#ألحان

[malak-rizkalla]

(Malak Rizkalla)

[husam82]

كوميديا دانتي ٠١

نص الحلقة الأولى من كوميديا دانتي 

مدونة فوضى القلم: 

ماهي الكوميديا الإلهية؟

لماذا كتب دانتي هذا النص؟

ما هي تقسيمات عمل الكوميديا الإلهية ؟

[emrullahbedir-blog]

AYSEL SEDA - ÜZÜLÜYORUM (Full damar arabesk şarkı, Altyazılı)

[nb6at]

مساء الخير يا قمري،

نعم أنتِ قمري، فوجودكِ يُنير دُنياي ويُبدد أي ظلام. وهنا دعيني أُحدثكِ عن المساء، فالمساء معكِ يحمل بين طياته الدفء والحنان، والكثير من الهمساتِ و اللمساتِ، بوجودكِ المساء يختلف!، ومعكِ المساء قصة متعددة الأجزاء، أو سيمفونية متعددة الحركات والآلات، أو إطلالةِ فجرٍ بين النجوم!، بل إن المساء معكِ كبحرٍ مُتناغم، مُتجانس الموجات!، بإختصار المساء معكِ هو الحُب، فكُل لحظة هي خليط ألحان لنبضات القلب وخفقات الشوق!. معكِ وبوجودكِ - يا قمري - تكون الحياة!، وبدونكِ - يا حياتي - تنتفي!

في غيابكِ تمسي الدنيا - كلها - غُربة!، بل إن الحياة - في غيابكِ - تفقد طعمها!، وهُنا قد يُقال أن الغياب يُولد الإعتياد، ولكن - يا حياتي - غيابكِ كوحش جائع يلتهم بشراسة، لا يمل ولا يشبع!. غيابكِ مؤلم، ففي غيابكِ الليل بلا نهاية، والنهار بلا بداية!. فكيف يكون النهار أو الليل بلا شمسي أو قمري!. خُلاصة الأمر "في غيابكِ - يا كُلي - أفقدني!"

وقد قرأتُ بإحدى المدونات عبارة تقول " كل الرغبات تتلاشى أمام رغبتي في أن نجلس معاً يشرب كل منا ملامح الآخر!"، وهُنا أتفق مع العبارة وأختلف بنفس الوقت. وبعيداً عن الإتفاق أو الإختلاف دعيني أُحدثكِ عن مفهوم يُدعى "الإلتهام"!. الإلتهام هو إبتلاع الطعام بسرعة، وأيضاً الأكل بشراهة. وهنا قد تسكن عقلكِ أفكار مفادها أنكِ طعامي!، أو أنني نهم شره لهذا الطعام. وهنا سأُخبركِ مُبتسماً بل هي - في حقيقة الأمر - مُجرد حقائق!

وخِتاماً، دعينا نبتعد عن كُل العالم، ونجلس أنتِ وأنا، أو أنتِ وأنتِ أو أنا وأنا!، وهنا تعلمين ما أقصد فأنتِ أنا وأنا أنتِ!.

[salmaelabyad]

[ebrahimsharabash]

أقدِّرُ كثيرًا تلك اللحظات الجميلة التي نختلسها من الزمان، نزهةٌ في بستان.. تتأملُ فيها ألوان الورد وتسمع أنفاس الصبح، جلوسك في السابعة تستمع هادئًا للشيخ محمد رفعت في شرفتك الأليفة، رفيقُك نور الشمس الحيِيّة الوليدة.

وداعُكَ للشمس ساعة الغروب وهي تذوب هناك في الأفق، ساعةٌ من الليلِ تقضيها على مكعبٍ من صخور البحر تراقبُ فيها أنوار السماء وتستمع لحكايات الموج، الحلاق العتيق الكائنُ على ناصية شارعك، يحبُّ ألحان الأستاذ محمد فوزي، وكثيرًا ما يجود مَحلُّهُ على سمعك العابر في الطريق بكلمات "ليا عشم وياك يا جميل".

لحظاتٌ صامتةٌ قصيرة، كبيرةٌ في أقاصيص الروح، كأنها ومضاتٌ تفيضُ عليك أزمنةً من حياة، ونقاطٌ يخفُتُ عندها صوتُ كل حزنٍ وضيق.

[jasmindasroses]

عزيزي يا صاحب الظل الطويل..

‏استيقظتُ اليوم مُعلنة السلام بداخلي، شربتُ كوب الشاي الخاص بي، شاهدتُ الطيور تُحّلق، رأيتُ أوراق الأشجار تتراقص على ألحان الطيور، كانت نسمات الهواء لطيفة مُحمّلة برائحة الزهور

‏عاد السلام الذي غاب لأيَّام وليالٍ طوال، الآن فقط أصبحتُ أتأمّلُ السماء.🌥️☘️

[forat-mohamed]

أحب من الأزهار أقصرها؛

لأن التطاول في عقيدة الأرواح مكروه.

وأحب من الأقمار ما ناهز الكمال ولم يبلغه؛

لأن الأفول عاقبة التمام.

وأحب من الأشجار أبعدها عن ضفاف النهر؛

لأن العطش يورث الثبات والرسوخ ..

ويهب الأشجار الصابرة المثابرة ثمارها اليانعة.

وأحب من الثمار ما وافق موسمه؛

لأن الحامضة في مواسمها حلوة أصيلة؛

ولأن الحلوة في غير أوانها وإيوانها مارقة طارئة.

