a-i3

[a-i3]

في سنة ٢٠٢٤ قد عِشت ألف سنة وسنة

ربي في سنة ٢٠٢٥ اكتب لي ألف سنة من النجاح والتوفيق والإزدهار

ربي اكتب لي اجمل الأقدار

وأمسح على قلبي

[a-i3]

this hit me like a truck

[a-i3]

لو كانت مشاعري وأحاسيسي له ملموسة

لرميتها في مكب النفايات

[a-i3]

my soul has rotted a long long time ago.

I’m frustrated and my heart is leaving me behind and going for someone who drowns me further in the deepest depths of emotional hill.

i hate love.

a strange sentence that is slightly odd.

[a-i3]

beyond happy beyond greatful

a free syria is the only true syria

مرحبًا بعودتك ياجنة الشام

[a-i3]

mornings are the only stable love i have.

Giuseppe Pellizza da Volpedo, The Rising Sun, 1904

[a-i3]

سآخذها لإقصئ الأماكن أعمق البِحار

جنّاتِ الدُنيا ولإنقئ البَشر

لِنفسي الوعد.

[a-i3]

scanned from ideals magazine

[a-i3]

willie ninja and lady miss kier (mid 1980’s)

[a-i3]

1965,Lanvin My Sin Perfume

[a-i3]

العلاقة الصحيّة بين أي شخصين يجب أن تحمل ولو قدراً ضئيلاً من المحادثات المربكة وغير المريحة.. بل والمحرجة والمزعجة للطرفين.. وبأي حال من الأحوال، لا يجب قتل هذه الحوارات بالعصبيّة الزائدة وافتعال المشاكل والهروب من الموقف، أو بقفلة رومانسيّة تكمّم الأفواه بالقبل.. بل يجب أن تذهب إلى مداها الأخير.. حتّى آخر كلمة وآخر عتب وآخر زفرة صدر ممكنة.. كشمعة تأخذ وقتها الطويل حتّى تنطفىء..

هكذا تتجذّر العلاقات، وهكذا تدوم.. أمّا حين يحرص كلّ طرف على تجنّب هذه الحوارات المربكة حرصاً على عدم أذيّة مشاعر الشخص المقابل، فهنا تنشأ الأسوار بينهما.. وتصبح صورة العلاقة أهمّ من أفرادها! وهنا تكثر التنهيدات.. وكلّ تنهيدة هي كلمة في القلب لم تخرج.. وطوبة في الأسوار التي تبنى خلف الابتسامات الزائفة.. وقنبلة موقوتة تزرع في القلوب.. وينبىء عن وجودها هذا الكلام الذي تتغيّر طبيعته ونبرته بينهما لكن لا تتغيّر مفرداته.. لا يقول أحدهما للآخر شيئاً يزعجه، لكن طريقة الكلام نفسها تبرد وتضحي هذا ذاتها مزعجة.. هذا طبعاً قبل الانفجار العظيم..

ختاماً، نحن نلجأ للعلاقات الإنسانية لحاجتنا إلى مشاعر حميميّة وطيّبة.. لكن أساس تلك العلاقات هي الحقيقة!! المشاعر هي نتاجها فقط.. لذلك في لحظات ما في هذا الزمان، وفي مسيرة أي علاقة بين اثنين يجب أن تصعد الحقيقة إلى خشبة المسرح، كما ولدتها أمّها.. وتقول كلّ ما لديها بلا مقاطعة.. وحينئذٍ يجب أن تتراجع المشاعر وكلّ شيء آخر إلى الوراء.. وينصت الجميع حتّى تقول الحقيقة كلّ ما لديها، وتغادر..

[a-i3]

قريبًا سأصبح ٢٠ عامًا.

لا أشعر أنني جاهزة البتة، ولم أشعر أنني جاهزة عندما بلغت السادسة عشرة، السابعة عشرة، والثامنة عشرة، وحتى التاسعة عشرة

بقيتُ بنفس البقعة لوقت طويل حتى خشيت أن أكبر

خشيت أن أكبر ولم أعش تلك السنة والتي قبلها والتي ستليها

لم أحظَ ولم أتكَوَّن.

[a-i3]

chasing 2016 everyday

[a-i3]

#الصيف

[a-i3]

[a-i3]

‏للصمتِ تعبه أيضاً، أحياناً ‏أُقلّب الكلمة في صدري وكأنّني أُدَحرج صخرة.

[a-i3]

والناتج ٠ صداقات .. صارت

‏" اخترت تصفية كل ما يستنزفني من صداقات مسمومة، علاقات مُجهدة، أبواب مواربة يتسلّل منها الأذى، حوارات كلها استفزاز مبطن، وأعطيت الأولوية لكل ما يضيف لي حقيقة وحياة ."