذا المبلغ ان كنت بمشفى حكومي فخرج الطبيب مهددا بابلاغ السلطات عن المشفى وعن حالات الوفاه المشتبه بها فتوعده الدكتور حسن هو الاخر قائلا انظر الى عقد العمل الذى قمت بالموافقة عليه ثم خذ ما شئت من قرارت وفتح المكتب دخلت ولم يظهر على باننى سمعت اى شىء مما حدث جلست وبدأت انا الكلام قائلا جئت منذ خمس اشهر لاطلب يد ابنه اخيك لكنك عبثا لم ترد جوابا واشعرتنى بالفارق الطبقى انا لا اريد غيرها لا لم اكن ابدا افكر بشىء غيرها لا اعرف ما حدث وبما اخبرتها عنى لتتجاهلنى هكذا وما السر وراء رفضك لزواجى بها فقال اليوم ليس كالمرة السابقه لهجتك بها ثقه زائدة عن الحد من اين اتيت بهذه الجرءة لتتحدث معى اعلم انك سمعت ما دار بينى وبين دكتور سامى ولهذا تجرأت وتكلمت بهذه الوقاحه فارتبكت ولم ادر ما افلت لسانى بقوله لكن كل ما اعرفه باننى كنت كالذبيح الذي يحاول ان يثأئر لكرامته فقلت سلمتنى الورقه الرابحه واعترفت بخطأك يمكننى قلب الطاوله والسعى للابلاغ عنك وعن ما اقترفته مؤسستك من جرائم تجاه المرضى فاجابنى ساخراً لقد وقعت للتو على ورقه دخولك المشفى ولن يعلم كائن من كان عن وجودك ساحجز لك غرفه بجوارها الان وبما انك لن تخرج من هنا ساجيبك على تساؤلاتك نعم هى انهارت اصيبت كاى فتاه تحب بانهيار عصبى عادى بعد ما اقنعتها تماما بانك لم تكن تفكر غير فى اموالها وما ان عرضت عليك مساعدتى بمعرضك حتى الغيت عرض الزواج فاقتنعت لانك بالفعل بدأت تهتم بمعرضك ولم تتصل بها وبهذا ساعدتنى بخطتى دون ان تشعر وانت كالغبى ويوم افتتاح معرضك ارسلت بعضا من رجال. ليشتروا اكثر اللوحات من المعرض واريتها اللوحات فصدقت ما بدر منى وبدأت بالانهيار شيئا فشيئاً وما افعله مع الجميع كان يسري عليها فلم اكن لاسمح لها بالشفاء والخروج من هنا ومطالبتى باموالها التى لا تستحق منها فلسا واحدا يكفى اننى قد اهتممت بها الى ان اصبحت شابه جميلة ولا اعرف لما نجت هى من الحادث الذي دبرته لوالديها منذ عشرون عاماً مضت واخر ما رأيت منه انه ضغط على جرس لاستدعاء احد الموظفين
30 notes
·
View notes