#أحبّ
Explore tagged Tumblr posts
jabir29 · 10 months ago
Text
" حتى ولو كان التلميح واضحاً كوضوح الشمس، إلا إني دائماً أختار ألَّا أفهم حتى ينطقها المعني بصريح العبارة .. أحبّ كُل شعور -شجاع- و كل شيءٍ ينطقه اللسان وقعه ألذّ ."
2K notes · View notes
zad-alrahiel · 8 months ago
Text
"حتى ولو كان التلميح واضحًا كوضوح الشمس، إلا أنني دائمًا أختار ألا أفهم حتى ينطقها المَعني بصريح العبارة. أحبّ كل شعور -شجاع- وكل شيء ينطقه اللّسان وقعه ألذّ."
716 notes · View notes
awrkedas · 9 months ago
Text
حتى ولو كان التلميح واضحاً كوضوح الشمس، إلا إني دائماً أختار ألَّا أفهم حتى ينطقها المعني بصريح العبارة .. أحبّ كُل شعور شجاع و كل شيءٍ ينطقه اللسان وقعه ألذّ .
923 notes · View notes
osamawael · 5 months ago
Text
‏والمرءُ تائهٌ بين إقبالِه على شرٍ يظنُّه خيرًا وإعراضِه عن خيرٍ يظنُّه شرًا، والسّعيدُ مَن كانت خِيرةُ الله له أحبّ إليه من خيرتِه لنفسِه..
368 notes · View notes
amera-fathii · 10 days ago
Text
"وددت أن أحبّ شيئًا وأحظى به، تمنيت أن أعيش شعورًا كهذا طوال حياتي."
280 notes · View notes
khaledalotaisblog · 2 months ago
Text
أحبّ التفاصيل التي لا ينتبه لها أحد، التفاصيل الصغيرة التي لا يراها غيري ، في الكلمات وفي التصرفات وفي رد الفعل .
151 notes · View notes
messamelhussini · 3 months ago
Text
‏"ياربّ أيقظني في أحبّ الأوقات إليك فأذكرك وتذكرني، وأستغفرك وتغفر لي، وأطلب منك فتُعطيني، وأستنصرك فتنصرني، اللهم اقضِ حاجتي واستجب دُعائي ياربّ العالمين."
164 notes · View notes
abalsh · 14 days ago
Text
إنّما غاية ما يحتاج إليه المرء في هذه الحياة أن يكون مُطمئنًّا وأن تهدأ روحه وتسكن من وحشتها، فإذا اطمأنَّ كان منه أجمل ما فيه، وكان لمن يُحب فوق ما يُريد. إذا أحبّ أحدكم أحدًا فليُطمئنه، بل فلتكن غاية مُراده أن يُطمئنه.
141 notes · View notes
alaawarda · 8 months ago
Text
‏"ياربّ أيقظني في أحبّ الأوقات إليك فأذكرك وتذكرني، وأستغفرك وتغفر لي، وأطلب منك فتُعطيني، وأستنصرك فتنصرني، اللهم اقضِ حاجتي واستجب دُعائي ياربّ العالمين."
288 notes · View notes
jabir29 · 1 year ago
Text
" أحبّ طريقة الله في انتشال كُل الخراب الذي بقلبي واستبداله بكمّية طمأنينة وتقبُّل .. كُل ما يهدمه النّاس فينا، الله وحدهُ الذي يعيد بناءهُ أفضل ممّا كانَ عليه ."
1K notes · View notes
fyunka · 26 days ago
Text
يا رب؛
‏هكذا فقط،
‏لأنني أحبّ هذا النداء
‏ولأنّك تعرف كل ما أنادي لأجله.
72 notes · View notes
ward77 · 2 months ago
Text
Tumblr media
أشعر بالامتنان لكل إنسان يتكلّم معي بين فترة وفترة، ويسأل عنّي وعن أيّامي وآخر إنجازاتي، أحبّ فكرة أني قد خطرت في باله، وبأنه مازال يتذّكرني ويهتم بي، أحبّ هذه المبادرات الصغيرة، وتسعدني كثيرًا .
78 notes · View notes
20-june · 6 months ago
Text
" حتى ولو كان التلميح واضحاً كوضوح الشمس، إلا إني دائماً أختار ألا أفهم حتى ينطقها المعني بصريح العبارة .. أحبّ كُل شعور - شجاع- و كل شيء ينطقه اللسان وقعه ألذ ."
