Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
اختي العاهرة تمارس الجنس مع زوج صديقتها قصص نيك جماعي
كانت البداية حينما اتصلت بي اختي العاهرة مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا إلى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتًا مميزًا يأتي من الحمام، انا اعرف هذا الصوت، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب إلى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادمًا، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب إلى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها إلى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز إلى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم إذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيدًا. هو صوت اختي مروة. هالني ما اسمع، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي، يجلس على السرير ويسند ظهرة إلى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت إلى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها إلى العمل، والمفاجآة، حمدي لا يزال نائم، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها، رجل لا اعلم عنه اي شئ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت إلى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام، لا ادري كيف نمت، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني، فهاهو النوم يغلبني، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي ” بيبي دول ” واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي، امتلكني الرعب، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي، اعلم هذا الشئ، انه يد، ويد رجل، ويد حمدي تحديدًا، امتلكني الرعب، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر، ثم تحسس شفرات كسي، وانا يمتلكني الرعب، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر “الفتلة” الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي، ادخل اصبعه بالكامل، ثم اخرجه مبتلًا، ثم وضعه في فمي، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق، فهمت وقتها انه خرج، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك، فقمت إلى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وت��يت مع زوجها فيه، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب إلى العمل وسيبيت هناك، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم إلى الواحات، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة إلى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلًا طرق باب المنزل، فذهبت ونظرت إذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير إلى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول إلى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس، حمدي ينيك اختي وينيك ندى، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت إلى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا إلى العمل، وحمدي نائم وحده في الغرفة، وكان عاريًا تماما، وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي، فأنا ذاهبة إلى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري، ذهبت إلى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره ��نتصبًا بشدة، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظًا، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ، ولا حتى اندر، ونمت كعادتي على بطني، وبعد ربع ساعة تقريبا بالضبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد، يد حمدي على خرم طيزي تماما، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي، واذا بصوت في اذني يقول لي، ايه الطعم الحلو ده، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري إلى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة، صارحيني كي تكتمل متعتنا، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة إلى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي أو صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سويًا. إلى هنا تغيرت حياتي إلى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي، كسي انطلق كالجواد الجامح أو الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد. المشهد الثاني: كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام ” ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق أو كازينو القمار” عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل إلى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية “هبة” والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة، المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده، هبة اترعبت، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط أو يكسره قصادها، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت، هتجيبيلي فلوس اكتر، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها است��ابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابدًا وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين، الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية، كل ما سعرها بيبقى اعلى، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه، يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي؟ إلى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها. وهذا ما سأرويه لكم. المشهد الثالث: بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الإيقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن، قررت ان استغله حتى اصل إلى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الإيقاع بها سهلة، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث، اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت، يبقى هيدخل البيت ازاي؟ قولتله أنت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والا��در الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد ” اللي هي انا ” وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت، وبادي مبين نص صدرها وجاكت، واللي عرفته انها م��انتش لابسة الاندر كمان، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك، المهم قولتلها البس ايه يعني، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل، حمدي قالي ايه البلل ده، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع، وفاجآة باب البيت بيتفتح، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش، دي هبة اختي، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المضبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد أو اتنين خواجات أو خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سا��به ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ أو الخيال أو التوقع، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف المشهد الرابع: كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده: حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة، وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق أو التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق، وفاجآة هبة تتذهل، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع، مش هو لوحده، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الإدارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الإدارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف أنت ليك عندي مفاجآة بكره، الشركة قررت ترقيك. المهم فهمت من ن��راته انه عايز هبة تاني، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت مروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده، المهم معرفناش نوصل لاي حل، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا واشرف جوزي في اوضتنا، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح أنت واما نخلص اكل هنكلمكم، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج، كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزه، اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي أو تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت، عرفت انه ��اج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو أنت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبره قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي، خلت اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وهبة ومروة، اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ، كل شئ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط؟ قولتله ايه؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولاب الجرار اللي في الاوضة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وبيهتك شرفك وعرضك، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا، الفريق بتاعنا بقى انا وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت ونشغلهم
191 notes
·
View notes
Text
فخاد أخت زوجتي المربربة أغرتني لنيك طيزها البيضاء قصص خيانة
انا شاب عمري 30 سنة متزوج مهنتي مدرس وزوجتي معلمة واخت زوجتي اسمها فينوس وااه من أخت زوجتي وجمال فخاد أخت زوجتي وطيازها المربربة ولون بشرتها البيضاء ولها بزاز كبيرة وجميلة ولها شفتان جميلتان كأنها صنعت خصيصا لمص الزب ولها فخذان رائعتان تهتز كلما تتحرك وفلقات طيزها الكبيرة الناعمة تهتز كلما تمشي وتتحرك ودائما تلبس ملابس ضيقة وخفيفة بحيث يطلع ويضهر فيها جسمها وخاصة طيزها بحيث كل من ارى هزات وحركات فلقات طيزها لا اتمالك نفسي ينتصب زبى واكاد ان اقذف سائلي ولكن اضغط على نفسي بالقوة واخزن هذه الصورة الجنسية في مخيلتي وبعدها امارس العادة السرية عليها في الحمام خلاصة الكلام انا عاشق وجنون طيزها ودوما احلم بها ان اصل اليها وان المسها وامصها وانيكها ولو لمرة واحدة فقط وخطر ببالي وفكري ان احول هذه الحلم إلى الحقيقة وبدأت افكر واخطط خطط لايجاد طريقة مناسبة لكي اصل إلى حلمي وانيك هذه الطيز الناعمة، في الحقيقة الوصول لهذا الحلم ليس صعبا وذالك لهذه الاسباب الاتية: – اولا هي ممحونة من الدرجة الاولى ثانيا هي تزور بيتنا وانا ازور بيتهم ثالثا انا شاب جميل ووسيم رابعا هي ساذجة بعقلية مراهقة دوما تنظر لي وتبتسم بوجهي انا احبها وهي ايضا تحبني ونتبادل سويا النظرات وابتسامات عاطفية ولكن بدون كلام في يوم من الايام بينما انا افكر لتخطيط خططي طلبوا اهلها مني ان ادرس بنتهم دروس خصوصي في بيتي لانها ضعيفة جدا في دروسها وعندهم قفة زيادة بي فوافقت فورا وكدت اطير من الفرح لاني سوف اصل لحلمي قريبا جاءت فينوس فتات حلمي الي بيتي في اول اليوم لكي ادرسها درس خصوصي في اول اليوم انا وزوجتي درسنا سويا معها وفي ثاني يوم انا درستها لوحدي وهكذا بالنسبة لايام اخرى في بداية دروسي معها ما فعلت اي شىء فقط تبادلت معها نضرات وابتسامات وذلك خشية ان تطير من ايدي وخشية من زوجتي لانها موجودة معنا في البيت وفي يوم من الايام وكانت يوم الجمعة خرجت زوجتي من البيت ذاهبة إلى بيت احد اخواتها حيث بقينا انا وفينوس وحدنا في البيت وانا بدوري استغليت هذه الفرصة وغلقت الابواب الرئيسية في البيت ما عدا هذه الغرفة الذي ندرس فيها تركتها مفتوحة لكي لا تشكك فينوس من اي شىءو كالعادة جلست بجانبها قريبا وهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض بحيث كيلوتها البرتقالي ظاهر بوضوح وبدأت بتدرسها وفجأة خطر ببالي ان احقق حلمي الان ولا اضيع الوقت وفعلا بدأت، في البداية اغلقت الكتاب الذي كان بيدي ووضعته بجانبي وبدا زبي بالانتصاب