pandora18blue
تَسنيـِما..pandora
يومًا ما سـ اتلاشي
49 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
Last Seen Blogs
somedouchebag
Eek Barbadurkle, SOMEBODY got laid in college.
luvnsex
Sex videochat thin Women
robertniga-blog
Bez tytułu
goyehuda5
The untold story of a psychiatric survivor
livemedia
서버관리 서버모니터링
Text
مُكالمه طوارئ
*الحوار دا تفريغ لأغرب المُكالمات اللى وصلت للطوارئ*
_ ما هى الحاله الطارئه التى لديك ؟
= أنا أحتاج مُساعدتك ، يوجد رجل خارج منزلى ويمتلك سكينه أيضًا
_ ما هو عنوانك ؟
= عنوانى هو …. ١٢١ شارع بربون
_ حسنًا سيدى ، هل بإمكانك أن تحكى لى ما يحدث
= يوجد رجل خارج منزلى وقد قام بقتل كلبى !
_ لقد قُمنا بإرسال سياره دوريه إلى عنوانك
= شكرًا لك ، أرجوك أسرعوا
_ هل أنت وحيد فى المنزل ؟
= نعم أنا وحيد
_ هل بإمكانك أن ترى الرجل الآن ؟
= نعم بإمكانى أن أراه من خلال ثُقب الباب ، إنه يجلس فقط ويُحدق فى الباب
_ هل تعرف هذا الرجل ؟
= لا ، أنا لم أره أبدًا فى حياتى
_ هل بإمكانك أن تصفه لى ؟
= إنه طويل ، رفيع ، ذو وجه رفيع وخدود جوفاء
_ هل هو قوقازى ؟
= نعم ، إنه يبدو غريبًا ولديه إبتسامه مُريبه
_ ماذا يرتدى ؟
= بدله ورابطه عُنق
_ ماذا يفعل الآن يا سيدى ؟
= إنه يقف ، ينظر بإتجاهى و .. يا إلهى !
_ ماذا ؟
= إنه يقطع أحد رؤوس كلابى بالسكين
_ إبقى على الخط من فضلك يا سيدى
= يا إلهى أنه يُمسك برأس أحد كلابى ويُلوح لى ، أرجوك أرسل لى المُساعده فى الحال
_ السياره فى طريقها إليك ، لابد أن تصل فى خلال دقائق
= أخبرهم أن يُسرعوا ، هذا الرجل فقد عقله
_ سوف يكونوا هناك بأسرع ما يُمكن ، من فضلك إبقى هادئًا
= إنه يقرع الباب الآن ، يقرعه برأس الكلب
_ إبتعد عن الباب ، هل كُل الأبواب والنوافذ مُغلقه ؟
= نعم مُغلقه ، لكنى لا أستطيع أن أراه
_ ماذا يا سيدى ؟ ، ماذا حدث ؟
= لقد غطى ثُقب الباب بشيئ ما ، الآن أنا لا أعلم أين هو
_ حسنًا سيدى ، إبقى معى على الهاتف حتى تصل المُساعده
= يُمكنه أن يكون فى أى مكان
_ فقط إبقى هادئًا
= سوف يقتلنى ، أنا أعلم ذلك
_ فقط إهدأ ، كُل شيئ سوف يكون على ما يُرام
= الآن بإمكانى أن أسمع صوت سياره بالخارج
_ إنها بالتأكيد سياره الدوريه
= أسمع صوت شخص ما يخرج منها
_ إنه ضابط الشرطه ، أنت الآن فى أمان
= سوف أفتح الباب لأدعهم يدخلون إلى المنزل
_ من فضلك إبقى على الخط وإعطى الهاتف لضابط الشرطه عندما يأتى
*****
= أهلًا ، إنه أنا ضابط الدوريه چيمس ووكر
_ أهلًا بك ، أنا موظف الطوارئ ٩١١ ، لقد أرسلت سيارتك إلى هذا الموقع ، هل بإمكانك أن تصف الوضع ؟
= بالتأكيد ، لقد وجدنا كلب ميت بالخارج ، جسده كان يرقد فى فناء المنزل ، ورأسه على عتبه الباب ، الباب الأمامى مُغطى بالدماء ، ولا يوجد أحد بالمنزل غير الضحيه
_ هل قبضت على المُشتبه به ؟
= لا ، لا توجد أى علامه تدل عليه فى أى مكان ، سوف نضطر أن نُحضر الكلاب البوليسيه ونبحث فى هذه المنطقه
_ والضحيه ، هل هو بخير ؟
= نعم ، إنه فى حاله صدمه قليلًا لكنه يبدو بخير ، لكنه غريب حيث يجلس هناك ويبتسم لنا !
