Video
tumblr
لا تحاول .. لا تحاول أن تهتدي إلى قلبها ثانيةً بالتودد.. فكسركَ أكبرُ من أن يُجبر.. وحزنها أعمق.. أعمقُ وفيها يتمدد.. لا تتودد.. الوجع الغائرُ يشتد.. فإما الصمتُ أو البُعد ..
0 notes
Photo
0 notes
Text
غادة السّمان: لحظةُ صدقٍ عابرة تدوم أطول من عمرٍ من الأكاذيب المرصَّعة!
https://nazekbenim.sarahah.com
1 note
·
View note
Text
ماذا يحدثُ للكلمات عندما أحتاجُ إليها لتفسير ما يختلجُ في صدري ويكتظُّ في عقلي؟، أين تتوارى الكلمة التي رتبتها قبل أن ألقاه؟
0 notes
Text
بطريقة أو بأخرى؛ الوقت سيمضي وهذا الفراغ امتلأ أو ظلَّ فراغاً، الوقت سيمضي.
0 notes
Text
في نهاية أكتوبر. التساؤل هل حدث عمداً أم صادف أن يحدث في هذا التوقيت لا يُجدي. في الواقع ماحدث يشبه مشهد هزليّ في مسرحيّة لا يعبأ بها أحد، تظهرُ فيها الشخصية الرئيسية متكئة بملل على فراشٍ وثير يقرر أن يجعل الشمس تغيب بايماءة من يده، ينجح ويحل الظلام وتسدل الستارة بلا تصفيق.
0 notes
Photo
قلبي الجميل بعد أن عرَضتُكَ لكثير من المتاعب أريدُ أن أعترف لك بأنّي أحبكَ وأشفقُ عليك مثلما لو كنتَ صغيري وأنكَ وحدكَ تستحقُ الرعاية والحب. تشبث بابتسامتك وليلتك سعيدة.
0 notes
Photo
هل من المفترض أن أحرزُ تقدماً في نفسي مع كل عام يمرُّ من عمري ؟ وهل يجب أن يطرأ تغييراً على حياتي، ذلك النوع من التغيير الذي ينتبه إليه الآخرون ويجعلني أكثر زَهواً ؟ وهل من اللازم أن يحدث كل هذا كي أشعر بما يسمى بالرضا الذاتي أو هل كل ذلك من شروط الحصول على تذكرة الدخول إلى هالة السعادة ؟ ألا يمكن أن يتكرمُ الرضا ليغمر ذاتي دون شرط التقدم ذاك ؟ ألا يمكن لهالة السعادة تلك أن تتلطفُ فتحفُني دون أن ألهث لأقدم قرابين لها ؟ فأنا لا أتحرك، ثابته، جذوري تحت الأرض وجذعي يمتدُّ للأعلى مثل شجرة، كم أكره الأشجار. حاربتُ كثيراً لأجل أن أهبُ نفسي تقدماً يرضيها لكن لا نتيجة تذكر وكأني أضربُ بسيفي الرقيق أسواراً عاليه لا يقدرُ أحد على مواجهتها أو تجاوزها. أنا أعيشُ في حربٍ دائمة مذ ولدت، حربٌ مع مايريدونه أن أكون ونضال لأجل أن أكون ما أريد. أغلبُ معاركي خرجت فيها مطأطأة يعتملُ فيني خجل البطل الخاسر، هل يستحق كل هذا؟ والآن في هذه اللحظة وأنا كلّي أسفٌ لنفسي وذاتي التي وددت لو أحققهما على أرض الواقع ولم أقدر، أكتب، فأنا لا أملك إلا أن أكتبُ وأخلدُ خيباتي التي لا تحصى، وأسألُ، هل يستحق كل هذا؟. ماذا جنيّتُ من كل هذا؟ لا شيء هذه أنا الآن كما هي قبل عشر سنوات انصرمت. كل ما أجبروني عليه رغم رفضي ها أنا أفعله في نفسي رغم رفضها. لا منجى من الشعور الحارق بالذنب، فكلنا بطريقة أو بأخرى قاتلون، نقتلُ أنفسنا مرة باصطناع الرضى ونقتلها مرات بفعل مالا نرضاه لأنفسنا.
