Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
17 notes
·
View notes
Text
6 notes
·
View notes
Text
5 notes
·
View notes
Text
6 notes
·
View notes
Text
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ
فُضِّلْنا علَى الناسِ بثلاثٍ : جُعِلَتْ صفوفُنا كصفوفِ الملائِكَةِ ، وجُعِلَتْ لنا الأرْضُ كُلُّها مسجِدًا ، و جُعِلَتْ تربَتُها لنا طَهورًا إذا لَمْ نَجِدِ الماءَ ، وأُعْطيتُ هذِهِ الآياتِ مِنْ آخرِ سُورَةِ البقرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ العرشِ لَمْ يُعْطَها نَبِيٌّ قَبْلِي
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم : 4223 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
شرح الحديث:
هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُتحدِّثًا بنِعمَةِ اللهِ ومُبيِّنًا لأحكامِ شَرعِه: "فُضِّلْنَا على النَّاسِ"، أي: فَضَّلنَا اللهُ على جميعِ الأُممِ السَّالفةِ بثَلاثِ خِصالٍ لم تَكُنْ لهم وَاحدةٌ منها، ومَفهومُ العَددِ غَيرُ مُرادٍ، لأنَّه قد ثَبَتَ أنَّه فُضِّلَ بأكثرَ من ذلك.
الخِصلَةُ الأولى هي قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "جُعِلَتْ صُفوفُنا"، أي: وُقوفُنا في الصَّلاةِ، "كصفوفِ الملائِكَةِ". قيل: في المعركَةِ، وقيل: في الصَّلاةِ، وقيل: في الطَّاعةِ، وهي أنَّهم يُتِمُّونَ المُقدَّمَ، ثُمَّ الَّذي يليه من الصُّفوفِ، ثُمَّ يُراصُّونَ الصُّفوفَ.
والخصلَةُ الثَّانيةُ هي قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:"وجُعِلتْ لنا الأرضُ كُلُّها مسجدًا"، أي: موضعًا للسُّجودِ، أي: لا يَختَصُّ السُّجودُ منها بموضعٍ دون موضعٍ، وهذا من فَضْلِ اللهِ على هذه الأُمَّة أنَّها لم تُقصَرْ مساجِدُها على بِقاعٍ محصورَةٍ، "وجُعِلت تُربَتُها لنا طَهورًا"، أي: تُرابُ الأرضِ، "لنا طَهورًا"، أي: مُطهِّرًا إذا لم نجدِ الماءَ.
وذَكر خَصلَةً أُخرَى، ظاهِرُه أنَّه ذَكَرَ ثلاثَ خِصالٍ، وإنَّما هما اثنتانِ كما ذُكِر؛ لأنَّ قَضيَّةَ الأرضِ كُلَّها خَصلةٌ واحدةٌ، والخَصلَةُ الثَّالثةُ غَيرُ مَذكورةٍ في هذا الحديثِ، وهذه الخَصلَةُ المُبْهَمةُ بيَّنَها ابنُ خُزَيْمَةَ والنَّسَائِيُّ، وهي: " وأُعطيتُ هذه الآياتِ من آخِرِ سورةِ البَقَرةِ من كَنزٍ تحتَ العرشِ"، يُشيرُ إلى ما حَطَّه اللهُ عن أُمَّته من الإِصْرِ وتحميلِ ما لا طَاقَةَ لهم به، ورَفعِ الخطأِ والنسيانِ .
الدرر السنية
8 notes
·
View notes
Text
مرفــق الـشــــــرح 👍 📝
لعَن رسول الله ﷺ
المُتَشَبِّهينَ من الرجالِ بالنساءِ
والمُتَشَبِّهاتِ من النساءِ بالرجالِ .
الراوي : عبدالله بن عباس
المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 5885 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
💡 شرح الحديث 💡
جَبلَ اللهُ الرِّجالَ على خِلقةٍ وطِباعٍ
تَتَمايَزُ عَنْ جِبِلَّةِ وخِلْقَةِ النِّساءِ
وهذه خِلقةُ اللهِ لا تَبديلَ لِخِلْقَتِه تعالى
ولذلكَ ورَدَ النَّهْيُ- كما في هذا الحديثِ-
عَن محاولةِ الخُروجِ عَنْ هذه الْخِلْقَةِ
بأنْ يَتشَبَّهَ الرَّجُلُ بِالمرأةِ أو تَتشبَّهَ المرأةُ بِالرَّجُلِ
بَل إنَّ ذلكَ مِنَ المعاصي الَّتي تَستوجِبُ اللَّعْنَةَ
وهي الطَّرْدُ مِن رحمةِ الله تعالى
❌❌❌ فلا ينبغي
لِلرِّجالِ التَّشبُّهُ بِالنِّساءِ في اللِّباسِ والزِّينَةِ
الَّتي هي لِلنِّساءِ خاصَّةً
❌❌❌ ولا يجوزُ لِلنِّساءِ التَّشبُّهُ بِالرِّجالِ
فيما كان ذلك لِلرِّجالِ خاصَّةً.