_ ماذا ؟ ، يبتسم ؟ ، هل بإمكانك أن تصفه لى ؟
= بالتأكيد ، إنه قوقازى ، طويل ، رفيع ، شاحب ويرتدى بدله ورابطه عُنق
_ يا إلهى ، إنه المُشتبه به ! ، أيها الضابط ؟ ، أيها الضابط ؟ ، هل تسمعنى ؟
*فى هذه اللحظه المُكالمه إنتهت
* عندما وصلت التعزيزات إلى العنوان وجدوا جُثتين فى مدخل المنزل وكانت لضابطى الدوريه حيث قطعت رؤوسهم ، وفى ثلاجه المطبخ وجدوا جثه صاحب المنزل ، وأيضًا رأسه مفقوده ، بعد تشريح الجُثث حددت الشرطه وقت الوفاه ، إتضح أن الضحيه لم يكن قادرًا على الإتصال بالطوارئ ، هل تعرفون لماذا ؟ ، لأنه مات قبلها بالفعل بـ ٦ ساعات .
38 notes
·
View notes
Text
الهرب
كان زوج أمى يكرهنى كثيرًا ، عندما تزوجته أمى إنتقلنا من بيتنا حيث تغيرت حياتى تمًاما إلى جحيم ، لقد كان يتصيد لى الأخطاء فى كُل شيئ ليصيح فى وجهى وأيضًا كان يُطلق علي الألقاب ، لم أكن أستطيع النظر إلى عينيه قط
مؤخرًا ، بدأت كُل هذه الفوضى بالتأثير فى واجباتى المدرسيه ، وجدت أنه من المُستحيل أن أذاكر دروسى بالإضافه إلى الإنخفاض الملحوظ فى درجاتى
على مائده العشاء ، شعرت بالعصبيه ولم أستطع تناول الطعام ، تغيرت كثيرًا وأصبحت مُنطويًا وتوقفت عن التسكع مع أصدقائى
بدأت الأشياء تسوء أكثر وأكثر ، أصبحت هوايه زوج أمى المُفضله هى مُعاقبتى ، كان يعُضنى بدون أدنى سبب ، لقد كان رجل قوى وأنا لازلت طفل صغير لا أقوى على الدفاع عن نفسى ، كانت كُل لكمه وركله كانت تؤذينى معنويًا وجسديًا ، لم يمر وقت طويل حتى تم تشخيصى بالإكتئاب وإخضاعى للعلاج
خلال ذلك ، وقفت والدتى ضدى ورفضت التدخل فى الأمر ولكنها إختارت زوجها الجديد ، لقد جرحنى ذلك كثيرًا ، أكثر من أى شيئ آخر ، فى النهايه لم يعُد لدى أمل ، صليت كثيرًا من أجل اليوم الذى سأهرب فيه
يومًا ما ، لم أكن قادرًا على التحمل أكثر من ذلك فهربت بعيدًا عن المنزل ، بعيدًا عن المدينه ، ولكن بعد ذلك وجدتنى الشرطه وأعادتنى للمنزل مره أخرى ، عندما أعادونى كان زوج أمى يجلس أمام المنزل فى إنتظارى ، كانت على وجهه أعتى علامات الغضب
بعدما غادرت الشرطه ، إلتفت إلي قائلًا “هل تعتقد أنه بإمكانك الهرب ؟”
فى هذه الليله ، قام بعضي مرتين ولكنى بكيت حتى غفوت ، بعد ذلك زاد عُنفه تجاهى ، فى كُل مساء عندما أعود من عملى إلى البيت أحاول أن أتجنبه ولكن دون جدوى ، لقد كان يختلق الأعذار ليقوم بعضي ، لم أفهم أبدًا كيف يُمكن لإنسان أن يكون بهذه الوحشيه ! ، كان الأمر يبدو كلعبه بالنسبه له ، فى كُل مره يؤذينى فيها أرى أنه يستمتع بشده ، أصبح جسدى مُغطى بالكدمات ولم أعد قادرًا على التنفُس
فى النهايه ، لقد ذهب بعيدًا ، فى مساء ما ، عضني بوحشيه حتى فقدت القدره على الحركه ، كُنت أرقد على الأرض فى غرفه نومى ، أحدق فى السقف ، لم أكن على درايه بما يحدث ولكنى أنزف داخليًا بشده ، توسلت أمى كثيرًا إليه كى يذهب بى إلى المشفى ولكنه تجاهلها قائلًا أننى أحتال
أثناء الليل ، أنا أرقد فى غرفه نومى ، أأن من الألم وأشعر أنى أفقد وعيي ببطء ، فى الصبح التالى ، جاءت أمى لكى تفحصنى ، ولكن بحلول ذلك ، كُنت ميتًا بالفعل !