139 notes · View notes
orange-girl · 3 months ago
Text
في فلسفة الحب، الحزن ليس عارضًا، بل جزء من طبيعته؛ وجهه الآخر الذي لا يبتعد، بل يرافقك كالظلّ. قد يمنحك الحب لحظات من النشوة، لكنه لا يتعهد بحمايتك من الوحدة. إنه، في جوهره، تجربة التعلق والانفصال معًا، اختبارٌ لقدرتك على الاحتمال دون أن تنكسر.
وهنا يكمن التناقض: من تحبّ هو ذاته الذي يتركك حين تثقل عليه بكلماتك، حين تضيق روحه من جدالك الذي لا ينتهي. لا يحتملك في نوبات غضبك، يختار ��لصمت أو الرحيل، غير مدرك أن غضبك ليس إلا قناعًا هشًا، يخفي خلفه احتياجًا عميقًا للاحتواء.
لا يعلم أن كل كلمة حادة هي نداء للحب، وأن كل انفعال هو طلب خفي للإنصات، للرعاية، لكف حنونة تطمئنك بدلًا من الهرب. لكنه يبتعد، ظنًا منه أنك تطلب المواجهة، في حين أنك لا تريد سوى الأمان بين يديه.
تتأقلم مع فكرة أن من تحبّه، هو ذاته الذي قد يخذلك في لحظات حاجتك. تنكسر شيئًا فشيئًا تحت وطأة هذا التناقض؛ وأنا أخاف كثيرًا، أخاف.. بل الأصح أهلع من فكرة أن يصبح الخذلان جزءًا من يومي، أن أتعود عليه، وأن لا يؤذيني لأنه رد الفعل الوحيد المتوقع، أنام وأصحو عليه، وكأنه بات الحقيقة الوحيدة التي لا تخذلني أبدًا.
ليالي كثيرة أقول لنفسي، أنا التي أحبّ الحب، والحياة: يلعن أبوه الحب، وأبوها من حالة.
78 notes · View notes
white-tulip323 · 3 months ago
Text
" أحبّ الذيــن لا يتوانون لحظة عن مديــح شيء أعجبهم فــيما حولهم، الذين يؤمنــون أن الثناء يستحق أن يصل لأهلــه لا أن يُخبأ بعيـــدًا عنهم، الذين يشيـــدون بكل جميــل، ويشجعون كــل إنجاز، ولا يـــرون في الإشادات بغـــيرهم استنقاصًا لهــم؛ بل إن دلّ ذلك على شيء إنمـــا يدل على جمـــال ونقــاء أرواحــهم" 🤍❣
78 notes · View notes
hadeth · 9 months ago
Text
Tumblr media
 عن أنس، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ‏"‏‏ صحيح البخاري حديث ٦٣٦٩
Narrated Anas bin Malik: The Prophet (peace be upon him) used to say, "O Allah! I seek refuge with You from worry and grief, from incapacity and laziness, from cowardice and miserliness, from being heavily in debt and from being overpowered by (other) men." Sahih al-Bukhari 6369 In-book reference : Book 80, Hadith 66
مُحَصَّلُهُ أَنَّ الْهَمَّ لِمَا يَتَصَوَّرُهُ الْعَقْلُ مِنَ الْمَكْرُوهِ فِي الْحَالِ، وَالْحَزَنُ: لِمَا وَقَعَ فِي الْمَاضِي، وَالْعَجْزُ: ضِدُّ الِاقْتِدَارِ،وَالْكَسَلُ: ضِدُّ النَّشَاطِ، وَالْبُخْلُ: ضِدُّ الْكَرَمِ، وَالْجُبْنُ: ضِدُّ الشَّجَاعَةِ، وَقَوْلُهُ: وَضَلَعِ الدَّيْنِ تَقَدَّمَ ضَبْطُهُ وَتَفْسِيرُهُ قَبْلَ ثَلَاثَةِ أَبْوَابٍ، وَقَوْلُهُ: وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ هِيَ إِضَافَةٌ لِلْفَاعِلِ، اسْتَعَاذَ مِنْ أَنْ يَغْلِبَهُ الرِّجَالُ؛ لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْوَهَنِ فِي النَّفْسِ وَالْمَعَاشِ. ... قَوْلُهُ: (وَضَلَعِ الدَّيْنِ) أَصْلُ الضَّلَعِ وَهُوَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ: الِاعْوِجَاجُ، يُقَالُ: ضَلَعَ بِفَتْحِ اللَّامِ يَضْلَعُ، أَيْ: مَالَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا ثِقَلُ الدَّيْنِ وَشِدَّتُهُ، وَذَلِكَ حَيْثُ لَا يَجِدُ مَنْ عَلَيْهِ الدَّيْنُ وَفَاءً، وَلَا سِيَّمَا مَعَ الْمُطَالَبَةِ، وَقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: مَا دَخَلَ هَمُّ الدَّيْنِ قَلْبًا إِلَّا أَذْهَبَ مِنَ الْعَقْلِ مَا لَا يَعُودُ إِلَيْهِ. قَوْلُهُ: (و��غَلَبَةِ الرِّجَالِ) أَيْ شِدَّةِ تَسَلُّطِهِمْ، كَاسْتِيلَاءِ الرِّعَاعِ هَرْجًا وَمَرْجًا... فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر  
فاستعاذ من الهمِّ والحزن، وهذا يدلّ على أنَّ ذلك شديد، وأنَّ المؤمن ينبغي أن يتوقَّاه، وقد قال ابنُ القيم -رحمه الله-: "والمقصود أنَّ النبي ﷺ جعل الحزنَ مما يُستعاذ منه؛ وذلك لأنَّ الحزنَ يُضعف القلب، ويُوهِن العزم، ويضرّ الإرادة، ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حزن المؤمن"[2]؛ فتتكدر عليه حياته، وأنَّه نقصٌ في حياة الإنسان؛ ولذلك نفى الله -تبارك وتعالى- عن أهل الجنة الحزنَ، وهم إذا دخلوها قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ [فاطر:34]، فهذه الدَّار هي دار الأكدار: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [البلد:4]، لا بدَّ له من هذا، لكن عليه أن يُعالج نفسه، وأن يُدافع ذلك، وألا يستسلم.
وقد ذكرتُ في بعض المناسبات أنَّ الهمومَ التي تُثقل الإنسان ثلاثة: الأول: إمَّا لأمرٍ مضى، فهذا صار من قبيل التاريخ والماضي الذي لا يمكن استرجاعه، فهذا حمل
والثاني: أمر مُستقبل، فهذا لم يُخلق بعد، ولا يدري الإنسانُ ما الله صانعٌ فيه، ولا يدري الإنسان هل يعيش حتى يُدرك هذا الذي يتخوّفه، أو لا يعيش؟ إذًا ليس عليه أن يحمل همَّه، فالمستقبل بيد الله -تبارك وتعالى-.
والثالث: وهو اللَّحظة التي يعيشها، وهي حياته الحقيقية، ولكن هذه اللَّحظة لو نظر فإنَّه قد لا يجد ما يُثقله في لحظته هذه، وإنما هو يتذكر أمورًا ماضية فيحزن، أو يتوقّع المكاره في المستقبل فيحزن، فتتكدر عليه معيشتُه وراحتُه، فتبقى حياتُه بين هذا وهذا.
وقلنا: بأنَّ العاقلَ ينبغي عليه أن يطرح الفائت، وأن يدع المستقبل لله -تبارك وتعالى-؛ فقد يقع، وقد لا يقع، وقد يُدرك، وقد لا يُدرك، ولكن عليه أن يتعامل مع لحظته التي يعيش فيها، ويكون على حالٍ مرضيةٍ، وعلى طاعةٍ واستقامةٍ.
قال: والعجز والكسل العجز: هو عدم القُدرة على الخير، وهو ترك ما يجب فعله، وأمَّا الكسل: فهو عدم انبعاث النفس للخير، وقلّة الرغبة فيه، مع إمكانه، فهو يستطيع، ولكنَّه يكسل؛ إذا أراد أن يُصلي فإنَّه يكسل، وإذا أراد أن يصوم يكسل، وإذا أراد أن يعمل شيئًا من الخير يكسل، فهذا الكسل يُقعده، والله -تبارك وتعالى- أخبر عن المنافقين بأنَّهم: وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، فالكسل في الطَّاعات أمرٌ مذمومٌ، وإنما يكون بسبب تثبيط الشَّيطان، أو بسبب الاسترسال مع دواعي النَّفس التي تجذبه إلى الراحة، وقد قيل: مَن رافق الراحة فارق الراحة في وقت الراحة....