📚 موقع الدرر السنية
3 notes
·
View notes
Text
تعريف التوحيد : ماهو التوحيد لغة وشرعًا ؟
١)لغة :
إفراد الشَّيء عن غيره.
٢)شرعا :
فهوَّ إفراد الله تعالى بالعبادة .
ـ أنواع التوحيد الثلاثة :-
١ ـ توحيد_الربوبيَّة :
وهو إفراد الله تعالى بالخلق والرزق وتدبير الخلائق ،
هذا توحيد الرّبوبية
، أنه لا خالق ولا رازق ولا محيي ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، هذا يسمى توحيد الربوبية وهو : توحيده بأفعاله ، فلا أحد يخلق مع الله ، ولا أحد يرزق مع الله ،ولا أحد يحيي ويميت مع الله .
٢ ـ توحيد_الألوهيَّة :
إفراد الله تعالى بالعبادة
هذا غير إفراده بالخلق والرزق والتَّدبير ، بل إفراد الله بالعبادة بأن لا يعبد إلا الله سبحانه وتعالى لا يصلى ، ولا يدعى ، ولا يذبح ، ولا ينذر ، ولا يحج ، ولا يعتمر ، ولا يتصدق ، ولا.... إلى آخره ، إلا لله سبحانه وتعالى ، يبتغى بذلك وجه الله سبحانه وتعالى .
٣ ـ توحيد_الأسماء_والصفات:
أننا نثبت لله سبحانه وتعالى ما أثبته لنفسه ، أو أثبته له رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات ، من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل على حد قوله تعالى { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير }.
[ إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد (صـ٢٣) ].
الشيخ_صالح_الفوزان_حفظه_الله .
ملاحظة: توحيد الربوبية لا يكفي وحده دون توحيد الألوهية حتى مشركو قريش أقرو بتوحيد الربوبية وكفرو بتوحيد الألوهية
نسأل الله الهداية 🤍
4 notes
·
View notes
Text
2 notes
·
View notes
Text
5 notes
·
View notes
Text
قال رسول الله ﷺ
أَلَا أُخْبِرُكَ بأَحَبِّ الكَلَامِ إلى اللهِ؟ قُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، أَخْبِرْنِي بأَحَبِّ الكَلَامِ إلى اللهِ، فَقالَ: إنَّ أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ.
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2731 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
شرح الحديث:
ذِكْرُ اللهِ تَعالَى مِن أسبابِ مَحَبَّتِه، والذِّكْرُ وما يَشتَمِلُ عليه مِن تَحْمِيدٍ وتَسبيحٍ يَجعَلُ العَبْدَ مُرتبطًا باللهِ في كُلِّ أَوقاتِه وجَميعِ أَحوالِه.
وفي هذا الحديثِ يَرْوي أبو ذَرٍّ الغِفاريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال له: «أَلَا أُخْبِرُكَ بأَحَبِّ الكَلَامِ إلى اللهِ؟» والغرضُ مِن هذا السُّؤالِ التَّنبيهُ والتَّرغيبُ في العلمِ، وبَيانُ أهمِّيَّةِ هذا الذِّكرِ الجامعِ، وكان أبو ذَرٍّ رَضيَ اللهُ عنه على قَدْرٍ مِن الأدبِ والتَّشوُّفِ إلى التَّعلُّمِ والمعرفةِ، فقال: «يا رَسولَ اللهِ، أخْبِرْني بأحَبِّ الكَلامِ إلى اللهِ»، فأخبَرَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «سُبحانَ اللهِ وبِحَمْدِه»، والتَّسبيحُ هوَ التَّنزيهُ، أي: أُنزِّهُ اللهَ عن كلِّ ما لا يَليقُ بذاتِه، مِن الشَّريكِ والزَّوجةِ والولدِ، والنَّقائصِ، وله سُبحانه الحمدُ والثَّناءُ بكلِّ ما هو جَميلٌ ويَليقُ بذاتِه عزَّ وجلَّ، فهو المُستحِقُّ له دونَ مَن سِواهُ سُبحانَه، وقَولُ القائِلِ: «وبِحَمْدِه» اعْتِرَافٌ بأنَّ ذلك التَّسبيحَ إنَّما كانَ بِحَمْدِه سُبحانَه؛ فلَه المِنَّةُ فيه.
ولا يُفهَمُ منه أنَّ هذا الذِّكرَ أفضَلُ الأذكارِ، بلْ هو مَحمولٌ على أنَّه أفضَلُ مِن كَلامِ الآدميِّ، وإلَّا فَالقرآنُ أَفضلُ فهو كلامُ اللهِ، وَكذا قِراءةُ القُرآنِ أَفضلُ مِن التَّسبيحِ والتَّهليلِ المُطلقِ، وكذا المأثورُ في وَقتٍ أو حالٍ ونَحوِ ذلكَ، فالاشتِغالُ به أفضلُ.