الوقت يمُر
أنا لا أعلم كم مر من الوقت
فجأه ، رأيت ضوء ساطع
سمعت صوتًا يُعلن “إنه فتى وبصحه جيده”
بدأت فى البُكاء بشده
ببطء ، بدأت فى فتح عيناى
أمامى رجل وإمرأه يقومون بالتحديق في
ويبتسموا كتيرًا أيضًا
الرجل إنحنى ولمس خدى
وفى صوت لطيف قال “هل تعتقد أنه بإمكانك الهرب ؟”
14 notes
·
View notes
Photo
“A photo my grandparents took of themselves via self timer,1950.”
30K notes
·
View notes
Text
التجنب و التجاهل المُميت..
هل تجنبك و تجاهلك لرسائلي المُستمر ناتج عن كُرهك لي أم مللّك مني ؟
هل إنتابك الملل من تذمري و بُكائي و نحيبي ؟ أم إنتابك بسبب طفولتي ؟ ما ذنبي انا ؟ فلقد جعل الله قلبي يُحبك و أراد أن تكون انت الأكبر و بيننا فارق عمر و لكن ألا تلاحظ فرطي الدائم فـ بذل الكثير من المجهود لأُزيل هذا الفارق اللعين الذي لا يُقدر سوى بـأربع سنوات فقط!
إنهم ليسوا بالكثير.. فلما إذًا تُصدر ضجة حول ذلك الفارق ؟ أتختلق ذلك لتضع حاجز جديد بيننا لتفرق بيننا ؟
لكن ذلك لن يمنعني أبدًا عن الإعتراف الدائم بمشاعري لك.. كلما أخلو بنفسي يعتريني التفكير فـ عدد الأشخاص الذين خذلوني ماعداك!
انت الوحيد الذي لم يخذلني و لكن!
تجاهلك المُستمر يحفز خلايا المُخ لديَّ الي ان تستمر فـ التفكير فـ كونك في طريقك لتخذلني خذل فادح!
هل هذا صحيح ؟ أستمر فـ التساؤل.. أتمنى أن الأمر غير متعمد و الذي أراه انا تجاهل و تجنب ليس إلا إنشغال فقط ببعض الأمور و فور إنتهائك ستعود إلي حامل كل الود و الحُب الأزلي فأنا أستحق ذلك .
فلقد أحببتك لعام كامل وحدي بدون أي ذرة حُب منك .. و ها أنا أيضًا فـ العام الثاني من معرفتي بك تلك المعرفة العميقة التي كانت معرفة الخير و الهنا لحياتي.
فأنا لم و لن أنكر أن مقابلتك في هذا العالم التعيس كانت لطيفة كنسمات هواء يتطاير معها خصلات شعري القصير وفي الخلفية صوت أُم كلثوم يدغدغ أُذناي .. لطيفة كـ مجاملة من عابر ، كـسماع نوع موسيقي جديد لأول مرة ،كـرؤية لوحة بها امرأة و رجل يحتويان بعضهما البعض بالحُب .
هلّم إلي فأفكاري تقتلني ،هلّم لتُثبت لي إنني علي خطأ.. هلّم إلي فقلبي مُشتاق لك و لنبرة صوتــك يا روح فؤادي.
1 note
·
View note