#أدب ياباني
Explore tagged Tumblr posts
Text
65 notes
·
View notes
Text
من أجل تلك اللحظة - مييكو كاواكامي
كان أحد أقاربي البعيدين مصابًا بالعمى. كبرت ولم نتقابل سوى بضع مرات، ولكننا قضينا سويًا نصف يوم في حفل تأبين منذ ما يتجاوز الثلاثين عامًا.
كان ��خصًا لطيفًا دمث الخلق، يلاعب الأطفال الضجرين، قائلًا لهم: "صحيح أني لا أرى، ولكن احملوا إلي أي شيء تحبونه، وسأحاول تخمين ماهيته".
وكأنها مسابقة، كان الأطفال يحملون كل ما تقع عليه أيديهم، من أكواب الشاي والأقلام وقصاصات الورق واللعب، وحتى الأغراض المتنوعة في حقائب أمهاتهم، ثم يهللون للعم الذي كان يجيب الإجابة الصحيحة بلا لحظة تردد. كان هذا وقتًا ممتعًا، لكنه لم يغادر بالي بعدها لمدة. لم يكن الأمر يتعلق بالعم بقدر ما كان متعلقًا بما كان يراه.
أخبرتني أمي أنه مرض ففقد بصره. عندما سألتها إن كان العمى يعني الوجود في عالم بلا نور، صدَّقت على كلامي. صحيح أن العم لا يرى الآن، لكنه كان يرى في فترة ما، أي أنه يعلم ماهية النور، ويمتلك ذاكرة عن النور. لو كان لي أن أقابله ثانية، لكان هناك ما أود أن أسأله عنه. إلى أي مدى يختلف النور الذي في ذهنك والنور الذي نراه؟ أو كم يتشابهان؟
في النهاية، لم يتسن لي سؤاله عن الأمر، ولكني من وقتها، قبل أن أنام بالليل وبعد أن أغلق جفوني في قلب العتمة الممتدة، صرت أستدعي نور الصباح مرارًا وتكرارًا.
كنت أود أن أعرف بأي وسيلة كيف وإلى أي مدى كان النور الذي في ذاكرتي يضيء الظلام من حولي.
مر الوقت، وصرت روائية، وكتبت رواية "حكايات صيفية". تتناول الرواية بشكل أساسي أخلاقيات الإنجاب، كما تتحدث عن النسوية والفقر واللاإنجابية، وقضية الطبقية، وتتمحور حول علاقة نساء من ثلاثة أجيال وأحاديثهن.
رغم وجود قواسم مشتركة بيني وبين ناتسوكو البطلة (كنشأة كلتينا في منزل فقير في أوساكا، وكتابتنا للروايات)، إلا أن ما هو خلاف ذلك من العناصر خيال بالطبع. إلا أن هناك جزءًا واحدًا من القصة كتبته من تجاربي ومشاعري الخاصة كما هي، وهو كل ما يتعلق بمشاعر ناتسوكو تجاه جدتها التي ربتها.
توفت جدتي في مطلع صيف عام 2019. ربتني جدتي كما لو كانت أمي، وحمتني من شتى الأشياء. كنت وأنا طفلة أخشى موت جدتي، وأبكي ما إن تستحوذ علي خاطرة موتها المحتم. كانت جدتي طيبة، كما أن وجودها كان تقريبًا السبب الوحيد الذي جعلني قادرة على عيش طفولتي.
مضى عام ونصف على وفاة جدتي، وهو ما كنت أخشاه منذ تفتح وعيي على هذا الدنيا، إلا أني ما زلت مضطربة من الأمر. عندما أنظر إلى الصور، أبكي. ماتت جدتي بالشيخوخة. عاشت حياة مليئة بالصعوبات، إلا أنها تقدمت في العمر حتى وصلت إلى السابعة والتسعين دون أن تصاب بمرض خطير. في نهاية المطاف، لم يكن لها أن تحظى بنهاية أفضل من تلك.