ونظرت إلى وجهها وعيونها بعمق وابتسمت بوجها ووضعت يدي على يدها ولكن هي خجولة بحيث ارتجفت قليلا من الخجل وبعدها رفعت راسها وابتسمت بوجهي وبعد ذالك امسكت يدها وعصرتها في يدي وبعدها بوست يديها وبعدها سحبتها ووضعتها في حضني وهي راضية وتبتسم وفورا وضعت فمي على شفتيها ومصتها بعمق وبعدها بوست ومصيت خدها وانفها واذنها وعيونها ورقبتها وبعدها مديت يدي إلى صدرها وامسكت بزازها الكبيرة الممتلئة فوق لباسها وعصرتهما وهي صاحت اه اه اي اي وخلعت لبسها كله بس بقى كيلوتها وبسرعة خلعت ملابسي كلها بس بقى شورتي القصير ونمت على ضهرها ونمت على صدرها مصيت بزازها دلكت حلماتها بلساني وهي من اللذة والمتعة تصيح اه اه اخ اخ للعلم هي اول مرة تمارس الجنس في حياتها وبعدها وجهت راسي نحو كسها وخلعت كيلوتها بعض لسانى ومصيت شفرات كسها الصغير وبظر كسها بشراسة ودلكتها بلساني وبين حين والاخر ادخل لساني في فتحة كسها وهي تصيح اهاهه اه وبعدها وقفت على قدمي فطلبت منها ان تنزع شورتي وتمص زبي ومن الخجل وعدم الممارسة ما استجابت لطلبي وانا بدوري خلعت شورتي ورفعت راسها وامسكت برأسها فوضعت راس زبي المنتصب على فم فينوس ولكن اغلقت فمها حاولت معها فعارضت وفي المرة الثانية حاولت بقوة واجبرتها ودخلت راس زبي في فمها وامسكت راسها بالقوة والشدة ودخلت نصف زبي في فمها وبدات انيكها من فمها اخرج وادخل زبي في فمها والعب بشفايفها وبعدها استلقت على صدرها وونمت على ضهرها وبعدها وضعت يدى على فلقات طيزها وعصرتهما ودلكت بلساني خرم طيزها التي كانت صغيرة وضيقة جدا ودخلت لساني في فتحة طيزها وهي تصيح اه اه وبعدها ادخلت اصبعي في طيزها وهي تصيح اه اي اخخخ ماذا تفعل قلت بصوت عالي سوف ادخل زبي كله في طيزك سوف انيكك من طيزك من زمان وانا احلم بهذا اليوم فقالت لا لالا لا استطيع سوف اموت زبك كبير سوف تألمني كثيرا وانا قلت مستحيل لازم انيكك بطيزك ثم بكت وصاحت وهي تبكي اختي امي امي ها ها ها ها وانا قلت لاتخافي سوف انيكك ببطء سوف ادهن زبي وخرم طيزك بالكريم وحاولت ان تنهض تحتي فمسكتها بالقوة وبوستها من راسها وخدها ومصيت وعضيت اذنها ثم هددتها فقلت لها حسنا سوف انيكك من كسك سوف امزق غشاء بكارتك إذا ما توافقي على النيك من طيزك فوافقت فورا على طلبي فوضعت جسمها في وضع السجود وكانت طيزها الناعمة الجميلة للاعلى فدهنت خرم وفتحة طيزها بالكريم ودهنت ايضا رأس زبي للعلم زبي كبير وطويل وضخم فوضعت يداي على فلقات طيزها مستعد ان انيكها من طيزها وهي ترتج من الخوف فوضعت راس زبي الكبير على خرم طيزها ببطء وهي صاحت بصوت اعلى اه اه سوف اموت متت متت وانا بدوري دخلت زبي كله ببطء وهي تصيح اه ه ه ه كفاية لالالالا وانا بدوري امسك بقوة فمها بيدي واضرب زبي بقوة وبشدة وبسرعة في طيزها وبدأت اخرج وادخل زبي في طيزها حتى وصلت إلى الرعشة الكبرى وقذفت سائلي كله بغزارة في جوف طيزها هذه اول مرة اقذف سائلي بهذه الدرجة العالية وهى تصيح اهاه اه وبعدها خرجت زبي من طيزها ووضعته في فمها وبعدها بوست راسها ووجهها وقلت لها شكرا فضحكت وكانت الدموع في عينيها وقلت لها ايضا هل انتي مستعدة ان انيكك من طيزك من اليوم فصاعدا؟ فقالت نعم وهكذا تحقق حلمي نكت طيز أخت زوجتي أخيرا وعلمتها الجنس على يدي
211 notes
·
View notes
Text
بنت صديقي تلعب على الكمبيوتر وانا ألعب في بزازها الناعمة وهي تجلس على حجري
سأحكي لكم أحدى تجاربي في النيك مع بنت صديقي واسمها (داليا) عمرها 18 سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وملامحها دقيقة وناعمة في أحد الايام كنت في زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها أو شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى في مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي وعند وصولنا إلى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي إلى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم، وصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها أو طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب في شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها والنيك يلتهب وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اوووه أحس بنفسي ضاق آآآآه آآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا النيك خلاص ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا إلى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف اصول النيك ساريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته إلى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء مع لذة النيك فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته إلى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي و��صيح آآآي. آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي ما أطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه في فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية بعد النيك الاول وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثير جدا ولكن لايجوز أن نعملها الان فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت في وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت معها النيك للمرة الثانية قالت انا بحبك
207 notes
·
View notes
Text
زنقني تحت العمارة وناكني في طيزي العريضة قصص سكس نيك عربي
اسمي نورا وكنت أعتقد ان جسمي الممتلئ لا يثير الرجال حتى جاء هذا الشاب ثم زنقني تحت العمارة وحياتي تغيرت، في يوم وانا خارجه من السوق وبصحبة امي واخواتي توقفوا دقايق عند محل وطلعت انا قبلهم للسياره وفجاه انتبهت بوجود شخص قرب مني. سلم وطلب اخذ رقم هاتفه. ترددت كثير خاصه انها اول مره اتعرض لمثل هالموقف المهم. حتى يرضى يمشي وافقت اخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي اكد علي ان اتصل حتى يتاكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده المهم وصلت البيت واتصل علي اكثر من عشرين مره ولم اجييب عليه. بعد اسبوع تقريبا وهو من اول يوم شفته إلى اليوم اي بعد اسبوع اتصل علي مايقارب ال30 مكالمه باليوم بدون رد مني. اجبته بيوم. طبعا يلومني على تاخري بالرد عليه والاغرب انه كان يؤكد لي انه منذ ان راني وانا في باله وانه بداخل ��لسوق كان معي خطوه بخطوه. الغريب اني لم انتبه له وتكلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق اخذ يحدثني على ان لي جسم رائع وانه اعجب بشده في جسمي (مع اني ارى العكس لاني امتلك جسما مملوء) لكنه قال انه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه، طبعا كنت ملتزمه الصمت طوال المكالمة لانه ولعمري غير اني لم اصدف ابدا احدا يتكلم معي بهذا الشكل، المهم واعدني في يوم على ان يراني في احدى الاماكن العامه. اقفلت الخط وبعد اسبوعين وانا لم ارد على مكالماته خلال الايام الماضيه الا ان جائني مسج منه بانه يريد رؤيتي بهذا اليومذهبت ورايته كان كما رايته من قبل ومن يراه يستحيل ان يتخيل انه هو من كان يتحدث معي عالهاتف. طلب مني ملاحقته لمكان ما. إلى ان توقفنا تحت عماره في احدى المناطق وطلب مني مرافقته لاحدى الشقق كان هو يمتلكها على انها مكان امن لا يراني فيه احد ونكون براحتنا. اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان راائع جدا مرتب وكانه من احدى افخم اجنحة الفنادق الضخمه التي اراها بالمجلات أو الافلام فقط. اجلسني إلى الكنب واستاذن ودخل دقيقه ثم عاد ومعه عصير جلسنا واخذ يتكلم عن امور لم انتبه لها لان فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته ولم اشعر بنفسي الا وهو بجانبي واخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعه غريبه وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك. ورفعني بقوه لا اعرف كيف استغربت الامر لاني كنت متاكده من ان احد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الارض كيف له قوه ان يحملني ويمشي بي؟ ادخلني لغرفه كبيره جدا لايوجد فيها غير سرير كبير انزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعا يدي فوق راسي حتى لا اتحرك واحسست بزبه يفترش كسي وبسرعه ادخله بدفعه واحده لاعماقي ولم يابه لثانيه بصراخي وكانه يتمتع بالمي وصوتي وانا اتوسله بالتخفيف عني لكنه اكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعه كبيره رفع راسه مدخلا لسانه لفمي ويمص شفتي بقوه بعد اقل من ربع ساعه وهو على حركه واحده شعرت بكسي ممتليء بماء كنت احسبه بول مني لكنه قال فرحا اني انزلت الذ مائي وانزل راسه وماهي الا لحظات حتى احسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء انزلته رفع جسمه عني وجلس بالقرب من راسي على ركبتيه طالبا مني لحس ومص زبه له رفضت وبشده لكنه لم يابه لي امسك راسي بيده وادخل زبه كامله بفمي حتى احسست اني ساختنق منه ورفع راسي طالبا مني ان امص له زبه بقوه في احلى سكس ساخن و جامد جدا وكلما عضضته بالخطا لجهلي بالمص ضربني وعصر نهداي بقوه إلى ان رضي عني واخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي انه سيذهب لجلب كريم واني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي استلقيت على بطني دون حراك وعاد واخذ يدلك طيزي العريضة بالكريم بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي دفعه قليلا للداخل وصرخت من شدة الالم واذا به يعصر صدري بشده ويدخل اصابعه بقوه لداخل كسي واخبرني اني لو صرخت مره اخرى سيفعل الاكثر لي ومع كلامه لي دفعه بكامله لداخلي احسست باني سيغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري اعادني لوعيي. استقر فوقي دقائق واخذ يتحرك علي إلى ان صرت اسمع صوت ضربه علي وبقوه بعدها احسست بشيء ساخن جدا داخلي وسمعته يقول ما الذ نيك طيزك يا حبيبتي احلى مليوون مره من كسك بعدها اخرجه من طيزي وادخله في فمي طالبا مني تنظيفه من حليبه والزمني على بلعه بكامله اخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوة لم استطع التحرك ابدا من السرير ونمت وانا على صدره وبعد ساعتين تقريبا احسست به يوقضني وهو يطلب مني ان اغتسل وارتدي ملابسي لاعود للمنزل لاني تاخرت. لم استطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وامسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنيه ونعومه على كامل جسدي خرجت من الحمام ممسكه بيده ولبست ملابسي لم استطع قيادة السيارة فاجلسني بالكرسي الاخر وقاد هو سيارتي واوصلني لقرب البيت وتوقف بعيدا بامتار وطلب مني ان اقود السيارة بحذر وهو سوف يلحق بي إلى ان يطمئن لوصولي لداخل المنزل. وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهه واذا به يكلمني ويطلب مني موعدا اخر لانه استمتع كثيرا بي واكد بانه لن يتزوجني احد غيره ولاداعي لخوفي من انه قد فض بكارتي وانا عذراء وطمئنني بانه سيكون لي للابد
128 notes
·
View notes
Text
جارتي الهايجة تستقبلني بقميص النوم وتتشرمط عليا علشان أنيكها