قال: والبُخل والجبن يعني: وأعوذ بك من البُخل والجبن، والجبن يُقابل الشَّجاعة، فالشَّجاعة تكون بدافع النفس الغضبيَّة، فهذا الجبان يكون خوَّارًا في مواطن الإقدام؛ خوفًا على نفسه، وخوفًا على مُهجته، فيضنّ بالنفس عن فعل ما يجب في الوقت الذي يجب، والبخل قرين الجبن؛ لأنَّه نوعٌ منه، فالبخل يُقابل الكرم؛ لأنَّ الكرم شجاعة النَّفس، والبذل والعطاء، أمَّا الجبان فإذا أراد أن يبذل فكما ذكر النبيُّ ﷺ: مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، من ثديهما إلى تراقيهما، فأمَّا المنفق فلا يُنفق إلا سبغت -أو وفرت- على جلده، حتى تُخفي بنانه، وتعفو أثره، وأمَّا البخيل فلا يريد أن يُنفق شيئًا إلا لزقت كلُّ حلقةٍ مكانها، فهو يُوسعها ولا تتسع[3]، يعني: يكون كالذي غلّت يداه إلى عنقه -نسأل الله العافية-، فإذا أراد أن يقدم ويبذل ويتصدَّق ويُحسن إلى الآخرين تجبن نفسُه عن ذلك، وتنقبض؛ فيكفّ، ويترك المكارم، ويترك معالي الأمور، ويترك أداء الحقوق والواجبات، كلّ ذلك بُخلاً، فيمنع الحقوق الواجبة والمستحبّة، ويمنع الإحسان، ولا يصل منه إحسانٌ إلى الآخرين، ويمنع السَّائلين، ولا يُعطي ما يفضل عن حاجته، وكذلك البُخل...
ضلع الدَّين أصل الضّلع: الاعوجاج والميل، فكأنَّه يُثقله حتى يميل صاحبُه، تقول: فلانٌ يضلع الدَّابة، وتضلع الشَّاة، أي: تميل بعرجٍ، ونحو ذلك، فهذا الدَّين يُثقل الإنسان، فلا يمشي سويًّا، وإنما يكون مشيُه ليس على استقامةٍ، فتجد هذا الإنسان يتعثر، ويختفي من الناس، ويذهب ويلوذ عنهم، ويُصلِّي في مسجدٍ بعيدٍ، وقد يُصلي في البيت، وقد يُسافر إلى بلدٍ آخر لا يعرفه فيها أحدٌ، ويتحمّل الغُربة في سبيل أنَّه لا يُقابل أحدًا من هؤلاء الذين يُطالبونه بحقوقهم وأموالهم.
وغلبة الرِّجال يعني: قهر الرِّجال، وشدّة تسلط الرِّجال عليه، والمقصود هنا على سبيل الظلم والعدوان، أو أنَّ ذلك يتَّصل بما قبله؛ أنَّ غلبةَ الرجال ممن لهم حقٌّ في دَينٍ، ونحوه، فهذا استعاذ منه النبيُّ ﷺ لما يُوقع من الوهن في النَّفس. ... شرح الحديث للشيخ خالد السبت
Du’aa’ (prayer or supplication) is very beneficial, and includes both protection and treatment. As far as protection in concerned, the Muslim is obliged to turn to Allah and pray to Him for refuge from distress and to keep him away from it, as the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) used to do. His servant Anas (may Allah be pleased with him) tells us: “I used to serve the Messenger of Allah (peace and blessings of Allah be upon him) when he stayed in Madeenah (i.e. was not travelling). I often used to hear him saying: ‘Allahumma inni a’oodhu bika min al-hamm wa’l-hazn wa’l-‘ajz wa’l-kasal wa’l-bukhl wa’l-jubn wa dala’ al-dayn wa ghalbat al-rijaal (O Allah, I seek refuge with You from distress, grief, incapacity, laziness, miserliness, cowardice, the burden of debt and from being overpowered by men).’”
This du’aa’ is very effective in preventing distress before it happens; prevention is better, and easier, than cure. Ibn al-Qayyim Al-jawziyyah
156 notes · View notes