0 notes
Photo
في حقيقة ما يحدثُ لي أنتَ لا تعلم !… تبدو ضجراً من هشاشة مشاعري نحوك، رِقة الحبل الذي يربطني بك، ركاكة موقفي أمامك، تواري الأمان حيناً وحين، و سخطك الواضح تجاه هزالة قلبي الكائن بين البينين. لا أخفيك كل ما تشعر به من حنق وغضب أنا أشعر به أضعافاً مضاعفة تجاه نفسي، ولا أجد مخرجاً يقيني من شرك الظنون و أنياب الأسئلة الضارية، ولا أعرف مكاناً أرمي عليه كل هذا الشعور القاتم المرهق غير صدرك الذي أخاف منه، ولا تسَل عن جدوى ارتمائي إليه رغم وجلي منه، قل لي أفي هذه الحياة أمراً مجدياً حقاً؟ أبدياً؟ ثابتاً؟. في حقيقة ما يحدثُ لي أنا أتألم!… على ما أعتقد أني لا أسير في الخط المستقيم بل أدور في دوامة من أسئلة وأفكار تسبح فقط ولا تتجذر، أتعرفُ ما النتيجة التي أخرجُ بها من هذه الدوامة المستمرة في عقلي؟ الهرب؛ نعم الهرب منكَ ومني ومن كل شيء والبقاء خارج الاحتمالات والظنون والترقب، أنتَ لا تعرف كم من المرات حزمت حقائبي استعداداً للذهاب فكل شيء يحدث لي معك لا يوافق سجيتي وكل ما يحدث في عقلي لا تحتملهُ طبيعتك، أعتزمُ بجُبني وأمرنُ كفي للتلويح وأقف أمام المرآة أختار كلماتٍ تناسب لحظة مثل هذه، فأجدُ عقلي يسلطُ ضوءاً على مشهد أمدُّ يدي فيه ولكن ليس للتلويح وانما للاحتضان، تبتسم لي بدورك فأركضُ إليك بكل ضعفي واشتياقي. أيعقل!، بينما أتأهب للاختفاء عنك أسقطُ بين ذراعيك، هذا والله لهو الشقاء. في حقيقة ما يحدثُ لي أسسي تتحطم! لا يمكن أن أكون أنا تلك الحافلة بخفة الخلو من كل الأشياء التي تربطني بالأرض، على ما أذكر أني كنتُ أسبحُ في زُرقة السماء لا آبه لأحد في حين أن كل هذه الحياة تأبهُ لي، حدثَ أمراً، ظهرَ غولاً فجأة ولأني نظرتُ في عينيّه مباشرة اختل�� اتزاني، هويتُ وما لبثتُ أن ارتطمت بالأرض، ومن لحظتها وأنا أسيرُ بلا هواده اتعثرُ وأتعثر؛ وسأتعثر حتى أعود إلى السماء.