تبدأ قصتي مع جارتي الهايجة يوم وقفة عيد الاضحى من سنتين تقريبا حيث كان من المفروض ان ينتهى العمال من عملهم في بناء منزلنا فقد كنا قد انتقلنا من منزلنا القديم لاخر بالإيجار حتى نتنهى من بناءؤه مرة أخرى وفى يوم الوقفة اتصل على ابى ليخبرنى ان العمال لم يحضروا وان هناك بعض الرمال والاسمن المتبقية أمام المنزل وهو يخاف ان يعبث بها الاطفال فتتلف لذلك فقد طلب منى ان اذهب إلى هناك وان احمل تلك الاشياء إلى داخل المنزل واغلق عليها باب المنزل مباشرة ذهبت للمنزل واخذت معى لبس للعمل وكان عبارة عن قميص قديم لدى وكان مقطوع من عند اسفل الصدر قطعة بسيطة ذهبت فوجدت جارتنا وا��فة في الشباك القيت عليها ال��لام وسألتنى لما انا هنا اليوم فقلت له السبب فقالت لى الله يعينك ودخلت من النافذة فهممت انا بالعمل وانا شاب رياضى طولى 189 ووزنى 90 كجم العب البوكس وحاصل على بطولات فيه عيونى سوداء وشعرى أسود حالك وناعم كل من يرانى يقول اننى وسيم بدلت ملابسى ولبست ملابس العمل واخذت في رفع الاشياء ولم اخذ بالى من ان جارتنا تتلصص النظر لى وانا أعمل وفى اثناء العمل انقطع القميص اكثر فصار يوضح عضلات صدرى وبطنى فقلت مش مشكلة اخلص واغير ملابسى ولمدة ساعة عملت عملا متواصلا حتى انتهيت من العمل كله وجلست التقط انفاسى واذ بجارتنا تخرج من الشباك مرة اخرى وتنادى عليا وتقول ” أنت خلصت خلاص شغللك” قلتلها نعم قالتلى طب ممكن تغيرللى انبوبة البوتجاز فقلت له من عينى وذهبت لاغير لها انبوبة البوتجاز وفوجئت بها ترتدى قميص نوم شفاف جدا لدرجة اننى رأيت بزازها وكسها واضحين جدا من خلفه و لكنى تلاشيت النظر لها فمن المفروض اننى محترم وبالفعل في حياتى كلها لم أمس حتى يد اى واحد بنت كانت أو ست المهم هممت بتغيير الانبوبة وفوجئت ان الانبوبة ليس فارغة وانما يمكن أن تعمل ملدة اسبوع اخر قلت لها قالت ربما لا ياتلى زوجى من رحلته لاهله (وهى لم تذهب معه لانها مخصماهم) قبل أسبوعين فقلت لها تأمريينى وقمت بتبديل الانبوبة ولاحظت انها تغنج وتتمختر في مشيها وتهز طيزها الكبيرة امامى ولكننى لم أشك فيه للحظة المهم هممت بالانصراف ولكنها حلفت ميت يمين اننى لابد ان اتنازل العصير معها وبالفعل تناولته منها ولكننى احسست في البداية ان له طعم غريب إلى حد ما ولم أرد أن أكسفها وفوجئت بها تعرض على ان استحم في حمامها قبل ان ابدل ملبسى فرفضت ولكنها اصرت وحلفت وقالتلى عيب احنا جيران والجيران لبعضيهم وضحكت ضحكة عجيبة كلها أنوثة المهم ذهبت واحضرت ملابسى من بيتنا ودخلت حمامها ولكننى فوجئت ان الحمام لايوجد له ترباس من الداخل أو بمعنى ادق ان الترباس منزوع تماما من الداخل ومنزوع من دقائق فقط فقلت ربما احساس خاطىء المهم فتحت الدش وخلعت ملابسى وضعتها على الشماعة وا نتهيت من اخذ حماماى وذهبت لانشف رايت الفوطة اعلى الغسالى الفول اوتوماتيك فذهبت لها واخذتها وفوجئت تحتها بمجموعة من المجلات السكس اخذت اتصفحها ووجدت زبى انتصب بطريقة عجيبة جدا جدا جداجدا جدا لم تحدث لى منقبل وا لشهوة اكلت راسى اكلا فقلت أضرب عشرة ووضعت الصابون على زبى و بدأت في ضرب العشرة وفجأة سمعت صوت الباب يفتح ورأيت جارتنا تدخل على وقد تعرت تمام وفى يدها فوطة (منشفة اخرى) وركعت على ركبيتها امامى فقمت انا بتغطية زبى فانتزعت يداى انتزاعا من على زبى وقالت لى أنا شرموطة وهايجة وعاوزة اتناك وجوزى خول مش عارف يكيفنى وانت راجل وبدال ماتضرب عشرة نزلهم فيه ونيكنى ونشفت الصابون من على زبى ووضعته في فمهما واخذت تداعبه ��طرف لسانها فازداد انتصابا وأحسست ان جلدى سيقطع من شدة الانتصاب وفجأة قامت وسحبتنى من زبى ومشيت انا وراها حتى دخلنا لغرفة النوم ووجدت غرفة نوم ولا في الخيال الاضواء حمراء ولون السرير بمبى فاتح ورسومات سيكس على ورق على الحائط وراءحة لذيذة تصدر من فواحة في الغرفة (يبدو انها مجهزة لكل هذا من قبل) وجلست على السرير وقالت لى قبل اى حاجة أنت زبك ده عامل زى زب الحمير فياريت تتعامل معايا بالراحة لان جوزى زبه خمس ده بالضبط وانت هتحس انى اول مرة اتناك مش زى كل اللى أنت نكتهم من قبل قلتلها انا عمرى في حياتى ما نكت اى حد قالتلى لا أنت بتكدب حلفتلها مليون يمين قالتلى هنشوف دلوقتى ونامت على ظهرها وفتحت رجلها لارى كس ولا في الاحلام أجمل من اى فيلم سكس رايته في حياتى وربما لاننى أرى كسا حقيقيا لاول مرة في حياتى قالتلى انزل الحس فسالتها ببرائة الحس ايه ضحكت ضحكة كلها شرمطة وقالتلى العش يا عسل وشاورت على كسها ونزلت واخرجت لسانى ولمست كسها فاذ بى أجد طعما لا يقاوم ورائحة جميلة فأخذت الحس بغشم وهى تتاوه وتقول لى أنت نييك بعنف طيب نيكينى بس مش بالجامد أوى، قمت بإدخال زبي بقوة كبيرة وانا في كامل شهوتي وصار زبي يتحرك لوحده في الكس وانا اوجه زبي كانه رمح نحو كسها واطعنها به بقوة. ومن شدة الشهوة كنت احرك زبي بسرعة كبيرة جدا إلى الامام والخلف وهي توحوح اه اه اه اه وانا انيكها وادخل لها زبي والحس حلماتها وفعلا اكتملت شهوتي ومتعتي في اللحظة التي احسست ان زبي سيكب ويقذف حرارته وانا انيك كسها وادخل زبي كاملا للخصيتين إلى رحمها، في تلك اللحظة التي بدا زبي يقذف كنت انا ذائب تماما واوحوح اه اح اح واذوب من شدة المتعة واللذة التي كانت تخرج من زبي جميلة وهو يرتعش داخل كسها وانا العب بذلك الصدر الكبير الجميل والمتعة تغمرني. ولما اكمل زبي اخراج المني تركته حتى ارتخى وبقيت الحس حلماتها الشهية و اخرجت شهوتي لاني اعلم انها لما تفارقني ساتوق إلى لحس تلك الحلمات مرة اخرى وساستمني وانا افكر في تلك اللحظات الجميلة الساخنة.
125 notes
·
View notes
Text
زب زوجي الصغير جعلني أبحث عن نيك حقيقي يشبعني سكس خيانة زوجية
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين، زب زوجي الصغير لم يكن عائق في حياتي رغم اني أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ن��عمة الملمس، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري، عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة، انفي صغير وفمي صغير، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات، طولي 1.73 متر، وزني 67 كغم، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين. بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة، كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها، ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل، وهذا ما كان فعلا، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات. مر عام وقرر زوجي ان يذهب إلى العمرة، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين، واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه، وفعلا انتقلت أنا وإبنتي إلى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل، والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى إلى الكتفين، عيناها زرقاوان، بشرتها بيضاء، انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي، عيناها واسعتين، ثدياها متوسطان، طولها 1.67 متر، نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي إلى بيت متدين جدا. بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها إلى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي. خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت إلى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب إلى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود. ملأت خزان الوقود حتى نصفه، ثم ذهبت إلى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود. • قلت: السلام عليكم. • العامل: وعليكم السلام. • قلت: ازا ب��سمح كم تمن البنزين يللي عبيته. • العامل: بتعرفي انك حلوه. • قلت: نعم! ايش حكيت! • العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس. • قلت: لو سمحت بدون قلة أدب، احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي. في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما، كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب إلى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل إلى 30 سم، عريض ومنتصب كالعصا، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق. • العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي، لو تلمسيه بس. • قلت: اسمع أنت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطة فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه. بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة. • العامل: لا لا أرجوكي خلاص، التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني. • قلت: واحد كلب، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس. تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات “رائع” “ما شفت متله” “ما في منه”، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي، يا الهي، ماذا أفعل، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب إلى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول إلى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته. في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة، قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق إذا كان هناك خطأ ام لا. دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت إلى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم. • قلت وأنا أرجف: السلام عليكم. • العامل: وعليكي السلام. • قلت: انا جايه أدفع. قاطعني العامل. • العامل: انتي جايه عشان زبي، ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب. • قلت: ايش بدك؟ • العامل: هيك صرنا حلوين، بدي أنيكك. • قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي، وازا تأخرت تجي وتشوفنا. • العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه. • قلت: أختي لا بس أنا. • العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟ • قلت: لأ مش هيك الحكايه، بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك. • العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه. • قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني، رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك. • العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟ • قلت: رح حاول بكره. • العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره. • قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه. • العامل: تفضلي ايش هو؟ • قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك. • العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاولة واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك. نظرت إلى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي. • العامل: لا تخافي، أختك لساتها بالسيارة انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفة قبل ما تجي. دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم، مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه. • قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل. • العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي. • قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك. • العامل: وزب زوجك؟ • قلت: بالمقارنة لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك، آآآه ابعدي بدي أكب. أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل إلى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار. • قلت: صار لازم روح. • العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني. • قلت: ماشي، اعطيته الرقم. خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه، وعدت أنا وهديل إلى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي. في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه. • ابراهيم: الو • قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم. • ابراهيم: اهلا اهلا مريم، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك. • قلت: لهذه الدرجة اشتقتلي. • ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي، ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني. • قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود. • ابراهيم: وانا بإنتظارك. • قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل. • ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه. اغلقت الهاتف، ولبست جلبابي وخماري، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت إلى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه. • قلت: السلام عليكم. • ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي. • قلت: أرجوك خ��ينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت. • ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا. • قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف. • ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك. • قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي. • ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف، اركني على الطاوله. لم أتردد اتجهت إلى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب. • ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك. • قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني. • ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك. • قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني. • ابراهيم: حاضر يا شرموطه. يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني إلى هذا المكان، رفع ابراهيم جلبابي إلى وسطي وجذبني إلى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من ف��ي وتنهيدة ألم. • قلت: آآه بشويش ابراهيم، آآآه زبك كبير بشويش ابراهيم أنت عم توجعني آآآه. • ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله إلى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي. • صرخت: آآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي. • ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآح خدي يا بنت الشرموطه. • قلت: آآآه وقف يا ابن الكلب يلعن أبوك رح تقتلني آآآي • ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبة خدي. بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني، وأخذ يدفع بزبه إلى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي، شعرت وكأنه يغتصبني، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني. • قلت: آآآآه لا لا تكب جوا كسي، أنت رح تحبلني هيك. سكب كل منيه داخل كسي، وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض. • قلت: أنت اوجعتني كتير، احنا ما تفقنا هيك، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش. • ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه. • قمت والغضب يملأني: أنت الكلب والحقير انا فعلا سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني. • ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه، وخاينه كامن. انطلقت إلى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه. • قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير. خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية إلى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي. • ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبة ازا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه، رح تدخلي معي على الغرفة جوا وانيكك وانتي عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبة برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك، فاهمه؟ رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري إلى اعلى وبصق في وجهي. • ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه. • قلت وانا أبكي: فاهمه. وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي. • ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك. شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني. • قلت: أرجوك تنيكني ارجوك. • ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي نيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه. سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا شرموطة زانية ارجوه بان ينيكني. • قلت: ابراهيم نيكني ا��وس رجليك تنيكني وتلعب علي، أرجوك ما تكسر بخاطري. جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد. • ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك. كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه. • قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك أنت يضل جواي. • ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره. • قلت: بدي تنيكني. • ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي. لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه، وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه. نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير بفمي أمصه، كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كاملة، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه إلى الداخل والى الخارج، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل إلى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه إلى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه إلى حلقي ثانية وشربت منيه
251 notes
·
View notes
Text
الزوجة الوحيدة المحرومة مع عامل الرسيفر قصص سكس مصريه نار
انا حسام وهذه حكايتي مع مدام حسناء الزوجة الوحيدة المحرومة وكان زوجها قد سافر للعمل بالخارج، عندما رجعت من عملى رن الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرد ويقول الباشمهندس حسام قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام حسناء اللى ركبت عندها الدش العام الماضي فقولت لها انا افتكرت اهلًا بيكى اخبار حضرتك اية قالت الحمد لله ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فيه اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية في الجمال والذوق والرقة جسم جميل متناثق والبزاز زى حب ال��مان العيون عسلى والشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جدًا كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت ا��رك فقالت امتى هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا في انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت إلى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت إلى العمارة وطلعت الشقة ورنيت الجرس فتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيرًا فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانت مستعجل ليه فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يساعدك فقولت لها المساعد بتاعى في الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتاجش مساعدة ويكون الموضوع خفيف جلست في الرسبشن وتفحصت الرسيفر فوجدت ان العطل في الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعت على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جدًا لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى في الشقة فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد اذنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعت على السطح وتم تظبيط الرسيفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات إلى كانت معى على السطح فدخلت عليا حسناء وقالت أنت مستعجل خد نفسك في اية الدنيا مش هتطير نظرت لها فوجدتها في احسن صورة جميلة جدًا ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنى يظهر مفاتنها وكان رائحة البرفان تفوح منها كأنها استحمت بية فقالت لى مالك أنت اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك ياحسام أنت ظريف جدًا فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردت ياسر مسافر دبى من اربع شهور وانا عايشة لوحدى احيانًا ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانت مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا ابدًا هو انا بخيلة فقولت لها انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا بتكلم عادى ومش في بالى اى حاجة المهم دخلت إلى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكرًا فقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هي تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها في السجادة ووقعت عليا هي والصينية والعصير فوجئت بنفسي وانا احتضن حسناء فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسفة فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع في الملابس تعالى معى فقولت لها إلى اين فقالت تعالى متخفش في اية متتكسفش منى فوجدت نفسي في غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جدًا ولكن لما لقيتها فرى جدًا قولت مافيش مانع عادى توجهت إلى الدولاب واخرجت منة روب وقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى في خلع ملابسى وانا في هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها في احضانى وامص شفيفها وارضع من بزازها النافرين فقالت ايه أنت وشك احمر كد ليه انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك، وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمع وحدقت النظر لى فوجدت يديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس في شفايفها وامص فيهم واعصر بزازها وامص لسانها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عاوزة اقعد على السرير انا مش قادرة أنت مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبها فجلست وكانت هي تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بزازها إلى ان تسللت يدى من تحت الأسترتش ودخلت إلى كسها تتحسس وكان مبلل من سوائل شهوتها الغزيرة وكانت في هذا الوقت في نشوة عارمة وكانت تصيح وتقول اححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوففف أنت كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بزازها وهى تصرخ احححح اخخخخ كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل ايه فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت في كسسسي يلا فقومت اقلع البنطلوب فوجدتها تمد يدها وهى التي تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعته في فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جدًا وتضرب به على خدها وتضعه على بزازها فانا تهيجت جدًا لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذي كان لا يستر اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت إلى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب في كسها وهى تتمحن وتقول كسى ناااار كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى في كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتأوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا احححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قادرة ارجوك دخله واثناء كلامها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسها وانا اشرب والحس وامص في كسها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحة كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدبثها ضغطت بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت ااااه ممتع كمان حلو اوى اضغط اوى ياحسام كمان جامد ريحنى فمسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول ااااااه هجيب هموت مش قادرة فنزلت عليها نيك ومص في بزازها ورضع إلى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا هاجبهم جوة كسك قالتلي غرقني طفى الحرقة إلى جوايا فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اححححح سخنين اوى نمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فيا إلى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكته واخذت تمسحه بيديها وتمسح يدها في كسها فقالت أنت ممتع جدًا يا حسام بس ماتعرف احد بالموضوع دة أنت اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية إلى حصل معايا اول ماشفت جسمك أنت بوظت اعصابى قولت لها وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستحمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسي وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر إلى جسمها فقمت واخذت ابوس في شفايفها ورقبتها وبزازها فقالت حسام كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسي وبعد ذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها في جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفايفى وقالت اوعدنى ان دى ماتكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك في اى وقت وذهبت وروحت إلى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال
104 notes
·
View notes
Text
بعبصني في طيزي في المكتب وأصبحت زوجة شرموطة بسبب زبره
انا سيده مصريه اقيم بالخليج وكانت علاقتي بزوجي جيدة حتى جاء هذا الحقير ثم بعبصني في طيزي وناكني، ذات مره كالعادة وانا مسافره بالطائرة لمحت شابا ينظر إلى جمال وجهى بشاشه التلفاز إلى بالمقعد الامامى واخذ يحاصرنى بنظراته وصلت الطائرة نزلنا وذهبت لاحضار الحقائب وجاء هذا الشاب خلفى وكان ابيض اللون طويل عريض نوعا ما عيون ملونه وكان سورى قال لى بليز ممكن سؤال قلت نعم قالى انتتى مجوزة قلت اه قالى انا ماجد وانا قولت انا لميس وتطرقت الاحاديث بيننا وتركته وذذهبت وجاء خلفى بسرعه كى يرى من هو زوجى والى اين اذهب وكان عيوننا لاتريد ان تتفارق ابدا اناسيده الثلاثين ممشوقه القوام بيضاء عيون سود شعر اسو�� طويل عود رائع صدر متوسط ومشيت مع زوجى وانا افكر بماجد واتمنى لقائه وفى يوم نزلت للتسوق واذا بى قلبى يخفق بشده هاهو اراه بعيونى اكاد اصعق هل هو ماجد عن جد ولا انا احلم وافاقتنى يديه تمتد لتسلم على وعيناى لاتكاد تصدق تنظر اليه بفتون وحنين ولهفه قالى بصوته الدافئ لميس هذه انتى قلت بصوت خافت نعم وهذا أنت قال نعم اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى تركت صديقتى ومشيت معه قال لى تعالى لميس معى مكتبى بتشوفيه ونحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان ماجد مهندس ديكور ومكتبه يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع اخبر السكرتيرة اه لايريد ازعاج وجلست على الاريكه وجاء إلى جان��ى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشرج انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترافين بى قلت انا متزوجه قال اسف ملاكى منذ اول لقاء بالطائرة وانا لاانام احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على تركك وفجاه وبدون اى انزار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جزبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى واضم فخودى جامد كى لا يصل لكسى ابدا وزبه منتصب ويكاد يهتك بنطاله صفعنى على وجهى وقال لى انتى لى اياكى ان تحاولى اخذت ابكى لقد جردنى من كل ملابسى وانا اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تاره اخرى ونزل باصبعه على بظرى وانا اتاوه واترجاه يتركنى وهو يقول اخيرا حياتى اخيرا الحلم يتحقق واخذ يباعد بين رجلى بيديه القويتين وانا اقاوم ولكن هيهات ضربنى بزبه على كسى وقال سانيكك الان وادخل زبه بكسى وانا اموت من الالم والنشوى وارتعشت على زبه وكان كسى الحقير يحتضن زبه بجنون واخذ ينيكنى ورفع رجلى لاعلى وضمهما وادخل زبه يدخه ويخره إلى ان افضى بلبنه داخل كسى ونام على صدرى ويلتهم شفاهى وحلمات بزى وانا غائبه عن الوعى واخد يتوسل إلى اسامحه على عنفه معايا وانا لا اجيبه نزل بلسانه على كسى وانا لا اقدر واخذ يمصه ويلحسه وقلبنى على وجهى ويداعب طيزى ويدخل اصبعه وبعبصني في خرم طيزي بعنف وانا اقول له كفى انى اتالم قال لى انا نكتك من كسك حرام طيزك بتترجانى انيكها بزبه قلت له لالالا ارجوك عن جد لالا انا ضيقه جدا قالى هاوسعهالك اخذت اترجى ولكن هيهات قمت وجريت المم ملابسى دفعنى بقوه على الارض وربط يداى بالكرفته ورجلى بحزامه ورفعنى على الاريكه مكفيه عل الاريه ونصفى التحتانى على حرفها وركبى على الارض وطيزي مفنسة للأعلى وجاء بدهان واخذ يدعك به طيزى وفلقاتها ويدعك بقوه ويضربها برفق قلت له أنت حقير وهذا ليس بمكتب هذا بيت دعاره وانه كلب سكت فجاه ثم قال لى انتى جميله لكن لابد ان تتربى وانا سوف اعلمك الادب وقام لمكتبه واحضر مسطره خشبيه رقيقه وجاؤ لعندى وقال لى الكلب سوف يعلمك واخذ يضربنى على طيزى وانا اتالم وابعدها عنه وهوه يضرب اخذت اترجاه قالى مش هارحمك وادخل اصبعه الوسطى بطيزى ويرفع بطيزى باصبعه وبعبصني بشدة وانا اتأوه من المتعة والالم ويده الاخرى تضرب ببزى وتقرص حلماته ثم مسكنى من خصرى وزج بزبه بدون رحمه بداخل طيزى وصرخت انا صرخه مدويه واغمى على ولم يتاثر فقد قذف بلبنه واخذ يعتذر منى ويقبلنى وقال لى لميس انتى حب حياتى طلب رقم هاتفى رفضت اخذحقيبتى واخذ موبيلى طلب رقمه وسجل رقمى اخذت حقيبتى وخرجت وانا لا ادرى سعيده ام المهم قبل ان اصل إلى منزلى كلمتنى واعتذر منى وقال لى لابد ان تكونى لى وحدى اعشققك لميس؟ قال ان جسدك لميس رسمه رسام كى يكون لى احبك لميس
259 notes
·
View notes
Text
مدير أبي يركب على طيزي الناعمة وينيكني بعنف قصص سكس في الشركة
كنت اسمع الكثير مدير أبي من والدي عندما يحدث والدتي… كان هو رب عمله… وكان والدي محاسبا في شركته…. كان والدي يمدحه كثيرا، الا انه – كما يقول لامي – له نزوات كثيرة مع النساء … هذا ما كان يزعج والدي، والادهى – كما قال مرة لوالدتي – انه عازب، على الرغم من انه وصل إلى سن الخامسة والثلاثين، وقال: اعرف والده جيدا، كان مؤمنا وتقيا، الا ان ابنه – يقصد امين صاحب الشركة التي يعمل فيها والدي – وعلى الرغم من اخلاقه الحسنه لم يتزوج لحد الان وله علاقات مع البنات، في يوم ما اتفقت مع والدي ان اذهب اليه إلى الشركة لاصطحبه إلى السوق. ذهبت صباح ذلك اليوم إلى الشركة …فلم اجده … كان امين صاحب الشركة هو الموجود، استقبلني عندما عرف انني ابنة محاسبه … دعاني إلى الجلوس في مكتبه الوثير الدال على حسن ذوقه وقدم مشروبا غازيا واخبرني ان والدي ذهب إلى المصرف وسيعود بعد قليل. انتظرت والدي حتى جاء وخرجنا. كان امين شاب وسيم، ومثقف وواعي … هذا ما شدني اليه فضلا عن نجاحه في عمله كما كان يقول والدي؟ رحت افكر به طيلة ذلك اليوم … وفي الليل عندما وضعت راسي على الوسادة كان خياله لم يفارقني، فرحت اتخيله فارسي الوحيد … تخيلت انني استقبله ببدلة الزفاف البيضاء فاتحة ساعدي لاحتضانه…قررت ان اقيم معه علاقة حب … لقد احببته حقيقة. في اليوم الثاني وكان والدي قد عاد من العمل في وقت مبكر واصطحب والدتي إلى المستشفى، اتصلت بالشركة، اعرف ان الهاتف فيها هو الوحيد الذي في غرفة امين …واعرف انه سي��د علي …قلت له انا سعاد ابنة الحاج رمضان …قال اهلا … سالته عن والدي فقال انه خرج لياتي اليكم… ربما تاخر في الطريق …واغلقنا التلفون وفي اليوم التالي اتصلت بامين … وعندما قال لي انه سينادي على والدي اسرعت وقلت له بجرأة: استاذ امين اريد ان اقول لك شيئا. قال: تكلمي: قلت له اريد ان التقي بك خارج الشركة… اعتقد انه فرح بذلك … سالني: متى؟ اجبته: غدا عصرا في الحديقة العامة. رد علي: اوكي. في اليوم الثاني التقينا … صعدت في سيارته… وبعد السلام سالني: اين نجلس؟ قلت له: براحتك… لم ينبس ببنت شفه بل قاد سيارته حتى وصلنا إلى بيت صغير في مزرعته … جلست … قدم لي قدح من عصير البرتقال المعد حديثا وقال: هذا العصير من برتقال المزرعة … قلت له: انه طيب … وانا اشرب العصير سالني: تفضلي تكلمي؟ قلت له بارتباك وقد خانتني جرأتي: لا شيء … حبيت اتعرف عليك… سالني مبتسما: هل هناك سبب للتعارف؟ قلت له: وهل التعا��ف له اسباب غير انه تعارف. عدل من جلسته، اخرج سيكارة واشعلها وسحب نفسا عميقا منها ثم قال: اعتقد ان اسمك سعاد؟ قلت له: نعم. قال: اسمعي يا سعاد … انا رجل غير متزوج ولا اريد ان اتزوج على الاقل في الوقت القريب … ولاكون معك صادقا ان علاقاتي مع النساء علاقة …. وسكت …وبعد دقائق اكمل حديثه: لاقول لكي بلا مواربة ان علاقاتي مع النساء ذات طابع جنسي ولا اعرف الحب الذي ربما تبحثين عنه أو الصداقة بمفهومك… هكذا انا. لم اجبه بل رحت انظر اليه وانا اتخيله راكب علي ينيكني. قلت له: الا تفكر يوما بالصداقة… أو … ولم يدعني اكمل حديثي بل قال: لقد ابعدت الصداقة والحب والزواج من قاموس حياتي منذ خمسة عشر سنة… ولم اقترب منهم …دائما – وابتسم – يكون الشيطان ثالثنا انا والمراة. لم اغضب لاني اعرف تفكيره بهذا الشان من حديث والدي لامي الذي دائما يدعو الله ان يهديه لانه ابن صديقه. وكذلك لاني اعرف انه سيقول هذا … واعرف انني جئته لامنحه جسدي الثائر بعنفوان الشبق الشبابي الذي مضى عليه سنوات دون ان يتقدم ابن الحلال ليطفأه …انا عمري 27 سنة وما زلت اعالج شبقي بالمخدة وباصابع يدي. الا اني قررت ان لا امنحه جسدي مباشرة. لهذا قلت له: ارجوك هل تعيدني إلى المكان الذي التقينا به؟ قال مباشرة: نعم… ونهضنا … ولم نتكلم داخل السيارة. *** بعد اسبوع زرت الشركة وكنت اعلم ان والدي ذهب إلى مدينة اخرى لقضاء بعض اعمال الشركة كما اخبر والدتي …فاستقبلني امين في غرفته … وبقيت فترة طويلة دون ان نقول شيئا … ثم كسرت الصمت الذي بيننا وقلت له: الا نلتقي اليوم في المكان نفسه؟ قال: كما تريدين … والتقينا واخذني بسيارته إلى بيت المزرعة وهناك كان اللقاء الذي كنت اعد له. *** عندما اغلق باب البيت ضمني اليه بقوة دون ان اخلع عباءتي وراح يقبلني بقبلة طويلة اشعلت نار حرماني في جسدي ودمي … ثم راحت يداه ت��حرك على جسمي كله … لم تبق منطقة فيه الا ولامستها كفيه … حتى انه افرد فردتي طيزي من وراء ملابسي بكفيه فيما راح لسانه يلحس حلمتي نهدي الورديتان فاحترقت بنار اللذة والنشوة وراحت تاوهاتي تتصاعد مع حركة اصابعه وهي تنزعني ملابسي ونحن واقفون فيما راح لسانه يمص الحلمتين … كنت اتاوه من شدة تاجج اللذة والنشوة ااااااه … لم احس به الا وهو يحملني إلى سرير النوم ونام فوقي وما زال لباسي الداخلي لم ينزع فيما احس بعيره المنتصب يتحرك عند باب عيري يريد الدخول …رحت انا اان واتاوه ااااااه، فيما احدى يديه راحت تنزع ملابسة وبعد دقائق فيما انا اتاوه واان لذة وشبقا ونشوة اصبحنا عاريين …. ااااااه …. فيما عيره المنتصب عموديا على كسي يحاول الدخول الا انه يمنعه وانا كنت اتمنى دخوله لارتاح من هذا الشبق الجنوني لولا عود الكبريت الذي يشتعل لمرة واحدة وهو غشاء البكارة لوجهت انا هذا العير الحبوب إلى كسي ليهجم عليه ولارتاح انا … وراح عيره يتحرك بتوجيه يده على كسي … دخل بين اشفار كسي وراح يداعب بظري حتى احسست ان الغرفة تطير بي وتحط في عالم اخر كله عصافير وبلابل وحدائق غناء اااااااه ممممم وراح جسدي يلوب كالملسوع تحت جسد امين … لقد حرك شيء في داخليّ لا اعرف ما هو فاصبحت كالسمكة المسمومة الوب …كان عيره ما زال سادا فتحة كسي دون ان يدخل فيه الا ان حركته للاعلى والاسفل جعلت من بظري ان يعيش نشوته ولذته الجنسية … كان فنانا بالجنس هذا الامين … ورحت اصرخ اااااااه اااااح فيما احسست برعشة اخذت جسدي كله وراح كسي يصب ماءه …. وراحت شفتاه تمص حلمتاي … ودون ان يقول شيء؟ … دون ان يترك عيره حركته المعتادة وانا مغمضة العينين رفع فخذي ووضعها على كتفيه… له ما يريد ان يفعل حتى لو ادخل عيره في كسي وفتقني … شعرت ان عيره المبتل نزل على فتحت طيزي التي بدأت قبل قليلل بالانفتاح … توسعت قليلا … وراح العير المنتصب الرجولي الكامنة فيه لذتي ونشوتي يفرك فتحة طيزي … تركته يفعل ما يشاء … هذا دوائي…. ثم احسست براس عيره يدخل قليلا قليلا … شعرت بالالم اللذيذ يسري في بدني الا اني لن اصرخ ولم امنعه… سلمته كل جسدي وكسي وطيزي ونهدي وشفتي وبقي عندي التاوه والاه ااااااااه وراح العير يدخل ويخرج إلى طيزي دون احم ولا دستور … لقد تعارفا وتحابا فيما بينهم … ولاول مرة انطق باسمه صرخت من شدة الهيجان ……. امين دخله كله …. نيكني حيل اااه …. امين راح اموت تحتك من اللذة والنشوة ……ااااااه امين حيل. اااه ارهز حيل … اقوى اكثر … امييين. وانفجر بركان عيره في طيزي… احسست بمائه كالحمم البركانية حارة ودافقة …. امتلا بها طيزي فيما اللذة والنشوة ارخت كل عضلات جسمي فسكن جسدي … فيما جسد امين امتد على جسدي وغرقنا في النوم.