يحيا في هذا العالم من داهمهم الموت وفرق بينهم وبين عزيز لهم، ومع ذلك تمكنوا من المضي قدمًا. إلا أنني عندما أفكر في أني قضيت معها وقتًا طويلًا حتى شهدت وفاتها بنفسي، أشعر بأنه لا يحق لي أن أحزن أو أبكي. في الواقع، لا أعرف لماذا ما زلت حزينة. ربما تكون هذه طريقة غريبة لوصف الأمر، ولكني أشعر أن أنا الصغيرة لا البالغة، تلك التي تخاف أن تموت جدتها، ما زالت موجودة في مكان ما بداخلي، وأنها هي التي وراء هذا الشعور.
منذ طفولتي، كان وجهي وتكويني الجسماني يشبهان جدتي كثيرًا، إلى الحد الذي يجعلني أتذكر جسد جدتي عندما أغير ملابسي وأنظر إلى النصف السفلي من جسدي. أُزيلت الحقنة الوريدية المستخدمة لحفظ الحياة بناء على قرار مني، وقضينا ليلتها الأخيرة سويًا بمفردنا في غرفة المستشفى.
بينما أتأمل شعلة الحياة وهي تنضب في جسد جدتي شيئًا فشيئًا، أخذت أدلك لعدة ساعات جبينها وذراعيها وفخذيها الذين تغير لونهم نتيجة وضعها للمحلول. أخذت أشكر جدتي على كل ما قدمته لي وأنا أتحسس جسدها الذي أصبح دافئًا وما زال الدم يتدفق فيه، ولكني لم أكن أعرف ما يتعين علي القيام به حين أفكر في أنه في غضون بضعة أيام، سيحترق جسد جدتي الموجودة أمام عيني الآن، ثم يتحول إلى رماد ويختفي تمامًا.
كانت آخر مرة تحدثت فيها مع جدتي وهي واعية قبل أسبوعين من هذا الوقت. ضحكنا سويًا، والتقطنا الصور، ولوحت لها قائلة إني سأعود ثانية، ثم أغلقت باب الغرفة، وكانت تلك هي المرة الأخيرة. لا تزورنا النهاية دائمًا متسربلة بهيئة النهاية.
ندرك فقط بعد مضي الأمر برمته، أن تلك كانت المرة الأخيرة. بالطبع أفهم هذا، ولكني أحيانًا أتساءل لو كان بوسعي أن أخلق "مرة أخيرة" مختلفة عن تلك. لو كنت جئت لزيارتها في اليوم التالي.. لو كنت جئت لتفقد حالها.
يا ترى كم مرة ستتكرر تلك "المرات الأخيرة" التي ��ن أعرف بها حتى أنظر للوراء؟
كنت أستحم دومًا مع جدتي، وكان ينتشر على جسدها بثور دموية كثيرة. كنت أخشى وأنا طفلة أن تنفجر البثور ويخرج منها الكثير من الدم فتموت جدتي، لذا كنت أرجوها أن تلصق عليها كلها ضمادات، فما كان منها إلا أن تضحك وتخبرني ألا أقلق. ما الذي يعنيه حقَا أن نتذكر الذين رحلوا؟ وأن نتذكر الأحاسيس التي تخفت؟
أجد نفسي أفكر في تلك الساعات التي كنت أدلك فيها ذراعي جدتي وساقيها طوال الليل والنهار والظهيرة. وقتها، كان جلد جدتي دافئًا، وكانت لا تزال على قيد الحياة، وكنت بالطبع ألمسها. لكنها الآن رحلت ولا يمكنني لمس جلدها مرة أخرى.