وأحب الضوء اليسير القابع في أحضان العتمات؛

لأن الضوء الصارخ في حضرة الروح يماثل ثرثرة الثرثار في حضرة الوقار.

وأحب البسيط في هندامه ..

العميق في حديثه ..

الدافئ في نظره ..

العريق في معروفه ..

البارع في صمته .. الذي تتحرى الأنفس رؤيته كما تتحرى الأعين المؤمنة رؤية رمضان المبارك.

وأحب من النسمات ما ��ال بها الربيع، وصال في فلواتها الصيف، وساءلها الخريف، وغالبها الشتاء؛ فانقلب زامرها لحناً من ألحان الحياة.

وأحب من الجلساء أقربهم مجلساً مني وأبعدهم عن أبواب الحجرات؛ لأن الجليس في مجلسه يطابق منزله من القلب.

وأحب من الرزق ما وافق أسبابه ..

ومن الطعام ما امتدت به موائد البساطة ..

ومن الشراب ما قارب النبع ..

ومن الحديث ما فاض به الصدق؛

لأن التصنع يمحو مباهج الأشياء كما تمحو الخطايا منازل الرِجال.

_خالد بن سفير القرشي

[malak-rizkalla]

(Malak Rizkalla)

[fozdoaa]

ولو لمرةٍ واحدةٍ في العمرِ نحن نستحق شخصًا واحدًا يجعل حياتنا محتملة.

ينتشلنا من بؤس الأيام.

نستحق لقاءً واحدًا يمنحنا أجنحةً نحلقُ بها في الفضاءات.

نستحق لمسةً واحدةً تزيلُ آثارَ الأيادي الخشنة.

نستحق أن يُستَمع إلينا بشغف وكأنما تتحول الكلماتُ بعدها إلى ألحان.

نستحق من يرانا بالدنيا وما فيها،

من يجبر كسرنا ويستر ضعفنا ويعيننا على شقاءِ الأيام.

نستحقُ من يحملنا إذا تَعِبنا ويحملُ معنا إذا شكونا ويتحمل نوبات هلعنا وقلقنا.

من يربت بيدِ الرحمة على قلوبنا فتهدأ،

من يضمد جراحنا فتبرأ،

من يقاسمنا الخوف فنطمئن؛

نحن بحاجة إلى أن نطمئن.

حنان الشيمي

[daysofmenna]

فعاليات آخر أيامي في المكان :'(

الفيديو ال٣ دقايق هو الحاجه الوحيدة اللي بتشرح مشاعري اليوم دة كانت عامله ازاي، وهيفضل الفيديو الوحيد من بين الفيديوهات اللي بيفكرني بكلامي اول ما روحت المكان دة انه هكون في حالي مش هكون صداقات عشان انا معرفش الناس هناك عاملين ازاي، فيديو ليا انا وصديقتي على ألحان اغنية الزمان لعمرو دياب وهي بتوريني حفلة هي حضرتها لهاني شنودة 🤍

[mmaannar]

مريم صالح - لسانك حصانك - SoundCloud

Listen to مريم صالح - لسانك حصانك by Ahmed.A.Etman on #SoundCloud

[sahartragictale89]

لضوء الصباح أغني، حين يشقُّ العتمة كفارسٍ نبيل، يحمل بين يديه وعود البدايات ويهمس في قلب الكون أن انهضي. أغني لهذا الضوء الذي يشرق كأغنية خفيفة منسوجة من دفء الأمل ولحظات الانتظار، يُذيب برود الليل ويملأ العالم بأنفاس جديدة، كأنه سلامٌ أُهدي إلينا بعد عاصفة من الأحلام الصامتة.

أغني لضوء الصباح لأنه يرافقني في لحظات التأمل الأولى، حين يكون العالم نائماً، وحين تكون الأرواح في أصفى حالاتها، تشرب من هذا النور كمن يشرب إكسير الحياة. إنه وقتٌ تختلط فيه الأحلام بالواقع، ويصبح كل شيء ممكنًا، كل فكرة هي نبتة صغيرة تنتظر دفء الشمس لتنمو وتصبح شجرة في حديقة الأيام.

لضوء الصباح أغني لأنه معلم الصبر والجمال، يدخل بهدوء، بدون عجلة، ويعانق بيوتًا نائمة وطرقات فارغة، ينثر فوقها ظلالاً ناعمة كأنها ألحان هادئة. تحت وهجه الدافئ، تكتسب الأشياء ألوانها من جديد، وكأنما تُمنح فرصة ثانية، وكم من لحظات عابرة تتزين ببساطة تحت هذا النور وكأنها تكتسب خلودها.

أغني لضوء الصباح لأنه يذكرني أن في الحياة مواسم من الانتظار والتأمل، مثل هذا النور الذي يأتي بعد طول غياب ليعيد لكل شيء طبيعته النقية. في حضوره، تسكن الروح وتعود الطمأنينة، وندرك أن هذا الضوء ليس مجرد شروق عادي، بل رسالة من السماء: أن كل صباح هو ميلاد جديد، وأن لنا الحق أن نحلم، أن نغني، أن نبدأ من جديد.

[ghadouzaaa]

"يمكن تلقى الديابة لابسة فروة خروف

يمكن تلقى الغلابة في أول الصفوف ! "