242 notes
·
View notes
Text
كس مراتي يحتاج دكتور يعالجها قصص نيك دياثة في العيادة
كس مراتي يعاني من ألم شديد وخصوصا اثناء الممارسة الجنسية فذهبنا إلى الطبيب النسائي لنعرف سبب هذا الالم الذي يصيبها. دخلنا إلى العيادة فاذا بفتاة رائعة الجمال خلف المكتب تقول لنا اهلا وسهلا هل هذه اول مرة لكم في عيادتنا؟ فقلنا لها نعم قالت إذا لابد لنا من ان نفتح لكم ملف عندنا قلنا لا بأس لكن هل الطبيب موجود قالت نعم نفتح الملف ثم تدخلون. وهذا ما حصل بعد ان فتحنا الملف دخلنا إلى غرفة الطبيب لنجد شاب وسيم بروبه الابيض وابتسامته الخجولة قال تفضلوا فجلسنا وقلت لزوجتي احكي للطبيب عن ذاك الالم “ونظرت الي عينيها فكانت تحدق في الطبيب وكأنها اول مرة ترى شاب بهذا الجمال” فقلت لها ما بالك تكلمي فقالت: حكيم كتير بحس بالوجع لما بفوت جوزي زبه بكسي واوقات بينزل الدم منه فقال لها تفضلي خلف الستارة واخلعي بنطالك لكي افحصك “وكانت زوجتي ممتلئة الجسم بيضاء اللون وشعرها اسود طويل وبزازها كبار وطولها 175 سنتم ” المهم دخلت زوجتي خلف الستارة وخلعت بنطالها وكيلوتها وجلست على طاولة الفحص هنا دخل الطبيب خلفها وتبعته انا بالطبع، قال لها الطبيب: ارفعي رجليكي وحطيهم على السندات ففعلت وهون ظهر كس مراتي كله، فنظرت الي بخجل ولكني احسست بالشهوة في عينيها، لبس الطبيب الكفوف ووضع مادة لزجة عليه وصار يفوت اصبعه بكس مراتي ويقولها بس تحسي بوجع قولي لي، مرتي قالت مافي وجع، وشكله الطبيب عجبه كس مراتي صار يفوت اصبعه بكسها اكتر ويطلعه بسرعة هون قالت مراتي شوي شوي حكيم هيجتني كتير وصارت تعض على شفايفها وكأنها عم تنتاك ومدت ايدها على بزازها وصارت تفرك فيهم انا لما شفت هالمنظر ما بعرف شو صار معي وقف زبي وحسيت اني انا كمان مهتاج كتير واتمنيت لو ان الطبيب يشيل اصبعه من كس مراتي ويحط زبه بداله لان منظر الطبيب وهو عم يلعب بكس مراتي هيجني كتير وصرت احس احاسيس ما كنت اعرفها من قبل، الطبيب حس علي اني اهتجت كتير قلي: كس مرتك ما في شي وشكله رائع وخرج نياكة شو رايك تنيكها قدامي يمكن اعرف ساعتها سبب الالم شايفك مهتاج كتير، هون مرتي قالت لي شو عليه حبيبي هيدا حكيم معلش إذا شافك عم تنيك مرتك تعال نيكني انا كمان اهتجت كتير. قلت لها إذا أنت هيك بدك تكرم عينيك وشلحت بنطالي وطلعت زبي، هون قال الطبيب شو هيدا هيدا كله زب وعم تسأل ليش عم ينزل دم من كس مرتك لما بتفوت هلخرطوم فيه قلتله حكيم بس كل الازب��ر هيك قلي اكيد غلط زبك كبير فوق العادي قلت له وكيف بيكون الزب الطبيعي؟ قلي رح فرجيك وشلح بنطاله وطلع زبو وقال شوف هيدا زب طبيعي واكيد ما راح يوجعها، مرتي شافت زب الطبيب وكأنها شافت فانوس علاء الدين مسكته بايدها وقالت شو حلو هالزب “هون قلت بيني وبين حالي اجت الفرصة وتحققت الامنية وراح اخلي الطبيب ينيك مراتي ادامي مدام مراتي عجبها زبه “ساعتا قلتله إذا هلأد متأكد انك ما راح توجعها نيكها وفرجني إذا راح تتوجع ولا لا. هون قال الطبيب لمرتي شو رأيك بتحبي تجربي زبي قالت ياررررررريتتتت زبك بجنن ما انا وقت لشفتك اشتهيتك وحبيت اني انتاك معك بس خليني ارضعلك زبك بالاول لانه كتير حلو. قالي شو بعدك مصر انو نيك مرتك قدامك؟ قلتله ما شايف زبي كيف واقف واديش انا مهتاج نيكها وخلصني واقربت من مرتي وشلحتلها بلوزتها وطلعتلها بزازها الكبار الحلوين وصرت ارضعهم والطبيب قرّب زبه من تم مرتي وقالها ارضعي متل ما بدك صارت مرتي ترضعله زبه وتفوته كله بتمها وترجع تلحوسه وكأنها عم تلحوس بوظه وترجع تمصمص فيه وكأنها اول مرة بترضع زب وبعد شوي قالت مرتي للطبيب: يلا فوت زبك بكسي انا ما عاد فيي اتحمل حابي اتناك بهالزب الحلو ساعتها شال الطبيب زبه من تم مرتي وقرب من كسها وحط زبه فيه وبلش نياكة فيها وقالها متل ما أنت اشتهيتيني بس شفتيني انا كمان اشتهيتك يا شرموطة وراح انيكك قدام جوزك وشبعك نياكة وقالي افتحلي رجلين مراتك خلي زبي يفوت عالاخر بكسها والطبيب صار يفوت زبه بكسها ويطلعه وهي تقول امممممم اهههه شو حلو زبك يا حكيم كنت مفكرة انو النياكة وجع وبس دخيلك خلي زبك بكسي تيجي ضهري وصارت تعض على شفايفها وتقولي حبيبي كتير حلوة النياكة اعطيني زبك خليني ارضعلك ياه حابة اتنين ينيكوني مع بعض واحد من تمي وواحد من كسي وبالفعل حطيت زبي بتمها وصارت تمصمص فيه والطبيب زبه بكسها فايت طالع ومرتي وصلت لقمة النشوة ساعتها قالي الطبيب كس مراتك صار جاهز لحتى يفوت زبك فيه قرب نيكها واكيد ما راح تتوجع وخليني انا اجيب زبي بتمها بخاف يجي معي بكسها وتحبل مني. ساعتها شلت زبي من تمها وفوتته بكسها وبلشت فيها نياكة وصار زبي يفوت بكسها بكل سهولة ومرتي ما حست بالوجع ابدا بالعكس كانت كتير مبسوطة وخصوصا لما الطبيب جاب زبه بتمها وانا جبت زبي بكسها. ومن ذاك الوقت كل ما بدي انيك مرتي بنادي لجاري لحتى يوسع كس مرتي بالاول وبرجع انا بكمل نياكة فيها حتى نشبع انا وياها وجاري مع العلم اني انا كنت دايما انيك مراته بس هو ما كان يعرف ومراته كانت كتير تنبسط بزبي لأنها بتحب الزب الكبير متل زبي وكانت دايما تقولي جوزي ما عم يقدر يبسطني لان زبه كتير صغير
58 notes
·
View notes
Text
كس مراتي يحتاج دكتور يعالجها قصص نيك دياثة في العيادة
كس مراتي يعاني من ألم شديد وخصوصا اثناء الممارسة الجنسية فذهبنا إلى الطبيب النسائي لنعرف سبب هذا الالم الذي يصيبها. دخلنا إلى العيادة فاذا بفتاة رائعة الجمال خلف المكتب تقول لنا اهلا وسهلا هل هذه اول مرة لكم في عيادتنا؟ فقلنا لها نعم قالت إذا لابد لنا من ان نفتح لكم ملف عندنا قلنا لا بأس لكن هل الطبيب موجود قالت نعم نفتح الملف ثم تدخلون. وهذا ما حصل بعد ان فتحنا الملف دخلنا إلى غرفة الطبيب لنجد شاب وسيم بروبه الابيض وابتسامته الخجولة قال تفضلوا فجلسنا وقلت لزوجتي احكي للطبيب عن ذاك الالم “ونظرت الي عينيها فكانت تحدق في الطبيب وكأنها اول مرة ترى شاب بهذا الجمال” فقلت لها ما بالك تكلمي فقالت: حكيم كتير بحس بالوجع لما بفوت جوزي زبه بكسي واوقات بينزل الدم منه فقال لها تفضلي خلف الستارة واخلعي بنطالك لكي افحصك “وكانت زوجتي ممتلئة الجسم بيضاء اللون وشعرها اسود طويل وبزازها كبار وطولها 175 سنتم ” المهم دخلت زوجتي خلف الستارة وخلعت بنطالها وكيلوتها وجلست على طاولة الفحص هنا دخل الطبيب خلفها وتبعته انا بالطبع، قال لها الطبيب: ارفعي رجليكي وحطيهم على السندات ففعلت وهون ظهر كس مراتي كله، فنظرت الي بخجل ولكني احسست بالشهوة في عينيها، لبس الطبيب الكفوف ووضع مادة لزجة عليه وصار يفوت اصبعه بكس مراتي ويقولها بس تحسي بوجع قولي لي، مرتي قالت مافي وجع، وشكله الطبيب عجبه كس مراتي صار يفوت اصبعه بكسها اكتر ويطلعه بسرعة هون قالت مراتي شوي شوي حكيم هيجتني كتير وصارت تعض على شفايفها وكأنها عم تنتاك ومدت ايدها على بزازها وصارت تفرك فيهم انا لما شفت هالمنظر ما بعرف شو صار معي وقف زبي وحسيت اني انا كمان مهتاج كتير واتمنيت لو ان الطبيب يشيل اصبعه من كس مراتي ويحط زبه بداله لان منظر الطبيب وهو عم يلعب بكس مراتي هيجني كتير وصرت احس احاسيس ما كنت اعرفها من قبل، الطبيب حس علي اني اهتجت كتير قلي: كس مرتك ما في شي وشكله رائع وخرج نياكة شو رايك تنيكها قدامي يمكن اعرف ساعتها سبب الالم شايفك مهتاج كتير، هون مرتي قالت لي شو عليه حبيبي هيدا حكيم معلش إذا شافك عم تنيك مرتك تعال نيكني انا كمان اهتجت كتير. قلت لها إذا أنت هيك بدك تكرم عينيك وشلحت بنطالي وطلعت زبي، هون قال الطبيب شو هيدا هيدا كله زب وعم تسأل ليش عم ينزل دم من كس مرتك لما بتفوت هلخرطوم فيه قلتله حكيم بس كل الازبار هيك قلي اكيد غلط زبك كبير فوق العادي قلت له وكيف بيكون الزب الطبيعي؟ قلي رح فرجيك وشلح بنطاله وطلع زبو وقال شوف هيدا زب طبيعي واكيد ما راح يوجعها، مرتي شافت زب الطبيب وكأنها شافت فانوس علاء الدين مسكته بايدها وقالت شو حلو هالزب “هون قلت بيني وبين حالي اجت الفرصة وتحققت الامنية وراح اخلي الطبيب ينيك مراتي ادامي مدام مراتي عجبها زبه “ساعتا قلتله إذا هلأد متأكد انك ما راح توجعها نيكها وفرجني إذا راح تتوجع ولا لا. هون قال الطبيب لمرتي شو رأيك بتحبي تجربي زبي قالت ياررررررريتتتت زبك بجنن ما انا وقت لشفتك اشتهيتك وحبيت اني انتاك معك بس خليني ارضعلك زبك بالاول لانه كتير حلو. قالي شو بعدك مصر انو نيك مرتك قدامك؟ قلتله ما شايف زبي كيف واقف واديش انا مهتاج نيكها وخلصني واقربت من مرتي وشلحتلها بلوزتها وطلعتلها بزازها الكبار الحلوين وصرت ارضعهم والطبيب قرّب زبه من تم مرتي وقالها ارضعي متل ما بدك صارت مرتي ترضعله زبه وتفوته كله بتمها وترجع تلحوسه وكأنها عم تلحوس بوظه وترجع تمصمص فيه وكأنها اول مرة بترضع زب وبعد شوي قالت مرتي للطبيب: يلا فوت زبك بكسي انا ما عاد فيي اتحمل حابي اتناك بهالزب الحلو ساعتها شال الطبيب زبه من تم مرتي وقرب من كسها وحط زبه فيه وبلش نياكة فيها وقالها متل ما أنت اشتهيتيني بس شفتيني انا كمان اشتهيتك يا شرموطة وراح انيكك قدام جوزك وشبعك نياكة وقالي افتحلي رجلين مراتك خلي زبي يفوت عالاخر بكسها والطبيب صار يفوت زبه بكسها ويطلعه وهي تقول امممممم اهههه شو حلو زبك يا حكيم كنت مفكرة انو النياكة وجع وبس دخيلك خلي زبك بكسي تيجي ضهري وصارت تعض على شفايفها وتقولي حبيبي كتير حلوة النياكة اعطيني زبك خليني ارضعلك ياه حابة اتنين ينيكوني مع بعض واحد من تمي وواحد من كسي وبالفعل حطيت زبي بتمها وصارت تمصمص فيه والطبيب زبه بكسها فايت طالع ومرتي وصلت لقمة النشوة ساعتها قالي الطبيب كس مراتك صار جاهز لحتى يفوت زبك فيه قرب نيكها واكيد ما راح تتوجع وخليني انا اجيب زبي بتمها بخاف يجي معي بكسها وتحبل مني. ساعتها شلت زبي من تمها وفوتته بكسها وبلشت فيها نياكة وصار زبي يفوت بكسها بكل سهولة ومرتي ما حست بالوجع ابدا بالعكس كانت كتير مبسوطة و��صوصا لما الطبيب جاب زبه بتمها وانا جبت زبي بكسها. ومن ذاك الوقت كل ما بدي انيك مرتي بنادي لجاري لحتى يوسع كس مرتي بالاول وبرجع انا بكمل نياكة فيها حتى نشبع انا وياها وجاري مع العلم اني انا كنت دايما انيك مراته بس هو ما كان يعرف ومراته كانت كتير تنبسط بزبي لأنها بتحب الزب الكبير متل زبي وكانت دايما تقولي جوزي ما عم يقدر يبسطني لان زبه كتير صغير