وفي الحديثِ: بَيانُ فضْلِ ذِكرِ اللهِ بهذه الكلماتِ، وأنَّها مِن أحَبِّ الكلماتِ إلى اللهِ.
وفيه: الحضُّ على الإكثارِ مِن الذِّكرِ؛ لِما له مِن الأجرِ والفضْلِ.
الدرر السنية
4 notes
·
View notes
Text
أنَّ رجلًا قال يا رسولَ اللهِ إنَّ شرائعَ الإسلامِ قد كثُرت عليَّ فأخبِرني بشيءٍ أتشبَّثُ به قال : لا يزالُ لسانُك رطبًا من ذكرِ اللهِ
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 3375 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
شرح الحديث:
في هذا الحديثِ يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ بُسْرٍ رَضِي اللهُ عَنه: أنَّ رجُلًا قال: "يا رسولَ اللهِ، إنَّ شَرائِعَ الإسلامِ قد كَثُرَت علَيَّ"، أي: كَثُرَت أنواعُ العباداتِ علَيَّ وتشَعَّبَت عِندي، وربَّما يكونُ مُرادُه أنَّ النَّوافِلَ كَثُرَت عليه فلَم يستَطِعِ العمَلَ بها كلِّها، "فأخبِرْني بشيءٍ أتشَبَّثُ به"، أي: قُل لي عمَلًا مِن عبادةٍ أو غيرِها أستطيعُ فِعلَه، فأتَمسَّكُ وأتعلَّقُ به، وهو عملٌ يسيرٌ مُستجلِبٌ لِثَوابٍ كثيرٍ، فأُداوِمُ عليه، وأعتَصِمُ به، ولم يُرِدْ بقَولِه: "كَثُرَت علَيَّ" أنَّه يَترُكُ ذلك كلِّيَّةً، ويَشتَغِلُ بغَيرِه فحَسبُ، وإنَّما أرادَ أنَّه بعدَ أداءِ ما افتُرِض عليه يتَشبَّثُ بما يَستَغني به عن سائرِ ما لم يُفترَضْ عليه.
فأخبرَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بما يَنفَعُه في ذلك، فقال: "لا يَزالُ لِسانُك رَطْبًا"، أي: طَريًّا "مِن ذِكْرِ اللهِ"، أي: داوِمْ على ذِكْرِ اللهِ سبحانه وتعالى؛ مِن تَسبيحِه وتَحميدِه ونَحوِ ذلك، وقدْ ذَكَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في أحاديثَ كثيرةٍ وصايا أخرى غيرَ هذِه، لأنَّه في كلِّ حَديثٍ كان يُجيبُ بما يُراعي به حالَ السَّائلِ، أو بما يُعْلِمُ به أُمَّتَه مِن أبوابِ الخيرِ المُتعد��ِدةِ.
وفي الحديثِ: اختِلافُ قُدراتِ النَّاسِ في العِلمِ والحِفظِ، والاستيعابِ والعمَلِ.
وفيه: تَيسيرُ العِباداتِ في غيرِ الفَريضةِ على النَّاسِ، وإخبارُهم بما يُناسِبُ قُدراتِهم
الدرر السنية
4 notes
·
View notes
Text
9 notes
·
View notes
Text
10 notes
·
View notes
Text
9 notes
·
View notes
Text
6 notes
·
View notes
Text
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قال رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ((مَنْ س��رَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللَّهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالْكَرْبِ؛ فَلْيُكْثِرْ الدُّعَاءَ فِي الرَّخَاءِ)) رواهُ التِّرمذيُّ، وصحَّحه الألبانيُّ في السِّلسِلة الصَّحيحة: 595.
قال المنَّاوي -رحمه الله- في فيض القدي�� (6/ 194):
"فتعيَّن على من يريد النَّجاةَ مِن ورطَات الشَّدائدِ والغمُوم؛ أنْ لا يَغفل بقلبه ولسانه عن التَّوجُّه إلى حضرة الحقّ -تقدَّس بالحمد-، والابتهال إليه، والثَّناء عليه.
إذ المراد بالدُّعاء في الرخاء؛ كما قاله الإمام الحليمي: دعاء الثَّناء والشُّكر، والاعتراف بالمنَنِ، وسؤال التَّوفيق والمعونة والتَّأييد، والاستغفار لعوارض التَّقصير.
فإنَّ العبد -وإن جَهِد- لم يوفِّ ما عليه من حقوق الله بتمامها، ومَن غَفلَ عن ذلك ولم يلاحظه في زمن صحَّته وفراغه وأمْنه؛ كان صدق عليه قوله تعالى: ﴿فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ﴾ [العنكبوت: 65]
4 notes
·
View notes
Text
5 notes
·
View notes