أفكر في هذا الأمر، كما أفكر في النور الذي كنت أتخيله في قلب العتمة وأنا طفلة. أفكر في النور الذي ربما كان قريبي الذي فقد بصره يتذكره. هل يختلف هذا عن رؤية النور؟ هل تذكُّر ملمس جلد جدتي الذي لم يعد بإمكاني لمسه يختلف عن لمسها؟
أن تكون قادرًا على لمس أحدهم، وأن تصبح غير قادر على لمسه. أن يكون أحدهم على قيد الحياة، وأن يموت ويصبح غير موجود. أن تلتقي بأحدهم في الحقيقة، وأن تلتقي به في الحلم أو الذكريات. النور الماثل أمام العينين، والنور القابع في الذاكرة. ما هو الفرق الحقيقي بين هذه الأشياء؟ هل لا نستطيع لمس من ماتوا حقًا؟ هل لا يعود النور الذي فقدناه ثانية؟
ماذا لو كان هناك عالم هم فيه كما هم، ونحن فقط الذين لا نستطيع الوصول إليه؟ لا أدري. لكن حتى لو لم يكن هذا العالم موجودًا، وحتى لو لم نستطع الوصول إليه، أعتقد أن هذا هو السبب وراء كتابتي للقصص؛ لأخلق لحظة.. ولو حتى واحدة فقط، نستطيع خلالها أن نصدق من أعماقنا أن كل هذه الأشياء ما زالت كما هي.
0 notes
Text
"كان مظهرها يوحي بالصّباح"
هاروكي موراكامي.
#اقتباسات #الصباح #نصوص #أدب #ياباني
19 notes
·
View notes
Text
هاروكي موراكامي صايع ياباني: "الصياعة أدب" بالدارج. و"الأدب صياغة" لفكرة أو حال. والفرق ما بين الصياعة والصياغة نقطة ع العين لكنها ما بتفرقش كتير. والصياعة لم تعد تحمل ذات المعنى الدارج القديم من ضياع وتسكع في الشوارع وتشرد وسوء خلق بل صارت مرادف لفهم مجريات الحياة بكل تشعباتها. صياعة الدنيا كلها ف هاروكي موراكامي: راجل لف ودار وعاش الحياة فكتب ووصف ادق تفاصيلها الواضحة والمستخبية جوة انسان. تفاصيل أماكن ومدن يابانية ومجريات الحياة اليومية لدرجة عرض أنواع مأكولات ومشروبات وماركات أزياء وتفاصيل تانية غاية ف الدقة ف وصفه لمشاهد حميمية. ده بخلاف الحديث عن المشاعر الانسانية من حب وصداقة بل وكراهية. من خلال سرده للرواية بيمزج الخيال بالواقع وبيخلق تحديث للأسطورة تواكب الزمن المعاصر. وما بينساش التطرق لمواضيع تاريخية ف منتهى الحساسية لتنشيط الذاكرة اليابانية وأيضا تعريف القراء بجميع أرجاء العالم بتاريخ اليابان بطريقة غير مباشرة. وهاروكي موراكامي واد عفريت ممكن يلبسك ف اي لحظة سواء بالنهار او بالليل وف نور الشمس او ف العتمة.. يطلعلك من رواية من خلال شخوصه أو ممكن يسحبك ويشفطك من مكانك ويدخلك جوة الرواية يعيشك كل احداثها.
4 notes
·
View notes
Text
"كيف سيمضي الليل
وأنا متكئ على النافذة وحدي؟
يتساقط الندى على أوراق الزنبق،
تهطل قطرات المطر عند الغسق،
يا لَهُ مِن أسىً كبير أتحملهُ في أوقاتٍ كهذه."