0 notes
Photo
الألم كبير الأسى مُلقى على أرصفة الليل الباردة الحنين شاسع ما عاد يسعهُ هذا الجسد الواهن الفقدُ حشرجة مزمنة تجعلُ الكلام أمراً في غاية الصعوبة أيتها الروح المرصعة بنجوم السماء المُحلِقة بعيداً عن هذه الأرض الهائمة بين السحاب لمَ تركتِ الجسد يشقى هنا و يُمتهن متى يحينُ اللقاء فقد ضاقت عليه الجهات وطال به الوهن صار شقياً يدور في الطرقات ويدور حول نفسه المظلمة يعانق الرياح يلعن الأشجار صار معتوهاً في النهار خلفه الأطفال يركضون وعليه الناس يشفقون وفي الليل يُنسى ويُلقى على العتبات يناجي: آهٍ أيتها الروح كم أشتاق آهٍ لو لي حيلةٌ وآتي آه لو تأتين لتميتي جسدي هنا وتحييني هناك
0 notes
Photo
خاطرة سقطت بين يديّ.. كتبتها لا أدري متى ربما قبل سنتين أو أكثر، ولا زلتُ أذكر الحالة الذهنية التي دفعتني لكتابتها ذات صباح تشتهي فيه نسمات شتاء شقيّة ملاعبة سطح البحر. كان شعوري هو من يملي عليّ بعيداً عن القواعد المنطقية: - في صباحٍ بهيج كمدينة لا تعرف غير الأعياد، أو قرية تحتفلُ كلَّ نهار بعيدُ النهار ! يصبحُ قلبي نورساً، يخرجُ من أسواره محلقاً فوقَ بحار الحب .. يُراقِص الأمواج بجناحيه ..! يداعبُ خدَّ الطفلة التي تسكنُني .. فتركضُ حافيّةً فوق الرمال الباردة ، يغافلها البحرُ ليغازل قدميها الصغيرتيّن ، يدغدغُ أصابعها ويهرب، تسكرُ في الجَمال ! تغرقُ في نشوة الشمس عندما تعانق البحرُ وعينيّها ..! تقفُ الطفلة "مفتونة الحياة" تتأملُ صوت الأمواج ! هذه الأمواج لا تسأم من تكرار احلامها .. تكرر على مسامعها حديثُ أمنياتها .. تمدُّ ذراعها فيصغرُ الكون لِيتكور بين أحضانها! تقبلُ الشمس ، تلوح لصديقها النورس ثم ترحل لتتذوق الحياة في مكان آخر. ' انتهى. الآن وهذه الأيام التي تراكمت بعد ذلك الاحساس الشره للطبيعة، للحياة أحاول أن أستجلب ذلك الحس الرقيق النابض بالحب الذي تلبسني.. أبحثُ عنهُ من جديد ولا أستطيع وكأنه صار خيطاً رفيعاً من نور أراهُ بعيداً في ظلمات أعماقي ولا أقدر على القبض عليه. "لم تتغيّر الكلمات لكن الزمان تغيّر."
0 notes
Photo
لا أحد قادراً على فهمِ مشكلتكِ مع نفسك والعالم، ففي عينيّكِ يقبعُ أساكِ حتى لو حاولتِ انتقاء الجُمل لشرح ما يعتملُ في صدركِ من مفاهيم فإنكِ تخفقين في كل مرّة جربتِ فكرة البوح فيها. عليكِ أن تعي أن ما ترينهُ في عقلكِ وما تشعرين به ليس بحاجة إلى فهم فقط بل إلى الاستيعاب ولا إلى الاحتواء بل إلى الغوص فيه، فمهما حاولتِ جرُّ الجميع إلى فهمكِ بالشكل السليم سيبقى هناك في أعماقِ عقلكِ نقطة سوداء لا يصل إليها أحد إلاكِ. اجعلي فوضاكِ يشعُّ في قلبك وقضاياكِ تسبح في عقلكِ، فليس هناك من يدري أو من يريد أن يدري. أنتِ أنتِ سيدةُ أسرارك ودعيهم بجهلهم فيكِ ينعمون.