58 notes
·
View notes
Text
مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي قصص سكس نار
مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ��يضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه ال��ضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ ي��حس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة ��دخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر
62 notes
·
View notes
Text
سكس في المواصلات مع المحجبة الشرموطة صاحبة الطيز الناعمة
هكي لكم النهارده قصة سكس في المواصلات حصلت معايا ، ركبت الاتوبيس المكيف كان فيه ركاب قليلين وقاعدين قدام وانا قاعدة ورا خالص وقعدت جنب الشباك وبعد شوية لقيت شاب ساب الاتوبيس كله وجه قعد جنبي انا كنت مستغربه وحاسة ان حيعمل حاجة بس سكت ومفيش لحظات لقيت ايده بتتسحب على رجلي انا اتفاجئت بس فكرت وقولت اني مش خسرانه حاجة فقررت اني اتمتع بيه خصوصا ان السكة طويلة واسيبه يمتع فيا بايده سبته لقيت ايده مشيت على رجلي ووصلت لكسي ولقيته بيحط ايده بين رجليا على كسي وبمنتهى اللطف وبيحرك صباعه على كسي طبعا كل ده على البنطلون القماش اللي لابساه بس ايده كانت محترفه قوي وبدا يحرك في كسي ويدلع فيه بمنتهى اللطف وهيجني قوي وانا ساكته ومبسوطة فضل يحرك ايده على كسي ويدلكه ويزغزغه بالراحة وانا بتمتع باحساس جميل اوي ونشوة مش عادية فوقت على صوته وهو بيقولي قومي شويه علشان احط ايدي عليكي من ورا فبصيت ليه بابتسامة لاني مش مصدقه اني حتبعبص من ورا وقلت له أنتحتبعبصني فقالي ايوه وحفضل ابعبص فيكي على طول دي متعتي فبصيت قصادي علشان اتاكد ان مفيش حد بيبص علينا وبوسته في بؤه لاني بحب كده اوي قمت ومسكت الكرسي اللي قصادي وحسيت احلى واجمل بعبوص دخل في طيزي ياه ده محترف وايده بتمشي على طيزي وصباعه بيلعب جوة قوي وبيزغزغ طيزي من جوة وفضل كده مسافة لحد ماتعبت من الوقفة وانا مستمتعة قوي ومستغربه انه عمال يبعبص فيا ويبسطني طول الوقت ده قعدت وبصيت خفت يكون حد خاد باله بس مفيش حاجة وبالراحة بوسته تاني في شفايفه فقالي ايه بتبوسيني كتير كده ليه فقلت له علشان أنت حنين عليا وعلى جسمي وبتمتعني بمزاج قوي انا حتجنن عليك امتعك الزاي فقالي انتي متعتيني باحلى شفايف رحت بايساه في شفايفه تاني وتالت ورابع وانا فرحانة وقالي اهدي انا عايز امتعك اكتر من كده فقلت له هو فيه اكتر من كده قالي ايوه وهو بيقول كده ايده كانت تتسحب تحت البنطلون لحد ماوصل لكسي من على الكلوت وبدا بالراحة يمسك كسي ويحرك ايده بحنان ولطف وانا بابص ليه ومش مصدقة الإحساس الجميل ده وفضل يلعب بكسي ويزغزغه وانا شهوتي بتزيد وبعض شفايفي من اللذة وكان بيلعب بفن واحتراف وانا كنت حاسة ان كسي محتاج كده اوي وبعدين رفع ايده انا افتكرته خلص لكني فوجئت انه بيشيل ايده علشان يدخلها تحت الكلوت رحت بصه ليه بابتسامه لاني عارفة اني ححس باحساس جميل وجديد عليا لانه اول واحد يلمس كسي وكمان انا استريحت ليه اوي وعارفة انه فنان وانه حيمتعني اوي لحظات ولقيت ايده على كسي من غير حائل وبرتاح بكسي على ايده وحاسة بشهوة قوية اوي وبدا يلعب بصوابعه ويحرك ايده برقة اوي فترة وشهوتي بتزيد وبدا يزود من حركة ايده ويلعب بصوابعه وبدات احس بلعب وشقاوة حلوة في كسي ونشوة جميلة بتتملك جسمي رحت حاطة ايدي على ايده وسبته يلعب ويزغزغ في كسي لحد ماحسيت ان شهوتي زادت اوي وكمان ايده بقت تدعك جامد في كسي بشقاوة كنت مكسوفة منه اوي علشان حسيت اني حنزل شهوتي من شدة الاثارة بس هو طمني وقالي في ودني نزلي براحتك انا عايزك تغرقي ايدي شهوتي زادت لان ايده هيجت كسي اوي رحت ماسكه ايده كويس وارتحت خالص وبدات مية الشهوة تخرج مني في ايده وبتحرك بجسمي على ايده وبمسك نفسي علشان محدش يسمعني وهو بيدعك وبيلعب بصوابعه جامد وانا بنزل ميه الشهوة اكتر اواكتر وهو يقول في ودني ميتك حلوة اوي وسخنه ايه الانوثة دي كلها وبسبب كلامه نزلت تاني في ايده كان بيهيجني اوي بكلامه وصوته غرقت ايده بمية كسي وقولت له أنت حنين اوي فطلب مني اني اقف تاني علشان يبعبصني فقولت له أنت مش بتتعب فقالي لا اتمتعت بيه اوي وكنت كل شوية اقوم وهو يبعبصني وهيجني وانا ارجع ابوسه من حلاوة البعبصة اللي عملها فيا ويدعك كسي تاني بايده ويدلعني اوي وفضلنا طول الطريق نمارس سكس في المواصلات لدرجة اني جبتهم على ايده كذا مرة من متعتي وهيجاني من عمايله فيا فضلنا على الحال ده وانا مش مصدقة ان باله طويل بالشكل ده وانا كمان كنت هايجة ومستمتعة بس كنت بتكسف منه لما اعملها على ايده وهو ماسك كسي ورغم كده ايده بتفضل على كسي والاقيه بيحرك كسي ويدلكه بلطف ويبدا يزغزغني فيه بدلع علشان اعملها تاني على ايده وكان حنين قوي جت المحطة وقلت له انا مش حاروح المشوار بتاعي واتصلت بصحباتي واعتذرت وفضلنا في اتوبيس المتعة لاخر الخط ونزلنا نشرب حاجة وركبنا نفس الاتوبيس ورجعنا تاني وبرضو فضل يمتع فيا لدرجة من طول الطريق نعست وايده تحت البنطلون ماسكه كسي وبتدلع فيه رحت حاطة ايدي على ايده وارتحت خالص لايده ونمت شوية بس كانت احى نومة صحيت لقيت ايده لسه على كسي وانا بابص له بحنان ومش عايزة اسيبه وبدات ابوسه في شفايفه على الاقل ارد جزء من جمايله على كسي وبعدين قالي قومي شوية علشان تصحصي فقمت وهو شغال فيا بعبصة من ورا ويزغزغني جوة طيزي قوي وانا هيمانة ودايبه خالص وفضلنا كده لحد ماوصلت وسبته بعد ماخدت ايميله وتليفونه وبقينا نتكلم كتير ونركب الاتوبيس ده ونتمتع فيه من غير ماحد ياخد باله وبقيت بعشق ممارسة احلى سكس في المواصلات
76 notes
·
View notes
Text
وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني
كنت واقفة قصاد عربية السيدات ومستنية المترو وبعدين بصيت لقيت شاب بيبص لي ولمحت زبه باين من بنطلونة مكنتش مستغربة لاني جميلة وكنت لابسة اخف وانعم جيبة ده غير جسمي المدور ولما جه المترو لاحظت زبه باين قوي وانا هجت من منظره خصوصا اني صاحية هايجة من الصبح معرفش ليه فلقيت نفسي سبت عربية السيدات ورحت له وركبت قصادة العربة المختلطة وحظي حلو لان المترو كان زحمة جدا. الباب اتفتح ومفيش مكان فاضي بس انا ركبت والشاب ده ركب ورايا ولزق فيا قوي أول ماركبت علشان باب المترو يتقفل وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني فدفعني بجسمه فحسيت بزب رائع بيندفع جوة طيزي وانا مش مصدقة الإحساس ده لانها متعة كبيرة قوي ودخلت جوة في وسط الزحمة وهو ورايا وقف بجنب شويه بحيث ان ايده تبقى قصاد طيزي وياه على اللي حصل. صباعه ده كان بيمشي جوة طيزي بالراحة بحس اني في عالم تاني وكان بياخد طيزي كلها بايده من تحت لفوق وفي كل مرة بحس بصباعة بيمشي جوة اكتر بمنتهى اللطف والحنان لحد مالقيت نفسي بتمايص قوي وبضم طيزي على صباعة وهو حس بمتعتي بايده راح مزغزغني بالراحة وانا أول ماحسيت بالزغزغة دية استسلمت ليه خالص وكانت نتيجة الاستسلام ده ان صباعه دخل جوة اكتر ويلعب جوة طيزي اكتر واكتر وانا هيمانة ومش عايزة صباعة ده يخرج من جوة طيزي ابدا. وانا بتزغزغ وكل شوية صباعه يمشي جوة طيزي بمنتهى اللذة افتكرت ان اللي بيعمل فيا كده حسسني بزبه أول ماركبت وفي اللحظة دي لقيته وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني كانه فهم احساسي ورغبتي لكده ولقيت نفسي عايشة في جنة تانية لان اللي دخل جوا طيزي ده يجنن أي واحدة. زب ممتع بيتحرك جو طيزي باحتراف ميقلش عن احتراف الصباع اللي كان جوة قبلة اللي كان بيهيء طيزي الطرية لزب ممتع وتخين كإن زبه ده الملك والصباع ده الخدم بتاعه مكنتشش عارفة احساسي ايه وقتها من اللذة ومن غير مااحس لقيت نفسي بارتاح بجسمي على جسمه علشان احس بالملك ده جوة طيزي وهو بيمتع فيا ويسعدني. عشقت الإحساس ده وهو بيحرك زبه وبيحكه جوة طيزي لفوق ولتحت وانا بضم طيزي كل شوية عليه وفتحت رجليا شوية وفضلت اتمتع بزبة جوة طيزي لحد ماقربت محطة اغلب الناس بتنزل عندها فلقيت نفسي بتمايص قوي وجسمي بيقشعر من حلاوة زبه جوة طيزي لحد مالزق فيا خالص ولقيت الزب ده دخل جوة قوي واستقر جوة طيزي بطريقة تجنن وقلت لنفسي اه بحبه وكانه سمعني لانه في اللحظة دي دفع بزبه جوة طيزي دفعة خلته يستقر جوة طيزي قوي وانا من شوقي ضميت طيزي عليه قوي وحسيت باندفاع سائل رائع من الزب القوي ده. بحس بالسائل جوة طيزي وبيبلل لبسي وانا بقول في نفسي بحبه كانها كلمة السر اللي بتخلي السائل ده ميبطلش ولما بطل يحرك زبه جوة طيزي شوية وينزل تاني وانا ارتحت له قوي وحبيت هيجانه وقوته وهو كمان بيتمتع بطيزي الحلوة فقلت لنفسي انا بحب الشاب ده لانه خلاني احس باني بتناك وانا هايجة كده وبزبه الممتع ده. اه ده مبيبطلش وقلت بلساني وانا ببص في الأرض ومكسوفة قوي “انا بتناك وبالحلاوة دي معقولة انا حلوة قوي كده” لحد ماجت المحطة اللي حنزل فيها وانا هيمانة ودايبة وبقول كلام مش عرفة معناه لان زبه اللي جوة طيزي جنني بروعته. فقت بصوت الشاب ده من ورايا وهو بيقولي مش حتنزلي انا ��ازل هنا وكانت نفس المحطة اللي حنزل فيها وانا مفقتش من الحلم الجميل ده الا بخروج زبه اللي خلاني اعيش احلى لحظة في حياتي من جوه طيزي وانا بقوله اه انا نازله ولما نزلنا كان بيبص لي وانا لسه بفوق من الجنة اللي كنت عايشة فيها ومش مدركة ان كل ده ممكن يحصل ليا فلقيته بيقولي انتي بتركبي المترو كتير فبصيت ليه وقلت له دون ادراك أنت رائع أنت حسستني باحساس جميل وانا ارتحت لك فابتسم لي ولقيت زبه وقف تاني وكنت بتخيل انه خطفني واختلى بيا في أي مكان علشان يمتعني بزبه المثير ده فقالي ده ايميلي وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي ومن ساعتها حياتي اتغيرت. مكانش فيه يوم يعدي الا لما اكلمه واقابله اما في مدخل عمارة أو اتوبيس أو مترو وكنت باروح الجامعة بحكي لصحباتي عن اللي بيعمله فيا واتمتع بالكلام عن عمايل زبه فيا وبتمتع بكده وبالليل اكلمه واوصفله احساسي وهو يمتع فيا بالكلام يعني كنت عايشة في جنه طول الوقت حتى لو مكانش معايا وفي كل مرة نتقابل فيها البس له لبس شكل كنت عايزة امتعة باي شكل بس لقيته بيحب البنطلونات الناعمة اكتر لاني في اليوم اللي بلبس فيه البنطلون صباعة بيزغزغني اكتر جوة طيزي وكنت بتمتع قوي بصباعة وبزبه ومع الوقت لقيته شغلني قوي فقلت له على الشات بحبك فقالي وانا علشان الكلمة دي مش حاسيبك وحافضل امتع فيكي على طول وانا مش مصدقة وبقوله بجد فقالي انا مقدرش اسيب قلب بيحبني واحرمه من أجمل احساس في الدنيا. كلامه رقيق بس ممتع قوي وتصرفاته كلها حنينه ولطيفة رغم متعتها الغريبة اللي متجيش باي شكل غير باسلوبه الرائع ده كانه بيعامل ملكة مكنتش مصدقة اهتمامه بيا ومتعتي معاه بالشكل ده وكان بيمتعني دايما بحركة صباعة جوة طيزي وبالراحة يزغزغني جوة خالص وانا اتمايص واضم طيزي على صباعة واحس باني مميزة فعلا لان حركات صباعة جوة طيزي ملهاش مثيل