#ليل#وحدة#اقتباس#غربة#أدب#أدبيات#أدب ياباني#ترجمة#اقتباسات#quotes#بوح#عزلة#كلمات#تمبلر#نصوص#تمبلريات
50 notes
·
View notes
Photo
#هاروكي موراكامي#الغابة النرويجية#أدب عالمي#أدب ياباني#مترجم#Je sais pas si c'est beau comme ça mais j'ai envie de changer un peu
72 notes
·
View notes
Text
في فقرة كتبها ديك الجن دائمًا عالقة في بالي : "هل حدث وأن اخترت عدم الرّد على إساءة ما، لأنك تُدرك أن الرّد الصحيح على صاحبها سيتسبب في أَذًى له، أكبر بكثير مما تسببت به إساءته؟ وأنّك قد تتحمّل ما قال، لكنّه لن يتحمّل ما كنت ستقوله؟"
`
#كتابات عربية . اقتباسات .#ديك الجن#تمبلر عربي#أل تمبلر#أهل تمبلر#عائلة تمبلر#اقتباسات تمبلر#تمبلريات#صباح تمبلر#نص أدبي#أدب#أدب ياباني#نصوص أدبية#كتب أدبية#أدب مترجم#أدب عربي#أدباء#ديستويفسكي#ديسمبر#نصوص قديمة#نصوص ادبيه#نصوص#نصوصي#نصوص عربية#يوميات#إساءة#قهوة عربية#قهوة وكتاب#قهوة
587 notes
·
View notes
Text
26 notes
·
View notes
Text
كان العالم يائسًا ذا سواد مطلق، لم يكن بوسع السماء المعتمة نفسها أن تنافسه، فراغ مطلق، السواد المتجسد. -دوريان سوكيغاوا
#اقتباس#قراءة#كتب#كتاب#خواء#كئيب#أسود#سواد#غراب#أدب#أدب ياباني#يويتشي والطير#دوريان سوكيغاوا#ملذات طوكيو#اليابان
22 notes
·
View notes
Text
كم سيكون حزيناً أن يبقى المرء وحيداً، وحيداً تماماً، وألا يكون لديه حتى شيء يتأسف عليه، لا شيء إطلاقاً.. لأن كل ما فقدته، كل هذا ليس شيئاً، إلا صفراً غبياً، كل هذا لم يكن إلا حلماً! الليالي البيضاء | دوستويفسكي
#دوستويفسكي#الأدب العربي#الروسي#كتاب أنصح به#الليالي البيضاء#شعر عربي#نثر#كتب ورقية#مقالات#أدب ياباني#آسفي#وحدة#اقتباسات شعرية#لندن#غربة
53 notes
·
View notes
Text
"إذا تذكرتني أنت، فلا يهمني إن نسيني الجميع."
— كافكا على الشاطئ، هاروكي موراكامي.
55 notes
·
View notes
Text
اللهو وحيدة في جوف الليل - ساتسوكي فويوبي
أمسياتي طويلة.
الكاميرا الثابتة الموجهة نحو البحر تلتقط في هدوء الأمواج المتدحرجة. الرذاذ الأبيض والنور الأصفر يمتزجان ثم يتلاشيان بسلاسة. بَثٌ من هاتشيجو-جيما، جزر إيزو. أستلقي على السرير محدقة في التلفاز. الوقت المعروض على الشاشة لا يعبر عن الوقت الراهن. في الليالي التي يجفوني فيها النوم، أعيد أحيانًا مشاهدة الإذاعات التلفزيونية التي سجلتها في الأيام العاصفة. الجو خارج النافذة هادئ لا نسمة هواء فيه.
يعقب بث البرامج الأرصاد الجوية العالمية وإعلانات التسوق التلفزيوني التي يتكرر محتواها المرة تلو الأخرى. كلها أشياء بعيدة عني كل البعد، لذا فإنها قطعًا لن تجرحني. لا أستطيع دائمًا أن أتكشف على الملإ هكذا، ولكن حين أكون وحدي في جوف الليل، يشعرني هذا بالأمان.
عندما أكون شاردة الذهن، أتسلى برسم خطوط نازكا[1] على فخذي بقلم الحبر الجاف. يُقال إن كلمة "نانازكا" التي هي أصل "نازكا" تعني "قاسية أليمة". بينما أحول جسدي إلى أرض نازكا، تتوسع الخطوط شيئًا فشيئًا. أما بالنسبة لخطوط نازكا الحقيقية، فهي معرضة لخطر الزوال. إن اختفت تلك الخطوط بالكلية يومًا ما، إلى أي مدى يا ترى ستتلاشى حقيقة أنها كانت موجودة هناك.. وأن هناك من قام برسمها؟
تجاوزت الساعة الثالثة صباحًا، خطر على بال�� فجأة أثناء شربي للبيرة أن أعد الحلوى. سأعد شيئًا سهلًا لا يتطلب سوى المزج والخبز. شعرت بأن السحر الذي يغلف الأجواء سيزول إن طلع الصبح وأنا ما زلت أخبز، فأسرعت بإدخال الحلوى في الفرن. بعد أربعين دقيقة، نِمت أخيرًا ورائحة الحلوى تغمر المكان بأسره.