0 notes
Photo
تداعيات "غرابيب سود" ما دفعني إلى مشاهدة مسلسل غرابيب سود هو الاستهجان والانتقاد القاسي الموجه إليه من قبل بعض السّنة الغيورين واستغربتُ ثورة غضبهم هذه وكأنهم يثبتون حقيقة مزيفة روجها البعض الآخر كي تخدم مصالحهم وسياستهم. من يقول أن داعش محسوبين على السّنة ليراجعُ عقله.. لو تأملنا داعش من بعيد فقط لوجدنا انهم ليسوا محسوبين على الاسلام برمته والمسلمين أساساً.. وقِس على ذلك باقي الأحزاب المتطرفة الحشد الشعبي وحزب الله وغيره . والحقيقة أنهم جميعاً تَقَنعوا بالدين لما له من تأثير سحري على نفس البشرية لأنها مفطورة على اي انتماء ديني منذ الأزل ولديها ضعف أمام الشعائر الدينية ولنا في تاريخ الحروب الصليبية أبسط مثال.. لذا لا أحد يغالط ويخلط بين المعنى الحقيقي والأسماء الواهية. كل من يحتمي تحت الراية المحمديّة يعرفُ بلبّه أنّ داعش لا تستنُّ بهدي الرسول صلَ الله عليه وعلى آله وسلم فهو عندما أراد أن تكون للمسلمين دولة بدايةً من مكة لم يأمرُ بالقتل العشوائي كما تفعل داعش بل أمر بحُرمة قتل الأطفال والنساء حتى أن رأفته طالت الشجر فحرّم قطعها عكس ماتفعل داعش من ابادة جماعية وتدمير كلّي لبيئة الانسان والانسانية.. وكل من اهتدى بهديه من الأولين وفتحوا المشرق والمغرب كانت الدول المفتوحة تنعمُ بالأمان وتزدهر، لم يعتدوا ويسبوا وينهبوا ويفتتحوا مزاداً لبيع النساء ولم يخلفوا دماراً وانقاضا.. الدولة الاسلامية الوحيدة هي التي أقامها سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام والأولين فحين ارخى الآخرين أيديهم ارتخت ثم ذهبوا عنها فلم تَعُد ولن تعود ولو حاربت داعش و غيرها لقرون! لذا من الفداحة أن يفور دمك وتهاجم من بثَّ مسلسلاً يعبر عن حياة (داعش) بذريعة (قصدونا)! أخيراً روح الدولة الاسلامية في الخليفة بمعناها الأشمل في" اني جاعلٌ في الأرض خليفة" أنت بإيمانك ��عقلك وبمعرفتك مستخلفٌ على هذه الأرض تتبعُ فطرتك ولست بتابعٍ لأي أحد، معلمك الأول حرثك لهذه التربة واماطتك للأذى بشتى صوّره، بوصلتك القرآن الكريم والهديّ المحمدي وليس اللهاث وراء أي ولاء دونما وعي. بهذه العقليّة المترسخ فيها ايمان الاستخلاف سيولدُ من رحم هذا الزمان الذي شاخ وعقُر الجيل المنشود، الجيل البشارة الذي ذَكره الله تعالى في المحور الابراهيمي " وبشروه بغلامٍ عليم" جيل قويّ متعلم واعي، يؤمن ببصيرته فلا يتبعُ معصوبَ العينيّن ولا يردد أفكاراً سائدة يستخدمون خنوعه لترويجها كي تخدم سياستهم ومصالحهم.
1 note
·
View note
Photo
"في تلكَ اللحظة التي يختلط فيها العدو مع الصديق فلا يعود حتى القلب قادراً على التمييز بينهما."
1 note
·
View note
Photo
يا لهذا التبعثرُ الذي أحياهُ في نفسي ... يا لهذا التطايرُ الذي يشهدهُ عقلي ... منذُ متى لا أدريه وأنا أحاول السيّر نحو الشعور الذي يدورُ في قلبي وحتى الآن لم أصل ... دعكَ من شتات أفكاري الآن واقترب ... أريدُ أن أخبركَ بشيء وحيد أستطيعُ فهمه من بين كل هذه الاحجيات التي تورطتُ بها ... : لطالما آمنتُ بأن في كل جسد نصفَ روحٍ نصفهُ ضلَّ الطريق، وبأن الروح التي تجدُ ضالتها هي من الح��وة القليلة. هل فهمت عليّ؟ على أيّ حال لا نملكُ أن نجزم على ذلك ... وكل ما في الأمر أني متورطةٌ لا محالة بأفكار تتقاذفني.
0 notes