72 notes
·
View notes
Text
الدكتور يعالج طيز المريضة المحرومة بزبه قصص جنسية مثيرة جدا
اسمي عمر وأنا طبيب عام وسأحكي قصتي مع طيز المريضة المحرومة وكيف تطورت العلاقة، لدي عيادة في بلدي، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح وأربع أخرى في فترة ما بعد الظهر، أنا أعزب غير متزوج، يومي روتيني جدًا فأنا لا أضيف عليه جديدًا، أستيقظ في الصباح، أتناول فطوري، وأتوجه إلى العيادة، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء وأعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء، في إحدى الأيام وبينما أنا أقوم بعملي، حان موعد إنصرافي، فدخلت علي الممرضة وقالت لي: هناك حالة تريد أن تراها، لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل، فتح الباب، فكان المريض امرأة، منذ أن دخلت، سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي، عندما دخلت لم تستأذن ومباشرة جلست أمامي على السرير، وقالت لي ألن تعاينني، فارتبكت، لكنني تمالكت أعصابي وتوجهت نحوها وقلت لها: حسنًا يا آنسة ما هو مرضك، قالت لي: ألم في بطني، فقلت لها أنني أريي منها أن تستلقي على السرير، وضعت السماعة على بطنها وقلبها، ولم أنجح في شيء، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها، وأنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا، لكنها قالت لي: ما بك يا دكتور أنا أثق بك، ومنعتني من طلب الممرضة، ثم قلت لها: هل لك أن تخلعي عبائتك، فقالت لي: ولم لا، ففعلت، وما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل وأرق وأرشق جسد شاهدته في حياتي، كانت ترتدي فستانًا ضيقًا وقصيرًا يصل حتى منتصف فخذها ويبين نصف صدرها، هذا الثوب لم يكن مناسبًا لعملي فقلت: يا آنسة: لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس، لذا سأحضر الممرضة، لتقوم بتصويرك هي، فقالت لي: يا دكتور، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني، وفجأة، أمسكت بطرف ثوبها، ورفعته لأعلى حتى وصل وسطها، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه، ويكشف عن خصرها، لم أتمالك أعصابي، فقلت لها: مالذي تريدينه، فقالت: أريد أن تعاينني، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو وبدأت أصور بطنها، لم أجد شيئًا، فقلت لها: أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم، فهزت رأسها، فقلت لها، ما هو مركزه، فأشرت إلى كسها، فقلت لها، أأنت متأكدة فقالت: نعم، فقلت لها إذًا عرفت ما هو دوائك، توجهت بسرعة نحو الممرضة وطلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي، وأنا سأدعوها إلى العشاء، فانصرفت، فرجعت إلى غرفة المعاينة وأقفلت الباب خلفي، لم تغير حالها، فاقتربت منها وقلت لها ما اسمك، فقالت: اسمي هنادي، فقلت لها اشت الأسامي يا هنادي، فقلت لها كم عمرك فقالت: 22 سنة، فقلت لها لم جئت عندي، فقالت: منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة وأمراضها العامة، منذ أن رأيتك أسرتني، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل، ومع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك، فقلت لها ومالمطلوب، فقالت: أن تفعل بي، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة، فخلعت كل ثيابي، وبقيت عاريًا، واقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى، لم يكن ذلك صعبًا جدًا حيث كانت تساعدني، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل جسد، لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه، اقتربت منها وقبلتها على فمها، فضمتني وقبلتني هي الأخرى، بدأت بأن تحسست جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها، فبدأت أفركه وأداعبه ثم بدأت ألحسه قليلًا، كان ذلك ممتعًا فعلًا، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها، فقلت لها: هل تسمحين، فقالت: أعطيك الضوء الأخضر فيكل شيء، فقبلت لها كسها، وبأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه ومددت لساني فيه، كان طعمه مرًا لكن لحسه كان يثيرني، بدأت أسمعها أتأوه، والتأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة وإقامة العلاقة، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها، فقلبتها، وقبلت طيزها، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئًا فشيئًا، وتأوهاتها تعلو هي الأخرى، كنت قد وصلت إلى احد الأقصى في رغبتي بالجنس، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها وبدأت أدخله، كان ذك صعبًا علي الطرفين، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك، وكانت هي تصرخ ألمًا، ولكن عندما عرفت أن ذلك صعب، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها، فقالت لي على عجل: لم توقفت، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع، عاملني بالعنف والقسوة، فقلت لها، سيؤلمك فلم تمانع، فعدت ووضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها، وأدخلته بسرعة كبيرة في طيزها، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة، لم أكترث بها، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة، وما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر، في اللذة والإثارة فحسب، أصبحت أدخله وإخرجه بسرعة كبيرة وأنا أسمعها تقول، أه أه طيزي، طيزي تؤلمني أي أي، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي، فسألتها، فقالت إجعله كامله في طيزي، ففعلت، وما إن أخرجت زبي من طيزها، حتى أمسكته وبدأت تلحسه وتمصه، حتى أصبح كل المني على لسانها، ثم استلقيت بقربها، وقربت جسدي وجدسها لنصبح جسدأ واحدًا، وبيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها وبيدي اليسرى بدأت أداعب كسها، حتى تبلل إصبعي تمامًا من مائها، فقمت إلى كسها وبدأت ألحس مائها، كان ذلك ممتعًا حقًا، هذا ما قالته لي هي أيضًا، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها، فقالت لي: هذا ما أنتظره، لقد كانت بكرًا لكنها لم تمانع في أن أفتحها، ثم، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك؟ إفعلها بقسوة، فقلت لها كما تأمرين، فأصبحت أدخله وأخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل، وبدأت تقول: أي أي، هذا ممتع آه، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها، فأخرجت زبي، وبدأت تلحسه كما في المرة الأولى، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد، فحملتها بشكل رأسي، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري ويدها تلف رقبتي، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها وهي ما تزال محمولة من قبلي وبدأت أبعدهما وأقربهما لأدخل وأخرج زبي من كسها، وهي تقوم، حرام عليك تسوي فيني كذا، أنا شو سويت لك، آه آه، كان كلامها محرض لي على المتابعة، وبعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت فقد، خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم، ثم أقيتها على السرير، وكانت تتنهد وتتأوه في نفس الوقت، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء، فشربت كوبين كاملين وطلبت الثالث، ثم سكبته كله في كسها، وقالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة، فقلت لها ألم تتعبي، فقالت: بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب، ثم أمسكت بزبي وبدأت تنظر إليه وقالت: ما هذا العجب الذي أراه، ثم بدأت تمصه، حتى قرب موعد ظهري، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد، وعندما جاء ظهري قذفته كله في فمها، فبلعته كله، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها وبدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة وانسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر، ثم قلبتهه وقلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم، فنكتها في طيزهاو هي تتألم وتتأوه متعة وألما، وعندما أنهي النيكة، قامت فقالت لي، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي، متى ستعالجني في المرة الثانية، فتوجهت في اليوم الثاني لأ��لها ة طلبتها رسميًا وتزوجتها وعشنا حياةً ملئها الجنس وحسب
62 notes
·
View notes
Text
صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع قصص دياثة
في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مهتاج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيكلي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: اكيد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر
58 notes
·
View notes
Text
جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى
كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك ال��فتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم ��سود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها اللى محكتش عليها لسة
55 notes
·
View notes