في طفولتي، كنت أعتقد أن السهر امتياز يستأثر به البالغون. لكن عندما أنظر إلى الأمر الآن، أرى أن على البالغين أخذ مسئوليات اليوم التالي في عين الاعتبار، والنوم في الساعات المخصصة للنوم. ربما تسلية نفسي في جوف الليل هو بمثابة تمرد بسيط ضد أن أصير بالغة.
ما إن أحلم قليلًا فقط، حتى تحل ساعة الاستيقاظ. أبدل ملابسي وعيناي مغلقتان، وأغلف الحلوى التي بردت لتوها بورق الألومنيوم وأنا لا أزال غافية، ثم أضعها في الحقيبة لآكلها وقت الغذاء. أخرج من المنزل فتغمرني أشعة الشمس، ثم آخذ نفسًا عميقًا لأغير به حالتي المزاجية تمامًا.
في طريقي إلى المحطة، أمر بأناس بتعابير وملامح شتى؛ بعضهم متزن هادئ، وبعضهم يبدو وكأنه لا يزال نائمًا، وآخرون سهروا على الأرجح، يبدون وكأن الصبح لم يطلع عليهم بعد.
أما بالنسبة لي، فأتذكر وأنا في القطار الخطوط الأرضية على أفخاذي فأشعر بأن ضحكة ستعلو وجهي. وبهذا، أحمل بداخلي ليلي الخاص بي وحدي، وأنزل من القطار متجهة إلى العمل.
[1] مجموعة من الرسومات الهندسية الضخمة الموجودة في الصحراء في جنوب بيرو.
0 notes
Quote
لم يكن التفكير هو ما حرمني النوم. لم أكن أفكر على الإطلاق. كنت مرهقا لدرجة لا أستطيع معها التفكير. لولا أن ذلك الركن الصلب من رأسي يصرعلى دفع نفسي لذروة النشاط. كنت أشعر بالتوتر و العصبية كما لو كنت أحاول قراءة لوحات المحطات و أنا أطل من قطار سريع. هاهي محطة تقترب. كانت الحروف باهتة. تكاد تقرأ شيئا و لكن السرعة كانت هائلة بما لا يسمح ذلك. تحاول مرة ثانية بينما تدخل المحطة التالية في مجال الرؤية، و لكنك تتجاوزها قبل أن تخرج بأي شيء. ثم كانت المحطة التالية في مجال الرؤية، و لكنك تتجاوزها قبل أن تخرج بأي شيء. ثم كانت المحطة التالية…في وسط اللامكان. كان القطار يطلق صافرته. عالية وخارقة.
هاروكي موراكامي “رقص رقص رقص”
13 notes
·
View notes
Photo
رواية يابانية كلاسيكية انكتبت سنة ١٩٠٦ أظن ، عن شخص ينتقل من المدينة للريف ليصبح مدرس رياضيات ، ويظن المدرس أنه أفضل من الهمج سكان الريف ، شخصيته متهورة وكأنه فيه شوية غباء عاطفي ، ما يفهم نوايا إللي قدامه غير أنه يتصرف دون التفكير في المستقبل ، شخصيته مزعجة والرواية كلها كأنها قصة أطفال تشدهم مشاهدة الشخص المتهور ال��ير مطيع للجماعة ليضحكوا على تهوراته و يشجعوه بسذاجة فقط لأنه شجاع بنظرهم حتى لو كانت أفعاله غير منطقية ، مافيها شي جذاب أو مميز إلا إذا كنت ترا في غباء البطل شي جذاب ومميز ههه ، يمكن أحلى شي في الرواية موقف كيو منه وتصوير علاقتهم .
17 notes
·
View notes
Quote
لا أريد أن أموت الآن. إنني ما زلت لا أعرف معنى الحياة. ما معنى أن تكون إنسانا. إنني كسول ومتبطل، وأواصل خداع نفسي. ولكنني أخيراً -إن لم يكن آخرا- تعلمت أنه عندما يقيم شخص ما اتصالا مع آخر، فإنه لن يكون علاقة بسيطة؛ إنه دائما ما يخلف نوعا من الأثر.
رجلٌ في الأربعين - شوساكو إندو
377 notes
·
View notes